مجلة السنابل الأدبية

لاتبخسوا الأشياء حقها ارسموا لوحة للحزن وصرخات القهر والجوع انين الفقر وتعب السنين لمنجل الموت الحاصد ارواح الأبرياء ليد تقلعت اظافرها حين قاومت الركام لابتسامة طفل وأدها غبار الجنون لكن ....!!! ابنوا تماثيلا للفرح الآتي للنور يلعن لون العتمة لسيف خرج يبحث عن طعام الجياع لونوها بقوس قزح وفوق الجبل الأشم اكتبوا سوريانا لك السلام ........ توفيق عابدين ٢٠/٢/٢٠٢٣

فلست بمغرم فلستُ بمغرمٍ حب الظهورِ ولاكلف الي تاج النسورِ وانفرْ منْ مراسيمٍ وزهوٍ كنفري منْ تماويجِ البحورِ فما الدنيا لديَّ سوي سحابٍ أراها لحظةً عندَ المرورِ ومنْ بعدِ المرورِ نرى رحيلًا الي دارِ الخلودِ بلا غرورِ وميزانُُ الحسابِِ بكلَّ قسطٍ يُفرق بينَ مضلالٍ ونور ِ إلي جناتِ خلدٍ أو عذابِ وكلُّ الناسِ حتمًا للنشورِ وأمدحُ كلَّ إنسانٍ مطيعِ . فلاأفرحْ بنائلةٍ وفوزٍ ولا احزن بفقداني ثراء أعيش علي العجاف مع السرور وأرفضُ عيشَ محتاطٍ برغدٍ وأنقدُ بالدلائلِ كلَّ جورِ كرهْتُ لكلَّ كذابٍ أثيمٍ يعيشُ العمرَ في كنفٍ الفجورِ وقدْ عشتُ الحياةَ بكلَّ صدقٍ صريحٌ في الحديثِ بلا قصورِ فلاخير تراه بكل نذل يكيد الناس من خلف الظهور ترى الأحقاد بين العين ناراً إذا عشنا الحياة على طهور ومن يبني بحوز النفس كرها سيلق الحر في يوم العبور ويحيا بين إذلال ويأس وأهل الخير في روض الزهور فخذ من نهج أحمد كل خير يزيد النفس ...

ما ذي الخيام؟ ..................... وقفتُ في منبج الزوراءِ أسألُها: ما ذي الخيامُ التي ينمو بها العددُ قالت:بيوتي استبيحتْ والغزاةُ بِها والقومُ تَحتَ خِيامِ الذلِّ قَد رَقَدوا: والبحتريُّ بكى والفاطميُّ شكا حتى الفرات أتى من مائهِ مَددُ وَعادَ عَبسٌ وذبيانٌ لِحَربِهُمُ أمًَا البسوسُ فبالأحقاد تَتَّقِدُ حتى خيولُ بني حمدانَ قدْ نَفَقَتْ مِن هَولِ ريحٍ أتَتها وهيَ ترتعِدُ نَحتاجُ سيفَ صلاحِ الدينِ ينقِذُنا مِنَ الربيعِ الذي جاءتْ بِهِ (قَسَدُ) صِرنا عبيداً لَهُم.... فالماء ماؤهُمُ والنفطُ نَفطُهُمُ ..والخبزُ يُفتَقَدُ حتَّى سيوفُ بني مروان قد صَدأتْ وَظُلمِ حَجَّاجِهِم ما زالَ يُعتَمَدُ نَقفورُ حاصَرَ هاروناً بِرقَّتِهِ وَراحَ يَطلبُ دِيَّاتٍ لِمَن فُقِدوا وَبابُ بغدادَ في مِزلاجِهِ صَدَأٌ وَقصرُ هارونَ كوخٌ ما لَهُ عَمَدُ قَدثَقَّبُوا الأرضَ واحتلوا حضارتنا وَصَدَّرُوها فَضاعَ الجدُّ والولدُ كُلُّ اللصوصِ استَقَرُّوا في مرابعنا حَتَّى هِرَقْلُ وَكِسرى ضدّنا اتَّحَدوا والتًُركُ قَد قطعوا ماءَ الفراتِ لِذا جاءَ الهوانُ وَراحَ العِزُّ يَبتَعٕدُ هَذا ( أبا طَيِّب)ٍ صَحَّتْ نب...

احد مبارك عليكم لا تسألوني وبيسألوني ليش ناوي روح ع بلاد غربي خاطر وفادي ياريت لو باب الامل مفتوح لعيش عمري بأرض اجدادي مافي امل بالأفق عم بيلوح ولا فرج باين لا امل بادي لافكر رايق لا صدر مشروح بحسره ومراره منذكرالماضي والحال ظاهر للملا مفضوح ولا في حدا بعيشتو راضي كلمة سفر تركت بقلبي جروح لو طال بعدي بتنزف زيادي محزون خايف لا تروح الروح وحلم البنيتو يضيع عالفاضي مانويت سافر كسدر ولا سوح مجبور أمن قوت لولادي بالوطن تارك ام عم بتنوح تصرخ بعالي الصوت وتنادي بالحلم بسمع صوتها المبحوح تقلي رضايي عليك زوادي مرتي ولادي بيحلموا بصروح مااعتدت عنهم غيب بالعادي رح عيش ببلاد الهفا مشلوح ضايع مابين السهل والوادي محروق قلبي لمين بدي بوح اهلي بلادي بعبد عبادي يارب شعبي معذب ومدبوح افرجها يارب الكون ع بلادي ٢٠٢٣/٢/١٩ سليمان ابو لطفي وسوف

بعض من الشوق أنت الذي ملك الفؤاد مع النهى لو بحت باسمك هابك العشاق يا توأم النبض الذي في داخلي زدني جنونا... ثارت الأشواق حاولت إخفاء المشاعر كلها لم أستطع ؛ باحت بها الأحداق ملتاعة موجوعة مشتاقة عربية في ثغرها الترياق أشكو ضرام الوجد في طي الدجى حزن الصباح ...فملّه الإشراق الحب يحلو مره حتى إذا شاخ الحنين وقلبِيَ الدفاق لا ، لم أكن بالغت في وصف الجوى للناس في عيش الهوى أذواق Khadijeh Shehadeh

