مجلة السنابل الأدبية

إلى مغرورة .............. يا حلوةَ الشفتينِ لا تتأفَّفي إنِّي بهذا الحَدِّ منكِ سأكتفي فطريقةُ التَعبيرِ تلكَ تغيظني عُذراً..فقد سَئِمَتْ عنادَكِ أحرُفي بعضُ النِّساءِ إذا اهتممتَ بشأنها صَلَفَتْ وَمن وَثَقَتْ بنا لم تَصلُفِ ما كانت الرعناءِ تشمخُ عالياَ إلَّا لِخفَّةِ عقلها المتخلِّفِ خَلِّيكِ عاقلةً ولا تتخيَّلي إنَّ التَّكَبُّرَ قد يزيدُ تلهُّفِي إنَّ التواضعَ خصلةٌ محمودةٌ والطيرُ إن يعلو كثيراً يَختَفِي والصوتُ يأتي هادراً وَمُجلجِلاً إنْ أخرجوه بضربِ طبلٍ أجوَفِ والأرضُ هادِئةً بِكُلِّ تواضُعٍ والبدرُ لولا ظلُّها لَم يَخسُفِ والنَّارُ مَهمَا أُسعِرَتْ وَتَطاوَلَتْ إن غابَ عنها الأُكسجينُ ستنطَفِي إيَّاكِ أن تتوَهَّمِي يا طفلتي إنِّي أهيمُ بِحسنكِ المتزخرفِ أو أن أزيدُ صبابةً وإثارةً وتَعَلُّقاً في طبعكِ المتعجرِفِ خَلِّيكِ واثِقَةً وَلَستِ عَنيدةٍ وَنَقِيَّةً لكنْ بدونِ تَصَوِّفِ وَشقيَّةً لكنْ ...

جناة العصر فبأي ذنبٍ تُقتلُ الأطفالُ هل من جوابٍ للكلام يقال إن الوحوشَ إذا تطاولَ نابُها ظَلمت وفي لغة الوحوش حلال زمنٌ به يمشي السفيه مفاخراً وشروره كل الأنام. تَطال حقدٌ تجذر في صميم نفوسِنا حتى تراكم من جِناهُ غلال ليس الشجاعة أن تمد يد الردى لذوي البراءةِ والهوى قتال وأرى المروءةَ قُطعتْ أوصالها والغادرين بأهلهم مازالوا يا ويحَ شعبٍ لم يجد في نفسه عند الجوابِ سوى الجوابُ سؤال ً $$$$$$&&&&&$$$$$$$$$ عبدالرحمن القاسم الصطوف

انت ..وهي ..والقرش 1 دخان يغطي عمق الجرح مراكب بلا أشرعتها تحمل دماء الذبيح وترحل لتبحر في بحر الأوهام المسكون ببقايا القرش 2 لن ينسى الليل بزوغ الفجر فيا زماني القادم لاتهرب سيمضي لون العتم وستحرق نيران الشمس وجه الأرض 3 نزف الجرح احمرت خدود البحر ارتفعت صرخات القرش تطاولت اسنانها اكثر تخبطت في البحر المزعوم حتى القرش رفض البحر يريده اكبر لاترحل يازمني الحبيب سأصنع لك من دموع الحزن بحرا وسأبني لمعشوقة الإله قصرا من المرمر وأغرس في صدر القرش خنجر 4 هناك من يقتات الدمع فلنمضي في الأرض السابعة تحت الأرض آلاف تنتظر القرش ترقب التنين ستأكل القرش وتقتل التنين لنرقى نحو الأسفل 5 اقدامنا تغوص في الأرض رمال تتحرك عيون تفقأ جبال تنهار ليس عيبا أن تكون الأرض صخرا أو رمالا قاسية نحن لانبغي ربيعا بلا لون وزهورا بلا ربيع 6 أغرس أصابعي في عينيك في نهديك امضغ الحملة بشفتي اعصر النهد بيدي التصق بالجسد العاري أقترب أكثر أشعر بالدفء قرف يجتاحني التصق بك اكثر رائحة القرش تفوح من فخذيك أمسحها ارنو إليك مازال الطهر في عينيك ........ توفيق عابدين

حوراءُ. حوراءُ عينٍ كالسهامِ رُمٌوشها والقلبُ منَ سحر الجمالِ قتيلُ والعينُ نجلا والرموشُ مفاتنٌ كالبدرِ حسنٍ والقوامُ طويلُ بطحاءُ أرضٍ للغرامِ مواطنٌ والحسنُ يأتي والشغوفُ ذليلُ والمسكُ والفيحاءُ منْ اطيابها كنسيمِ زهرٍ للنفوسِ عليلُ ورقاءُ مثلُ النفسِ لونِ خضارها والسحرُ فيها والغناء دليلُ بقلم كمال الدين حسين القاضي

.. صباح الخير .. صباحك من صباح النور اسعد ربي بخير يسعدلي صباحك وجهك بدر فوقو غيم اسود كرامة خاطري زيحي وشاحك ورد جوري على الخدين ورد عطر بتنسم علينا رياحك حبك بحياتي حب اوحد درب الصدق بيحقق فلاحك نورك ظلمة الايام بدد حبي بلسم بيشفي جراحك هواكي حرك الاحساس جدد فؤادي من الصغر مشدود ناحك اذا قلبك على حبك تمرد وعن دربي هوى تشرين زاحك وصدر حكمك على قلبي مؤبد القسوة والجفا عملتي سلاحك بيصير الموت عا هجرك مؤكد عن دروبي اذا ميل جناحك بدوني صار درب المجد ابعد غيري ماحدا بيضمن نجاحك ربي الحب بين الناس اوجد اذا غلطان مستنظر سماحك بيتك للمحبه عملت معبد صوم وصلا تاأضمن صلاحك اذا بابك بوجهي بيوم اوصد على سابع سما بيوصل صياحك العمر بيصير من المعنى مجرد رح بيزيد عالماضي نواحك يسوع بيغضب عليكي واحمد غير الندم ما بيبقى بساحك من ديواني مشي معي سليمان أبو لطفي وسوف

دخانٌ وبحرِ الرَّمَل ♡♡♡♡ شاغلَتني والهوى العذريُّ أكنا واستمال العشقَ أنغاماً فأقنا وسقتني من صبيبِ الوجد صيباً بلّل الأوداجَ أنداءاً فأسنا أدخلَتني في ضباب التّيه ردحاً سوسنَت عَرفاً وذاكَ اليمَّ طُفنا علّمتني كيف تغفو في فؤادي ملعبٌ في الجِيد رحبٌ ليس يَفنا قَدَّ مِنِّي بعضَ أوزار الخطايا حاملاً وزرَ البرايا دكَّ حُصنا واعتلى رسماً وذا يشدو غريداً صادحاً والنّايُ تهوى فاغترَفنا تلكُمُ الألحانُ في غصني تغنّي لا تحابي في الهوى تندالُ لَحنا من حياءٍ أوقفَتني واستنابَت طيفَها الورديَّ إجلالاً طرَفنا واستراحَ الوجدُ لمّا أن عزَمنا نقطفُ الأزهارَ عِشقاً أوقفَتنا لا يزالُ الحلمُ فيها مستبدَّاً راعَني لمّا استباحَت فاستفَقنا ليس بالنِّسيانِ أقضي إن أعابَت غيرَ أنِّي في الهوى أضنيتُ جَفنا تلك ذكرى في تواشيحِ البرايا تِبرها المَنديُّ أنخاباً عرَفنا قابَ قوسين استفاقَ العشقُ فيها أينما حلّت فذا ينداحُ حُسنا في شَغافِ القلب أزكى كلّ حُسنٍ واصطَلا الرَّيحانُ إيقاناً هتَفنا في بهيرٍ ...

إجعلَني امرأةً .................. قالت لي : خُذني ..عانقني زلزلني ....فَجِّر..... بُركاني فمدائنُ روحي .......عازِفَةٌ من أجلكَ أحلى .....الألحانِ وَبِروعةِ شِعرِكَ ......راقِصَني (إجعلني امرأةً ........بِثوانِ) من لمسةِ خَجَلي..... جرِّدَني أضحِكني وانزع...... أحزاني روِّضني ..إجعلني...... أنثى تنسابُ اليكَ.......... بإذعانِ إنزعني من صمتي .....نزعاً علمني معنى .........الهَيَجانِ أغرِقني في بحرِ ........غرامٍ يرميني بينَ ..........الخلجانِ إجعلني أتَضوَّرُ ........جوعاً أتلَقَفُ طعمَ .........َالأحضانِ عَطشَى ورضابكَ ....يثملني فاعبث بزهور .........الرمَّانِ فأنا مغرمةٌ ............مدنفةٌ لا اخشى لسعَ ........النيرانِ ...... فأجبتُ: تعالي ......غاليتي سأضُمُّكِ...... بين الأجْفَانِ حطي كفَّيكِ على ...صدري فَعِنَاقُكِ ألْهَبَ...... أحضاني يا جَنَّةَ رُوحِي ........يا أمَلي يا سِحْرَ الشرقِ..........الفتّانِ سأحَرِّرُ......طَيْفَكِ مِنْ خَجَلٍ وأزيحُ حياءً........... أضناني وأداعبُ شعركِ....... فاتنتي وأقبِّلُ ........... جِيْدَ الغزلانَ وسألثمُ ثغركِ في...... شبقٍ...

لهيبُ الشوقِ. لهيب الشوق نارٌ في كياني ونومُ الليلِ منْ سهدٍ جفاني وقلبي بينَ حزنٍ منْ بعادٍ وحظِّي جاءَ منحوسَ الزمانِ على ظهرِ القفارِ ديارُ حبَّي فما بعدُ النوى غيرَ الهوانِ تراني كلَّ ليلٍ حال يأسٍ يهيمُ الفكرُ في دنيا الحسانِ شقاءُ القلبِ منْ هجرٍ وبعدٍ فما دمعي سوى ماءِ المكانِ وقدْ صارَ الفؤادُ بلا حياةٍ وصوتي باتَ منزوعَ البيانِ قليلُ الحظِّ عاشَ بلا سرورٍ جريح القلب منْ بعدِ الحنانِ بقلم كمال الدين حسين علي

جنازة الأحلام سقط الملاذ ولم أفز بمضيءِ من جوهرٍ لا يستقرُّ بفيئي شقشقتُ ثوب العتم أستجدي المنى لم ألق غير مغارةٍ للقيءِ عنق الأماني قُطِّعت أوتاره ما عاد يقدر أن يبوح بشيءِ اللّيل كلّلَ خوفنا بسواده والنّور أصبح بعض بعض جُزيءِ وجنازة الأحلام شيَّعها الأسى والنّار غطّت ثغرةً لمجيئي من يسرق الأجراس عن صدر الضّحى خطط الذّئاب ترسّخت بمسيءِ هي غربةٌ في موطني ودواؤها لن يصرفوه لغير كلّ دنيءِ لو كنت أملك غيمةً بشتائها ما كنت أعطي قطرةً لبزيءِ لكنّني لا أملك الحبر الّذي أحتاجه في نصرةٍ لبريءِ ما كنت قبل العاصفات محمحماً والآن أمضي القول مثل جريءِ جارت على ليل الحقيقة دمعةٌ حين استفقتُ ولم أفز بمضيءِ بقلمي فادي مصطفى

كلفَ الفؤادُ. كَلِفَ الفؤادُ بعشقِ عين خريدةٍ هيفاءُ حسنٍ عندَ كلِّ مساءِ والقلبُ صبُّ والغرامُ حرائقٌ والوصلُ عندي خير كل دواءِ كالبدرِ في عينِ الأحبةِ ساحرٌ شغلَ العيونَ وسائرَ الأمراءِ حَكَرَ الجمالَ بكلِّ أرضِ بسيطةٍ أوْ كلَّ ناحيةٍ منَ الأنحاءِ ريمُ الفلا كمْ غارَ منهُ بسحرهِ فالخصرٌمضمورٌ بلا أحشاء هربَ الظلامٌ مخافةً منْ ضوئه لمَّا يهلُّ لموعدٍ ولقاءِ ذابتْ قلوبٌ منْ رشاقةِ عودهِ والطرفُ سهمٌ مبدعُ الأغراءِ فاحَ الأريج إذا رأيت خيالهُ والسعدُ حلَّ على مدى الأرجاءِ بقلم كمال الدين حسين القاضي مصر مجمل مشاركتي

خواطر الدمع ................. لَمَّا تَمُرُّ على عَينيَّ............عيناكِ يَهتَزُّ وَعيِي وَإحساسي....وإدراكي مشكاةُ حُبٍّ وَنورٍ منهما....سَطعَت على فؤادي الذي ماانفكَّ.....يَهواكِ مهما تَمَرَّدتُ فوق الزهرِ.لَستُ سِوَى رذاذُ طَلٍّ سَعى فَجرَاً ......لِسُقيَاكِ حَظِّي وَحَظُّكِ في اللقيا ...كَأنَّهُما إرجوحةٌ هزهزتها ريحُ ......ذِكراكِ فلتَنفُثي السِحرَ في أعتابِ قافيتي عَلِّي بِحرفِي ....وَبَوحِ الشِعرِ القاكِ خواطرُ الدمعِ من عينيكِ....تَدفَعُني دفعاً لَأبكي لكي ترتاحَ ......عَينَاكِ يا مُنيَةَ الروحِ يا عِشقَاً ......يؤرِّقُني أنَّا حللتِ فإنَّ القلب ..........مَثواكِ أهدَيتِني شَغَفَاً أَثرى ........مُخَيِّلَتي وَنَشوَةُ الروحِ بَعضٌ مِن ......هداياكِ هزي بجذعي بكفٍّ ناعمٍ .......عطِرٍ يَسَّاقطُ الغصن رَطْبَاً .....في خلاياكِ أنتِ الهناءُ لقلبي ..........والشقاءُ لهُ فما أرَقُّكَ في عيني..........وأقساكِ أفرطتِ في البعدِ عني يا... مُعَذِّبَتي فكيفَ أحظى بطيبِ العيشِ. لولاكِ؟ صبري على البعد أضناني ..وأرقني فكم تساءلتُ ...دوماً: كيف ألقاكِ؟؟ روحي فداؤكِ يا إلهامَ.......

ياليتني ياليتني بين الحجيج ملبيا ومهللا ومكبرا ومناديا ياليت إسمي في علاه مدونا بين الخلائف للطواف وساعيا أنا يا إلهي قد أتيتك تائبا أرجو رضاك فمنه أحيا عاليا عجل إلهي بالقبول فإنني أسعى لبيت في جنانك ساميا هذا لأني في عطائك طامع جد يا إله الكون جئتك راضيا وامسح ذنوبي من صحائف دونت واستر عيوبا عشت فيها خاويا ربي كريم في جميل عطائه وأنا لباب الله جئت ملبيا عبدالعزيز أبو خليل

إذاما شئْتَ عزًّا منْ علومٍ عليكَ الصبرُ في لفحِ السَمومِ وكنْ بينَ الحروفِ بكلِّ يومٍ جديرُ البحثِ في علمٍ عظيمٍ فما نالَ العلاءَ هنا كسولٌ يريدُ النومَ في قصرِ النعيمِ فبابُ العلمِ تحصيلٌ وجدٌّ وإنْ حاطتْ بهِ كلَّ الغيومِ فما كسبُ المراتبِ بينَ حظٍّ ولكنْ بالعزيمةِ والهجومِ على بحرِ المعارفِ دونَ خوفٍ وجدُّ الجدِّ في طلبِ النجومِ فكسبُ النصرِ تدريبٌ وعزمٌ وأخذْ الفكر ِمن عقلٍ حكيمِ فتاجُ العلمِ مرهونٌ بسبقٍ ونفعٌ للخلائقِ من صميمِ بقلم كمال الدين حسين القاضي البلد مصر

عشيقة الروح ................. ليلى أطَلَّت بِليلٍ أَليَلٍ....... عاتِ كأنَّها البدرُ في كبدِ.......السماواتِ مَرَّت وقالت: مساء الخيرِ قلتُ لها من انبهاري: صباح الخيرِ ..مولاتي لمَّا نَظَرْتُ إليها حَاصَرتْ ....شَفَتِي بنظرةٍ سَحَرَتْ شِعْري ......وأبياتي د٨د٨٨دد٨دحدوح شيءٌ مِنَ السِّحْرِ من الحاظها سكبتْ في ناظريَّ فأعيا نطقَ...... أصواتي أحسستُ في داخلي شيئاً يحاصرني فزادني. نشوةً. حيناً......... وآهاتِ والشَّعْرُ. ليلٌ. بهيمٌ في ......جدائلها يحيطُ. في قَمَرٍ. يرسو.......بمرآتي والعينُ مِثلُ عيونِ الريمِ ....واسعةٌ إنْ أطلقتْ سهمها تاهتْ ...حِكاياتي في خدِّها أسَلٌ ؛ في ريقها.... عَسَلٌ في نُطْقِهَا غَزَلٌ .......حلوُ العبارات ِ حَلَّقْتُ. في عشقها كالصقرِ. مفتخراً فَمَا. مللتُ. وَما. . كَلَّتْ ... جَنَاحاتي وَغِصتُ. في بحرِها كالمرتجي دُرَرَاً وصرتُ. أغرِفُ. أحلاماً.....جَمِيلاتِ فصرتُ أهذي كما المجنونِ في لَهَفٍ: أنتِ الغرامُ وفي عينيكِ .....مرساتي أسرَفت.أسرَفتِ في سحري معذبتي يامُهرةَ الديرِ يا ..........أمَّ العباءاتِ كَتَبتُ في لَحظِكِ الفَتَّاكِ....مَلحَ...

