مجلة السنابل الأدبية

القرب منكم ألقربُ منكم صحَّتي وشفائي والبعدُ عنكم علَّتي وشقائي فلترحموا شغفي بكم وتعلقي وتمسُّكي في حبِّكم وعَنائي صاحبتُ فيكم كم عدوٍ كاشحٍ وهجرتُ فيكم اطيبَ الرفقاءِ احببتُ قوماً كنتُ ابغضهم بكُم ووضعتُ همّي والشجونَ ورائي لاتزعجوا أملي العتيدِ بقطعكُم وَصْلي وتلقوا في العراءِ رجائي لي عباس كاطع الحسون/العراق

& أساها أساي & تجاوزْتَ في القهْر أقْصى المدى وحاربْت شعبا ومُعتقدا فلسطين أرْضي ومهْد أبي ومسْرى الرّسول نبيّ الهدى أساها أسايَ ولنْ تنْحني دمائي فداها تلبّي النًِدا هجرْت الكرى وطعْم الهنا وواجهْت في السّاح سهْم الرّدى تأذّيْتُ قهْرا فما جنْحتي وذقْت الأذى وغدْر العدى ولكنًني لستُ أخْشى الوغى فروحي سلاحي ودرْبي الفدا أنا العربيُّ وكلّي أملْ وسيْفي سليلٌ ولنْ يُغْمدا إذا جفّ حبْري سيبْقى الكلمْ وإنْ بحّ صوْتي سيبقى الصّدى ستشْرق شمْسي ويمضي البلا ويشفى فؤادي الجريحً غدا بقلمي: عماد فاضل (س . ح) البلد : الجزائر

قفْ شامِخا ً قِفْ شامِخا ً حُرَّا ً أبيـَّا ً في الذ ُّرا وانفـُضْ غُبارَ الضـَّعْف ِأوحال َالثـَّرى واسْق ِ جُذورَ الرُّوح ِ حُبَّا ً صافيا ً فـتـُحيـلُ كـلَّ الـكـون روضا ً مُزْهِرا ِ وُتحـيـلُ إبـلـيسـا ً َخشـوعا ً تــائِبا ً يَـرِدُ الــضـِّيــاءَ مُـسـبـِّحـا ً ومُـكـبـِّـرا ويَميلُ َخصْمُكَ لـلمَوَدَّة ِ واجِفــــا ً يُطري وَفاءَك َ في الخـَفــا مُتحَسِّرا واغسُــلْ بِدَمْع ِ الحُبِّ كــلَّ أذيـَّة ٍ واغفـُرْ إذا مـا شِـئْـت َ كـونـا ً نَيـِّــرا واشـْمَخْ بِنفـْسِـكَ فوقَ كلِّ وضيعَة ٍ وارفـُسْ بِـنـُـبْـلـِكَ كـلَّ أقذار ِ الورى فالرُّوحُ َتقوى بالتـَّسامُح ِ َترْ تـَقي والحِقـْـدُ يَهوي بالنـُّفوس ِ إلى الثـَّرى قلبُ الـمُـحِـبِّ مَـنـارَة ٌ وهِـدايَـة ٌ ُتضفي على الظـُّلمات ِ نورا ً مُبْهـِرا فمِنَ الَتـَّواضـُع ِ والمَحَبَّة ِ والوفا َ تـبْـني لـنـَفـْسِـكَ سُلـَّما ً نحْوَ الذ ُّرا فاصْعَدْ بُنيَّ إلى العُـلا مُتـَسَـلـِّحا ً بالعِلـْم ِ والإيمان ِ سَــيفا ً قـــاهِــرا حكمت نايف خولي

مهرك الغزل ماكنت اعلم ان يزري بك الغزل وقد حبتكِ بهِ الاقدارُ والازلُ قد كانَ مهراً لك إبّانَ مولدكِ فكيفََ ينفكُّ منكِ وهوَ متّصلُ لولاكِ ماهزَّني للشوقِ من طربٍ ولم تحزْني إلى دربِ الهوى مقلُ النارُ تسعرُ في قلبي وفي كبدي والبالُ فيكِ وفي ذكراكِ منشغلُ قتلي أراهُ على كفيكِ أينَ مشت رجلي وفي أيِّ صوبٍ كنتُ انتقلُ أفنيتُ عُمري وقلبي فيكِ منهمكٌ وليسَ يعنيكِ فيما مسَّني شُغُلُ لي عباس كاطع الحسون/العراق

& ريح النّصْر & لطّخْتَ أحلام البراءة والصّفا ببشاعة الإجرام والإرهابِ وصنعْتَ منْ سفْك الدّماء مجازرا وفصلْتَ أحْبابًا عنِ الأحْبابِ شعْبٌ يغازله العراء بلسْعةٍ والدّمْع مدرارٌ على الأهدابِ مجْدي شموخٌ والعرُوبة مهْجتي وعزيمتي سيْفٌ يميطُ ضبابي والغاصبون إلى السّراب مصيرهمْ بلْ لا محلّ لهمْ منَ الإعْرابِ فالدّار ما شلّ التّمرّد عزْمها والدّارُ ما عقرتْ عن الإنجابِ لا تحزني يا قدْس فاللّه معي وبإذْنه اليُسْرى على الأبْوابِ لا يخْلف الرّحْمن صادق وعده فالقدْس قدْسي والتّراب ترابِي ما دام حالٌ في الحياة لظالمٍ فالظّلْم إظْلامٌ وسوْط عذابِ لا بدّ يوْما أنْ تزول متاعبي وتهبّ ريح النّصْر بعد غيابِ بقلمي : عماد فاضل(س . ح) البلد : الجزائر

من وحي البيت بحرِ البسيط ♡♡♡♡♡♡ (دعِ الفؤادَ وما يهوى له القدرُ لن تمنعِ الغيثَ حيثُ الغيثُ ينهمرُ) ♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡ دعِ الأنامَ ولا تأبَه بمَن رحلوا عن ناظِريكَ ولم يبقَ لهم ذِكَرُ كأنَّهم حينَ مرُّوا مثلَ راحلةٍ ضلّت طريقاً لها في البيدِ ينكسِرُ مهما بنيتَ من الأمجادِ في رغدٍ بين الأنام فلا شكرٌ ولا ظفرُ القِدرُ تغلي لكَ الأصحابُ جلَّهمُ وعندما نضبَت فالكلّ ينحسرُ وليسَ يبقى سِوى خِلٍّ ظَفِرت به يشتاقكَ اليومَ والأيامُ تختمرُ لا تأسفنَّ على ماضٍ مرَرتَ به جلُّ المكارم تبقى ليسَ تستتِرُ ومن تناهى إلى عزٍ ومكرمةٍ لا بدَّ يوماً من الإحباط يعتكرُ هي الأمور كما شاهدتَ قائمةٌ لن تمنعِ الغيثَ والآمالُ تُختَصرُ فمَن تباهى بمالٍ أو سواه وذا المال ينأى وفي المِيراثِ يستَعرُ للمَرءِ ذِكرٌ وأطيابٌ عذبنَ به والوردُ بعدَ ربيعِ العُمرِ يحتضِرُ ♡♡♡♡♡♡♡♡ د عماد أسعد

عرس الصالات حالتنا صارت حالي زخ رصاص وطبالي كان العرس يلم الناس واليوم صفا بالصاله بالصاله عرس طويلات وع الاغلب كلن ستات وشبان بتشبه لبنات بمطيطه ربطوا الشعرات حارت بالوصف الكلمات وشي مابيخطر ببالي مشروب وهيصه وعجان والصوت يصم الاذان مينن صاحي ومين السكران وكاسه ما بتكفي ودنان وشربوا حتى الثمالي الموسيقا صارت تصدح ومافي بالساحه مطرح سكران وبدو يفرح الصدر مبين والسيقان وثيابا كلن شبران وطبال يطبل وجنان وحده تقفز وحده تنط مره تطير ومره تحط عريانه كنا ع الشط وموج بيرفع بالعالي لو خيك مانو معزوم فقير الحال ومعدوم لحضورو مافيه لزوم وجيبو من النقطه خالي

مسك الختام يافتنةَ الروحِ يفيضُ الكلام من عاشقٍ بعد النوى القاتلِ نورٌ بدا بالروحِ سامي المرام والنورُ دربُ العاشقِ الآملِ كُلي أحاسيسٌ وناري غرام وكلُّ طعمِ الموتِ للعازلِ لم يُجدِبِ الروضُ وماءُ الهيام ما أنعشت للخافقِ الذابلِ كفى لظى الهجرُ وهذا السُقام أما لهذا الشهدِ من واصل ياهجرُ سُحقاً فإن مسكَ الختام إخمادُ بُركانِ الهوى الهائلِ راااااااامز دلوووووووول

. بوعدا خلت نطرت الحلوه حتى تطل طل الصبح وما طلت بدي انطرها رح ضل من ايدي صعب تفلت طلبت بدها تلاقيني مسويه تحت التيني استنظرتا حتى تجيني نكست بالوعد وخلت كنت بملقاها موعود للملقى شمرت زنود بنظره من عينيها السود سحرتني وفكري شلت قلتلا ليش التأخير كذبتي عليي مابيصير قالت بيي صعب كتير وامي بأعصابي تسلت يمكن حكيولو لبيي وقالوا بنتك هاوييه وامي ماهي راضيه لامتني وعني تخلت جبروني اقعد بالبيت تعبت ومن ظلمن مليت لو شعروا بحالي ياريت المخده بدمعي انبلت ان كنك رايدني عن جد طلبني مهما يكون الرد لتعنتهم منوصع حد نفسي عشرتهم ملت لورفضوا وما رضيوا فيك صدقني مارح جافيك نقيتك للعمر شريك ساعة ملقانا حلت ارشيف سليمان ابو لطفي وسوف

من صغر سنّي بعشق الحرف الحلو سمعت السنابل والوفا بيتغازلوا تودّدت من حبل الوفا ورحت اسألو إن زاركم هاوي شعر شو بتعملوا قلّي جوابي عليك مارح طوّلو حرف الردي ما منقبلوا منفلّلوا وحرف الحلو منكرّموا ومندلّلوا وبدنا السنابل بالبلاغة يحملوا ومن الفرح نبضات قلبي هلّلوا . حرف الردي ما منقبلوا

من وحي البيت بحرِ البسيط ♡♡♡♡♡♡ (دعِ الفؤادَ وما يهوى له القدرُ لن تمنعِ الغيثَ حيثُ الغيثُ ينهمرُ) ♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡ دعِ الأنامَ ولا تأبَه بمَن رحلوا عن ناظِريكَ ولم يبقَ لهم ذِكَرُ كأنَّهم حينَ مرُّوا مثلَ راحلةٍ ضلّت طريقاً لها في البيدِ ينكسِرُ مهما بنيتَ من الأمجادِ في رغدٍ بين الأنام فلا شكرٌ ولا ظفرُ القِدرُ تغلي لكَ الأصحابُ جلَّهمُ وعندما نضبَت فالكلّ ينحسرُ وليسَ يبقى سِوى خِلٍّ ظَفِرت به يشتاقكَ اليومَ والأيامُ تختمرُ لا تأسفنَّ على ماضٍ مرَرتَ به جلُّ المكارم تبقى ليسَ تستتِرُ ومن تناهى إلى عزٍ ومكرمةٍ لا بدَّ يوماً من الإحباط يعتكرُ هي الأمور كما شاهدتَ قائمةٌ لن تمنعِ الغيثَ والآمالُ تُختَصرُ فمَن تباهى بمالٍ أو سواه وذا المال ينأى وفي المِيراثِ يستَعرُ للمَرءِ ذِكرٌ وأطيابٌ عذبنَ به والوردُ بعدَ ربيعِ العُمرِ يحتضِرُ ♡♡♡♡♡♡♡♡ د عماد أسعد

& لا تنكسرْ & سئمْتُ اللّيالي وطول السّهرْ وكيْد الأعادي وهوْل الشّررْ دياري دمارٌ و نزْفُ دمٍ وشمْلي شتاتٌ ودمْعي مطرْ أعانق صبْري بروح الفدا ولسْتُ أبالي بهوْل الضّررْ وفي عزّ ليلي الْتحفْتُ الضّنى وغابتٍ نجومي وغاب القمرْ وصرْتُ وحيدًا على ترْبتي أجوب الوغى وسلاحي الحجرْ براني الحنين وطول النّوى وموْتُ الضّمير وقهْرُ البشرْ فأيْن الرًجال حُماةُ الحِمَى وأيْن العدالة أيْن عمرْ تتالتْ عليَْ سهام الرّدى ويا إخْوتي قدْ تمادى الخطرْ أقيموا الوداد وصفّوا النّهى وفي كلّ أمْرٍ أعيدوا النّظرْ وعودوا إلى الذّكْر نهْج الورى ففيه الشّفاء وفيه العبرْ أخي كنْ قويّا ولا تنْكسرْ ولا لا تدعْ مجْدنا ينْذثرْ فتبًا لمنْ حاد عنْ عرضه وتبّا لمنْ عنْه غضّ البصرْ بقلمي : عماد فاضل(س . ح) البلد : الجزائر

تمهّلْ لو قليلاً ====== 1-تمهّلْ لو قليلاً يا خريفُ----بلا وجعٍ فأمثالي ضعيفُ 2-تمهّل أنت فصلٌ قيل فيه---كريمٌ مالىء الدنيا ظريفُ 3-بحقّ الله لا تبخلْ علينا---بما أُوتيتَ لا يغريك صيفُ 4-تذكّرْ أنّ جسمي غيرُ باقٍ---وذكّرني بما فعل الأليفُ 5-أيبقى في محبته جديراً----يعدُّ الصدق نوراً لا يخيفُ 6-عن الزلاّت قد أغضي حياءً--ولا أُعنى بما قال السخيفُ 7-لمائدة المحبة قد دعوتُ----سديد الرأي، بل رجلٌ حصيفُ 8-أحدّثه لكي يصغي ويصحو--فهل يرضى بأقوالي المضيفُ 9-قطار العمر يمضي نحو وادٍ---سحيقٍ دونه الجنسُ اللطيفُ 10-غدتْ صُفراً وريقاتي ستهوي--فهل يبقى لأغصاني الحفيفُ 11-وشمسي الآن غابت ثم آلتْ---إلى مرضٍ وذا جسمي نحيفُ 12-ولكني على عهدي وفيٌ -----صبورٌ لم يغيرني النزيفُ 13-أسبّحه إلهي كلّ يوم،،،-----ألبّيه كما لبّى ،،،،،الشريفُ 14-سأدعوه لمغفرة الخطايا----هو الغفّارُ دوماً ،،والحليفُ 15-تمهّل يا رعاك الله إني-----محبٌ للطبيعة يا خريفُ (سركيس ليّوس)

