مجلة السنابل الأدبية

راقِصَةٌ على حبر القصيدة ............................... في الحُبِّ تَختَلِفُ المعاني والصُوَرْ والحُرُّ عَبدٌ للحبيبِ ..........إذا أمَرْ والعبدُ يَبقى في عيونِ .......حبيبهِ حُرَّاً ولا يرضى بِقانونِ ........البَشَرْ .......... حِنِّي.............فإنَّكِ بالفراغِ مليئَةٌ وكثيرةُ الأشجانِ مِن طولِ ...السهَرْ ولتجلسي ليلاً بِواحةِ..... خافقي رغمَ اختفاءَ الشمسِ في ظلِّ الشجَر ولتكتبي سهواً حروفَ... قصيدةٍ عِشقيَّةٍ ......إن جاعَ يأكُلها القمَرْ!! فيضيءُ أكثرَ بَعدَ كُلِّ.........لُقَيمةٍ ويصيرُ بَدراً كاملاً ......لا يُختَصَرْ وَيغارُ إن لَمَحَ القصيدةَ .....صِدفَةُ تَنسابُ نحوَ الشمسِ ما بعدَ السَحَرْ تدرينَ إنِّي قد فَقدتُ .......توازني وَخطايَ تمشي وحدها.فوق الأُبَرْ وَفَطَمتِ حَرفي من حليبِ غَرامهِ مُذ (قالت الصُغرى :نَعم هَذا عُمَرْ)* ...... في ذاتِ يومٍ قد دلقتِ .....دواتَنا فانسابَ حبركِ في زغابات.. الوَبَرْ ورأيتُ صمتَكِ ......صارخاً مُتَلهِفَّاً يَجتَثُّ نبضَ الشوقِ من قلبِ الضجِرْ مُدَّت يدَي نحو الخزانةِ....فانتشى صدري بِريحٍ من شذا المسكِ انتَثَرْ فاخترتُ فستاناً ...

النسوان كانت باالماضي النسوان محتشمي وفيها ايمان صارت تلبس شبر نص لاتغري عيون الشبان كانت الحرمي باالماضي ماتضيع وقتا عالفاضي بلطفا الزعلان تراضي بهل العيشي جوزارضيان هاالجيل الجاينا جديد لابنفع ولابيفيد بقدر يعمل شو بيريد وضافيرا بتجرح البسان تراضي الزعلان بلطفا وماتحرم ابنا عطفا قلمي عاجز عن وصفا وعن قلبا الكلو تحنان قلبا تحنان معبا يوميي بتحمد ربا غصبن عنك بتحبا وانت مسرور وفرحان الشاعر جرجس حبيب

الوقت طال بي الوقت وامتدّت الطريق طريق لا نهاية له من الألم والغربة والحنين امتدّت الطريق وضاع مني شريط الذكريات وأنا أمضي بين معانٍ تتمرّد على الأفكار وتتقدّم في الخُطى فتتباطأ الكلمات وترحل الحروف ...ألوذ إلى كلمة لأتخلص من الضجر والضياع هي كلمة تحمل ما لا تملكه يداي من الشوق والحنين تأتي وتضيع أبحث عنها كمصباح يضيء وحشة الطريق ...غادرتني الكلمة وعدت إلى ظلمة تشعّ أنواراً من المعاني تفكّر...تتحدّث...تتألّم أخيراً أتتني الفكرة لتحمل ما أُفلت من يدي ومن الخيال حيث أصبحت الكلمات ترسمني ...تعب قلمي تمرّدت ورقتي اشتدّت عاصفة التفكير خيّم صمت عميق صمت ينسج بين أفكاري وأمنياتي أجمل الألحان ...طال انتظاري وامتدّت طريقي إلى ما لا نهاية وعلت أمواج من الغموض ولاح في أفق ورقتي بعض الإنقشاع وأدركت أنّ الشمس ستشرق من جديد وسيظهر بعض النور في أفق حياتي يشعّ أملاً وألواناً كشجرة ذبلت وعادت فأزهرت من جديد بساتيناً من ألوان مشرقة مزينة بالسعادة والأمل نهيدة الدغل معوّض

شوقي إليك َ شوقي إلـيـكَ يُذيقـُني حُـلوَ الهـوى يـا خـالـِقي ويُـزيح ُ عن قـلبـي الهُموم ْ هلْ في الأحبَّة ِ من مَذاق ُ و ِصالِهِ أشهى منَ الذ َّوبان ِ في حِضنِ ٍ َرؤوم ْ ؟ حِضنُ الحبيبِ و ِصالُهُ أحلى المُنى وعَـشيقُ روحي شَـهْـدُهُ سِحرٌ يَــد وم ْ منذ ُ الطـُّفولة ِ منذ ُ أن جِئت ُ الدُّنى يَـهْـفـو فـؤادي لـِـلـِّقا روحي َتحـــوم ْ تـرنـو عُـيـوني للجَّـمـا ل ِ ونـورِه ِ وُتشيح ُ عن قِبح ِ الدُّجى الـمُـرِّ القـتوم ْ فأنـِفـْتُ من هَمزات ِأصداء ِالثـَّرى وعَـفـفـْتُ عن شهوات ِإبليس ٍ َظــلوم ْ *** يا من َتلومُ على الذ ُّهول ِ جَوارحي لو ُذقت َ َخمْرَ حَـنانِهِ ُرمْتَ الوصال ْ يا لـيـَتـني أقـوى عـلى كشف ِ الخفــــي ِّ المُرتجى من خلف ِ أسدال ِ الظــِّــلال ْ يا ليتني أقوى على تـَـبـيانِ ِ مـــا اسـْـــَتجْـلتْ بَهاءَ جَـمالِـهِ عَيــن ُ الخَيـــــال ْ عينُ الخيال ِ بَصيرة ُ الرُّوح ِالـَّــتي نفـَذتْ منَ الصَّـلد ِ البَـليد ِ إلى الكـَمال ْ فتـَكـَشـَّـفـَتْ كـُلُّ الحَقيقة ِ وانـْجَلـت ْ ديـْمـومَة ُ الآباد ِ خَــلـف َ الانــحــلال ْ والنـَّـشْـوَة ُ الكبْرى لروح ِ مُـتـَيـَّـمٍ ...

غياب الضمير غاب الضمير وزادت الأوزار والناس من هوْل البلا تحتار ترك العباد ولا سبيل لرده هذا الضمير بعمْقنا ينْهار زادَ العناءُ وذاك منْذ غيابه هل في ديار الفاسدين عمارُ؟ أملي بدا متجاوباً لكنني مازلت في بعض الخصال أحار هذا الوباء لفد تملّكَ قوْمنا وازداد في أعماقنا الإصرارُ هذا الغياب سبيل كل بليّةٍ ياقوْمنا لم تعْفنا أعْذارُ تاه الطريق ولا سبيل يردنا ماذا أقول وحوْلنا أضرارُ هل بيت شعرٍ يسْتعيدُ ضميرنا ياليتها في شعْرنا الأقدارْ ولقد فشى هذا الغياب بعصرنا وتمكنت من شعبنا الأخطار لا تحسبوا أن الضمير بضاعةٌ فيها يباعُ ويشْترى الدينارُ عبدالعزيز أبو خليل

الهوى الممنوع ................... من سِحرِ لَحظِكِ سوف أبني قنطرهْ وأقيمُ جسراً آمِناً .........كي أعبره مِن أينَ أبتدِعُ الحروفَ لِكَي... أرى عينيكِ ترتَشِفانِ دَمعَ ......المَحبَرَه ماذا أقول وفي فؤادي.......غَصَّةٌ وطغى هواكِ على الفؤادِ ....فَفَجَّرَه لستِ افتراضاً في ثنايا .....خافقي أنتِ الفَصاحَةُ والبقيةُ........ ثرثرهْ يا من ملكتِ القلب قبل ......بلوغِهِ سنَّ الفطامِ.........إلى بلوغِ الغرغره هَرِمَ الفؤادُ ولم تَزَل ..........أجواؤهُ مَلأى بِآلافِ الحُروفِ........المُضمَرَه آهٍ على هذا الفؤادِ ...............فَإنَّهُ ماانفكَّ يشكو من أُمورٍ ........مُنكَرَه قد شَوَّهَ العُذَّالُ طُهرَ .........غَرامِنَا والكلُّ جاءَ وَقَد تَأبَّطَ........خِنجَرَه هَرَفُوا بِما لم يَعرِفُوا.......بِكلامِهِم واستعملوا زيفَ الكلامِ......وَأحقَرَه وَلَقَد دعوتكِ للوصالِ ......فَقُلتِ لي إنِّي ..كَمِثلِ القدسِ .....غيرُ مُحَرَّرَه فَطبائعُ العُشَّاقِ حينَ ........فُراقِهم كُلٌّ يحاوِلُ أن يُبَيِّضَ .........دَفتَرَه إنَّ الهوى الممنوع كدَّر...... خاطري فَغَدت عيوني كالغيوم .....الممط...

يا منصفًا يا منصفًا ارفع الأثقالَ كاملةَ عنْ كاهلٍ ضائقِ الأنفاس ِ منْ ألمٍ والفكرُ بينَ رياحِ النسفِ محترقٌ والليلُ منْ وقعِ الأوجاعِ كالأطمِ أحيا بِلا قائدِ الأفكارِ مخبلةً والنفسُ بينَ صدورِ النبضِ كالعدمِ جارَ الزمانُ على المظلومِ منْ صغرٍ والجهلُ عينَ سيوفِ الحربِ منْ قدمٍ نارُ الحريقِ بكلِّ الكيدِ صاعقةٌ والجسمُ بينَ سعيرِ الجمرِ والحممِ دنيا الحياةِ بغيرِ الحقِّ قاحلةٌ والناسُ بينَ ظلامِ الظلمِ كالرممِ ما عاد بينَ شبابِ الجيلِ معتقدٌ والفعلُ فعلُ نصيرُ الجهلِ والصنمِ نحيا حياةَ وحوشَ الغابِ من طمعِ والفكرُ يمضي بغيرِ النورِ والحكمِ والنبت يحرق بالفتاك أسلحة من غير ذنب عظيم الجور والرقم ما قد يضرُّ بأرض الكون مغضبةٌ والخلقُ بينَ جحودِ االنفسِ في سقمِ بقم كمال الدين حسبن القاضي

السبيل __________ في السبعينيات من القرن المنصرم لم تكن _ الإرتوازيات _ قد انتشرت في قريتنا تستخرج المياه الجوفية من أرضنا المباركة لتصبح الزراعة فيها مروية بعد أن كانت بعلية وفي هذه المرحلة انتعش المزارعون في قريتنا وازداد الإنتاج وتنوعت الخضار والمزروعات حتى أصبحت قريتنا سلة غذائية معتبرة بعد أن انقرضت كروم العنب ومعاصر الدبس والزبيب..وقبلها كان الناس يذهبون إلى الأرض على ظهور الدواب وغالبا مشيا على الأقدام وكان هذا يجعلهم في تعب منهك وعطش شديد خصوصا في أيام الحصاد وقد احتاطوا لذلك بأن حفروا على رأس كل أرض جبّا تملؤه مياه السماء في الشتاء يشرب منه الغادي والرائح أيام الصيف وكانت منتشرة على طول الطريق الواصل إلى أرضنا وكان الناس يفاضلون بينها من حيث برودة مائها أما عن ماء جبّنا فقد كانت باردة جدا وكنا نستغل برودتها فنضع في الدلو العنب والجبس والقثاء وننزله ليبقى إلى المساء لتصبح باردة ولذيذة أكثر..أما عن _ السبيل _ فهو كهف طبيعي في جرف صخري بقاع الوادي المسمى باسمه وكان سبيلا حقا يشرب منه الناس ويسقون الدواب ولم نكن نفوت فرصة فكلما مررنا به ننزل عن ظهر دوابنا ونسقيها ونشرب من مائه ال...

احد مبارك عليكم انا والشعر قضيت عمري ياشعر بمعبدك كل مابتعطش ع سبيلي وردك مني انا تعلمت توفي بالوعود ما تأخرت مره اجيك بموعدك نحنا قصدنا نعلم الناس الوفا نسعد قلب مشتاق اضناه الجفا عالبال بعدا بتخطر ليالي الصفا تمنيت ياعمر الصبا لو جددك لو لا سمح الله ضليت الطريق وتهورت ونزلت بوادي سحيق وين مثلي بدك تلاقي رفيق لوضعت منو ضمن قلبو بيوجدك كل يوم كنا نجتمع عند الصباح نصبح بود وحب ع الناس الملاح وكل ماطير المسا رفرف جناح برفة جناحو ع طريقي بيرشدك ننزل سوى ع العين بالوادي نغني شروقي ندير قرادي ويابو الزلف هيهات عاليادي كان اللقا يسعد فؤادي ويسعدك عاهدتك وعالعهد رح نبقى سوا نطفي بقلب احبابنا نار الجوا منبقى سوا ماهمنا هبوب الهوا صعب يقدر حدا عني يبعدك ٢٠٢٣/٧/٣٠ سليمان ابو لطفي وسوف

حوا خدودك وردة القداح وقيمر بيه اتروى عطرك ع الدني لو فاح ملا ارضا وعبق جوا جبينك ك الشمس وضاح وناري بيه تتشوا بسمتك للقلب اقاح وانت الخير والنجوا لاتبكي على اللي راح وتقولي ريت وعلوا لايهمك كلب نباح ولا ثعبان يتلوا اصيله والفكر لماح تشيلي الهم والبلوا تسكريني بدون اقداح وربي عرف من سوا ياحوا من كل التفاح ونزل ع القاع والهوا قلبي عالبعد ما ارتاح وطيفك بالحشا دوا ودمعي ع الصخر لو طاح اديم الارض يتروا اعذريني بعد كاس الراح احضنك دوم يا حوا صدرك كن حدف تفاح ومابين الزر والعروا امد ايدي بلا مفتاح وبوق المن والسلوى العمر يا صاحبب لو راح ماعاد بتنفع الشكوى انشدك والنبي ياصاح مع القرطاس والدوى عطرك بالقلب ينداح دخلت الروح بالقوة

قسوة الحبيب تهوى بعادي رغْم أني هائم ياويح قلبي من حبيبٍ يظْلمُ زاد البعاد من الغرامِ لأنني قد كنت دوْماً في هواها أحْلمُ أدْمنْتُ حباً لا أقاوم ناره سحْقاً لحب ٍ فيه نار ٌ تؤلمُ يحيا فؤآدي في عناءٍ صابني أين الطبيب لفعل شيءٍ يلْزمُ كيف السبيلُ لداءِ قلبي دلني حار الطبيب بداءِ قلبٍ يهزمُ أنا يا دلالي في غرامي فارسٌ لكنّ مثْلي لا يبالي أقسمُ هذا يميني في ثلاثٍ قلْته ما كنْتُ يوْماً يا ملاكي أعْلمُ فذهبْتُ أسْألُ عنْ يميني رأيهمْ يفْدي الحبيب ولا يصوم المقْسمُ عبدالعزيز أبو خليل

شنٌّ ..وَ طَبَقَة ................. فَهِمتِ القَصدَ مِن شِعرِي .وَفَنِّي كَفَهمِ(طُبَيقَةٍ) لِكلامِ.......(شَنِّ) أجَدتِ القولَ بل أبدعتِ.....فيهِ فَلا تُصغي لِمَن يهوى.... التَجَنَّي فأنتِ خليفةُ الخنساءِ.......شِعراً وبنتِ الزيرِ في رفضَ.....التَدَنِّي بِصَرخَتِها كَبَا ........عَمرو بن هندٍ وَجَزَّت رَأسَهُ مِن أجلِ ......صحنِ كما ليلى العفيقةِ في......وِفاها إلى البَرَّاقِ في أَسرٍ.. .....وَسِجنِ دَعي العُذالَ يأتَكِلونَ.......حقداً وقولي للحسودِ إليكَ........عَنِّي فإنَّ الشعرَ... إلهامٌ.........ووحيٌ وَفيما قلتِهِ ما خابَ .........ظَنِّي فما أرقى المشاعرِ دونَ .....زيفٍ وما أحلى العَطاءِ بدونَ .......مَنِّ وَما أَنقى الغرامِ.........إذا تَسامى عَنِ الأحقادِ.......... واختارَ التَأنِّي لَها قَلبٌ كَقلبِ الطفلِ .........غَضٌّ وَفيها حِكمةُ الرَجُلِ..........المُسِنِّ وَما باحَتْ بِشِعرٍ دونَ .........وَزنٍ فلا يَحلوالغناءُ بدونِ ...........لَحنِ وَما خَفَرَت عُهُودَ الحبّ ........يوماً وَلَم تَنسَ الودادَ ...........وَلَم تَخُنِّي وَلَم أنسَ الوصيةَ حينَ .......قالَت إذ...