ظمأ القلوب ....... أتاني بالهوى يسعى لوصلي فقال: أتيت قصدا ...كي أراكِ فقلت أنرتني وحللتَ ....سهلاً وأهلا فيك .. أهلا ..يا ملاكي فلا تهدأ.......... بلقيايا لأني أريدك مثل طفل في الحراك ِ شقيٍّ في مشاغبةٍ و .....لَهْوٍ شديد البأسِ في حمم العراكِ أصدُّكَ ثم أقبل ......باشتياق تقول أنَرتِ يا خدج... شباكي كأن الليل أشرق في ....دجاه بريق قد بدا فيه ........سناكِ وثغري فيه نيران .........وشهدٌ فقل: ياخدج ذا عمري .....فداكِ و بين يديك أنسى ضعف نفسي لقولك ... طاب ليلي في لقاك ِ فقلبي فيكِ مفتون وصب دعوت الله ..يهديني هواك ِ فسبحان الذي أهدى فؤادي ورودا في عناقك من لماك ِ ستحيا في لذيذ الوصل روحي و ينعشها نسيم من شذاكِ Khadijeh Shehadeh

احد مبارك عليكم بيتنا بالبيت عنا بدارنا جوزي وبجنبها في مشمشي ولوزي بفياتها عشنا سنين طوال هجرتك يابيت العز من عوزي وتنور ع خبزو ربوا اجيال خبزو شهي اطيب من القوزي ايام عزك بعدها بالبال ارجع لبيتي غايتي وفوزي رسمتك وطن غنيتك بموال عشت فيك بنفس معزوزي ع سطيحتك كان عندنا عرزال يوعى الصبح ع نغم فيروزي وبالدار بركه صغيره وشلال وورود ضمن حواض مفروزي وجارة بحسنا انضربت الامثال من الصغر قالوا الي محجوزي وعدتا من الغربه جبلا شال وبنطال جنز وحلق وبلوزي حسبت السفر بيحسن الاحوال ع الوطن برجع حامل كنوزي لكن ياحسره خابت الامال وشمتت بحالي زينب وروزي وحكيوا علي وحرضوا العزال الله يسامح من حكي ومن قال وخلى بصدري سهام مغروزي ٢٠٢٣/٥/٢٨ سليمان ابو لطفي وسوف

حبٌّ وسلام ======== قوافي الشعر تدعوني لأني أجيد العوم في بحر البيان تحيل الحرف أنواراً بدربي كأن النجم يهديني المعاني عيون القلب في أرقٍ وسهد غياب الصبر يُدهي بالأماني ظليم الروح كم ابدو وظلّي بوسْط القيظ عكازا حباني ألوذ الفيء تتبعني رماح كأن الشمس ترمي بالسنان سأغريها بشدو كي تراني قتيل الحب أسعى للجنان لتركبَ ظهر غيمٍ في الأعالي تعيد الطيف ظلّا في ثوان خيوط العمر قد تلهو براحي وخيط الود مشدود اللسان فياحرفا تلالى في بياني كحَبّ الدر في لبّ الجمان إليك الوعد أن نبنيْ سلاماً نزيل الهمّ من قلب الحسان لينا الخطيب

ريح الحب ............. نادى فؤادي يافَتاتِي......أقبِلي فأنا بِحُبِّكِ مُستَهَامٌ........مُبتَلِي دَنِفٌ وَحَولكِ ألفُ ألفَ.....مُتيَّمٍ لكنَّ خيطكِ عالقٌ في .....مِغزَلي فأنا الذي أيقظتُ كُلَّ........خَليَّةِ وُئِدَتْ بلا ذنبٍ بِقَلبٍ........ مُقفَلِ حَتَّى المساماتُ الَّتِي.....فَتَّحتُها صَرَخَت بلا وعيٍ وقالت:أنتَ لي وأثَرتُ ريحَ الحبِّ....في عَرَصَاتِها فَغَدا غبارُ الطلعِ.........زهرَ قُرُنفُلِ فانسابَ خمرُ الحبِّ بينَ...شِفاهِهَا ريقٌ كطعمِ الشهدِ حلوُ .....المِنهَلِ الخمرُ يَثمَلُ من شِفاهِ .....حبيبتي وأنا بغيرِ شفاهِهَا ..........لم أثمَلِ وَقَفَتْ أمامي فاستبدَّ بيَ ...الهوى فَفَكَكْتُ أضلاعي وقلتُ لها: ادخُلي عَرَّيتُها من كلِّ أشواقِ .......النوى وأعدتُها بِكراً بِرمشٍ......... أكحَلِ وَيَدٍ مُنَعَّمَةٍ..............وَنَهدٍ شامخٍ مُتَمَرِّدٍ نَزِقٍ.............وَساقٍ أخدَلِ وأعدتُ رسمَ خَريطةِ الجسدِ الَّذي ماانفَكَّ يغلي مثلَ ماءِ.......المِرجَلِ وفَككتُ أسرَ خَيالِها .......لتعينني في نَسجٍ الفِ قصيدةٍ في.محفلي قالت وقد بلَغَ الجنونُ ......أشُدَّهُ: شوقي ...

شروقية بعنوان /حكاية عشق / مرة ضجرت من بيتنا ومشيت عصرية/ي حامل بإيدي مسبحة وعم عد حباتا وكلما تعبني المشي ..... اتوقّف شويّ واتكي عَ شجرة عم تودّع وريقاتا والشمس يلّي تعوّدت عالنوم مسوية/ي راحت وسحبت وراها خصل شعراتا ما دريت كيف وصلت عا هيك بريّة/ي ما فيه غير الصمت ساكن بجنباتا أصداء شهقة وبكي وصلت لدينيّي مع صوت هاك الساقية وسقسقة ميّاتا حسيت شعري وقف وتربّطوا جريّي ولحقت خيط الصدى وسمعت نهداتا ما عرفت هيّي أنس او هيّي جنيّة/ي أو شي حورية غلط هجرت سماواتا كل الجمال اكتمل .. بِحسنها هيي وقلبي سبقني وهدي عَ كفوف دياتا قوّة وحنين وغرام تسلطوا عليّي وقرّبت صوبا تا اعرف شو حكاياتا قالت يتيمة انا ومتل اللي منسيّة/ي في بيت فيه القساوة مصوّرة بذاتا حرمة مثال الظلم لكن مرت بيّي بدها تجوّزني غصب واحد من خواتا متلا غليظ القلب لأ أكتر شويّي استرني يا شب هربت من بين دياتا وشو خفت لمّا العتم خيّم حواليّي وبكيت من شر الدني ومن ظلم عاداتا وعيت مشاعر هوى وتحكّمت فيّي ومدّيت إيدي لها ..... ومسحت دمعاتا ورحنا ودروب الهوى تمشي بنا سويّة /ي وصا...

(( الأرامل )) ظلموا الأرامل إذ رموا بسهامهم قلباً جريحاً للرجا كم خابا وتقْولوا ما قد. يجول بفكرهم كل الذي أرضى الحسود وطابا سردٌ ونثرٌ بالفنون. جميعها وازدادوا شعراً للهوى إطنابا مضغواالبراءة والعفاف تعسفاً ورموا. بكل وقاحةٍ أحسابا يثنون مدحاً إن حضرن تزلفاً أما التشفٓي بالذي قد غابا وإذا الإله يخصٓهم في كربةٍ دع عنك لوماً لا تكن أسبابا إذ هن في نارين عزلٌ والهوى زيف المقالة فتٓحت أبوابا مهما يُشَم الزهرُ باقٍ عطره فيحركُ الأرواحَ والأعصابا فرسٌ أصيلٌ إن ترجل فارسٌ ألفٌ من الفرسان شدَ رِكابا دع عنك حكام الضلالة كلهم هذي الأرامل عندنا أقطابا $#$#$#$#$#$#_#$#$#$ عبدالرحمن القاسم الصطوف

الخُروج عن النص ...................... قالَتْ فَتاتي:حُروفُ الشِعْرَ..إشعاعُ فقلتُ: ماقالَها رخوٌ ......وَصَعصاعُ فُرِّي مِنَ النَّصِّ .....لا تَبقي بِدَاخِلِهِ إنَّ الخُروحَ عنِ المَألوفِ .....إبدَاعً مازالَ شِعرُ (أَبي نَوَّاسِ)....يُطرِبُنِي وَعِطرُ (خالِصَةٍ) في الجِيدِ.....لَمَّاعُ نَصِّي اِرتعاشٌ فَمّ مِن قُبلَةٍ سُرِقَتْ من ثِغرِ بِكرٍ لَهُ قِفلٌ ...... وَمِصراعُ مَمنوعةٌ أنتِ من صَرفِ الغَرامِ إلى غيري ... وَإنِّي إلى لُقياكِ ...ملتاعُ لا تَخفري العهدَ في صَدٍّ وَفي صَلَفٍ إنَّ المُحِبَّ لِمَن يَهواهُ .......مِطواعُ فَوضى التواصلِ جزءٌ من....إثَارَتِنَا للتَبغِ والعِطرِ والضوضاءِ.......إيقاعُ حَتَّى الثياب ففي إهمالِها .....شَغَفٌ لي في عُطورِ ثَنايا الثوبِ....أطماعُ مالَذَّةِ الحُبِّ إلَّا في ...........تَهَوُّرِهِ فَمَن تَعَقَّلَ حين الوَصلِ ......لعلاعُ مابين إصبعك الوسطى...وَبنصرها ورَأس إبهامِها شَكٌّ ..........وإقناعُ آهاتُ شَوقّ تَعالَتْ مِن..... مَفاصِلِها كَأنَّها في خِضَمِّ الضَمِّ ......قَعقَاعُ كَرَّتْ وَفَرَّت وَفازَت بي وَفِزتُ ..بِها فالحبُّ كالحربِِ....

& حيّرتني يا. زمن & حيّرتني فاحترت فيك وفي غدي. قل لي إلى أيّ الدّروب سأهتدي. يا أيّها الزّمن العنيد لِمَ القلى. وَلِمَ الجحود أَمَا كفاك تودُّدي. أهملت بين الأمس والغد حاضري. وسرحت بين عزيمة وتردُّد. فالنّاس سكرى والقلوب ضريرة. وتناوب الأحداث هزّ تعوُّدي. أحيا أسيرا والجراح تميتني. أتجرّع الويلات أرقب مولدي. لطفا بنا يا دهر قد طال المدى. فمتى ستعتزل العناد وتهتدي. يا خير أصحابي رجوتك دلني. كيف الخلاص وقد سئمت تجلدي. بقلمي :عماد فاضل(س . ح)

يا نهر _________ يا نهر لي في ضفّتيك حكاية لا تنتهي ومواقف وقصائد قيل الكثير بحقّها وتضاربت أقوالُ ُيبكي عليها الحور والصّفصاف والأطيار والشّلالُ كيف السّنون تبدّلت ُوتغيرت أحوال ماذا جرى؟ والذكريات الباقيات ُمدى السّهول خيال يا نهر مالك مقعدٌ؟ أمفاصل وتكلّست وتقطّعت يا صاحبي الأوصالُ؟ ما عاد في خطواتنا المتهالكات مواسم وسلالُ ومسيرنا بين الحقول ُتعثّر وملال يا نهر مالك صامت؟ أبداً وليس يجيبني شجر غفا من حزنه وظلالُ أأظلّ أسأل والرّبا دوما يثير شجونها ودموعها عن حالها التسآلُ وقصيدتي في حيرة يأيّها العاصي أجبها مرّة فجوابك الصّمت الثقيل سؤالُ _______________________ د.عبدالله دناور ٢٣/٥/٢٠٢٣

حتما سنمضي إذا ما قد بدا بالجبن فوز فذاك الفكر من فكر عقيم وذاك إذا فشى بعقول قوم حياة القوم نار من حميم فيا من جئت في عصر بئيس وبات العيش في ظلم وخيم وزاد بك العناء فلا تبالي فرب الكون في درء الهموم إذا عانيت من بأس شديد وكان البأس في أمر عظيم فلا تجزع ونادي في ثبات صلاح الحال من رب كريم أسود اليوم في قيد ولكن تراهم في بهاء كالنجوم تراهم في ثبات من حديد فصبرا ثم صبرا للهموم صمود في بهاء في شموخ لنحيا بعد عصر في الصميم سيأتي بعد يوم فيه نصر وويل ثم ويل للظلوم عبدالعزيز أبو خليل

الظلمُ. الظلم ما بينَ البيوتِ خرابُ والحصدُ منهُ مصيبةٌ وعذابُ ياويلَ منْ سَمِعَ النصيحةَ عارضاً والفعلُ مابينَ الزمانِ ضبابُ واللهُ يكرهُ كلَّ عبدٍ فاجرٍ والحشرُ همٌّ والفعالُ كتابُ فالنارُ في نهمٍ وعينُ تعطشٍ والجسمُ مابينَ اللهيبِ مذابُ يامنْ أتيتَ بكلِّ فعلٍ فاحشٍ النيلُ كدٌّ والصراطُ حسابُ أفعلْ جميعَ الإثمِ دونَ مخافةٍ فالأثمُ باقٍ والمقامُ غضابُ إني لاقسمُ إنْ فعلكَ شاهدٌ منْ كلِّ جسمكَ والردودُ صوابٌ أينَ المفرُ وبابُ قبْركَ جاهزٌ والبيضُ دوماً للمماتِ ثيابُ ولقدْ أتيتَ إلى القبورِ مجردًا منْ أيِّ خيرٍ واللقاءُ مصابُ بقلم كمال الدين حسين القاضي

قصيدة شعر حرّ على تفعيلة المحدث (المتدارك) ياقوتٌ أحمر أوَتدري حين طرقت الباب على خدّيكِ تفتّحَ لي مرجٌ من ياقوتٍ أحمر أوتدري حين نسبتُ الشّعر إلى عينيك فقد أثمر سأغوص بأعماق المرمر بين يديك شواطئ أحلامٍ لا تُقهر في شفتيك تتوه فصولي لا صيفاً يبقى في أفقي وشتائي نام على الطرقِ وخريفي قد أصبح أخضر مرساتي أنتِ ومينائي نَفَسي في صدري وهوائي ودوائي أيضاً ورجائي لن أخشى آلاف العسكر وسنابل قمحي في ربحي ذهبٌ أصفر قافيتي ثارت وارتعشت في نسمة روحي وانتعشت أولادي ديوان شعوري غرب البيت وقبل النّور وسطوري حرّاس البيدر يستعمرني ويعلّقني يستقبلني ويغادرني عمرٌ يأبى ألّا يكبر فأنا جنديٌّ لا يخسر كم تاه اللّيل بإصباحي وتوارت آفاق نجاحي وصياحي.. في صيفٍ أمطر حتّى جاء اليوم الأخطر أحضرتُ السّيف من الماضي وطعنتُ بأحكام القاضي فمشورة قلبي وعروقي تستفتي غيماً من فوقي وتفتّحُ زهر المعشوقِ أصوات النّبض هي الأكثر فأنا جنديٌّ لا يخسر هل يخسر جنديٌّ أسمر ليلكةٌ تدنو من حلمي وجبينٌ يعصر في قلمي يشرح للأوراق تباعاً عن آهاتٍ بعد الألمِ يعرفني من مرَّ بقربي من ريح الّليلك في دربي وشموخٍ في نبضة قلبي يا جلباب اللّ...

تطريز نصرة القدس نداء الحق يعلو فوق رأسي ونصر الله تهنأ منه نفسي صمود الجيل للأجيال درس ينادي يا عباد الله قدسي رجال في سباق للمنادي فكونوا للجهاد كمثل أمس تنامى في بلادي كل حقد لصهيون أتى في ثوب رجس أنا بالله أعلو في يقيني بأن القدس يدنو يوم عرس ليحيا في رباها كل حر وتعلو في سماها كل رأس قيود الذل باتت في انكسار وسيف العز يبقى مثل ترس دماء قد أريقت في جهاد لتحيا بالبهاء ديار قدس سيأتي بعد يوما فيه خير فحتما قد نراه بكل أنس عبدالعزيز أبو خليل

أيتها الحياة...أيها القلم عندما يسكت الإحساس يترك الحبر القلم وكلما جنّ الحبر انساب الوجع على سطح الورق وتساقطت عبراتي في نفق أسود وترّحلت أفكاري على حافة الإنتظار وأصبح الصمت مقبرة الشوق ...لقد قُتلت الأحلام في مهد الإنتظار العقيم فيا قلمي ارسمني بالحروف وزخرفها بكؤوس من الحنين وارسلها مع نسمة روح معطّرة بالشوق وداعب أيها القلم وجع الورق واجعل الكلمات تبتسم والحروف ترقص والسطور تفتح ذراعيها وتقبّل شفاه الورق ويصرخ الشوق ويسابق الحنين ويعطّر وجه الحياة بالأمل ...كم مرّة غازلتك أيها القلم وفي عينيّ ألف دمعة ودمعة وكم مرّة مسحت عن عيوني المتألمة الدموع الحارقة واكتفيت بالنظر إلى الأحلام على وسادتي الخالية إلّا من الحزن والدموع ...إنّني نادمة على كل شيء مرّ في حياتي نادمة على كل دمعة سقطت من عيوني نادمة على طريقي الطويلة التي مشيتها وحدي وتعثرت بحجارتها ووقفت وحيدة أتألم لكنني تابعت المسير بين الأشواك لأنّ الحياة لا تنتظر أحداً ولا مفر من القدر المكتوب ...على شواطئك أيتها الحياة حططت رحالي وسأواصل ترحالي ومع قلمي المقهور سأتوه في بحرك متيّمة وحيدة وحزينة ...أيتها الحياة ...أيها القلم لق...