(قلْ للذين ت ه ودوا ) قلْ للذين ت ه ودوا أنتم قتلتم ضادَنا روحُ الوفاءِ تحيرت لِمْ لا تروا ما سادَنا تالله لن يبقى لكم قولٌ عصى أجدادَنا أرخى البلاءَ وجرَّنا للخانِعين أرادَنا لا لن تموتَ زُهورُنا عهدٌ يرى أمجادَنا عينُ الضِّياء وما دعت إلاَّ هناءً جادَنا يرعى الذين تشرَّبوا من شهدِه قد زادَنا نادى العلاءَ أنا هُنا يهوى لنا إسعادنا عبالرزاق الرواشدة \ مجزوء الكامل

(سمفونية النبض) تشدني روحي إليكِ تأخذني إلى واحاتِ العشقِ لأستافَ رائحةَ النعناعِ والزعترِ البري تشدني روحي إليكِ تأ خذني لبحارِ عينيكِ أجمع أصدافا ومحارات تشدني روحي إليكِ فترتدي الكلماتُ فساتينَ الغرامِ تشدني روحي إليكِ يافراتيةَ العينينِ أيتها القادمةُ من حقول الخصب والإخضرار الى صحاري قلبي المجدبه تشدني روحي إليكِ لأنكِ اسمٌ على مسمى آهٍ..... لوعلمت قدومكِ كنتُ فرشتُ الطرقَ والساحاتِ حلةً قشيبةً ووزعتُ البطاقات للعاشقين وأقمتُ مهرجاناً للفرحِ أ..... محمد أحمد دناور...حماة حلفايا

أحوال الدنيا الناسُ بينَ مجاعةٍ وجفاءِ لا ينفعُ الأصلاحُ دونَ دواءِ كادَ الفقير منَ المواجعِ ينقضي ويعيشُ بينَ مذلَّةٍ وبكاءِ يحيا العراءَ وضربَ كلَّ تسوَّلٍ والنفسُ بينَ متاهةٍ وشقاءِ والبعضُ بينَ تجننٍ وتكسحٍ منْ قلةِ الآمالِ بعدُ عناءِ حلَّ البلاءُ على البلادِ ونكسةٌ جرَّاء كبرٍ جاحدِ العلياءِ نُزِعتْ صفاتَ الخيرِ عندَ خلائقٍ والبعضُ صارَ بغيرِ إي وفاءِ بعدُ الأنامِ عنَ العقيدةِ ضربةٌ وخسارةُ وشرارُ كلُّ بلاءِ فالضيقُ يأتي منْ خلال تجبرٍ ومفاسدٍ ومخالبِ الأرزاءِ سلبَ الرجيمُ منَ العصاةِ هدايةً زانَ الحرامَ بروعةِ الأضواءِ واليومَ بينَ ضلالةٍ ومهالكٍ إنَّ العصاةَ بحوزةِ الأغراءِ الخيرُ ينبعُ منْ سلامةِ منهجٍ وسبيلِ رشدٍ طيبٍ بصفاءِ فاللهُ ينْعمُ بالرخاءِ وعزةٍ للعابدينَ بخشيةٍ وولاءِ إنَّ التقاةَ منارُ كلُّ غشاوةٍ وجلاءُ كلُّ سحابةٍ ووباءِ من خاف ربَّا في لقاءِ حسابهِ أمن العذاب بطاعة ودعاء فالله يغفر مايشاء برحمة في يوم هول حافل بقضاء بقلم كمال الدين حسين القاضي

آهات وجد ( تطريز ) أَ لَمٌ أتى يا أمَّة القرآنِ أَلمٌ بدا في نشْوة الوجْدانِ هام الفؤآد من الوجيعةِ عنْدما خَضَعَ الجميع لدولةِ الطُّغْيانِ أنا يا رفيق الشّعْرِ أكْبرُ شاعرٍ والشّعرُ في هذا الزمانِ يعاني تعلو حروفي فوق جرجٍ غائرٍ في وصفِ غزَّة قد أتى إدماني والله إنَّ الحزْنَ ينْزفُ منْ دمي والجرح في جمْر المصابِ كواني جاءت على مرّ الزمان مواجعٌ لكنَّها في عصرنا عنواني دعواتُ قلبي يا إلهي قلتها لنجاةِ غزَّة رغمِ كلّ هواني عبدالعزيز أبو خليل

& أنا على عهدي & واجهْت أتْعاب الحياة بمفْردِي وَضُربْتُ بالقهْر اللّعين على يدي قدْ صابني سوء الظّروف بسقْطةٍ فأقامني الإصْرار دون تردّدِ خُيّرْتُ ما بيْن الكرى وعزيمتي فاخْترْتُ في عزْمي السّبيل إلى غدِي يا صانع البلْوى كفاك تمرّدا وكفا ركوضا في الطّريق الأسود عدْ منْ ضلالك فالحياة قصيرةٌ واحْذرْ مغبّة ثوْرتي وتَمرُّدي آهٍ وآهٍ منْك يا دنْيا الهوى يا سرّ أوْجاعي وضيق تنهّدي غنّي كما غنّى هواكي وارْقصي فأنا على عهْدي ولسْتُ بمنْشدِ أساير الحظّ التّعيس بمرّه ويصارع العيْش المرير تجلّدِي بقلمي : عماد فاضل (س . ح) البلد : الجزائر

احد مبارك عليكم راعي خاطرنا راعي خاطرنا وبشي يرحم جدك لا تكشي ان كنتي زعلاني مني قوليلي وخلقك فشي ان كنتي زعلاني مني روقي وشوي استني لا تقسي عليي حني طلي مقابيلي تمشي لو كنت بحقك غلطان ولعندك جايي وندمان روقي لاتخلي الشيطان بعقلاتك يعمل وشي يمكن عندك عرق جنون خلاني فيكي مفتون شوفيتيني فنون فنون القلب الحبك لاتغشي دوقتيني مر الويل وماخليتي فيي حيل لو زرتك مره بالليل خايف لتقولي بعشي مطرح مابتروحي بروح داويلي قلبي المجروح ع العالم عطرك بيفوح علينا من عطرك رشي ٢٠٢٤/٢/٢٥ سليمان ابو لطفي وسوف

يا أُمَّةً يا أُمَّةً قضمَ الضَّلالُ جذورَها واستوطنتْ في جذعِها الأدواءُ والحقد عشَّشَ في لِحاءِ غصونِها فهوتْ تُصوِّحُ زهرَها البغضاءُ وتمزَّقتْ أوصالُها فتشرذمتْ عصفتْ بها وبمجدِها الأنواءُ سقطتْ إلى قاع ِ الحضيضِ وطينهِ وتخيَّلتْ تسمو بها العلياءُ فملوكُها باتوا عبيدَ شرورِهمْ فتكتْ بهمْ وبروحِهمْ حوَّاءُ هم يحلمونَ بجنَّةٍ ربَّاتُها الغيدُ والغلمانُ والصَّهباءُ أنهارُ من عسلٍ يؤجِّجُ عشقَهمْ فتسوقهمْ لجحيمِها الفحشاءُ وجداولٌ من خمرةٍ قدسيَّةٍ فعقولهمْ من سحرِها بلهاءُ وهنا استحالتْ للفسادِ قصورُهمْ ففجورُهمْ ضجَّتْ به الغبراءُ سقطوا إلى رجسِ النَّجاسة ِوالخنى وشعوبُهمْ مقهورةٌ بكماءُ تجثو وتسجدُ للأميرِ ورهطِهِ وتئِنُّ من أوجاعِها الصَّحراءُ يا أمَّةً أسيادُها باتوا دمىً هزليَّةً تلهو بها الأعداءُ فإلى متى سيظلُّ شعبُكِ خانعاً مُستعبَداً ويقودُهُ الجهلاءُ وإلى متى تبقى العمائِمُ واللحى معصومةً ويَجُلُّها العلماءُ تقضي وتُفتي بالضَّلالِ جهالةً يا خزيها لو يحكمِ الحكماءُ وإلى متى نبقى قطيعاً هائماً متخاذِلاً ويسوسُنا السُّفهاءُ عشنا عبيداً للخرافةِ أدهُراً وتلفَّعتنا فتنةٌ هوجاءُ ه...

امر الحب احلی الشهد أمرُّ الحبِ أحلی الشهدِ عندي لانّي في الصِبا قد ذقتُ مرّه وعطرٌ فاحَ منهُ على البرايا فلمْ أرَ في الورى عطراً كعطرِه جمالُ الكونِ كانَ به ضنيناً فلمْ يعطفْ علی الدنيا بنزرِه قضى وطرُ الاحبةِ واستراحوا متى قلبي يُقضَّي بعضَ وطرِه أقضَّي الليلَ شطراً في الاماني وباقي الليلِ منشغلٌ بشطرِه فما منْ صابرٍ مثلي يعاني وما منْ صابرٍ يكبو بصبرِه وإنّي في الهوى أقللتُ قدري وبعضُ الناسِ قد يُزري بقدرِه كتابٌ كانَ بينَ يديَّ فخمٌ عظيمٌ لمْ أشاهد مثلَ سطرِه لي عباس كاطع حسون/العراق

الاصيييييل الكل منا يعمل بأصلو يالعمل صرنا نجسد الافكار يابني الاصيل الناس بتقلو منك بتتبارك حجار الدار بعمرو مافرق والبشر اهلو بالصدق ينطق وع الحقيقه يغار يصدر الأحكام عا مهلو بالحق مافي لاعدو وجار ينطق صدق لوكان يركعلو كل ظالم حاكم وجبار الخوف بس من ربنا العملو بعسر ويسر والزمن لو جار وعفة نفس والكون يشهدلو ومامنع سائل درهم وقنطار ابراهيم النبي لا والدو قلوا خايف عليك تموت مع كفار من حطم الاصنام قد ملوا قل احرقوه واضرموا الاشجار الضفدع ترش المي ل تبلو وحرباء تنفخ تا تزيد النار حل الحرابي عننا يحلوا التنور خامد واحذروا لو فار خليك ضفدع وسيفك تسلو ولا تعيش ساعه مكلله بالعار

قصاصاتٌ شعرية 177 وما كانَ يحتاجُ النصيحةَ عالماً بكلِّ تفاصيلِ الأمورِ مُقدَّما ولكنّهُ في لحظةِ التيْهِ فجأةً أعادَ الحساباتِ القديمةَ مُرْغَما _ إن كانَ أُمُّكَ قد أعطتْكَ إبرَتها من بعدِ ما حاولَتْ ترويضَها قُهِرتْ لا تُدْخلِ الخيطَ إلا بعدَ تَوْرِيَةٍ كي لا تُحِسَّ بحالٍ أنها كَبُرتْ _ كلُّ جرحٍ لم تكنْ أمّي على علمِهِ بالصدقِ لا يُؤلمُني دمعةٌ واحدةٌ تسقطُ من عينِها كلُّ الدُّنا تُحرِقُني _ لستُ أدري كيفَ عمْري مرَّ بي وأنا أقرأُ ريحَ السحُبِ سِتَّةٌ من بعدِ ستينَ مضتْ مثلَ برقٍ خاطفٍ في الهُدُبِ ربَّ فارحمْني بأمي وأبي وأضِئْ شمعيهِما في تُرَبي _ نفذَ العمْرُ سنيناً وأنا خالعٌ ثوبَ الثرى نحوَ السما تحملُ الدمعةُ روحي راقياً نحوَ ربي بضلوعي سُلَّما ربِّ فٱرحمْني تُراباً نائماً صاحياً في يومِ نشري مُسْلِما _ تُسبِّحُ في كلِّ اللغاتِ جوارحي فعيني بذَرْفٍ والفؤادُ بصادحِ وأحرقتُ ذنبي جنبَ دمعيَ تائِباً وما أنا عن بابِ الرجاءِ بنازحِ وإنْ كُنتَ لم تقبلْ وأحرقْتَني لظًى شمَمْتَ من القلبِ العشيقِ روائحي سأجمعُ من كلِّ الحروفِ أصابعي لتسجُد...

محكيّة غنائيّة.. غزالة.. طفّي هالشمعة طفّي نور خدودك بِيكفّي بوجودك مابدي كاس بسكر من خمر الشفّه/ي خليني اغرق بعيون بِ سحرا عقلي مفتون شو بعمل فيكِ مجنون واقف عَ طراف الحفّه/ي تَاشوفك مالي أعذار بْفكّر فيكِ ليل نهار بغيابك قلبي اعصار يزبد يرعد ما يطفّي. لمّا بشوفك مع غيري بتحرقني نار الغيره/ي خايف من حدّي تطيري ويفلتْ خيطك من كفّي. .. محمد عزو حرفوش.

بقلبي بقلبي من هوى الأحباب عَبرة وان هو قد أتاني حينَ غَرة ويكويني وأحسب ذاكَ برداً كأن البرد لاذ بجوف جمرة وماذا في يدي والقوم ضدي وفي قلبي لهم مليونَ حسرة أقلب في الفضا وجهي حزيناً وصفر الكف زاد هوايَ عسرة فما لي قوة لأصول فيها ومابي عن فراق الخل قدرة إذا مازرته أحسست أني أطوف على الديار طوافَ عمرة وإن حدقت في عينيه ابدو كأني قد سكرت بدون خمرة لي عباس كاطع حسون/العراق

/ أي شعب/ كل الشعوب تسود في أوطانها وابن العروبة هاجرٌ أوطانا ما كان يرضينا الحياة بذلةٍ إلا لربٍ خالق أكوانا من نصبوكم فوق أرضنا رايةً أو ألبسوا أقزامكم تيجانا كي تستبيحوا دماءنا وحياتنا أو تبدلوا أفراحنا أحزانا جئتم حفاةً ما عرفنا أصلكم تأبى الكرامة مثلكم أقرانا سدتم فساد الظلم وانحرف الرؤى حتى عبدنا الجبت والأوثانا إذ. صادروا الآراء حتى نومنا للعابثين وأيقظوا الوسنانا وطن الأباة فليس مثلك ينزوي باقٍ وخلدك ما أتى إحسانا فانهض كريماً لا حياة لخائرٍ الموت أجدى أن تعيش جبانا ******************************* ******************************* عبدالرحمن القاسم الصطوف

ألا ليتَ الوصال. ألا ليتَ الوصال يعودُ يومًا وتجْمعنا المحبةُ بالسلامِ ونزرعُ بالفؤادِ نباتَ عزٍّ ومجدُ العربِ فخرٌ بالمقامِ نسطرُ بالترابطِ خيرَ قومٍ ونرفعُ كلَّ هاماتِ الكرامِ ونخلعُ كلَّ تقصيرٍ وخوفٍ ونبني خيرَ أمجادِ العظامِ فليسَ هناكَ بالدنيا مثيلٌ شبيهُ العربِ منْ كلِّ الأنامِ فقدْ لبسوا الشجاعةَ عندَ حسمٍ يشقونَ الصخورَ معَ الحِمامِ وقدْ حملوا المنيةَ فوقَ كفِّ فحبُّ النصرِ أشبهُ بالغرامِ سيوفُ النصرِ تلمعُ في شموسٍ ومنها الضوُء في ليلِ الظلامِ خيالي عادَ ينظرُ في قديمٍ منَ الافذاذ في ضمِ الحسامِ صفاتُ العزمِ في عربٍ وصبرٍ لهمْ باعُ النجادِ على الدوامِ قديمُ العهد ِمجدٌ دون زيفٍ لكلِّ العرْبِ منْ جهدِ الهمامِ بقلم كمال الدين حسين القاضي