اسم على مسمّى ______________ مرّي بنا كنسمه وصبّحي بكلمه وللفؤاد قولي خير أنا ونعمه لعله يوافي مع الصباح حلمه لي منك أيّ وعد والحبّ خير قسمه أما ترين قلبي لقد كواه سقمه حين يراك يتلو مبتدئا بعمّه من الكتاب آيا فللحسود هجمه أنت الصباح حقّا وهجك كان دمَّه أخذت من سناه كما حملتِ إسمه _____________________ د عبدالله دناور ٢٩/٧/٢٠٢٣

صخرة الأوهام حين امتشقتُ سيوف الحرب من غضبِ ظننتُ نفسيَ أرمي ثورة الشَغبِ جاع الوليد بنصرٍ كنت أحسبه لاذ الغريب ونصري حرقة الكتبِ أردتُ وقفة عزٍّ في منابرنا وجدتُ وقفة آلافٍ بلا أدبِ يامن سلبتَ شبابي كيف أُرجعهُ ضاع الشّباب فلا تسأل أخَ العربِ هناك صخرة أوهامٍ نناطحها نرمي البلاء على من لاذ بالهربِ صرامة السّيف في أعناق من صبروا وسكتةُ القهر في قطّارة العنبِ قالوا انتظر فسيوف الرّدّة اشتعلت ألا تريد بأن تُبلي بلاء صبي راح الزّمان وخنتم من يناصركم لن يرجع الفهم فيما كان فهم غبي لو كان يُرجى لحقلي منكمُ مطراً لكنتُ أشهدُ غيماً جاء من حجبِ ماعدت أشرب كأساً كي يشاغلني عن الحقيقة فيمن غاص للرّكبِ فادي مصطفى

ضيعتي شو غيرك حتى تغيرتي ياضيعتي ياريت ما كبرتي كنتي صغيري وكان يحلى العيش عودي صغيري متل ما كنتي كان فيكي الحب يتجلى حكايه عضو الكاز نتسلى وجدي لستي كان بيقلى حاجي سهر يافطيم ما تعبتي بكانون كان الوحل والامطار والجار خيك والزمن لو جار وضو المشربك حاملو ختيار مالان عودو لو اتعكزتي قومي لنخبز رح ببان النور كماج وخبز والنار بالتنور ونسخن الاكلات عا الببور نفطر سوا وياريت ما عجنتي ياجارتي ع الحب ربي يعين كم يوم ع الدردار والسلبين ننسى البرد ونقول لكوانين لولا الثلج يا ارض ما عمرتي كان الفرح لكل ضيعتنا والحزن يجمع كل قريتنا عا الخير والاحزان لمتنا كتف بكتف وابنك اخو بنتي خبريني اليوم شلي صار وكل واحد راح في دوار كذب ودجل والحال كالدولار من هالوضع ريتك تعلمتي وين الصدق قولي والمحبي عملنا نفسنا للبشر لعبي يرحم زمان اللحم والكبي بيضه وملح محسودي لو كلتي

سفرٌ بتذكرة ممنوعة..!! ـــــــــــــــــــــــــــ -#و.. ستدركين يوما.. كيف يتكئ الوجع على قلب أحدهم بثقل العالمين.. ثم يطالبه ألا يكل.. كيف تغفو الجراح في أعماقه أبدا، لكنها لا تنام.. وكيف تنحني الروح قهرا، ليستقيم عود الحزن.. وتشتعل الآلام.. كيف تتماهى ظلالنا القديمة، حين يخيب ظننا بالشمس.. ستعلمين حتما.. أن ذلك القادم من أمس البحث إلى غد الخذلان.. كم طوي في ضلوعه سكوت الشجر حين اجتثه المعاول.. لا عجزا عن الصراخ، لكنها الغصة وقد أدت مهمتها.. بداخله قيامتان.. وقهر.. وأربعون انكسارا.. ستعلمين يوما.. كم أن أزلك الملفوظ ظلما.. بخيباته اللا معدودة.. لم يكن يملك إلا جواز العبور إلى الهاوية.. فما من شيء يوقف سفر الموت في الشرايين.. لا شيء يفسد احتفال النيران بالأحلام المتهالكة.. ستعرفين، ولابد،،، من أطفأ سُرُجَ التمني.. ليوقظ عتم الفواجع والعلل.. يا أنة قلبه المصلوب.. منذ بدء التكوين حتى ينتهي الأجل.. ويا نشوة الزلل.. ستدركين.. أن الحنين كان كافرا جدا.. والغياب آخر فاشي، يقتل بلا وجل.. ستعرفين.. أنك كنت مبتدأ العجاف.. يا أبشع مراسيم الذبول.. وأنه خبر اليباس المضرج أبدا في دماء الاستبسال.. ...

لم تزل باقية ________________________ الوقت يمضي والمشاكل باقيه والأخريات على الطريق فآتيه تترى أراها والأنام وقودها ما للخلائق عن سراها لاهيه ولكم تلوّح بالأذى بأساؤها إنّي لكم كأس العذاب السّاقية لست الشؤوم وإنما لي نظرة إني أرى تلك العلائم باديه نهوي ونهوي للحضيض جميعنا أمّا الحلول فلا أراها كافيه أبدا ولا منظورة معقولة ولدائنا لسنا نراها الشافية أمّا المعاذير التي قد قدّمت فجميعها إنّا نراها واهيه أوما ترى جراءها هذي العيو ن بكت أسى أمّا القلوب فداميه إني لأعذر أنفسا بشكاتها من حقّها فلقد دهتها الدّاهيه سأظلّ أدعو ما حييت لأجلهم ليت العباد من النّوائب ناجيه وبرغم ما نلقى وما سيصيبنا ستظلّ نفس في الجّوانح راجيه ربّا رؤوفا بالقلوب وهمّها وتظلّ دوما بالقضاء الرّاضيه __________________________ د.عبدالله دناور ٢/٢/٢٠٢٣

سحر التناقض *********** في ليلةِ عشقٍ. شَتْوِيّه تُرْسِلُ أشواقاً ناريّهْ ما أجْمَلَ أنْ تجدََ امرأةً أنثى بدماءٍ غجريهْ أنثى تَتَحكَّمُ في جسدي كأميرةِ نفطٍ عربيهْ تجعلُ أعصابي ثائرةً ضدَّ الأحكامِ العُرْفِيَّه طاغِيَةٌ..تَجْتَثُّ قراري وتنادي.....ديمو قراطيه تنثرُ أجزائي . تجمعني كغصونِ التينِ الملويّهْ تجتاحُ براكينَ جنوني كخيال إمرأةٍ بُوذيَّهْ تغرزُ بيْ كلّ أظافرها في عنفِ فتاةٍ ساديَّه تهمسٌ بحروفٍ لم تُكْتَبْ بحكايا العشق المنسيَّه وعيونٌ خضرٌ ناعسةٌ كعيون فتاةٍ. درزيّه تتأبَّطْ عِشْقَاً في دَمِها كرحيقِ ورودٍ جوريَّه تتقمصُ أنثى من شَرَرٍ تجعلُ أحلامي ورديه تجعلني أتَضَوَّرُ جوعاً كضحايا القمم العربيه تعصرني.ترشفُ ما عصرتْ تُطْفيءُ جمرتها الناريَّة تَنثُرَني ثُمَّ تلملمني كَلُفافةِ تَبْغٍ تُرْكِيٌَه تهدأُ إنْ أنْهََتْ ثورتها وتعودُ. فتاةً عاديََّه ما أغربُ أنْ تهوى إمرأةً تتلوَّنُ مثلَ السحليَّه في ع...

سياطُ النِّفاق كم تجلدُ ضمائرَنا سياطُ النِّفاق وتنهشُ أرواحَنا أنيابُ التَّصنُّعِ والزيف كم تمزِّقُ شغافَ قلوبِنا خناجرُ الخداعِ والكذب كم تستعبدُ عقولَنا الخرافاتُ والأوهامُ والأساطيرُ كم تقيِّدُ سلوكيَّاتِنا مفاهيمٌ بائدة متعفنةٌ تتحوَّلُ إلى هلوساتٍ وأفعالٍ قسرية تتحكَّمُ بنا ...تخدِّرُ أحاسيسَنا ...تيبِّسُ مشاعرَنا تُحيلُنا إلى أرقامٍ مهمَّشةٍ خارجَ سفرِ الحياة نولدُ عبيداً تقمِّطُنا سلوكياتُ ومفاهيمُ وعاداتُ أهلِنا اللاواعية والمحنَّطة في مقابر الماضي يستلمُنا المجتمعُ ليصبَّ في صندوقِ عقولِنا حاوياتٍ من الزبالةِ والأقذارِ والتفاهاتِ وسفاسفِ الأمور يلوِّنُنا المجتمعُ بآلاف الألوان ويشكِّلُنا بما لا يُعدُّ ولا يحصى من الأشكال نتقنَّعُ بألفِ ألفِ قناع ونتوجهنُ بألفِ ألفِ وجه نغتربُ عن ذواتِنا ونصبحُ بلا هوية ولا انتماء . أصبحنا ننتمي إلى ألفِ ألفِ صنمٍ ونخضعُ لألفِ ألفِ إله غرباءٌ عن ذواتِنا غرباءٌ عن جوهرِ كينونتنا غرباءٌ.. غرباءٌ في صحارى مقفرة موحشة تلوكُنا وتمضغُنا أضراسُ البؤسِ والنَّوائبِ وتتقيؤنا أفواهُ النَّكبات والكوارثِ نقفُ حائرين تلفُّنا غمامةٌ قاتمةٌ من الذهولِ والانده...

أ وَلَستِ مِثلي؟؟ .................... أَوَلستِ مِثلي بالمشاعرِ والشعورْ؟ فأنا المظفَّرُ لا أُلِفُّ........ولا أدورْ وكَأنَّني ماكنتُ قبلَكِ .........شاعراً كتبَ الحروفِ على وُريقاتِ الزهورْ وَكَأنَّنِي لَم أرتَشِف شَهدَ......الغِوى من ثغرِ أُنثى عُتِّقَت فيهِ ...الخُمور وَكأنَّني ما زلتُ عُذريَّ ...... الهوى لم أقتَرفْ ذنباً على مَرِّ .....العصور مِن كُلِّ وادٍ كنتُ أرنو ........عَلَّني ألقى مُرادي في متاهات.... الثغور حَتَّى رَأيتُكِ ذاتَ يومٍ........صدفَةً كالسحرِ تَنسابينَ مابينَ ....السُطورْ فاهتَزَّ حرفي....وانتشى فتضَوَّعَتْ من حولِهِ أرقى قواريرِ ......العُطُورْ أضحى شَهِيَّاً مُلهِماً ..........مُتَمَرِّداً إيقاعُهُ رَقَصَت لَهُ كلُّ .....الخُصُورْ مُدِّي يديكِ إليهِ حَتَّى........ تَعلَمِي ما الفرق مابينَ الحمائمِ ..والصقورْ تَجِدِيهِ ليسَ كَمِثلِهِ حَرفٌ ......وَقَد بَلَغَ الفطامَ وَلَم يَزَل يهوى..الصدورْ يمتدُّ مابين الهضابِ .........كلاجئّ لمسامِ جسمكِ باتَ يستجدي العبور بيني وبينكِ يا حبيبةُ .......شُعلَةٌ لا تنطفي حتى إلى يوم .....النشورْ اشعلت قلبي في غرامٍ...

. وادي النضارة وادي النضارة شامخة جبالك سيف الغدر ما بيقدر يطالك يا جبين عالي للسما مرفوع بتسهر عليك الليل اشبالك شامخ شموخ الأرز بصنين صامدبوجه العاصفة من سنين ولادك حماة الوطن محسوبين رجالك اشاوس بالوغى رجالك ضياعك على التلات مشلوحا بيوتك مدارس علم مفتوحا عملنا حبال الشمس مرجوحا وجبنا القمر تنسيهرو قبالك فيك الثقافة والعلم والنور وبكل مشفى في الك دكتور اسمك ياوادي بالدني مشهور ولادك رسل فيهم يانيالك ابنك ياوادي بالسخا معروف البيزورك بيتأكد وبيشوف بجود حاتم بالكرم موصوف صيتك مسك والطيب رسمالك قلعة حصنا شاهدة والدير رهبان تهدي عاطريق الخير ضمرنا المحبة والصدق للغير وتوارثوا الأمجاد اجيالك وادي النضارة للكرم عنوان حفظنا الكرامة وقيمة الانسان انجيلنا بيعانق القرآن فينا مارح بتخيب امالك نسمة هوا من يم وادينا من الموت لو متنا بتحيينا بأيمان ع دروب الهدى مشينا نور السما شعشع من تلالك ارشيف سليمان ابو لطفي وسوف

بلا أملٍ أتمنعُ الظّلَّ عنّي أيّها الشّجرُ ؟ من يسرقُ النّور من عيني ويحتكرُ ؟ فما سمعتُ بظلٍّ كان مختبئاً ولا اقتنعتُ بشمسٍ ساقها البشرُ قالوا انتظر.. فغداً للشّرع جولته هل ساعدَ الذّئبُ كبشاً كان ينتظرُ قالوا انتظر.. فغيوم الصّيف قادمةٌ فما سمعتُ بصيفٍ حرّهُ مطرُ قالوا سمعتَ ؟ وإذ بالأذن جعجعةٌ ولا رأيتُ طحيناً منك يا حجرُ قالوا انظر الموجَ في الشّطآن مرتفعٌ وثورة الموج فوق الرّمل تنتحرُ ماذا تؤمّلُ في التّصفيق من عربٍ لنصرة الدّيك لو بالنّقر ينتصرُ قصاصة النّار ضلّت عن مواقدها أين الضّلال وأين الحقُّ يا زمرُ ذرفتُ دمعيَ في حبرٍ يشاغلني هذا نتاج بلادي أم هو القدرُ كيف الشّفاء وداء الموت مستعرٌ ؟ كيف الدّواء وحبل الودّ منفطرُ ؟ هل تُركبِ الخيل إن ذلّت بصاحبها وسائس الخيل أبلى حبله السّفرُ للنّخل ساقٌ تراها في اللّظى خشبٌ ورأسها بكؤوس الرّيح يختمرُ هل شاهد الزّهر آثار الحصى بيدي حين اقتلعتُ صخوراً وجهها خطرُ يشابه القحط خسفاً في حناجرنا من وارد القهر والأصوات تحتضرُ لم يبق في كتب الأحلام من ودعٍ تبصّرُ الخير والأصداف تعتذرُ كان المؤمّلُ جنّاتٍ كما وعدوا جهنّمُ ابتسمت من...