دعوني على طللٍ يفيض الشّعر من عيني ويرجعني فأحسبهُ رسولاً جاء بالدّينِ إلى صفحات أغنيتي قُبيل تفتّح الورقِ أمام مدامع الشّبقِ إلى وديان قريتنا ويصلبني على جدران مدرستي ويجلدني بأسواطٍ من الذّكرى قُبيل تعلّم الفكرة إلى أيّام لم أعرف متى رحلت وكم حملت إلى هذا الهراء هنا إلى هذا الضّياع بنا فقد قالوا سيكبر عمركم يوماً وتنسى كلّ من ماتوا أرى نفسي بمن ماتوا أرى ظلّاً يعاكسني ويأخذ من محيط البيت أنواري ويسرقها أرى ذئباً يطاردني بنومي في فناء البيت رغم الضّيق يأخذ كلَّ أوراقي يمزّقها أرى ليلاً بلا ليلٍ أرى نوراً بلا شمسٍ أرى مستقبلاً أعمى فهل حقّاً أرى أم خافقي أعمى ألا يا شعر لا تنبش معاناتي ولا تسرد حكاياتي سأبقى داخل المنفى وأُبقي العين والأنفَ عروبتنا.... فلا عنفا بلا قلقٍ لمنطلقٍ ولا فلقٍ لمفترقٍ ولا حتّى بمعتقلٍ ترى أحدا عروبتنا بلا عربٍ دعوني تحت أشجارٍ على سفح الهوى الغربيّ تلسعني نسائمهُ وتسعدني بشائرهُ فلا لغةٌ بهذي الأرض تجمعنا ولا دينٌ ولا عينٌ ولا سبقٌ بعدلٍ كان يمنحنا على الطّرقات يفضحنا ويطرحنا دعوني ضمن دائرتي دجاجاتي سنابل بيدري الآت وعصفورٌ على الشّبّاك يوقظني لأمسكهُ وك...

خوف وحلم... تلاقى الخوف في ردم المباني مع الأحلام في عيشٍ مصان تهدّم رغدنا إثر البلايا وجال الموت بالشّعب المعاني هل المكتوب أن نقضي دهورا نلوك الحلم في سبعٍ سمان ٍنخيط الحزن جلبابًا لشطر يلعثم بوحه نزف البنان فكلّ المفردات نقول حزنًا وكلّ وجوهنا تبكي بآن ٍأما يكفي الخليقة يوم تعس ليوقف نحسنا جري الزّمان ٍكأنّ الوقت يمضي باختلال فكلّ دقيقةٍ تنعي الثّواني ًتغيّر حولنا... صرنا ظلالا وثُبّت ظلّنا بئس المكان حسام درغام

أميرةُ جنَّتي ما كنتُ يوماً يا أميرةَ جنَّتي ممَّن تغنَّى بالهوى وتشبَّبا ومضتْ سنينُ العمرِ غصناً يابساً جفَّ العصيرُ بلُبِّهِ فتخشَّبا ذبُلتْ زنابقُ روضِهِ وتيبَّستْ وأتى الخريفُ فباتَ قفراً مجدِبا في سالفِ الأيامِ هبَّتْ نسمةٌ وقدتْ مشاعرُه جوىً فتصبَّبا خمدتْ فحصَّنَ قلبَهُ وأوى إلى كوخِ التَّعبُّدِ زاهداً مترهِّبا ومضتْ عقودٌ والِشّراعُ موجَّهٌ العقلُ يُرشِدُه فيمضي صائبا حتى أطلَّتْ ربَّتي وتوهَّجتْ فتوقَّدتْ بلحاظِها حِممُ الصِّبا أسَرتْ برقَّتِها فؤاداً ذابلاً وسرى الرَّبيعُ بنسغِه فاسترطبا وأشاعَ دفءُ حنانِها بدمائِه شغفَ الهوى وفتونَه فاخضوضبا وترنَّمتْ أوتارُه بغرامِه لحناً تنغَّمَ بالقصيدِ فأطربا أمسى كناراً صادحاً بهُيامِه هجرَ الخريفَ وبؤسَه وتصبَّبا وغدا أميرَ الحبِّ سلطانَ الهوى وغدتْ بشعرِه في الدَّياجي كوكبا هو قيصرُ العشَّاقِ وهْيَ إلهةٌ عشتارُ تحتَ جناحِها رفَّ الصِّبا في معبدِ العشَّاقِ باتتْ ربَّةً وهو المتيَّمُ عابداً متشبِّبا حكمت نايف خولي

إلى سوريّتي أرى ثكلى وأطفالاً حيارى وهمْ يهذون تحسبهم سكارى دمارٌ لفّهم من كلّ صوبٍ برائحة الدماء غدوا حسارى وأبنيةٌ تهاوتْ من علاها وخلٌّ كان موجودا توارى وأفئدةٌ تراءتْ في سباتٍ تروم النبض علّه قد تمارى وقد ذُرِفتْ دموعٌ من مآقٍ كشلالٍ سكيبٍ لا يُجارى وبعد مصابنا هل من مجيبٍ ؟! كفى يا دهر قد ضقنا حصارا فيا سوريّتي رغم البلايا حروف الودِّ أحسبها غيارى إذا في البعد خانتني القوافي سأجعلُ من هواكِ لها شعارا أُناجي كلّ شبرٍ من ثراكِ ففيه دفنتُ أحلاماً عَذارى وفيكِ أحبةٌ سلبوا فؤادي فداكِ الروح يا أرض الطَهارى أحمد طاطو

لا تسليه ولامهزلي محكي رامز دلول مع زينو زينو ------------------------- من كتر موصفنا هموم وبهدلي عالغير صارت عم تهون المسألي صاروا يمرو عالحكي مرور الكرام وهمومنا للتسليه والمهزلي كل القصد لنقول من هادا الكلام هادا الك ياصاحبي وهادا الي بدنا العداله تسود ما بين الأنام بيكفي ندوس شواك درب الجلجلي حصدنا ومنلنا من حصيدتنا طعام جمعنا الحطب والغير هوي بيصطلي وحقوقنا ماعاد يحجبها الظلام متل الشمس هالحق بدو ينجلي لازم يعيشوا الناس بأرضن كرام لاخيار مع فقوس بيعيشوا سوى وزيد وعَمر بدن يحلوا المعضلي