بين الحرِّ والعبيد الحرُّ حرٌّ والعبيدُ عبيدُ والقولِ في هذا السياقِ عديدُ فالحرُّ لا يرضى الدَّنيَّةَ مطْلقاً وتراه مهْموماً به تسْهيدُ وتراه في هذا الزمان مقيَّداً وكأنَّه بينَ الأنامِ طريدُ وتراه مثْل الصَّقْرِ يصعدُ للعلا لكنَّه عند الغرابِ شريدُ وَعَجِبْتُ منْ أمْر الزمانِ وأهْلهِ للحرِّ فيه منَ العبيدِ وعيدُ زَمَنٌ عجيبٌ للوراء يعيدنا وإذا بعصرٍ للتَّتار ِ يُعِيدُ رعْبٌ أتى عمَّ الوجود بأسْرهِ والكلُّ من هول المصابِ قعيدُ ولقد أتى هذا المآل لأمَّةٍ فيها الجميع مغيَّبٌ وبليدُ أمَّا العبيد ففي المذلَّةِ حالهمْ بين الرَّزايا شأْنهمْْ تنْديدُ أصلُ الخيانة والفسادُ سبيلهمْ تلك الحياة بعرفهمْ تمْجيدُ لكنَّني بحوارِ نفسي قلْتها بئس الحياة فكلُّها تهديدُ عبدالعزيز أبو خليل

قالوا: لـكَ فـي الـفــؤاد مــودةٌ ومـعـزَّةٌ قـلـبـي بـحـبـِّكَ مـُدنـفٌ ومُـعـلَّـقُ واحيرتي كيف احتللتَ جوارحي وجـعلتَ قـلبي في هـواك يـحـلِّق قـل لي بـأنَّـك صادقٌ بـمـحـبـتـي أم أنَّ قـلـبَـكَ في الهوى يـتـمـلَّـق كم من أنـاس ٍفي هــواكَ تشكَّكوا تـغـزو قـلـوبَ العاشقـينَ وتسرق وإذا ظـفــرتَ بــغـادةٍ يـاويــلـهـا بسهـام عـيـنـكَ قـلـبُـهـا يـتـحـرَق قــالــوا بـأنَّــكَ مـاكـرٌ ومُــخـادعٌ والـحـبُّ ذا وهــمٌ بـــه تــتـشـدَّق إن كـان مـا قـالـوه صدقـاً فابتعدْ واتــرك هــوايَ فــإنَـّني أتـمـزَّق الـحـبُّ في شرع الغـرام مـقـدسٌ سـيلُ الـوفـا من جـوفــه يـتـدفَـق وهو الربـاطُ لـكلِّ شخصٍ مـخـلص ٍ نـورٌ يشعشع في الـقـلوب ويـبرق فـاذهـب بـحـبـِّكَ إنَّـنـي مـحزونـةٌ قـلـبـي مـليءٌ بـالـكـآبــة مُـغـرَق لم تـبـقَ في دنـيـا الغرام ِمـحـبـةٌ الـكـلُ يـكـذب والـنساء تـُصــدِّق بقلمي لمياء فرعون سورية-دمشق

قصاصاتٌ شعرية 176 لا شيءَ يُكمِلُ فرحةَ الأشجارِ غيرُ ... بناءِ عُشٍّ فوقَها كالتاجِ _ إذا حلَّ فصلُ البرْدِ حلَّتْ طناجري وتسخينُ ماءٍ في الدجى لِتظاهُري فذا أو بقائي مُقلَقَ النفسِ للضُّحى وشتمي وُلاةَ النفطِ مِلْءَ حناجري _ ربٍّ أفرغْ على فؤادِ فقيدِ الٱبنِ ... والروحِ منكَ صبراً جميلا أرِهِ ربِّ في الجنانِ ٱبنَهُ مع صفوةِ الرُّسْلِ والملاكِ نزيلا _ شاعرٌ فاقدٌ لذاكرةٍ يُمسِكُ ... حرفٌ يديْهِ نحوَ القوافي ظلَّ للشعرِ ناظِماً من سرابِ الأمسِ.... في صورةِ الخيالِ الصافي _ دمعةً... وردةً مَررْنا سنينا ورفعنا إلى السماءِ جبينا نحنُ في مُفرداتِ عمْرٍ مضى لم يمضِ روحاً يظلُّ يحيا فينا _ وردة ازرعيها على ضريحي إذا متُّ .. أنا سوفَ أزرعُ الرعبَ فيهمْ سيتيهونَ في الفلا مرةً أخرى ... جزاءً بما سعتْ أيديهمْ _ سبقتْهُ إلى الجنانِ دُخولاً ساقُهُ بعدَ بتْرِها في الحربِ ونمتْ مثلَ نخلةٍ وَهْيَ تهمي رُطَباً من سنا عطاءِ الربِّ عندَما نالَ جنتيهِ رأتُهُ ودنتْ منهُ عودةً للقلبِ _ وباليَمنِ الأعلى زرعتُ أضالعي و روحي وأقدامي وكلّ...

رصيف الصّبر على الأنياب بعضٌ من دمائي بحين تبسّمَت شفةُ الرّياءِ خويّ الجيب يستقصي جواباً فيدفنُ قبل تحضير الرّداءِ تركتُ رسالة الأحلام دوني لأجتاز الحواجز دون ماءِ فلا ستراً وجدت ولا غطاءً بحين وصلت أطراف النّداءِ نزحتُ إلى منافي الصّمت حتّى أواري خيبةَ الظّنّ المُساءِ وجدتُ على شفير النّور ناراً تعيدُ اللّيلَ منها للوراءِ أنا لليل قد زُفَّت قيودي أنا درجٌ لمن كتبَ ابتلائي جراحي لم تكن من شوك دربٍ ولكن باختلاطات الدّواءِ فمن أعطى التّجنّي للتّمنّي كمن بعثَ الثّغاءَ إلى العواءِ أفوز بكسرةٍ من خبز حقلي أزكّيها لأرباب الثّراءِ ألا يا صبح لا تثبت حضوري ودعني دون تقييد اللّقاءِ جلستُ على رصيف الصّبر أشكو زفير الصّبر من طول الرّجاءِ فلا النّيران تطفئها دموعٌ ولا الإعصار يفنى بالحياءِ أخبّئ بذرتي في بطن حقلي لأزرعها على درب الشّتاءِ فهل للصّيف ان يرتاحَ دوني وهل ألقى التّمنّي في البقاءِ ظننتُ السّؤلَ مربوطٌ بخيطي بحين دفعتُ أثمان الدّلاءِ فلا خيطاً وجدت ولا دلاءً ولا ثمناً ولا بعض الثّناءِ فادي مصطفى

. اخ ياجدي من ام الثوب النهدي نهداتي زادوا نهدي حلوه بحسن وقامه وقد بسرعه مرقت من حدي شفت بأيدا باقة ورد ابيض احمر ومندي حيتني وما انتظرت رد قالت كيفك ياجدي هون شعرت بحيلي انهد تلبكت وطول ردي سحرتني شدتني شد تمنيتا شويه تهدي عصبت وسبيت الجد وجدا ميت من مدي راجعت حسابي محتد اعرف شو باقي عندي ولما رجعت سنيني عد بعمري ذكرني عدي بجسمي مرت رعشة برد طلبنا على خير تعدي مثل اللمعه قبل الرعد قالت ياريح اشتدي سكر راسي نهاري سود شفت الدنيا مسودي درب الحب بوجهي انسد مين التمعشق قدي لطمت بدياتي ع الخد ورحت مسباتي ودي شو هل الدنيا جزر ومد والحب علاك مصدي لجنوني رح اوضع حد ارجع اعشق مابدي لكن مهما غضبي اشتد رح يبقى في عندي ود بحفظ لحبابي ودي من ديواني الثاني مشي معي سليمان أبو لطفي وسوف

& خذْ رحْلك & خذْ رحْلك وارْحلْ عنْ بلدي واخْلعْ أنْيابك منْ كبدي فأنا أرْواحٌ طاهرةٌ وأنا المولودة منْ جلدي ألمي درْسٌ مررْت به فخرجْت قويّا كالوتد ستموت الدّمْعة في مقلي وتموت جراحي بيْن يدي وستنْصفني الأيّام غدا وسيدْرك حتْما مُنْتَقِدِي أنً الهيْجاء لزائلة والرّحْلة كانتْ كالزّبد أحْلامه فيها كاذبة وقساوة ليلي صبْحٌ لغدي فالقدْس حياتي ومعْتقدي والنّصْر حليفي يا ولدي بقلمي عماد فاضل (س . ح) البلد : الجزائر

جبر الخواطر الأبره وقعت بالبير الاطرش يسمع رنتها الاعمى قال شو خرما كبير الأخرس سب ديانتها معقولي صرنا طرشان عن قول الحق وخرسان بالعين نشوف وعميان وحال الناس برمتها الاعمى مو اعمى العينين لسانو ينطق بالوجهين متل الحيه بلسانين مابتسلم من لدغتها عقلك لو ينطق بالصدق وبتعرف شو معنى الصدق كف لسانك عن هالخلق ولاتحسدها بعيشتها لسانك متبرا منك والناس بتروي عنك للاخوه بين سنك وعوف الخلق وضحكتها ياصاحب كلك عورات لسانك مليان بزلات نمام وعندك صولات العين بتعما ان شافتها لاتكذب وتجيب خبار ولا تنفخ وتزيد النار وتعملي حالك بتغار ع الحمايه وكنتها القلب العامر بالايمان ما بيعرف غير اﻻحسان الرب الغافر والديان يوعدنا برحمه وجنان ونفسك زيد بعفتها

** - صار وقتا ..!! كريب ورشح واحتقان II وسعلة أشكال وألوان وبردية وعصب وركي II شو حالك يا بو حيّان الصيدلاني والـدكـتـور II ما خلّوا طابق مستور حتى هالضرس المنخور II شاركنا بها المهرجان ملّينـا مـن السـيتامول II والابر والبـنـــادول هـالــدوا بـلا مفـعــول II وبـلا تـاريخ وعـنـوان احترنـا و الله حـيّـرنـا II ومن هالحالة تمرمرنا الظـاهر إنوو ختيـرنـا II وهـرهرنا قبـل الأوان سـبب كل علّة هالبرد II صدقا قالوها عن جد لا قدرنا نصمد و نصد II ولا قدرنا نشعّل نيران خـفّـف عليـنـا يـاارب II وهوّن عابلادي والشعب بكفي ويلات الحرب II لا تزيد علينـا العدوان

( يكفيك تيها ) اسجُدْ لِربِّك لا تسجُد إلى الوثنِ واتبعْ طريقا مشاها كلُّ ذي يزنِ لا تحسبنَّ عُيونَ البغيِّ صادِقةً هُمُ الذين أرادوا قتلَ مؤتمني يكفيك تيها أغرَّ القلبَ وارتحلت كلُّ الأماني ثناها الحقدُ عن حسنِ قفْ للمُروءةِ وانظُرْ من لها حملوا عابوا الخناءَ فلا خوفٌ من المِحنِ ابحثْ وعنها لكي تبقى على أملٍ لا تستعنَّ بمن ساروا إلى العطنِ نبتُ الفضيلةِ لا يرضى مُداهنةً يهوى الضِّياءَ سُطوعا في مدى الزَّمنِ حاوِرْ ظُنونَك إنِّي لستُ مُقتنِعا بِما يُقالُ فذاك النُّورُ مُحتضني فاسمعْ ومنِّي إذا ما شئتَ هانِئةً كي لا ترى حائِرا يشكو مِن الوهَنِ هذا قصيدي من الإيمانِ مُغترِفٌ هو الذي أيقظَ الأحرارَ في وطني === عبدالرزاق الرواشدة \ البسيط

الطفل السادس... جفف دمعك وٱنثر على عبق القصيد وبين الضلوع _كل أقساط الهموم _ خذ من حنايا الذاكرة -أحلام الطفولة- وكن على عقارب الساعة خفيف الظل وٱجمع بيننا وما بداخلنا فمعا تلفظ الروح ما توقف بالقلب لا تكن خارج النبض منفعلا فجميع المشاعر تبدأ من حيث تنتهي وٱقطف من الأيام المصلوبة _زمنا_ وكن على فهرس الأوجاع بلا لون أيتها الجوارح القديمة أيها الطفل السادس من عمري ماذا تقول بنفسك ...وأنا أخبرك بعدد السنين لا معنى للحروف وهي تزهو على مشنقة ولا معنى لغائب ينتظر جميع المتشا بهين جميع الخطوات تهفو نحوك اليوم وبعض السكون في عينيك امواج وأفواج ممتلىء جدا هذا الفراغ متعب جدا هذا القلق النفسي عذرا أيتها العتمة فأنا على جدار الصمت أخترق الظلام وعلى دمي أترنح مطلق النار سأكتب على برودة الكون _أني متجمد _ وأنك على غبار الارض منفي بلا قرار بقلم توفيق العرقوبي تونس

فياربُّ الور ي. فيا رب الورى ونصيرُ عبدٍ نعيشً اليومَ في همٍّ وحربٍ علينا قدْ تداعتْ نارُ غدرٍ وغزة بين صاعقةٍ وكربِ دماء الطفل تصرخ من جحيم على أيد الطغاة وكل ضبٍّ نرى الشهداءَ منْ زهرٍ وكهلٍ وخودُ الحسنِ في سيلٍ وتربِ نريدُ العونَ ياربي سريعَا بنصرٍك يا إلهي وكلِّ كسبِِ على الأنذالِ منْ غربٍ وشرقٍ رعاةُ الشرِّ في وطني ودربي وأصْلحْ شأنَ أمتنا برشدٍ وحبٍّ بينَ أرحامٍ وقربِ عليك بحفظ أمتنا وقدس من الأعداء في طمع وسلبٍ بني صه يون كم قتلوا نبيا وقد بلغوا العناد وكل ذنبٍ طباع الغدر معروف لديهمْ ويحتالون في رزق وطبِ بقلم كمال الدين حسين القاضي

أسفت..... أسفت عليك لا منك وهذا العهد أنقضه كعقد كنت ألبسه وبعد الصبر أخلعه فلا إلاك قد كان وصرت الآن خوانا فهذي يدي وذا قسمي بعهد خنته الآنَ... أأعذر حبك الماضي أأعذر صبر أيامي فلا أعذاري تكفيني ولا أقداري تسليني ومن يدريني من كنت جهولا انت من خنت كذوب القول لا إثرُ سحاب ما به مطر ولا ظل ولا شجرُ ولا يم به الدرر ولست لي سوى قدرا بكاه الحظ يعتذرُ عرفت الآن من انت ثياب الغدر أُلبست وحين العهد غُيِّبت وصاحب كذبهٍ كبرى كبار القدر قد خنت كبار القدر خونتَ فمن أنتَ؟ ؟؟