الحجاب .......... وقائلةٌ: أنا بالسترِ أحظى وَتاجُ العِزِّ آتٍ مِن حِجابي وَطير الحرِّ فوق الغيمِ يعلو إذا ما شمَّ عطراً من ثيابي فقلت: صَدَقتِ في قولٍ وَفِعلٍ وَمَا قد قُلتِهِ عَينُ الصوابِ ويغريني الحياء بِخَدِّ أُنثى كروضِ الزهرِ في أرضٍ يبابِ وَما أُغريتُ في ضحكِ الغواني وَرُخصِ اللحمِ في سوق القِحابِ وَحُسنُ العُريِ ما لَفَتَ انتباهي وَلٰكنْ حُسنُ ما تحتَ النقابِ وإن رُمتُ الثمالةَ فاثمليني بخمرِ اللحظِ لا خمر الرضابِ نزيرُ الماءِ للعطشانِ شهدٌ ولا إمتاعَ في كثرِ الشرابِ فريدُ الدُّرِ في الأسواقِ غالٍ وَطيبِ الزرعِ من طيبِ الترابِ فلا ينمو البذارَ بأرضِ سبخٍ وَلَو يُسقى بِأنهارٍ عِذابِ حِجابُ البنتِ للأخلاقِ بابٌ وما نفعُ الديارِ بدونِ بابِ وَحُسنُ الخُلقِ يُخفِي كلًَ عيبٍ ففي الحالَينِ إكمالُ النِّصابِ وَصوتُ الرعدِ يسبقُهُ بَريقٌ إذا اصطدمَ السحَابُ مع السحَابِ فيمطرُ وابِلاً والخيرُ فيهِ وَصوتُ البومِ...

أميرةُ الشعراءِ ................. قدحطَّ مِسكٌ....فوق حرفِ الحاءِ فَتَقمصَّت شخصيةَ........الخَنساءِ واستبدلت سينَاً بِِنونٍ ...... بعدها والكلُّ سارَ على تخومِ....... الخاءِ بَدَوِيَّةٌ .....مثلً الغمامةِ إن مَشَت وإذا تشاءُ تسيرُ فوقَ ........الماءِ يا قوم :إنِّي قد عشقتُ...حروفَها وَنُبُوغِها ...........بالشعرِ والإلقاء وَلَقد فَتَنَتٌ بِحرفِها......وأنا الَّذي لم أفتَتِنْ........في أحرُفٍ جوفاءِ وأنا المظفرُ إذ أبوح.......بأحرفي كانت كما الإيحاءِ.........للشعراءِ عَلَّامَةٌ في الشعرِ تُتقِنُ... نَسجَهً وخَبِيرةٌ.......... بالنحوِ والإملاءِ فالشعر موهبة المواهب......كُلِّهَا واللهُ أهداها إلى......... الشعراءِ والوحيُ يعرف أهله...... يأتيهمُ واراكِ أولى الناسِ........ بِالإيحاءِ فحبيبتي خيرُ الشواعِرِ.......كلها وحروفها نافت على.... الفصحاء فهيَ العفيفةُ مثلُ ليلى .....تغلبٍ ووفيةٌ في العشقِ.........كَالزبَّاءُ وهي التي ملكت نوابض..خافقي بِحروفِها وَبِوَجهِهَا.........الوَضَّاءِ وِبِسِحرِهاالممزوجِ في عِطرِ الهوى وَبِرِمشِها......وبِعينِها......الحوراءِ وهيَ الوَفِي...

الى أين انتهي ياسنين عمري خلصيني من النكبات ودموعي الحزيني عجوز وعيشتي عيشة يتامى وسيفي الجور شالو من يميني --------------- عجوز وعيشتي عيشة يتامى عضعفي القاصي والداني تعامى إذا رجالك يا دنيتنا أيامى بلكي بالنسا برفع جبيني ------------- ابتلينا بوهم منعالج الأسباب وبِحرفه تخبرونا الحل عالباب طلع الأمل ميِّت ضمن سرداب المصالح ليش عم خالف يقيني --------------- الجهل ضيع بفرضو إنتمائي ع أصلي صرت عم أكتب رثائي شموخي صار وهم وكبريائي ضمن صفحات تاريخي رهيني -------------- مشَّانا القدر عادرب مجهول ضعنا وللحرب عم تقرع طبول بدي ناشدِك بالله ياعقول الرحيمه الدرب مره ارشديني رامز دلول

مناهل العشق .................. مناهل العشقِ من عينيكِ ...تُقترَف ووَردةُ العشقِ من خَدَّيكِ....تُقتَطَفُ وطيبُ عطركِ كم أشتاقُ.....شهقَتَهُ والخمرُ في الشفةِ اللمياءِ ....يُرتَشَفُ أسرَفتِ في همسِكِ السحريِّ ملهمتي يا غادةِ الشامِ إنِّي مُغرَمٌ .......دَنِفَ يا رَبَّةَ الشعرِ ......قد ألهمتِ قافيتي شِعراً رصيناً لمن في قلبهِ ....شَغَفُ ماكان شِعرُك مسبوقاُ ......ومبتذلاً ولا ركيكاً كبعض الناس إن...هَرَفُوا بل كانَ شِعرُكِ مَوزوناً وَذا .......أثَرٍ على نفوسِ الأُلى من بحرهِ ..غَرَفُوا في الشعرِ أنتِ كما الخنساءِ إذ نَدَبَت صخراً بِشِعرٍ لَها في بوحِهِ.....هَدَفُ بنتُ الفُراتِ لها في الشِعر.... منزلةٌ ما حازَها سَلَفٌ في الشعرِ أو.. خَلَفُ ...................... أبو مظفر العموري رمضان الأحمد.

يأ ام مروان ياروحي ويا كبدي يا لهفتي انتِ نبض القلب في جسدي اُماااه ما قيمة الدنيا وزخرفها إن لم أراكي بها ،صارت من النكدِ اذا خلدتُ الي نومي ازوركٍ في نومي ويا ليتني ما قمت من خلدِ أمي أتدرين أن الأرض قاطبةً لا اشتهيها إذا لم تلمسين يدي هذي القصور و هذا المال يزعجني إن لم أرى بسمةً من ثغركِ البردِ فارقت عينيك علّي لا أرى حزنأً فيها وها أنا ذا بالحزن مضطهدِ روحي فداء لنعليك الشريف وفي تراب نعليكِ فردوسي ومعتقدِ الحبُ فيك ، وفي عينيكِ الحظهُ ياقبلةَ الروح ما في الكون من أحدِ هذا يُحبك كي يقضي مصالحه وذاك يرنوك بالاحقاد والحسدِ ياليت لي مثل هذا النسر اجنحةً أطير نحوكِ في يومي وعند غدِ هذي هداهد قلبي قد كتبت بها قصيدتي لذوي الألباب والرشدِ أمي وأمي وأمي لا أحب سِوا أمي فديتكِ في نفسي وفي ولدي مروان المخلافي

عاشت أساميها ___________________________ هنا البراءة في أعلى أعاليها من العيون أنا أقرا معانيها وفي الوجوه أرى أشجار جنّتها وفي فؤادي هنا تجري سواقيها وفي الخدود حلت أثمار موسمها قد أينعت عسلا طابت مجانيها كم قبلة قد روت روحي وأسرقها عزّت على مهجتي في البعد ناديها كم رشفة وفقدت اليوم سكّرها من أين لي غيرها شهدا يجاريها هنا الطفولة في السيماء ألمحها لا جفّ منهلها دوما أغاليها كم كنت في لهفة أجني أطايبها لولا المسافات كنت الآن جانيها هي الطفولة لو تبقى سعادتها فينا إلى أبد ..عاشت أساميها يا حقبة قد مضت ضنّت بعودتها ولو تفيء لكنت العمر شاريها ____________________________ د.عبدالله دناور ٢٣/٧/٢٠٢٣

احد مبارك عليكم رجعت الصيفيه الصيف طلطل ناطر تجيني حب وسعاده وفرح تعطيني عشنا بمحبه وفي لنا حكايات ضلي اذكري وبالبال خليني بالكرم عنا مجزوا العنبات اصفروا كواز التين بالتيني وبحواضنا شي فتحوا الفلات والورد جور ي منظرو زيني وعالعين صارت تورد بنيات يمشوا بدلع وبغنج ع الهيني عصافير تعطي للصبح نغمات تصدح واحلى نغم تهديني فراخ الدواري غادروا الطاقات ياريت مثلن طير لو فيني مواشي الغنم بالسهل عالتلات عنين الربابي بيشبه عنيني وراعي يغني بو الزلف هيهات صوتو الشجي فتح شراييني يالا ارجعي ياحلوة الحلوات بعد وهجر لا تضيعي سنيني بعيون امك يبست الدمعات قلبا احترق ع البعد مسكيني يالا ارجعي تنعمر السهرات نرجع زمان المضى عينيني نسكر سوى وندوخ الكاسات ومن خمر ريقك خمر تسقيني بالقلب حبك مسكنو مامات مهما غبتي وطالت الغيبات بيضل حبك معبدي وديني ٢٠٢٣/٧/٢٣ سليمان ابو لطفي وسوف

العترة الأطهار : ياعترة من آل بيت محمد صفوُ البرايا عصمة بتوحُّد عين الحقيقة نور شمس أشرقت والنور يبزغ في جنان الأوحد في عصمة من كل رجس طيبها محجوبة عن كل ذي قلب صدي وجه الإمامة أشرقت أنواره زالت بها ظلمات ليل أسود وتألّقتْ بسمائه وتفتّقتْ شذرات أنوار بنسل محمد وتواصلت تجدي البريّة حكمها وبها البريّة كل يوم تهتدي هبة الإله بكل عصر هديها وفروعها ازدهرت بنبتة أحمد ياصاحب النّبأ العظيم بك انطوت أسرار خلق في وصيٍّ زاهد ياصفو خلق الله فيكم أشرقت شمس الإمامة سيّداً عن سيّد إنّ الإمام الحقّ من أوصت به كلّ الشرائع من قدير مفرد فيه الحقيقة وهو من نشَدتْ له جلُّ الأنام بدون أيِّ تردُّد أنت الذي بالرُّشد قد أوصيتَنا بإطاعة المولى وليُّ السُّؤدد وبكم نرى وجه الإله وروحه يعنيني بالتّرتيل عند تهجُّدي فهواكم في مهجتي يسري بها سريان ماء يرتوي منه الصّدي وبقربكم عبق الجنان أشمُّه وبكم إلى سُبُل الهداية أهتدي أبغي الوصال أنال راحة خافقي في خُلْدِكم أبغي قبول تودُّدي وأنا الذي اختار الطريق إليكم حلُمي ينال القرب منكم مَرْقدي والروح تجري نحوكم للقائكم لاأرتجي إلّاكم ياسيدي لا تحرموني من رضاكم لحظة لاهمّ ع...

((إن الضمائر تشترى)) ولقد سمعت ولم أر بعض الضمائر تشترى المال أغشى حسهم. في القلب في الدم سرى يتسابقون لجمعه. يعدون مثل الشنفرى باعوا البلاد بأهلها. وتمزقت فينا العرى من غش يُمدح فعلُه. إذ لقبوه الشاطرا أما الربا فمزيةٌ. والفحش بات ميسرا عمَ البلادَ مشٓرعاً. في البدوِ شاع كما القرى بالمال ذُلت أنفسٌ. هذه الحقيقة ماجرى فتميزت أسماؤهم. قعقاع أو قل عنترا لم يخشوا من ذلاتِهم الفضلُ ساوى المنكَرا يا ويحَ قومٍ أبدَلوا. أمجادَهم بالثرثرا إن الضميرَ إذا هوى لا خيرَ في كل الورى $#$#$#$#$#$#$#$#$#$#_#$#$#$ عبدالرحمن القاسم الصطوف

بقلبي بقلبي من هوى الأحباب عَبره لأني في الصبا قد ذقت مره ومره كان أحلى الحلو عندي وان هو قد أتاني حين غَره ويكويني وأحسب ذاك بردا كأن البرد لاذ بجوف جمره وماذا في يدي والقوم ضدي وفي قلبي لهم مليون حسره أقلب في الفضا كفي حزينا وصفر الكف زاد هواي عسره فما لي قوة لأصول فيها ومابي عن فراق الخل قدره كعصفور يرى فرخيه صارا الى نسر فكيف يرد شره لي عباس كاطع حسون/العراق

قصيدتي المتواضعة التي شاركت بها في مسابقة / الشعر والحداثة/ في دوحة الشعراء ولم يحالفها الحظ ولادة قصيدة أصارع في خضم الليل نفسي فأصرعها ...... وأهرب للرقاد يؤرّقني الحنين ورجع روحي يقلّبني ..... على شوك القتاد ويضنيني التسهّد طول ليلي ولا يحنو عليّ سوى وسادي وأسمع في سكون النوم صخبي يناديني ...... لأدنوَ من مرادي ويأخذني المنام إلى حروف مخبّأة .......... بأجفان السواد أسدّد نحوها ..... إشعاع نور وأسحبها ....... إلى ثغر المداد أرتّبها ......... قلائد من جمان لأسكنها ....... على صدر العباد أحمّمها ....... بفيض من حناني وأرضعها ...... عبيرا من ودادي وألبسها ........ ثيابا من رياش تحار بحسنها ......... كل البلاد أغنّيها .... أهدهدها ..... فتغفو وترميني .... على شط السهاد أداعب جفنها الوسنان حينا فألقاها .......... تطالب بازدياد أعطّرها ...... بنسغ من عروقي أكحّلها ....... بميل من مدادي وقبل الفجر يوقظني ..... لغاها فأهفو نحوها .... والقلب صادي تمازحني ...... وتلوي فوق زندي وأسمعها ....... ترنّم في فؤادي فأطلقها بعيدا ......

شعلاني بنار قالتلي اتغزل فيي وتقِّل لعيار مافي شي عم يكفيني شعلاني بنار كل اللي كتبوا قبلك ما عبوا الراس قالولي بحرفك قوه متل الإعصار قلتلا حرفي فيكي خليه يطوف مابدي ارسم صوره صار بدي شوف خطوط الحمرا بعبرها ماعندي خوف المتعه بالدنيا عندي كشف الاسرار صرتي صوره بعيوني شوفيها مليح مفسرلك كل شي فيها كرهت التلميح الزر الباقي عا صدرك ناطر تا يزيح مافيي رف جفوني عندا استنفار عليكي الغيره دبحتني بغار من حزام الافضل دياتي محلو لفا بإحكام طلبتي مني وخليتك تقضي لوحام بشهد شفافك كافيني امحي لمرار خلي افكاري فيكي تسرح لبعيد طبع العندي نسونجي بحب التجديد مهما تماديت بحرفي لتقولي حيد نفسي بتضييع عقلي بجيشا الجرار انشا الله تكوني بأقوالي نلتي الرغبه عارف انك طمَّاعه وانك صعبه شو في بذهنك قوليلي اوعي تخبي عَ مساحة حسنك كلو بعيد المشوار رامز دلوووووووووووول

إقرأ ..... أُنثى بهيئةِ موجِ البحرِ ....تَنتقِلُ تعلو وتهبطُ لا هَونٌ ولا ....عَجَلُ الجَزرُ يُظهِرُ بعضَاً مِن.....مَفَاتِنِها وَغيرةُ المدِّ تُخفي ماترى ..المُقَلُ وسع الفضاءعلى انحائها جُمِعَتْ كواكبُ الكونِ يحدو جَمعَها زُحَلُ ترنو الى الشمسِ كي يمتدَّ بؤبؤها إلى الشظايا وفي احداقِها وَجَلُ كانتَ كما اللؤلؤِ المكنونِ ....باردةً إذا أحسَّت بِدفءِ الشمسِ...تنبزلُ تقولُ:إقرَأْ على قلبي..... طلاسمهً عَلِّي أفيقُ ........فقلبي مُدنَفٌ تَبِلُ إقرأْ!!فَسالت حروفي فوق خاصرةٍ من الحريرِ الذي إن مُسَّ.....ينخزلُ إقرأ.وَسِلَّ اشتياقي من عروقِ يدي وافصِد وريدي..لعلَّ الشوقَ يُختَزَلُ خُلِقتُ من ضلعِكَ المعوجِّ ...راغِبَةً قُل لي بِرَبِّكَ: كيفَ الضلعُ ...يَعتدِلُ هلِ ابتكَرتَ تلافيفاً ......لِجُمجُمَتي حَتَّى عَشِقتُ احتراقي فيكَ يارَجُلُ من دوحةِ الوَجدِ قد أنتَجتَ شاعرةً راحت تبوحُ بِشعرٍ ........كُلُّهُ غَزَلُ إقرأ...........لِشاعِرَةٍ تَستَلُّ ريشَتِها تَهتَزُّ مِن سِحرِها الألفاظُ ...والجٌمَلُ عَصَرتَ فِكريَ في فنجانِ....قهوتنا مع نفحة الهيلِ عَلَّ الجرحُ ..يندمِلُ لقد تخيَّل...