هذا الذي. هذا الذي عَرِفَ الحياةَ شريعةً ونقاءَ دينٍ شامخِ الآفاقِ وهبَ الحياةَ إلى شريعةِ أمةٍ وصلاحِ أمرٍ من هوى الفساقِ فأزاحَ كلَّ رذيلةٍ وحقارةٍ وفسادَ كلَّ مراحلِ الأخفاقِ ونباتُ غربٍ عينُ كلِّ مفاسدٍ والناسُ كانوا في دجىً وشقاقِ وحياةِ ذلٍّ ثمَّ كل بليةٍ والدينُ مسجونٌ لدى الأنْفَاقِ ماتَ الحياءُ وكلُّ نور راشدِ في كلِّ ناحيةٍ وكلِّ نطاقِ غرسَ الطهارةَ في ربوعِ مناطقٍ لبسَ التواضعَ عندَ كل تلاقِ ساسَ البلادَ بكلِّ حنكةِ عارفٍ نشلَ الخلائق َمن ردى الأملاقِ ومتاهةَ الأفكارِ عند تبلدٍ سبكَ الحوارَ بزينةِ الأخلاقِ جذبَ الجميعَ بكلِّ حسنٍ باهرٍ ودماثةِ التفكيرِ عندَ سياقِ ما كانَ يوماَ للتفاخرِ ساعيًا إلا سبيلَ النورِ والأشراقِ ورجوعِ دينِ في أجلِّ مكانةٍ فالروحُ ماتتْ منْ هوىً ونقاقِ بقلم كمال الدين حسين القاضي

بلقيس ---- ماذا أقولُ وَسَيلُ الشَوقِ....يَدفَعُنِي كالرّيحِ مِنْ حَلَبَ الشهبَا إلى... عَدَنِ ماكنتُ أحسَبُ أنَّ الحُبَّ.....مَحرَقَةٌ حَتَّى وَجَدتُ لهيبَ الشَوقِ .يُحرِقُنُي وَما رَجَوتُ مِنَ الدُنيَا .......وَزَهوَتِها الا وِصَالاً يُزيلُ النارَ عَن........ بَدَنِي أطالَ عَمركِ رَبِّي يَا ..........مُعَذبَتِي افديكِ بالروحِ يا إيقونةَ.....الشَجَنِ ليلايَ! لهفةُ شوقِي لا حَدودَ.....لَها تمتدُّ من راسياتِ الشامِ...... لليَمَنِ بِلقيسُ!!عَرشُكِ فوقَ الماءِ...موقِعُهُ فَكيفَ سَارَ إلى قَلبِي...... ليسكُنَنِي وكيفَ جاءَ ؟ وَأهلُ العِلمِ قد ذَهَبُوا وَمارِدُ الجنِّ لا يأتي....... لِيَخدُمَنِي وَلَم يَجِئ هُدهِدٌ حَتَّى .......يُبَلِّغَنِي عن سِحرِلَحظِكِ أو عَن وَجهكِ الحسَنِ دَقَّاتُ قلبُكِ قالَت ما تحسُّ..... بِهِ لا تعذلِيها .......أوانُ اللومِ لَم يَحِنِ أو غابَكِ الوَعيُ والإدراكُ.... سَيِّدَتي فإنَّ حُبَّكِ كالمجنونِ......... يجعلُنِي أُسطولُ حبي رَسى في رملِ شاطِئِكمْ ما مِن رجوعٍ ..فَناري أحرَقَت سُفُنِي (نيرونُ) أحرقَ روما وَهْوَ ...يحكُمُها وأنتِ أحرَقتِ خَفَّاقِي ...

همسة حنين ... يا من هجرتَ وما هجرتَ ودادي ما زلتَ في قلبي ندى الإسعاد كل الطيور الى المَهَاجر رفرفت إلّا جناحك لم يزل بفؤادي و لقد نذرتُ مدامعي و تأوّهي كرما لعينك كي تحنَّ لحادي فلأنتَ كنت من الضلوع خفوقها فلمَ الجحود و قد عصرت مدادي كم كان يسعدني و انت تمرّ بي و تقول لي أنت البتول .. سعادي أيام كنّا و النّوار بدربنا مثل. السراج بليلة الميلاد أيام كنّا و النجوم تؤمّنا مثل اللألئ نعتلي و ننادي و الليل يبسم و الصباح كأنه يدعو كلينا بعد طول عناد و يبشّر الورد النديِّ بألفةٍ جمعت حبيبيّ الهوى بمعاد الله كم أحنو لأغصان المنى يوم التقينا و الطيور شواد ما زالت الذكرى تقض مضاجعي تُذكي جراحي رغم طول سهادي أبدا سأبقى للعهود وفيّةً مهما رماك الدهر بالإبعاد لكنها الأقدار حالت بيننا لستَ المهاجر .. إنما بفؤادي محسن. ..

. قلتلها قلتلها المفروض حل المشكلي لاخلقت كرمالك ولا خلقتي الي بيكفي مره شد مره حلحلي وكل يوم بتتعقد زياده المسألي صبرت صبرالينصلب ع الجلجلي زدتي بأعصابي لعب مابتخجلي بالامس كنتي ع دروبي تهرولي وقلبي بهواكي كان مغرم مبتلي واليوم يا برحل انا يما ارحلي بدوني مافيكي اي منصب تعتلي قالت عليي جاي تعمل بو علي وامس كنت تقول بالحب اعدلي رح رجعك ندمان ترقص حنجلي وتعود تاكل حصرم وكرمي حلي فكرت حالك غض بالغصن الطري ياريت مره مع ضميرك تختلي مازال مابتفرق معاك البهدلي ولا ان وطي قدرك بتفرق اوعلي ولك روح حل عني ع عجل عجهنم الحمرا وعلى ديار البلي ارشيف سليمان ابو لطفي وسوف

قلبي يَذوبُ قلبي يَذوبُ منَ الأسى ويُعاني ..... ظُلْمَ الوُجودِ وقَسْوَةَ الأزْمانِ في مِجْمَرِ الأقْدارِ في نيرانِها ..... يُشْوى ويُحْرَقُ في لظى الأحْزانِ في عتْمَةِ الأرْحامِ يَنحُبُ شاكياً ..... مُتَسائِلاً في تَوهَةِ الحَيرانِ كيف الطَّليقُ الحُرُّ يَجْذبُهُ الثَّرى ..... يُمْسي أسيراً في دُجى الأبْدانِ فيَحوكُ من ماءِ المَشيمَةِ بُرْدَةً ..... يَبْدو بها في هَيئةِ الإنسانِ حتى إذا اكْتَمَلتْ عباءَةُ جسْمِهِ ..... يَرِدُ الحياةَ بأجْمَلِ البُنْيانِ فَيُلَفُّ بالأشْواقِ يُغْمَرُ بالمُنى ..... ويُحاطُ بالأفراحِ والتَّحْنانِ لكنَّهُ الأسْرُ البَغيضُ وجَورُهُ ..... يَنْهالُ بالأوصابِ والأشْجانِ فيَذوقُ من طَعْمِ الصُّدودِ مَرارةً ..... ومنَ الشَّقا سَيْلاً منَ الألوانِ ويَؤوهُ من هجْرِ الحَبيبِ وغَدْرِهِ ..... ويَئِنُّ مَكْلوماً منَ الحرْمانِ وعلى فِراشِ البؤْسِ يَرقُدُ ساهِداً ..... مُتَقَرِّحَ الأحْداقِ والأجْفانِ مُتَهالِكَ الأوصالِ مَنْهوكَ القِوى ..... شَبحٌ يُغالِبُ شَهْوةَ الأكْفانِ مُرْمى على رَمْلِ الضَّياعِ مُهَدَّماً ..... تَغْتالُ روحَهُ زعْقَةُ الغُرْبانِ وفَحيحُ ثُعْبان...

العمرُ العمرُ مثلُ وميضِ النجمِ نلحظهُ فيهِ السرورُ وفيهِ الكدُ والوجعُ كمْ منْ أناسٍ بطولِ الدهرِ مفقرةٌ رغمَ الكفاح بطولِ العمرِ ما جَمعوا فالعيشُ مرٌّ وبابُ السعدِ منغلقُ منْ فعلِ شرٍّ ورغمَ الوعظ ماركعوا نعمَ الهداةُ إذا امضوا بلا خذلٍ والعزمُ صبرٌ فلا خوفُ ولا هلعُ فاللهُ يعلمُ سرَّ الخلقِ اجمعهمْ والذنبُ فوقَ سطورِ اللوحِ كم يضعُ إنَّ العصاةَ بدارِ الذلِّ محقرةٌ والطيبُ عندَ رجالِ الخيرِ يتسعُ بئسَ العداةُ لدينِ اللهِ في زمنٍ فيهِ الغلاظُ وصوتُ الخيرِ منقطعُ ركبُ النصيحةِ للتذكيرِ في نعسٍ والحقُّ بينَ ضلالٍ الفكرِ مبتلعٌُ والظلمُ يومَ لقاءِ الحشرِ منتكسٌ والجسمُ بينَ لهيبِ النارِ يلتسعُ إنَّ الذنوبَ على الأنفاسِ جاثيةٌ عندَ اللقاءِ بربِّ العرشِ تجتمعُ روحُ السلامةِ بالإيمانِ ندْركها والصدقً فيهِ علاءٌ القدرِ والنفعُ الناسُ تجهلُ بالإنكارِ منفعةٌ واللهُ يعلمُ ما نهوى وما ندعُ إنَّ الوقارَ على الموزونِ نمدحهُ وكلُّ ما غيرَ ذاكَ القدرِ ينخلعُ بقلم كمال الدين حسين البلد مصر

** شو إلها الدنيا قيمة رووقي شوي وخلينا .. نصفي القلوب حتى الفرحة تلاقينا .. والهم يدووب ** أنت البسمة بحياتي .. وفراااقك مر وانت العطر بورداتي .. وعبير الزهر شو مشتاقة كلماتي .. لفنون الشعر وأكتر منها خطواتي .. وكل الدروب ** رووقي شوي وخلينا .. نصفي القلوب حتى الفرحة تلاقينا .. والهم يدووب ** شو إلها الدنيا قيمة .. من غير الحب بشعة وعتمة ولئيمة .. وبتعل القلب روقي وكوني كريمة .. كرماااال الرب بلكي بليلة حميمة .. بنمحي الذنوب ** رووقي شوي وخلينا .. نصفي القلوب حتى الفرحة تلاقينا .. والهم يدووب ** ناطر توفي بوعودك .. حتى الأحلام تتباهى بعطر ورودك .. طول الاياااام كنت غالب بوجودك .. كل الأوهااااام ولما طولت صدودك .. صرت المغلوب ** رووقي شوي وخلينا .. نصفي القلوب حتى الفرحة تلاقينا .. والهم يدووب

عتاب الحبيب: اعميت عيني في سبيل هواك.. يا مهجتي ما حيلتي لاراك عشرون عاما بانتظار اشارة منكم ولم تمطر عليَ سماك عشرون عاما بانتظارك صابر فمتى ترى درب الوفا جفناك ابعدتني من بعد ما ادنيتني لم تجبري كسري بعطر جناك القيتني نهب الهموم وعرضة للشامتين وليس لي الا ك الدمع اسكبه لأجلك انهراً فمتى تجود بدمعة جفناك ارمي شباكي كل يوم نحوكم وتعود صفر الكف منك شباكي كم ليلة ارخى الخلي جفونه بالنوم الا جفن من يهواك كم ليلة غلب النعاس جفونكم وجفوننا سهرت على ذكراك كم ليلة رفضت عيوني نومها واستعذبت طعم الكرى عيناك لي عباس كاطع الحسون/العراق

حكاية جدي جدي حكالي وقال عن جدو يابني القدر مافي حدا يردو اخر زمن بتصير كل الناس لا أخ يرحم أخ ويودو ولعمرتلو قصور والامجاد يجي وقت لمجدك يهدو كنا ياجدي بسالف الايام نحسب حساب الطفل في مهدو نربيه عالاخلاق والوجدان ويكسب لقمته بعرق من كدو دار الزمان وغير الاحوال صار الحرامي شامخ بمجدو والكذب ان قالوا ملح لرجال وربي لخسيس النفس بيمدو وتبقى النهايه متر او مترين وحفنة تراب عليه بيردو والصدق يبقى عامدى الايام منجى لاهل الخير ان وردو عمر لحالك بكل قريه دار واهل الشرف والكرم ينعدو كون شمعه تنير او نبراس ونور الشمس مافي حدا يحدو حب الاله وحب كل الناس وقول للباطل انا ضدو

جنيه أرسلتُ لها شِعراً غزلاً بضيا أحلامي الورديه لِوصالٍ تنشده روحي بحبيبةِ قلبٍ حوريه غاليتي عِشقكِ أرهقني روحاً جسداً مسؤوليه صوفيٌّ وِدكِ فاتنتي يرقى لمناهلَ روحيه رُحماكِ ملاكي الامي موسيقى حُزنٍ صوفيه ذا عِشقي دربٌ سحريٌّ أمضي وأطاردُ جنيه رامز دلوووول

الحرب عشقاً ................ أمواجُ حبُّكِ قد أتَت متلاطِمَهْ حاشا تخوني عهدنا يا حالِمَه من قالَ إنَّكِ من قصدتُ حبيبتي؟ حتى أتيتٕ بذي القصيدةِ لائِمَهْ إنِّي فُتنتُ بزهرِ صدرٍ نافِرٍ وغصون عشقي في عناقكِ عارِمَهْ إنّي سعيدٌ في غَرامكٍ، حلوتي وبطيبِ وصلكِ لن تكوني نادِمَهْ أسعَدتِني بلذيذِ وصلكِ دائماً وَسلبتِ لُبِّي في العيونِ الساهِمَهْ أنا مُذ عشقتُكِ ما فتكتُ بنسوةٍ آلَّاكِ ... يا امرأةً بحبّي هائِمَهْ مازلت أحلمُ باللقاءِ بِلَهفَةٍ كي نحتسي شهدَ السنين القادِمَهْ فُكِّي وِثاقَكِ واستعدِّي، ، لِلُّقا كي تظفري في خَوضِ حربٍ حاسِمَهْ لا خيرَ في حربٍ وحبٍّ فاترٍ إنِّي، مللتُ من الحروبٓ الناعِمَهْ فَتَعَلَّمي أَسُسَ العناقِ وَفَنَّهُ حتى تعودي من نزالكِ سالِمَهْ وأنا مع الحالينِ ليثٌ جارحٌ ضرباتُ سيفي في الوقيعة قاصِمَهْ واذا تعبتِ من النزالِ فقاومي واستنفري كلَّ الخلايا النائِمَهْ كي تَشرئبَّ إلَيَّ تكملُ جولةً فيها تَعَادُلُنا وَحُسنُ الخاتِمَهْ نَتَبادَلُ الأسرى ... وَنَعقدُ هدنَةً وَلِكلِّ مِنَّا أن يعدَّ غنائِمَهْ ............................. أبو مظفر العموري ر...

عروبيّون أرجئ سلالكَ فالدّيارُ قِفارُ واكتم عويلكَ جاءنا المنشارُ وانصب لنفسكَ في الهوى أرجوحةً من قبل أن تذري هواك النّارُ هذي بلاد الصّامتين وقبرهم ممنوعةٌ عن فكرنا الأفكارُ قمم العروبة عارضٌ ومنافسٌ فاتورةٌ يأتي بها السّمسارُ خمسون ألف جريدةٍ كتبت لها لا بيت يبني للورى أو دارُ كم ثعلبٌ عاد الخيانة نفسها وتعمّقَ الإصرار والمسمارُ والإبتسامة ملء أفواه الرّضى ودجاجةٌ ما عابها المنقارُ هل يتعب البحر المزمجرُ غربنا لو كان يمخر موجه البحّارُ نحن العروبيّون أولاد الخنا وولاؤنا لعدوّنا يختارُ جاريت أطراف الرّياح لينتهي أملي وأعرف أيننا يا جارُ نحن الطّريق لمن يسير بأرضنا ونظنُّ أنّا في الثّرى أحرارُ نحن الحمامة والسلامَ نحبّهُ لكنّنا في صومهم إفطارُ نحن الرّبيع إذا أرادوا رعينا والبحر نحن إذا أتى أيّارُ وقصيرة الثّوب الجميل غرامنا ما همّنا حربٌ ولا إعمارُ هل تطمئنُّ عروشكم يا سادتي والشّعب أخفى نصفه التّيّارُ الآن لو قلنا بحيفا سؤلكم نعمٌ صدقنا فالهوى إسرارُ تتحرّرُ الأوطان من أشجارها ما همّكم فشرابكم أنهارُ كلّ القضيّة في التئام جموعكم أمّا الحديث.. تعاتبٌ وحوارُ لا شيء ...

& شوقي إلى وطني & حنً الفؤاد إلى الأحباب في وطني. واشتقت من هول ما ألقى إلى زمني. بين الأسى و شرود الذّهن منحصرٌ. في النّازعات و نار الغيظ تقتلني. دمعي من الشّوق طوفان يحاصرني. والموج كالطّود يلقي الرّعب في سفني. كالطّير منكسرٌ من دون أجنحة. في غربتي أحتسي الإنهاك من شجني. يأس يطاردني و العين ساهرة. و هاجس اللّيل كالحيّات يلدغني. شوقي إلى ضمّة الأحباب أمنيةٌ. تجول في خلدي في السّر و العلن. قد كنت في لحظات الطّيش مندفعا يا ليت ما خلّف التّقصير لم يكن. يا صرخة في ليالي الهجر قاتلة. لمّي شتاتا أقام الحرب في بدني. مهلا عليّ كفاني مرّ أزمنتي. و ما أعانيه في اللّيلات من محن. ما كنت أهلا لنيل الفخر منتصبا. إن لم أكن ذا عطاء فيك يا وطني. حماك ربّ الورى من كلّ ضائقة. و أن...