& أيْن الرّاحمون & على الأطْلال تُبْكينا الرّزايا ويُسْقينا الأسى هوْلُ الشّظايا عيونٌ قدْ جفاها النّوْم قهْرا وأجْسادٌ تراقبها المنايا شرارات اللّظى تجْتاح شعْبا وتلْتهمُ المشايخ والصّبايا وصنّاع المجازر والمآسي بريح الغدْر قدْ صنعوا القضايا يدوسون الرّبوع بلا ضميرٍ كأنّهمُ الهدى وهي الخطايا على زرْع الأذى جابوا الضّواحي وغضّوا الطّرْف عنْ جثت الضّحايا فأيْن البرّ هلْ تبّتْ يداه وأيْن الرّاحمون من البرايا بقلمي: عماد فاضل (س . ح) البلد : الجزائر

بن اليمن موصوف والهال لبناني بيدر قمح مشلوف عا خدود تعباني يا جبينها ال مثل العمر يا عيونها ا ل فيهن قهر يا ريت برجع دهر حققلها الاحلام غنيلها ل تنام واجمعلها غناني من نهر احزاني

صباحك يا شام ________________ صباح الخير يا شامُ لقلبي فيك أحلامُ تراودني مدى عمري وحيث الوقت أنسامُ صباح الخير فاتنتي ووهج النور بسّامُ فوجهك دائما أحلى ونبض القلب أنغامُ هنا الإصباح منبهر فللأمجاد أعلامُ صباح الخير شاعرتي ببعدي عنك كم لامُوا أزورك دائما حبّي فللأشواق إيلامُ سيبقى حبّنا دوما ولن تمحوه أعوامُ _____________________ د.عبدالله دناور ١٩/٢/٢٠٢٤

علَّنا ألّا نفيق ... في شروق الشمس قمنا.. والندى يبعث الحب لقلب مستفيق مثل طير يحمل الشوق له أو فَراش قد جنى أحلى رحيق في هواه كاد نبضي أن يُرى بزفير لم يطل بعد الشهيق أكتم الأنفاس بالعطر الذي يحمل الأشواق في همس وريق أوقد الإحساس في قلبي أنا كم تحدى الشمع جمرا أو حريق جاءني والعين تومي بالوفا قائلا لي : علّنا ألّا نفيق يغزل الحرف بشوق... واصفا لجمال العين في وصف دقيق و بيان الوصف يبدو للورى في قوام الغيد والخصر الرشيق يشعل الألفاظ في همس الدجى مستنيرا بالثنايا والبريق في ظلام قد تراءى كالضحى إذ أضاء الليل ثغراً كالعقيق Khadijeh Shehadeh

على العهد وانّي عجزتُ أنْ اطيقَ فراقَكم وما في يدي إلّا أكونَ على البعدِ اذا القربُ ممنوعٌ عليَّ نوالَه وانّي لمطرودٌ منَ الحظِّ والسعدِ رضيتُ بأن أبقى بعيداً وخافقي يُريدُ اليكم للخلاصِِ منَ الوجدِ وانِّي على العهدِ القديم تركتكم ولابدَّ لي أنْ لا أفَرِّطَ في العهدِ وأنتم أحِبّائي وقرَّةَ أعيني وللكلِ أنتُمْ لَسْتُمُ لي أنا وَحْدي وكلٌ يريدُ أنْ يقيلَ بِظِلِّكُمْ لأنَّهُ ممدودٌ على الحُبِّ والوِدِ وَعَدتم كثيراً تصدقونَ بِحِبِّكُم وأنْتُمْ بلا شكٍ سَتوفونَ بالعَهدِ لي عباس كاطع حسون/العراق

& بحْر الجوى & أهْدرتُ في بحر الجوى ليلاتي ورحلْت بالآهات نحْو سكاتي خيْلي تجوب اللّيْل دون توقُّفٍ ورداءة الأحْوال تكْسر ذاتي تقْتاتني الأوْهام في قلْب الطّوى وكأنّني المدْفون تحْت رفاتي ليلي يعاتبني والفؤاد محطًمٌ والوجْه وجهٌ شاحب القسمات قلْبي إلى الماضي السّعيد يجرّني فأحنّ من أرَقِي إلى الغفوات سرّي دفينٌ والسًكون يخيفني والطّيْف مرْسومٌ على مرآتي يبتزّني وهْمٌ يمزّق خافقي حتّى تفيض العيْن بالعبرات لكنّني رغم القساوة صامد ألقى الأسى بالصّبْر والدّعوات بقلمي عماد فاضل (س . ح) البلد: الجزائر

استاذنا _______________ حين طغى حسّادنا حين ابتدت أحقادنا واشتعلت أحزاننا منفجرا نهر الدماءْ صاعدة آهاتنا نحو السماءْ لا لم تكنْ تنعق في الخرابْ شكرا لكمْ أستاذنا الغرابْ علمتنا أن ندفن الأموات في الترابْ وأجّل الجزاءُ والعقابْ لموعد الحسابْ _______________________ د.عبدالله دناور ١٨/٢/٢٠٢٤

احد مبارك عليكم بيوت مهجورا هون ضيعه عن وطن صورا بتحكي حكايا قلوب مقهورا بدمعات من عينين سهرانين تبكي حزن ع بيوت مهجورا ع بيوت متعود قمر تشرين كل يوم عند المغرب يزورا واليوم عم يسأل ع مغتربين كان عندهم في بنت امورا جاي القمر جايبلها فساتين بيض وحمر مع كم تنورا هون خلقت ربيت من سنين بعطف وحنان وحب مغمورا عاشت مع رفيقاتها الحلوين بالحسن كانوا شبه اسطورا منهم نجوم السما غيرانين ومن حسنهم شبان مبهورا هون زرعوا ورود ورياحين ع الهجر دبلت ماتت زهورا زاد الدهر قسوه ماكان يلين جار وترك هالناس مفقورا راحوا على الغربه مجبورين بقلوبهم في صور محفورا صورةوطن مع اهل ومحبين وبيت جنب البيت حاكورا عبلاد غربه هاجروا مساكين بحزن والم وقلوب مكسورا تربواع حب الوطن سوريين عاشوا اسود وبالسما نسورا ٢٠٢٤/٢/١٨ سليمان ابو لطفي وسوف

سيف وقلم مين اعرق يااحبه بالقدم السيف اعرق من الازل اما القلم الاثنين بالارقام عم يتجادلوا وكل واحد يدعي انو علم تاريخك من القدم دونتو ومن حبر قلبي ذكرك اكتبتوا ولولا حروفي علم ماعرفتوا القلب نابض بالوفا وماني صنم الحديد بالقرءان ربي انزلوا وعلم الانسان كيف بيصقلو بالحرب دم العدا ربك حللو وحدي بغمدو للاعادي ما ابتسم قريت سورة نون من بين السور شو قالت الايات احكام وعبر ومن جلفتي يقرا رسولي للبشر تعلموا بالصين واختاوا القمم حدي انا عالحق مامره انغمد بضرب وبطعن ومتل بتري مانوجد والسيف لو سبق العزل كان افتقد من كان يضرب مؤمن بسرعه ندم عالصخر نقشولي حروفي من الازل وتعلموا معنى المحبه والغزل ونشروا لنا اخبار وهموم وقبل وعنتر وعبله وابرهه كيف انهزم شكرا الك سميتني باسماء صمصام باتر قاطع ومضاء ذكرتني بداحس مع الغبراء ايدك بايدي نعيد تاريخ الامم

… الـتّـائـبَةْ … جاءَتْ تـتوبُ وما في الصدرِ لم يَـتُـبِ وتـزرعُ الوردَ منْ عُـتْبى على عَـتَـبي فـقـلْـتُ لا تـوبَـةٌ والـشمـسُ ما غَـرُبَـتْ والكـأسُ ما نَـفِـدَتْ والـقـلبُ لم يَـشِـبِ فـكـلَّـما غـرَّبَـتْ شـمـسـي تُـرجِّـعُـهـا عـينـاكِ في هَـمْـسةٍ نهـداكِ في عِـنَـبِ ما كُـنْـتُ أخشى عليكِ البُعـدَ في سَـببٍ وصـرتُ أرتـاعُ مـن بُـعـدٍ بـلا ســبـبِ يا قِـطعَـةَ الغيـمِ مِنْ أفياءِ ضـيْـعَتِـنا رفَّـتْ مِنَ الشّـالِ ما فـرَّتْ مِنَ السُّحُـبِ خـجـولـةٌ ما حَـنَـتْ روحـي عـلـى أدبٍ إلّا عـلـيـها وتـهـوانـي بِــلا أدبِ مـا زرتُـهــا واقـفًا إلّا وأقـعـدَنــي نـهـدٌ بِـلا رُكَـبٍ ثَـغـرٌ عـلـى رُكَـبـي لِـقُـبْـلةٍ شــاءَ مَـنْ يـشكـو عـلـى بَـرَدٍ وشاءَ ما شاءَ مِـنْ صـدرٍ على لَـهَـبِ ووردةٌ مِـنْ شِـــفـاهٍ مـا لـهـا أربٌ كـانَـتْ تـظُـنُّ وفـي الخـدَّيـنِ عـنْ أربِ عـبـيـرُ نـافِـرةِ الـلِّـذَّاتِ مِـنْ حُـجُـبٍ وراحُ صـافـيَـةِ الأنـسابِ مِـنْ نَـسَـبِ ما كُـنْـتُ أسـكـرُ مِنْ خمسـينَ في ط...

فصولي انت بفصل الشتي بدفا بتحنانك مهما البرد يتباهى بجنونو رح اقهروا وذلوا على شانك رح هد حيلو ومزّق جفونو ورح انطر بنيسان الحانك ويل الربيع إن ما حلي لونو رح بدّل لوانو بالوانك وعيش بربيع العمر من دونو وزيّنو بشالك وقمصانك تايصير احلى وتزدهي غصونو وشو الصيف انت الصيف عنوانك من وهج حبك قدّح عيونو ومخزن نبيذو وخمرو بدنانك انت فصولي وكل ايامي وانت من تشارين زيتونو فايزة معماري من المشتاية صباحكم سعادة وفرح اصدقائي في كل مكان

........وجع الحروف...... حروفي تئنُّ لم تكتمل بعد القصيدة همسها موجوع وخيبتها كبيرة فالسفر صعب والغربة قاتلة وأنا ما اعتدت إلا اللمة وحكايا الشوق.. فلا صباحي مشرق ولا ندىً على شفاه الورد ولا قصيدة تنبض في رحم امها نامت الحكايا مع اولى مساءات الليل وغلغلت اصوات الاحبة في ثقوب الجدران الصامتة. كيف ارتب حروفي من جديد ؟ ضاعت مني في كومة من فوضى العقل والقلب واحتدم الصراع بينهما من الأقوى.. ما بكَ يا قلمي تعلن عصيانك علي؟! وانت القريب مني اناديك لانك تسكنني ساعدني وأيقظ غفوتي اصرخ فيَّ أعدني الى ذاتي لأ كون معك في انصهار جلي. ربما تولد حروفي من جديد ونكمل معاً القصيدة . georgette_ SO

محكية غنائية.. ست الحلوات.. تسلملي ست الحلوات يلّي بتتغاوى بحالا بغار عليا من النسمات لو مرّتْ جنب خيالا. يا تسلملي لمّا تطل عَ خدا ياسمين وفل قمر مضوي بس تهل بيخجل يستنّى قبالا. شعرا أغزر من شلال أسود من ليل الأدغال ألف قصيدة وموّال مَ بتكفي توصف شالا. حور عيونا ماشالله بِ نظرة القلوب تشلّا واللي بيقدر يوصلّا بيغفى عَ سفح تلالا. سال الشهد من شفافا سحرتني بِ أوصافا القمر أول مَ شافا صار يغنّي عَ اللا لا. خصرا مزيّن تيابا بدو أوف وعتابا متل قوس الربابا عَ يمينا وشمالا. لالا يا عمي لالا تكرج كرج الغزالا غاروا منها هالنجمات وحسدوها عَ جمالا. .. محمد عزو حرفوش..

هل تعلم..... ؟! تتسلل في بقايا قلبي فيخضر اليباس كالربيع في سنين القحط أكابر أن أعيش بعيداً عنك فأنت وطن يحتضن جراحي افتش داخلي عن ذاتي أجدك مرايا حياتي أهرب بعيداً نحو خطى مشيناها يعاتبني الليل عن حزني وعن بقايا أنفاسي صراخ الآه بين احشائي كقنابل تريد قتلي وتسأل هل تود العيش بدوني؟ كيف عرفت... أنك بوحي وما تخفي شجوني هل تعلم... ؟ أنا الصمت في زمن النفاق أنا حبيس الوجع في وطن يذبح فيه النقاء أنا فقيد الأيام الخوالي حين كان الرفاق أنا حلم كل طفل شرد في خفاء أنا الصوت الشجي في زمن الغباء أنا جفن ما نام حين يرى دمعة الفقراء أنا الذي شاب رأسه قبل المشيب فلا تسأل بعد اليوم عن ماضٍ رحل ولا قادم آتي فكلي شعلة من لهب وكل من حولي يعشق الكذب صبحي رحل مع الطيور وليلي حزين كئيب....... ************* شعبان /ابن الرافدين 2024/2/17

دفن الشَّوق هل سنبقى ندفن مشاعرنا وأحلامنا؟ هل سنبقى نقتل فرحة عمرنا ؟ ونمسح دمعات مآقينا ... ونصبر على عذاب مرٍّ علقمه ساقينا.... كيف نمحِو مآسي ماضينا الغارقة. في سواقي أمانينا ؟؟ مانفع النَّدم وصدى صوته لعمر لم ينسنا... كلمات خُلدت في الذَّاكرة كشعلة نار تكوينا... كلُّ همسة تَعِد الحياة فتحيي بالرِّوح غصةً وألماً.. ما مِن كلمة سَرت إلا أوجعت العمر وثقّبت كلاوينا ... العروق امتلأت بالصَّدمات والطَّعنات والجروح ضمادها تفتقت أقطابه بدمٍ يدمى ... تاهت مفارق الطُّرق والدُّورب عن خطانا.. تاهت مراكب الحياة فينا... شراعها مُزقت رست سفنها على شواطئ رمالها طينا ... رجونا والرَّجاء خابت آماله دمعة وبكاء وصرخات صامتة.. والشَّوق يكوي فؤادنا ثم يحيِّينا ألم يَحِن أن نغيِّر مسار شراع . خيبات الأماني... ألم يَحِن السَّفر إلى أفق المعالي... و إيقاظ ذاك المدفون من الأشواق !!!! .. قد شاب العمر وهِرم الشَّباب... هل العود للحبِّ يعود وترجع أمالينا.. منى غجري

كَفافُ البَصيرةٍ وصنَّاجةِ الأدب ♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡ وجاهدِ النّفسَ من عُسرٍ ومَعسِرةٍ واصبُر وصابِر بعيدَ الضَّيقِ والضَجَجِ فخالقُ الخلق ِ لا تَنئِيهِ معضِلةٌ والأمرَ سلِّم لمن ناجَيتَ بالفرَجِ يبدّلُ الحالَ من ضيقٍ إلى غَنَجٍ وتعذبُ الرّوحُ بالإيحاءِ والمَرَجِ بحرانَ قد مرَجا في الله يلتقِيا تزولُ عنّا سَغاباتٌ من الهَرَجِ وناهدِ الذِّكرَ لا تهتمَّ في حَرَسٍ يأتيكَ رهواً بخيرٍ عارمِ الوَهَجِ فأبقَ على سُنَنٍ اللهُ شرَّعَها وكن حصيفاً بأرطابٍ من النُّهَجِ تلوذُ يوماً مع الأشرافِ في حُلَلٍ ولن يضِيركَ شنآنٌ بمنزعَجِ في كلّ فجِّ عميقٍ لا قرار له يسارعُ الرّكبُ والإيقانُ بالمُهَجِ تواكبُ الخلقَ بالإيناسِ ناشئةٌ وفي دلوكِ الّليالي لَجَّةُ الضَّرَجِ الّلونُ أحمرُ والإبهارُ معتكِرٌ على الّلواحظِ إلحاظٌ بذي البُرُجِ والوالهاتُ غضنَ الطّرفَ عن فُزَعٍ والقاصِراتُ قصرنَ الطّرفَ من غُنَجِ حسيرُ طرفي كإكليلٍ يكلِّلُنِي بدا لِعيني ستوراً وارفِ الص...