نور من الله نور الهدى زادتْ له أشْواقي شوقٌ بدا في مهْجة المشتاقِ وبدتْ قلوب العاشقين بلهْفةٍ محْسوسة في نبْضه الخفّاقِ رحْماك ربي لا مداد يوفّه الحرْف لا يكفي ولا أوراقي ماذا أزيدُ على ثنائك إنني في مدْح أحْمد أمْطرتْ أحْداقي نأتي إلى درْب الفضيلة كلما ذُكِرَ الحبيب وواهب الأرْزاقِ أثْنى عليه الله في قرآنه ذاك الكريم ومنْبع الأخلاقِ لم تكْفني كل البحور لمدْحه فذهبْت أبْحث عن مدادٍ باقِ لو أنّ شعري بالثناء يحيطه لهزمْت في مدح الرسول رفاقي هام الفؤاد إلى الحبيب وذكره ياليت في تلك الحروف بواقي عبدالعزيز أبو خليل

لا شك ........ لا شكَّ أنَّكِ في غرامي... تشعرينْ فالحب عند الغيدِ يفضحُهُ الجبينْ فيفوحُ عِطراً نافذاً ........لا ينجلي بيني وبينكِ لا ينامُ .......ولا يلين يندسًّ كالعصفور في عش الهوى يغري توغلهُ قلوب...... العاشقين تُفاحةٌ سقطت لتخرجنا .......معاً من جنة الفردوس٠..للجمرِ السخين روحي وقلبي والجوارح ...والنهى واللهفةٌ الحمراءِ جئنا .......لاهثين ووهبتني جسداً ليعرفَ كل... من مرُّوا وعادوا منكِ في(خُفَي حنين) بهضابِ صدركِ وارتجاف الشفةِ ال... السفلى ...وتَحتَ النحرِ فزتُ بِجَنَّتين قد جئتُ مهزوماً إليكِ ...وَأُشعِلَتْ ما تحتَ أقدامي تنانيرُ ....الحنين أنوي اعتكافاً في روابي ثغركِ ال... ناريُّ ياامرأةً كعطرِ ....الياسمين وأعيدُ عمرينا الَّذينِ........تَقَوَّسَا لعهودنا الأولى .......فَهَلَّا ترغبين؟؟ يا أُمَّ قلبي ...وابنتيهِ ........وأُختَهُ وبناتُ عمَّتِهِ....... وَكُلَّ الأقربين وَرَسائِلُ الشوقِ التي.......أرسلتُها مَرَّت مصادفةً بوردِ .....الوجنتين ولوافح الشوق التي قد .. أسعرت لم يطفِها غورٌ........ ولا ماءٌ معين كَفَّاكِ حاصرتا لفافةَ .......نشوتي وامتدتَا خَجلاً إ...

ما زلت انا.../. قصة قصيرة ليلى المرّاني / العراق لملمت شتاتها، غربتها، ووحدتها وقرّرت أن تخرج من تلك العزلة التي فرضتها على نفسها منذ أكثر من عام، اليوم عيد ميلادها، بأسىً ولوعةً تذكّرت عائلتها المشتّتة.. أعياد ميلادها السابقة، لمّة الأهل والأصدقاء.. الشموع والبالونات، والهدايا الجميلة، وأجملها قبلاتهم الدافئة وأمنياتهم لها بالسعادة وأطفال يملأون حياتها، وبقيت امنيات معلّقة! — سأحتفل بعيد ميلادي لوحدي يا إخوتي، ولكنكم ستكونون معي.. تحسّست النقود القليلة التي استطاعت أن تقتطعها من مصروفها الشهري الذي تتلقّاه إعانةً من البلد الذي استضافها لاجئة تبحث عن الأمان والاستقرار — سأشتري ثوباً بسيطاً وشمعةً واحدة وبالوناً واحد وأحتفل مع أم علي.. كان عليها أن تأخذ الباص من الكامب الذي يأويها ومئات المهاجرين من دول مختلفة، والذي يقع وسط غابة كثيفة، يقال أنه كان مصحّاً لمرضى السلّ الرئوي، الباص مخصص للمهاجرين مجاناً إلى أقرب مدينة صغيرة. لم تكن لديها صديقة تشاركها همومها أو فرحتها سوى أم علي، إمرأة مسنّة من بلدها، لم تفهم كيف وصلت هذه المرأة بسنيّ عمرها الستّينَ إلى هذا البلد الذي يقع في أقصى ال...

نور من الله نور الهدى زادتْ له أشْواقي شوقٌ بدا في مهْجة المشتاقِ وبدتْ قلوب العاشقين بلهْفةٍ محْسوسة في نبْضه الخفّاقِ رحْماك ربي لا مداد يوفّه الحرْف لا يكفي ولا أوراقي ماذا أزيدُ على ثنائك إنني في مدْح أحْمد أمْطرتْ أحْداقي نأتي إلى درْب الفضيلة كلما ذُكِرَ الحبيب وواهب الأرْزاقِ أثْنى عليه الله في قرآنه ذاك الكريم ومنْبع الأخلاقِ لم تكْفني كل البحور لمدْحه فذهبْت أبْحث عن مدادٍ باقِ لو أنّ شعري بالثناء يحيطه لهزمْت في مدح الرسول رفاقي هام الفؤاد إلى الحبيب وذكره ياليت في تلك الحروف بواقي عبدالعزيز أبو خليل

. . الجـنَّـةْ . . ورأيـتُ مـنْـكِ اليـومَ جَـنَّـةَ لَـيْـلَـكٍ فـوقَ الجبيـنِ وجنَّـتَيْـنِ على الشجَـرْ وعجِبْـتُ كيـفَ الوردُ أظـهـرَ جانـبًـا مـنْ نِـعمَـةِ الدُّنيـا ويبخَـلُ بالثـمَـرْ بـعـبـيـرِهِ أومــى لِـحُـمـرَةِ خَــدِّهِ وبِـعُـبِّـهِ أخـفـى الحـديـثَ المُخـتَصَرْ وكـأنَّـهُ أوحـى بـنـصـفِ نـعـيـمِـهِ ورسولُـهُ خَلْـفَ الحِجابِ على القـمَـرْ لكـنَّ فـي الـرُّمّـانِ كُـبْـرةَ واثِــــقٍ مهمـا يُغطّـي الوردُ يظـهـرُ بالأثَـرْ وحـبـيـبُـهُ دونَ الـبـريَّـةِ شـــاعـرٌ شربَ الكؤوسَ منَ البصيرةِ بالبصَرْ لـو يضحـكُ الجـوريُّ يشـربُ نخبَـهُ أو يـزعـلُ الرمّـانُ يـسـكـرُ بالـنـظَـرْ الشاعر حسن علي المرعي٢٠٢٣/٧/١٧م

. عتب قالوا الغيره للزعل خلقت سبب وعاقد مابتحب بيكون العتب شو ماكتبت عاكيفها بتأولو وبتظن انو موجه والها انكتب عتبي على الاخلاق والقد الحلو وعا عقل راجح مزين بعلم وادب وعاعيون من نظره بريئه بيخجلوا وبلا سبب دمعن بسرعه بينسكب المشوار معها احترت كيف بكملو وبشوف بنظراتها رقه وغضب ولو جيت مره لجبينا اسألو شو غيرو تابسمتو عني حجب العندو طبع خلقان صعب تبدلو ولو حاولت بتشوف بفعلو العجب مفروض ماامشي بطريق وأولو ظاهر وعر معروف كليتو تعب العندو ضيقة افق اوعى تجادلو اهون الك تعمل من الخشبه دهب ول مابيحفظ ود لا لا تعاملو ولا تظن انو بيوم بيلبي الطلب خلص العمر عتمات ليلي ماانجلوا عمري الشقي للخير للحب انوهب لو جربت قلا حلاكي مااجملو بترد عني روح انتي بو لهب لازم كنت قلبي الحنين بدلو راح العمر ضيعان وعلينا انحسب بطلت راضي ناس دغري بيزعلوا بالحب ماعرفوا بزمانن يعدلوا جف الحبر بالمحبره الاجل اقترب من ديواني حواش الغزل سليمان ابو لطفي وسوف

إلى المحبطين في البكالوريا الآن والتاسع مستقبلاً أقول: تعلّم إذا كُشِفَ الهَوانُ وذاعَ سِرّا وفي البلوى جليسُ القاع سُرّا فلا تقنط برحلك بل تقدّم لعلّ اللّه جنّبكَ الأمرّا طريق النّصر محفوفٌ بيأسٍ وبعد الصّبر يختار الأغرّا غيوم البحر تمشي ألف ميلٍ لتروي في الصّحاري ما تعرّى مِنَ الأيّام ما يمضي بطيئاً ومنها من شروق الشّمس مرّا زرعتُ الفجرَ نافذةً لسؤلي فهل في العصر شبّاكي أضرّا تعلّم كيف تجني من ظلامٍ لتقطفَ من ضياء النّور دُرّا تعلّم كيف تستهدي بعتمٍ لتمشي في زحام الضّوء حُرّا فكم من صاعدٍ للمجد هوناً بآخر خطوةٍ للمجد خرّا وكم من هابطٍ للقاع دوناً قُبيلَ القاع قد صار الأبرّا وكم من عاشقٍ أمضى نساءً ذيول البؤس في الخيبات جرّا وكم من يائسٍ في الحبّ أغضى حياءً حينما حطّ استمرّا وثقتُ بأنّ بعد اللّيل فجراً فمن مثلي على الأنقى أصرّا بدنيانا أناسٌ دون جهدٍ لهم في الحظّ باعٌ صار شرّا وناسٌ رغم جهدٍ في عذابٍ لهم في الظّلم شأنٌ واستقرّا عزيز النّفس لا يرضى قنوطاً على الإذلال مهما الذّلّ كَرّا فكن يا صاحبي في النّار جمراً إذا اشتدَّ الحريق فلن تفرّا وكن ي...

سؤال _______________________ لماذا توصد الأبواب دوني فقد ساءت بذي الدنيا شؤؤني سأفتحها بأقدامي لماذا إذا ما رمت حلّاً أبعدوني سأركلها فلي حلم موات لو الأحباب دونه قد بكوني فلي حقّ وعندهمُ مضاع وعمّا أبتغي لم يسألوني قضيت العمر منتظرا سناه سؤالي العمر لِمْ لَمْ يفهموني _________________________ د.عبدالله دناور ١٨/٧/٢٠٢٣

عشق وصبابة منذ اندلاعِ الحبِّ فيما بيننا أدركتُ أنكَ مُحرِقي بالنار ِ وعلمتُ أنكَ لن ترقَّ لحالتي وركبتُ فيكَ تقلبَّ التيارِ وطلبتُ أن أحيا بقربِكَ في العنا و َهجرتُ قهراً عيشةَ الأحرارِ يا سيدي إنَّ الصبابة جمرةٌ بينَ الضلوعِ تئزُّ كالإعصارِ والعشقُ أظهرَ للفؤادِ حقيقةً أنَّ الغرامَ يزيدُ بالإصرارِ قلبي تلوّعَ بالمحبةِ والهوى وتعرضَ الوجدانُ للأخطارِ وحبيبُ قلبي غائبٌ لكنهُ وسطَ الحشا متكللٌ بالغارِ فاعجب لخلٍّ غائبٍ ومخيمٍ في الروحِ خلفَ البابِ و الأسوارِ ما ارتحتُ منذُ علمتُ أنكَ شاهدي وهلكتُ بالآفاتِ والأوزار ِ وظننتُ أني أستطيعُ زهادةً في العيشِ والأحلامِ والأفكارِ فتسلطت كلُّ العواصفُ جملةً والقلبُ أدمنَ عشرةَ الأغيارِِ فتمزقَت روحي لأنكَ عشقها وسواكَ أوصلَ سيرها لبوارِ يا سيدي كلُّ الحروفِ تعثرت وتدثرت من خشيةٍ بدثار ماذا أقولُ ولم يعد لي منطقٌ يجلو الخواطرَ كلها بحوار أقررتُ أني مفلسٌ لا فضلَ لي فامنن عليَّ وقد علمتَ قراري واقبل ظلوماً قد أضرَّ بنفسهِ فتكللت خطواتهُ بالعارِ يهواكَ رغمَ جحوده وجموده ويريدُ أن تغشاهُ بالأنوارِ ها قد أتاكَ بخرقةٍ مث...

(بالحبِّ نسمو) ---------- 1-يا قومُ اسعوا للإخاءِ الواحدِ الودُّ مفتاحُ النجاح الرائدِ 2-لولا اختلاط الناس فيما بينهم ما كان يُعرفُ صالحٌ من فاسدِ 3-أنّي رأيت الكرهَ يفسدُ عالماً والحبَّ يُكرَمُ من إلهٍ خالدِ 4-هذا رجاءٌ مستجابٌ دائماً قد يُرتجى مثل الشراب الباردِ 5-لا تنحنوا يا أخوتي مهما يكنْ -لو ضقتُمُ - إلاّ لرب ،،،ماجدِ 6-إنّ الخضوعَ مذلّةٌ لم تغتفرْ للمرءِ ما دامتْ عيونُ الحاسدِ 7-تقضي المحبةُ أن نكونَ حُماتها من غادرٍ أو ظالمٍ أو ماردِ 8-هذا شعارٌ لا يراه مُراوغٌ أو قاتلٌ في ذا الصراع السائدِ 9-شاء الإلهُ بأن ننالَ حقوقنا بالحبّ نسمو ، لا بسُمِّ الحاقد 10-مُرُّ الحياةِ فلا يُطاقُ بعصرنا فلْنتّجهْ نحو الإخاءِ،،،الواحدِ (سركيس ليّوس)14/7/2023

لمّا تكلّم الهدهد أريد التحدَّثَ , أبغي الوصالْ فصومي طالْ وبي من غياهبِ صمتي اختناقْ وصبري على كذبِ البحرِ ضاقْ أتيتُ بهذا النبأْ من الشرقِ .. من ظلمكم .. من سبأْ أمشِّطُ بالشاهقاتِ جدائلَ أشجارها الخضرِ أسبحُ في غيمها وأساقطُ ضوءاً فيقتلني في القفارِ الظَّلامْ أطيرُ على غيمةِ الضوءِ يختلفُ النوءُ تهمي التهاويلُ مسكاً وعنبرْ وتمطرُ من رعشةِ البرقِ آيةَ ذكرٍ وشلالَ كوثرْ على برعمٍ قطفوه بذاتِ ربيعْ سأفضحُ عهرَ المدائنِ إمّا تكلَّمتُ يوماً وسرَ الزقاقْ سأشعلُ ضوئي على وجهِ لصٍ وأشهدُ باثنتين بأنِّي رأيتُ البلادَ تبيعُ جواهرها في حبالِ الشِّقاقْ فتقتلُ ألفَ زمانٍ ليبقى الشَّهيدُ العراقْ سأشهد أنِّي رأيتُ اغتيالَ الصَّباحِ فلم أرَ فجراً يصلّي ولم أسمعِْ الحزنَ يرفعُ صوتاً له في الأذانِ يرتِّلُ ياسينَ يوصلُ أنواره بالجنانِ أنا من جنودِ سليمانَ كنتْ وسرِّي عنِ الخلقِ صنتْ ولكنَّني لم أعدْ أستطيعَ السكوتْ فإنّي بصمتي أموتْ فإنّي بصمتي أموت سامر دويك