ويحك أيها الدمع لم يقتات الصمت بواقي الذكرى العالقة بجدران قلبي المتهالك .،! وحين تتأوه الروح برعدٍ قاصفٍ تتبعه بألف ألف سؤال !؟ لم أنت حزين ؟ وأشعر اللهيب يتسربل داخلي ، يتدحرج على مهل وكأن الصبح يتلاشى من ضريح الوجد ليفتك بالاحشاء. لو أغمض عيني يدركني الموت ولا يمنعه الحذر جليد خوفي بروحي الظامئة يسقيها الهوان ، و كأن حبلا بأعماقي يقيدني ، صرت أبحث عن خلل. وأسال النبض أي ذنب أدمنته و لا يغتفر. تائهةً أنا وحين أنظر إليَّ أجدني أحترق أركض نحو أطرافي ف تنزلق شطرتُ نصفين أحدهم قاسي لا يقترب .أخاطب ظلي بصوت الألم فتدمى الجراح ولا تكف ، وتوقظ داخلي ما ظننت أنني نسيته . إرأف بحالي أيها الصمت. و جاء الحزن على خاصرتي يرتجل لقد جف الدمع في مقلتي مازلت أجهل الصمت حين يغمرني ليته يتعطف ويطوف سهوا بخيامنا و يزرع الشهد وتزهر حقولنا.. ندى خالد

كَفافُ البَصيرةٍ وصنَّاجةِ الأدب ♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡ وجاهدِ النّفسَ من عُسرٍ ومَعسِرةٍ واصبُر وصابِر بعيدَ الضَّيقِ والضَجَجِ فخالقُ الخلق ِ لا تَنئِيهِ معضِلةٌ والأمرَ سلِّم لمن ناجَيتَ بالفرَجِ يبدّلُ الحالَ من ضيقٍ إلى غَنَجٍ وتعذبُ الرّوحُ بالإيحاءِ والمَرَجِ بحرانَ قد مرَجا في الله يلتقِيا تزولُ عنّا سَغاباتٌ من الهَرَجِ وناهدِ الذِّكرَ لا تهتمَّ في حَرَسٍ يأتيكَ رهواً بخيرٍ عارمِ الوَهَجِ فأبقَ على سُنَنٍ اللهُ شرَّعَها وكن حصيفاً بأرطابٍ من النُّهَجِ تلوذُ يوماً مع الأشرافِ في حُلَلٍ ولن يضِيركَ شنآنٌ بمنزعَجِ في كلّ فجِّ عميقٍ لا قرار له يسارعُ الرّكبُ والإيقانُ بالمُهَجِ تواكبُ الخلقَ بالإيناسِ ناشئةٌ وفي دلوكِ الّليالي لَجَّةُ الضَّرَجِ الّلونُ أحمرُ والإبهارُ معتكِرٌ على الّلواحظِ إلحاظٌ بذي البُرُجِ والوالهاتُ غضنَ الطّرفَ عن فُزَعٍ والقاصِراتُ قصرنَ الطّرفَ من غُنَجِ حسيرُ طرفي كإكليلٍ يكلِّلُنِي بدا لِعيني ستوراً وارفِ الص...

يا مالكين الشأنَ قلبي يئنُ من الجراحِ ونزفِها .... ومن الهمومِ ووخزِها يتوجَّعُ هو قابعٌ في الجوفِ يرجفُ ناحباً .... والدَّاءُ يعصفُ في الحشا ويقطِّعُ والروحُ ترشفُ من عصيرِ عذابِها .... مرَّ الاسى ومن الكآبةِ ترضعُ والفكرُ يشقى جامحاً متمرِّداً .... لسوى الحقيقةِ جوهراً لا يخضعُ عانيتُ من ثقَلِ الهمومِ كفايةً ..... وجرعتُ من سُمِّ الشَّقا ما يُشبعُ وتكبَّدَ الجسدُ الضَّعيفُ من الأذى ..... ومن الوِصابِ وسوئه ما يُفجعُ حتى غدا في كلِّ موضعِ إصبعٍ ..... من هيكلي وجعٌ عصيبٌ مُفزعُ فصبرتُ والآمالُ تُنعشُ خاطري ..... وجلُدتُ والأحلامُ تُزهرُ تَينعُ وطويتُ أيامَ الضَّنى بعزيمةٍ ..... وبعزَّةٍ وإرادةٍ لا تخنعُ والآن أرقبُ ،والفؤادُ ممزَّقٌ ..... عرشَ ابنِ آدمَ يُستذَلُّ فيَركعُ قيمٌ وأخلاقٌ تُمرَّغُ في الثَّرى ..... والمرءُ باتَ مهمَّشاً لا ينفعُ هو في عروضِ البيعِ أبخسُ سِلعَةٍ ..... وإذا خوتْ يُمناهُ يُرفَسُ يُصرَعُ في جِحرهِ المهجورِ يُطرَحُ مُهمَلاً ..... وخصائِصُ الإنسانِ عنه تُنزَعُ يُمسي حُطاماً تافهاً متآكلاً ..... وهو المفكِّرُ والأريبُ الألمعُ هو سِلعةٌ مبذولةٌ في ذاتِها ..... ورصيد...

موت العدالة ما لم يقام العدل حق قيامه سنظل بين مذلة وهوان هل كل حر صادق بوعوده نحو العدالة قبلة الإحسان هل كان منامن أجد بفكرهٌ بين الأمور بدقة وبيان أم كل منا عاش عند مزاجه ولقاء كل ملازم الشيطان فمن الكياسة والفطانة إننا نزن الأمور بكفة الميزان موت الضمير مصائب وكوارث فوق العباد بطيلة الأزمان حيكت بموت العدل كل ضبابة واليوم أنت بموكب العصيان ونصير ظلم ثم كل جهالة وتركت كل مواعظ الفرقان والقلب ليل من فزاعة بعده عن خير نهج من هدى الديان سبل الظلام طريق كل مكابر والغوص بين غوائر البهتان الجهل في عصر الحداثة فاتك جلب البلاء وسائر الخسران والناس تحت مخالب وزلازل فالبعض بين مفاسد الطغيان جهل الكتاب وكل نور مرشد فالصدر صار بربطة العميان والزهر في بحر السفور معلق قتل الحياء ونبضة الإيمان فالله بات على الخلائق غاضبا من كثرة الآثام والبهتان بقلم كمال الدين حسين القاضي

من قصيدتي (ذكرياتي معك ) أحنُّ إلى ذكرياتي معكْ فللهِ ما أروعَ الذكرياتِ ولله درُّك ما أروعكْ .................. ........... ويأخذُني الشوقُ في كلِّ ليلٍ إليك على قارِبٍ من ورقْ فأُبحرُ في الذكرياتِ بعيداً وقد نالَ من مقلتيَّ الأرقْ وأغرقُ في بحر وجدي بدمعي فينعشُ قلبي وروحي الغرقْ ويذهب ليلٌ ليبزُغَ فجرٌ من الليل والذكريات انبثقْ ..................................... فلله ما أروع الذكرياتِ ولله درك ما أروعكْ ...................................... لقدأوجعَ الشوقُ قلبي طويلاً فهل يا تُرى الشوقُ قد أوجعكْ وقد قضَّ من ألمٍ مضجعي فهل قضَّ من ألمٍ مضجعكْ وأشعرُ صوتك يهمسُ باسمي وأُصغي لصوتك كي أسمعك وأجري وراءَ السَّرابِ وأجري أحاول بالجِدِّ أن أتبعكْ وما زال يظهرُ ذاك السَّرابُ ومازلتُ لا ألتقي موضعكْ ........................................ فأصرخُ في كلِّ وادٍ ونادٍ أحنُّ إلى ذكرياتي معكْ فلله ما أروع الذكريات ولله درُّك ما أروعكْ سامر الشيخ طه