تعرّوا. ( مجزوء الرّمل ) لم يعد للبحر بَرُّ غير أنّ البُرَّ بُرُّ لم يعدني الصّبحُ منكم وعدَ صدقٍ يستقرُّ أينكم.. أيني وسؤلي هل كفاف العيش سرُّ قُطّعت أوتار صوتي حين من عادوه مَرُّوا قيلَ قولوا القولَ ليناً حين قلنا جاء ضرُّ يستعيبون المآقي وهواهم فيه ذرُّ ساعة السّعيِ استعرّت من زمانٍ فيه قرُّ حين رحتُ الصّيفَ أسعى قيل هذا الوقت حرُّ عندما جاؤوا أتينا في تمام الوصل فرّوا جاءت الأيّام جوراً بيد أنّ الفعل جرُّ جَرَّبوا التّجريح فينا قلتُ آهٍ .. فاستمرّوا هم عدوٌّ أم صديقٌ أم غريبٌ لا يُسَرُّ يستطيل الطّول حتّى يبلغَ الغيمات هرُّ ويزيد القُصر قُصراً وبيوت العلم خرّوا جاهلٌ في الجهل يحلو عالمٌ يأتيه مُرُّ من يدير الرّكب يدري أنّ في التّحطيم شرُّ لا تلوموني بشعري إن على نهجي أصرُّ سائلاتي عن شعوري أين يرميه الممرُّ لم يعد في الأرض بشرى لم يعد في البحر درُّ غابة العصفور ماتت أشعلوها ثمّ كرّوا لبسوا في الضّوء زهداً بعد أن غابوا تعرّوا فلعلّ الذّئب دوماً في هوى الخرفان ثرُّ وغريقٌ صار ينسى أنّ في الشّطآن برُّ فادي مصطفى

بوعى الصبح مع قهوتي المرة وعن قصد علي النار ع الركوة ت يفيق خمر البن ع الغرة وتفور فوق شفافها الرغوة وما بين احلا عيون مسمرة وما بين شق الفجر بالغفوة شفة على الفنجان تتعرى وشفة من الألوان بالقهوة

(شروق) بعدَ مخاضٍ عسيرٍ إنبجست شمسكِ ملأتِ الكونَ غبطةً وحبور هيا سربلي أعطافي بلمسةِ دفءٍ لتنتشي فضاءاتُ روحي بلوحةٍ من جمالٍ ويخضورٍ فأنا أعشقُ فيكِ وهجَ النهاراتِ لألوذَ بقيلولةٍ في رابعةِ الهواجرِ فمنذُ سنينٍ عصافيرُ قلبي تتوقُ لظلالِ القربِ لتعزفَ سمفونيةَ نداكِ قبلَ أن تغربَ غزالةَ العمرِ في بحارٍ من كسوفِ السنين عندها سأستجدي. ولو شعاعاً من لحاظِ عينيكِ كي يتنفسَ صبحُ ليليَّ البهيم أ. محمد أحمد دناور سوريا حماة حلفايا

وماتت الدروب..!! ــــــــــــــــــــــــ -#أخبرني،،، وأنت، كيف تقاوم؟!.. لا يا سيدي.. أنا لم أعد أقاوم.. إنما أنهار برفق.. حتى يصبح الحزن بلا معنى.. ويصير العدم بلا صفات.. أتلاشى.. كضوء يخبو ببطء، ليمنح الظلام فرصته الأخيرة.. فيمسي وقع الخناجر في العتمة، أقل وجعا من من رؤية الأيدي التي تمسك بها.. وتصير رائحة الدماء حين تتقاطر في كل وادٍ، أهون من عناق أعيننا لشياطين وجوههم.. أجاهد.. حتى تفقد الأشياء قيمتها، وتغدو إرثا ثقيلا في ذاكرة اليأس.. فتمنحها الأيام فرصة السقوط في النسيان.. أتخلى.. عن الأمنيات.. عن الحب.. وعن الأحلام المارقة.. عن خبيئة الوعود التي لم أجدها.. وعن كل العهود التي قطعها الإفك، وقطع معها دروب الحياة في صدري.. عن لهاثي خلف السراب.. وعن تمسكي بالظلال الباهتة.. عن ذلك الدبيب الملعون بداخلي.. عن الحنين، والانتظار، والرجاء، والصبر.. عن دعوات الليل بلا إجابة، وعن سعي النهار بلا هدوء.. أنا أدلف إلى الزوال بقدمي اليمنى.. تبركا باليمين، حتى في الذهاب إلى الغواية.. إلى النهاية.. وحتى منتهى الهلاك.. لأغدو، ذلك الدرويش الذي يقاد إلى حتفه، وهو يظن أنه في حضرة صلاة.. أقفز إلى الفن...

رقصة حبّ اخيرة.../. قصة قصيرة ليلى المرّاني/ من العراق لا يزال الأرق اللعين يمارس لعبته الخبيثة معها، تغطّي رأسها؛ تجده متربّصاً لها يضحك ساخراً تحت الغطاء، أصبح سوطاً بيد مجنون، يجلدها متلذِّذاً كلّ ليلة، وحين لا تجد مفرّاً سوى أن تستسلم؛ تهاجمها قوافل ذكرياتٍ تحاول نسيانها.. تشعر بحياتها مملّةً أقرب إلى اللاجدوى، تحاول أن تستعيد نفسها، تبعثر نظراتها في أرجاء غرفتها الصغيرة؛ فتطالعها صورة بيتها الواسع وحديقته الغنّاء، وزوج تركها وثلاثة أطفالٍ ورحل مبكّراً، تطلق حسرةً على أيّام عزّ مضت. أمامها مرآةٌ تعكس ساخرةً وجهها المكتئب، وثمة كتب منسيّة وشمعة خضراء تآكل نصفها، تتطلّع مليّاً في صورةٍ لها بالأبيض والأسود، معلّقةً على الحائط، تنهض وترفعها، تمعن النظر فيها ثمّ إلى وجهها في المرآة، يشهق جسدها متحسّراً.. ياه!.. كم تغيّرتُ، أين ذلك العنفوان وتلك النضارة؟ تسرح بعيداً بأفكارها، ثمّ تعاودها فكرة راودتها منذ حين، سمعت ابنتها وصديقتها تتحاوران.. - لا أدري ماذا أفعل بملابس والدتي وأغراضها الأخرى .... تقول الصديقة -إبعثيها إلى الجمعيّات الخيريّة... تقول ابنتها - والصور؟ هناك المئات من الصور ال...

سننتصر متفائلٌ في نظْمها أبياتي فالخطْو يمضي في طريقٍ عاتي أنا في قصيدِ الشعرِ أحكي قصَّةً قدسيَّةً سأقولُ فيها الآتي في غزوة الأحزابِ ظنّوا أنّهمْ قد أُحْكموا وتبادلوا الحسراتِ لكنَّ ربَّ العرش فرَّج َ كربهمْ وتبدَّلتْ في لحظةٍ لثباتِ هي حكْمةٌ والله يعلمُ سرَّها لا تيأسوا فالنَّصرُ حتماً آتِ #gazza

غيمة تأتي وأخرى ترحلُ هكذا الأعوام دوما تفعلُ والتي تمضي فما من عودة والتي تأتي فمنها نأملُ وكذا الغيم فيرجى هطله صيّبا منه فربّي نسألُ فرحة القلب بعام قادم فرحة الأرض بغيم يقبلُ ليت روحي دائما في باله وإذا مرّ بنا لا يغفلُ ______________________ د.عبدالله دناور ١٤/٢/٢٠٢٤

عرس الضيعه ايام زمان بيادر ومحبه وغلال وقنباز ودامر وعقال وعصبه فوق الراس وخال ولبيس بجنب الشروال كان الوفا وكان الحب بعرس الضيعه بنت وشب كنا اخوه وكان الرب يعطينا من الخير سلال بالساحه شعلنا لكوس واعملنا من العتم شموس وشابوش ونقطه وفلوس وشاعر بيرندح موال طبل ودربكه وارغول وبالليل يحن الماصول ومرسح دبكه وليل يطول وكوفيه بتعانق شال هودجها تحمله جمال وفارسها اعظم خيال والمهر سواره وخلخال زغاريد ودمعه وزجال برغل وهريسه والرز وتحت الدست النار اتئز واللحمه ايام العز مابتعرف كيلو وارطال احلى سهره بعز الصيف وبالقلب نحطو للضيف وتنور وزبده ورغيف ومهباج وقهوه ودلال كان الحب بيجمعنا وربي عا اللمه معنا وجدي كان يسمعنا حكايات وحكم وافعال

& عفّة زاهد & أنا جسدٌ له الأذْكار ورْد وروحٌ تتّقي شرً الخطايا تسيْرني حدود اللّه طوْعا وتسْكن بيْن طيّاتي الوصايا لباسي خشْية الرّحْمن حبّا وإفْشاء المحبّة في البرايا إلى درب الهدى حلّقْتُ فرْدا وروح العزم نورٌ في سمايا أعانق رغبتي والحقّ نهْجي وذكْر اللّه نبْضٌ في الثًنايا يقيني في نَداه يقين حقٍّ وفوْزي بالرّضا خيْر العطايا أحيد عن الحرام بكلّ صدْقٍ ومنْ قلْب الضّنى أجني جنايا ولي بيْن الخلائق نبْع ودٍّ وعفّة زاهدٍ طاف الزّوايا فحبّ النّاس للْنّاس ارْتقاءٌ وحبّ اللّه منْ أغلى الهدايا فمنْ طاع الإله ازداد شوْقا ومنْ طاع الهوى هاب المنايا بقلمي: عماد فاضل (س . ح) البلد : الجزائر

مالم يقله الصمت ما لم يقله لكم عن حاله الصمتُ أو لم يبحْ بالذي في قلبه الكبتُ وما تَعَمَّدَ أنْ يُخفي مكابرةً خلفَ التجلدِ كي لا يَكْثُرَ الشمت يحكيه عنه اشتعالُ الرأسِ مختزلا كلَ الحكايةِ يرويه الصدى البَهِتُ والإنطواءُ الذي ما كان يعرفه قَبْلاً وما كان من أخلاقه البيتُ أبلى عليه شباب العمر واقعُه حتى تعرَّى وأحنى ظهره الليتُ يمشي يجرُّ خُطاه دون رغبته كأنما يشتكي مِنْ تحته التَحْتُ في وجهه غربةٌ مجهولةٌ وأسىً دامٍ ، وفي مقلتيه يَغْتَلي المَقْتُ وفي حناياه إنسانٌ يمزقه في نظرة الناس أو في عزفها الصوتُ كأنما الهمُّ ألقى كلَ شِقْوتِه فيه وللناس من أحماله الصِيْتُ أو لم تجدْ غيرَه الأحزانُ فازدحمتْ في قلبه وسواه في الهنا البَحْتُ لكنه لم يزلْ من فرط عِزَتِه يُرَقِّعُ الصبرَ ما أودى به الوقت ويرتديه وما في الأفق بارقةٌ أو في الطريق التي يمشي مدىً ثَبْتُ والدهر يومان كلُ الناسِ تعرفُه إلا عليه فما لعقابه سَبْتُ لا العمرُ أيامُ تمضي ثم نحسبها عمرا عليه ليطويَ حُزْنَه الموتُ لكنه في صراعِ العيش تحمله نفسٌ عليه ويأبى الواقعُ الزفتُ بسام اليا...

الرسول محمد (صلى الله عليه واله) أ يامَن جاءَنا بهدى الكتابِ لكَ الفضل العظيم على الرقابِ لقد أحسَنتَ صنعاً في البَرايا وأحرزتَ الكثيرَ من الثوابِ فانكَ بينَنا لازلتَ حياً وإن غُيبتَ عنا في الترابِ لقد أثّرتَ في الأذهان حقاً وقد أحسنتَ في فصل الخطابِ جزاكَ الله من عبد مطيع وأعطاكَ الكثيرَ بلا حسابِ ذهبتَ الى الاله قَريرَ عين شهيداً رحتَ في أنقى الثيابِ فنحن اليومَ بعدكَ ياحبيبي حضور ليسَ افضلَ من غيابِ لي عباس كاطع حسون/العراق

حديث الروح ................... حدَّثتُ روحك والحديث طويل بهوى يثير مواجع الأشواق بي لهفة ومحبة لا تنتهي وأنين وجد قد سعى لتلاقي وأمام عينيك الجميلة إنني أصغي إلى بوح العيون الراقي أبقى كطفل في غرامك أستقي حضن الوفاء بضمة وعناق الليل يشهد كل حزن ضمني آه من اللوعات عند فراقي أخرِسْ سويعات البعاد فإنها سكبت حنين الروح في أعماقي بوحي يلح بكل آهات النوى كلماتُ حب أنت فيها الساقي بتبادل الأشواق خذني غفلة واحفل بشهد الهمس والترياقِ واحرص من الضم الشديد فإنني أخشى كسورا قد تفك وثاقي Khadijeh Shehadeh

& أسود الغاب & تنام على الرّخا نوما قريرا وتكسب بالرّبا الكسْب الوفيرا تسيءُ إلى الخلائق دون حسٍّ وبالطّغْيان تلتحف الحريرا تغازل بسْمة الأيّام تيهًا ويشْرب غيْرك العيْش المريرا أسود الغاب تفترس المواشي وأسْد هواك تفترس الضّميرا حياتك بعْضُ يوْمٍ فاغْتنمْها وتُبْ للّه واذْكُرْهُ كثيرا. وعالجْ في البسيطة كلّ أمْرٍ بعيْن العقْل وانْتظرِ المصيرا إذا ما كانَ يخفَى عنكَ شَيْءٌ فإنّ اللّهَ كانَ بنا بصيرا بقلمي: عماد فاضل (س . ح) البلد : الجزائر

عشق مُعتّق، قصة قصيرة ليلى المرّاني / العراق لمحتُه يطيل النظر إلى إحدى اللوحات في معرضي، أطفال يحلّقون بأجنحةٍ ملائكية، يلعبون مع الغيوم، وتحتهم على الأرض نيران تشتعل، خفق قلبي. عرفته رغم السنين التي ألقت بثقلها على قسمات وجهه، وأكسبته هالةً من الشعر الفضّي تضيء وجهه. اقتربت منه: هل أعجبتك هذه اللوحة، أستاذ؟ ودون أن ينظر إليّ أجاب: إنها رائعة، سأشتريها وأكتب قصيدةً عنها. ورغم أنني أُحبطت إذ لم يثره صوتي الذي كان يقول عنه: صوتك عزف نايات لرعاة، تجتمع في غيمة. لم أكن أفهم ما يقول. ترى هل تغيّر صوتي كما تغيّر شكلي وجسمي؟ - هي هديّة منّي لك. حينها التفت نحوي، التقت أعيننا، أصابه الذهول، - هل تعرفينني؟ أو حضرت أحد مهرجاناتي الشعرية. - أعرفك أستاذ سلام، الشاعر الكبير. وتصنّعت ابتسامةً واهية. بعد أكثر من ثلاثة عقود نلتقي من جديد في بلدٍ وراء البحار، لا يزال وسيمًا رغم غدر السنين، رشيقًا كما عهدته. نظراتي تتغلغل بعمق في قسمات وجهه؛ فتفضح ما يعتمل في صدري، هو، الشاعر الذي ملأ الكون شدوًا، واقتحم قلوب طالبات الجامعة، وأنا واحدة منهن، أحببته بكلّ جوارحي، بل وعشقته، صرت أرسم وجهه وقامته الفارعة...