ذكرى الهجرة خَرَجَ الحبيبُ وفي حمى الرحمن بكتابِ صدْقٍ واضحِ التبيانِ قد جاءنا برسالة قدْسيّةٍ مرْسومة الأهْدافِ والعنوانِ منْ مكّة الأنْوار تبْعثُ هدْيها في رحْلةٍ لهداية الإنْسانِ صَعَدَ الرسولُ منادياً في أهله قدْ جئْتكمْ منْ ربكمْ ببيانِ الله لا معْبودَ حقّاً غيره والكون سبْحَ في مدى الأزْمانِ والكفْرُ مدْحورٌ على أعْقابه والنور من وحي السما برهاني قالوا بلى إنّا وجدْنا أهْلنا أنْت الذي ممّا تقول تعاني ياحسْرة قد قالها خير الورى متوجهاً في ليلةٍ لمكانِ بالغارِ ينْصحُ صحْبه وبحكمةٍ لا تحزنوا رب الورى أهداني جاء الرسول لأهْلِ يثْرب داعياً ومُؤيّداً بعنايةِ الرحمن هي هجْرةٌ ولأرْض طيْبة حظها يا سعْدها منْ صحبةٍ ومكانِ عبد العزيز أبو خليل

العقل أفيون الغرام ....................... شاءَت يدٌ الأقدارِ........ألَّا نَلتَقِي وَبِأنْ يزيدَ على يَدَيكِ .....تَمَزُّقِي لا تُدخِلِي الشكَّ اللعينَ..... بِحُبِّنا فالعشقُ يخرجُ عن نِطاقِ المنطِقِ العقلُ أفيونُ الغرامِ فإن..... يَكُن منهُ القرارُ ....يقُلُ:كَفَى لا تعشقي يسعى لتخديرِ الفؤادِ.... ونبضِهِ ويحيلهُ نحوَ الجمودِ.... المُطلَقِ كوني كما أهواكِ لي ...مطواعةً لا أعرفُ امرأةً تُقاوِمُ ....بيدَقِي خلِّيكِ رَاقيةً ...... ..وَلا تَتَوَقَّعي أن تهنَئِي بِتَزَلُّفي .........وَتَمَلُّقِي فثقافةُ الإيحاءِ تلكَ..... تُثيرُني لكنَّها لا تَستَفِزَّ ...........تَشَوُّقِي فالحبَّ إيمانٌ وَصِدقُ ..مَشاعِرٍ فالويلُ كلُّ الوَيلِ إن.. تَتَزَندقِي إيَّاكِ ثُمْ إيَّاكِ أن ......تستَثمِرِي حبِّي بِعالَمِكِ العَقيمِ .....الأزرَقِ كُوني مُهَذَّبَةً ولا..... تستنفذي صبري بِلفظٍ مُستَفِزٍ .....أحمَقِ لو كنتِ شَمسَاً لن أظَلَّ مُساهِراً أرعى النجومَ مُراقِبَاً كي تُشرِقي فأنا الفُراتِيُّ الَّذي لا ......ينحني وَعَلى روابي العِزِّ رَفرَفَ . بيرَقِي .................... أبو مظفر العموري ...

حلم ________________________ الشعر أنت وهذا ا لسّحر منبعه كما الجذور فإنّ القلب يتبعه هنا الرواء هنا نسغ ويرشفه حتى إذا ما ارتوى يأتيك أروعه الشعر لحظة إشراق ونخطفها من نبعها خلسة والروح تبدعه والقلب يحيا على أنداء مترفه الوهج يجذبه والسحر يطمعه ولا فكاك لروح إذ يراودها هذا الجمال إذا قد لاح أسطعه وكلّ حلم الفؤاد اليوم خالدة من القصائد في الإبداع تزرعه يا ليت هذا السّنا طوع لرغبته أم يا ترى كغيوم الصيف يخدعه ___________________________ د.عبدالله دناور ١٧/٧/٢٠٢٣

يا ربَّةَ الأزهارِ يا ربَّةَ الأزهارِ فيكِ تمثَّلتْ كلُّ الفضائلِ والعذوبةِ والجمالْ فيكِ الطَّهارةُ تستظِلُّ وتنضوي كلُّ البراءَةِ والملاحةِ والدَّلالْ ولغيرِ جيدِكِ لا تليقُ قلائدٌ من نرجسِ الشِّيمِ الرَّفيعةِ والكمالْ يا نرجِساً فاقَ الجميعَ بعطرِهِ وأريجُ روحك عابقٌ صافٍ زلالْ فاقبلْ سلافَ مودَّتي ومحبَّتي لكَ في الفؤادِ وطيِّه أسمى مثالْ والحبُّ عذريٌّ عفيفٌ قد سما فوق الرِّغابِ وفوق هنَّاتِ الوصالْ هو عشقُ روحٍ قد تنقَّتْ وارتقتْ فوق الحواسِ وطهَّرتْ حتى الخيالْ روحانِ باتا للتَّعشُّقِ قِبلةً حلمٌ يشدُّهما إلى حضنِ الجلالْ في قدسِه يزهو الغرامُ وينتشي متطهِّراً من كلِّ أهواءِ الضَّلالْ بوشاحِ من نورِ القداسةِ والتُّقى يمضي الزَّمانُ وحبُّهم شهدٌ حلالْ حكمت نايف خولي

من يوم أن ____________ أمّا بياض الياسمين بدارنا لمّا يزل ذكرى لنا ومعاني .................. فالراحلون بطهرهم ظلّوا همُ نبع المحبّة نفحة الريحان .................. أه على زمن البساطة والهنا فزمانهم من أروع الأزمان ................... ماذا أقول وكلّ شيء مزعج زمن الأسى ومرارة الحرمان .................. يا ليتني يوما خطرت ببالهم وعلى الأقلّ بغفوة الوسنان .................. من يوم أن رحل الأحبّة لم أجد من بعدهم أثراً لأيّ حنان _____________________ د.عبدالله دناور ١٦/٧/٢٠٢٣

كانت هنالك ............... كانت هنالكَ ..خلفَ أجنحةِ الصدى مُذ راحَ يسترخي الزمانُ على المدى وَجدائلُ الوهم ....استعادَت عِطرَها واستقبلت فيها بياضاً........ أسودا كهلٌ بِأعلاها ..وَأوسَطها ......فتًى وبأخمص القدمينِ أضحى ....أمرَدَا كانت هناك .............برحلةٍ عشقيَّةٍ في غابةٍ .......فيها النخيلُ تَبَغدَدا عشقَت غريباً ........أرضعتهُ حليبها حتى إذا بلغَ الفطام ............تَمَرَّدا فَتَعَرَّتِ الأشجار من.......... أوراقِها رغمَ الربيعِ وَرغم حَبَّاتِ .....الندى قَرويَّةٌ في الشمسِ كانَ... مخاضُها وًلِدَتْ خديجاً لم تًداني.....موعِدَا سمراءُ لون الخبزِ لونَ .....خُدودها والشَعرً لون القمحِ حينَ...... تَفَرَّدا دَعنا من الأسماءِ!!!...... قالَتها وما فتئت ......تعودُ منَ الضلالةِ لِلهدى يا فاعلاً في جملةٍ ............إسمِيَّةٍ خَرَق القواعدَ في الهوى.... مُتَعَمِّدا وَضميريَ المخفيُّ بين ....جوارحي يهتزُّ إن أضحى ارتجافي.... مُقعَدَا قد كنتَ في ثغرِ الربيعِ .....قصيدةً غنَّى بها طيرَ الفؤادِ ...........وَغرَّدا والآن في نعش الخريف ...وجدتني جسداً بلا روحٍ هناكَ ...........

ريحاني وراحي وكنت معي تشاركني جراحي ودوما كنت ريحاني وراحي فماذا قد بدا مني لتقسو وتستبدل ورودك بالرماح فحسن الظن خيب كل ظني فليت سفينتي فهمت رياحي أ صاحي مال قلبك قد جفاني رويدك جد علينا بالسماح ساخفض رحمة مني جناحي واسمو فوق مابي من جراح وأطلق ضحكتي من غير حقد وابدي كل شوقي وانشراحي وان خابت ظنوني في صديقي فليس يخيب ظني في النجاح أغادر وهنه واقول يصحو وان لم يبد من اهل الرجاح أسامحه على ما كان منه فما يسمو سوى أهل السماح لعل الله يصلحه ويعفو ويدفع ما به نحو الصلاح فان الله يقبل توب عبد ويهدي من يشاء الى الفلاح وان هو قد تجبر أو تمادى وخان مودتي وعتا بساحي ساقطع وصله ما دمت حيا وأبعد عنه في الارض الفساح لي عباس كاطع الحسون/العراق

جرحي وطن.. يا ليل هل لك غيري صاحبٌ و على عينيه تشعل مثلي الهمَّ و الأرق نحوي أراك إذا ما الناس قد نفروا منك احتملتَ بلاهم و الدجى حنقا وجئتَ عندي تلوم الحالَ مختنقا منهم وتندبُ في صدري الحياةَ شقا وجئتَ تشكو إليَّ الدهرَ منكسرا وتشربُ الغبنُ في كأسي الذي اختنقا تُمَزِّقُ الصمتَ في روحي و تُغرقها في الهمِّ توقدُ في أرجائها القلقا ألا تراني وما أشكوه من زمني وما أُلالقيه منه. مِنِّي قد خلقا على الملامح شخصا لستُ أعرفُه وَيَدَّعِي أنّهُ شخصي الذي احترقا وأنَّهُ الصورة المُثلى التي بقيتْ منِّي تقاومُ في عمري الردى غَرَقَا أرنو إليه على المرآة أشفقُه ولا أراه سوى لي يحملُ الشفقا أُحَدِّقُ الطَرْفَ مصدوما ليطلبني فيها وليس سواه أينما رمقا. فيستحيلُ وقوفي محض أسئلةٍ مخنوقةٍ بآسى قلبي الذي صُعِقا أين الذي كنتُ يا مِرْآةُ من زمنٍ خبَّأتُه فيك وجهي الطفل والألق أَلِفْتُ فيه حبورا حول يُوسُفِه كلُ النساءِ ...

خمائلُ العشاقِ =========== دعني سألملم أوراقي وأعيد النظم لأشواقي كي أرسم أحلامي مهلا سألوذ الصمت بأعماقي في الرسم ستزهو ألواني لتعيد بريق الأحداقِ كم يحلو الدمع بمقلتنا من نبع الحب الرقراقِ في الحب سنغدو أطفالا نرمي أحجاراً في الساقي ونراقب أمواجاً تعدو أطواقاً فوق الأطواقِ يانهر الحب أيا شغفي يا وعداً بات بأعناقي أهديه من عمري عمراً فالنسغ سيروي أوراقي ويعيد الدم لأوردتي روح الأوراق لفي الساقِ أفراح الكون سنزرعها كخمائل قصر العشاقِ وسنعزف ألحانا تعلو للغيم بوسط الآفاقِ سألملم أوراقي سرّا فالقلب رهين المشتاقِ لينا الخطيب ١٤/٧/٢٠٢٣

احد مبارك عليكم تمني كم تمنيت لو يطلع بأيدي لأخلق بالشعر دنيا جديدي وخلي حروف اشعاري تلالي وعبي فرح صفحات الجريدي اجمل صور ارسم بخيالي اوعد بالفرج حقق وعيدي وخلي النور يشعشع بالليالي ورجع عيشة الناس الرغيدي حب الناس مكنوزي ومالي ورضاء الاهل والباري رصيدي بفرح الناس برجع شوف حالي مثل فلاح جايي من الحصيدي ماشي مثل بو زيد الهلالي ومرتو طوع ايدو مو عنيدي انشالله الرب بيحقق امالي يرد سنين ماضينا التليدي يعم الخير ويعودوا الغوالي وترجع بهجة ليالي السعيدي مع طيور الصبح ودي الرسالي بنغم فيروز والكلمه السديدي وارشف كاس خمرات الدوالي وانسج بالغزل اجمل قصيدي هيك بكون ارتحت وهدي بالي ومشيت بثقه عالدرب الرشيدي وعمر من القوافي قصر عالي وقرب هل المسافات البعيدي علوا الرب يعطيني وكالي لخلي الخير يعم علا البرايا وحل مشاكل الناس العصيدي ٢٠٢٣/٧/١٦ سليمان ابو لطفي وسوف

كلانا عنه مسؤول ....... ما تبت عشقا لأن القلب متبول أهواه جدا وحبل الود مفتول لا عمر دونه حتى لو أخاصمه فالعين ترقبه والرمش مبلول أبكيه وجدا بدمع كاد يحرقني لا الدمع يجدي ولا الهجران مقبول لن يهجر القلب ما دام الهوى قدرا رغم المسافة فيه القلب مشغول يأتي إليّ بإحساس يخالجه أما فؤادي بحمى العشق معلول يبغي وصالا شديدا من صبابته من لهفة الوصل إن العزم مشلول شلت عزيمتنا من فرط فرحتنا هذا الغرام كلانا عنه مسؤول خديجة شحادة

أَتَعشقُ قهوتي؟؟ .................... قالت:أتَعشقُ قهوتي ؟؟..فَأجبتُها: وَمَآرِبٌ أُخرى .......تُثيرُ شُجوني بِطقوسِها تُتلا تراتيلُ...... الهوى وَيَضُمُّنا روضٌ مِنَ ......الدحنونِ أرنو إلى عينيكِ .....أقطُفُ نَظرةً سحريَّةً .......غَرقَتْ بِبَحرِ عيوني وأَمرُّ في خَدَّيكِ أقطفُ .....وردةً جوريَّةً ........عبَرتْ حدودَ حنيني بعضً من العسَلِ الخجولُ يروقُ لي ينسابُ من شفتيكِ كي .....يرويني وَبِصوتكِ المبحوحِ سِحرٌ ....غامضٌ أَبدلتِ فيهِ تَعَقُّلي ...........بِجُنوني وَضمورُ خصركِ مُلهِمٌ......لِمَشاعِرِي يَهتَزُّ كالإعصارِ بينَ .........غُصوني وَلذيذُ همسِكِ فاتِحٌ......... لِمدائِني وَكأنَّهُ الإسكندرُ ............المقدوني (فضعي يديكِ كزهرتين على .يدي) وإلى رياضِ الياسمينِ .......خُذيني لا تكتَفِي من لسعِ قلبي ........إنَّني أدمَنتُ غرزةَ نَصلكِ ........المسنونِ فأنا بدونكِ .....لا أُحَبِّذُ .....قهوَتي وَعطورُ جيدكِ لا تفوحَ ......بِدوني .................... أبو مظفر العموري رمضان الأحمد.

( يا نفسُ كفى جموحاً ) رسمتُ طيفكِ لا بالحبر والورقِ لكنْ بريشةِ قلبٍ عاشقٍ ونقي أعانق الطيف كالعشّاق أحضنه عسى العناق به أنجو من الأرقِ لم أطوِ جفني على حلمٍ به رغدٌ لكن على طيفك المسكون في الحدقِ ما إنْ هززتُه إلّا وانثنى عبقاً كما هززتُ غصونَ الفلّ والحبقِ رفيق دربي سيبقى ما حييتُ هنا هو المنارة لي إنْ أظلمت طرقي وقلتُ للنفسِ يا نفسي بلا طمعٍ عشتِ الحياة وما فيها من الألقِ أما كفاك جموحاً أنت مذهلةٌ امشي الهوينى وغضّي وامسحي عرقي أتعبتِني ومديدُ العمر أرهقني فخفّفي الوطء إني اليومَ في رهق نامي استريحي أنا أغلقتُ نافذتي على الشذا وبقايا الأمس من عبقي فكلُّ ما ادّخرتْ كفّاي متّكئٌ على الكواكب مرسوماً على الأفقِ ماذا تريدين بعد اليوم من جسدي ما عاد يقوى على الإدلاجِ في الغسقِ قطفتِ من شجر الأيّامِ زهوته...

