مجلة السنابل الأدبية

محكيّة غنائية.. ضلّك ميلي.. ميلي بخصرك ميلي يا ست بدور ليل نهار مقابيلي كوني محجور قرّب صوبك ما فيني هادا محظور ساوي أكل وجيبيلي زيدي البهار. .... ميلي بخصرك ميلي وشدّي الزنار ضلي حدّي غنيلي وبلا الأخبار كلّ مَ نزلت بتكويني نار الأسعار برجع ع البيت وبدعي على التجّار. .... ميلي بخصرك ميلي بْ شهر أيلول مونة وهمّ المدارس حسب الأصول صرنا بزمن العجايب شي مو معقول واحدنا متل القشة بوجه الإعصار. .... ميلي بخصرك ميلي تَ الكل يميل كلّ مصيبة بتجيني حفر وتنزيل بيضلّو عالي جبيني الله الوكيل قادر يمحي هالعتمة ويصير نهار. .. محمد عزو حرفوش..

-------- بجرنه والهجر القسري.----- دماء قلبي على دربٍ لها رَ سَمَت قلباً مليئاً من الهجران بالندبِ القلب زحزحه كحلٌ على هدبٍ قد فاح في نسمٍ من رفّة الهدب يجتاح روحي على بعدٍ اذا بسمت في لحظها خفقٌ يهدي الى الدرب في يقظتي حلمٌ يرقى الى قبلٍ حرّاسها أفسحوا ساحاً الى النوّب حقيقة الوهم في سرٍّ وفي علنٍ ألقت زيوتاً على جمرٍ من اللهب رسوم سيرٍ على الاحجار في زهوٍ السكر يُهدى لها كالخمر في القرب زفت لنا بسماً قد المعت برُداً جمان غمّازها كالماس في العلب سليمان علي

ارجعي يا سنين غنّي يا بلدنا أغاني أهلنا وفرحة ولدنا ارجعي خلي حناجرنا يردو نشيد الحب نحنا اليوم عدنا ارجعي خضرا وموسم ما تحدو حدود وربنا فيكي وعدنا بحضارة وفكر تَ الإنسان جهدو يبني ويبدع ويكبر عددنا ارجعي تَ. ولادك جسورك يمدو ونرجع نلتقي بكل شي فقدنا ارجعي نادي ثقافة وطير يشدو وكوني بقوة وجودك سندنا ارجعي نبض الحياة ومين قدو الشبل فيكي على المسرح قرارو الزمن إلنا وسرغايا بلدنااااااااا بقلم علي عبد النبي..

. شهور الصيف شو قاسي الدهر وغدار تجنى علينا لف ودار مرقوا شهور الصيفية مالفيوا حبابي ع الدار مرقوا شهور الصيفيه بلا. ملقى ولا حنيه شو هل السنة القاسيه لا في ضيوف ولا زوار كنا منتظرين بآب عاالضيعه يعودوا الغياب الحاله مع عدة اسباب خلقوا للغايب اعذار ياحسرة قلبي ياحيف ضاع علينا فصل الصيف لافي صيف ولا في كيف ولا في طبل ولا مزمار بكروم الضيعه الحلوين بيتغندر عصفور التين مكيف. غابوا. الصيادين بيعمل برياحا المشوار كان الصبح علينا يفيق يشاركنا القهوه ع الريق لا نشكي هم ولا ضيق نتغدا بنبع الفوار للضيعة ولادا اشتاقوا اعتادوا فيها يتلاقوا مزق ها الصيف وراقو بقلب الناطر شعل نار قدام البيت المهجور في توتي غرب التنور ختيار وناطر. مقهور عن ابنو يسمع اخبار شو هل عيشه ياستار ارشيف سليمان ابو لطفي وسوف

الحب لا يقبل غير الحب... أضمرتَ خلف الود قلبا أسودا ومضيتَ في دعوى المحبة مُرْجِفا ومشيتَ تبتدع الغرام تصنعا ورقصتَ في ثوب الهوى متكلفا وحلفتَ من طرف اللسان لترتقي درج المحبة عاشقا مُتَزَلِْفَا وقرأتَ في قصص الهوى مُسْتَقْطِعَا من روضها وردا لتبدو مرهفا أتظن أنك حين قلتَ تشدقا تلك الحروف غدوتَ فيها مُدْنِفَا وبأنّ قلبي حين لامسها غدا ثملَ المشاعر هائما متلهفا لا يا حبيبُ فـ للقلوب حصانةٌ من كل أفاكٍ توارى واختفى والروح تألفُ مثلها حتى وإنْ أنفقتَ ما في الأرض لا لن تألفَ لو كان حبُكَ صادقا لوجدتَه لك معبدا ووجدتَ قلبي مَصْحَفَا لكنه كان ادعاءً حِكْتَه بمصالحٍ . وصبغتَ ظاهره الصفا آهٍ عليك أما علمتَ بأنه لا يقبلُ البحرُ الطهورُ الجِيٌَفا بسام اليافعي

🌹مازال حبك🌹 مازالَ حبُّك في حنايا أضلعي والقلبُ يشدو بالهوى في مسمعي حاولتُ أن أخفي الهوى لكنّني إذما كتمتُ الحبَّ فاضت أدمعي واللهِ إنَّ القلبَ أضناه الهوى ماذا جرى لكِ يا عيوني؟ فاهجعي يا غادتي إن مرَّ طيفُكِ في الرّؤى يزددْ عذابي بل يزيدُ توجُّعي في النّفسِ شوقٌ مُغرَمٌ في طيفها يكوي الفؤادَ يذوبُ بينَ الأضلعِ إنّي ابتليتُ بعشقها يا ويلتي نارُ الهوى كم قد أقضَّت مضجعي ما أجملَ الحبَّ الشريفَ بأنفسٍ تزهو على طولِ الفصولِ الأربعِ بقلمي د.زعل طلب الغزالي

صَبوحة الوجه : صبوحة الوجه نور الوجه أحياني وجُذوة الخدِّ نالت كلَّ وجداني وجناء والخَدُّ خالُ الحُسْن زَيّنه وهجرها سَقَمٌ والبُعدُ أعياني كلوحة رُسِمَت وَالطَّيِّب أطّرها فالبُعد هيَّجني والهَجْر أبكاني الشَّعر تسدله والهامُ مَسْيَلُه ومن جبين لها قد سال سيلان والشمس إِنْ وقَبَتْ فالوجه يُبرِقُه وهيجُ خدٍّ منير لونه القاني فالدّمْع إن سال ورد الخدِّ يعكسه وأحْسَبُ الدّمع حَبّاً فرط رُمّان صَبوحةَ الوجه أنت البدر مكتملا صَبوحةَ الوجه قد أورَقْتِ أغصاني الغيم يحبو ومنك النّور يكشُفُه ويزدهي بين أوراقي وأفناني يلهو ويحبو ويسري بين أوردتي كالطفل يلعب أحنوه بأحضاني صبوحة الوجه يا شمسٌ بها اكتملت كلُّ المحاسن من قَدٍّ وألوان الشمس إن نشرت نورا أشعتُها يشعُّ منك على الأكوان نوران نور من الوجه يبرق للدُّنى وهجا والنور في كبدي لهيب نيران صبوحة جمعت للحُسْن أجملَه والسِّنُّ منتظمٌ من دُرِّ مَرجان مِنَ اللّحاظ سهام للحشا نَفَذت في الجوف قد قطَّعت قلبي وشرياني ميّاسة القَدِّ والأثداء ناهدة ما جسّها بشر إلّا بتحنان ورود غصني زَهتْ والشَّيب جفّفَها ولا رَوَيتِ لها جِذعا بأغصان بلمسة منك نار الجوف...

خمسون عاما...... خمسونَ عاماً قد مللتُ مرورَها ولقد مللتُ عبوسَها وسرورَها ووددتُ أني كنتُ عنها غائبا ً وطرحتُ عني زيفها وشرورَها لكأنها أفعى تطلُّ برأسِها لأرى ظهورَ عدوة ٍ وسفورَها تجتاحني الحسراتُ حين تفكّري فيها فأمقتُ مكرَها وفجورَها وإذا شعرتُ بأنها قد أحسنَت فالقبحُ يكشفُ كنهَها وستورها وإذا نظرتُ لها بعينِ تأملٍ لمقتُّ منها دورَها وقصورها بهلولُ قبلي قد تبينَ سرَّها فغدا يعمّرُ بالدموعِ قبورَها وذوو المحبةِ غادروا أحياءها وبكلِّ جارحةٍ تخطّوا سورَها ورنوا إليها بالقبائحِ زُينَت فاسترخصوا ياقوتَها وحريرَها خمسونَ عاماً حافلاتٌ بالأذى إني كرهتُ بطونَها وظهورَها ما غير ساعاتٍ خلوتُ لخالقي وقطفتُ منها وردَها وزهورها وبكيتُ حتى قيلَ لستَ مُؤاخذاً والشمسُ أبدت بعدَ غيمٍ نورَها خمسونَ عاماً لا تساوي ساعةً إن زيّنَ الرحمنُ فيهِ عبورَها وإذا انطلقتُ إليهِ صرتُ محلّقاً قد ودّعَت تلكَ السجونُ طيورَها لا شيءَ يعدلُ أن أعيشَ للحظة ٍ تلقي عليَّ من الحبيبِ عبيرَها د فواز عبدالرحمن البشير سوريا كفرشمس ٢٦-٨-٢٠٢٢

------------(( لم أعد أنظمُ شعراً ))------------ لم أعدْ أنظمُ شعرا وقصيداً ثمّ نثرا ربما ماتَ شعوري لن أعيشَ العمرَ قهرا لم يعدْ يأتي إليّا أيّ وحيٍ لن يمرّا مات شيطانٌ لشعري ربّما عنّي تبرّا أيها السائلُ عنّي إنّ بعد العسرِ يسرا أنا لاأكرهُ شعراً قد شممنا منهُ عطرا * * * * قد سئمتُ العيشَ حقّا منهُ متُّ ألفَ مرّة من زمانٍ حلّ فينا لم نرى فيه المسرّة كلّ شيءٍ فيه يبدو مثل فأرٍ عند هرّة لعبتْ فيهِ قليلاً أكلتهُ حين غرّة متى ياقومي تفيقوا ثمّ نغزو للمجرّة نشربُ الماءَ فراتاً وملأنا ألفَ جرّة هل قرأتم للمعرّي ؟ نظمَ شعرٍ في المعرّة ورأيتم أيّ بوحٍ ؟ دونما أيّ مضرّة إن رأى الثّعلبُ ليثاً سوف يأوي ضمن وكره هاربا يبدو جب...

------------(( لم أعد أنظمُ شعراً ))------------ لم أعدْ أنظمُ شعرا وقصيداً ثمّ نثرا ربما ماتَ شعوري لن أعيشَ العمرَ قهرا لم يعدْ يأتي إليّا أيّ وحيٍ لن يمرّا مات شيطانٌ لشعري ربّما عنّي تبرّا أيها السائلُ عنّي إنّ بعد العسرِ يسرا أنا لاأكرهُ شعراً قد شممنا منهُ عطرا * * * * قد سئمتُ العيشَ حقّا منهُ متُّ ألفَ مرّة من زمانٍ حلّ فينا لم نرى فيه المسرّة كلّ شيءٍ فيه يبدو مثل فأرٍ عند هرّة لعبتْ فيهِ قليلاً أكلتهُ حين غرّة متى ياقومي تفيقوا ثمّ نغزو للمجرّة نشربُ الماءَ فراتاً وملأنا ألفَ جرّة هل قرأتم للمعرّي ؟ نظمَ شعرٍ في المعرّة ورأيتم أيّ بوحٍ ؟ دونما أيّ مضرّة إن رأى الثّعلبُ ليثاً سوف يأوي ضمن وكره هاربا يبدو جب...