ميلاديييييييييي الفيس ذكرني بميلادي ومافي حدا جنبي من ولادي صوتي اختفى ولاابن جاوبني غير الصدى من جانب الوادي نزلت دموعي وبلت ثيابي وضاعت حروفي وعفت الكتابي عابش ما بين وحوش بالغابي ولمين اشكي الحال وبنادي جسمي نحل والعمر بالسبعين لااخ بيواسي ولا رب يعين افنيت عمري بالشغل والدين زيتي انتهى وع الصفر عدادي نفسي عفيفه وعمر ما انزليت بوعدي بيوم وساع ما خليت تعب وعرق لعيونهم حطيت نبشوا شروشي وحطموا عوادي المثل بعد التجربه منقال بالحقد صرنا مضرب الامثال بدنا الاله يغير الاحوال يعم الوفا وللغير ما نعادي الشرد شبابي يا الهي شردوا تعمى عيونو وربنا لايسعدو يضل الطريق ولاسبيل يوكدو وما يعرف الصادي من الغادي خدها نصيحه واقبلا مني احفظها كأنا فرض او سني عوف الشماته وعيش بالجني وعا القبر خود الحب زوادي

وِلادَة ----- وُلِدتُ ... قَبلَ الأوان... مِن يَومِيِ... ومَوعِدِي بعضُ سَرابِ.... أحمُلُ غُصنَ زَيتُونٍ ومِحبرةٍ تنشُّ قَساوةَ السِّندِيانِ أطُلُّ على ضِفافِ الوَجدِ.... أحمُلُ مٍشعلَ عِشقِي المَخضُوبِ بالبَقاءِ وأسنَّةِ الرِّماحِ تَصهَلُ جِيادِي تَعبُرُ شِعابَ الحَرفِ تُطارِدُ فلولَ الدُّهورِ في غَياهِبِ الأمُورِ السَّادِفةِ في المَحظُورِ على جَوارحِ الغُروبِ يَعصُفُ هَمِّي في سَطوَةِ الإحترابِ مَع الحياةِ الهائِجَةِ وأغَنِّي على وتَرِ الزَّعفرانِ ألوانَ قوسِ قُزَح وذا عِشقِي اليَتِيمُ المُعشَّقُ في أيكَتِي الحالِمةِ المُعتَصِمَةِ في جَبلِ البقاءِ كَيمَا أتنفَّسُ الاكسجينَ أحلمُ في ليلٍ كانَ ضَباباً وبُلبُلِي يَصدَحُ ذاتَ صَباحٍ في قنادِيلِ البَهاءِ اللَّيلَكِي الزَّائِرة ِ شُجُونِي من بَعضِ رُهَاء ---- د عماد أسعد

تطريز:(لن أحلم أمي) رسالة إلى أمي بعد الفوات: لاتـؤلمـيني بـالـفـراق وتـرحـلي فـالـعـمرُ دونَك مـعـتمٌ لا يـنجلي ناديتُ ربّيَ عند نُسـك تـهـجُّـدي يُبقـيـكِ أمي في الجنان المذهل إنّي دعـوتُـكَ والدعـاءُ مُـحـبَّـبٌ فـاقـبـلْ دعـائـي ربَّـنـا وتـذلُّـلي حالت ظروفُ الدهر دون لقائنا وإليكِ عذري ياحنونةُ فـاقـبـلـي لا تغضبي أمي فـدمعُك مـوجِـعٌ الصبر منك ورثـتًُـه فـتـحـمـلـي ما كنتُ يوماً في الحياة مـسـيئةً إذ أنتِ دومـاً ياحبـيبـةُ مـوئـلـي أمي وضعتكِ في حـنايا أضلعي وجعلتُ قلبي كالبساط المخملي ماذا أقول وكيف أخفي لوعـتي فالموتُ هـدَّ عزيمتي بالمـعـول مُـلئت حياتي بالأسى من بعدها فـفـراقُـهـا مــرٌّ كطعم الحـنظل ياربُّ فـامـلأ قـبـرهـا بسكـيـنـةٍ باركْ به واجعلْـه أطـيبَ مـنزل بقلمي لمياءفرعون سورية-دمشق

ما مرَّ ذكركَ ما مرَّ ذكركَ إلَّا وابتهجت به دونَ الأسامي لأنَّ القلبَ يهواهُ أو مرَّ طيفكَ الأ وانشغلت به حتى وإن غابَ عنِّي لست أسلاهُ أبقى أمَتِّع نفسي في حلاوته والنفس تسألني عنه لتلقاهُ وقد نسيت سواه الناسَ قاطبةً إلَّا هواه لوى قلبي وأغراهُ أعيده كلَ لحظ رغمَ ذاكرتي اكرر اللفظَ مسروراً بذكراهُ اني نسيت كثيراً من أحبتنا مروا عليَ وما ظنِّي سأنساهُ قد كنت أصغي لعذالي ولائمتي في كل شيء أعيد الفكرَ الاهُ لي عباس كاطع حسون/العراق

صمت القبور ما رمتُ أعباءَ الزمان لأنها جرحٌ ينزُّ بخافقٍ يتألمُ ولأنني أجدُ الحقيقة غصةً في الحلقِ ساكنةً ولا أتكلمُ فالعمرُ دربٌ بالتقلبِ عامرٌ وأمام وجه الصبحِ ليلٌ مُظلمُ ستمرُّ كل النائبات على الورى هذا الوباءُ كما نرى لا يرحمُ فالرعبُ مقبرةُ الحياةِ إذا طغى صمتُ القبورِ لذاتنا نترحمُ لا أبتغي المجدَ المؤجلُ للقضا لا بل يُحَصًّلُ بالصراعِ ويكرَمُ رااااامز دلول

في حمأةِ الإنشغال بهموم الحياة ورغيف الخبز وانعدام الأمل وضياع الحب ورحيل الوفاء وغياب الثقة وتلاشي الصدق في هذا المجتمع المتوحش وجدتُ نفسي أنأى عن الكتابة ولاسيما كتابة شعر الغزل والحب والغرام . ومع اقتراب موعد مايسمى عيد الحب وسماع الكثير من الإطراء من بعض الصديقات والأصدقاء والذي يلقبني بعضهم بالشاعر العاشق مطالبين بجرعة من الغزل ترسم إبتسامة تزيل بعضاً من هموم الحياة . وكنت أقولُ للبعض منهم : إنني أخجل أن أكتبَ شعراً في الغزل والحب والهيام ، والناسُ تموتُ ظلماً وقهراً ، جوعاً وعطشاً ، حرّاً وقرّاً ، وحمى الحروب والجشع والتوحش مستعرة هنا وهناك . ولمّا كان العقل الباطن يتمتع بحرية التفكير والتعبير خلافاً للواقع وجدتُ نفسي في حلمٍ جميل مع طيفها الساحر فكان الحلم................. وفي الحلمِ كانت مريمُ : في الحلمِ طيفها جاءني يتبسمُ أتـى زائـراً والـنـاسُ كـلـهـا نُـوَّمُ روحي تـداعــتْ للـقـاءِ بسـرعـةٍ وكـــذا الفـؤادُ مُـرحِّـبـاً ومُتـيَّـمُ والسحرُ خيَّمَ في اللقـاءِ ونشوةٌ أبـيقــظـةٍ حـقـــاً أنـا أم أحـلـــمُ هـمستْ إلـيَّ بـغـمـزةٍ سـحــريـةٍ يـاشـاعـراً إنـي هـنـا أنـا مـ...

كفانا اليومَ. كفانا اليومَ منْ بيعِ الضميرِ فَنَحنُ اليومَ أشبهُ بالضريرِ زَرَعْنا الشوكَ منْ جهلٍ وكرهٍ فعاقَ القدسَ منْ حقِّ المصيرِ مَنَعْنا العونَ خوفًا منْ مماتِ إذا مَا أشتدَّ وقعٌ للسعيرِ أهانَ القدسُ في قلبِ وعينٍ وإسراءُ الحبيب ِإلى المنيرِ لهُ قدرٌ مباركُ ذو مقامٍ وذاكَ الفضلُ منْ ربٍّ كبيرٍ رأي الآيات إعجازًا وقدراً وتسريةً إلى نفسِ البشيرِ لِما صابَ الرسول بكثرِ حزنٍ فحلَّ اليسرُ منْ مِنَحِ البصيرِ فكيفَ الدينُ يتركُ دون حفظٍ تهاجمهُ المكائدُ بالشرورِ تخلَّينا عنَ الميثاقِ عهدًا وَرُمْنا للتثاقلِ والسريرِ فمنْ تركَ الجهادَ وبابَ عزٍّ سبيلُ العيشِ في كنفِ الشهيرِ فقدْ لبسَ المعرَّةَ طولَ عمرٍ وإنْ لبسَ الملابسَ منْ حريرِ بقلم كمال الدين حسين القاضي

قصيدتي المتواضعة التي حملت عنوان /قصيدة حب/ تحولت الى حوارية لطيفة على يد الشاعرة المبدعة /Manahel Hasan قصيدة حب حبيتك وهالعمر بعدو بأولو وشفتك من النجمات احلى ياحلو وقلبي رهنتو عا حسابك عالمدى وصرت اسحب خيط عمري واغزلو احلى قميص يرد عينين العدا عنك إذا شي يوم رادوا يسألوا وكل نسمة صبح تمرق عالهدى وصيتها تسرق وتحمل كمشتين من عطر خدك تا ربيعي تجملو MSNAHEL Hasan نادي الفوارس عالزجل تا ينزلوا طل الفجر والصبح بعدو باولو بدنا بميدان القوافي نلتقي واللي بيحب الزجل بدنا نجادلو رح اخطف من الشمس الوان الدهب وخيط القوافي من شعاعا بغزلو بلكي فحول الشعر تنزل عالوغى وعند الملاحم عني بدهن يسألوا واللي بيجاوب ما يهاب من السؤال مبارك رح نقلوا وبدنا ندللو وهلأ تركت الزجل رح اعمل غدا احسن ما أهل البيت مني يزعلوا رديت نزلوا الفوارس عن مناهل يسألوا بساح الزجل يتنافسوا ويتجادلوا وصارت قوافي الشعر ترفع راسها وتقدح تَ انوار المشاعر يشعلوا الشعار كلن وقّفوا حراسها شعر الزجل مين اللي قادر يخذلو والكل عَ جبينا العالي باسها ونادوا مناهل عن غيابا تساءلوا قالولهن راحت تا تطبخ للولاد وبدها تغديكن معن ي...

أمسى الحبيب أمسى الحبيب يناجيني وأسمعه وفوقَ خديه تجري منه أدمعه قد جاءني طارقاً ليلاً يؤانسني ما كانَ عني ظلام الليل يمنعه كالبرق مرَ علينا ليلنا عجلاً وكانَ يولعني شوقاَ واولعه فقلت في فرحة كانت تغالبني ويهرب الحزم مني ثمَ أمنعه ياراكبَ الليلَ قد اسعدتَ ليلتَنا قد اقبلَ الفجر لا يفضحكَ مطلعه فها هوَ الليل فارجع تحتَ ظلمته وغالب الفجرَ لاتسبقكَ طلعته قالَ اعذروني فانَ القلبَ منقبض والروح يخرج من جوفي وارجعه وقلت يامهجتي آنستَ مجلسنا فارجع معَ الليل لايغلبكَ أجمعه وقلت للنفس ماخوفي على عدَمي خوف الحوادث يوماَ فيَّ تفجعه وكانَ دهري أبى الا معاقبتي افرّق الهمَ عن قلبي ويجمعه وصاحب قالَ لي أبغي محبتَكم فقلت أهلاً إليكَ الحب أجمعه ماكنت أوجس من خوف لأرفضه لأنه في شغاف القلب موقعه لكنه من فؤادي حينَ أوثقه اشفى غليلَ الجفا عمداً واوجَعه فبت ألعق جرحي نادماً أسفاً يبيد ثوبَ اصطباري ثمَ أرقعه ماكنت احسب اهلَ الحب يخذلني بل كلَ سهم بقلبي خلت يوجعه قلبي إلا مَ ليالي السهد توجعه موكل فيه انسان يلوعه قد كنت أمسكه خوفاً لأحفظه منه ويملكه حتى يضيعه أخفيه عنه لخوفي أن يفاجئَه في...