غدر الحبيب مداد الشعر لا يكفي بياني ولو حتى بقافية. أتاني فأبحث في مدادي عن حروف لأكتب ما أريد من المعاني وأكتب للحبيب جميل شعري وأعلو بالقريض على الزمان وأمدح في شعور لا يضاهى خصال الخير في ذاك البيان أبالغ في صفات بل أغالي فيعرض لا يبالي في امتهاني حبيبا قد فشى للكل سري بما قد صابني وبما دهاني فعذرا من حبيب نال مني مثال الدهر في بأس رماني وعذرا ثم عذرا من قريض تباهى بالخصال مع. البنان عبدالعزيز أبو خليل

نحنُ الأوائلُ نحنُ الأوائلُ كمْ جلْنا الميادينا في كلِّ بحرٍ لنا جالتْ مراسينا منْ كلِّ عهدٍ جنود الفخرِ قائمةٌ ما سالَ دمعٌ بليلٍ منْ مآقينا أرضُ الكنانةِ بيتُ العرْبِ قاطبة واللهً عندَ هبوبِ الشرِّ حامينا نبتُ الأصولِ بدارِ العزِّ مفخرةٌ والأرضُ تهدي لنا مسْكَ الرياحينا أسودٌ سبيل بقاءِ المجدِ ساهرةٌ ضدَّ العداةِ إذا ما همَّ عادينا نورُ العروبةِ بالإيمانِ مكتملٌ ماخابَ يومٌ إذا طبنا مرامينا زدنا تراباً بطولِ النهرِ أغذيةً والخيرُ فاضَ ثراءً في مغانينا نهرُ السماحةِ بالأعطاءِ مجودةٌ عبرَ الزمانِ بزادِ القمحِ يُهْدينا خضنا غمارَ الردى ناراً واكبدةً والصبرُ كانَ جميلاً كمْ يواسينا ياويلَ وغدٍ يريدُ النهرَ مطعمةً جاءَ البغيضُ بنارِ الموتِ يرمينا والحُرُّ يأبى ضياعَ المجدِ ثانيةً والكلُّ يفدي وحوضُ النصر يرْوينا منْ خانَ أرضاً خسيس الأصلِ معدنهُ طبعُ النفاقِ بأهلِ الغدرِ يصلينا بقلم كمال الدين حسين القاضي

احد مبارك عليكم دمع و ضحك شو في بصدري هموم مابحكي مخبى دموعي بدروة الضحكي مهما علينا جارت الايام همي لغير الرب مابشكي مهما علينا جارت الايام منبقى على فرشة امل مننام حملنا التعب والشقا والالام خلص العمر ولا حلت البركي ياليل يامستر عيوب الناس والناس ربي خالقن اجناس في ناس بيعيشوا بلا احساس وفي ناس حملك عليهم بتركي ومنهم فيك بيشمتوا ان شافوك واقع بضيقه عوض ما يواسوك وفي ناس مثل العين بيداروك بيبكوا اذا شافوك عم تبكي مشوار جينا ع الدني زوار ضعاف فينا بتلعب الأقدار الله بيقهر كل شقي جبار لو كان عندو مراوغه وحنكي لاحيل فينا ظل لا قوي ولا عزم عنا بقي ولا مروي ياقمر ليل حبايبي ضوي دمع وضحك عشنا العمر شركي ٢٠٢٣/٥/٢١ سليمان ابو لطفي وسوف

جمرة شوق : شوقي إليكم في النوى محكوم وغلاكم فيه الحبيب يهيم شوقي يزيد وأعيني مدرارة في الجوف نار والمشوق حميم في البعد عنكم تصطليني لوعة والقلب منّي تالف وحطيم ياليت شِعري هل سيجمعني بكم قدر وأقطن قربكم وأقيم كم إنّ عشقي في الفؤاد مُخَصَّب فالعشق خمري خالص وصميم ذا الخمر أجرعه بيومي ساعة أمّا طوال الليل فهو نديم مابين جفني والسّهاد مودّة والعين غَلَّ برمشها التَّصْريم روحي فداكِ كتبتُ فيكِِ ملاحِما فأنا عشيق هائم وشكيم صوت الحبيب إلى الحبيب إذا سرى سيريح قلبَ الصَّبِّ وهو سقيم إنّي عشِقتكِ منذ أيّام الصِّبا فلِمَ التَّرفُّع منكِ والتَّعتيم يامَنْ إذا ذُكِر الغرام بذكرها تُدمى عيوني فالمُصاب عظيم ليت الزّمان إلى الشّّّّّباب يعيدني مانفع عمر ليس فيه نديم فالخُلْقُ فيك مُنضَّد متكامل ما جسَّه التّلوين والتَّهشيم ياظبية وصِفتْ بحسْن جمالها إنّي إليك مُسامِر وسَديم إنْ ألثم الثّغر الرَّطيب مذاقُه حلوٌ كعثكال النّخيل طعيم مالي خليل في الفؤاد يشوقني إلّاك ياصنوَ الفؤاد يقيم إنّي أغار عليكِ من ريح الصَّبا بل كيف حالي إن رَفاك غريم ¡ . باق على عهد الصِّبا بصبابتي فالقلب عندي مُتْلَف وقصيم لاعش...

أنت حبِّي وهيامي أنتِ حبِّي وهُيامي أنتِ أحلامُ ربيعي وابتساماتُ شبابي أنتِ ألحانُ فؤادي وأناشيدُ غرامي في رياضِ الرُّوحِ أنتِ نغمةٌ توحي الرَّجاءْ وعبيرٌ ينثرُ البشرَ وأشذاءَ الهناءْ منذ أن كانت بداياتُ وجودي قبل أن كانَ الزَّمانْ كنتِ أنتِ الحلمَ المكنونَ في طيَّاتِ وجداني وفي عمقِ الشُّعورْ كنتِ عطرَ النَّرجسِ الفوَّاحِ يحبوني السُّرورْ موجَ نورٍ ...دفقَ حبٍّ وحنانٍ يُنعشُ الرُوّحَ ويسري في ثُنيَّاتِ الصُّدورْ أنت قنديلُ عزاءٍ قد أضاءَ الدَّربَ في عتمِ الظَّلامْ وهداني لمراسي الحبِّ في دنيا السَّلامْ.... بعد أنواءٍ رمتني في تجاويفِ الضياعْ في كهوفِ اليأسِ في وحلِ الرَّغامْ كم سبرتُ الكونَ بحثاً وتفحَّصتُ الثُّغورْ غصتُ في يمِّ الأحاجي تهتُ ما بين السُّطورْ أبحرتْ روحي طويلاً في تلافيفِ الدُّهورْ بعد أهوالٍ وقهرٍ بعد موتٍ ونشورْ ومعاناةٍ على مدِّ العصورْ التقينا وتقاسمنا هنيهاتِ الحبورْ ورشفنا الحبَّ طهراً وعفافاً ووفاءْ وتبادلنا لِحاظاً قد فشتْ ما في الصُّدورْ وأباحتْ سرَّنا المحفورَ في لوحِ الخلودْ أنَّنا كنا كياناً واحداً قد فرَّقتنا منذ أن كانَ الوجودْ غضبةُ الأقدارِ في ظلِّ عذول...

لست أدري ... أدنيتُها ظلي تبرقع جلدُها حتى ظننتُ بأنها الحرباءُ و فرشت قلبي كي أدثرها به فاحتالت النكراء و الدمناء كل الزهور عرفتها معطاءة إلا التي ضاقت بها الأرجاء رباه جنبني أذية كيدها نكثت عهودي و استطال بلاء ما كنت أحسبها سوى أيقونة منذ التقينا و المنى أشياء يا ليت أني كنت فيها مثلها فعسى تعاين حرقتي الشعثاء كم كنت ارجو لو يباركنا الندى او بعض طلّ و الغيوم غطاء او يطلع البدر الكحيل بطلّة بعد الغروب لتهرب الظلماء الله من عمر تمدد شؤمه حتى رمتني لعنة بلهاء و أطّيّرت بين الجموع بكذبة أني التراب و أنها الشمّاء و الله يعلم أنني لست الذي يرمي الزهور لتسقط الهيفاء بل إنني اروي بملء تعبدي ما كَنّ في نفسي عساه يُضاء لا لست أدري أهْيَ فتنة خالقي إم أنها الأقدار و الأخطاء محسن ...

همس الحبيب ========== كلما لامست روحي في المغيب تزفر الآه كغيم من لهيب أتراها خبأت بعض الأماني بين أعطافٍ وشوقٍ ونحيب كل همس منك أنغام تسامت ورنيم كغناء العندليب أنت للروح بهاء وصفاء أنت في قلبي نقاءٌ نفحُ طيبِ أثمل الوجد يراعي فتغنى ثم فاح البوح عطرا من صبيب كل حرف فيه عشق كم توارى خلف أرتال المعاني من رقيب كل همز من عذولٍ قد تراه كل لمز فيه أوصاف المُعيب كي يكون الخلّ دوما في حبور نرسل الحرف شفيفا من لبيب ومعان في سطور غافيات توقظ الحرف المُعنّى كالطبيب داوني بلسم جراحي واقترب اسقني طعم الهناء المستطيب وامسح الآهات من قلب فما أثلجَ الصدر كهمس من حبيب لينا الخطيب 20/5/2023

صباح الرّضا ________________ على جمرات الغضا ليلي الطويل سهرتُ ليضحك ضوء النهار ويملأ عزف العصافير هذا الفضا وكم يا صحابي انتظرتُ لكيما يقول الفؤاد لكم يا صباح الرضا وها هو يمضي كما غيره قد مضى فشكرا كثيرا لمن أودع القلب نبض الحياة ًوهذي البسيطة طرّا بنور الصباح أضا لمن خلق الحبّ فينا وحمدا كثيرا كثيرا لمن يا رفاقي علينا به قد قضى وارتضى ______________________ د.عبدالله دناور ١٧/٥/٢٠٢٣