الدهرُ عاتٍ --------- 1-الدهرُ عاتٍ والزمانُ مريرُ يسقي سموماً ،بالكؤوسِ يدورُ 2-حصدَ الهموم وقادها بمهارةٍ كالآمرِ الناهي، تراه،،،يثورُ 3-هو بارعٌ فيما يرومُ ويبتغي ما دام في عصرِ الغباءِ نصيرُ 4-أوّاهِ من زمنٍ يعاتبُ شاعراً جعلَ الأماني في العقولِ تنيرُ 5-ما خطّ حرفاً في الفراغ لأنه قد ناشدته ممالكٌ،،،،وعصورُ 6-أن يعتلي قممَ الطموح بشعره فهو العليمُ بخوضه،،،، لخبيرُ 7-لم يجنِ من زبد الجمالِ لآلئاً إلاّ ليسمو في الحياة،،،غريرُ 8-أوصى جهابذة الكلام مردّداً ما قاله متفاخرٌ ،،،،،،وبصيرُ 9-أن ينهلوا من نبعهم وبجرعةٍ تروي العطاشَ مع النعيمِ تسيرُ 10-وكفاه فخراً أن يناصر متعباً لا أن يظلَّ على الحيادِ يشيرُ 11-أروعْ به من شاعرٍ متفائلٍ هو بعد كل إشادةٍ،،،،،لَجديرُ (سركيس ليّوس

فلسطين عربية وستبقى للعرب. من ديوان (أقلامي وآلامي2) فلسطين ------------------ فلسطين ﻻزعزعتك الخطوب... وﻻ ارهقتك ثقال النوب.... وﻻ أوهنتك عوادي الزمان... إذا مادجا ليلها واضطرب... وﻻ قل عزمك طول الكفاح... فإنك رمز جهاد العرب.... وقفت ومثلك ﻻيستكين... مناضلة حين جد الطلب ... وأزمعت أﻻ تري غاصبا.... يجوس الديار ويغشى الرحب. وﻻ طامعا والغا بالدماء.... يظن بأرضك نيل اﻷرب.... وكيف ينال الذي يبتغيه.... وفيك الرجال وفيك العطب... وخلفك شعب يخوض الدماء.. ويسبح في موجها المصطخب ***** فلسطين ماكنت مأوى الدخيل... وﻻ طعمة الشره المغتصب... ولست ملاذ الشريد الذليل... وﻻمسرح اللاجيء المغترب.. غزاك طريدون مالمهم .... من اﻷرض مأوى وﻻ مضطرب... عصائب قد أمنعوا بالخصام... ونفث السموم وبث الريب.... ارادوك ملجأ تشريدهم.... على غير ما صلة أو سبب... ***** فلسطين اين دماء الشباب.... تفور على رملك المختضب... واين الرؤوس تقود النضال.. فتسحق من كبرياء الذنب.... رمالك والدم يجري بها.... سجل يفاخر حتى الشهب.... وتاريخك الناصع المستفيض.. يطاول من قال أو من كتب.. طويت السنين ثقال الخطى.. فطال ا...

🌹معارضة عنترة🌹 إليكَ اعتذاري يا أخا العزّ والمجدِ فحسنُ اعتذارِ المرءِ فيضٌ من الحمدِ وإنّ رجوعاً للصّوابِ فضيلةٌ لأخطاءِ أصحابٍ حذارِ من العَدِّ فإنّي عرفتُ المرءَ ليسَ بكاملٍ ولكنّهُ يسعى إلى معرضِ القَصدِ ويعملُ مايبدو لعينيه مُشرقاً ويَبذلُ مافي طاقتيهِ من الجهدِ وقد يَلزَمُ الصّمتَ المُمِضَّ على الذي تبدّى ويطوي ما اعتراهُ من الوجدِ وإن ظنَّ أنّ الفعلَ أزعجَ غيرَهُ أتى باعتذارٍ والمحبّةَ كم يبدي ولا يقطعُ الأصحابَ غِبَّ عَداوةٍ يَظلُّ مَدى الأيّامِ يعطي من الرُّشدِ وكم لامَ نفساً لم تَصُنْ عهدَ ودِّها وراح يَصونُ العهدَ حرصاً على الودِّ فسبحانَ ربّي! قد أسرَّ لعبدِهِ محبَّتهُ فاضَت لإكرامِ ذا العبدِ بكفِّ كريمٍ مِنْ لَدُنْهُ تألَّقَتْ تجودُ سخاءً جاءَ بالخيرِ والسَّعدِ وربَّ فتاةٍ بالعبيرِ تعطّرَت ويغفو على خدّيها عطرٌ من الوردِ ويسطعُ نورُ البدرِ فوق جبينها يغطّيه ليلٌ من دجى شعرها الجَعدِ بقلمي د.زعل طلب الغزالي

سَـأنـساهُ مـا هـزَّنـي الخَطْـبُ تاريخاً و مَنـزِلـةً لكـنَّـنـي فـي جـمـيـلِ الصَّـبْـرِ أرعـاهُ أكـبـو ويـحـمِـلُـنـي قـلـبٌ بـهِ أمـلٌ عـلى قَـديـمِ الأذىٰ يطـوي ثَـنـايـاهُ يـا ويـحَ ليلـى وقـلـباً تعـبَـثـيـنَ بـهِ مَـعَ انـطـواءِ لـيـالـيـنــا طَـويْـنــاهُ فَـكَمْ عِـتـابٍ ونـخْـبُ الليلِ صالَحَـنا! وكَـمْ بِـلا عَـتَـبٍ شـاءَتْ حُـمَـيّـاهُ! فمـا كَـسرْنـا كُـؤوسَ الأمـسِ ساهِـرةً لـكِـنَّ قـلـبَ الـهوى ظُـلْـمـاً كسـرنـاهْ في خاطرِ الليلِ حاجاتٌ وما قُـضِـيَتْ بـعضُ الدُّمـوعِ بِـنَـخْـبٍ ما شَـربْـنـاهُ تـلـومُ ليلـى وكـم فـي لـومِـها وجَـعٌ! لِـمَـنْ يـداوي مِـراضَ القـلـبِ مَـعـناهُ آلامُ خَـمسـينَ لا أدري بِـمـا ارتحـلَـتْ فَـمـا تَـبـقَّـى مِـنَ الأوجـاعِ أشــبـاهُ إنْ كُنْتُ والحزْنُ محمولَيْنِ في جَسدٍ فَـعَـنْ ولاءٍ لِـمَـنْ فـي البُـعـدِ كُـنَّـاهُ لـيـتَ المُـحِـبَّ الّذي لـمْ أنْـسـهُ أبـداً ...

نَعشُ الفراق ********* دَقَّتْ بِنَعْشِ فُراقِنا مِسْمَارَها إذْْ أرْسَلَتْ لرياضِها أزهارَها وأنا الَّذي أشتاقُ عطرَ زهورِها وأتوقُ دوماً أن أزورَ دِيارَها وأنا الذي عَلَّمْتُها أسسَ الهوى وسبرتُ رغمَ حصونها أغوارَها شنَّتْ حروبَ العشقِ فيما بيننا ونذرتُ نفسي كي أخوضَ غِمارَها قدْ خَيَّرَتْنِي بَينََهُنَّ وَبَينَها فأبى فؤادي غيرَها.. فاختارَها كالكوكبِِ الدريَّ يسطعُ نورُها ولقد عشقْتُ ضياءَها ومدارَها مجنونةٌ...والعشقُ ينخرُ عَظْمَها حتى النخاعٍ..وَلَمْ تَبُحْ أسرارَها لكنها موتورةٌ ولها دمٌ في ذمَّتي لَمّا اسْتَبَحْتُ جوارها تَسْتَعْذِبُ اسْتِفْزازَ نفسي عنوةً حَتَّى أثُوْرَ وأعْتَليْ أسْوَارَها وأحطَّمَ الأبوابِ وهي منيعةّ أو أستبيحَ رياضَهَا وَبَوَارَها أغصاننا اهتَزَّتْ وطال عناقُنا وقطفتُ من تلكَ الغصونِ ثِمَارَهَا ّ حتى إذا بلغَ العناقُ أشدَّهُ مالت عَليَّ وفكّكتْ أزرارها غَرَزَتْ أظافرَها بظاهرِ معصمي فكسرتُ من حرِّ العناقِ سِوارَها فَصَدَتٔ وريدي واستباحتْ لي دَمِي وكأنَّها قد أدْرَكَتْ بِيْ ثارهَا أودعتُ نُسَّاكِي بِروضِِ جِِنَانِها ووضعتُ .ضُ...

. . ام الدشداشي مرت فكرتا فراشي قالت كيفك عالماشي لحقوها عيوني عالدرب اخدت عقلي الدشداشي الدشداشي بعدة الوان منسوجه بدقه واتقان يسلملي حسنا الفتان مثل الملكه ع الشاشي دشداشتها بعرض وطول خلتني فيها مشغول عنها مابعرف شو بقول تفتا هندي القماشي جسما الدشداشي معبا بيسحر هوي ومخبا مابتقدر غير تحبا لو عنها يوشي واشي بتحكي وهيي مبتسمي وحكيا كلو عالرسمي علوا تناديني بأسمي بعطيها كل معاشي هل اموره مين قدا ناوي عادربي شدا لولا النور المن خدا منشوف الدنيا غباشي مستني وناطر ترجع حاكيها ورأيا اسمع فيها خلتني مولع مسكت قلبي بكماشي غصبن عني حبيتا قلبي بلا شرط عطيتا نطرتا عامفرق بيتا ضيعان عذابي لقيتا كتير حربوقه وغشاشي ارشيف سليمان ابو لطفي وسوف

-----------( حروف مكتوبة بالدّم )------------ العلمُ روحي والثقافةُ بلسمي فأنا لغيركِ ماوهبتُ تبسّمي فإذا حروفي في المعاجمِ جُلّةٌ وإذا لساني للعروبةِ ، ينتمي ولقد طعنتِ بلحظِ عينكِ مهجتي فإذا بقلبي قربَ قلبكِ يرتمي هذي أناملكِ الجريئةُ داعبتْ خدّ الملاكِ النّاضرِ المتنعّمِ فتألقت في الأفقِ أعذبُ قصّةٍ وبدأتُ أكتبُ ذي القصيدةِ من دمي فالبعدُ والنيرانُ لوعتهُ بنا ويلذُّ وصلٌ جاءَ بعدَ تألّمِ واللهِ ليس المرُّ كلّهُ علقماً والنارُ ليست كلّها بجهنّمِ لمَ فاتنا أنّ الحياةَ إذا خلتْ ؟ من خفقِ قلبٍ نابضٍ متحكّمِ بدتِ الُقلوبُ بدونِ حبّ ناضجٍ مثلَ الصّفوفِ بدونِ أيّ معلّمِ هو سرُّ هذا الكونُ منهُ بقاؤهُ وبهِ سنحيا بالحديثِ النّاعمِ كفّي الدموعَ ياعيوني برهةً إنّي ضننتُ بها وليتكِ تعلمي كم كنتِ قاسيةً أذبتِ لمهجتي وبنارها كُويَت براعمُ ملهمي فهممتُ أوقفُ سيلها متدفّقاً أو هكذا بشجاعتي ، وتوهّمي ...

-------- سكون يغرق ------ سكون البحر لا يعطي هدوءاً وغًمد الرمش لايعطي الأمانا غريق البحر يقضي في سكونٍ كرمشٍ في جوا غمدٍ هوانا اذا بعثت سهاماً في قلوبٍ تكرّم طرفها حتّى سبانا فمن اسرت له يبقى سعيداً وفي غدق الهوى يبقى مصانا فلا جرحت قلوباً في حماها ولو قتلت لنا يبدو رضانا اذا بزغت على ارضٍ بدورٌ ظننت على أراضينا سمانا ضفائرها على بدرٍ ظلامٌ ظلامٌ في سنا وجهٍ سنانا سليمان علي

دربي ... لا الدار داري ولا الجدران جدراني إني لأعجب من صمتٍ به عاري أنّى التفت أرى دربي مقيدة و الشوك فيها على جرف و أحجار ألوذ بالدمع خوف القلب فلجته فأستظل بفيء لاهب ضاري دعني الملم أشواكي و ما نزفت مني الأماني اوهاماً بأفكاري لا زلت احلم لكن ليس لي أمل بان اعيش لأمالي و أزهاري صوتي تبخر في أصداء نازلة و حبل حنجرتي محروق بالنار و استشف من المدّ البعيد رؤى و الجزر يحصرني في ضيق إبحاري لقد تكسرت الأحلام و امتزجت فيها الليالي أشباحاً بأشرارِ ما كان خوفي الا ان أتوه سدى بعد الغياب و أن أمضي كثرثار محسن ...