احد مبارك عليكم صدفي مرقت بحارتها صدفي كانت وحدا ع الشرفي بتتغندر من دون حجاب ع العتمه وضوا مطفي اموره نجما جذاب بحبا ومابقدر اخفي استأذنتا من بعد غياب تسمحلي اقعد نتفي قالت اهلا ياحباب راجع ع الحارة تلفي شو بقلا مالقيت جواب وفي عندا شموخ وعفي بوجهي لا لاتردي الباب خلي كرمالي درفي جايي قلك شو الاسباب لو عرفتي يمكن تعفي قلبي ع هجرانك داب ومثل المجنون مصفي الدنيا دوارا ودولاب ما ظل بكاسي شفي لا تزيدي ملامه وعتاب جايي شو عليي وفي ع بعدك عيشي ماطاب قربك لجروحي بيشفي شوتمرمرت وذقت عذاب مركب ماشي بلا دفي راجعلك وعملت حساب نتصافى ونكتب الكتاب والعمر سوية نكفي ٢٠٢٤/٢/١١ سليمان ابو لطفي وسوف

أين الأخوَّةُ والمحبةُ يا سماء الخوفُ منتصبٌ على كلِّ المفارقِ والدروبْ الخوفُ منتشرٌ على السَّاحاتِ بين أزقَّةِ البلدِ الحبيبْ الخوفُ يجتاحُ المدائنَ والمشاعرَ والقلوبْ فيخدِّرُ الإدراكَ ينفثُ في الجِوا السُّمَّ الرَّهيبْ ينسابُ في الأفهامِ يخلقُ ألفَ إحساسٍ مريبْ ويُخرِّبُ الوجدانَ ينقشُ في تلافيفِ الظُّنونْ بين الخواطرِ في النُّفوسِ وفي تجاويفِ العيونْ صورَ الفظائعِ من نتاجِ الحقدِ في ليلِ الجنونْ وحَصادِ عشَّاقِ الكوارثِ والنَّوائبِ والمنونْ فيدكُّ أعمدةَ المحبةِ والوئامْ ويهزُّ ما في الرُّوحِ من قيَمِ التَّعايشِ والسَّلامْ فتزوغُ تضطربُ الرُّؤى وتغورُ في غَبشِ القتامْ حيث الصِّراعُ يضجُّ في وسطِ الخرابْ فيُحيلُ وجهَ الأرضِ ساحاً للحِمامْ ويشُلُّ أحلامَ الورى ويذُرُّ أشرعةَ الظَّلامْ فتغوصُ ترسو تحت أكداسِ الركامْ آمالُ إنسانيَّةٍ ذُبحتْ بسكينِ التعصُّبِ والضَّلالْ وتضيعُ في قاعِ العفونةِ والأسى في القاعِ ترسو بين أوهامٍ وأفكارٍ تبدَّتْ في بهاريجِ الصُّورْ عبر الدُّهورِ ترسَّبتْ وتحجَّرتْ فغدتْ متاحفَ بل هياكلَ من حجرْ نُحتتْ تماثيلاً يُقدِّسها البشرْ ويُسلِّمون بأنها نُصبٌ يُنصِّب...

موشحه مابهدي لولا عيونك مابهدي وفيهم مجنون لعيونك بكتب ردي ياأحلا عيون لون عيونك سحروني وحرموني النوم هدوحيلي وهدوني ومافيني قوم جورفقاتي وسلوني ليشك مهمو من غيرتهم لاموني حبن ممنون وحياة العالي ربي عيونا بتحب فيهم طيبه ومحبي وحياة الرب المحبة ماهي عيبي بتداوي القلب بحبك من جوا قلبي وفيكي مفتون الشاعر جرجس حبيب 9 2 2024

** حلاّ الاماني تزهّر ... الظاهر إنو أياااامي .. بتعشق الهموم وعم تتسلى بآلامي .. وقلبي المكلوم ** ** البسمة غابت ونسينا .. طعم الافراح وتاهت المركب فينا .. وضـاع المـلاح عم نتمنى ليااااااالينا .. مرة ترتااااااااح وما يعكر امااااااانينا .. عتاب ولا لـوم ** ** ياااا دنيا روقي علينا .. وخلّي الايااااام تفـرّحـنـاااااا وتهنيـنـا .. لو بالاحلااااااام اشتقنا نجدد ماضينا .. واشتقنا ننااااام والسعادة حوااااالينا .. تكبر وتحوووم ** ** النطرة طالت واحتارت .. فينا الكلمات وقـلـوب البشر صـارت .. كلها آهااااات علينا البلاوي دااااارت .. كل الاوقااات وكل الآمااااال انهارت .. ونسينا النوم ** ** يااااربي افرجها ويسر .. أمر العباااااااد وهدّي البال ولا تعسر .. تعبت اااالبلاد حلاّ الامااااااااني تزهّر .. حلاّ الاعياااد تزووور وترجع وتبشّر .. والفرحة تدوم

الليل قد جاءني الليل ليتَ الليلَ لم يفدِ ومؤنس النفس في الأسفار لم يعدِ قد جاءني الليل والأهات تطحنني طحنَ الرحى وتعيد الطحنَ في جسدي أما المحبونَ في لهو وفي شغل لم يعلموا أنني في حومة الكَمَدِ اقَطَّع الليلَ بالاهات انفثها مما أعاني وقلبي من جواه صدي أبغي معينا على مافيَ من الم لكنني بعد طول البحث لم أجدِ.. أما حبيبي هنيئاً عيشه رغداً الله يرعاه في عز وفي رغدِ لا أشركَ الله من أهواه في ألمي فأنني لا أريد الضر في أحدِ وانَ ماحلَ بي ما حلَ في احدِ وانَ ما حلَ بي ما كانَ في خلدي لي عباس كاطع الحسون/العراق

لا أرومُ الجَعْجَعَه ...........ِ.......... يا مَن هَواهَا في فؤادِي مرتعهْ لا تظلُمِي قلبي فصَدُّكِ زعزعهْ وتجاهلُ الكلماتِ ليسَ يروقُ لي لغةُ التجاهلِ يا حياتي موجِعَهْ أنا لا أراوغُ في الحديثِ حبيبتي لكنَّنِي أضَعُ الحديثَ بموضِعَهَ ْ لم أنهِ قصةَ حُبِّنا يا حُلوتِي غادرتُها....كي لا تثورَ الزوبَعَهْ أنتِ التي بدأ الصدودَ عزيزتي وطريقةُ التبريرِ ليسَت مُقنِعَهْ أَوَ جاءكِ البرهانُ ؟؟.... كي تتَعَفَّفي عن طيبِ وَصلي.فاعتزلتِ بِصومعه قد قلتِ لي: إسمع مقالي !!... إنَّما ما كانَ قولكِ صادِقاً.....كي أسمَعَه إنِّي أتيتكِ عاشِقاً ....مُتَلَهِفّاً من أجلِ وصلكِ لا يَضِنُّ بِمَصرعه إنِّي المُظَفَّرُ في الهوى يا حلوتي ما كنتُ يَوماً تابِعاً أو إمَّعَهْ أوَهبتِنِي..رُكناً هُنا ؟؟.... وَأنا الذي ما كنتُ أرضى .....بالزوايا الأربَعَه ما كنت أرضى بالقشور وزيفها وأرومُ طَحْنَكِ لا أرومُ الجَعجَعَه .................... أبو مظفر العموري رمضان الأحمد.

نامي على كسك الفلاة إن كانَ قلبك لايهم بغير قتلي وانتقالي فاليك قلبي كيفَ شئت فعذبيه ولاتبالي فلطالما عذبتني وأنا المطيع باي حال ولطالما سلمت قلبي للبلى نهبَ الليالي عودي الى ايامَ كنا في النعيم وفي الدلال كنا اذا غابت شموس الكون يوما لانبالي أوقات تسقيني هياماً من أباريق الجمال يانفس خلَّك في المحال وانتِ ايضاً في محال ولقد خُذلتِ من الجميعِ وصادروا ذاك الجلال يانفس حظك قد غدا ولقد تأذن بانفصال نامي على حَسَك الفلاة ونوحِه نوح ارتحال وكلي من الحشَف القديم واشربي نخبَ الوبال نامي على كتف الهوان وعانقي قهر الليالي فالدار امسى بعدهم من اهله جدب وخالي راحَ الذي ملكَ الفؤاد ولم يعد قيد المنال يانفس اضناك الفراق متى نجد درب الوصال ؟ لي عباس كاطع حسون/العراق

إعتراف ........... يا قارئًا حرفَ العَُنودِ المُرتَجَلْ أَ عَرَفتَ تَأثيرَ الأنوثةِ في الغزلْ؟؟ فَصَبابةُ الإبهارٍ تفتنُ حرفَها والشوقُ يلوي كلَّ أطرافِ الخجَلْ كحنينِ بُثنةَ ..واشتهاءِ زُليخَةٍ وَعفافُ ليلى رغم أنف المعتقَلْ والنارُ تسعرُ في مواقدِ صدرها إذ كلَّما أُخمَدتُها حَرفِي اشتعلْ ينسابُ فيضُ النارِ في مجرى دمي فَيَشُبُّ في قلبي حريقٌ مُفتُعَل فَكُراتُ ثَلجي لا تقاومُ نارَها وشموعُ حبًِي لا تنيرُ بلا شُعَلْ بحروفٍها شَدَّت خيالي نحوَها (شدَّ السحابةِ دون ريثٍ أو عُجَلْ) وأوابدُ البتراءِ بعضُ طقوسها تُغري حروفي للوقوفِ على الطللْ والوردةُ الحمراءُ تجعلُ،رغبتي غيماً غريزيَّ المزاج إذا هَطَلْ بِضمورِ خصركِ قد أثرتِ غريزتي وحضور حرفكِ،في خيالي ماأفَل يَهتَزُّ خصركِ مثل صِلّْ خائفٍْ أو أفعوانٍ صابهُ داءُ الشلل قلبي تعلَّقَ في غرامٍ ساحِرٍ حَتَّى غدا حبًَاً،مثيراً للجدل حُبُّ الحروفِ هو الجنونُ بعينهِ وجنونُ حرفِكِ فاقَ أعرافَ الهَبَلْ أهوى الوصالَ وبالنوى جازيتِني وجزاءُ أهلِ العشقِ من أصلِ العملْ أهوى اصطيادَ الدرَّضمنَ محارِهِ من لا يخافُ الغوصَ لا يخشى البلَل...

اليومَ نمشي في لظى الأشواكِ لمَّا عصينا مالكَ الأملاكِ في غفْلةٍ الأسكارِ صرْنا ظلمةً والعقلُ موقوفٌ عنَ الادراكِ كَثُرَتْ طباعُ الشرِّ دونَ تراجعٍ والناسً تتْبعُ منهجَ الأفَّاكِ فالبعضُ في زَخَمِ البلاءِ مُقَصِرٌ والبعضُ يحيا في هوى الأشراكِ والنفسُ في صدرِ الأنامِ مريضةٌ وتقيمُ مابينَ الردى الفتاكِ أَمَرَتْ بسوءِ ثُمَّ فعلِ جريمةٍ واللصُّ باتَ بموطنِ الأسلاكِ إنْ كًنْتَ في مرٍّ وقلبكَ شاكرًا تحيا بغيرِ تألمٍ وهلاكِ كمْ منْ سفيهٍ بالنميمةِ مغرمٌ مَا كانَ يبغي حالةَ الأمساكِ بقلم كمال الدين حسين القاضي

. ياضيعتي شفت العتم لاطي على بوابك وبلون اسود صابغ تيابك بحالتك ياضيعتي شو صار لبستي الحزن عافرقة شبابك الكانوا بحماكي يسطعوا اقمار جابواالفرح يرقص على عتابك ولما عليهم قسيت الاقدار وريح الحرب لعبت باعصابك غير السفر مافي لهم دبار عن عيونهم مااصعب غيابك عاعيون قشعت كل بيت مزار وجبريل نزل وزار محرابك الورد لفك داير ومندار وعمل القمر خلوات برحابك من الشمس جبتي الشال والزنار الشعار قريوا الشعر بكتابك من ذهب فيكي مقلع الاحجار لوحه فريدي ربنا جابك مويات نبعك مقصد الزوار من نهر كوثر ماء مزرابك ترابك التبر الذرتو بقنطار رهنا القلب والروح ع حسابك كبروا الكانوا بحماكي صغار مابينكروا فضلك ولا اتعابك اخدوا معاهم للسفر تذكار يحميهم من الاذى والاخطار دخيره حوت كمشه من ترابك من ديواني الثالث حواش الغزل سليمان ابو لطفي وسوف

ماذا بعد؟ سجال أنا وهي.. أنا.. أنتِ منّي القلبُ ونبضُهُ وحلم قد أضناه قيدُهُ نثرتُ أوردتي سياجاً كالعطر يحميه رندُهُ فكنتِ لحروفي كتاباً كم يطيبُ لعيني وردُهُ مشتاقٌ لهمس شفتيك والشوق غلّابٌ عهدُهُ حالك قد أدمى يراعي فبكى عليلاً مدادُهُ سهام عينيك كليلة كالسيف يزجره غمدُهُ سألتُ نبضك الرؤوف قد جاءني مريباً ردُّهُ. هي.. أنا هو حلمُكَ الباقي أنا السرابُ في الآفاق أهواكَ والحبُّ رحيمٌ وأنتَ من شدّ وثاقي عشقُك يروي لي ظمئي فيك السقيا والساقي جعلتني خريفاً كئيباً أهملتَ نسغي وأوراقي رسمتني حلماً تراوده رمقتني بنظرة إشفاقِ قدرك محكوم بحريتي وحلمكُ يزدهرُ بعناقي. .. محمد عزو حرفوش..

وأجمل ما كتبت من القصيد وأجْمل ما كتبْتُ من القصيدِ أُناصر أهْل غزّة من ْ بعيدِ جهادٌ في مداد الحرف يحكي حكايا عنْ صمودٍ من حديدِ على وَجَع العروبة ناحَ حرفي نِوَاحاً قد تنامى بالمزيدِ ولكنْ في كتاب الله وعداً بنصْرٍ سوف يأتي من جديدِ حماسُ الفخْرُ زادتْ عنْ حمانا فزيدي يا حماس المجْد زيدي زهورٌ من رباط القدس تأتي وحقّاً سوف نحيا يوم عيدِ أتانا يا حماس اليوم نصراً ومنْه النّظْم يعلو بالقصيدِ عبدالعزيز أبو خليل

…خبريني... خَبِّريني عَنْ ناعورَتي وَحِمارِيَ الْعَجوز هَلْ لا زالَ يَدور وَيَدور ؟ خبريني عَنْ أحلامي وأنا طِفْلٌ صَغير هل لازالَتْ تَنْعَمُ بِالحُبِّ بِالْعِشْقِ والْحُبور؟ خَبريني عنْ أوْهامي حينَ تَقْتَحِمُ الْهُمومُ ما وَراءَ السُّطور... مَتى تَحِنُّ سمائي بِغيْثِ فلاحٍ صبور لِتَخْضَرَّ الرَّوابي وتَبْتَسِم الثُّغور؟ خبريني عن ناعورتي وحماري العجوز متى يَنْتَفِضُ متى الْعُبور؟... عبدالرحيم زاين.