امتحان------محكي قالوا المصايب للبشر لَ تعتبر حكمة اله الكون النا يختبر ماضل عندو غير هالعبد الفقير حتى الغني بكل المعارك ينتصر وكل منا ناطر الرب القدير القادر بكلمه للماسي يختصر خوفي ياربي يكون في عندك نظير وخايف على عرشك بضربه ينكسر الظالم على ارضك تنعَّم بالحرير ونحنا تحت سقف المباني مننقبر مننطر حكمة الرب لَ يغيِّرمصير وحكم العداله للبرايا مننتظر ياضربة الزلزال لو كنتي نذير الفقير عايش دهر ع التوبي-ه حاسب الهي اللي ضميرو منحسر رامز دلول

الزلزال ألا يا إخوتي بالله صبرا فبعد الحزن بات العيش مرا وهذي مصيبة هزت قلوبا بزلزال أحال الأرض قبرا قضاء الله مكتوب علينا وحق الموت لا يعلوه قدرا إذا الأيام أضنتنا بفقد وفاض الدمع في العينين نهرا فقولوا حسبنا رب وكيل ونادوها علانية وجهرا تخف بها مصائبكم كسحر وتستر كل منكوب تعرى وتشفي كل مفجوع يعاني مرارة فرقة فتكون جبرا وأما أنت يا شعبا تنادى بروح محبة قد عشت فخرا برغم الحال تجمعك المآسي تناسيت الجراح ورمت أجرا وأنتم معشر الشعراء هبوا لترثوا من قضى شعرا ونثرا أحمد طاطو

. عيد الحب شكرا ممنونك يارب ختيرت وماعدني شب ولاني مكلف بهديي تا قدمها بعيد الحب جايي العيد علينا كيف كفومتل جيابي نضيف داعيك مكيف تكييف لا بيسب ولا بينسب الحب بقلبي ختيرمات ولا في مين يقلي هات بلا حسرات ولا نهدات مطنش لو بيقولوا دب بتشوف العاشق محزون الخاتم حقو بالمليون افضل مايبقى مديون يبقى اعزب نايم طب يارغيف الخبز بقلك منشقى حتى نوصلك يازمان الماضي بجلك كان الخير علينا كب كلفة جازتنا الفين بتلاتي بتاخد تنتين لا بيلزم قرضه ولا دين بتشرب ع ذوقك بتغب جانا هل عيد من بعيد يعطي العشاق مواعيد ويوميه في عيد جديد بدنا نسكر يالا صب ارشيف سليمان ابو لطفي وسوف

( عودوا إلى الله ) عيني عليكم أحبائي اعذروا سقَمي تفحّمَ الحرفُ لا أقوى على الكلِمِ رغم المسافات هزّتني مواجعكم ورافقتني فلم أهدأْ ولمْ أنمِ ماذا أقول ؟ لساني لا يطاوعني فالصمتُ أبلغ ما أطوي عليه فمي فصار قلبي فمي والجرح محبرتي وكلّ أوردتي من وهجها قلمي لمَ القتالُ وأنتم نسلُ واحدةٍ هي المنارة كانت خيرةَ الأمَمِ أغضبتُمُ الأرضَ فاهتزّتْ مناكبها فداهمتكم بنار الموتِ والحممِ وما حفظتم لها ودّاً بمحنتها وما تركتم مجالاً كي تصونَ دمي ما كان أطيبها أرضاً تفيض شذاً أرض النبيينَ أرض العزّ والقيمِ حجبتمُ الشمس عنها والسحاب همى حجارةً فوق أهل المجد والشيمِ عودوا إلى الله للأرض التي ولدتْ أسمى الرجال دعاة الحب من قدَمِ لا تتركوا الأرض للشيطان منطلقاً لا ترأب الصدعَ فيكم دمعة الندمِ هذي الزلازل إنذارٌ لكم ولهم فجنّبوا ما ...

* صواري الحطام ..* أحاسيس : مصطفى الحاج حسين. هلْ لِيَ أنْ أقرأَ ما نُقِشَ على تجاعيدِ هواجسي ؟! وأسلِّمَ على ما فاتَني من دهشةٍ وتأملِ ؟! إنّي أرمِّمُ ما تبقَّى مِنْ حُطامِ الأملِ الغائرِ أدقُّ مساميري على جُدرانِ الآهةِ المتداعيةِ أثقبُ بُحةَ الحنينِ المتهافتِ على الإنطواءِ وأغوصُ في سعيرِ الصوتِ الطالعِ منْ دمي أحدِّقُ في رمادِ سقوطي وأنادي على سماءٍ تستقرُّ فوقَ الفاجعةِ الهاربةِ أنا اشتعالُ الوقتِ المضمَّخِ بالتوقُّفِ أُحصي عددَ الموانئِ المتسرِّبةِ من رحيلي وأُلزمُ نفسي بالتستُّرِ على هشاشةِ قولي الدمعُ يكسُرُ أحجارَ الشبقِ في لهفتي الليلُ يسلُكُ طريقاً آخرَ ليصلَ مخبئي والنجومُ ترمُقُ خيبتي بمرارةٍ ونزقِ وأنا أهيمُ على وجهيَ بذاتِ المكانِ أسألُ كلَّ تائهٍ عن مكانِ تواجُدي والنسمةُ هجعَتْ في منتصفِ الدربِ والدربُ نسيَ وجهتَهُ فأقعى على البصيرةِ هلْ منْ أُنسٍ في هذا المكانِ الذي أظنُّهُ جُرحِي ؟! هلٔ منْ سرابٍ يشربُ وهجَ خُطاي ؟! الموتُ أبسطُ ممَّا نظنُّ ونعتقدُ ما عليكَ إلَّا أنْ تكفَّ عنِ الحُلمُ ما عليكَ إلَّا أن تهجُرُ العشقَ وما عليكَ إلَّا أنْ تفارقَ ...