لا للخطوط الحمر ************** الرِيحُ تُرسِلُ في الغصونِ حَفِيفَا والشَّوقُ يجعلُ في القلوبِ نَزِيفَا فوضايَ. يا ليلاي . نصفُ سعادتي أنا في الهوى ما راقَ ليْ التصفيفا وَتَفَاهةُ (الرُوْتِيْنِ) لَسْتُ أُحِبُّهَا ولَقَدْ زَهَدْتُ مبارياتِ ( الفيفا) حَتَّى (الربيعُ اليعربيُّ) كَرِهْتُهُ فَأَتَى شِتَاءً قارِسَاً وَخَرِيْفَا لَمْ أمْدَح الحُكَّامَ في شعري لِذَا أضْحَى قصيدي شامخاً ومُنِيفَا لا للخطوطِ الحمرِ في أشعارِنا كم كانَ مخترعُ الخطوطَ كفيفا وَيَزورُ كفَّي خدَّ أيِّ يَتِيْمَةٍ لِيُزِيْحَ دَمْعًاً كي يعودَ نَظِيْفَا ما رُمْتُ (نِصفاً) في الغرامِ حبيبتي إنا عاشقٌ . لا يَقْبَلُ التنْصِيفا حَتّى طعاميَ ما اهتممتُ بِنَوعِهَ إن كانَ _ حَتَّى_ بيضةً وَرَغِيْفَا في الحُبِّ تَنفَجِرُ الصُّوَاعَقُ كُلُّها فَمنَ البداهةِ أنْ أكونَ عَنِيفَا لم أنتظر إذْنَاً لأآخُذَ حاجَتي كمْ كانَ منتظرُ القرارِ ضعيفا أمَّا الخِيَانَةُ لا أطيقُ سَمَاعَهَا كمْ كانَ عُذْرُ الخَائنينَ سَخِيفَا فلتقبليني هكذا يا حلوتي او فاهجري هَجْرَاً يكونُ لَطيفا يا (جَنَّةٌ) . سَبَتْ الفؤادَ. وَقَدْ...

حرائق الشوق .................. شَبَّت حرائقُ شوقي منكِ فاقتربي..!! إن كنتِ قادرةً....أن تُطفِئِي لَهَبي يا خيرَ صُبحٍ أتى يومي ليَنعشَنِي فَعِمتُ صُبحاً بلا حُزنٍ ولا غَضَبِ كوني تَمَرُّدَ حرفي كي أثورَ عَلى طُغاةِ عُرفِ الهوى الممزوجِ بالكَذِبِ إن هَزَّت القمقمَ السحريَّ في يدها لأيقظَت مارِدَ الأشعارِ.... والشَغَبِ او مَرَّت الريحِ ..في أطرافِ بُرقِعِهَا تَعَطَّرَ الحرفُ في شعري وفي أدبي ككتلةِ الثلجِ..سيري في لهيبِ دَمِي إن ذبتِ من حرقةِ الأشواقِ فانسَكبي ولتشرَبِي نَخبَ ضَمٍّ ..لا سكونَ بِهِ فالضَّمُّ ...(أصدَقُ أنباءً مِنَ الكُتُبِ) وَلْتَثْملي مِن مُدامِ اللثمِ..وانتَعِشِي شَتَّانَ بَينَ خُمورِ العِشقِ....والعِنَبِ ...................... أبو مظفر العموري رمضان الأحمد.

خطرلي جدد العيشة السعيدة وجدد نبض شرياني ووريدي وقعت بالحب مع أحلا صبية بتهوى الغنج والموضة الجديدة جمالا متل ليلى الأخيلية قريبة من القلب مالا بعيدي على الخطبة اتفقنا وصار نية نقرأ الفاتحة بنية أكيدي وبلا سيرة طويلة يا خطية خطبنا وبديِت العيشة الجديدة وبسهرة للتفاهم عائلية بألطف جو وبحالة فريدة حدي قعدت الحلوة الوفية وانا فكرت اوصفها بقصيدة فجأة عطست البنت الشقية تاري مكورنة وكورنت معها ومن حظي انتهى لطفا ودلعها ورحت ع الحجر وإيديها بإيدي بقلم علي عبد النبي

احد مبارك على الجميع افتتاحيتي بالامسيه الشعريه بالسقيلبيه مساء امس ياسقلب جاي مابدي عزيمه تأحظى بطله وجوه الوسيمه دفعني الحب تازور الغوالي اجيت بشوق وبهمه وعزيمه يااهل الادب والفكر المثالي قصدنا هل حمى بنيه سليمه اليكم شدنا الريح الشمالي لحتى نرجع الصحبه القديمه حامل معي من الوادي رسالي رسالة حب للناس الحميمه وبركة دير الحميره بوكالي تشفي جروح مرضانا الاليمه وحامل معي من زهور الحقالي ورد جوري لسقلبنا العظيمه ومعي اشعار ناسجهم خيالي ومحبة ناس مااعتادوا الهزيمه شباب الصامده بجبين عالي بوجه اشرار وعصابة لئيمه انا شاعر انا واسع مجالي اعتدت الصدق مابحب النميمه فيكم بفتخر وبشوف حالي يااهل الخير والنفس الكريمه اجدتو الشعر نظم وارتجالي وسلكتوا بالأدب دربو القويمه انا ماجيت تازاود وغالي جايي ومقصدي وخاطر ببالي منكم اخود دروس الحكيمه السقيلبيه ٢٠٢٢/٨/٢٠ سليمان ابو لطفي وسوف

ملاكي : ملاكي اليوم تنشدها شغافي أجُدُّ لها بسيري وانصرافي سأطوي في الظّهيرة والليالي وأجتاز المدائن والفيافي وأُمضي الليل وجدا في سهادي ولن أغفو وأرقد في اللحاف لتقفي حسنها آيات شِعْري وتزهر في مخيّلتي القوافي وأنسجها جمالا في قريضي وأرسمها بما شاء احترافي رخيمٌ صوتُها في الجوف يسري يسيل سُلافها بين الشِّفاف فلا تشكو الضلوع بها جفافا وليس ربيلة شبه الخراف وفي وجناتها زَرَعت ورودا وأروتها رذاذا من طَحاف ولون الخدّ مصحوب بلون كلون الجمر مابين الأثافي ومن ورد الخدود تَنُزّ قطرا ينضُّ كما الزُّلال من الضّفاف وتُسدل شَعْرَها ، غنجا ، دلالا وفي فيها سواقٍ من سُلاف إذا سالت على النهدين تجري كما الشَّلال مابين الشِّعاف سيوف لحاظها حطّت بصدري وقطَّعت الشَّرايين الخوافي وعَفَّر جيدها لون بهيٌّ كما الغيد النَّحيفات الرِّهاف وأيطلها رَهيف سمهريٌّ كغصن البان في حضن النِّجاف رشيق قدُّها كالنَّدِّ تغزو عطوره للفؤاد مع الشِّغاف إليها ناظري يرنو افتتانا كما يرنو إلى الغيد الرِّفاف ولو غَربت !. سأقفيها نشيجا قريضي قد يزركشه احترافي كفارعة وما نشجت أخاها الوليد بما شجت أسف القوافي .........................

الشَّاعر منْ بُرْعُمِ الكَونِ من رَحْمِ التَّقاديرِ من غَضْبَةِ الرِّيحِ في قَلبِ الأعاصيرِ يُطِلُّ من كُوَّةِ الأدْهـارِ مُمْتَشِقـاً سَيفاً مِنَ النُّورِ في وَجْهِ الدَّياجيـرِ ورِمْحُهُ القاتِـلُ المَسْمومُ قافيـةٌ يَرْمي بها ثاقِباً صَـدْرَ الأساطيـرِ ومَشْعَلُ الحَقِّ في الظَّلماءِ شَمْعَتُهُ تُبَدِّدُ العَتْمَ في جَـوفِ الدَّهاريـرِ ومن لظى الحَرْفِ من حُمَّى قصائدِهِ تَفتَّتَ الصَّخْرُ تُرْبـاً للأزاهيـرِ ******** ومن ندى الحُبِّ من أنْقى معاصِرِهِ يُخَصِّبُ القَفْرَ والأشْواكَ يرْويها يُزيِّنُ الكَـوْنَ بالأوْرادِ يَقْطُفُهـا من روضَةِ الحُبِّ من أزهى أقاحيها يُسيِّجُ الأرْضَ بالإيمانِ يَحْضُنُها يَذودُ عنها منَ الفجَّارِ يَحْميهـا الحَقُّ شاطِئُهُ والعَدْلُ زورَقُـهُ ودَوْلَةُ الحُبِّ بالتَّحْنانِ يَبْنيهـا وسَيفُهُ القاطِعُ البَتَّارُ صَيحَتُـهُ تَحْبو الوجودَ هُدىً والعِلْمُ يَهْديها ********* يا خاطِفَ النُّورِ من جِلْبابِ خالِقِهِ لِتَنْسُجَ الضَّوْءَ أشْعاراً وألحانـا وديعَةُ الأرْضِ والإنسانِ تَحْمُلُها بينَ الجُّفونِ، فَيُمْسي الشِّعْرُ بُرْكانا يُفَجِّرُ الكَلِـمَ ال...

هشــت لــي الدنيــــا شـعـر : سعـيـد تــايــــه ( البحر الكـامـل ) 20/8/2022 لا أشْتَكِـي وَأَقُــولُ إنِّـــيَ مُعْـــدَمُ والحُـبُّ مِلْكِـيَ والسَّمَـا والأنجُــمُ وَأنَــا المُـرُوءَةُ أصْلُهَــا وَفُصُـولُهَــا ونَسيمُهَــا وَاَنَـــا بِهَـــا أتَــرَنَّــــمُ وَلِـيَ المَكَـانَـةُ فـي القُلُـوبِ وِأَهْلِهَـا والخَـيْــرُ أفْعَـلُـــهُ وَلا أتَـنَــــدَّمُ والصَّحْبُ حَـوْلِي صُحْبَـةٌ مَرْمُوقَــةٌ والشَّمْسُ فَوْقِيَ عَسْجَـدٌ يَتَضَـرّمُ جَـاوَزْتُ أعْمَـارَ الشَّبَـابِ وَلَـمْ أَقُــلْ شَــاخَ الـزَّمَــانُ لأِنَّـــهُ لا يَهْـــرَمُ وَأرَى الحُقُـولّ بِهَـا زُهُــورُ سَنَابِـلٍ وَعَـلَـى رُبَـاهَـا لِلْمَحَاسِنِ مَبْسَـمُ تُـرْوَى مِـنَ المَـاءِ الـزُّلالِ بِتُـرْبِهَــا يُحيِـي المَواتَ كَأنَّهَـا هِـيَ زِمْـزَمُ تلكَ الحُقُـولُ بِـزَهْـرِهَـا وَأَريجِـهَـــا آيَـــاتُ حُسْـــنٍ لِلأنَــــامِ تَبَسَّـــــمُ صُـوَرٌ تَفيـضُ مَحَـاسِـنَـا وَبَشَاشــةً والنَّـرْجِسُ الوَسْنَـانُ غَـافٍ يَحْلُـمُ أُنْظُـرْ إلَيْهَـا كَيْـفَ تَفْـتِـرِشُ الـثَّـرَى وَتَكَـادُ مِـنْ حُ...

