قيامه مجيده كل عام وانتم بخير
العيد
عايش بدنيا العوز والقلي
قرب يجينا العيد لا تقلي
معذور يلي عاش بالحرمان
ان ماعاد صام وبطل يصلي
كانون عندو اشبه بنيسان
من غير ربيع العمر بيولي
ماهمني شو حكيت الاديان
ولا معتقد اي مذهب وملي
ولاشو قال الفيلسوف فلان
ولا مين عبى المي بالسلي
والقال نحنا بالوطن اخوان
الله بيوطي وناس بيعلي
الناس الربيانه على الاحسان
بالطيب كاس المر بتحلي
بتقدر تساوي معتر وجوعان
بسارق معبي البطن ومملي
معقول ضاعت كفة الميزان
وصار الحرام حلال يادلي
بيحكوا عن انسانية الانسان
يسود العتم ع النور لا تخلي
وين الضمير الحي والوجدان
رجعنا نعيش بعقل عثملي
مهماركضت مابتلحق الغزلان
ومهما طرت بالحلم لاتعلي
بالضيق منذكر ربنا الديان
منمشي عدرب الحج متولي
مهماجمعت من الأصفر الرنان
لا مال بيشفعلك ولا غلي
٢٠٢٣/٤/١٦
سليمان ابو لطفي وسوف
تكويع:للشاعر عبد الرحمن القاسم الصطوف من سوريا
///تكويع /// ارجع لأصلك واهجرِ التكويعا قد كان فعلك في القريب مريعا حقاً سيُنسى ما جبلتَ على الأذى الطبع يغلب إذ. خُلقت وضيعا أفسدتَ في الأخلاق كل.كريمةٍ بنذالة الشذاذ كنت فظيعا أنكرتَ ما خطت يمينك في الخفا وسقيتنا من نهجك الترويعا من كل حدبٍ ينسلون جموعكم وبكل حقدٍ يُحرِقون جميعا من دون أمرٍ أو أوامر سافلٍ درب الضلال سلكتموه قطيعا لم يبق نوعٌ من فنون عذابنا ذقنا بها التشريدَ والتجويعا حتى النساء وكل شيخٍ غابرٍ لم ينج من أدرانكم ورضيعا هل يكتفي المكلوم رتق جراحه لوم الجناة وحسبهم تقريعا خمسون عاماً نكتوي بسياطهم فاستنبتت جمرُ الزمان ربيعا يا أيها الكذاب زدت خداعنا فالقلب ضد الزيف صار منيعا كوع وحاول ثم جرب بعدها لن تخدعَ القانونَ والتشريعا 88888800000888888 عبدالرحمن القاسم الصطوف
تعليقات
إرسال تعليق