الحرب عشقاً
................
أمواجُ حبُّكِ قد أتَت متلاطِمَهْ
حاشا تخوني عهدنا يا حالِمَه
من قالَ إنَّكِ من قصدتُ حبيبتي؟
حتى أتيتٕ بذي القصيدةِ لائِمَهْ
إنِّي فُتنتُ بزهرِ صدرٍ نافِرٍ
وغصون عشقي في عناقكِ عارِمَهْ
إنّي سعيدٌ في غَرامكٍ، حلوتي
وبطيبِ وصلكِ لن تكوني نادِمَهْ
أسعَدتِني بلذيذِ وصلكِ دائماً
وَسلبتِ لُبِّي في العيونِ الساهِمَهْ
أنا مُذ عشقتُكِ ما فتكتُ بنسوةٍ
آلَّاكِ ... يا امرأةً بحبّي هائِمَهْ
مازلت أحلمُ باللقاءِ بِلَهفَةٍ
كي نحتسي شهدَ السنين القادِمَهْ
فُكِّي وِثاقَكِ واستعدِّي، ، لِلُّقا
كي تظفري في خَوضِ حربٍ حاسِمَهْ
لا خيرَ في حربٍ وحبٍّ فاترٍ
إنِّي، مللتُ من الحروبٓ الناعِمَهْ
فَتَعَلَّمي أَسُسَ العناقِ وَفَنَّهُ
حتى تعودي من نزالكِ سالِمَهْ
وأنا مع الحالينِ ليثٌ جارحٌ
ضرباتُ سيفي في الوقيعة قاصِمَهْ
واذا تعبتِ من النزالِ فقاومي
واستنفري كلَّ الخلايا النائِمَهْ
كي تَشرئبَّ إلَيَّ تكملُ جولةً
فيها تَعَادُلُنا وَحُسنُ الخاتِمَهْ
نَتَبادَلُ الأسرى ... وَنَعقدُ هدنَةً
وَلِكلِّ مِنَّا أن يعدَّ غنائِمَهْ
.............................
أبو مظفر العموري
رمضان الأحمد.
تكويع:للشاعر عبد الرحمن القاسم الصطوف من سوريا
///تكويع /// ارجع لأصلك واهجرِ التكويعا قد كان فعلك في القريب مريعا حقاً سيُنسى ما جبلتَ على الأذى الطبع يغلب إذ. خُلقت وضيعا أفسدتَ في الأخلاق كل.كريمةٍ بنذالة الشذاذ كنت فظيعا أنكرتَ ما خطت يمينك في الخفا وسقيتنا من نهجك الترويعا من كل حدبٍ ينسلون جموعكم وبكل حقدٍ يُحرِقون جميعا من دون أمرٍ أو أوامر سافلٍ درب الضلال سلكتموه قطيعا لم يبق نوعٌ من فنون عذابنا ذقنا بها التشريدَ والتجويعا حتى النساء وكل شيخٍ غابرٍ لم ينج من أدرانكم ورضيعا هل يكتفي المكلوم رتق جراحه لوم الجناة وحسبهم تقريعا خمسون عاماً نكتوي بسياطهم فاستنبتت جمرُ الزمان ربيعا يا أيها الكذاب زدت خداعنا فالقلب ضد الزيف صار منيعا كوع وحاول ثم جرب بعدها لن تخدعَ القانونَ والتشريعا 88888800000888888 عبدالرحمن القاسم الصطوف
تعليقات
إرسال تعليق