يا دموعي يا دموعي يا رسولَ الرُّوحِ للطَّيفِ الحبيبْ يا جَناحَ القلبِ يخفقُ بالجوى المُرِّ الكئيبْ يا شِراعاً يحملُ الأشواقَ والبوحَ المُذيبْ كنْ وفيَّاً وانقلِ الآهاتِ والنَّزفَ الرَّهيبْ لجِراحٍ أثخنتها صعقةُ الحبِّ المخيبْ كنْ أميناً وصِفِ الآلامَ واليأسَ العصيبْ لا لِتلقى رحمةً من قاتلٍ حرٍّ نجيبْ بلْ صُراخُ الرُّوح تشكو الجورَ في دارِ النحيبْ ترفضُ الأقدارَ تُمليها طواغيتُ القلوبْ يربطونَ الظُّلمَ ، زيفاً وابتزازاً ،بالغيوبْ ويَميدونَ ،نفاقاً ،بالخطايا والذُّنوبْ وإذا ما خافقٌ عفٌّ تَعنَّى بالوجيبْ أصدروا الأحكامَ تكفيراً وعضُّوا بالنيوبْ حكمت نايف خولي

حُلم -------- وقَفَت.. على هُدُبِي ...! قامةٌ تمِيسُ من التَّبرُّجٍ..! والعِتَاب نضَبَت من الذِّكرَى..... ... وقلبي قد تَرنَّحَ في الخِطَابِ هذي الجَدَائلُ.... شَعرُها المَندِيٌّ..... سالبُ غمرتي والذِّكرُ من عسلٍ علا الصّفصافَ والباقِي على الشُّرُفاتِ من حُلُمي ينوسُ الدَّغدغات... .... ينأه الغُروب. ------ أيقَنَ القلبُ وَغنَّى ذاكَ مِن هذا النَّمِير في عِشقِي مِن الوردَيِّ أصهلَ في تعالىِ الوقتِ سجَّاراً كما الزّبدُ الغَويُّ مسّ القعرَ في مَهدِ القَوارِيرِ وفي عنق الرَبيع نفَّ قولاً من صَدى لثَمَ الجَنانَ وذا العَتِيقُِ ضَبابُهُ..... البعضُ من بَعضِ هوىً وتهادَتٍ الرُّوْحُ به حتَّى اشتعالٍ من غيابِ لحنيَ والدّروب...... ----- وشَقائقُ النُّعمانِ... ملعبُها الوَتِينُ وفاقَتِي أبَتِ إحتِضارَاً في الهباء فتسلَّحَت من ظلِّ ظِلِّي والعتيقِ من الشّميمِ يعدو في تواريخِ الهوى عَداؤه الظِّلُّ شَّدا وتَبلَّلَ الغمسُ الطَّيُوب.... ---- أيقَنتُ .. أنَّ..! الزَّادَ بِي زادٌ وذا هو من يَقِين ... أنَّ تلك هي الَّتِي حَمَلَت بهَمِّي فاقةً ونجيعُها...

ليت الزمان يزور ------------- 1-ألا ليت الزمانَ يزورُ يوماً ليأتينا بمخزون،،،،اللآلي 2-وما ترك الأوائل من تراث تترجمه لنا شفة السؤالِ 3-على أحلامهم نبني رجاءً يفوق الوصف في مهد الخيال 4-ويجمعنا اللقاءُ بغير وعدٍ على نغم المودّةِ،،،،والكمالِ 5-فيطربنا الحديثً لمَنْ نراهم ويشجينا الفراقُ على التوالي 6-ولا ننسى الأفاضلَ من كرامٍ تخطّوا النبلَ في ذاك الوصالِ 7-يعدّون الحياةَ بغير ذلٍّ نعيماً لا مآلاً،،،،،،،للزوالِ 8-سألتُ الله أن يبقوا بخيرٍ وينجوا الدهر من غدر الليالي (سركيس ليّوس)

قصة قصيرة السفح الغربي ............ حين تثور الريح فإن أظهراً كثيرة لألسن صخرية تبرز كرؤوس حيوانات خرافية.... سرعان ما تضربها الأمواج فتختفي لثوانٍ, محطمة أمال النوارس في أن تجعل منها ملاذا أمنا. وحين تهدا الريح، فإن ما يتبقى من آمال النوارس المتطرفة, لا تكون سوى مجرد فكرة عقيمة. فالنسر الذي يجوب هذه الأنحاء يحفر في ذاكرتها مظاهر الرهبة والموت. فغالبا ما تحمل قدماه ألوانا شتى لضحايا قد يشلها الجوع والمرض, أو قسوة المخالب, أو تفزعها انحناءة المنقار وقسوته... وفي كل الأحوال فإن تلك الكائنات التي تآلفت مع بعضها, تعرف أكثر الضحايا التي مزقها دون رحمة, إذ تتدلى تحت جسده الهائل, ويطوف بها ,عامداً, إرجاء البحيرة والجبل والسفح الذي يطوق البحيرة من أركانها الثلاثة. بل يمتد الرعب إلى كل ما يغوص تحت سطح الماء من كائنات, حين تلامس مخالبه سطحها الرائق. يدرك كل من على وجه تلك الرقعة مدى القسوة التي يحملها قلب ذلك الطائر... ولولا السفح الغربي, لما تمكنت الشمس من الوصول إلى سطح الماء، إلا عندما تتعامد مع الرأس. فقد امتد ذلك السفح الأخضر العريض مع الأفق، وتبعثرت على ردائه زهور أكسبت تلك الخضرة هالة...

مملكة البؤس.. نعم هنا.. تماما هنا سأرسمُ حدود سكني بإتقانِ. على قارعة البؤسِ على الأرصفة في أيّ مكانِ. سأرسمُ أحبتي صوراً في قلبي في زحام عقلي وعلى الجدرانِ. سأصنعُ مملكتي بصمتٍ بلا أزهارٍ بلا أشرارٍ سأعزف لحن الشقاء بلا أوتارٍ وأجترُّ الحلمَ ومرارةَ الفقدانِ. أنا الآن حرٌّ في الرسم أدمنتُ الفقرَ ومطرقةَ الانكسارِ لم يعد يهمّني يباسُ النبضِ وتباطؤ الأنفاسِ وغدرُ الزمانِ. الآن.. أمسى عندي سريراً يمحوهُ رذاذ المطر ووسادة قدّت من حجر وبعض الزينة في بيت أحزاني. كم أخلدُ إلى الحلمِ ملء الجفون ويقظة الظنون أصبحتُ الآن مشرّداً طيفَ إنسانِ. ربّما تماديتُ في الرسمِ أو غاليتُ في حلمي لم أفكّر يوماً أنّ الأحلامَ عزيزة.. باهظة الأثمانِ. ألقوا القبضَ على بسمتي الشاردة فرضوا عليّ ضريبة مع الفائدة مّما أثار خنوعي وحفيظة أشجاني. كُلّفوني بضريبةِ إشغالِ الأرصفةِ كنتُ أظنُّ أنّ الرصيف مجاني. وراح نبضي يردّد بئس حياة المرء يحياها بائساً جائعاً مفترشاً شوارع الأوطانِ وأصحاب القصور المترفة يغدقون العطاء سطوراً في بيانِ. .. محمد عزو حرفوش.

زَخَّاتٌ من الشرر _____________ كُلُّ الشواعِرِ لا يُشبِهْنَ ..... شاعِرَتِي في سِحرِ مَنطِقِها.... نَبعٌ مِنَ الدُرَرِ تسبي الفؤادَ بِحرفٍ لا شبيهَ.... لهُ فيهِ امتزاجُ لذيذِ الهمسِ ..بالصُوَرِ لما تبوحُ بشعرٍ من ...... ملافظِها في كلِّ حَرفٍ لها يبدو بِهِ ..أَثَري فَرِحتُ أكتبُ شعراً في.... مفاتنها فوافقَ الحرفُ لحنَ العودِ والوترِ ياءُ النداءِ إذا ما قلتهُا ......شَغَفَاً أقولُ: أهواكِ ..يا بدري ..ويا قمري صغتُ القصيدةَ فيها فانتشَت خَجَلاً ووجنتاها ازدَهَتْ مِن حُمرَةِ الخَفَرِ أطرَبتُ أيطَلَها .. في لَحنٍ.. قافيتَي فراحَ يرقص رقص الزنجِ والغجرِ أضرمتُ نارَ الغِوى في جَمرِ نَشوَتِها فَزَخَّتِ الريحُ زَخَّاتٍ مِنَ... الشَرَرِ جَعَلتُ صدرِي...لها نَزلَاً ....وَمُتَّكَأً فكانَ رُكناً منيعاً .... آمِنَ الخَطَرِ أشتاقُ رؤيا لِحاظاً. تحتَ بُرقِعها كما اشتياقِ أديمِ الصيفِ... للمَطَرِ ....................... أبو مظفر العموري رمضان الأحمد.

رياح الشك .............. خبأتُها من رياحِ الشكِّ... فاعتَكَفَت في عمقِ قلبي لأحميها. ..بأضلاعي في هَدأةِ الليل.قد اعلنت في لهفٍ شوقي إليكِ........أيا إلهامِ ابداعي لا تحسَبِي..أنَّني سافرتُ.... مستتراً في ظلِّ أُنثى.. بلا عذرٍ......ولا داعِ حُمِّلتُ كُلّكِ في كُلِّي.... فأرهَقَنِي ثُقْلُ الحنينِ فزادت منهُ أوجاعي أدمنتُ حُبَّكِ.. فاستزفتِ أورِدَتي فما اقتنعتِ ولا حاولتِ.....إقناعي ورحتُ أهدي بشعرٍ من خضاب دمي ٠فقلتِ:َََ لا تهذِ....لن يرقى لِأسماعي ما زالَ صوتكِ...رغمَ البُعدِ أسمَعُهُ في بَحَّةِ النايِ أو اشَبَّابَةِ...الراعي أودَعتُكِ اللهَ..يا مَن كنتِ غاليَتي ولا تزالينَ.....هل تنوينَ أيداعي؟ كُوني كما شئتِ...لكنْ لم أكن أبداَ إلَّا المظفَّر ....حُرَّاً ..غيرَ مُنصاعِ ..................... أبو مظفر العموري رمضان الأحمد.

لا تغاري ................... لا تغاري ..يا فتاتي ..لاتغاري فَنِساءُ الكونِ .ما نِلنَ انبهاري رُبَّما عينايَ تهوى... ألفَ أنثى إنَّما وَحدُكِ مَن طالتْ .مداري أعذريني يا شغافَ القلبِ إِنِّي رَجُلٌ.....أضناهُ عَصْرُ الإنتشارِ مِن رَوابي العشق جاءت تتلوَّى مُهرَةٌ..تختال كالخيل. العِشارِ سلبتْ روحي ولُبِّي وفؤادي وقوافيَّ ..ورأيي.... وقراري أيُّ جمرٍ في. شفاهٍ.... يتلظَّى يجعلُ الفولاذَ مشروعَ انصهارِ أيُّ سِحرٍ مِن عيونِ الريمِ ترنو نحو عينيَّ فيسري في مساري حيثما ولَّيتِ عينيكِ .....لعيني كانَ قلبي قابلاً........ للإنفجارِ أنتِ أُنثى من ضياءِالعشقِ جاءت فَثَوَتْ في القلبِ من غيرِ اعتذارِ لا تغيبي عن عيوني.. يا حياتي للقا عينيكِ كم طالَ.... انتظاري مُذْ نأى طيفٌكِ عَن مَرأى عيوني لَم أعُدْ أعرِفُ ليلي... مِن نهاري ..................... أبو مظفر العموري رمضان الأحمد.

🌹تطريز حروف أنت و أنا🌹 أ. أنا لستُ أنسى والنَّوى كم يُوجعُ وطني إليكَ وإن بعدتُ سأرجعُ ن. نفسي فداؤكَ إذ أحبُّ عشيقةً شهدَت بروعتها الفصولُ الأربعُ ت. تسبي عيونَ النّاظرينَ بفتنةٍ تَدَعُ الحليمَ شبيهَ طفلٍ يرضعُ و. وقد امتلأتُ بحبِّكم إذ إنَّهُ أسمى من الحبِّ السميِّ وأرفعُ أ. إنَّ اشتياقي للأحبّةِ والحمى فمتى إلى دوحِ المحبَّةِ أرجعُ؟ ن. نبعُ المحبّةِ كالمنارِ شُعاعُها من طيبِ أهلٍ نورُهم يتشعشعُ ا. أنتَ الدِّيارُ وأهلُها من طيبهمْ فالحبُّ في جنباتهم يتربّعُ بقلمي د.زعل طلب الغزالي

لحن الغيث جودي بوصلكِ خلّي العينَ تكتحلُ وقبِّلي شفةَ الأوراقِ يا جُمَلُ مُذ أقبلَ اللّيلُ دارت في مُخيَّلتي لن ينضجَ الخدُّ حتّى تكتفي القبلُ النّحلُ نامَ بُعيدَ الكدِّ مُكتفياً واستيقظَ الشَّهدُ يا محبوبُ والعسلُ لكنّني ثَمِلٌ وحدي بمُعتقدي بين الشّجونِ بفكرٍ كاد يشتعلُ ما فادكَ العقلُ في قلبٍ يضجُّ هوىً ليلاكَ تبعدُ والأحلام يا بطلُ مُذ نادمَ اللّيلُ شعراً والهبوب بهِ ما قلَّ دمعي ولم تهدأ بيَ المُقَلُ مال المضاجعِ لا لانت ولا سكنت ما عدتُ أعرفُ ما في الرّوح يقتتلُ آلامُ قلبيَ أم صبري و ضائقتي هل كفَّتِ العينُ أم ضاقت بها السُّبُلُ كان الفؤادُ بحرفٍ يشتري فرحاً أضحى الكتاب شَحوباً ليس يُحتَملُ أيُدركُ اللّيلُ أنّ الشّمسَ مشرقُها غداً ويعرفُ أنَّ العتمَ مُرتحلُ أيفهمُ العقلُ أنَّ العُمْرَ فرصتهُ ليُبرئَ الرّوحَ من أدران ما فعلوا هذي الرّحالُ إلى الأكفان نسرجها فهل يفوزُ على البلوى سوى الثّمِلُ تموت ناسٌ ويحيا فوقها بشرٌ لا يعرفُ الموت مَن عاشوا ومن قُتلوا الصّمتُ ضجَّ وصاحت منه مِئذنةٌ الله أكبر من أصداء من أفلوا والله حرفيَ في الأوراق ملتهبٌ والدّمعُ يهطلُ والأقوالُ ...

