سحر الكرسي
جَمَعَ (النُّقود ) بدونِ جُهْدٍ يُذكَرُ
من مالِ قومٍ ماتَ فيهم عنْتَرُ
بالله قولي يا كراسي ما الذي
جَعَلَ الملوك على بقائكِ تصغرُ
نَهَبَ الديار وحالَ دونَ جياعنا
ذا شأنُ قومٍ عاثَ فيهم قيصرُ
قد جاءَ حقَّاً يسْتَبيحُ ديارنا
يا أهلَ نجْدٍ مثل هذا فاحذروا
يا قدسُ قولي للبرايا إنَّها
في حقِّ غزَّة لا دراهمَ تظْهَرُ
عَجَزَت حروفي وصف حالٍ أغبرٍ
ذي أمَّةٌ قد كانَ فيها ( جعفَرُ ) ؟
يا أمَّةً في حالها حار الورى
ضعفٌ بدا لكنَّ ربي أكبرُ
عبدالعزيز أبو خليل
تكويع:للشاعر عبد الرحمن القاسم الصطوف من سوريا
///تكويع /// ارجع لأصلك واهجرِ التكويعا قد كان فعلك في القريب مريعا حقاً سيُنسى ما جبلتَ على الأذى الطبع يغلب إذ. خُلقت وضيعا أفسدتَ في الأخلاق كل.كريمةٍ بنذالة الشذاذ كنت فظيعا أنكرتَ ما خطت يمينك في الخفا وسقيتنا من نهجك الترويعا من كل حدبٍ ينسلون جموعكم وبكل حقدٍ يُحرِقون جميعا من دون أمرٍ أو أوامر سافلٍ درب الضلال سلكتموه قطيعا لم يبق نوعٌ من فنون عذابنا ذقنا بها التشريدَ والتجويعا حتى النساء وكل شيخٍ غابرٍ لم ينج من أدرانكم ورضيعا هل يكتفي المكلوم رتق جراحه لوم الجناة وحسبهم تقريعا خمسون عاماً نكتوي بسياطهم فاستنبتت جمرُ الزمان ربيعا يا أيها الكذاب زدت خداعنا فالقلب ضد الزيف صار منيعا كوع وحاول ثم جرب بعدها لن تخدعَ القانونَ والتشريعا 88888800000888888 عبدالرحمن القاسم الصطوف
تعليقات
إرسال تعليق