تطريز إيمان وتسليم إصبر على قدر الإله فربما في سره ما قد يفيد وينفع ياشام قد يأتي البلاء لحكمة لا تجزعي رب العباد سيرفع ما رأيكم في حكمة قد ساقها رب الورى منها نتوب ونخشع أهوى الصلاة على الحبيب محمد فبذكرها يرضى الحبيب ويشفع ندعو بها. من كربة يا.ربنا الطف بنا ربي يجيب ويسمع ويل لمن في غفلة ياويلهم هذا البلا بذنوبهم لا يرفع تحت الركام بأي حال ياترى كيف الصغير بلا حليب يرضع ساد الزهول وزاد من أعبائنا هول المصاب ولا سبيل ينفع ليس البلاء بهدم بيت إنما كل البلاء بحق طفل يصرع ياقومنا قد جاءكم من ربكم كل الدنا لله تهوى وتركع مكتوبة في لوحه أقدارنا ياليتنا. لجنانه. نتطلع عبدالعزيز أبو خليل

نفيتُ التباسي إذا شئتَ قتلَ الخيالِ مُحالْ وإن شئتَ خرقَ المُحالِ خيالْ وحاولتَ طمسَ المعالمَ حتّى سيبحثُ عنّي جوابُ السّؤالْ أنا من تربّى بقعر البوادي ووزّعت ظلّي على كلّ وادي ومن نبض تلك الغيوم مدادي فهل كان لولا الغيوم جمالْ زهوري تُعطّرُ كلّ الدّروبِ ويروي شعوري رحابَ القلوبِ شعاع الظّهيرة أثرى هبوبي فمن كان يُطفِئُ شمس المقالْ أرى الشّعر يسري نسيماً بسمعي فيذرفُ حرفاً حزيناً بدمعي ستهربُ روحي إذا شئتَ قمعي وتلمعُ في شاهقات الجبالْ شربتُ المآسي وما كنتُ قاسِ وعينُ الحقيقة نور المقاسِ نفيتُ التباسي وأضحى لباسي رهينَ اقتباسي بضوء المآلْ فَكَم كُمَّ كَمِّي وكُمكِمَ كِمّي وكم كان كوني كفيلاً بهمّي كمال الكلام بأكمام أمّي كليماً كريماً بكلّ الكمالْ أخوضُ الصّعابَ فأُمسي مُصابا ولكنّ صبحي ينالُ النّصابا أصالح نفسي وأقضي الشّبابا ولم أعترف باحتمال المُحالْ بقلمي فادي مصطفى

قطبي الجرح ======== قطبي الجرح تعالي أختنا كل جرح بات يحكي ويلنا هاك جرحٌ في الأعالي نازف يا أخيّه كيف نحمي الوطنا كم غراب في سمانا ناعق زلزلَ الكون بموجٍ وانحنى هاجت الأرض وماجت إنها تلفظ الموت الزعاف الماجنا في اعتبار ليس يخفى درسه كم ضمير عاد صحوا في الدنى يارفيقي إن حبي صادقٌ اقترب مني نواسي بعضنا أيها الإنسان يكفي قسوة فحياة المرء زرع وجنى لينا الخطيب

الشاعر .. كما الدين القاضي قصيدة بعنوان الظلم الظلم يمضي كحد السيف صاعقة ..والعدل تحت تراب الأرض عوال في ظل عهد علي الآراء محكمة ..والحر بين عتاة الغدر مغتال كيف الحياة وكف الحق ساقطة والفكر بين هموم العهد جوال فالخير تحت ضروس الندل موطنه والجور فوق ذراع الضيم أغلال والناس تنعي غروب الشمس أزمنة والدين عند طغاة الظلم عطال غدا رحيل إلى الاجداث نسكنها مابين حظ لأهل الخير مكلال والحكم عدل بغير الظلم منطقه والضنك عند عداة الحق إذلال ................................... ١ شتان بين ضياءالنور والظلم والخير والشر عند الوزن والكمل نعم الصبا في سبيل الحق منفعه والبعد عن سائر المنبوذ والجدل طوبي لمن كلف الأخلاق مسلكه أو زاد نحو فعيل الخير والعمل عيش الحياة بلا الإيمان كارثة المرء أحوج للأيمان والعقل موت الضمير بقلب الناس كارثة نعم الضمير كنور الشمس في سبل الحق يأتي بأمرالله منتصرا علي لئيم شديد الشر والفشل٠ شم العلا ء حوى الأخلاق كاملة نبتٌ أصيلٌ بغيرِ الندَّ والبدلِ

** وين اللهفة والاشواق ... قالوا بكرة عيد الحب .. تهيّأ وتحضّر ياااااااا قلب قلتلن قلبي مشغوول .. موجوع وحاسس بالذنب ايّاااا حب وايّااا عيد .. وبلادي حزنااااااااا شديد كل ساعة عندا شهيد .. كورونا وزلزااااال وحرب وين اللهفة والاشواق .. ووين العشق والعشااااق صرنا بزمن النفاااااق .. والمشاعر صاااارت كذب بلادك أولى بإحساسك .. وبروحك وبحوااااسك جود عليها بأنفااااسك .. وخلّي شرقا يلاقي الغرب وازرع وردة بتراااابا .. حتى يررررررررجع شبابا وخفّف عنها عذااااابا .. وادعيلا يحميهااااا الرب

رحم من حجر... (إلى السوريين.. المعذبين في الأرض) آمال زكريا /الجزائر أواه يا فلذة رماها الصقيع يا وليد النكبات يا الآتي من رحم الأرض الباردة عاريا.. تاركاً أمه بين الأسمنت والحديد يا غضب السماء على هذا الشعب الجميل يا غضب الأرض على هذه الحقول من الياسمين يا الله يا مغيث رفقا بهذا الشعب الشريد يهرول كل يوم من أجل الرغيف يا أمهات سوريا الجميلات المشرقات كفناجين القهوة الأنيقات لست قريبة كي اضمكم لست أملك سوى دمعي والعويل أيها النازفون في دروب الرحيل أيها الطاعنون بعشق الشام من دجلة إلى بردى إلى الشاطئ الفسيح تشاء الأقدار أن ترميكم بحجارة الركام أن تكون قبوركم أنقاض بيوتكم يا للحزن العميق وتولد الطفولة مخضبة بالغبار طافحة بالوجع النبيل والأمهات حافيات على دروب الرحيل قلبي يئن من هول المصاب الأليم يا ويح قلبي كيف تقطع الحبل السري بسكين الوجع بحجر بارد في متاهة الفوضى خبئ دمعك في صمت الوجع كم كانت تنتظرك وأي أسم كانت سترميك به وكم من أثواب جميلة هيئت لك.. آواه يا ويح قلبي أين زغاريد الولادة أين قماطه الأنيق؟ أين مهده؟ ومن ذا سيهز أحلام هذا...