لو كنتِ .......... لو كنتَ قد أحببتِنِي..ما قلتِ لي: دَعني.....فَنوركَ مطفئٌ مشكاتي لكنَّني في العشقِ لستُ ....جريئةً وأمامُ شِعركَ تَختفِي .......كلماتي فَأَنا فَتاةٌ قد عشقتُ......وَلم أزَلْ أشكو مِن الهمِّ المقيمِ .......بِذاتي .... تتجاهلينَ رَسائِلي ..........بِتَعَمُّدٍ وَكَأنَها كُتِبَت بِغيرِ ..........دواتي حَتَّى ولا كَلَّفتِ نفسكِ .....لحظةً لِتُقَدِّمي عُذراً عن..........الهَفَواتِ وقد التمستُ لك الذرائعَ ......كُلَّها وَغَفرتُ آلافاً منَ ............الزَلَّاتِ أنتِ التي اخترتِ التَفرُّقَ..... بيننا وَجعلتِ منِّي عاثِرَ ......الخَطواتِ وَجعلتِ من حُبَّي مُجرَّدَ ..... نَزوَةٍ وأضفتِ مأساةً إلى ........مأساتي فأنا لغيركِ ما أفَضتُ .....مشاعري وانا لغيركِ ما هَتَفتُ: ........فَتاتي وأنا لغيرِكِ ما تَلَهَّفَ .........خَافِقِي وأنا لغيركِ ما نذرتُ .........حَياتي لَكنْ.....رَددتُ بِمااقتضَتهُ رجولتي وَكرامتي ..........وَتتابعُ الصَدَماتِ إن شئتِ معرفةَ الفوارق...... بيننا فلتنظري ..........وَقْعَ الغرامِ بذاتي أهدَيتُكِ القلبَ المُحِبَّ ......وَنَبضَهُ وَوَهبتِنِي سي...

أهلُ الكهف بقاياهُ من ليلِ الأهلَّةِ تُقْبِلُ وعيناهُ بالليلِ الطويلِ تُكَحَّلُ وكم يُشبِهُ الضيفَ المُبخَّرَ راتبي يُقيمُ ليومٍ واحدٍ ثُمَ يَرحَلُ سأسْرِجُ ظهرَ الخيلِ بِضعَ دراهمٍ يُطارِدُ دولارَ الرياحِ ويَصهلُ وأنقعُ ديناراً وأشربُ ماءَهُ لأعطسَ بالليراتِ حيناً وأسعُلُ تذكَّرْتُ *خمسيناً لخمسينَ مرةً وأطلقتُ آهاً من شِفاهيَ تُشعلُ لقد أصبحتْ أسعارُنا مثلَ مِرجَلٍ فنُغسَلُ فيها بعدُ نُكوى ونُصَقلُ غدَونا على الأسعارِ نُبدي تَرَحُّماً تُردَّى به الأمواتُ بُرْداً وتَنعلُ صَبرْنا وما للصبرِ آخرةٌ تُرى وليسَ لنا غيرُ الوجوهِ تُبدَّلُ نُلبِّسُ أسناناً نُضاراً وتحتَها بريقٌ من الآلامِ لا يُتحَمَّلُ ونرسِمُ فوقَ التُرْبِ شكلَ قصيدةٍ دوائرَ نارٍ بالثلوجِ تُكلَّلُ وهذا أنينُ الشوكِ إثْرَ ٱعتزالِهِ ولكنَّهُ تحتَ الزهورِ مُجَلَّلُ على بَقْبقاتِ الماءِ تغلي حِجارةٌ ونحنُ كأطفالٍ وأمٍّ تُعلِّلُ ونُشبِهُ أهلَ الكهفِ حينَ تلطَّفوا وآخرُ أوراقِ التداولِ أوَّلُ . محمد علي الشعار 8/7/2023

* جثّةُ الرَّملِ.. أحاسيس : مصطفى الحاج حسين. تتهدّمُ النّسمةُ تتقصّفُ البسمةُ ويعلو الحضيضُ ينسابُ الاختناقُ على شعاعِ الأفقِ ويتراكمُ عماءُ القلوبِ على أدراجِ السّرابِ الأرضُ تأكلُ أحشاءَها البحرُ يغتصبُ موجَهُ السّماءُ تلعقُ فخذيها وقامةُ الإنسانِ ممسحةُ الحربِ موتٌ مفتولُ العضلاتِ يزأرّ فوق أغصانِ الأغاني وعند نوافذِ القصائدِ الوردةُ تمتهنُ الدّعارةَ والنّدى يعلنُ الفجورَ الرّملُ يبحثُ عن كفنٍ يتّسعَ لجثّتهِ والشَّمسُ يطردُها الغرابُ الغيمُ متخشّبُ الأجنحةِ والجبالُ صاغرةً أمام المهرّبِ ورغيفُ الخبزِ يطفو على لعابِ الجوعِ لينقشَ سخريّتَهُ على جبينِ التّاريخِ والزّمنُ يتمدّدُ ويتبدّدُ ويعربدُ الهلاكُ فوق حضارتِنا. * مصطفى الحاج حسين إسطنبول

الشّعور يدٌ كيف الصّباح فلا نوراً ولا شمسُ ومقلة العين يطوي جفنها الأمسُ كيف الورود إلى عين الحياة ولم يبدُ الوضوح بدربٍ جلّه طمسُ تعاقبَ اللّيلُ والأيّامُ قد قُصِرت تأبى المراكبُ في الميناء أن ترسو تجري الرّياحُ ولم ندرك نهايتها وأقبحُ العذر ما مالت له النّفسُ حبري تساقط عن جفنيَّ مُحتضراً فهل يفيضُ شعورٌ وسعهُ الحبسُ كلّ المكارم في الأخلاق يا أسفي مضت وحلّ محلّ الطّيب من يقسو نصل الخيانة أضحى ها هنا علناً أمّا الصّدوق يعادي نهجه الرّجسُ يودّع المجدُ ما غنّت حناجرنا أين الأغرُّ وأين العزُّ والبأسُ أنا العروبيُّ لي في موطني قلقٌ وعاقر النّاقة الإجلالُ والقدسُ لا تسألنّ عن الأرزاق أين مضت لا يُسألُ الذّئب عمّا يمضغُ الضّرسُ النّاب يقطع والأسنان ضاحكةٌ لن يدخلَ الفهم فيمن غابه الدّرسُ راح العدوُّ ولكن سيفهُ أبداً باقٍ هنا وأتى في ظهرنا الغرسُ تحدّثَ اللّيل عن صمتي وعن سقمي أين الصّراخ وأين الصّوت والحسُّ هناك في آخر الأيّام مقصلةٌ وحولها سيقام الرّقص والعرسُ الشّامتون لهم في جرحنا فرحٌ ونحن نرفض أن يرمي بهم نحسُ سيعلم النّاس ممّن راقهم كمدي أنّي بذلت لهم نفسي فلن ينسوا ط...

احد مبارك عليكم وبيسألوني عم يسألوني ليش صابك اكتئاب قاعد لوحدك مسكر عليك البواب كنت القوي للزمن ماتحسب حساب شو غيرك بالظاهر فقدت الصواب سؤال فيه لوم وشوية عتاب اصغر طفل ببلادنا عندو الجواب بصدق وصراحه بدون شك وارتياب بدنا الحقيقة سافره من غير حجاب ماظل في بضياعنا صبايا وشباب عجاز مالت شمس عمرن ع الغياب عم يسألوا علينا البلاوي مين جاب اخذوا الفرح بدلوا السعادة بالعذاب والحلم اضحى نايم بحضن الضباب خوان مامنهم رجا والظن خاب لا جاب نيسان الفرج ولا شهر اب صرنا بحاله عوز خاويه الجياب اولادنا اكبادنا تركوا بيوتن والعتاب ع بلاد فيها بشر بتشفق ع الكلاب وللقرد يمكن بالبنك فتحوا حساب ونحنا ع جرة غاز منستنظر كتاب رجعنا نعيش بعصر بو زيد ودياب رفضنا التطور عليه قمنا بأنقلاب نحنا عرب وبيوصفونا سباع غاب وحوش الفلا من بطشنا كانت تهاب غضب القدر من كفرنا وكشر نياب وقال عند الرب ماالكم ثواب زيادة عليكم لبس بالات الثياب واكل اللحم محرم عليكم والكباب ولو بقيتوا بدرب مظلم ماشيي...

* نبيذُ الصَّهيلِ.. أحاسيس : مصطفى الحاج حسين. يتزاحمُ الوجعُ على جسدي ينقضُّ القلقُ عليَّ فأسقطُ طريحَ الدّمعِ تجرُّني الذّكرياتُ وأرى ضحكتي تسكنُها السّماءُ وتقفُ سحائبُ الوميضِ المفتونِ بسلالمِ أحرفي الصّاعدةِ نحو خفقانِ القلوبِ وبالقربِ من حمحمتي تلامسُني قُبلاتُ الورودِ وهمساتُ الأصدقاءِ المثمرةِ وينابيعُ الأيادي الرّؤومَةِ تخطُّ لي بشائرُ الدّروبِ لأمضي إلى ضفائرِ النّدى أقطفُ من الشّمسِ أقراصَ العسلِ لأوزّعَ على الأيامِ الإقحوانِ ونبيذَ الصّهيلِ حيثُ الأرضُ بساتينُ موسيقى والشّجرُ أجنحةُ نعيمٍ وأنا أطلُّ على عُمُري بباقةِ من انتصارٍ ُأمسكُ هزائمي من أنيابِها أنتشرُ فوقَ بقعةِ الغدرِ ويكون الخائنُ هُوَ من سلّمتُهُ أمرَ قلبي. * مصطفى الحاج حسين إسطنبول

الشَّمسُ ترحَلُ في المَساءِ ‏إذَا أَتى وَقتَ الغُرُوبِ وَموعدُ الَّليلِ احْتلَكْ والعِيدُ غَابَ اليَومَ عَن مِيقاتِه ودَنَى الفِراقُ بِموعدٍما أَمْهَلكْ فَمَتى نَعُودُ وتَلتَقِي أَرواحُنا هذا فُؤادِي بالمَحبَّةِ يسأَلَكْ تبقَى الكَواكِبُ والنُّجُومُ حَزِينةٌ إِن لَم يَدُرْ بَدرَ السَّماءِ مع الفَلَكْ وقَفَ اﻷَحِبَُّة لِلودَاعِ وسَافَروا وتفَرقُوا كُلاً طريقاً قد سَلَكْ

هو ضائعٌ هو ضائعٌ والكُلُّ يخبطُ حولَهُ في غيهبِ الأوهامِ ضائعْ وعلى ضِفافِ الغيبِ والمجهولِ تهتَزُّ الشَّرائعْ ؛ فيغورُ في رملِ الحقيقةِ واهِماً ، مُتحجِّرَ الإدراكِ خانعْ ويغيبُ مُخْتفياً وراءَ النُّورِ في الظُّلُماتِ مُرْتَجِفاً وقابِعْ يَسْتَعْطِفُ الماضي ليَحبُكَ من خُيوطِ الجهلِ من سُخْفِ الدَّواثرْ كفَناً يُحنِّطُ في عفونتِه البصائرْ هذا الضَّريرُ الخُلْدُ يَخْشى النُّورَ يَسْتَهوي الدُّجى ويَفُرُّ مذْعوراً أمامَ الشَّمْسِ يَقبعُ بينَ جدرانِ المَقابرْ ويُكَبِّلُ الفكْرَ الكفيفَ فينْزَوي ويَتيهُ في عَتْمِ الدَّياجرْ هو تائهٌ فقدَ الحِجى وتَلَبَّدتْ فيه المدارِكُ والمشاعِرْ وتَقَوَّضَتْ أرْكانهُ فهوى صريعاً وانطوى مُتهالِكاً ، مُتَعفِّناً بينَ الرُّطوبَةِ في المَغاوِرْ . هو ضائعٌ فقدَ الحِجى والكُلُّ يرسفُ حولَهُ في تُرَّهاتِ الجهلِ ضائعْ فأقامَ معبوداً من الأوهامِ يرقدُ في تجاويفِ القواقِعْ ؛ وتخيَّلَ الكونَ الفسيحَ ومُبْدِعَ الأكوانِ للإدراكِ خاضِعْ ومنَ الخيالاتِ المَريضَةِ من رؤى الفِكْرِ المخادِعْ نَسجَ الشِّباكَ ...أقامَ فيها عالَماً وأقامَ للمعبودِ تِمْثالاً فأضْحى الكُلُّ...

يا عجوزا ______________________ لعنة الله عليهم أبدا وعلى ما منهمُ اليوم بدا صورة الإنسان منهم ظهرت لكنِ الشّيطان منهم ولدا هكذا يبقون دوما فتنة لعنة الخلق عليهم سرمدا فدعوهم كالمجانين همُ ليس في غوغائهم أيّ جِدا يا عجوزا غبرت فيها النهى ملجأ صرت ودعما سندا أنت شمطاء بوجه حسن كان دوما للأناسي مربدا أنت أرض للحيارى خصبة ولهم قد صرتِ كهفا معبدا سوف تمسين بيوم في عمى أوّل الأمر أراه الرّمدا فانظروا أكثر من تأوي همّ كلّ مخبول عليها وفدا ________________________ د.عبدالله دناور ٦/٧/٢٠٢٣

خانتكِ عيناكِ ................ يا(بدرُ) طيفُكِ راسٍ في...مُخَيِّلَتي رُسُوّ عطرك بينَ الجيدِ .....والشفةِ إن قلتُ (يابدرُ)قلبي ينتشي شغَفَاً كَقولُ يوسفَ .عن رؤياه : (يا أبَتِ) قُدِّي قميصي ولا تُبقي لهُ....... أثَرَاً من بَعدِ عينٍ...وَحِلِّي نِصفَ مُشكِلَتي هل قِستِ عُمقَ جِراحِي أو لهيب دمي مُذغابَ طيفُكِ جَفَّ الشعرُ في شَفَتي ياحيرةَ النبضِ يا صمتَ العناقِ...أما كفاكِ صمتاً ؟؟فإنَّ الصمتَ..مَحرَقَتي هل تذكرينَ لقاءً كان......... يجمعُنا في عتمةِ الليلِ لَمَّا صِغتُ ..مَلحَمَتِي أَثَرتِ فِيَّ غُبارَ الطلعِ .......فانتثرَتْ على رُباكِ وقد أَخمدتِ ......زَوبَعَتِي تَفَتَّحَ الزهرُ في خديكٍ....فانبَجَسَتْ عشرونَ عيناً لِتُطفي... وَيلَ مَعرَكَتِي رُجُولَتي انتَفَضَتْ كالثائرينَ ....على طُغيانِ..سحركِ فاستقدمتِ مِقصَلَتِي خانتكِ عيناكِ يا أُنثى ........تُراوِدُها مَشاعرُ الخوفِ مِن بُعدي ومن صِلَتي رغمَ ابتعادكِ قسراً عن مدى....نَظَري مازال عطركِ منقوشاً على...... رِئَتِي إن مُتُّ شوقاً.......فَقُولي : إنَّهُ رَجُلٌ لولا الهيامُ الذي أَشقاهُ .......لَم يمُتِ القلبُ يسألُ:ما...