سأنشر قصيدتي اليوم عوضا عن غد لمناسبةعيد رقاد السيده العذراء كل عام وانتم بالف خير يامريم العذراء بعيد الرقاد عنا الفرح بيعم بالوادي وادي النصارى موطن الاجداد رفعولك الرايات اجدادي وعلموا الاولاد والاحفاد معنى القداسه وكيف العبادي انتي شفيعتنا عند رب العباد رمز القداسة وابنك الفادي يوم انتقالك مارح منلبس سواد درب السما صار اقرب زيادي صاير ظهورك امل بكل البلاد واقع امر مو بحاجة شهادي شبعنا فقر ببلادنا ولبس الحداد ارض القداسه زارها الهادي انشالله ياعدرا عيدك بينعاد يعود الفرح والامل لبلادي لاقيود تحكمنا ولا اصفاد نوقف بوجه الباطل ننادي يالا ارحلو من هون يا اوغاد السوري عدو الله بيعادي النا مع يوم النصر ميعاد حب الوطن خدناه زوادي لا ضيم عنا يظل لا احقاد بعز وكرامه نرجع الماضي من الارشيف سليمان ابو لطفي وسوف

محافل القصيد ========== بانت تميس بقدها تختال والجيد غصن بالغوى ميال لوزية العينين في رمش لها سيف بغمد بالومى قتال هي غادة والغنج سر جمالها غجرية في جيدها سلسال هام الفؤاد بحبها فتدللت فاقت جمال الشعر حين يقال ياناشد الأشعار حرفك ساحر بالبوح تسمو والرؤى تنهال في دوحنا نغم العنادل صادح والرئم تلهو والقريض سجال سلميتي والمجد يغشى بابها الفكر خصب والبيان غلال في كل بحر للخليل منارة فيها القصيد الشامخ المختال هي جنة للعشق إن دانيتها تلقى الجمال يحيكه المغزال بيداؤها وسْط الفيافي درة بجبالها جَمعُ العقيق سلال ياقوتنا الحموي يعرف كنهها بالحرب فخر والرجال رجال ياقاصدا أرض الطهارة ربما تلقى الجليل لضيفه حمّال كل العنادل في رباها تحتمي ماءٌ زلالٌ فائضٌ سيال هي دوحة والشعر فيها يحتفي في ليلها الموالُ والزجّالُ في ساحها فن وفكر فلسفي ...

بأفواه الملايين أيا عصفورة التّينِ وصرفي قبل تنويني خذيني واتركي جسدي مسجّىً في البساتينِ أنا لا أبتغي مدناً ولم أخرج عن الدّينِ فشاتي لم تكن حبلى لماذا تشتكي عيني وأرضي شبه مقفرةٍ فلا ضرباً سيعنيني أذلٌّ فوق إذلالٍ وحكم السّيف يرميني عدوّي أحمقٌ حقّاً فلا قصفاً يساويني أرى في القرب منتجعاً مليئاً بالسّلاطينِ فلا نفعاً بتصفيتي ولا نقداً بتثميني خذوهم وارتقوا فيهم أنا في أزمة الدَّينِ وميتٌ قبل أن أحيا وجودي مثل تشرينِ سأمضي دونما دفني بصلبٍ كان أم لينِ فقوتي بات ممسوكاً بأطماع الشّياطينِ وأمّي منذ صرختها أضاعتني إلى الحينِ فلم أعثر على قيمٍ بنصرٍ جاء يخزيني ولم أعبر إلى برٍّ من السّادات يحميني جنين الصّمت مقتلهُ بأفواه الملايينِ سكوتي سوف يقتلني فقد ضاقت شراييني وأقوالي إذا خرجت بقضبانٍ ستبقيني ففي الحالين يا ويلي بصمتي أو بتدويني لذا يا خافقي انبض فمرجوعي إلى الطّينِ إذا ما متُّ في أمسي غداً لا بدّ يأتيني دعوني أرتقي شرفاً بنصرٍ للمساكينِ فأمنيتي بلا أملٍ كأحلام المجانينِ سيفنى العمر في حينٍ وتبقى شجرة التّينِ ب...

الحــب وعــذاب الهــوى شـعـر : سـعـيـد تــايـــه ( البحـر الكامـل ) 13/8/2022 مـاذا أقُـولُ وَفِــي الفُـــؤَادِ مَحَبَّــةٌ لِعُيُــونِ فــاتِـنَـــةٍ تُحَـبُّ وَتُـعْـشَــق سَحَـرَتْ فُؤَادي مِنْ بَريقِ عُيُونِهَا فَـوَقَعْـتُ مَأسُـورَاً أهيــمُ وَأعـلَـــقُ بَهَــرَتْ ذَوائِبَهــا وَنــورُ جبينِهَـــا قَـلْبِـي وَلُبِّــي فـي هَـواهَــا أغْـرَقُ يَا لاحْمِـرَارِ خُـدُودِهَـا كَـمْ أشْتَهِي حَتِّى الـوَرُودُ تَغَـارُ مِـنْـهُ وَتَشْهَـقُ عَظُمَتْ مَحـاسِنُهَـا فَصَـارَت فِتْنَةً لِلنَّاظِـريــنَ فَصِـِرْتُ مِنْهُــمْ أقلَـــقُ أهْفُـو إلـى حُسْنِ التَّلاقِـي بَيْنَـنَـا فَيَلُفُّنَــا تَـوْبُ الصَّبَـابَـــةِ يُـــورِقُ أشْتَاقُهَــا أشتـاقُ كــلَّ ذُؤابَــــةٍ مِـنْ شَعْـرِهـا وَضَفَـائِــرٍ تَتَحَـلَّــقُ فَبَيَاضُهَــا كَبَياضِ صُبْحِ مُشْرِقٍ لِلَّــــهِ مِــنْ حُــبٍّ يشيطُ وَيُحْــرقُ كيْفَ السَّبيلُ إلى الوِصال يَضُمُّنَا نُطفي ظِمَـاءَ القلبِ حـين نُطَــوّقُ إنِّــي مُحِــبٌّ عـاشِــقٌ وَمُتَـيَّــــمٌ أُزجِي الصَّبَـابَـة لَلْمَليـحَةِ أ...

وَعَسى صليبكِ أن يصيرَ هلالا ______________________ وَتَقُولُ: قُلها كَي أَزيدَ ..جمالا فضجيجُ حبكَ في الفؤادِ تعالى قُل: لي أُحِبُّكِ في كلامٍ واضِحٍ فالعشقُ يرفضُ أن يُثِيرَ جِدَالا بالعشقِ يغدو الصومُ غيرَ مُحَلَّلٍ والخمرُ من شَهْدِ الرِّضَابِ حَلالا بُح لي بما تهوى فإنِّيَ ......صَبَّةٌ عطشى فَكُن لي خَمرَةً.... وَزِلالا فالبوحُ يختصرُ الدروبَ جميعَها وَلظى المودةِ يُنطِقُ ...التمثالا ..... قلتُ: المحبةُ في دمي ياحلوتي والعينُ باحت والحنينُ ....توالى والآهُ قالَتْها بكلِّ ........صراحةٍ فاندسَّ عشقكِ في الوريدِ وَسالا أخفيتُ حبكِ في ثنايا ...خافقي ما كنتُ أفتحُ للوشاةِ ......مجالا أهوى تَمَيُّزكِ الجميلِ ..وَلم أَكُنْ أرنو لأنثى لا تفيضُ ....جَمالا إن لم تَعِي صَمتِي فَفِيهِ فصاحتي صعبٌ عليكِ لتفهمي ....الأقوالا جودي بوصلكِ كي نبوحَ بما بنا هَمساً .وَنَحصُدُ في العِناقِ غِلالا فالعشقُ بالكتمانِ يؤتِي..... أُكْلَهُ فاسعي إليَّ لِكَي نَنَالَ ..وِصالا فَعَسى لهيبكِ ينطفي في جَنَّتي وعسى صليبكِ أن يصيرَ ...هِلالا!!! ............................. أبو مظفر العموري (رمضا...

الحُــلـُـم حُلـُمٌ مِنَ الأعْماق ِ يرقـُب ُغَفوَة ً من حارسٍ نشرَ النـِّفاق َعلى الدُّروب ْ زرَع َ الـرِّياءَ مَنارة ً فتـَفـَتـَّـقتْ وَتضَوَّعَت ْ ليلا ً يَـنوءُ عـلى القـُلوبْ *** ليلٌ مِنَ الأوْهام ِ يخْنقُ شعـْلـَة َ الـــــحُبِّ الـتي جادت ْ بها رُوح ُ الوجود ْ الحُب ُّ يَجْمَع من شِعاب ِالكون ِ أشــــلاءً يُوِحِّد ُ بَـيـْنـَها لهَــف ُ الخـُــلودْ *** ويُذيبُها فَـتـَحورُ نورا ً لاهـِبـا ً يُضفي على الظـُّلماتِ دِفـْئا ًوارتياح ْ فإذا الهَوى مِحْرابُ كلِّ مُعذ َّب ٍ وإذا الـنـَّوالُ بـِقـُدْسِـها شَـهْـد ٌ وراح ْ *** يا حَارس َ الأوْهام ِ عَفوَك َمرَّة ً قــد أحْـرَقـَت ْ نـيـرانـُهــا أوصـالي فتـَفـَجَّرَتْ في القاع آه ُمُـنـازع ٍ لـفـظ َ الـنـِّـفـاق وعِـفــَّـة َ الـدَّ جَّـال ِ أجَريمَة ٌ لو حَـنـَّت ِ الأرواح ُ يـــــوماً للـِّـقـــــا في غ...

* فضاء الموت.. * شعر : مصطفى الحاج حسين . أستندُ على كتفِ الموتِ أطوْقُ خصرهُ بحبٍّ ونمشي أحدِّثُهُ عن سنواتٍ عشتُها قبلَ تعرّفي عليهِ كَانتِ الأيامُ وقتها جلفةً لا تشي بالنّهايةِ البيضاءِ الموتُ ظلُّ حياتي الرّعناءِ كنتُ إن ضاقت بقصيدتي السّبلُ أركنُ أوجاعي على صدرِهِ وأنامُ على سريرهِ الواسعِ حتْى أشفى من بكائي هُوَ .. من أعطاني مفاتيحَ الدّرجِ وأجنحةَ الأمدِ ومندُ أن واجهتُ الاشتعالَ أدركتُ.. أنْهُ الوحيدُ الذي لن يتخلّى عنّي الموتُ.. مدّ لي جسوراً منَ الكلماتِ سأنثرُها في فضاءِ العشقِ لأوقظَ حممَ الاشتهاءِ في نهودِ اليباسِ وسأعطي لشفاهِ الأشجارِ حقٌّها من قبلاتِ النّدى وأرسمُ على جسدِ الآهةِ شبقَ الدُّروبِ الواثبةِ َنحوٌ أفقِ المبتغى ليشهقٌ قلبُ السّديمِ وسأخففُ عن الموجِ عناءٌ اللهاثِ بتقاطر الصّهيلِ في بحر الجُنونِ أتسابقُ مع الموتِ في أحتضانِ شهقةِ النْارِ وأغافلُهُ حينٌ أترسُ بوجهِهِ البابَ لأحظى بلقاءِ من لا تأبَهُ لنجواهُ وسنسخرُ من تهديداتِهِ ضاحكينَ حينَ ننفردُ ببعضينا أنا وحبيبتي . مصطفى الحاج حسين . ...