أزراز القصيدة ................. وَفتحتُ ازرار القصيدةِ كي..أرى شَطرَيَّ بَيتِكِ .........كُوِّرا تَكوِيرا فَوَجَدتُ قافيةً تَخَضَّبَ......لونُها جُوريَّةٌ نَفثتْ علَيَّ ...........عَبِيرا وَوَجدتُ ذاتَينَا نُبادِلُ .......بَعضَنا بينَ الحروفِ مَشاعِراً .....وَشعورا والآنَ أصبحنا.........-كأنَّا لم نكُنْ شَخصينِ-شخصاَ واحِداً مسحورا كيفَ التَصَبُّرُ....... والمسافةُ بيننا صفرٌ .........وَشَوقي للعِناقِ كَبِيرا؟ لَن تَهدَأي حَتَّى أَصيرَ.........مٌشَرَّدَاً مُتَعَطِّشَاً ...مُتَلَهِّفَاً ..........مَسعُورا لم أدرِ ما كتبَت يَدِي...........لكِنَّهَا لَمَسَتْ على تلك السطورِ ....حريرا جَسَدي تَناثرَ في القصيدةِ... باحِثَاً عَن نشوةِ اِمرأةٍ تَفورُ ........سعيرا حَتَّى مساماتي التي ........فَتَّحتِها ظَمأى لِتَشهَقَ مِن يَديكِ .....عُطورا وَيُراقِبُ النبضَ الشديدُ...... تَمُرُّدي حَتَّى يثورَ إذا رآهُ ............حَسِيرا أسعى لِإتمامِ القصيدَ؟؟......أنا الذي قد كنتُ في نسجِ الحروفِ... خَبيرا أضحَت عيوني لا تُمَيِّزُ.......أحرُفِي وَغدوتُ من فرطِ الغوى.....مَبهُورا أَ عُميْتَ؟؟قا...

~~~~~~~ خاطرة عالم مضطرب اغمض العينين كي لا ترى الجنون و لتُصمْ الاذان كي يختفي الضجيج كل الكيانات هيولى الآفاق بلا زرقة الفضاء بلا اتساع العالم مكان و لا مكان اغتيل الزمان تقطعت اوصاله لا تلتفت للخلف ذبح الماضي و الذكريات دفنت آثاره في الحضيض لا تلتفت يمينا هناك سيف يقطع الوتين و يريق بحرا من دماء لا تنحصر لا تلتفت يسارا لا يُسْرَ ما في المسار حَدِّقْ بمرآتكَ حتى يأتيك اليقين

أغلقت كل الأبواب خلفي باب الوطن باب المدينة باب بيتي باب غرفتي واتبعتها بالنوافذ أسدلت الستائر كسرت المرآة الوحيدة التي وقفت مزهوا امامها يوما من الماضي السحيق افرغت محبرتي حطمت القلم الأخير مزقت اوراقي سحقت قلبي سحلته فوق اسفلت نفسي الآثمة لم أعد أسمع صدى صوتي امتصته الجدران وغيبه العتم ياحسرتاه عليك روحي نسيت ان أبقي على ورقة واحدة وقلم يكفيان لوصيتي ......... توفيق عابدين

قالتِ القدسُ والوافِر ♡♡♡♡♡ أنا الحُلُمُ المُضَرَّجُ بالثُّكَالى وفي السَّاحاتِ أضرَمَنِي اشتِعالا تَنُوحُ بِعُصمَتِي العَنقاءُ تِترَى ومِن سقَرِ الوِبالِ قضَت وِبالا ويحمِلُ رايَتِي المَجدُ المُعنَّى ومن صَخبِ العَوِيلِ قَفا السُّؤالا وكَم مِن حانِقٍ أزكَى ضِراماً ويندُبُ حائِراً وذَرا المَقالا تسلَّقتُ الرَّوابِيَ من سُقامي وأشعلتُ الكرامةَ والنِّضالا ومِقلاعِي الحَنُونُ يدُكُّ حُصناً ويهتِفُ صَارِخاً أقنَى الجَمالا وصَوتِي أدهَمٌ يعلو الشَّظايا يُرتِّلُ في المَدى فَصلاً توَالا من القَهرِ العميمِ لنا سِجَالٌ بَقِيعُ الأرضِ رتَّلُهُ امتثالا لِمَن أخذَ العُهودَ يذودُ صوناً لِأقصَانا وقدسُنا والتِّلالا فلسطينُ السَّليبةُ لا تُحابي بني صهيونَ أشعلتِ النِّزالا وهذا الحقُ يسطعُ في العلالي على الرَّاحاتِ سهلاً والجِبالا لِنطوِي حِقبةَ الإذلالِ عَهداً فلا ضَيرٌ يضيرُ ولا ا...

من هذه الحسناء ... الروض مخضوب برونق خضرة و الأفق صافٍ بالنسيم الأهدل و الوصف فوق الوصف إن درج الندى يوم التلاقي بالعيون الشّهَّل و الورد يندب غيرةً وتكدُّراً إن مسّه خطأً شفيف الكاحل جاءت على شعب الحمى بظلالها تخطو بخطو الهائم المتثمِّل من غير ما سكرٍ يسيل رضابها وعلى الشفاه الرائبات الخُضَّلِ و الكحل غافٍ في سنابلِ جفنها كالليل إن أحياهُ فجرُ تبتُّلِ ما هذه الحسناء من أين الخطا جالت بقلبي جولةَ المستبسلِ حتَّى رمتني بالسِّهام عيونُها جرحاً تعدّى قوّةَ المُتحمِّلِ ويلاه ويليَ كم رجوتُ رضاءها لكنّها ذبحت بروحي مقتلي من ذا تراهُ في المحبة شافعاً يدني فؤادي من سماح القاتلِ محسن ..

منبع الإلهام ........... ما هكذا وصف المشاعر والهوى لا ،لم تَصِف شوقي ونار غرامي وكتبتَ بالحب الشديد قصيدة لا ما ارتوى منها الفؤاد الظامي إني وددتُ بأن تجود بأحرف شهدتْ على حب يشق عظامي فتقطع النبض المتيم حينها ح ب ي بتنهيد مع الأحلام ‏ناديتُ همسا يا ح بي بي ضمني وانفثْ لهيبك في جميع مسامي أوقدتُ حرفك بالغرام ، كأنه نور أضاء حوالك الأيام أنت الذي ملا الحياة سعادة أنسيتَني همي مع الأسقام قد كنتُ قبلك أكتوي في وحدتي مثل الفتى المحكوم بالإعدام فَدَعِ القوافي تنصِف الحال الذي وصلت به الأشواق للإضرام أقبِلْ لوصلي بالمحبة.. يا أنا أسرج فتيل الشوق بالإقدام وانعم بدفء في ثنايا خافقي فضرام حبي.... منبع الإلهام Khadijeh Shehadeh

حاصَرتُ قلبكِ .................. يُسرايَ أنتِ.. إذافَقدتُ يَساري وَهُدايَ أنتِ إذا أضعتُ مساري وَجمالُ حرفكِ مُلهمٌ.....وَمؤَثِّرٌ وَمُحَفِّزٌ لِتَواردِ ...........الأفكارِ وأنا أراكِ كَنَجمةٍ..............قُطِبيَّةٍ مَرَّت مُصادَفَةً بِخَطِّ ......مَداري وأنا أراكِ غَمامةً.............صيفيَّةٍ أَهدَتْ رَذاذَ الطَلِّ .........لِلأَزهارِ مُهرٌ جَمُوحٌ لم يَسُسْهَا ....سائِسٌ إلَّا وَعَادَ مَمَزَّقَ ............الأَوتَارِ مَلَكَت أحاسيسيِ بِسحرِ حروفِها وَشعورِها المُنسابِ في...الأَشعارِ وَأنا الفُراتِيُّ الَّذي .......لا ينحَنِي إلَّا بِأمرِ الواحَدِ...................القَهَّارِ وأنا الذي جَعَلَ القصيدةَ ....حُرَّةَ وَمُثيرةً ..كَ (مُظَفَّرٍ).......وَ(نِزَارِ) أحنَيتُ رأسي في رِحابِ...جَمالِها مِثلَ انحناءِ السروِ ........لِلإعصارِ يا منبَعَ الإلهامِ حُسنُلكِ.......ساحِرٌ وَأنا بِحُبِّكِ قَد أخَذتُ........قراري!!! فَيَسَارُ صدري مُؤمِنٌ........بِقَضِيَّتي وَيَسارُ صَدرِكِ آمِنٌ ........بِجِوَارِي حاصَرتُ قلبكِ مِن جميعِ ..جِهاتِهِ لا تَحلَمِي أبَداً بِفَكِّ .......حِصاري .....

........... ياوطن .......... ياوطن بعدك عيشنا ماطاب كلمه حكوها ولادك الغياب وكلمن بيقلك هل حكي مو صح من دون خجل قلو انت كذاب مهما كسبت بغربتك وجنيت قبرت الفقر جمعت مال غنيت جاحد اذا بتقول ماحنيت للاهل للجيران للأصحاب للمدرسه ما اشتقت للطابي للعين للمشوار بالغابي للضيعة الفيها انت رابي لبيوت بعدا ناطره بحضن الضباب عمر الطفوله والحمى والدار بيبقوا معك ليخلص المشوار الله يلعن هل الزمن غدار من الهم خلقوا طفالنا شياب للكرم رح تشتاق للتله تعبي العنب والتين بالسله لولا الفقر والعوز والقله مافي حدا هاجر حمانا وغاب رح تذكر الخبزات والتنور والمصطبه والكاز والبابور بستان جدك مهيش ومهجور والسطح من غير مدحلي ومزراب كانو الصبايا عاطريق العين يمشوا سوى بجرار عالكتفين صار الدرب يسأل عليهم وين من الهجر ليسن حشش المزراب بالبال رح تبقى ليالي الصيف سهرات حلوه للبسط للكيف ضاع العمر ياحسرتك ياحيف الغربه لعي...

سلمية أم القوافي ============= صبي بقلبي دنان الشعر يابلدي إني نذرت الى عينيك محبرتي حرفي الشغوف بكل الحب أرسمه قلبي توله بالأقلام ساحرتي كل العيون الى نهديك ناظرة تغري الأنامَ كنوز الفكر دونتِ فوق الروابي يزيد السحر مرتبة علم وفكر سما الأصقاع زينتِ بتنا غيارى عيون القوم ترقبنا روح بروح عناق الأخت للأختِ أم القوافي بها الأقلام صادحة بكل فن ندى الأوراق سطرتِ هذي سلمية عين الرب تحرسها روحي فداها فما كانت بخاذلتي لينا الخطيب

* قتلوني بحنانٍ.. * أحاسيس : مصطفى الحاج حسين. داخل قبري سأتعرّى من دمعتي وأغسل روحي من المرارة التي لازمت قدرتي على الاحتمال وساكنس عن شفتيّ بسمات المجاملة وسأفترش الأرض بذاكرتي وسأبدأ بتغيير الأسماء التي تركت بصماتها عالقة على جروحي وساجمع نصال من أحببتهم من قلبي الفاغر بالدَّهشةِ ولو سألني ملكا الموت عن أسباب الغدر سأموت ولن أدلّ على رفاقي سأمارس سلطتي على قهري وأمنعه من الكلام وأقول : - كلّ هذه السّيوف والسّكاكين والخناجر كانت عبارة عن مزحة من الأيادي البيضاء وأنا لا أضمر الشّرّ لكلِّ من كنتُ أغنّي معه عن حبّنا لبلادنا الوادعة. مصطفى الحاج حسين إسطنبول

غَاري...ولكن!! .................... لَمَّا وصفتُ مشاعري.......وهيامي كانت صِفاتكِ في ثغورِ..... كلامي ما كنتُ أكتُبُ في الحِسانِ قصيدةً إلَّا وَطيفُكِ يا فَتاةُ......... أمامي بَل..كيفَ أكتُبُ في سواكِ قصائداً وَهواكِ يَنخَرُ في نُخاعِ.....عِظامي يا أنتِ!! أن لك القوافي....... كلها ولهيب عشقك زاد في........إلهامي أنا عاشِقٌ تَركَ البلادَ ........مُهاجِرَاً وَعلى رِحابِكِ قد نَصَبتُ.....خِيامِي مالي أراكِ تُحاولينَ .....الشكَّ بي وَأضَفتِ لائِمةً على ..........لُوَّامي أَ فَككتِ أزرارَ القصيدةِ كي.... تَرَي بَينَ الحروفِ تَلَهُّفي ...وَغَرامي؟؟ أَ فتحتِ شُبَّاكَ الفؤادِ .....لِتَعلَمي ما كانَ مَقصَدُ أحرُفي.....وَمَرامي؟ غاري ولكن لا تَشُُكِّي .....واعلَمِي إنَّ الشُكوكَ تَزيدُ مِن.......إحجامي هيَ ثورَةُ الشكِّ الَّتي........أعلنتِها ألقَتْ ظِلالَ الوَهمِ في......أقلامي فَلَكَمْ أَطَلتُ الليلَ حَتَّى.....تَسهَري وَلَكَمْ سَهِرتُ لَيالِياً............لِتَنامي وَنَقَشتُ رَسمَكِ في زَوايا ..مُقلَتي حَتَّى أراكِ بِصَحوَتِي ......وَمَنَامِي ماكُنتِ طيفاً عابِراً في .....خافِقي ...

الى اجمل عينين مع حبي من فيض نورك جاد الفكر بالغزل فرحت الثم ذاك الخد بالقبل تاهت حروفي وكاد الشوق يقتلني لما رأيت دموع العين بالمقل اني عشقت وهذا العشق ارقني فكيف اغفو ونار الوجد كالمهل فهل سأحيا بلا حلم يدغدغني وكم يعاني سقيم الروح من علل فيك الاصالة والاخلاق قد جمعت كما اجتماع رحيق الزهر بالعسل في بحر حبك ذرتيني بلا وجل وقلت اياك ياقلبي من البلل هذي حياتي فلا شئ يكدرها رسالتي الحب لا دين كما الرسل عشقي الوحيد اله الكون اعبده وعشق عينيك يحيني الى الازل

ملهمتي .. ردوا على جسدي من بعد اذنكمُ ذاك التراب الذي قد بات يحويها و خبّروها بأني اليوم منتسب إلى الديار التي امست تواريها كانت لقلبيَ انهارا و رابية في شدوها سكنٌ والغصن يحميها ماذا أقول و بعد اليوم ملهمتي تحت التراب و من يحنو فيحييها لي في الحياة عزاء العاشقين ومن يشكو الفراق إذا ضنت بما فيها ردوا على جسدي من بعض ما تركت أنفاسها شجنا إن كان يرضيها ما عدت أرجو من الأيام باسمة بئس الحياة التي ما لم تكن فيها محسن

سَمِّنِي ما شِئت .................... سَلَبَت لُبِّي فتاتي حين... قالت: سَمِّنِي ليلاً وإن شِئتَ....... نَهارَا سمِّنِي غيثَاً فما أحلى .....شتائِي فَرَذاذُِ الغيثِ يشتاقُ .......القِفارا سَمِّني لحناً فُراتِيَّاً..........جَميلاً يمسحُ الدمعةَ عن خدِّ...الحَيَارى سَمِّني عِطراً فِرَنسيَّاً ........مُثيرأُ (أنسُلَنسَاً)رائعاً ......أو (أُرْدُنَارَا) سَمِّنِي بِاسمي فَتاةً ...... أو فُتَاتَاً أو فُراتاً ...أو مَهاةً ........أو تَمَارا سَمِّنِي العنقاء ما تحتَ.......رَمادٍ نِبَتَ الريشَ بجنحيها .......فَطَارَا سَمِّني عاصِفةً ...............رَملِيَّةً تَملأُ الكونَ ضجيجاً .......وَغُبارا سَمِّنِي فينوسَ أو عشتارَ.......أو أفرُدِيتَ الخَصبِ كي أحيي البَوَارا سَمِّني سيفاً دِمَشقيَّاً .......غَيوراً فَجحيمِ البَعثِ يستثني... الغيارى قُلْ بيَ الشعرَ مديحاً .....أو هِجاءً أنتَ في الشعرِ هِزَبراً ....لا يُجارى سَمِّنِي أُنثى..........فأُنثاكَ تُساوي في جمالِ الوَصفِ آلافَ...العَذارى سَمِّنِي ما شِئتِ فالأسماءِ ....ذوقٌ وأنا في ذاكَ أُعطيكَ .......الخَيارا ..................... أبو ...

عانقيني قبل أنْ يسرقَ مني العمرُ أيامي وينسيني هدوء الكلمات. قبل أنْ يستوطنَ اليأسُ معانيها وتغدو في يد الإدمان فوضى في الحياة. قبل أنْ تحرقني النارُ التي في القلب ، أو تأتي علينا في المدى أشواقه و الذكريات. وصليني... قبل أنْ يبلغَ بي وجدي نهايات الطريق. قبل أن تنفدَ من عيني خيارات الوعود قبل أن يفلتَ من صبري حنيني أو تموت في حساباتي قوانين النجاة. صدقيني لم تعد تجدي تعاويذ التسلي أو رقى الصبر وأذكار الأماني الواهيات. فالهوى إنْ لم يلطفْ نارَه الوصلُ وتمتصُّ شقاه القُبُلات كالبراكين يثور كالأعاصير يدور ثم لا ندري متى من شدة الغليان يأتِ الإنفجار . كلما مرتْ عليه لحظةٌ يزدادُ إصرارا ويزداد احتمالا في معايير الدمار . فاسمعيني... قبل أن لا يصل الصوت كما كان إليكِ باختصار : ما الهوى إلا حياةٌ أو جنونُ وانتحار . بسام اليافعي

لأهل غزة ولأهل غزة قد دعوت حروفي قدمت عذرا زاد منه( كسوفي) فكتبت شعرا من ثنايا حرقة يحكي لها عن حالنا المأسوف ياأمة من ضعفها ضحك الورى ياحسرة زادت على المألوف قم ثم قم حتى ترى هي غزة قد دافعت عن عرضنا المكشوف ذي غزة تبدو لنا في عزة نصبو لها ولقدسنا المخطوف كيف السبيل ولا سبيل يقودنا فجلست أبكي ضعفنا بحروفي يليت شعري يستعيد ديارنا لكتبت منه قصائدا بألوف عبدالعزيز أبو خليل

أنا للغرام أنا للغرامِ وُلدتُ من رحْمِ الهوى ورشفتُ خمرَ الحبِّ من ثغرِ الحبيبْ فنذرتُ نفسي ناسكاً متعبِّداً في قدسِه وعففتُ عن لهوٍ وطيبْ ووجدتُ في محرابِه ما أرتجي فرحَ السَّلامِ وغبطةَ القلب الأريبْ أقضي الليالي حالماً بحنانِه وقنعتُ منه بالرضى الحلوِ الرَّطيبْ فهناؤه ما أبتغيهِ من الدُّنا أحيا له بغرامِه أفنى أذوبْ هو قِبلةُ الأشواقِ مرسى منيتي وإليهِ تصبو مهجتي وبه تطيبْ فرهنتُ شعري صادحاً بجمالِهِ فإذا القوافي خاشعاتٍ تستجيبْ فرفعتُه ملكاً يميسُ بمجدِه تجثو له الرَّبَّاتُ في ولهٍ مَهيبْ وبحسنِهِ الروحُ أرَّقها الهوى خشعتْ له وهفتْ إلى وصلٍ مُذيبْ فرشتْ لهُ عرشَ الهُيامِ تنهُّداً علَّ المليكَ على لواعِجها يُجيبْ حكمت نايف خولي