.. الـزَّلْـزَلَـةْ .. تَـحَـرَّ بـيـنَ دامـيـةٍ وأُخـــــرى مِـنَ الجُـمَـلِ الجمـيلـةِ أيَّ ذِكـرى تـرى جُـوريَّـةً خَـرِسَـتْ حَـديْثـاً وحُـبّـاً بـيـنَ ذي قلبـيـنِ أسـرى وفُـلّاً يسـتـمـيـلُ الصـبْـحَ وعـداً إذا مـا الفـجـرُ بـالـكلِـماتِ أطـرى فَقـطَّـعَ وصـلَ وعـدِهـمـا رُكـامٌ هَوى صَخْرٌ وليس القلبُ صخرا تـرى ثَـديَـاً وطِـفْـلاً والـمـنايـا تُقطِّـرُ مِـنْ حليـبِ الصبْـرِ قَهـرا تـرى طِفليـنِ يـعتـنقـانِ بعضـاً تَـدرَّت فيـهِ أو فيـهـا تـدرَّى ترى عُصفورةً واللَّـحنُ مَـيْـتٌ ولـم تُـكمِلْ بـيانَ الحُـبِّ فَجْـرا تـرى جَـمْـراً بـمـدفـأةٍ رمـاداً ونجوى والصقيعَ ومَنْ تَـعَـرّى ترى مـوتاً بِـلا قـدميـنِ يمـشي ويـجـمـعُ نـائـماتِ الليـلِ غـدرا ِ وسُـكّانَ القـبـورِ بِـلا أســامِـي تَـبَـدَّلَ شـارعٌ بـالاســمِ قَـبْـرا تـرى دمعَ الوفا في عَـيْنِ كَلْـبٍ يُحاولُ ما استطاعَ الجـرَّ جَـرّا تـرى أمـلَ النجاةِ يُـريـدُ خيـراً وآلامُ الـرَّدى تَـزدادُ شَــــرّا تـرى قَـمـراً عـلى وجَــعٍ تَـدلَّـى مِـنَ الـشُّبّـاكِ أرضـاً واسـتـقـرّا ...

خلييييك نايم --محكي خليك نايم حالم ببكرا من بعد عسرك ما الك يسرا بدك فجر من ظلمة الايام بالحلم ما رح يوصلك فجرا مسكين شو مجبول ع الاوهام بتفرح قبل م تعد للعشرا ياطين هالايام م بتنلام صابك عمى ومعتمد ع الجزرا شكلك متل منساق للاعدام ع عيون ربك ناصر الفقرا نحنا صفينا بالعدد ارقام وبقادم الايام كالذكرى شكلك جلد منشور فوق عضام ياناس هي ههيي الحقيقه او سكران راسي معبا بالخمرا راااااااامز دلووووووووول

يا قارئ القرآن في غســـقِ الدجى قد صار ليـــــلكَ من ضياه نهـــــارا أدخلتني دنيا تهـــاويل السَّـــــــــنا وكهوفَ كنزٍ رشـرشـــــته نثــــــارا فدخلتُ في عمقِ السّــَراديبِ التي قد أوصلتني عالماً ســـــــــــــــحَّارا يا ربِّ بلّـــِغني هــــداه وفهمـــــه ومن الحروفِ بنورها الأســــــرارا يا ربِّ واجعله ربيـــعَ القلـــب مــا ندَّت صبــا نســــماتهِ الأســـــــحارا في عمقه بحـــرٌ يغيــِّبُ أبحـــــــراً أخفت بغيهــــبِ مــا حــوتــه بحارا وجرارُ درٍّ ترتــــوي من عينـــــه وعيونُ من هاموا تســــــيلُ جرارا سامردويك

وإلا، فلتظل بلا مأوى..!! ـــــــــــــــــــــــــــــــــ -#و.. لأن الأيام ثقال.. مُرٌ مذاقُها كما العلقم.. تأتي الابتسامات خجولة باهتة.. ربما كانت دموع كبرياء تتخفى في شبح ابتسامة، لتتحاشى أسئلة بلا معنى تطرحها عيون العابرين.. نحن بخير.. بخير جدا.. هكذا نخبرهم في كل مرة.. ثم نلتفت ونمضي، والله يعلم أننا لسنا كذلك أبدا.. يعلم كم نخوض معارك ضارية.. بين صلابة الملامح وهشاشة الداخل.. أيام لا تجلب ابتسامة من القلب.. وأماكن تعج بالفراغ.. رغم أننا نصطدم بهم في زحام الطرقات.. لكن.. كل الوجوه مجهولة.. وكل هؤلاء محض غرباء.. أيها القلب الأحمق.. أنت بين غربتين ولابد.. غربة الانطفاء.. وغربة النكران.. وما زلت تبحث؟!.. فإلى متى؟!.. إلى متى تتهاوى.. كبيت بلا أعمدة.. إن هؤلاء الذين هدموا معبد الشوق على رأسك ورحلوا.. وأولئك الذين باعوك بثمن، وبلا ثمن.. لا غبار عليهم.. إنما أنت ومشاعرك فقط.. أبناء الخطيئة.. فابحث لك عن وطن آخر، غير ذلك الذي أسموه حبا.. وإلا.. فلتظل كل العمر بلا مأوى.. انتهى.. (نص موثق).. النص تحت مقصلة النقد.. ــــــــــــــــــــــــــــــ بقلمي العابث.. كريم خيري العجيمي

بدائل تلمَّسَ باستجدائِهِ أنجمَ السما وضاءتْ بكفِّيِّ الفقيرِ ثآليلُ وما عادَ يحتاجُ المواطنُ أكلَهُ طعاماً وتكفيهِ الغذاءَ محاليلُ يُقوي بها جسماً تخرَّقَ واهناً وتدعمُهُ تحتَ الحزامِ تحاميلُ ستُرفعُ راياتُ السراويلِ... هكذا تصونُ وجوهَ الأكرمينَ سراويلُ ! يُطوِّلُ ثوباً كي يُواريَ عورةً وما زادَ للدمعِ الكفيفِ مناديلُ تحجَّرتِ الأرواحُ ضِمنَ جُسومِها وسارتْ ببِيداءِ الرمالِ تماثيلُ وما شاعَ عن فتحِ الزوايا مثلثاً لأضلأعنا الكسرى هناكَ ... أقاويلُ __ محمد علي الشعار 4/2/2023