لست وحيدا وانا اشرب نخب أيامي كل اطياف الذين احبهم حولي اراهم ينظرون الي الآن ويضحكون لست وحيدا وانا اشرب نخب هزائمي و أعد خيباتي على اصابعي كطفل يتعلم الحساب وحين يرحل اطياف من كانوا الملم مائدة الذكريات واتكئ على وسادتي لأنام اري طيفا واحدا مازال حولي اغمض عيني لأهرب منه أراه يحضنني ونبكي

مقعد الحمد والشكر لله على الصحة والعافية _________________________ على السّرير بدا والنّصف مشلول بلا حراك ولم يُعرف له طول كم يحمد الله في سرّ وفي علن وكم يقول فعندي الدّاء محمول وكم يقول إذا الأوجاع قد ثقلت الله خالقنا في البرء مأمول كم تشتكي علة ليست بظاهرة أنت الصحيح فقل هل أنت معلول على المعافاة لم تشكر لبارئنا من غيره أبدا في السقم مسؤؤل يا من تعوم بألطاف وعافية ولا تبالي ترى هل ذاك معقول شكواك يا مبتلى ليست بنافعة عند الجزاء وإنّ الصّبر مقبول ___________________________ د.عبدالله دناور ٦/٧/٢٠٢٣

ضدانِ أنتَ .......... يا مَنْ سكنتَ شغافَ القلبِ والرئةِ يا لذةَ الاسمِ في أنغامِِ حنجرَتي يا شهقةَ الروحِ .... إن ناديت أحرفَهُ الصوت صوت فؤادي ليس من شَفتي قلبي تمنّع ...........لكنْ لستُ أمنعه قد شقَّ نبضُ الهوى أعماقَ أوردتي أنتَ الذي أنعشَ الإحساسَ في خَلَدي أثريْتَ همسَ الهوى في لحن قافِيَتي كم أطربتْكَ مواويلي وأغنيتي نيران حبكَ إيقادٌ لملحمتي يا أجمل الناس في عيني و يا أملي ضدانِ... أنت نجاتي أنت مشكلتي لكنني في الهوى أحيا مسالِمَةً أبدي عتابي ويبقى العفوُ من سِمَتي الشعر روحٌ وأشواق بها شغف إني سمعتك ...إذ ناديت: ملهمتي لَبَّيْتُ قولكَ.. والحسّادُ قد بلغوا عدّ الأنامل ... بل زادوا على المئةِ أقلامنا نزفت .... فالشوق يلهمنا يبدو التوافق بالإحساسِ واللغة إني أحبك حبا لم يهن أبدا نار المحبة من أسرار موهبتي ....... خديجة شحادة أبو ريدة

النأي فاجعةٌ النأي فاجعةٌ وصمتٌ أحمقُ قلبٌ يَــنوحُ وَدمعةٌ تـتَــرَقْـرقُ روح الحبيب تشرّدتْ في غربةٍ حتى العظام بنارها تتحرّقُ ماتت بمحراب الدموع وعودنا وُئِدَ الهوى بعد النوى هل يُخلَقُ؟ وتوقّف النبض الذي أغنى الجوى هل كان قبل فراقنا يتصدّقُ؟ وأنا اكتويتُ بنار بُعدٍ حارقٍ إن التوسّل في البعاد لمُحرِقُ هذا عذولي في الوصال مفوَّهٌ كغراب بَيْنٍ بالطلاسم ينعقُ ونذير شؤمٍ لا يَرومه عاشق متضاحكاً يختال إن تتفرّقوا أبكي على ولف يكابد حرقةً وقريح جفن بالومى يتملّقُ بوح العيون تكشّفت أسراره ما عاد همسهُ بالقطيعة ينطقُ وكذا السرائر تستبيح عناقنا ما هابها نأيٌ وعذلٌ مشفِقُ إن الوصال مبدّلٌ أحوالنا فيهِ الرجاء وفيه شمسٌ تُشرِقُ فَلْتستنيروا بالغرام وهَديهِ ما ضلّ دربَهُ بالهوى من يَعشقُ أحمد طاطو

آه ما أحلاه ........... طفح الفؤاد بحب من أهواه حتى خيالا دائما ألقاه قلبي تعود أن يراه بجانبي اشتاقه ...روحي له وفداه إن غاب عني لمحة بدقيقة أحسست أني أستشف شذاه أفرطت في حبي له وبلهفتي لا لن يئن القلب من سُكناه حتى وإن غاب الحبيب فإنه يهذي بوصل ...آهِ ما أحلاه إني لأسمع نبضة في صدره حب الخديجة عشقه ومناه مهما يغب ، في خاطري طول المدى أنى استدرت فإنني ألقاه ...... Khadijeh Shehadeh

يا أمُّ شعبان ................ ما قُلتُ أُفٍ لِأُمِّي.....في مسامِعِها ولا عليها ...ولا مِنها ......ولا فِيهَا لا مَنَّ.. لكنْ غَدتْ عنِّي وما رجِعَتْ وكنتُ طفلاً صغيراً لَستُ ..واعيها لكنَّ بِرِّي لها مازلتُ ...........أتبَعُهُ أُجِيعُ نَفسي لِأعطي من..أعاطيها أَبِرُّ خالي ...وخالاتي ......وَخالَتَها وَإبنَتَيها ....وَإخواني .....وَخَالَيها مازلتُ أحسبُ أخوالي..كمثلِ أبي حتَّى أبِرُّ بِآتيها.............وَماضيها فَلا نَهَرتُ صغيراً مِن........أقارِبِها ولا كَرِهتُ شَقِيَّاً مِن.........أهاليها ولا مررتُ على(جُبِّ الحمامِ)ضُحًى إلَّا وَطيفكِ يَمشي في .....حَواريها يا (أُمُّ شَعبَانَ) أدعو اللهَ....مبتَهِلَاً: رَبَّاهُ حَقِّقْ لها أغلى.......... أمانيها واجعَل لها في جِنانِ....الخلدِ مُتَّكَأً على الأَرائِكِ في أعلى ......رَوابيها مهما رَثيتُكِ لا تكفيكِ ......قافيتي إنَّ الأصائِلَ تَخشاها .........مراثيها ..................... أبو مظفر العموري رمضان الأحمد.

* وميض.. أحاسيس :مصطفى الحاج حسين. الموتُ صحنُ الحياةِ الشّهيِّ نُقْدمُ إليه بعزيمةٍ شرسةٍ تتزاحمُ نحوهُ أرواحُنا وتستبقُ إلى حضنِه قلوبُنا العاشقةُ الموتُ نضارةُ الهمَساتِ أجنحةُ القٌبُلاتِ لمَساتُ الندى لنيرانِ أحلامِنا الهادرةِ يمسُّني الموتُ كلّما أومأتْ ليَ قصيدةٌ ينسابُ إلى مِحبرتي يتخبَّأ بثيابِ أحرفي ويسطعُ حين ترتشفُه أصابعي يحتلُّ فضاءَ كلامي يعتلي آفاقَ اللغةِ وينقضُّ على براري هواجسي أنا لا أُحسُّ بالأمانِ إلّا إذا كان حاضراً فبدونه لا نكهةَ للحياةِ ولا طعمَ للتحدِّي يمنحُ لقلوبِنا القوّةَ يعطي لخيباتِنا نوافذَ الأملِ والاستمرارِ الموتُ بوّابةُ اللانهايةِ حِصانُ العاشقِ المهزومِ يكتبُ في دفترِ التاريخِ أعمارَ البرقِ السّاكنِ فينا. * مصطفى الحاج حسين. إسطنبول

أنا الخليلي أنا الخليلي بحور الشعر تعرفني أنا الذي أنْظم الأشعار في زمني قصائد الشعر قد دانت لقافيتي الحرف والحبر والقرطاس يعشقني الكل في عجبٍ مني ومن قلمي الشام تعرفني والناس في اليمن الفرق بيني وبين الغير في الأدبِ مثل الذي بين ما بالفرض والسننِ شعري يحاكي جميل القول والحكم شعري تُباهي به الأقلام في وطني كل المواضيع في حرفي وفي أدبي لله درّي عظيم الفضل والمنَنِ بالعلم والدين والأخلاق والقيم تبقى قصائدنا كالقلب للبدنِ عبدالعزيز أبو خليل

بنيّ _______________________ ُكبرتَ سريعا ولا أعلم فكيف كبرتَ سأستفهمُ لقد كنتَ زهرة فل نداها مع الصّبح للنّور يبتسمُ وها صرت بدرا تضاهي البدور شعاعك فيها هو الأعظمُ ستلقى العناء بدنيا الحياة لهذا العناء أتستسلمُ؟ فارسم مناك كضوء النجوم كما كنت طفلا بها تحلمُ فنوّر إلهي الطريق له ليمشي إليها ولا يندمُ فإني رأيت الحياة كثيرا لمن يبتغي المجد قد تظلمُ تكون كثيرا مع المهملين وكم مهمل مفلس علمُ فاقرأ وصاتي بكلّ اهتمام وما قد عنيتُ غدا تفهمُ ___________________________ د.عبدالله دناور ٥/٧/٢٠٢٣

. رساله في الهواء عاغيبتك هل قلب ياابني انكوى جسمي عليل وما بقى فيه النوى كل يوم في عندي زياره للحكيم عايش على الحميه وعحبات الدوا كل يوم في عندي زياره للحكيم ماعاد ينفع دوا للقلب السقيم شو مخبيلي القدر الله عليم والكرم شلف قبل ماعنبو استوى شو ماقلت عن قسوة الغربه قليل انهد حيلي والجسم صفا عليل رجوعك ياابني للدوا وحدو البديل بيرتاح فكري بتنطفي نار الجوى بوعى عند الصبح من قبل الديوك الربيتهم يمكن ماعادوا يعرفوك معقول تنسى امك وتنسى ابوك وايام خير وعز عشناها سوى كل ما الصبايا بيمرقوا عند المسا مشوار جنب البيت بشعر بالأسى بطلب لربي بقول لعلا وعسا. يرجع حبيب القلب مايطول النوى شو بخاف يابني لو غيابك طال والرب يسر امرك وجمعت مال ترجع تلاقي البيت بلا رجال وبيك رحل عطشان قلبو ماارتوى ارشيف سليمان ابو لطفي وسوف

أتيتك يا بحر ضاقت بي الأيام ومزّق الحزن شراع البعد ونزف حبك من شراييني ...تعاليت على جراحي ومضيت إلى حضن البحر أشكو له أشجاني وأحزاني سرت تائهة وشاردة قاصدة شاطئك يا بحر كاتم الأسرار وحافظ الود ...هناك شاهدت نوارسك الحزينة أسراباً ورفوفاً محملة قصصاً وقصائد ...أخذني الحنين والشوق ورحت أبوح له عن مدى شوقي وحبي فرسائل شطٱنك ٱهات وأنّات تأبى عن الولوج إلى عالمك أيها البحر ...فأقف تائهة بين وجع الرحيل وأمل اللّقاء ...أتيتك يا بحر وشمسك تلملم روحها المتعبة كتعبي أنا مؤذنة بالرحيل يا بحر أتيتك وعيناي تدمعان شوقاٌ لرؤية الحبيب يا بحر مغيب شمسك يشبه حالتي عندما تغيب عني الفرحة وعندما روحي تلملم جراحها وٱلامها ...أتيتك يا بحر فهلّا فتحت لي ذراعيك لترحالي أتيتك يابحر وعيناي تبكيان وكم من دمع فاض دون جرياني فكفكف دموعي يا بحر بحنوّ أمواجك واخبر حبيبي بأنّ سحاب الدمع يُمطر بعيوني ويغسل أحداقي نهيدة الدغل معوض

إذا ماكنتَ تحْلِمُ بالأمانِ فطبْ قولًا على مرِّ الزمانِ وكن ْللخيرِ سباقًا أمينا وهذِّبْ، كلَّ ألفاظِ اللسانِ فلا خيرٌ يطيبُ بكلِّ جيلٍ إذا صارَ التكبِّرِ بالعنانِ وخيرُ الناسِ منْ أمضى رزينا يرى الإعزاز في دنيا المكانِ ونورُ الحقِّ حرزٌ منْ ضياعٍ ومفتاحُ السلامة ِوالجنانِ عليكَ اليومَ تلبيةٌ وتوبٍ وبعدُ النفسِِ عنْ فعلٍ مشانِ دمارُ الدارِ مرْجِعُهُ عصاةٌ لربِّ العرشِ في كلِّ الثوانِ فماتَ الحقُّ منْ طَمَعٍ وجهلٍ فزادَ الظلمُ منْ خوفِ الجبانِ فأهلُ العونِ قدْ ماتوا جميعًا وصارَالناسُ في بئْرِ الهوانِ بقلم كمال الدين حسين القاضي

الشوق دربي مازلت اؤمن أن العشق لي قدر والشوق دربي ووحدي سوف امشيه ان كان ذنبي فذنبي لست أنكره كل يدان بما تجنيه أيديه يا عاذلي لاتلمني فالوصال دم ياتي الى العضو في صمت فيحييه وليس للصب طب كي يعالجه غير الوصال فان الوصل يشفيه ان كان ذنبا فمن عينيه مبعثه يا ويل عينيه من ذنب أقاسيه يا نشوة منذ ذاك اليوم تسكرني في خمرة الحب في أحلى لياليه يا طاعني في صميمي ليت ترحمني قم وانتشلني من الاحزان والتيه اني افتضحت وستري كل ثانية تهتكه انت فوجهي اين اخفيه لي عباس كاطع حسون/العراق

أكثر ما يؤذي الفؤاد ___________________________ وكم لحياة الإنس تأتي الزلازل وتعضدها في العيش هذي القلاقل وجراءها ها أنت دوما تراهمُ حيارى فكم تهوى الأناسي البلابل إذا ما تعافي الخلق منها لمرّة فتذهب نحو البؤس فيهم نوازل وأكثر ما يؤذي الفؤاد رحيلهم ومنهم إذا ما عجتَ تخلو المنازل كذلك هذا العمر يسر وشدّة كذلك بالإنسان تمضي المراحل وما دام هذا الخلق ليس بألفة سيشقى وكم تنبي بهذا الدلائل إذا ما عددت اليوم فيهم نوائبا ستشرح عن حال الأناسي المشاكل تنادوا لحلّ الأمر من كلّ أمّة ويا سوء ما تنوي وتبغي المحافل ففرّج إله العرش عنّا بفضلكم فوحدك دوما أنت في الكون فاعل _____________________________ د.عبدالله دناور ٤/٧/٢٠٢٣

في بلادي العربية في بلادي العربيَّهْ يستغيثُ الحقُّ مذبوحا ًبسيفِ الهمجيَّهْ وأيادي طُغمةٍ من أدعياءِ الوطنيَّهْ والجذورِ اليعربيَّهْ وبأحقادِ قلوبٍ لطَّختها بالسَّوادِ الطائفيَّهْ والفروق ِالمذهبيَّهْ في بلادي العربيَّهْ يستغيثُ العدلُ مشنوقا ًومنهوشا ً بأنيابِ الطُّغاةِ الفاسقينْ حولوا الناس عبيدا تائهينْ في حقول المالكينْ وسعاديناً لتفريجِ همومِ السَّافلينْ في ملاهي وقصورِ الظَّالمينْ حوَّلوهم أدواتاً وحشوداً ، ببَّغاواتٍ غبيَّهْ في حوانيتِ السِّياساتِ الرَّديَّهْ ولتحقيقِ الرِّغابِ النَّرجسيَّهْ مسخوا النَّاسَ هواماً ، حشراتٍ يُدهسونْ بالجزامي العسكريَّهْ ... في بلادي العربيَّهْ يُسحلُ الإنسانُ كالصَّرصورِ في وحلِ التُّرابْ وكسِقطٍ غيرِ مأبوهٍ بهِ يهوي فيُرمى للكلابْ وغِذاءٍ للذئابْ ويقولونَ بأنَّا نحن من نسلِ الرُّعاةِ الأصفياءْ نحن أتباعُ الدِّياناتِ السَّنيَّهْ نحن أحفادُ رعيلِ الأنبياءْ ولنا في العالمِ الآتي مفاتيحُ السَّماءْ ولنا الميراثُ في أحضانِ ابراهيمَ في الفردوسِ بين الأتقياءْ ..... يا لهولِ الكفرِ والتَّجديفِ ما أخزى الرِّياءْ فعيالُ اللهِ تُرمى في مكبَّاتِ النِّفايهْ ....