حبّ وأنغام ======= نور سما حب نما في خافقي سهما رمى كم وردة في دفتري قد صنتها مثل الدمى زهر البنفسج عاشق في ربوتي عطرا همى قد كان ينوي صحبتي لكنه قلبي احتمى هل نبضه في أيسري قد زاد وجدا إنما القلب رهن إشارة من عاشق قد تُيما الحب لحن حائرٌ بين الضلوع وفي الدما فاعزف على نغماته راقص نجوماً بالسما واكتب على أعتابها أفديك روحي مقسما لينا الخطيب ١٤/٥/٢٠٢٣

قصيدة بعنوان ( لكي لا يموت) لكي لا يموتْ تعالوا نرمِّم ما قد تبقَّى ونوقف هذا النزيف الذي منه نشقى تعالوا لنسموَ فوق الجراح ونرقى فقد جرسُ العمر دقَّا وكاد القطار يفوتْ ---------------------- لكي لا يموتْ هلموا لننسى ونجتثُ ذاكرة الأمس منَّا وفيمن تعافى من الحربِ بعد معاناته نتأسَّى فقد حلَّ في غيرنا من جحيم المهانةِ ما هو أقسى فعادوا ليبنوا العقولَ وبعد العقول البيوتْ --------------------- لكي لا يموتْ وقد مات منا الكثيرون قتلاً وضاع التراث الذي قد ورثناه جهلاً وقد وجد الطامعون بنا من دعاة التمدُّن في أرضنا اليوم أهلاً وسهلاً فصالوا وجالوا وطالوا جميع الذي في البلاد فما عاد يوجد في الحيِّ قوتْ --------------------- لكي لا يموتْ وقد عاش عمراً طويلاً ولكنْ هزيلاً يعاني من الضعفُ والعجز والخوفِ لا يستطيع الكلامَ فآثر أن يحتمي بالسكوتْ -------------------- لكي لا يموتْ ومازال منه البقايا وبعض الخفايا هلموا لننزع عنه الغطاءَ لتظهر عورته دون سترٍ ودون خيوطٍ وأوراقِ توتْ ------------------ لكي لا يموتَ الضميرُ الذي نام دهراً تعالوا لنوقظه من سباتٍ فقد ضاق صبراً وننقذه م...

.. أهل الهوى مجانين.. لا تدوب ياقلبي ب هوى الحلوين مجنون ليلى من محبوبته مصابو حتى ال كنت بتعشقو من سنين خان الوفا وحذفك من حسابو ماعاد ياقلبي ابن عشرين وبعدو الهوى ناطر على بابو اتهدى صرت ع مشارف السبعين وشعرات صدري ع الكبر شابوا ماعاد قادر اتصيد حساسين كبرنا وخبنا ول متلنا خابوا ياملتقانا ياسادة العارفين عنتره من الحب شو نابو اهل الهوى بالمطلق مجانين مهما يكبروا ب يتصابوا حلفوا يتوبوا عن هوى الحلوين داقوا العذاب وبعد ماتابوا.

ثقل الوقت ما أثقلَ الوقتَ كالكابوسِ في الحلمِ يمزّقُ النفسَ من ضيقٍ ومن ألمِ ويستطيلُ كأنَّ الأفقَ يحملُهُ ويستريحُ كليلٍ ماجَ بالظلم ِ وحدي أفكّرُ أنّ العمرَ منصرمٌ وأنَّ قلبيَ منهارٌ منَ الندمِ وأنَّ ما كنتُ أرجو أن أحصّلَهُ ما عادَ ينفعني إذ نؤتُ بالهرمِ إنَّ الزمانَ وإن بانت محاسنُهُ يعدو عليَّ بألوانٍ منَ التهمِ فلا تراني بغيرِ البؤسِ متشحاً كأنني صاغني موجٌ من السأمِ خمسونَ عاماً وهذا القلبُ في ولهٍ حتّامَ تسحقني الأيامُ بالقدمِ ماذا جنيتُ من الدنيا وزهرتِها إلا سراباً وتحصيلاً من الأثمِ واليومَ يرفضُ خطوي أن يواكبَني ويرفضُ الشعرُ أن ينسابَ في نغمي يا حسرةً في ثنايا الروحِ أحملُها وطعمُها علقمٌ إثمارهُ بفمي ماذا ستمنحني الأيامُ غيرَ أذى وغصةً قد سرى إزعاجُها بدمي د فواز عبدالرحمن البشير سوريا ١٠-٥-٢٠٢٣

يا حبيبي في سكون الليل أهذي عندما تغفو النجوم عندها يجتاح دمعي بعض اوهام الظنون شمسنا المجروح فيها الف حلم لم تزل ترجو الأمان من هيامٍ من هلامٍ .. حلمها المقدود من زيف الانام يرسل الأمال من ذاك الشعاع و عيون الفجر فيها غصة تأبى الطلوع شطت الأقدار فيها مثل شط البحر او شط الغمام تلك ايام الزمان المنهكة أربدت فيها جسام مهلكة قبلُ .. كانت في ربيع الحب تزهو زهرات في الروابي الضاحكة و العصافير اللواتي كن منها شدو عين حانية قد نفاها غلُّ كيدٍ للدروب الشائكة اين مني يا حبيبي ذكريات أشعلت قلبي الرقيق أحرقت من شوقها وجه اوراق الورود لهبة في الروح ما زالت و حلم مستحيل هل يعود الأمس هل ؟ لن يعود الأمس من بعد الرحيل محسن ..

رِيم الفُرات .............. يا قَومُ في ريمِ الفُراتِ....عَلامَه (خالانِ) زاداها غِوًى.....ووَسامَه الحُبُّ مِحرابُ القلوبِ ...وهمسُهُ وحيٌ ....وَوَصلُ العاشقينَ إمامَهْ للشوقِ فيهِ مطامحٌ.......لا تنتهي حَتَّى وَلَو نَخَرَ الهيامُ ......عِظامَهْ نارُ النوى جَمرٌ ........يَئِزُ نوابضي أزَّاً فيُشعلُ في العروقِ ....ضُرامَهْ عامانِ مَرَّا والهوى.........مُتَجَدِّدٌ والقلبُ.........يأبى أن يُتِمَّ كلامَه هيَ مثلُ(بدرٍ)قد تَرَبَّعَ .......عالياً سَجَدَت لَهُ كلُّ النجومِ ......أمامَه هيَ غابةٌ تَخشى الأُسودُ..وُلوجَها فَوَلجتُها وَوَصلتُها.........بِسلامَه شاهينةٌ في وَجهِ كلِّ ......مُخَنَّثٍ وَبِوجهِ من تهوى تكونُ......يَمامَه من قِمَّةِ الأوراسَ جاءَ....شموخُهَا وعفيفةٌ .........بالطهرِ مثلُ تُهامَه إنْ تُعطِها تُعطي بِكلِّ...... سماحةٍ وإذا مَنَعتَ ........فَما هُناكَ مَلامَه لم يغزُها غازٍ لِيَكسَبَ .........وِدَّها إلَّا وَعَادَ مُنَكِّسَاً...............أعلامَهْ حَتَّى إذا الحاسوبُ حاوَلَ. وَصفَها شَلَّ الجَمالُ حروفَهُ.........وَنِظامَهْ صامَ الفؤادُ عن النساءِ ....ولم...

احد مبارك عليكم نصيحه تواضع لا تتطرف ضلك بالوسط لاتكنفش ولاتسير بالدرب الغلط عيش بكرامه وعز مرفوع الجبين السالك بدرب الحق رح يفلح فقط عيش بكرامه وعز مرفوع الجبين لا تنخدع لا يغرك المال اللعين بتبقى القناعه عندنا الكنز الدفين والما بيقنع بواقعو قلبو انجلط انكنك ذكي مفروض تفهم بالوما غير الغبي بحضن الرزيله ما ارتما ما طار طير وحلق بعالي السما الا مثل ماطار لو علا هبط ساير صغير السن وكبير العمر لو مدحت البيض لا تهجي السمر من القلوب الشاعله طفي الجمر شعبيتك بتزيد وبتكسب نقط عاشر ابن الأصل لا تصاحب لئيم معتاد ع حب الأذى فكرو سقيم رب السما وصاك لا تقهر يتيم ولا تنهر السائل اذا بابك خبط من خير ربك جود لنو باليسير كون النظر والنور بعيون الضرير بالحب فيك تيسر الامر العسير وترفع جمل لو مال وبحملو سقط هيدي الدني فيها المراره والحلا وباب الفرج مفتوح لو حل البلا خود النصايح من مجرب واقبلا ولي قنع بالنصح بالعيش انبسط ٢٠٢٣/٥/١٤ سليمان ابو لطفي وسوف

بيتك باي ضيعه قوليلي انتي من وين وبيتك بايه ضيعه بعطيكي عيوني التنتين وقلبي عاراس البيعه بحياتك ردي وقولي يم عيون المكحولي حاج بحسنك مشغولي يم عيون الوسيعه لاقيني والملقى يطول ونحكي شو عناونقول بيرتاح الفكر المشغول لولكي الدنيا بيعا بلكي بقدر لاقيكي وضمك حتى ارضيكي بدلي بيضه بهديكي وفوق البدلي تفريعه بصوت العالي بندهلك روحي قولي لااهلك ردي عليي عمهلك يما آخر توديعه الشاعر جرجس حبيب

( ( زجل ) ) يكفي د موعك يا عيوني تسكبي ومهما رأ يتي ا ليوم لا تتعجبي صا ر الحرامي يفتخر أنو بطل وصارت البنت اليوم أكسب من صبي سرقوا الكحل من عين حلوة مزينة وتقاسموا اسم الصحابة ملعبة كان إلي يحكم سابقًا أهل العلم أ كبر بلاد العرب حاكمها غبي وكا نت الكذبة ما يصد قها حدا وما عاد يصدق عند نا غير النبي أهل الفضل يتواضعو وما تعر فن وعلْيت خمور الجهل فوق المصطبة وكم مدعي بالعلم حتى تصد قو ويطلب من الرواد يمشولو حبي أهل الطرق ر وادهن ملو الد ني والعالِم المشهور عنهم أ جنبي بعيسى المسيح الحق ما بآمنو والأعور الدجال جاؤولوا د بي ------☆●☆●☆--------☆●☆●☆------------- عبدالرحمن القاسم الصطوف🎂🎄🎍🎉 🚘🚔🚖🚒🚀🚨🚦💐🚩⭐➰🔒

نصيحة _______________ دعِ الفؤادَ يكتبُ عن سرّه ويعربُ عمّا به من الهمو م دائما ويسهبُ يغرفُ من حكمتهِ ما يشتهي ويدأبُ ٌفالنّبض عزفٌ شيّق وبوحهُ لا يكذبُ مضمارهُ المعنى الذي يرقى بهِ ويلعبُ جنّتهُ اليحيا بها ودربهُ المعشوشبُ دعهُ على راحتهِ فالشّعر منهُ الأعذبُ في النّفسِ يجري نبعهُ منهُ السّرورَ نشربُ ٌالوقتُ هذا سارق منّا الهنا وينهبُ فاطرِبْ به أرواحنا ودعْ سواكَ يندبُ نصيحةٌ من خافقي إذا أردتمْ جرّبُوا ٍفكلّ بوحٍ صادقٍ لهُ الخلودُ يُكتبُ ____________________ د.عبدالله دناور ١١/٥/٢٠٢٣

المثقّف.. أين وكيف؟ سلام الله عليكم. لقد تردّدت كثيراً قبل خوض غمار هذا العنوان المحيط.. لكن حسبت أنّ واجبي أقرّ ذلك. كثيراً ما يتردّد إلى أسماعنا.. أو نقرأ بأعيننا لفظ المثقّف. كلمة قد تمرّ مرور الكرام هنا.. وقد يستأهل الأمر الوقوف عند هذا اللفظ والمصطلح مطوّلاً.. بوجهة نظر شخصيّة.. تحتمل الصواب والخطأ.. وربّما تُحسب في أبجديّة الجرأة. ما هو مفهوم المثقّف الحقيقي؟ ومن هو المثقّف الملتزم؟ وهل على المثقّف أن يكون ملتزماً؟ أسئلة كثيرة جالت وما تزال في مخيلتي.. وما زلت أبحث عن الجواب الكافي والشافي.. نعم أبحث عن الإجابة في بحر من الاحتمالات.. لا أعرف تماماً الدقيق منها.. لكن لمَ لا أخوض غمار التجربة.. وأدلي بدلوي فيها؟! هل أنا مثقّف؟ سؤال لا ينفكّ يقضّ مضجع مخيخي في كلّ نبضة قلم. أنا متعلّم وحاصل على شهادات كثيرة.. أحتفظ بها في صندوقي الأسود.. لكن لا أعلم يقيناً.. هل أنا مثقّف؟! إذا كنت مثقّفاً.. هل أنا صانع ومؤثر أم مقلّد ومردّد ومنظّر؟ وقد ثبت لي أنّ المثقّف ليس من يملك قدراً كبيراً من المعلومات.. تعلّمها وحصل عليها من إطلاعه.. إن لم يكن قادراً على تسويق هذه المعلومات والتأثير على الآ...

الشيطان.. إمرأة .................... تَرَكَتْنِي .......فَوقَ جَمرِ الإنتِظارْ وَأَرَتنِي النجمَ في عِزِّ.......النهارْ وَتمادَتْ....واستَبَدَّتْ...في النوى جَعَلَتْنِي راغِبَاً............ بالإنتحارْ سَوَّقَت لي كلَّ إحساسٍ.......بِها بِدهاءٍ وَكؤوسٍ ...........لا تُدَارْ تُتقِنُ العزفَ بِأوتارِ..........الغِوى كَعَزيفِ الجِنِّ في أرضِ ....القفارْ تارَةً تبدو وتغدو............ تارةً كَحِصانّ كُلَّما فَرَّ .............أغار تجعَلُ القسوةَ ليناً..........عندما تُظهِرُ المَخفِيَّ من تحتَ...الخِمار وَلَظَى الأشواقِ ......غيثاً منعشاً عندما ترفعُ عن وَصلي.. الحصارْ غمزَةٌ مِنها تُساوي............فيلقاً جاهِزَاً لِلغزوِ في حربِ.......التتار تَشتهي الغزوَ بِهَمسٍ ....... ناعِمٍ وَتُجيدُ الرُعبَ في فَنِّ......الحِوار هي كالبدر جمالاً .......ْ.......إنَّمَا ترفضُ السيرَ على نفس...المدارْ وهي كالشمس إذا ما........غَرُبَتْ لونُ خَدَّيها بديعُ .........الإحمرار وهيَ بارودٌ إذا ...........حَرَّضتُها كلُّ شيءٍ قابلٍ ...........لِلإنفَجارْ وإذا تَكشِفُ عن ............مِبسَمِها بِدهاءٍ ....

علَّنا ألّا نفيق ... في شروق الشمس قمنا.. والندى يبعث الحب لقلب مستفيق مثل طير يحمل الشوق له أو فَراش قد جنى أحلى رحيق في هواه كاد نبضي أن يُرى بزفير لم يطل بعد الشهيق أكتم الأنفاس بالعطر الذي يحمل الأشواق في همس وريق أوقد الإحساس في قلبي أنا كم تحدى الشمع جمرا أو حريق جاءني والعين تومي بالوفا قائلا لي : علّنا ألّا نفيق يغزل الحرف بشوق... واصفا لجمال العين في وصف دقيق و بيان الوصف يبدو للورى في قوام الغيد والخصر الرشيق يشعل الألفاظ في همس الدجى مستنيرا بالثنايا والبريق في ظلام قد تراءى كالضحى إذ أضاء الليل ثغر كالعقيق Khadijeh Shehadeh

موسم الحصاد إذا ما شاء ربك بالحصاد ترى الفلاح في ثوب الجهاد كأن الحصد عند القوم عيد وعرس الجمع حل مع المعاد وقد ملئت خزائن كل بيت بطول النهر في سهل البلاد فحب القمح خير الحب قطعاً وتبن القمح مأكول الجياد وقد رسم السرور على وجوهٍ وجاء الخير من رب العباد وكد الناس قد أهدى ثمارا وجاء بكل أنواع المراد وكل الناس تنظر نحو قمح به خير السنابل والمداد ترى لون السنابل مثل تبر وعقيان الشموس مع البعاد وخير الناس فلاح صبور فقد حرم العيون من الرقاد فكم بذل الجهود بروح صبر وقاوم كل آهات الشداد كطقس الليل في فصل صقيع وحر الصيف هتاك الفؤاد تبسم للأنام نبات حقل وورد العطر من غير العناد بما أوفوا سبيل النفع دوما وراع الأرض معطاء السماد بقلم كمال الدين حسين القاضي

أعاتبها أعاتبها لكي أحيا شبابي وأنصح كي أرى بالنصح مابي أخاصم في هواها كل خل وطرفي لا أغض عن الحساب شغاف القلب فاقت أي ظن فزادت مهجتي عند العتاب وزادت لوعتي فبدوت أهزي كأني في طريقي للعذاب وإني من جمال العين أبني ستارا كي أغالي بالحجاب وأبني في حصون من حديد تبارز في بناها أي باب سهام العين تبدو في سباق فويلي من سهام للعقاب وويلي من حبيب لا يبالي عتابا في عتاب في عتاب عبدالعزيز أبو خليل

يا..يا أنا مشطور البسيط _____________ يا ذكريات العنا في ذلك المنحنى أيّام كان به كلّ جمال السّنا أخطأت حين أنا جعلته لي المنى معْ أنّ قلبي له قد كان كلّ الهنا كلّي مشى صوبه ليته منّي دنا كانت عيوني له ليته نحوي رنا بعض الهوى شجر ما فيه أيّ جنى من يومها خافقي يئن يا.....يا أنا ____________________ د.عبدالله دناور ١٠/٥/٢٠٢٣

هيا تعالي ............ كلما هب الهوى فوقَ....التلالِ هَتَفَ القلبُ لها :هيَّا......تعالي هَزَّ ذكراها حنيني... وشجوني كسجينٍ في سجونِ...الإحتلال كَغريبٍ في بلادٍ ليسَ.... فيها من يناديني:أخي.عَمِّي..وَخالي كَ (عَجِيٍّ) فَقَدَ الأمِّ......بِقَصفٍ بربيعٍ يعربيٍّ ............لا يُبالي أو يتيمٍ لاذَ في عَمٍّ ........لَئيمٍ وَغَدا يقتاتُ مِن ذُلِّ.....السؤالِ غارت اللهفةِ من شوقي....إليها واستَبَدَّ الشوقِ كالداءِ....العضالِ ما قصدتُ الصدَّ عنها غيرَ...أنِّي بي شموخٌ فاقَ هاماتِ... الجِبَالِ إنَّني صَبٌّ إليها ..........ولِساني لا يُجيدُ الغوصَ في بحرِ الجِدَال هيَ تدنو ثم تنأى ......دونَ عذرٍ ببرودٍ ...ثُمَّ تَرنو........... بِتَعالِ ظَنُّها إنِّي سَأبكيها .........دُموعاً؟ كي تراها ........عَلَّها ترثي لحالي؟ رُبَّما أبكي ولكن........... لن يراني أحَداً أبكي على نيلِ....... الوِصالِ أُعذريني ...يا فَتاتي...لستُ مِمَّن يَغمِدونَ السيفَ في وَقتِ...النزالِ واعلَمي أنّي طلبتُ الوَصلَ.. شوقاً وَأرى الذُلَّ بتكرارِ......... السؤالِ!!! ............... ..... أبو مظفر العموري رمضان ال...