----------------------( فخر )-------------------- إنّي لأفخرُ أنّ أصلي من حما ودرستُ فيها كي أصيرَ معلّما وحماةُ حبّي دائماً أيقونتي وتنيرُ دربي مثلَ نجماتِ السّما شرفيّةٌ لوجيهِنا قد نلتُها وبها أفاخرُ أن أكونِ ، مُقيّما من ملتقى الشامِ الثقافي قد أتت وحروفها كانت لقلبي البلسما شكري إلى شامِ العروبةِ مجدنا ولها أحيّي بالإشارةِ والوما ياربّ بارك في حماةَ وأهلِها مالي سواكَ معلّماً أو مُلهما والبلبلُ الشادي يرتّلُ لحنهُ ناعورةٌ تسبي الأصمَّ الأبكما ( تبقى حماةُ مدينةٌ سحريّةٌ ) ( من قبلِ أن نلجَ الحياةَ وبعدما ) وأنا الذي أحببتها بطفولتي !! كم عشتُ فيها في الحياةِ منعّما لو زرتها تبدو إليكَ جميلةً وبقيتَ في حبّ المدينةِ مُغرما ----------------------------------------------------- شعر : حسين المحمّد / سورية / حماة / محردة ------- جريجس -- 3/2/2023

وانتهينا خطوةٌ أو خطوتان.... أنتِ كالمهرةِ تسعين َ وإني كحصان..... ربما يلتقيان..... أنتِ كالشمسِ تشعينَ وإني صولجان.... ربما يتفقان..... أنتِ أرضٌ خصبة ٌ ينبتُ فيها عنبٌ أو أقحوان... وأنا قبضةُ فلاحٍ عتيدٍ وعصا من سنديان...... هل ترى ينسجمان.... ورسمنا عالماً من أمنيات... وزرعنا غابةً من نرجسٍ فيها جمالٌ وحياة..... وبنينا ألفَ سورٍ من وعودٍ وعهودٍ صادقات...... وانتبهنا فإذا أحلامنا محضُ خيال.. وإذا الحقلُ تلالٌ من رمال... وإذا الوردةُ شوكٌ وإذا النورُ ضلال... كان حلمي أن نرى الفجرَ سويا.. وغروبَ الشمسِ نحياهُ سويا... وشرابَ الحبّ نُسقاهُ شهيا ... فإذا الأحلام ضرب من سراب..... وسطورٌ ضائعاتٌ في كتاب...... وإذا الجنةُ حقلٌ من عذاب..... أنتِ نارٌ وأنا بعضُ تراب....... والذي يجمعنا وهمٌ وشكٌ وارتياب...... وافترقنا.... ليت أنا ما التقينا..... وانتهينا..... ليت أنا ما ابتدينا..... والذي ذقناهُ من صنعِ يدينا...... ليتَ أنا ما ابتدينا...... ليتَ أنا ما ابتدينا......... د فواز عبدالرحمن البشير سوريا ٤-٢-٢٠٢٣

احد مبارك عليكم بيوت الضيعه بيوت الضيعه المهجورا ماتوا من البرد زهورا ومو فاضل غير العليق معربش ومعبي دورا مو فاضل الا العليق معربش ومعلق تعليق فل العصفور البيفيق الصبح يوعي الحاكورا ضل الشوك ومات الورد وخيم فوق البيت البرد مهجورا بيوت ال بلجرد مافي عشوة عصفورا صنبور المي التخان ميت من بردو وعطشان والقفل مصدا من زمان ومسكة بابو مكسورا غاب الجاج انهد القن ودرفات شبابيك تعن معتر عصفور البو حن لقيتو ميت بالجورا الغزيل بداير مندار المنظر بيحزن يادار وجوا اعلم شو اليصار بظني بتبكي الصورا هل بيت الغابو اصحابو بيشكي للرب مصابو لو فيها تحكي عتابو كانت قالت للغابو خطيتكم مش مغفورا ٢٠٢٣/٢/٥ سليمان ابو لطفي وسوف

مرثيَّة علاء الدين ...................... ما كنتُ أعرِفُ حُزناً مُتلِفاً .....كَبِدي حَتَّى افتقَدتَكَ هذا اليومِ يا....وَلَدي أبكيكَ ..أبكيكَ ليلاً ثُمَّ ...... أُتبِعُهُ يوماً...وَشهراً وأعواماً بلا ......عددِ رَحماكَ يا رَبُّ كيفَ اخترتَ أوسَطَهم كَأنَّما الموتُ يهوى أوسَطَ..... العُقَدِ قالوا:البعوضةُ تُدمي العينَ.قلتُ لَهُم بل َميتةِ الشبلِ تُدمي مُقلةَ.. الأسَدِ إنِّي افتقدتكَ يا من كنتَ لي...سَنَدَاً مِن أينَ آتي بُعَيدَ اليومِ.......بالسنَدِ كم كان يَعقوبُ مَعذوراً إذا. عُمِيَت عَيناهُ حُزناً بِلا داءٍ ......... ولا رَمَدِ من فقدِ يوسفَ ..أم من كيدِ إخوَتِهِ أم لوعةِ الحقدِ أزَّتْ شُعلَةَ... الحسَدِ هاتوا قميصَ (علاءَالدينِ) عَلَّ....بِهِ ريحٌ تُزيحُ لظى الأحزانِ .....والكَمَدِ لَو كنتَ تُفدى بِعمري ما بخلتُ .وَإن تُفدى بِقَلبي ........فَقد مَزَّقتُهُ بِيَدي ياربُّ فاحفَظْ ليَ الباقينَ....واهدِهُمُ إلى سبيلِ رِضاءِ الواحدِ....... الأحَدِ ..................... أبو مظفر العموري رمضان الأحمد.

