خطرلي جدد العيشة:محكية للشاعر علي عبد النبي من سوريا
خطرلي جدد العيشة السعيدة
وجدد نبض شرياني ووريدي
وقعت بالحب مع أحلا صبية
بتهوى الغنج والموضة الجديدة
جمالا متل ليلى الأخيلية
قريبة من القلب مالا بعيدي
على الخطبة اتفقنا وصار نية
نقرأ الفاتحة بنية أكيدي
وبلا سيرة طويلة يا خطية
خطبنا وبديِت العيشة الجديدة
وبسهرة للتفاهم عائلية
بألطف جو وبحالة فريدة
حدي قعدت الحلوة الوفية
وانا فكرت اوصفها بقصيدة
فجأة عطست البنت الشقية
تاري مكورنة وكورنت معها
ومن حظي انتهى لطفا ودلعها
ورحت ع الحجر وإيديها بإيدي
بقلم علي عبد النبي
تعليقات
إرسال تعليق