هيَ البنفسج يجاور القلبُ في دقّاتهِ السّحبا ويلمس النّجمة الزّهراء والشّهبا حين التمستُ منَ العينين بارقةً تُضيء دربيَ والأقلام والكتبا هي المليحة في أوراد قافيتي هي البنفسج في الأوراق قد سُكبا يعانق الثّلج أوراقاً بها كتبت فيخرج القول وضّاءً بمن نُسبا ضفائر الحسن تهمي من مخيّلتي فيثمل الفكر في أفكار ما شربا ويرقص الحرف في الأشعار منتشياً أضحى الشّعور لمن قدّمته عنبا ليل الصّبابة ممزوجٌ بسوسنتي كأنّما العتم عن ليل الهوى ذهبا وأشرق الصّبح في لطفٍ ببسمتها فأبعدَ النورُ عن ينبوعه الهدبا أزحتُ كلّ صخور اليأس عن طرقي وكان في أفق المحبوب ما رغبا وصرت أعزف من أوتارها نغماً يسابق الناي والألحان والطّربا بقلمي فادي مصطفى

السر السر وحي كلام النفس إن دارا فإن تذعه تكن أفشيت أسرارا حتى الصديق فلا تأمن جوانبه إن بدل الحال قد يأتيك.غدارا فاحذر لسانك ما في القلب يظهره ويكشف الفعل خيرا كان أو عارا إن يفلت الحرف صعب ان نلملمه ليخبر القوم ما في الأمر إخبارا ويعلن الحق مصلوبا بقسوتهم لا يسألن إذا ما ظلمهم جارا لا سر عند العاشقين عيونهم تنبيك جهرا ولحظا ناطقا عارا واقض الحوائج لا تعلم بها أحدا بظلمة الليل كان الليل ستارا جانب لسرك دون الخلق مقربة من رام ودك أو عاديت ثرثارا $٥$٥$٥$٥$٥$٥$٥$٥$٥$٥$٥$٥$ عبدالرحمن القاسم الصطوف

قَسراً وإقناعا .................. يا منيةَ الروحِ..هل أسميكِ ملهمتي؟ حتَّى تزيدنني وحياً ..... وإبداعا أم غربةَ الروحِ في أرضٍ بلا وطنٍ أم دمعَ مغتربٍ باكٍ لِما......ضاعا حاولتُ ..حاولتُ أن أنساكِ غاليتي فزادني الهجرُ آلاماً ........وأوجاعا فجئتُ نحوكِ لا كالمشتهي .. درراً ولا عباباً...ولا موجاً........ولا قاعا قد جئتُ أرجو وصالاً شافياً كبدي في غيهبِ الهجرِ..أضواءً وإشعاعا إنَّ التَمَيُّزَ يا ليلايَ ........ يفتنني وَعِزُّ نَفسِكِ بينَ الناسِ قد شاعا طبعُ التَمَرُّدُ في أنثايَ.... أعشَقُهُ حَتَّى أُرَوِّضَهَا ...قَسراً.....وإقناعا إنِّي اريدكِ لي روحاً ولي جسداُ لا أرتضي منكِ لا شبراً .. ولا باعا ................... أبو مظفر العموري رمضان الأحمد.

احد مبارك عليكم جميعا شر البليه مايضحك شي بيضحك في رجال عا شكلو ماشفت قلال مبارح باعتلي مكتوب فرحت وبوست المرسال شو هل انسان الطيوب عم يسألني كيف الحال بيقلي عليي محسوب مانسيتك بعدك بالبال بسرعه جاوبت الحبوب نشكر الله عال العال عبينا من المال جيوب منو سوري ومنو ريال جاهدنا ونلنا المطلوب علمنا وربينا عيال عالحب وطيبة القلوب كبروا ولادي صاروا رجال بالغربه مشيوا بدروب بيعجز يمشيها الخيال عاشو الغربه شافوا شعوب انشهروا بصدق الافعال ع الفرقه قلبي ميدوب ما عوضني غيابن مال كبرنا وصار الوقت غروب حاولنا النجمات نطال كلشي حكيتو بالمقلوب لو قالو عني دجال صبرنا اكتر من ايوب ع الفقر وسوء الاحوال قبلنا مثل الشمع ندوب ولا نحكي شو عنا عيوب ولا نشمت فينا العزال ٢٠٢٢/٨/١٤ سليمان ابو لطفي وسوف

كم ليلةً ......... يا مَن. تَسَرَّبَ. عِشقِها...بِعظامي كم ليلةً قد زرتِني ...... بمنامي وجمال وجهكِ لم يغادر. ناظري أنَّى اتجَهتُ..فقد أراكِ... أمامي والسحرُ من عينيكِ هَزَّ مشاعري وهواكِ. أغرقَني. ببحرِ. غرامي أعلنتِ معركةَ الهوى ....ما بيننا وإلى نِزالكِ قد صقلتُ. حسامي فالعقلُ. يدعوني لحسمِ نزالنا والقلبُ يدفعني إلى استسلامي كَتَّمتُ حُبَّكِ في ثنايا .خافقي ففهمتِ مابينَ. السطورِ... كلامي أنتِ الحبيبة..رغمَ كتم مشاعري وشرارة الإبداع ..... والإلهام ماخنتُ(وعداً)..أو خَفَرتُ تَعَهُداً وإليكِ أهدي خافقي . وهيامي إثنان في ذا الكونِ لا أهواهما جمر الفراقِ. ....وَدَكَّةَ. الإعدامِ ماعدتُ أحتملُ احتباسَ مشاعري فَهواكِ أضحى في نُخاعِ عظامي!! ................... ابو مظفر العموري رمضان الأحمد.

يا مالكين الشأنَ قلبي يئنُ من الجراحِ ونزفِها .... ومن الهمومِ ووخزِها يتوجَّعُ هو قابعٌ في الجوفِ يرجفُ ناحباً .... والدَّاءُ يعصفُ في الحشا ويقطِّعُ والروحُ ترشفُ من عصيرِ عذابِها .... مرَّ الاسى ومن الكآبةِ ترضعُ والفكرُ يشقى جامحاً متمرِّداً .... لسوى الحقيقةِ جوهراً لا يخضعُ عانيتُ من ثقَلِ الهمومِ كفايةً ..... وجرعتُ من سُمِّ الشَّقا ما يُشبعُ وتكبَّدَ الجسدُ الضَّعيفُ من الأذى ..... ومن الوِصابِ وسوئه ما يُفجعُ حتى غدا في كلِّ موضعِ إصبعٍ ..... من هيكلي وجعٌ عصيبٌ مُفزعُ فصبرتُ والآمالُ تُنعشُ خاطري ..... وجلُدتُ والأحلامُ تُزهرُ تَينعُ وطويتُ أيامَ الضَّنى بعزيمةٍ ..... وبعزَّةٍ وإرادةٍ لا تخنعُ والآن أرقبُ ،والفؤادُ ممزَّقٌ ..... عرشَ ابنِ آدمَ يُستذَلُّ فيَركعُ قيمٌ وأخلاقٌ تُمرَّغُ في الثَّرى ..... والمرءُ باتَ مهمَّشاً لا ينفعُ هو في عروضِ البيعِ أبخسُ سِلعَةٍ ..... وإذا خوتْ يُمناهُ يُرفَسُ يُصرَعُ في جِحرهِ المهجورِ يُطرَحُ مُهمَلاً ..... وخصائِصُ الإنسانِ عنه تُنزَعُ يُمسي حُطاماً تافهاً متآكلاً ..... وهو المفكِّرُ والأريبُ الألمعُ هو سِلعةٌ...

(((((( زمان الطيبه)))))) كنا بزمان نعيش ع الطيبه/ ي والناس تخجل من العيبه/ ي وبالحب عمراني بيوت الناس والبدر يغفى ع بوابها غيبه/ ي ............. كانت بيوت الناس عمراني طيبه وهنا وسرور وغناني وتسهر ع ضو القمركل الناس وتخمر ع درب الحب لقناني .............. كل شي ألو تمن يا خلان وأشياء ما بتتعوض بأتمان والطيبه أصحابها من الناس دفعوا تمنها من غادر وخوّان ................ قالوا قبلنا أهل الخيروالوجدان من أمّنك لاتخونو لو كنت خوان لكن يا حسرة اليوم بعض الناس من طيبة قلبها بتدفع.... الأتمان .................. الطيبه خميلة ورد مع إحساس الطيبه جميله بتعمّر .....أساس الطيبه حليله بشرع كل الناس الطيبه يا ليتها مهر ...للأعراس .......................... ...موسى معروف... دمتم بخير وعلى الطيبه والمحبه نلتقي.....

الموت مات أتراهُ عيشاً والحياةُ سرابُ ورفوف صبرٍ نابها استجوابُ كلّ البراكين الّتي ثارت هنا بعد الهدوء أصابها استغرابُ تغفو الطّفولةُ واللّظى من تحتها يصحو الشّباب كأنهم أربابُ سرعان ما نبتت من البلوى يدٌ وتكحّلت من جرحها الأهدابُ الموت والشّعب التقوا في موعدٍ الموت مات وعاشت الأصحابُ قولوا بني قحطان ماالسّرُّ الّذي يُبقي حياةً والبلاد خرابُ النّارُ تحرق كلّ من مرّت به فوق الرّماد تعانق الأحبابُ فهنا الغزاة تبدّلت أسماؤهم حقبٌ توالت والطّريق ضبابُ والشّاطئ الغربيُّ مملوءٌ بنا الحرب تهدرُ والهوى غلّابُ زرعوا القبور على التّلال وقربها فرحٌ ولهوٌ باسمٌ وربابُ في كلّ يومٍ يلتقون مصيبةً ومن المصائب تنسج الأثوابُ القدحُ يضرب في أخيه مزغرداً والصّاحبان سرورهم كذّابُ ظنّوا بأنّ الخمر يُذهبُ همّهم فتشقّقت من بؤسها الأكوابُ لكنّهم جرحوا الكؤوس وعاودوا وكأنّ آلام الحياة ثوابُ كالسّنديان إذا قطعت جذوعها عصراً ستخرج في الصّباح شعابُ الشّعب كالصّخر العتيد تكسّرت في صلبه الأنصال والأنيابُ مازال يرنو للحياة مؤمّلاً أنّ الوليد من الجفاف سحابُ بقلمي ف...

** صدفة صدفة لقيتا ولاقتني .. من بعد غياب ولما شفتا وشافتني .. ضاع الجواب ** شو اخبااااااارك قلتلا .. ودقات القلب قاااااالتلا اهلا وسهلا .. نورتي الدرب بعدك حلوة وماشالله .. سبحان الرب بعيوناا السحر تجلا .. وبعيوني طاب ** قالتلي عا اشعاااارك .. قلبي بدق ولما بقراااااا افكارك .. بفقع وبطق بعدك استاااذ بكارك .. ما عندك حق تستغني عن مشوارك .. قلبك شباب ** مين ال قلك مستغني .. او فيني كون كلماتي غصبا عني .. بتحكي المضمون مهما غياااابك لوعني .. بتبقى العيون تحكيلي وتذكرني .. باغلى الاحباب

أنا شاعرُ الحبِّ أنا شاعرُ الحبِّ المعطَّرِ بالوفاءْ أنا شاعرُ العشقٍ الموشَّحِ بالنقاءْ الحبُّ عندي عفةٌ وبراءةٌ والعشقُ طهرٌ روحناتٌ وارتقاءْ حواءُ عندي في الحياةِ رفيقةٌ وحبيبةٌ تسمو معي نحو العلاءْ هيَ مثلُ ذاتي في الكيانِ شبيهتي في الخلقِ في التكوينِ في شرعِ السماءْ سحرُ الأنوثةِ في عذوبةِ روحِها لا في فتونِ الجسمِ أو في الاشتهاءْ حواءُ نبعٌ من حنانٍ ذائبٍ وبرقةِ الإحساسِ تسمو بالعطاءْ لولا الأنوثةُ في شفيفِ خصالِها كانت حياةُ المرءِ سيلاً من شقاءْ سِفرُ الذكورةِ عبر أزمانٍ مضتْ حربٌ وتقتيلٌ جحيمٌ من عناءْ ظلمٌ وأحقادٌ وجورٌ ماحقٌ كوحوشِ غابٍ يستلذونَ الدماءْ كانت به الأنثى تُباعُ وتشترى تُهدى كأبخسِ سلعةٍ مثل الإماءْ مسحوقةٌ في الأرضِ آلةُ متعةٍ ووسيلةُ الترفيهِ في دنيا الضياءْ أمنَ الإلهِ الظلمُ أمْ من مدَّعٍ سنَّ الشرائعَ وادَّعى حكمَ السماءْ ؟ حكمت نايف خولي