ثمل الفؤادُ ثمِلَ الفؤادُ بحبِّها فترهَّبا لمستْ يباسَ شِغافِهِ فاخضوضبا كان الجفافُ يدبُّ في جنباتِهِ هطلَتْ عليهِ كالنَّدى فاسترطبا وسرتْ به فتفتَّقتْ أزهارُه وشدا على أغصانِه نغمُ الصِّبا وتوقَّدتْ أوصالُه فتوثَّبتْ بدمائِه حِممُ الهوى فتشبَّبا رشفَ الغرامَ من الشِّفاهِ تهامُساً ومن العيونِ لواحظاً فتصبَّبا أمسى صريعَ العِشقِ أدنفَهُ الجوى وعلى قَتادِ الشَّوقِ عيَّاً مُتعَبا يشكو لخالِقِه التَّوجُّعَ والأسى مستغفراً متأوِّهاً ومعاتِبا : رباهُ كنتُ من الهوى في مأمنٍ فغدوتُ صبَّاً بالحبيبِ مُعذَّبا واستوطنتْ أنفاسُهُ في مُهجتي أمستْ عروقي للهُيامِ مساكِبا وحروفُ اسمِ حبيبتي نُقِشتْ على ألواحِ صدري فانتشى وتوثَّبا ليخطَّ للعُشَّاقِ ملحمةَ الهوى أسطورةُ الأحلامِ صارتْ مرقبا اسمانِ باتا للغرامِ منارةً ولكلِّ من رامَ التَّعشُّقَ مذهبا ربَّاهُ خذْنا بالحنانِ وبالرِّضى لا تحرمِ العُشَّاقَ وعداً مخصِبا حكمت نايف خولي

،،.....عد إلى الله. إذْ لمْ تعدْ للهِ دونَ تأخرٍ ستذوقُ كلَّ مرارةِ الأيامِ وتعيشُ في كنفِ الجهالةِ باليا مابينَ أو جاعٍ وليلِ ظلامِ العمرُ يُسْرقُ والندامةُ حسرةٌ منْ غيرِ تعويضٍ وبرِّ سلامِ والنفسُ جانحةٌ بكلِّ تخبطٍ نحوَ السفاهةِ عين كلِّ حرامِ والفكرُ عندكَ دونَ أيِّ فوائدٍ مادمتَ تحيا تحتَ ردمِ ركامِ غمرتْ ذنوبُ الفتكِ كلَّ مكابرٍ والحصدُ يأتي منْ لظى الآلامِ منْ حادَ عنْ روحِ السماحةِ والندى لبسَ الشقاوةَ عبرَ كلِّ مقامِ يحيا الزمانَ على صفيحٍ حارقٍ والحزنُ يأتي مثلَ نصلِ سهامِ فإذا قدمْتَ إلى المنيةِ خاسرا عفوَ الإلهِ وجنةَ العلَّامِ ياويل حظكَ والتعاسةُ نكبةٌ والنفسُ بينَ مواجعٍ وسقامِ ماعدت تملك للهروب وسائلا واليومَ تصبحُ دون أيِّ قوامِ فالأرثً عادَ إلى جيوبِ خلائفٍ ماعادَ إلا نفعَ كلَّ صيامِ وصلاة فجرٍ ثمَّ ليلُ تهجدٍ مابينَ شهرٍ فيهِ خيرُ قيامِِ أوْ كل فعلٍ فيهِ طاعةُ خالقّ والبعدُ عنْ كبرٍ وفعلُ آثامِ بقلم كمال الدين حسين القاضي

.........كان ياما كان............ كانت حياتي بالورود معطرا جنة حلا زاد بحلاها اخضرا فيها الصبايا عم بيمشوا كزدرا ومروج خضرا بالزهور مزنرا نسمات كلما تهب لا حولا ولا وبيوتنا بالقرى باهي منظرا بعد الشباب العمر صفا مسخرا القصة مابدها كنفشة ولا بهورا وعيت طيور الحب عنا مأخرا لقيت حياتي بالهموم مسورا تجنا علينا الدهر بالحكم افترا بلش دولاب العمر يمشي لورا ياريت لو عمر الشباب بينشرا لبيع بيتي وبيع صيغات المرا والختيرة الدقت بوابي مبكرا ماهمها شوا صار فينا وشو جرا راح العمر جف الحبر بالمحبرا والقلم يلي انكسر ما عاد انبرا والذاكرة النسيان مني استأجرا ماعاد فكري للقوافي يحصرا ياريت لو بيكون عندي مقدرا رجع ليالي العمر خضرا مزهرا وخلي البلابل فوق عالي منبرا تصدح وطير الحجل يكرج غندرا وخلي العتم بالليل شمس منورا ورد العتابا عا بوابي بسهرا منك ياربي جايي اطلب مغفرا نقي النفوس من الضغاين طهرا عبدك انا مجبور أمن بالقدر وأمن نهاية كل شئ الختيرا من ديواني زعل الحكي سليمان أبو لطفي وسوف

محكيه-رامز دلول مع زينو زينو في العمق ناوي بقولي اوصف الإنسان بحر وبعمقو سرار مخفيه لنغوص بدنا نهجر الشطآن ونسبر سوا أغوار مائيه ماهم لو في بالدرب حيتان مادامت الغايات ساميه نيل اللآلي غوص للقيعان بدربا المخاطر مانها لقيه أما الزبد ياصيدة الخسران هاوي الصعاب ينال حوريه يا نفوس فيها بالعمق طوفان تشابه لسمكة قرش وحشيه خلي لغيرك حظ ياطمعان الأرزاق جايي عا هوى النيه موكل مره يفيدك الطغيان بدنيا البشر انهار حنيه داء الطمع بيضيع الوجدان بمد وجذر داوي الأنانيه وصفتك بحر غضبان او هديان انت وانا لازم نهدي الموج بعمقك أنا وانتي بعينيي رامز دلول

سلافةُ العشق والوافِر ♡♡♡♡♡♡♡♡♡ هبيني من سلافِكِ ما تصابا أنا الحيرانُ أستهوي العذابَا وفي الخَدَّين مركعُ كلَّ صَبٍّ وفي الشَّفتينِ ننتهجُ الخطابَا وإن عاب اللّقاءَ لنا حسودٌ فلِم يغتاظُ والحِبُّ استجابَا إلى النَّهدينِ يطلُبنا حثيثاً وطابَ الَّلحنُ شوقاً واستنابَا أقام صبابةً وشدا غراماً ومن طيبِ السُّلافِ شذاً أنابَا ومن زار الأحبَّةَ في لوانا نعاهدُ أنّنا نهوى الصّوابَا ونشهد أنّنا قومٌ لدينا من الأطيابِ نولمُ ما أطابَا ألا إنَّ التّواصُلَ في حِمانا كدرغلةٍ تصكُّ لنا الكتابَا إلى جَذع المودَّةِ يستقينا رحيقٌ حفَّ نافلةً وآبَا وكوثرنا نميرُ العشق نبعٌ سليله زمزَمٌ طفَّ الهضابَا وندعوا كلَّ من وافا حِمانا نبادله الوئامَ وإن أعابَا فيا أهل المحبَّة لِم عزبنا قلوباً شاغلتنا والرّبابَا ♡♡♡♡♡♡♡♡ . د عماد أسعد

أنا...وَسَلمى ............ قالت: ........ لا تعرف الأوجاعُ غيرَ فؤادي فأنا بوادٍ والهناءُ ..........بوادِ فارَقتُ قَسرَاً والليالي .. دأبُها شرًّ يُميتُ القلبَ ......بالإبعادِ فأتيتُ أرضاً لا دِماهَا من دَمِي أبداً ولا هِيَ في الهوى كَبِلادي لكنّ حظّي مثل ليلٍ.... مُظلمٍ يا للحظوظ بِبُهمَةٍ ....وَسَوادِ ! فقلت: .......... كُونِي كَما العَنقَاءِ تَحتَ رَمادِي فَأنا زَرعتُكِ في صَمِيمِ فُؤادي صُبحي كَليلي في بُعَادِكِ حُلوَتِي والحُلوُ مُرٌّ والرياضُ..... بَوادي في الحبِّ يبدو كلُّ شيءٍ رائعاً فيجيءُ حرفيَ رائعَ ....الإنشادِ من أين تَأتيني السعادةِ .والهَنا وأنا بِوادٍ والفَتاةُ..........بِوادي نبضاتُ أهلِ العشقِ قائلةٌ لَهُمْ: (أَوفُوا ....فإنَّ اللهَ بِالمِرصادِ) فَبعادُنا نارٌ أبَت أن .....تنطفي ووصالِنا بِردٌ على....... الأكبادِ إنِّي لِوَصلِكِ كم أتُوقُ..وأشتهي من نارِ شوقي قدحُرِمتُ رقادي لم يَستَطِيعوا منعَ وَصلِكِ غَادَتي حتَّى ولو صُفِّدتُ...... بالأصفادِ فأنَا المُظَفَّرُ والكُماةُ ......تَهابُنِي يومَ النِزالِ لِشِدَّتِي ......وَعِنادي وَتَصونَنِي ثِقَتي بِن...

معلّقة ( الزّمن العجيب ) يضيع الغيث في رمل الكثيبِ ولون الشّمس في وقت المغيبِ ألا يا صاحبي لا تسألنّي عنِ الآمال في البلد السّليبِ فلا نسطيع أن نروي عطاشاً منَ الدّعوات في ورع الخطيبِ ولا نسطيع أن نحيا بفخرٍ معِ الكدمات من لطم الحبيبِ سؤالك عن كتاباتي ونسجي صغيراً كنت من قبل المشيبِ طموحي كان أعلى من جبيني فجاء الرّمح غدراً في كُليبِ قصدتُ منابر التّثقيف حتّى مللتُ القصر في ثوب النّجيبِ لماذا فاز من سرقَ الملاذا ولاذ الصمت في هذا النّصيبِ غيابي لم يكن قصد التّخفّي فلا تسأل عن النّجوى بجيبي كرامتنا عن الأعراب مازت فلا أرضى بأوتار الغريبِ جبين الشّمس يسطع في جبيني ولون البشرة السّمراء عَيبي يقولون العروبة قيد شعرٍ فلا قشراً يكون على الزّبيبِ فمن أين التّملّقُ جاء يجري كجروٍ يقتفي صدر الحليبِ نشاذ التّاء يعلو دون نقدٍ وصوتي ألف نقدٍ من رقيبِ همُ الأموات عن شعري وشأني سأحيا ألف عامٍ دون ريبِ خَصيٌّ يشتري الأقلام حتّى تعانقه العوانس كالأديبِ فلا الأقلام نالت منه رفعاً ولا التّاءات تحظى بالطّبيبِ نسيم الصّيف يحلو عند صيفٍ ومكروهٌ مع البرد الرّهيبِ ودفء القرض يعرف من تمنّى ...

رياحُ الشرِّ مابينَ الخصومِ فكمْ تشْوي الخلائقَ بالسمومِ أرى خيرَ الثوابِ ثواب صلحٍ إذا ما زادَ كيدٌ منْ ظلومِ بحدٍّ جاءَ منْ طلقٍ شديدٍ بجنِّ الليلِ أو عندَ الغيومِ أرادَ اللهُ للدنيا عمارًا بصلحِ الخيرِ مابين العمومِ لزومُ الأمنِ بالدنيا صراطٌ قويمً الفعلِ في ردعِ الحميمِ صلاحُ الناسِ من كرهِ وبغضٍ يزيلُ الهمَّ في زمنِ النجومِ دوامُ الحبِّ يأتي منْ سلامٍ فيمسحُ كلَّ أنواعِ الهمومِ علينا كلّ فعلٍ فيه نورٌ إلى ربِّ الخلائقِ والعظيمِ كمال الدين حسبن القاضي

**** اشتقنا نفرح ونغني .... اشتقنالك يا فرحتنا .... واشتااااق القلب للاياااام ال جمعتنا .... ورفقات الدرب *** للأوف وللعتاااااااابا ... و عا لله تعود والميجانا وسكاااابا ... ونغمات العود للضيعة وكل بوااابا ... وكل الحدود والصبايا وشباااااابا ... شرق وبالغرب *** اشتقنا بربوع الغووطة ... نعمل سيرااااان دبكة ورقصة وزلغوطة ... بحضن البستان ومتل ابن بطووووطة ... نزوووور الخلان وفرحتناااا يعلا صوتا ... ويهوون الصعب *** اشتقنا نفرح ونغني ... ونعيف الهم عنك أسأل وعني ... بلهفة تهتم اشتقنا نبارك ونهني ... والشمل نلم وبمحبة تقرب مني ... ويجمعنا الحب *** انشالله الآيام الجاية ... تروق الاحوال وفرحتنا ال مخباااية ... تكيد العزااال وبنوصل للنهااااااااية ... وبيهدا البااال وسورية بترجع آية ... بَجاااااااه الرب

العلاج الشافي إذا نادى المنادي للصلاة فسارع للأداء بلا فوات وبادر في فعال الخير دوما وساهم في سلام للحياة وعاون من يساعد في بناء أناس الخير في بناء للممات رياح اليأس قد تعلو قليلا فلن أيأس ستبقى ذكرياتي ونصر الله لا يأتي سريعا ولكن من وعود الله آت ونادي في ظلام الليل ربا وردد يا إلهي في ثبات رفعت إلى إله الكون أمري وإني في رحاب الله عات لأحيا في دروب الحق حتى ألاقي في طريق الحق ذاتي عبدالعزيز أبو خليل

مُتَأبِّطاً شَغَفَاً ................. وأثَرتُ زوبعةَ الحديث.....بِلهفتي حتَّى تثورُ على رُبى .......شفتيها وَعلى أعاليها فقدتُ .......تَوازُنِي واصطكَّت الأضلاعُ بينَ.... يديها وَنَصَبتُ للنَصِّ الحديثِ...حَبائِلي منها مشاعرُ خافقي ........وَإليها فوحقُّ كفَّيها ..وما لمست... يدي شيءٌ أحَنُّ عليَّ من ..........كَفَّيها فستانُها الورديُّ أيقظَ .......ثورتي وأضافَ شوقي للعناقِ .......عليها وَبَريقُ عينيها استَفَزَّ......مشاعري لِتُحيلَني خَمراً يَموجُ........بِفِيها أَلقَتْ على وجهي قميصَ....غِوائها والشعرُ مُنسَدِلٌ على ........كَتِفَيها فسمِعتُ موسيقا الجنونِ....بِنَبضِها أنغامُها انسابَت إلى.......... رِئَتَيها وَرأيتُ أُنثى ذاتَ ألفِ........غوايةٍ جادَت بأفضلِ ما يكونُ....... لََدَيها أرضَتْ فُضولي في بَريقِ ..رُعُودِها وَسَحائِبِي هَطَلَت على ......قَدَمَيها فَخرَجتُ عن نَصِّي بِساحةِ ..صدرِها مُتَأبِّطاً شَغَفَاً إلى ............شَفَتَيها ...................... أبو مظفر العموري رمضان الأحمد.

وَجَّهتُ وجهي ............... ماذا سأكتُبُ عنكِ يا ......غَيدائي أَلِفَ الكلامِ سأبتدي ...........للياءِ الشِعرُ مَوهِبَةُ المَواهِبِ ........كُلِّها واللهُ أهداها إلى...........الشُعَراءِ والوحيُ يَعرِفُ أهلَهُ .......يَأتيهُمُ وَأراكِ أولَى الناسِ في.... إيحائي وَجَّهتُ وجهي شطرَ وجهُ .حبيبتي وَمَنارةُ البيتِ العَتيقِ ........وَرائي لا عن جحودٍ قد عكستُ...تَوَجُّهِي لَكِنْ لِعينيها أردتُ.............ولائي وَقَصَدتُ أُولى القُبلَتَينِ ...... لِأَنَّها قُدسِيَّةُ الأجدادِ .............والآباءِ حَتَّى السَوَادُ فُتِنتُ فيهِ .......لِأَنَّها وُلِدَتْ بِأرضِ حِجارةٍ .......سَوداءِ وَلِأجلِها خالَفتُ أعرافَ.......الهوى ولأجلها أعتَقتُ كلَّ......... نسائي مُعتَلَّةُ الحرف الأخير ........وَقبلهُ والجنٌّ عاثَ بِواوِها ..........والياءِ حَتَّى إذا كُسِرَتْ أُحاوِلُ ......ضَمَّهَا مُتَجاهِلَاً للنحوِ ............والإملاءْ وَمِنَ الجُنونِ حذفتُ نونَ..تَطَفُّلي وَختمتُ إسمكِ يا مُنايَ......بِيائِي جُورِيَّةٌ من دونِ رَيٍّ..........أينَعَتْ وَهَنِيَّة طُهِيَتْ بِحَذفِ........الهاءِ سَ...

((شعبٌ وأقدار)) ليس اعتراضاً على الأقدار والنوبِ ولستُ حَبراً ولا قساً ولست نبي ماذا نقول وخان اللفظُ ذاكرتي حار البيان بفكر جِدُ مضطرب كنا لعهدٍ وكل الناس تحسدُ نا في جنة الكون تعلو. هامة السحب صلى لنا المجدُ في أيام عزته وجاء يخطب ود الشام في النسب الشام شمسٌ وليس السحب تحجبها يجثو الزمان وللعلياء فانتصبي حتى غرقنا بحربٍ موجها لهبٌ تشوي الحياة وما منجي من اللهب أما التناحر في السودان كان لنا جل الضحايا جرير العنف والشغب ما حال شعب إذا لبنان يلفظهم لم يرحموا الغيد أو شيخاً وليس صبي في كل شبرٍ إذا نأتيه يتبعنا فيضٌ من الغدر أو أطماع مغتصب لولا هجرنا إلى الزهراء نسكنها تهوي الأذية فوق النجم والشهب ما عاد يشفع للأحرار موطنهم إلا التخلص ما قد كان من سبب أو التصافي مع الأقدار نسلمها ما دام ربك إذ. جلاها في الكتب +&_+&_+&_+&_+&_+&_+&_+& ٧/٥/٢٠٢٣ عبدالرحمن القاسم الصطوف

آهٍ من البعد.. من أيًِ شَـقٍ أَشُـقُّ الليــل متجهـا منه إليك وأطـوي البُعْـــدَ و الـمحنا من أيِّ بابٍ يُطـلُ الشوقُ بـي وعلـى شواطئِ القُرْبِ يرسو القلبُ بعد عَنا وأيُّ جُحْـــرٍ يصلنـي ســوف أعبُــرُهُ حتـى ولو كان مـوتـي بعــده الـثمنا وأيُّ طيـفٍ إلـى عينيـك يحملنـي لَـجئتُ فيه علـى حَــرِّ الهـــوى بدنا وأيُّ حـــرفٍ لـهذا الـقلبِ أجنــحةٌ وللدمــوع سحـابٌ... أسـبق الـزمنا آهٍ.. من البُعْــد كـم لاقيتُ من كُرَبٍ فيه وكـم يحتـوي فـي طَيْهِ الـعفنا سافرتُ كُرْهَاً ولولا الحال ما فَرَقَتْ ظِلالك العينُ واختار الخُطى عَدَنَا* كُنَّا قـريبين لا ضــــوءٌ يُفــرِّقنا ولا تمــــرُّ علينا لحظـــةٌ حَـــزَنا أنا أناك تـمامـا مثلمــا امتزجـتْ روحـي بروحـك ياروحي وأنت أنا فكيف أســلو لـوحــدي هاهنا وإذا عشـتُ بغيــر أنا. ألقـى هنا سكنــا وهل يُلاقـي غـريبٌ غيـر مـوطنه مهما أراد لـه فـي الغُـــربةِ الوطنـا جـرَّبتُ كل فنون الصبـر مـحتسبا أنِّي سأشـربُ من ذكـراك لـي حُقَنَا وأشعلُ الحبَّ نــورا كلما احتدمتْ حولي الليالي ومن ترياقـه الـوَسَنَ...