ظلمة الأسفار اللّيل أسدل بردة الأوزارِ والرّيح زادت في لهيب النّارِ رحلت غيوم الأمس والأرض اشتكت جهل الغيوم مدامع الأشجارِ ياحيرة العصفور من قفصٍ به زادٌ له والجوع في الإدبارِ يا خجلة الأيّام من وعدٍ أبى أن يرتقي بالصّدق للأحرارِ رأي العروبة أنّهم خير الورى والرّأي يغفو تحت ظلّ حمارِ كلّ الورود الذّابلات بحقّنا رفعوا قضيّة نكسةٍ للباري حتّى الثّعالب لم تعد في مكرها مثل الّذي بدل الخنا بوقارِ سقط اللّثام بفعل أدران الكرى والموج يكسر دفّة البحّارِ خذ من دروس الأمس كي تحيا غداً إنّ الكرامة أُسقِطت بالعارِ العتم أجهض فكرةً حمّلتها أملاً لتزهر ضفّة الأنهارِ ضاعت بذور الخير تحت رمادهم والنّهر فاض على رمال خياري إنّي بذلتُ الياسمين ولم يكن ردّ الجواب يليق بالأمطارِ أطعمتُ كلباً يستجير بخيمتي حين استعاد النّبض نام جواري أمّا الّذين جعلتُ قلبي بيتهم ردّوا إليَّ محامل الأوزارِ جاهدتُ نفسي بالتّصبّر ريثما تبدو الحقيقة في الطّريق العاري وزجرتُ دمعي كي يتوب عن الهوى وجعلتُ صدري ردّة الإعصارِ خبّأتُ في قلب القصيدة نبضةً لتنام فيها بذرة الأشعارِ ولحين أن تلد القضيّة مخرجاً أبقى ...

(مغامراتٍ سندباديةٍ ) ولجتُ العالمَ الأزرقَ رغم أني أجيدُ العومَ تالله لقد كدتُ أغرقُ عبابٌ من الكلماتِ والحروفِ أخذني الموجُ لشواطئَ قصيةٍ ضاعَ المجذافُ وجنحَ بيَّ الزورقُ تصفحتُ الكتابَ المفتوحِ الحافلِ بفيروزِ عينيكِ ولألئَ الخلجانِ ياإلهي كم يغريني المدُ والجزرُ كي أوشوشَ سواحلَ الهدبِ فظلي على المدى طوقَ النجاةِ لاكونَ سندباداً لايخشى المغامرةَ ويعيدُ الكرةَ ولايخافُ لجةَ الأعماقِ ولايغرقُ.. ولايغرقُ أ..محمد أحمد دناور سوريا حماة حلفايا

حذار ________________ غَرَفَ الزّلال بكفّه وأشار لي هيّا اشربي يا نجمة قد ضوأت في المغرب فلكم شربت من العيون الصافيات وما ارتويت وكان ذلك مأربي حسناء إني للعذارى خادم لكن حذار بخافقي أن تلعبي إيّاك من بعد ارتوائك من حياتي تهربي أبدا ومن بعد الضّياء إلى الظّلام مساءنا أن تقلبي وإذا اضطررت إلى الغياب هنيهة حالا لقلبي أوّبي فالعود أحمد دائما تدرين أنّ قلوبنا من بدئها أخذت صفات تحوّل وتقلّب هذا الذي دوما يثير هواجسي ومخاوفي وتهيّبي ِإن تُغْلب _______________________ د.عبدالله دناور ٢/٢/٢٠٢٣

مطر وأمنيات---محكي طل المطر بالخير والوجه الجميل من بعد نعت الغيم بكلمة بخيلللللل بفيض السما عم الدفا وراح الصقيع لنعيش هدنه من اذى البرد الثقيللللل يارب انت الخير تشمل للجميعععع ببلسم يرد الروح ياشافي العليللللللل جمدنا ولحتى نواجه البرد الفظيععع قبضنا سلف ع بدار بالتربه نزيلللل شقينا من الأسعار وطلوعا السريع ياريت تطلع روح سارقنا الدخيللل معنا الهي كون بالجوع المريعععع ولَّا معندك حل ما عندك بديللللللللل عم نحسد الهاجر ب هالكون الوسيع لو كان معنا نروح لشفينا الغليللللللل لامال لارسمال عنا ولاقطيعععععع إما بدموع الغيم منعيش بشرفففففف إما السفر لعند بارينا الجليلللللللللللل راااااااااااااامز دلووووووووووول

حياة عابثة ========== مذ خلقنا في ذهول دأبنا عاثر الحظ شقي علقنا قدر خط وغيب صاغه ملكوت الروح منّا قد دنا رَحْمُ أمٍّ احتوانا غافلاً في ليالي الحب روحا اقتنى عبثيٌّ جنيُ أمي إنها تحمل الكنز كثقل أوهَنا إذ تناهى مسمعي في ليلة إن سعدي في تراب دُفنا بت أنمو في خضم هادر لشقاء النفس أسعى واهِنا بعد لأيّ من مخاض فاصل أبصر النور بشوق للهنا ثم نمضي في عناد لانعي أي حظ في قلوب اعتنى ربما في اليم يُرمى حظنا ربما في البيد نلقى حتفنا في مساعٍ لاكتشافٍ نقتفي علنا نحظى بخيط للسنا إذ وُجدنا في حياة كلّنا في ارتقاب وعذاب ومنى إن جنينا السعد فزنا بالرضا وحفرنا لخلود اسمنا ديدن الإنسان سعي وشقا ومآل النفس يوماً للفنا فاعتبر يا أنس ابق/ى هادئاً قدر خط وربٌّ أيمَنَا لينا الخطيب

عشق مُعتّق، قصة قصيرة ليلى المرّاني، من العراق لمحتُه يطيل النظر إلى إحدى اللوحات في معرضي، أطفال يحلّقون بأجنحةٍ ملائكية، يلعبون مع الغيوم، وتحتهم على الأرض نيران تشتعل، خفق قلبي. عرفته رغم السنين التي ألقت بثقلها على قسمات وجهه، وأكسبته هالةً من الشعر الفضّي تضيء وجهه. اقتربت منه: هل أعجبتك هذه اللوحة، أستاذ؟ ودون أن ينظر إليّ أجاب: إنها رائعة، سأشتريها وأكتب قصيدةً عنها. ورغم أنني أُحبطت إذ لم يثره صوتي الذي كان يقول عنه: صوتك عزف نايات لرعاة، تجتمع في غيمة. لم أكن أفهم ما يقول. ترى هل تغيّر صوتي كما تغيّر شكلي وجسمي؟ - هي هديّة منّي لك. حينها التفت نحوي، التقت أعيننا، أصابه الذهول، - هل تعرفينني؟ أو حضرت أحد مهرجاناتي الشعرية. - أعرفك أستاذ سلام، الشاعر الكبير. وتصنّعت ابتسامةً واهية. بعد أكثر من ثلاثة عقود نلتقي من جديد في بلدٍ وراء البحار، لا يزال وسيمًا رغم غدر السنين، رشيقًا كما عهدته. نظراتي تتغلغل بعمق في قسمات وجهه؛ فتفضح ما يعتمل في صدري، هو، الشاعر الذي ملأ الكون شدوًا، واقتحم قلوب طالبات الجامعة، وأنا واحدة منهن، أحببته بكلّ جوارحي، بل وعشقته، صرت أرسم وجهه وقامته الفارع...