دين عليَّ دين عليَّ وادفعه.. درب يجب أن اقطعه من ذا يسير به معي كيما أسير به معه دين عليَّ وادفعه.. ازرى بعمري اجمعه طال التصارع بيننا.. وعجزت من ان اصرعه دين عليَّ يلح في.. طلبي افر وادفعه مالي تقارب مصرعي.. ولقد تباعد مصرعه الليل احكم دوره.. والفجر ابعد مطلعه قلبي يهيم وارجعه.. عقلي يطيش واجمعه دين عليَّ وادفعه.. هم بصدري يوجعه من ذا يجفف ادمعي من ذا لهمي يسمعه لي عباس كاطع الحسون/العراق

. . . نَصيحَـةْ . . . قالوا : غضبْتَ وما في حِكْمةِ الكُتُبِ شـيءٌ يُدانُ كما في ثـورةِ الغضَـبِ فقلْتُ : واللهِ ما شــاهدّتُ يجعلُنـي أثـورُ كالنَّــارِ في حمَّالَـةِ الحَطَـبِ مِنْ واحـدٍ ما بـهِ مِنْ خَصلَةٍ أدَبًا لا بـــلْ تكامُـلُهُ فــي قِــلَّةِ الأدَبِ عفْوَ المُريـدينَ أنْ أبدلْتُ قولَتَـهُمْ كمَنْ يُــبدِّلُ رأسَ القومِ بالذَّنَـبِ أنـزلْـتُهُ دَرَكًا في الجهلِ عنْ سـبَبٍ لِـمَـا تـراءى لـهُ الـدِّيـنـارُ بـالسَّــبَـبِ وشـهـوةٍ لـو عـلى جَـرباءَ ردَّ بـهـا زهوَ الشَّـبابِ إلى قـاموسِـهِ الخَرِبِ يُحـاولُ المَجـدَ لا دِيْـنًا ولا خُلُـقًا وليس يُـتقِـنُ غيرَ الفَـنِّ بـالكَـذِبِ هذا بِـرَسْـمِ الذّي يـمشـي بجـانبِهِ وليـس في جَـيْـبـهِ تِرياقـةُ الجَّـرَبِ يُصغِّرُ المَرءَ أصحابٌ بلا شَــرَفٍ ويَكْبُـرُ المَـرءُ بالأصحابِ مِنْ ذَهَـبِ قـالَ النَّبـيُّ حديـثًا يُســْــتَطَبُّ بــهِ كـادَ الكبيرُ بقـومٍ أنْ يكونَ نَبِـيْ ثَـبْـتٌ أمـامَ ظَـلـومٍ لا ســماءَ لـهُ ودونَ ظُـلْمِ الورى يا أ...

الحجاب .......... وقائلةٌ: أنا بالسترِ أحظى وَتاجُ العِزِّ آتٍ مِن حِجابي وَطير الحرِّ فوق الغيمِ يعلو إذا ما شمَّ عطراً من ثيابي فقلت: صَدَقتِ في قولٍ وَفِعلٍ وَمَا قد قُلتِهِ عَينُ الصوابِ ويغريني الحياء بِخَدِّ أُنثى كروضِ الزهرِ في أرضٍ يبابِ وَما أُغريتُ في ضحكِ الغواني وَرُخصِ اللحمِ في سوق القِحابِ وَحُسنُ العُريِ ما لَفَتَ انتباهي وَلٰكنْ حُسنُ ما تحتَ النقابِ وإن رُمتُ الثمالةَ فاثمليني بخمرِ اللحظِ لا خمر الرضابِ نزيرُ الماءِ للعطشانِ شهدٌ ولا إمتاعَ في كثرِ الشرابِ فريدُ الدُّرِ في الأسواقِ غالٍ وَطيبِ الزرعِ من طيبِ الترابِ فلا ينمو البذارَ بأرضِ سبخٍ وَلَو يُسقى بِأنهارٍ عِذابِ حِجابُ البنتِ للأخلاقِ بابٌ وما نفعُ الديارِ بدونِ بابِ وَحُسنُ الخُلقِ يُخفِي كلًَ عيبٍ ففي الحالَينِ إكمالُ النِّصابِ وَصوتُ الرعدِ يسبقُهُ بَريقٌ إذا اصطدمَ السحَابُ مع السحَابِ فيمطرُ وابِلاً والخيرُ فيهِ وَصوتُ البومِ...

أوتار ملحمةٍ مضت في ظلمةِ اللّيلِ ريحٌ عابتِ السّفُنَا عند الوطيسِ فلم تترك لنا وطنَا لا ينقصُ الذّئبَ أجراسٌ ترافقُهُ ليعلمَ الخلقُ من أبدى ومن كمنَا ذاقَ الصّقيعُ بروداً ليسَ يعرفُهُ فكيفَ يصبرُ من لم يلبسِ الكفنَا جابهتُ كلَّ فصولِ الوهنِ في جَلَدي من يُقنعُ الطّفلَ أنّي كنتُ مُمتَحَنا لن تسبقَ اللّيلَ طولاً لو تسابقُهُ ولن تطولَ صباحاً بالخفاءِ دنَا تهجّدَ النّاسُ من أوتارِ ملحمةٍ مضت ملاحمَ ذكرٍ راحَ واندفنَا فلن تفيدَ سيوفَ الحربِ غيرُ يدٍ تواجهُ الكبتَ في أسوارِ من خزنَا لن تشربَ الأرضُ من ماضي السّنين ولن تعيشَ دونَ هطولٍ عاشرَ الزّمنَا فكنْ بسعيكَ جلموداً إذا قَفُرَت وكن بلطفكَ محراباً إذا طُحِنَا هامَ الهُمامُ بأقوالٍ لمن خطبوا وبات يدفعُ عن أقوالهم ثمنَا فهل سيحصدُ من مأثورِ خطبتهم قمحاً وما تركوا طيبَ البِذارِ لنَا سيهربُ الظّلُّ من أشجارِنا خَجِلاً فالغصنُ كان تعرّى وارتمى عَفِنَا فهل تعودُ عصورُ الفاتحين إلى هذي البلادِ ونصلُ الحربةِ افتُتِنَا سريرةُ اللّيلِ تأتي الشّمسُ تكشفُها وعلّةُ العصرِ لا كشفاً لها أُذِنَا عروسةُ الأمسِ غابت قبل مخدعِها فالموتُ غ...

& صبرا أيّها المظلوم & يمزّق خافقي قهْرُ الأعادِي وَتحزنني المجازر في بلادِي يدير رحى الوغى في القدْس شعْبٌ يحارب في الدّيار بلا عتادِ يصارع محْنة الأيّام قهْرا ويرْتشف المنِيّة والعوادي قلوبٌ عشْعش الإحجام فيها كأنّ الصًمْت قدْ شلّ الأيادي فلا حسّ الضّمير بدمْع طفلٍ ولا زهق الرّقاد من الرّقاد فسحْقا للْقساوة والمآسي وعاصفةٍ تمادتْ في الفسادِ فصبرا أيّها المظلوم صبرا لنا تحت البلا ربّ العبادِ إليه المنْتهى لا ريْب فيه وحكْمه حاسمٌ يوْم التّنادي بقلمي : عماد فاضل (س . ح) البلد : الجزائر

مثل الطفل ل بتحملو امو نخ الحمل ع كتفها وشمو مشلوح مالو ع البسيطة دار ناطر شي ايد من الشقا تلمو شال الدهر ع خواصرو زنار ما انشال كلمة اخ من تمو ع كتافها صار الحمل بحار مشتاق يغفى بحضن ويضمو وصارو المواني لعبتين زغار فرحان رايح ع الجمر والنار كرمال امو بيشتهي همو

& لباس التّقوى & بيْن الورى بلباس الزّهد ألْتَحِفُ والقلْب منْ خشْية الرّحْمن يرْتجفُ أجالس القوْم إنْ طابتْ مسامعهمْ وألزم الصّمْت إنْ مالوا وأعتكفُ أُدني الجليس و بالحُسْنى أحاوره وفي الجدال عن الجهًال أنْصرفُ وليْس لي في البرايا منْ أجامله إنّي صريحٌ بصدْق القوْل أتّصفُ لا دخْل لي في شؤون الغيْرِ إنّ فمي لكلّ ذكْرى ونُصْحٍ نافعٍ صَدَفُ ولسْت أحْمل في المكنون سيْطرةً على الخلائق إنْ طاعوا وإنْ عزفُوا ولسْتُ ندًّا لمنْ يأبى موافقتي ولسْت أُنكر ودّا حين نخْتلفُ بالعلْم تدْرك نفْس المرْء غايتها ويلْمعُ المُبْتغى إنْ حُدّد الهدفُ بقلمي : عماد فاضل (س . ح) البلد : الجزائر

احد مبارك عليكم اسافي ياقريحا اسافي وين رحتي ياقريحا كنتي بخير والصحة مليحا بعلمي كان رايقلك زمانك غيابك عمل للشاعر فضيحا حنونه كان شاملني حنانك عندك معرفه وعلم وصريحا عليكي بفهم ان لوح بنانك انتي وانا من نفس الشريحا اذا عني لهوكي ملوك جانك بشعر عيشتي بدونك قبيحا عشتي بالفكر جوا مكانك نبع وبالعطا مانك شحيحا عطيتيني علم تارفعت شانك ظلي معي كونيلي النصيحا قوية وربنا المنان عانك منك باخذ الكلمة الفصيحا رهنت العمر كليتو عشانك سلكنا تنين بالدرب الصحيحا عتيق الخمرارشف من دنانك رش الشعرعطرو يفوح ريحا رفعتيني على صهوة حصانك العوائق بالطريق قدرت زيحا قدي مين حبك مين صانك بوجودك بالشعرمرفوع راسي بغيابك بشبه اللبوه الجريحا ٢٠٢٤/٢/٤ سليمان ابو لطفي وسوف

عتاب الحبيب: أعميت عيني في سبيل هواكِ يا منيتي ما حيلتي لأراكِ عشرون عاماً بانتظار اشارة منكِ ولم تهطل عليَ سماكِ عشرون عاماً بانتظاركِ صابر فمتى تطأ درب الوفا قدماكِ أبعدتني من بعد ما أدنيتني لم تجبري كسري بعطر جناكِ ألقيتني نهبَ الهموم وعرضةً للشامتينَ وليسَ لي الاكِ ألدمع أسكبه لأجلكِ أنهراً فمتى تجود بدمعة عيناكِ أرمي شباكي كلَ يوم نحوكم وتعود صفر الكف منكِ شباكي كم ليلة أرخى الخلي جفونَه بالنوم الا جفنَ من يهواكِ كم ليلة غلبَ النعاس جفونكم وجفوننا سهرت على ذكراكِ كم ليلة رفضت عيوني نومها واستعذبت طعمَ الكرى عيناكِ لي عباس كاطع الحسون/العراق

شفت الحلوة شفت الحلوة بتتمشا بتتغندر تحت البلكون اوعاك هالحاره تخشا افضل ماترجع مجنون صدفي بالحاره مارق ولاني لص ولاسارق لاتظني بابك طارق وجايه حتى وفي ديون ختيار وشعرك شايب صرك من مدي غايب شو اخبارك شو جايب مبين عن شكلك محزون عنكم لو طال غيابي هوني كانو احبابي بزكر ايام شبابي كنت بحارتكن مفتون مبين عنك حافظ ود لوكنو كلامك عن جد اهلا وسهلا هيدا الرد طيوب وقلبك حنون الشاعر جرجس حبيب

اللهً يجزي كرامَ الناسِ مكرمةَ إذا رعى عائزَا ضمنَ المساكينِ فاليومَ يكسبُ بالأعطاءِ منزلةً عندَ الإلهِ عظيمُ الجودِ واللينِ كمْ منْ أناسٍٍ على العجفاءِ باكية والنفسُ تأبى مُعينًا منْ مرابينِ فالعونُ حسنٌ يزيدُ الناسَ مرحمةً والسعد يروي قلوبَا بالملايينِ والبخلُ عندَ غزيرِ المالِ منقصةٌ رغمَ الرشادُ غوى رسمَ الشياطينِ والظلمُ بينَ ربوعِ الأرضِ منتشرٌ مثلُ التروسِ بحبَّاتِ الطواحينِ إنَّ الجفاءَ جنوحُ القومِ في ظلمٍ والحصدُ مرٌّ حوى كل الطواعينِ بقلم كمال الدين حسين القاضي

رحلة الليالي مع الصرّاف الآلي ------------------------ 1-على الصرّافِ ألقيتُ السلاما-----عبوسَ الوجهِ حيّاني وناما 2-وراح يغطّ في نوم،،،،عميقٍ------علام النومُ يا هذا علام؟ 3- لروّادٍ تبسّمْ لو ،،،،،،،قليلاً------فهل يرضيك أن نهوى الظلاما 4-ألمْ تصغِ لأرملة ،،،،عجوز-----أدرتَ الوجه أعلنتَ الصياما 5-فجدْ بالمال، قد جارتْ علينا-----عوادي الدهر، لم نلقَ احتراما 6-لئن عبستْ لنا الأيام ،،حيناً------سيأتي اليوم نمنحك الوساما 7-فيا صرّاف قد جئناك طرّاً------سُقينا الهمَّ جاماً ثم،،،،جاما 8-وإن جئناك نشكو ما دهانا------أشحت الوجه عنا والكلاما 9-لقد عشنا بأوطانٍ تباهتْ------ بقتلِ الروح إذْ سلّتْ حساما 10-فما لسنا بأقوامٍ أرادت-------سهام الشر، أو رفضت سلاما 11-أبينا الذلّ لم نخضعْ لعادٍ-----وذقنا القهر لكن لن ،،،نُساما 12-فدمْ للناس إلفاً لا يعادي------فنعمَ الإلفُ يذكره،،،،الندامى 13-رجونا الله أن تبقى مُعافى----من الأعطال لا تشكو السقاما (سركيس ليّوس)31/1/2024

ياغزة الأحرار ................. ياعزَّةَ الأحرارِ مِنكِ المعذِرَهْ لم يَبقَ معتصمٌ هُنا أو عَنتَرَهْ وغدا صَلاحُ الدينِ مَحضَ خُرافَةٍ تُحكى لبيداءِ العقولِ المُقفِرَهْ فالقدس قد طُعِنَت بِرَميةِ غادرٍ مُستهجنٍ مُتَصَهيِنٍ ..ما أقذَرَه حُكَّامُنا مثلُ الدمَى وكأنَّهُم حُمُرٌ ولكن ليتَها مستنفِره تجري وَطرطرةُ الهزيمةِ خلفَها وكأنها فَرَّت امامَ القَسوَرَة باعوا خيولَ بني أُميَّةَ كُلَّها واستبدلوها بالبغال المدبِرَه قد صَفَّدوا الأحلام في طغيانهم لنَظَلَّ كالأنعامِ تحتَ السيطره لولا التَمَسُّكُ في العروش وحُبُِّها ما دَنَّسوا الأقصى الشريفِ ومنبرَه يَضِعونَ تيجانَ الهَوانِ بِذِلَّةٍ ما أقبحَ التاجِ الذليلِ وأحقَرَه أجسامُهُم فوقَ العروشِ قبيحةٌ وَكريهةٌ مِثلُ الفتاةِ المُشعِره ما هَزَّ شارِبَهُمْ صِراخُ عَفيفَةٍ ثكلى تَنوحُ على جِدارِ المَقبَرَه أينَ الفتاوى للجهادٍ ؟ألم تكن في قتلِ ثلثٍ المسلمين مُسَخَّرَه في الشام في بغداد في اليمنِ الذي أعطى دروساً في الجهادِ مُعبِرَه أَصغَوا لِسيـِّدهم بكلِّ وداعةٍ لا شجبَ لا تنديدَ ضدَّ المجزره قال:اٍخرَسُوا ..خرسوا ولو قالَ:اسج...