حُزْن الرَّحِيل أَيُّهَا الدَّاعِي إِلَيْنَا مَا رَضِينَا أَنْ يَعُودَ الْحَبّ يَوْمًا يرتجينا يَبْتَغِي طَيْفا قَدِيمًا قَد تَهَاوَى أَنْ يَعِيَ زَيْفًا قَبُول النادمينا فاقترب مِنِّي وَشَاهِد جُبّ قَلْب قَد دَفَنَّاه وَكُنَّا قَدْ نَسِينَا والدموع السَّابِحَات الغاضبات قَد تَجَلَّت فِي عُيُونِ الكاظمينا كَم كَفَى بِالْحُزْن حُزْن فِي رَحِيلٍ يَوْم نَادَى دَاعِيًا فِي الْحَيِّ فِينَا أَيُّهَا الْمَعْلُول فِي دُنْيَا الْغَرَام قُم وَعُزِي رَاحِلًا فِي الراحلينا قَدْ أَتَيْت الْقَوْم مَجْنُونًا وَقَلْبِي يَوْمِهَا يَرْجُو رَجَاء العاشقينا قَدْ مَضَتْ عَشَر وَأُخْرَى فِي شقائي فَاق فِيهَا الصَّبْر صَبَر الصابرينا عَلِيّ المحمداوي / وَالرَّمْل

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تكويع:للشاعر عبد الرحمن القاسم الصطوف من سوريا

لأجلك:للشاعرة لمياء فرعون من سوريا

دموع الورد:بقلم الاستاذة منى غجري من سوريا