شو علقك بالهوى تا صرت بالخمسين وبعدك اسير الحلا بتدق ع بوابو وبعدك بتتغزل وبتحن للحلوين قبلك عزاب قيس بالحب شو نابو وبتعيش يا قلب ع الذكرى ومتلك مين بيوهب حبيبو حياتو ونبض اعصابو وشو ما بيطلب حبيبك يؤمر وٱمين والحب هيكي معوّد كل طلابو روحك وقلبك بذات الحسن مغرومين وياما محبين متلك بالحسن دابو قالو صحيح الهوى غلاب الله يعين قلبك يا بو فايز ال بعدو طفل ولهان بيصون عهد الهوى وبيكتب القصدان وبيحن عنو حباب الروح لو غابو

سابقى ... عهدي بأن أبقى وتبقى عزتي عند الأنام منازلاً و حضورا و ترفّعاً ميزانه الخُلُق الذي لا زلت أرشفه سجىً و بكورا مهما اعترتني طعنة من غائل او سامني نغل يروم شرورا أبدا ستبقى هامتي مرفوعة و يراع حبري سائغاً منثورا فأنا الذي أندى الصباح بطلعه فأتى منيرا اخضراً محبورا و أنا الذي إن سرت دربي بكرة ماج الحمام و أيقظ العصفورا قلبي ربيعً دائمٌ و سجيتي فيها السماح بطبعها مغمورا فالعمر يمضي ذكريات مودةٍ نقشاً على صخر الزمان سطورا محسن

. مشي معي مشي معي ياحلوتي تمشي اوعى بحكي العزال تنغشي هيدا العزول الحاسد المغرور عقلو صغير كتير في وشي انتي الاحلى من صباح النور كيف مابتمشي عطر بترشي عندك وداعه بتشبهي عصفور عاف الدني تايسكن بعشي صار الحسد ومثلو كلام الزور شبه الوبا بالناس متفشي قومي تنسرح بالدني وندور وحطي بعين الحاسد القشي زرعتلك بديوان شعري زهور روحي اقطفي عاكيفك وحشي زرعت الحبق والورد والمنثور ظلي اضحكي مابحبك تكشي حدك بولطفي الشاعر المشهور علي الضحكه وللدني بشي. لامال عند لا ذهب لا قصور بحطك بقلبي مبتهج مسرور تغدي محبه وشعر وتعشي من ديواني الثاني مشي معي

حنين النّاي : النّاي يعزف ألحانا ويُبكيني أبكي دياري وأحبابي وخلّاني أبكي حنينا ونار الهجر تُشْعِلني كما الرّماد هبوب الرِّيح يَسفيني والله إن شرّقت شمس ستلذعني بحرِّها جَمَّرتْ أقسى شراييني عند المغيب إذا غاصت بمغربها لهيب شوقيَ بالمقباس يكويني فغيدهم رحلوا وألهبوا كبدي عشقي لهم جامحٌ والشوق يسبيني فأنت والعزف تقطع جُلَّ أوردتي لم يبق من أحد منهم يواسيني من غيث دمعي صحارى البيد قد رُوِيت زهت ورود بها وحواح تشريني هل أنت مثلي جريح الغصن مكتئب فجُدْت في اللّحن أحزانا لتُبكيني ؟ مهما فعلتَ ستبقى العود من قَصَب لكنْ أنا بَشَر حِسّي وتكويني أُحِسُّ أبكي وظهري ينحني ألما حِمْل ثقيل وهذا الحِمْل يُعييني سحقت ضلعي وأجزلتَ الحشا وجعا وجرح هجرانهم للعمر يكفيني حنينُ لحنك أحْسى في مشاعرنا منك النّواح ، ودع للنَّوح تلحيني إنّي دَنِفْتُ ولن أُشفى ويُسعدني إلّا بعودة مَنْ غابوا وعافوني جعلتُ من حيِّهم حقلا ومزرعة لأزرع الأرض أزهار الرَّياحين ومن محاجر دمعي كان مَنْهلها فأينع الزّهر من كلّ التَّلاوين بداية العزف لم يُعنى بها شجني أكُنْتَ تحسبني طفلا لتُلهيني ؟ أما حسِبتَ بأنّي عاشق وله وليس لحنك لل...

أنشودة كرز.. على عتباتِ عطرِكِ ألقيتُ أبجديتي ونسجتُ من سحرِ عينيكِ روحَ القصيدِ. حسنٌ أثملَ اليراعَ فزغردتْ حروفُهُ أنشودةَ كرز ٍ راقصتْ شِغافَ الوريدِ. ونزفتْ على صفحاتِ خدّك نبضاً شهيداً كلّما خبا جمرُهُ يلثمُ معتّقَ لماكِ فتولدُ من شهدِهِ جنان الزهر الفريد. .‏. محمد عزو حرفوش..

ليتني فراشة... ليتني فراشة أحلّق حيث أشتهي ليتني فراشة أنهض من قوقعة حزني وضعفي أتهامس والنسيم أروع الهمسات ليتني فراشة إذا ضاقت بي الأرض اتسعت لي السماء ... فراشة أنا أحوم وأحلّق وتحوم الغربة بجناحيّ حيث أتلو قصائدي الحزينة فأنا كطيف حلم مُحال بعيدة عن الديار لا تنام بل تحوم ليل نهار في بحار من الشوق والإنتظار فيا فراشات العمر كيف أمضي بلا جناح؟... كيف أغفو بلا همس؟... كيف أنجو من أعاصير الهوى؟... كيف أستطيع التحليق وأنا دون عنوان؟... ... ليت حياتي تشبه حياتكم ليت حياتي حلم يحكي قصة ألم قهّار يخرج من أبواب الغربة ليحاكي احتضان كلمات ربيعية ملونة كألوانكم الزاهية ليتني فراشة أسافر مع غيمات الزمن أحلّق ولا أعلم أين سأحط ليتني أحلق بعيداً وأجهل طريق العودة وأبقى تائهة بين أحضان الفضاء والغربة... نهيدة الدغل معوّض

على حافة الجنون كلما تحين توبتي تحملني الذنوب والخطايا على ظهر المعاناة تراودني القصيدة على شتاء يلغي دفاتر الذكريات مرتين وكلما أكرر الأمر أكثر من مرة تكبر في صدري وتصبغ شفتيها بدمي فأعيد تقبيلها على ساعات غائبة وكلما أفكر في زمن يثمر تفاحتين يكتب الليل آخر الحديث وترسم الشمس على الجهات المستحيلة دربا يختصر جميع الألوان أيتها النخلة الأخيرة أيتها السماء الملونة بالبنفسج لا سقف يحمي أفقي ولا ملامح تطوق وجه الشموع ولا يد تصافح هذا الجفاف الأبدي سأهجر سرا وأعبر موانئ النفط والتوابل سأكتب آخر الليل _أنك آية. النهار والنهر _ سأجعل من روحك متكأ كلما وضعنا القدر وجها لوجه لا تقلقي فأنا آخر النزيف وبحرا من الأحزان أنضج على خمسين عام ونيف وأسأل المرايا كم امرأة مسحت دموعي؟! وأنا اروض الروح داخل الجسد وأتهيأ للفراغ كلما صارت جنسيتي بلا لون وكلما صار السقوط يمنحني دوران اللحظة بقلم توفيق العرقوبي تونس

-----------( تساؤلات )-------- من البسيط أهندُ خانتكَ أم خانتكَ هيفاءُ ؟ أم أنّهُ الوجدُ إذ جافتكَ عفراءُ ؟ أم أنها غادةٌ في الحسنِ قد وُصفتْ وقد رمتكَ بسهم الحبّ حوراءُ ياشاعراً وصفَ الدّنيا بأكملها !! لهُ مع الشّعرِ أحداثٌ وأنباءُ إذا شدوتَ يهيمُ الطّيرُ في فرحً والصّقرُ يشمخُ لابالصّيدِ إعياءُ قف لحظةً فخريفُ العمرِ قد سقطتْ أوراقهُ الخضرُ لاشمسٌ ولا ماءُ عامانِ مرّا فلم تلمحْ لهم أثراً !! دنياكَ صمتٌ ودنيا النّاسِ ضوضاءُ تهيمُ وحدَكَ في تبديلِ قافيةٍ قد جرّها الكافُ أو جمعٌ به الياءُ ياشاعرَ الحبّ هل تغريكَ فاتنةٌ ؟ فأنتَ نورٌ ودنيا الغيرِ ظلماءُ يبقى شعوركَ فيما أنتَ تنشدهُ فأنتَ جسمٌ وللأجسامِ أشلاءُ فهل شربتَ كؤوسَ الحبِّ مُترعةً ؟ أم أنّ كأسكَ لم تشربْهُ أسماءُ ؟ إنّ العواطفَ لم تخضعْ لقافيةٍ !! لكنّ شِعركَ قد صانتهُ أجواءُ إنَي لأسألُ هل وافتكَ أسئلتي ؟ وهل جوابكَ قد يُشفي لنا الداءُ ؟ وهل بفرطِ الجّوى تز...

احد مبارك عليكم جميعا زيحي عينك زيحي عينك عن عيني لحاظك اخطر من رشاش بخاف بنظره تصيدني والصابو سهمك ماعاش شامخ مرفوع جبيني وخصرك عالي مابينحاش عملتك معبودي وديني حبك سطحي فورا فاش دبلوا شماميط التيني وكرمك هيش بدو قشاش وبلكرم العنب الزيني من مدة كان بدو حواش علوا تكوني نصحتيني شوف وحدي من غير قماش محبه بصدق بتعطيني مابدها هدايا ولا معاش نسيتي فضلي نكرتيني عايش بغرفة انعاش وانتي عشتي ع الهيني كذبتي تهمتيني غشاش لعبتي بعقلي تركتيني نام بل مخدي ولا فراش ان سألوني حساديني بشو رح جاوب هل اوباش رح قلن ضاعوا سنيني خساره خسرت محبيني وعمري ضيعتو ببلاش ٢٠٢٢/٨/٧ سليمان ابو لطفي وسوف

طالقة يكفي التصنع فالحقيقة واضحة والشمس بددت الغيوم الخانقة ما كان حبكِ غير تسليةٍ وما كنتِ الأمينةَ في الهوى أو صادقة فلتذهبي إني نبذتُكِ من دمي ولفظتُ بعدكِ كل ذكرى عالقة ونزعتُ من عيني الغشاءَ ولم أدعْ مما زرعتِ على عيوني ذائقة ومسحتُ ما كتبتْ شفاهي سابقا في وجنتيكِ وما تركتكِ عابقة ومحيتُ من كتبي وكل دفاتري ضحكاتك الصفرا ونفسي الخافقة ومن النوافذ ما نقشتِ وما على شرفاتها رسمتْ مُناكِ السارقة وخرجتُ منتصرا فما أنتِ التي إن غادرتْ تركتْ سَفِيْنِي غارقة فأنا الذي لو تذكرين مَنِ الذي أعطاكِ قدرا في عيوني الشاهقة وأنا الذي بالحب أدخلكِ إلى جناته حُبا . فكنتِ منافقة فلتسمعي الآن الوادع لتخرجي منها جزاء الكفر . إنكِ طالقة بسام اليافعي

ملك الهوى من ناشدَ الجنّات جوراً وادّعى أنّ الإله أشاد فيها مضجعا لم يعرف الحبّ الّذي في دنيتي هي في حياتي للجنان مربّعا من خمرة الشّفتين أنهارٌ ولي عسلٌ مصفّى حينما صرنا معا روت العروق بكوثرٍ من ثغرها مذ صرت في كنف الهوى متربّعا الحبّ نعمة ربّنا في أرضه غير المحبّة في الدّنى لن ينفعا أحبب تجد في البيت كوناً نيّراً أبغض ترى الأرضين ضيقاً موجعا الجالسون على الثّرى بمحبّةٍ لا يحسدون من الممالك موقعا والمترفون بقصرهم لن يعرفوا طعم المحبّة والغنى لن يشفعا أحبيبتي قولي لهم إني أنا ملك الهوى ونسيت فيه المدمعا سطّرتُ كلّ محافلي بقصائدي مازلت في نسج المحبّة مزمعا وخريطتي دلّت على درب الهدى من كان يطلب في السّعادة موضعا قد زاد في ألق السّماء نجومها وأنا طريقي بالنّجوم ترصّعا فادي مصطفى