الثوابُ على قدرِ الهدى يأتي الثوابُ وخيرُ النفعِ بالدنيا كتابُ فنعمَ القولُ منْ صدقٍ ونورٍ عظيمُ النفع للدنيا خطابُ فمنْ طاعَ الإلهَ بكلِّ أمرٍ فبابُ الخيرِ ليسَ لهُ حجابُ فما نفعُ المكاسبِ دونَ دينٍ فنارُ الحَّرِ تأتي والعقابُ فما الدنيا سوى زيفٍ حقيرٍ وكلُّ الحسنِ بالدنيا سرابُ فيا حظَّ المجاهد ضدَّ فسقٍ جنانُ الخلدِ حصدٌ والرضابُ إذا غَضِبَ الإلهُ على عبادٍ عقاب اللهِ نارُ والعذابُ بما كسبَ الأنامُ وكلُّ نفسٍ وليلُ الأنسِ كم ْفيهِ غضابُ بقلم كمال الدين حسين القاضي مجمل مشاركتي

تعاتبني تعاتبُني وتقسو في عتابي وتُمعنُ في الملامةِ والحسابِ تؤنِّبني بنظمِ الشِّعرِ فيها فتؤلمني وتوغلُ في عذابي كأنِّي آثمٌ أجني عليها وتعلمُ أنَّها أغلى الصِّحابِ فصورتُها بنظمِ الشِّعرِ تسمو وتعلو فوق أهدابِ السَّحابِ أقمتُ لها بهامِ المجدِ عرشاً وتاجاً من سنا وهجِ الشهابِ وأطربتُ الجِوا برحيقِ شعري وبالألحانِ من شجوِ الرَّبابِ *** ومن أوتارِ روحي صغتُ عوداً ترنَّمَ صادحاً يتلو هواها وصارَ مولَّهاً رهنَ التَّغنِّي بأشعارٍ تمنِّيني رِضاها أحلتُ الكونَ روضاً من ورودٍ يفوحُ مُظلِّلاً فيه شذاها ومرآةً تُبينُ جمالَ حسنٍ هو الإشعاعُ من أبهى حَلاها عساها بالرِّضا تُحيي فؤادي تؤمِّلُ مهجتي يوماً لقاها فروحي ترتجي حُلماً بيومٍ يُفكُّ الأسرُ عنِّي كي أراها حكمت نايف خولي

غارَت فَغِرت ............... غارَتْ فَغِرتُ وَغَورُ النَفسِ...غَوَّارُ للنهرِ غورٌ وَلِلإحساسِ........أَغوارُ نورٌ على نورِ بَدرٍ قد أنارَ ......لنا نوراً مُنيراً أُنِيرَتْ مِنهُ ........أنوارُ مَيٌّ وَمَيسٌ وَمَيسونٌ .......وَمائِسَةٌ وَقَدُّ ميساءَ مَيَّاسٌ............وَمِهيَارُ هَامَتْ فَهِمْتُ فَهَمَّتْ بي وهَمَّ.....بِِها قلبي فَهَمْهَمْتُ هَمساً فيهِ .....أسرارُ جُودي بِجيدٍ كَجِلدِ الجُّودِ مُرتَجِفاً والجِعدُ جُندِلَ جَنبَ الجيدِ... هَدَّارُ أدلي بِدلوِكِ في دِلٍّ يَدِلُّ.....على دلوٍ تَدَلَّى .............وَلِلإدلاءِ أدوارُ داوي ليَ الدَّاءَ بل كوني الدواءَ لهُ دائي دوائي وداءُ البحرِ...... دَوَّارُ وعانقيني عناقاً لا انعتاقَ .......بهِ فيهِ اعتناقٌ. فبعضُ العِتقِ عَقَّارُ كَفِّي بِكَفِّكِ قَد كَفَّا............تَكَلُفَنَا فَكَيَّفانا فَكَيْفُ الكَيْفِ ........ تِكرارُ فِي فَيءِ فيكِ فيافي فِيَّ غافيةٌ وَمِن شَفا فِيكِ فَيءُ الشَّهدِ مِدرارُ مَاجَتْ وَمِجْتُ فَماجَ البحرِ موجَتَهُ. مَوجِي وَفِيٌّ . وَمَوجُ البحرِ غَدَّارُ ........................... بقلمي:رمضان الأح...

عنواني بانت في عيني الأفنانُ زهرٌ وأريجٌ وجمانُ وعيونٌ تخطفُ ذاكرتي وإليها مال الميزانُ ودناني فاضت من خمرٍ أزهر من خلفي نيسانُ تمسكني من خلف يراعي وتعود إليها القضبانُ نرجستي عطري وشعوري في الملقى تحلو الألحانُ القلب تعلّقَ واستهدى لطريقٍ تكسوه جنانُ كوني في أصداء جنوني فنساءٌ قبلك قد كانوا لكن نفسي ليست تهوى إلّاك حبيباً يزدانُ غوصي في شعري وانسكبي بشعورٍ يكتبه الجانُ همسي وكتابي وقميصي قلمٌ وحروفٌ وبنانُ وفتاةٌ تملك أنفاسي فيها تسحرني الألوانُ لم يعرف قلبي سجّاناً أبداً أو يطويه مكانُ لكن في عينيك تمنّى حبساً لو شاء السّجّانُ كوني في صمتي في نطقي إنّي في الأوراق بيانُ فجديلة شعرك تعرفني فتزيد عليَّ الأثمانُ ثارت قافيتي واشتدّت وتمكّنَ منّي العصيانُ شفتاك تخطّت أحلامي وردٌ يثريه المرجانُ يصلبني نهدك يا امرأةً وتجور عليَّ الصّلبانُ أنسى أنفاسي في رئتي حين تملّكني النّسيانُ فزفيرك أنفاسٌ دخلت صدري فازداد البرهانُ من خدّيك أصيغ بياني فتثور عليَّ النّيرانُ هُدمت قبل لقاك عروشي والآن اشتدّ البنيانُ نامي في صدري واستمعي نبضاً يعرفه الإيمانُ عنواني أنت بلا شكٍّ وس...

خاطرة {جيب القدر } في قطعة هزيع الليل أكسر كبل الحب المجرد من الرفق لئلا يلمح الطيف الإستغناء عن العهد الغافي بين طيات الرجاء وبراثين الوداع عويل يملأ غرفات الهجر ، أهرول لبر آمن من أطوار الزمن الحلكاء من قسوة أكتاف البعد ورجفة الصقيع لسهول الذكريات وحمرة خدود الشقيقات ، أتقمص دور السارقين المارقين في ليل السكون وألوذ من الكون الأضواء المنتثرة حول الشهوب ، يعمر الحنين بيت الحلم الوردي الآتي من ذاكرة الغرام على جسر ممتد من الغيم إلى النجم ، يعبر القلب بجعب الأشواق وأمطار الحنين ويهدني السلام العالق بعنق الرحى المتين ، تراني أهرب من مأساة الفراق وأتجمل برونق المحار ، أقايض القدر بقافية الهمس لأبدل الشجن بوجنة الشفق الأحمر المساهم ببروز لوحة الغروب وأمهد كوم الرماد بحفنة بذور الحب القابعة في قعر جيب القدر لتنبت آلاف الآمال في ثرى المواعيد . بقلم / د. عائدة العبدو

السّتّون _______________________ وفي السّتين من عمري دخلتُ إليها كيف يا صحبي وصلتُ وما أدراك ما السّتون قل لي كما أنّي إلى كهف دلفتُ ًأراك حزنتَ يا تربي أخيرا تراك بكيتَ يا لي كم بكيتُ فكيف العمر ولّى يا صديقي ولا شيئاً من الأحلام نلتُ عرفتُ پأنّ عمري بانحدارٍ ألا يا ليت أنّي ما عرفتُ أواخره قضيته في نزوحٍ على حالي وعمري قد أسفتُ تهنّئني بميلادي وإنّي على صدري يديّ فقد وضعتُ ًولمّا قلتَ لي السّتين همسا لوقع القول في نفسي جمدتُ ٌتهاوى في الحشا شيء ضعيف عليه كما على الأضلاع ملتُ ًوقلتُ لخافقي المنهار خوفا فليتك لم تكن أبداً وكنتُ إذا ما القلب في نبض تباطا فقل أوشكت أرحل بل رحلتُ _________________________ د.عبدالله دناور ٦/٥/٢٠٢٣

احد مبارك عليكم جبينك عالي جبينك عالي لا توطي وجهك مابحب تغطي طيري مثل العصفوره حومي وعكتافي غطي طيري مثل العصفوره من التله للحاكوره انت الحلوه الاموره على مهلك غني ونطي خلي هالشعر السواح يهدا وعضهرك يرتاح يسلملي الرمش الدباح اكبر راهب بيخطي الولهان وفيكي مغروم بيشعر بحالو مظلوم بتزيدي عاهمو هموم كل ما بوعدك بتمطي قلبي شعلان بناري حني وخاطرنا داري غيري مابريد تجاري بفكرك غيري لا تحطي من ايدك ناطر مكتوب تقولي اتطمن يامحبوب انت الغايه والمطلوب لغيرك مابفتح خطي ٢٠٢٣/٥/٧ سليمان ابو لطفي وسوف

يازمن المتعبين دكتور ناقد نوري حمودي الوائلي أسقني أيها الانينُ من نهرِ النِسيانِ فانا كسرتُ كاسَ الحنين فما عادُ للايامِ عندي بسمةُ ولارونق سرقَ الظلامُ خلودي بقائي واوثقني قيودي وكل متنفسٍِ من وعود ولا فكرُ يجولُ بخاطري كل عمري ليلةُ فاه منكُ يازمنَ المتعبينَ لم تعد تجمعنا بحنينِ سوى اهات.ّ مزقت الخوف واسملتِ العيونَ المرعوبة. واجلفتِ القلبَ بالجفا وحبسَ حتى الظلَ. واردف َ الاحساسَ . وسقاني بهوى يتيم خبأه تحتَ وسادةِ الحرمانِ في مدنِ اللاهوتِ المهجورةِ حتى من صلصلتِ الخوف ورناتِ البؤس.ِ وخنفات الموت 2023/5/1

سأل سائل : كيف يولد الأمل اله مقام أم ينسرب في الضياع ا يحط على الأحلام و هي تهاجر و ترحل فتفزعها الخيبات و يرهبها الفشل اجابه المتفائل: لا تفزع لا تجزع كل جرح يندمل أكلما عصفت عاصفة تضيق لديك السبل كن طودا و اصمد صمود الجبل لا تنحنِ للعواصف لا تتزلزل

** حيرة ** الحلوة الـ قـالت مرحبـا IIII نظراتــا مــا أطيبــــــا شغلت قلبي وعـيـوني IIII وفرحت نغمـات الصَّبا وخلتني متل الضااايع IIII وكل حساباتي راااجع و قلت من يوم وطالع IIII النظرررة لازم احسبا قالتلي وراااحت لبعيد IIII غابت من دون مواعيد قلبي عم بسأل و الإيد IIII شرقاااااا ضيع مغربا كل شي جـوّاتـي تغـيَّـر IIII والحـرف بتمّـي تحيَّر ولســااااني ما في عـبَّر IIII ضـاع بسـحـرا وملعـبا مــا بـعــرف إذا ردّيــت IIII عليها الـ مرحبا وحيّت يمكن من نظراتا نسيت IIII في أو مـا فـي كهربـا

إسمع حكاية يوسف الصدِّق قصة شعب عانى من التفريق يعقوب هدَّم خيمة الأحزان وابنو نسي من شاف فينا الضيق أيوب صبرو عالبلا شوهان بغفلة شعب يمكن معمرو يفيق ابراهيم شو استحلى لظى النيران رافض لنار الذل فيه تحيق نور المحبه بيشمل الأديان ومنو الهي رافض التفريق كافي كفر لتخالفوا الرحمن من نفس وحده الكل مخلوقين وتوب الجهل للدين مابيليق رامز دلووووووووول-- حكاية الصدّيق

سمِّن (..)ـلبك..!! ـــــــــــــــــــــــ -#أما_بعد.. إلى ذلك الذي أسقط نفسه عمدا في براثن الحجج.. فاستساغ أن يصطنع كل مرة كذبة، هي أقبح من تلك التي سبقتها.. ويسوقها إلينا على مائدة الدموع، فنُستعطف من باب الضعف فنسكت مرغمين.. نذوي ونذوي.. ثم...نحترق في صمت.. وماذا يملك الأعزل سوى أن يتقن الاحتراق.. من ذروة الاشتعال.. حتى بلوغ الانطفاء الكامل.. وهذا أفضل ما يقدمه لنفسه.. ثم يكتب عن المأساة.. تاااااامة الفصول.. إلى ذلك الذي جهز جيش القناعات ليهزم ذلك المنهزم طوعا بداخلي.. فينتشي بلذة الانتصار وفي أصله هزائم الدنيا.. فلا يضره شيء ولو كان كلُ جندِه مرتزقة، يتساقطون هاربين عند أول النزال فيُتركُ وحده عاريا لسيل العتاب.. وقد كان منذ البدء عاريا، ولكنه لم يكن يرى.. إذ أحاطه دفء أضلعنا.. وعن جهالة لفِظه.. كمن يتوكأ على عصاه فلما أبصر كسرها.. إلى ذلك الذي سمَّن الفراق، فأكله.. الذنب غياب.. والعذر أقبح.. فمن الذي أقنع الوداعات يا ترى.. أننا قد نتناول الحزنَ نيا هذه المرة؟!.. وقد شاب القلبُ.. ...وبلغ الجُرح فصلَ الرماد.. يا سيدي.. اطمئن.. لم يعد هناك ما يُبكى.. حتى آخر دمعة، استنزفتها أنت.. حين...

جُد..تَجِد ............ عِفْ تَقِ النفسَ من السوءِ..وَصِلْ رَحِمَ القُربى.. وَبِرْ أُمَّاً .......وَأبْ سَل تَنَل مِمَّن إذا قالَ.........فَعَلُ وَأَجِبْ سؤلَ فقيرٍ ذي ......نَصَبْ وَسَلِ الأفهامَ وافهم ........ردَّهُم لا تَضِعْ بينَ متاهاتِ ........الكُتُبْ ولتكن شهما حليما ........ سَمِحَاً يعرف المقدام في وقت..الغضب (رِ) وَ (عِ) ما دارَ حولكَ يا..فتى واستَفِدْ مِنهَا لِتَحظى......بالغلَبْ واجعلْ الصدقَ مثالاً .....يُحتَذى فَطريقُ الصدقِ يودي .....للأرَبْ وَرفيقُ السوءِ لا تَأمَن ..........لَهُ فَرفيق السوء.......إن قالَ كَذَبْ جُد تَجِدْ ......والمرءُ إن جَدَّ وَجَدْ فَجَزاءُ الجُودِ للجُودِ ........وَجَبْ ...................... أبو مظفر العموري رمضان الأحمد.

شكوى .. مذ كنت زهراً في الربيع تزورني عين الصباح و نحلها و فراشها حتى العصافير اللواتي كن في زمني يشدون فرحي كي تدوم عشوشها و لكم حنوت بقطرتي رغم الجفا ف و رغم ما جلبت عليّ هشاشها ما كنت احسب أنني في غربتي أبقى غريبا و الغراب يحوشها في خلوة للروح جمر تحرّق يطغى فيحرق همستي و ينوشها من أين آتي للعشوش بوصفة تبري الزغاب و تنتشي أرياشها ضاعت ببيدرنا مواسم زرعه و اطّيرت منها رِقاق قشوشها و استفحل القحط الضنين بطلعة للغيم كي تشقى شقوق نشوشها لله اشكو محنتي و تشردي فعسى تعود لربوتي ابشاشها محسن ...

حَقلٌ من الألغام .................... الهجرُ يؤلِمُ مُهجَتي........إيلاما فَعلامَ هجركِ يا فَتاةُ........عَلاما يا حلوةَ العينينِ كيفَ...هجرتِنِي وَهواكِ أشعلَ في الفؤادِ ..ضُراما إنِّي مَلَلْتُ مِنَ العِتابِ مع.... الَّتي خالَتْ وِصالي مُنكَرَاً .....وَحَرَاما حَقلٌ مِنَ الألغامِ .أنتِ.....حبيبتي وأنا أتيتُ أٌفَكِّكُ ............الأَلغاما وَأُجيدُ ترويضَ الخيولِ...بِخِبرَتِي وعَلى شفاهِكِ ما وَضَعتُ ...لِجاما وآللهِ والبيتِ العتيقِ وَمَن...سَرَى ليلاً فأعرجَ ثمَّ عادَ ...........فَناما ما هزَّ قلبي غير عشقكِ.....غادَتِي أبداً وما فاضَ الفؤادُ ........غَراما قد صُمْتُ دَهراً عن نِساءِ ..قَبيلتِي وأتيتُ أُنهي في هَواكِ ......صِيامَا ................... أبو مظفر العموري رمضان الأحمد.

& صافح إخاك & صَافِحْ أَخَاكَ فِإنَّ الغِلَّ هَاوِيَةٌ. وَأَنْتَ فِي قَلْبِهَا كَالجَمْر تَلْتَهِبُ. فَالعُسْرُ يُسْرٌ وِإِنْ طَالَتْ مَوَاجِعُهُ. فِي الكَافِ أَمْرٌ فَلَا حُزْنٌ وَلَا كرَبُ. يَا مَنْ تَلَاقِي أمُورَ اللّهِ فِي عَجَبٍ. لِمَ التَّشَاؤُمُ أَيْنَ اللًغْزُ وَالعَجَبُ؟ وَرَحْمَةُ اللًَهِ فِي العَلْيَاء وَاسِعَةٌ. فُي كُلِّ ثَانِيَةٍ تَحْيَا بِهَا رُطَبُ. أَهْلُ النَّزَاهَةِ كالأَقْمَارِ فِي أُفُقٍ. والصّادِقُونَ مَعَ الرًَحْمَنِ مَا رَسَبُوا. عِزُّ الوَرَى فِي بُلُوغِ العِزِِّ لَوْ عَلِمُوا. يَا صَاحِبَ الحِجْرِ هَذِي الآيُ وَالكُتُبُ. سَلِّمْ أُمُورَكَ إِنَّ اللَّهَ فَارِجُهَا. بِرَحْمَةٌ مِنْهُ كُأْسُ الهَمِّ يَنٍسَكِبُ. وَاللًَهِ مَا جَمَّلَ الإِعجاب صَاحِبَهُ. وَلَا قَلَى أَدَبٌ مَنْ طبعه ا...

سَمْراءُ قومي نامَت ْ عُيونُ النـّاَس ِ وَانـْسَدَلَ الظـَّلام ْ والبَدْرُ أشـْرَفَ ناشِرا ً فوقَ التـِّلال ْ نورَ المَحَبَّة ِ والسَلام ْ وَتثاءَبَ الرَّوضُ المُوَشـَّح ُ بالضـَّباب ْ مُترَنـِّما ً يَشـْدو مَع َ الأغـْصان ِ ألحانا ً عِذاب ْ ومَضى الغـَدير ُ يُغازِل ُ البَدْر َ المُنيرْ تجْري على جَنـَباتِه ِ نسَمات ُ عَطـَّرَها العَبيرْ نسَماتُ َتلعَبُ مع وُرَيقات ِ الورود ْ تلهو مَع َ الأزْهار ِ َتمْرَحُ مع أفانين ِ الشـَّجَرْ تدْعو جُموع َ العاشِقينَ تقولُ قد طابَ السَّمَرْ سَمْراءُ قومي ناوليني العودَ أعْزُفُ للوُرود ْ هاتِ اسْقني من َثغـْرِك ِ الفتـَّان ِ أسْرارَ الوجودْ من شعْرِك ِ المَنـْشور ِ كاللـَّيل ِ الظـَّليل ْ أسْتلهِمُ الألحانَ والشِعْرَ الجَميل ْ فيَتيه ُ قلبي في مَتاهات ِ الغرام ْ وَتفيضُ َنفسي بالمَوَدَّة ِ والوِئام ْ وُأحِسُّ في ذاتي ارْتِعاشات ِ الرَّجاء ْ وَتدُبُّ في روحي الحَياة ْ وَأروحُ كالسَّكران ِ يَبْحَثُ في اللـَّيالي الدَّاجيَه ْ عن شمْعَة ٍ ُتهْديه ِ من أنـْوارِها أوفى الضِياءْ وَتشُعُّ في حِضْن ِ الأسى عَيناك ِ كالنبْراس ِ في وَس...