كسرُ الجليد لقد ماتت بقلبِكمُ الضمائرْ وأعليْتم لشرِّكمُ المنابرٍ يُرخَّصُ حرقُ قرآنٍ كريمٍ وتُرْتكبُ الفظائعُ والكبائرْ تعوَّدتم على قتلِ البرايا وسحبِ الروحِ من صدرِ الحرائرْ يُربَّى الطفلُ في حُضنٍ وعينٍ ومن دمعٍ إلى دمعٍ يُسافرْ يُربّى الطفلُ نذراً في شموعٍ يُنيرُ العمْرَ في كلِّ الدياجرْ أيُنزعُ من ضلوعِ الأهلِ قسْراً ويُحشرُ في زريبةِ كلِّ فاجر ! لقد طالت سواعدُكم كثيراً وأضحت فوقَ أظهُرِنا خناجرْ وتلكَ الجارةُ الحسناءُ * باغي أناقةَ من تمرَّسَ بالمجازرْ فتقتلُ في كُفوفٍ من حريرٍ وتَطلي بعدَ فِعلتِها الأظافرْ قضتْ بالأمسِ في وَضَحٍ جهاراً على ولَدٍ بعمْرِ الوردِ قاصرْ ويبدو الشوطُ في منحىً أخيرٍ وتحتاجُ ال*سو, يدُ إلى ج . زائر . محمد علي الشعار 3/7/2023

** حروفي اشتاقت والكلمة .. بكلمة وحدة بتخلي .. دقات القلب جواااتي تفور وتغلي .. وتوزع حب ** قوليهااا ولا تخليني .. بأمري محتار وعلى حروفا وديني .. أحلى مشوار شو متمني تلاقيني .. حتى الأشعار تباااااركلي وتهنيني .. ومن نبعا غب ** ** حروفي اشتاقت والكلمة .. مشتاقة تبوح وتسااااااااافر مع النسمة .. والعطر يفوح أنتي الضوووو بهالعتمة .. ونسيم الروح وأنتي لعيووووني نعمة .. من عند الرب ** ** هالكلمة لوووو قلتيها .. عمري بيرتاح والفرحة بتكمل فيها .. وهمي ببنزااح أحزاني راااح امحيها .. لو عطرك فاح واشواقي راح خليها .. بضلوعي تهب ** **

جيش الصّبابة عانقتها حين انتظرتُ عناقا واللّيل بعثرَ في الهوى أوراقا قمرٌ تحجّجَ بالغيوم ونوره من كلّ فجٍّ كلّلَ الأحداقا يا درّة العقد الثّمين بليلتي كم كان ثغرك باللّمى برّاقا مشّطتُ شِعري في غوى أهدابها فغدا الشّعور معطّراً رقراقا كم صار حلواً مرّها بلقائها عسلٌ تقطّرَ شهدهُ بل فاقا لولاك يا عتم اللّيالي ما بدا قمرٌ ليعطي مهجتي التّرياقا جودي على قلبٍ يضيق وريده في لمسةٍ كي يفتح الآفاقا تجثو على الآفاق أحلامي الّتي أجّلتُها حتّى نصيرَ رفاقا وتر الطّفولة من ليونة معصمي للآن يعزف للقلوب صداقا حقّقتُ بعضي حينما نال الهوى ممّا نسجتُ تقطّراً وبراقا وقطفتُ كلّي في سلالك موسماً للحبِّ يجني الورد والدّرّاقا حين امتشقتُ من الغياهب ريشتي أدركتُ كم كان الجوى حرّاقا كلّ البياض اصفرَّ من بوح الأسى حتّى عزمتُ بأن أخوض سباقا ونسجتُ من خيط المشاعر بسمةً وكسرتُ فيها البَينَ والأشواقا جلّ الّذي أسلوه دندنة الهوى لحن المشاعر يزدهي استحقاقا كتّمتُ إحساساً بجيش صبابتي حتّى ملكتُ الإزرَ والأبواقا فتكاثف الزّخم المضيءُ بغيمةٍ هطلت هياماً دافئاً مغداقا كلّ الرّوابي بالشّقائق أزهرت حين الث...

ياأمتي يا أمّتي عودي إلى الأمْجادِ بلْ وانْشري فخْراً عن الأجدادِ يا أمّتي كَثُرَ الفسادُ بعصْرنا وتبدّلتْ أحْوالنا لسوادِ ضلّ الحياء طريق طهْرٍ بينما خَضَعَ الجميع لحالةِ الإفْسادِ ,يا أمّتي كل الهموم تحوّلتْ من جعْبةِ الأجيال ِ للأحفادِ سَرَحَ الخيال لحقبةٍ زمنيّةٍ فيها الضياء وعزّة الأسيادِ فيها مضى أجدادنا برسالة قدْسيّة الأهدافِ والإسنادِ فتحوا البلاد لينْشروا أخلاقهمْ قادوا العباد بحكْمةٍ ورشادِ جعلوا من الأوطان أرْض كرامة نعْم َ البناء بدوْلة العبّادِ دانتْ لهمْ ببسالةٍ كل الدنا الفرس قد خَضَعَتْ بخيْر جهادِ والروم في أعقابها دانت لهمْ والصين والبلقان دون عنادِ وإذا أردْتَ لما أقولُ علامةً تحكي دمشْق لكمْ عن الأمجادِ بغداد تأتي في ثياب حضارة والنيل في أرض الكنانة بادِ والخير في اليمن السعيدة إنّهمْ خيْر. العبادِ كعدةٍ وعتادٍ أرض الحجاز وقد أتى من أهلها المصطفى نعم النبي الهادي هذي الديار ديار خير رسالةٍ والفخْر كل الفخر للأجدادِ يا أمّتي زاد البلاء بأرضنا فاق العناء وعيشنا بكسادِ ضلّ الجميع سبيل رشدٍ عندما وضعوا الكتاب بسلة ِ الإبعادِ...

إبـاء وعـنفــوان =============----------------- الشاعر حسن منصور ****************** لا الـمــالُ مـــالٌ وَلا الأوْلادُ أولادُ || لا عـــاشَ مَـنْ ظَـنَّـني لِـلـذّلِّ أنْقـــادُ وأيُّ مـالٍ لـه في القـــلبِ مَنـزِلَةٌ || وَأيُّ طـعْــــمٍ لـه والـقـلــبُ وَقّـــــادُ لا عاشَ من يبْتَغي ذُلّي وَمَنْقَصَتي || لا كـانَ لـي وَلَــدٌ أوْ كـانَ أحْـفـــــادُ عِشتُ السّنينَ وما كانتْ تُخَــوِّفُني || أهْـــوالُـهــا وأنـا بالـعَـــــزْمِ شَـــدّاد جابَهْتُها صامداً في الهَوْلِ مُبْتَسِماً || وكانَ فـي الغَــيْـبِ إِسْــنادٌ وَإِمْـــداد أمَـدَّني اللهُ بالصّــبرِ الجـمـيـلِ فـــلا || تَقْـــوى عَــلَيَّ شـياطــينٌ وَأوْغــادُ ما كانَ لي أحَدٌ في الضّنْكِ يَنْصُرُني || فما هَــواني وَعِــنْدي الآنَ أعْــداد؟! قدْ يسَّـرَ اللهُ لي صــافـي مَـوَدَّتِهِـــمْ || وَكُلُـهُــمْ لـلهُــدى والـحَـــقِّ أجْــناد بِهـمْ أَعِـزُّ ومَـنْ يَبْغي مُـصاوَلَـــتي || أذلَّــــــــهُ الـلــهُ لا جــــــــاهٌ ولا آدُ وَهـامَتي ما انْحَـنَــتْ إلا لِخـالِـقِـهـا || إنّـي لِــرَبّــي لَــقَــــوّام...

((نور الهدايه )) البحر الكامل أهدي الأحبة مهجتي وسلامي الحرف قلبي والكلام كلامي نزف الفؤاد وهجرهم أدماني إن عز لقياهم فبالأحلام نورٌ من الرحمن أهدى خلقه أزكى الحياة نضارة الإلهام البلبل الصداح كم أشجاني فملأتُ من ألحانه أقلامي حتى غزتني في ضميري رعشةٌ هزت فؤادي في الحشا أو هامي مسح الضلالة وارتقيت بدينه متغلغلاً إيمانُه بعظامي لولاه ما عرف الأنامُ طريقه والغربُ حصراًعائماً بظلام نشر المعارفَ والشرائعَ واثقاً ونُهى الأعاجم غرقى بالأوهام للفرس والرومان أرسل كاتباً يدعو لدين الحق والإسلام يخشاه كسرى ثم قيصر صاغراً لسموِ هيبته كما الأهرام سارت سرايا فالمدائن سجداً تزهو انتصاراًمن رفيع الهام ربيت أسداً في البلاد تجوبها ونشرت عدلاً عطره متنامي وإذا الفرنجة والأعاجم مُزقت وعروشَهم داسوها بالأقدام عاثوا فساداً والخرافة أطبقت فدعا النبيُ لكل فكرٍ سامي فخر الحضارة من معالم دينه وخلت معالمكم من الأعلام قعقاع والفاروق وابن قحافةٍ قادوا الفتوح بغاية الإقدام نيرون دون كيشوت ثم كرومرٍ رمزٌ لكم من أسوئ الظّلام خُتمت نواياكم بفيضِ شرورِكم ناراً على الإنسانِ والأنعام قبحت ي...

عصيانُ ربِّكَ. ، عصيانُ ربِّكَ ياموحدُ آفةٌ منْ فعْلها نُزِعتْ يدِ البركاتِ واللهُ يعْلمُ كلَّ فعلٍ خلائقٍ وهو المصيَّرُ سائرَ السمواتِ للهِ في شأنِ العبادِ تصرفٌ وعقابهً نوعٌ منَ الآياتِ يأتي العقابُ على جسامةِ فعْلنا في قدْرها وضخامةُ الزلاتِ صبرُ الإلهِ على العصاةِ بحلمهِ والوعدُ يأتي حاملَ النكساتِ الدينُ مابينَ القلوبِ مهمشٌ والجهدُ سخَّرَ في هوى اللذاتِ والليلُ يحضرهُ السهاد بطولهِ في ذكرِ واحدةٍ منَ النسماتِ هلْ طابَ ذكرٌ للشفيعِ وصحبهُ مابينَ كلِّ مؤلفٍ الأبياتِ أين الشباب من المساجد طاعة فالكل بين ملاعب الصالات مر الزمان على الجميع بسرعة واليوم جاء الموت بالنزعات والناس عاشت في خمول قاتل عن كل فعل طيب الثمرات والحشرُ مرٍّ منْ لقاءٍ مرْهبٍ والكيل عدل بين كل فئات من بات في بحر الذنوب مداوما غفل العقاب وسائر الحسرات والبعض يخدع كل نبت طاهر بالمكر والالعاب والحنكات والحظ من باب السعادة وافرٌ لمطيع رب حافظ الصلوات أمضى على ذكر الإله مسبحاً في سائر الأيام والأوقات صان الأمانة عند كل تعهد في مشرق الأنوار والظل...

الموجُ الغاضب تعوَّدَ شربَ الدمِّ طيبَ عصائرِ وتاريخُهُ الماضي سَوادُ مجازرِ يُربُّونَ خنزيراً وريثاً لجَدِّهِ كما قتلوا بالأمسِ مليونْ جزائري لنا عندَكم فاتورةٌ من دمٍ جرى ستُدفعُ رغماً فوقَ أنفِ المُكابرِ أيُقتلُ طفلٌ للفراشةِ ينتمي ويُكسَرُ في ودِّ البراءةِ خاطري سأفتحُ للشِريانِ ألفَ شهادةٍ وأغلقُ دونَ الموتِ كلَّ معابري سأنزعُ شوكَ الضيمِ تحتَ وٍسادتي لتغفوَ في جَفنِ الحريرِ نواظري وأحملُ جرحي فوقَ رأسي كرامةً وأغسلُ بالدمِّ الخضيبِ ضفائري _ محمد علي الشعار 1/7/2023

تلك السّهولة ________________________ ليس عندي أيّ شيء كي أقوله إنّ عيني أبدا منه خجوله كم ترى العين وهذا شغلها فاعذروني دائما عيني أكوله غير أنّ الوضع يخزي عاقلا في شباب اليوم فقر بالرجوله ما تراه العين يخزي لست أدري أترى قد بقيت فيهم فحوله سوف نحيا في هوان يا شبابا دائما فيهم نرى هذي السّهوله يا شبابا قد حسبناهم رجالا ليت أنّا نعرف اليوم ميوله نعشق العزّ ونهوى ظله وبكم كم نشتكي اليوم نحوله يا شباب العرب قولوا ما دهاكم ذاك شيء نرفض اليوم قبوله ___________________________ د.عبدالله دناور ٣/٧/٢٠٢٣

رسول الغيم كأنّكِ الفجرُ والدّنيا طيورُ ويُعلنُكِ التّشهّدُ والعطورُ سريركِ في هوى الغيمات يطفو وشمسُ الوجد في شغفٍ تدورُ على كتفِ الأماني صرتُ طيراً ليُرسلَني إلى الآفاق نورُ أنا والعتمُ غادرنا اللّيالي ولكن لم يشاهدني الحضورُ فقلبي كان معتلّاً بعشقٍ وكلّ النّاس يملكُها الفتورُ شريعتهم على الغابات فاقت وهل في الغاب من طيرٍ يثورُ سهامي لم تكن إلّا حروفاً وسهم الحرف تكسره الصّخورُ يعاتبني من الأزهار جيلٌ يحبُّ بأن تجاريه السّطورُ وسطري كان مجزوماً بقهرٍ فكلّ مواقدِ الأحكام زورُ صغيراً كنت أستجدي عبوراً إلى الأحلام والإعياء سورُ فهل للسّور أن يرتاح دوني ويكبر في محاباتي الشّعورُ ألا يا صاحبي لا تطلبنّي إلى الأهواء والدّنيا شرورُ فكيف النّور أن يبقى بليلي وحكم اللّيل لا تهواه حورُ عزيزاً كنت إذ كفكفتُ دمعي فدربي ليس يدخله السّرورُ سلال الخير لم تُملأ لخيرٍ فشاهدة القبور لها قبورُ إذا ذرفت مآقينا زهوراً يظنّ البعض أنّ الحقّ جورُ رسول الغيم خيطٌ قد تهادى تمدُّ إليه أيديها البذورُ فمن جعل المشاعر في سطورٍ تُساكنهُ وتسكنهُ الطّيورُ بقلمي فادي مصطفى

احد مبارك عليكم قصيده يوم امس من مشاركتي بأصبوحه شعريه بالمركز الثقافي بمرمريتا هي مرمريتا هي مرمريتا العاشقه التلات بتشوفهم تلي ورا تلي هيي القمر وضياعنا نجمات صبح ومسا للحب بتصلي من فرد طينه كلنا اخوات لا دين فرقنا ولا ملي رفعنا لمجدك ياوطن رايات اسمك ع سابع سما منعلي منفدي الوطن بالروح والدمات حلفنا ولا محتل منخلي قطعنا عدرب المعرفه مسافات عرفنا البطاله والفقر علّي بكل المدارس في لنا بصمات محبة قلوب الناس محتلي اما الجهالي علة العلات قلنا لها من ضياعنا فلّي اجدادنا من هون والجدات زرعوا الصخر أعطى لهم غلي مع سفر برلك الهم حكايات بتحكي ظلم محتل عثملي اخوي بسلميه وفي لنا خيات وجودن صباح الشعر بيحلي محمد بو ثائر بطل بالعركات ولينا الخطيب بهمس بتقلي مروى معي هاي حلوة الحلوات نجوم السما بالشعر بتسلي وهلق مش باسمي انا بالذات بأسم المديره وكل هل حضار بأهل مش بضيوف منهلي ٢٠٢٣/٧/١ سليمان ابو لطفي وسوف