--------------( تحية إلى شاعر )--------------- سلاماً ( مصطفى صمودي ) بعزفٍ جاءُ من عودي به الأوتارُ قد رعشتْ لشخصٍ غيرَ محسودِ ولحنٌ راح أرقّني فيا أوتارنا جودي أقولُ اليومَ من قلبي فيا أفراحنا عودي لنصنعَ منكِ أغنيةً تحيّي ( مصطفى صمودي ) ونهديها لشاعرنا !! بشكلٍ غيرَ معهودِ حماةُ تزدهي ألقا بكتّابٍ ، أجاويدِ همُ في الشعر مدرسةٌ ومن شوقي لأبنودي ١ ومنهم قد تعلّمنا ونبذلُ كلّ مجهودِ عسانا نرتجي خيرا به نسعى إلى الجودِ ----------------------- ١- إشارة إلى الشاعر اليمني : ( عبد الرحمن الأبنودي ) ------------------------------------------------------ كلمات : حسين المحمد / سورية / حماة محردة ------------" جريجس " ٦/٨/٢٠٢٢

** نصيحة حتى تـوووصل للـقـمّـة .. بــدّك عزيمة وهمّـة وبدّك صدق مع إخلاص .. وتشكر الله عالنعمة وخلي الهدف والغااااااية .. قدااااامك للنهاااااية ولا تخاف من البداااااية .. الخطوة الاولى مهمة و بالعزيمة والاصراااااار .. وقف بوجه الاعصار ولا تتردد شو ماصاااااار .. ولا تهكل هم العتمة ولازم ماتنسى الواااجب .. وبمحبة لوم وعاتب وقبل ما تبدا تحاااااسب .. عالج اسباب الازمة وبالعقل اختار الصديق .. اللي بفيدك وقت الضيق ولمااااا من نومك تفيق .. استقبل يومك بالبسمة وتروى برد الجوااااااب .. ولا تتهور يا حباااااااب لا تصاحب واحد كذاب .. و لا ترافق خالي الذمة بقول الحقيقة سااااهم .. ولاتخشى لووومة لائم ولا تقضي عمرك نااادم .. وتعمل مصيبة وازمة وحتى نجااااحك يكمل .. وتصير الفرررحة اجمل عدّ للعشرررررة وتمهل .. قبل ماااا تقول الكلمة كتبنا جملة نصااااااائح .. رواها وااااااحد ناجح علوة الانسان الطامح .. يقراااها بدقة وحكمة ****

[ الحظ ] مرت قبالي وقال ياعمي يسعد صباحك ياأبو الهمة رحبت فيها وقلت إنتِ مين قالت فقيرة وعاوزة لمة خدودا ورد وجبينها ياسمين والشعر متل الليل بالعتمة قلتلها شو حاجتك آمين ولا تسألي غيري ولا تلمي قالت ياعمي مال مابدي بدي قلب صافي يقف حدي بدي حنان وعاطفة .وإنسان عيش بحنانو ويكتسب ودي بدي قلب عاشق قلب ولهان يرسم قلب حبو على خدي، يفهم اذا بيحكو معو الأجفان ويطفي لغى الحرمان من شهدي، والليل لما يطل حدي يضل، ويزيل عني الهم والغمة ولما القلب للقلب جن وصار بركان بين ضلوع شاعل نار وشو حالة الشاعر إذا بيكون قبالو عطر دافي وزهر جلنار بيصير ياأهل الهوى مجنون من وين يقطف عاطفة محتار من الخد ولا من سواد عيون وبتصير أنفاسو طفل مرهون بجنة عناق وعاطفة وضمة ضميتها والنار بضلوعي وغير الغزل ماعاد مسموعي ومع كل آه وآه اشرب كاس وعن جفن عيني كفكف دموعي ...

مُتيّمتي : متيّمتي تهبُّ مع الغداة وتسكب لي الحروفَ الزّاهرات وأصدح قافيا فيها جمالا يفوق جمال حُسْنِ الفاتنات صفيحة خدِّها تندي صباحا كعود النَّدِّ في كبد الفلاة توشّى خدُّها بشفيق فجر كأنَّ الخدَّ صار من الجُناة به خال تُوَشِّمُه بعود وتمزجه بوشم الواشمات لها وجه منير مستدير كبدر بان فوق الرَّاسيات إنِ أَعْتمَّت بشال قُرمُزيٍّ يغور بها جمال الغانيات وكَلْكلها نهيد منه تَسْفي شآبيبا لتَروي النّاهدات لها قدٌّ طريٌّ سمهريٌّ تسامت فيه عن كلّ الصِّفات يضوع العطرُ إِنْ حَثَّت خُطاها كمسك الرِّئم من كلِّ الجهات بدا فيها جمالا لايُضاهى ويزهو فوق زهوِ الزّاهيات أصالتهاتضيف لها بهاء كأفراس أصائلَ صافِنات أحارُ بوصفها شدوا وشِعرا تحارُ بوصفها كلُّ اللّغات فلا مَجِنَت ليوم مع خليل ولا حَفِلت بجُحْد الجاحدات وإنْ حَفِلت ستحفل كلّ يوم بآذان وتُتبَع بالصلاة تَمُرُّ لها طيوف في رُقادي فتوقِظُني الطّيوف من السّبات وكم رَشَّت عطورا فوق صدري وهذا من قليل المَكْرُمات جميع النَّاس إِنْ شاخت ستُفنى وحتّى غادتي سلوى حياتي وما طالت حياتي سوف تبقى خصال الطّيْب منها للممات فإنْ نادمتها يوما بلطف همست لها رو...

هل ينتهي الكذبُ لن يبذغَ الفجر حتّى ينتهي الكذبُ ويخلصَ الزّور والإملاق يا عربُ لا يكره الضّوء إلّا من به خجلٌ أو يبغض الحقَّ إلّا من به خطبُ أيّاً يكون طريق الصّعب نسلكهُ فإنّ للحقّ في طيّاته كتبُ في هدأة الصّمت أفكارٌ تراودني هذا اليراع سيروي كلّ ما يجبُ يا سامع القول قل لي هل رأيت يداً لله تنفق لولا صابها الكُربُ لولا المصائب لم يرفع يديه إلى وجه السّماء ولم يدخل به الأدبُ يقامر الدّهرَ والغوغاء تملكهُ وينفق العمر حتّى تنطوي الرّكبُ يا سامع القول من للعتم يسكنه هل يعرف الجوعَ من تعلو به الرّتبُ من شاهد الشّمس في أحضان مشرقها إلّا الّذي بشجون اللّيل ينتحبُ من عانق الزّرع والصّفراء تلسعهُ غير الّذي بشقاء العيش ينتحبُ فيء القصور يداريهم ويحجبهم عمّن تظلّم أو من هدّهُ التّعبُ لن ينتهي العمر إلّا عند موعده مهما تخزّن أموالاً وتحتسبُ كم من غنيٍّ سيول المال تقتله وكم فقير لطول العيش ينتسبُ كم من أميرٍ سقام اللّيل تؤرقهُ وكم بسيطٍ له الأحلام والشّهبُ ذلّل صعابك بالحسنى تطيب بها واجعل سلاحك خيراً مثله السّحبُ هل يسكن اللّيل لولا شمسه غربت أو يُعص...

........ هوالحنين..... هو الحنينُ يشُدُني إليكِ كشتلةِ حبقٍ ترتشفُ الندى فلا تستعجلي الرحيل.. يحاصرُني صهيلُ خيلُكِ وأزيزُ نارُكِ الملتهبةِ بين الضلوعِ وصدى النايات... ظمأتْ حروفُ كلماتي وجفَ نهرُ الامنيات فلا تستعجلي الغياب... يحاصرُني طيفُك وذئابُ أفكاري وهسيسُ الليلِ والذكريات... يخضلُ حرفي بوجودَكِ يرتشفُ ما شاءَ من غيثِكِ ومن رذاذِ الكلمات... تحاورُني فراشاتُ الحقلِ فأصابُ بالذهولِ وينزاحُ ظلي عن جسدي فيترنحُ بعضي قليلاً.... تتساقطُ حباتٍ من الرطبِ فيلتقطُها غرابٌ ويطيرُ تتركُني أيائلُ الواحةِ وحيداً تحتَ ظلِ غيمةٍ ضلت طريقَها إلى المحيط..... فكيف نلتقي وثعالبُ الصحراءِ تلاحِقُنا وابنُ عرسٍ يراقبُنا..... انتظرُكِ بفرحٍ مثلما تنتظرُ البلابلُ موسمَ قِطافِ الكرزِ...... ومثلما تنتظرُ الشواطئُ عودةَ نوارسِها بعد أن طال الغياب...... تظللني أهدابُ الزهورِ فأغفو بين أهدابَكِ مثل طفلٍ أتعبهُ اللعبَ فتوسد ذراعه ونام...... فهل أعودُ وتراً على ربابةٍ تشدو لقوافلِ البخورِ القادمةِ من بلادِ السندِ ترافقُها قواريرُ المسكِ والعنبر... أألوذُ بصمتي الأزلي وأُسكتُ نبضَ الربيعِ في أعَماقي أأغادرُ شو...

🌹الوفاء🌹 فلا واللهِ لا يُرجى بقاءُ لِخيرٍ فيكَ إنْ ماتَ الوفاءُ فَخَيرُ النَّاسِ في الدُّنيا وفيٌّ يُعَطِّرُ ذِكْرَه دوماً سَخَاءُ (إذا ما كنتَ ذا قلبٍ قنوعٍ فأنتَ ومالك الدّنيا سواءُ) ومَنْ كانَ الوفاءُ لهُ رداءً عَلا قدْراً ويا نِعمَ الرِّدَاءُ فأوفِ الوعدَ يا أوفى البَرايا ولا تحنثْ بوعدِكَ يا قَضَاءُ وَكُنْ للناسِ خَيْرَ أَخٍ وفيٍّ فَيَبقَى الخَيْرُ ما بَقِيَ الوفاءُ (يعيشُ المرءُ ما استحيا بخير ويبقى العودُ مابقي اللّحاءُ فلا واللهِ مافي العيشِ خيرٌ ولا الدّنيا إذا ذهبَ الحياءُ) بقلمي د.زعل طلب الغزالي

(معلقة على لوح بوظ) ذكرتني يا حر با لنار أقعدتني في غيهب الدار وهديتنا من دون موعظة نحو التقى رمزا بأسرار عطشى لماء الثلج نعشقها ليلى نسيناها و سماري لو جئتنا والحر يلسعنا لجعلت في رمضان إفطاري وجهنم أبوا بها فتحت سبع علينا حكمة الباري حر يبخر في القلوب دما لا وصل بين الجار والجار أطفالناعاموا بطنجر ة من قبلها عاموا بأنها ر حشر تقدم دون سا بقة الكون محكوم بأقدا ر يا جاحدا فالموت مقترب مهما تطاولنا بأ عما ر يا سارقا حر ا بفعلته أخراك ما عادت لأحرار وطريقنا للحر موطنه أو جنة تكسا من الغار -------&-------&-------&-------&--------&-------- عبدالرحمن القاسم الصطوف ========$========$=========

. الشعر المحكي الي قال الشعر المحكي مابدو فن وحنكي ولا بدو تفكير كتير سهل المحكي عالمركي ماعندو ذوق وتقدير ديناتو بدهم فركي حتى يتعلم ويصير يعرف شو لازم يحكي يدخل مدرسة التنوير يتعلم كيف الحبكي جاهل يابو عقل صغير مابظنك قد العركي لو عندك قوة تفكير. عليي الاحمال بتركي من قبلي عنتر والزير شعرن عشقيتو الملكي عطيو للشعر قناطير وتركوا سنانير وشبكي شعري نغمات عصافير بتلعب عاحفاف البركي مع شرب القهوه بكير زرعت البسمه والضحكي صبايا بالاصبع بتشير عليي بحفلات الدبكي عملوا مع شعري مشاوير شبيبات صبايا شركي وفلاح العا كتفو نير ومنجيره راعي بتشكي وختيار معتر تعتير من رقة شعري بيبكي حساسين تحاكي شحارير مره تغط ومره تطير من شعري تاخد بركي ارشيف سليمان ابو لطفي وسوف