مجلة السنابل الأدبية

* عيشتنا قهر وعذاب .. مشـتـاق وعـنـدي لـوعــة .. وعم حاول دوم وأسعى عـيش بسـعـادة شي يوم .. وأنسى الحسرة والدمعة بالحـقـيـقــة و بالخـــيـال .. حــاولت احيي الآمـــال كل ما بـغـني هالـمـــــوال .. بتـزيـد همـومي بسرعة نســيـنا طعـمـك يـا فـرح .. وضاعـت نشـوة الـقـدح حـتى قـوســـك يـا قــزح .. نسيـنـا ألـوانـو الســبعة عـم أتحــايـل عالبســــمة .. بحـرف وإشـارة وكلمـة دوم بتهـزمنـي الـعـتمــة .. لو كـان بـإيــدي شـمـعـة والحـزن صــار رفـيـقــي .. والـقـهـر نـشَّــف ريـقــي وسوء الطـالـع صديقي .. من السبت حتى الجمعة ولمّـا بـحــاول اتـفــاءل .. كل حـواســي بتتســاءل بقبـل مـعـهــا اتـعــادل .. وبخســر من اول جرعـة عيشـتنـا قـهــر وعــذاب .. ورعـب وخـوف واكتئاب صـرنـا بوطنّــا أغـــراب .. وكل يـوم بنـاكل صفـعـة هونهـا عـليـنــــا يـا رب .. وارحمـنـا ويسّر هالـدرب هدّي بالي وخلّي القلب .. ينسى اللحظـات البشعة

العشقُ موج ............... الوَصلُ شَحَّ ودمعُ العينِ مِدرارُ والعشقُ موجٌ وبَعضُ الموجِ غَدَّارُ أحلى الكلامِ الذي قد قيلَ من شفةٍ لمياءَ منطقها سِحرٌ وأشعارُ آهاتُكِ انبثَقَت من صدر عاشقةٍ شَمَّاء ما هزَّها ريحٌ وإعصارُ (وَضَّاحُ)ماتَ بسيفِ العشقِ من زمنٍ وَكم أُميتَتْ بهذا الموتِ أسرارُ إنَّ الحياءَ بطبعِ الغيدِ مَفخَرةٌ وللجمالِ الذي في الروحِ مِعيارُ ودمعُ عينيكِ كم جَفَّفتُهُ بيدي فأُنبَتَت في ذُرا الخدينِ أزهارُ نذوبُ في اللثمِ حين الوصلِ فاتنتي كما تذيبُ شموعَ السهرةِ النارُ ما جَمَّلَتكِ ثيابَ الغزِّ سيِّدَتي بل أنتِ جَمِّلتَها والحسنُ إبهارُ عبير جيدكِ في صدري يداعبهُ وفي رضابكِ طعمُ الشهدِ مدرارُ لا لن ألومَك فالأشواقُ محرقةٌ لم يًطفِ جَذوَتها ريحٌ وإعصارُ إن احتضانَك حقٌّ لستُ أنكُرُهُ فهو النعيمُ به نَخلٌ وأنهارُ دَعِي العواذلَ والحسَّاد سيِّدَتي في غيظهم فلقد نَمُّوا وقد غاروا أهوى وصالكِ في نومي وفي سهري كيف الوصالُ وقد شَطَّت بيَ الدارُ يا بدرُ أنتِ ضياءٌ ضمنَ أورِدَتي فالبدرُ باقٍ وَللأقمارِ أطوارُ ....................... ابو مظفر العموري رمضان الأح...

جزاء الجندي الحر جزاءُ جنودُ الأرضِ كلَّ ثنائي على سهرٍ ما ينقضي وعناءِ رجالٌ على حقٍّ بكلِّ عزيمةٍ وعينً صمودٍ عندَ هولِ بلاءِ فقدْ ذَكرَ الرحمنُ بينَ كتابهِ مقامًا لهمْ بينَ الجنانِ وماءِ إذا ما أتى عندَ اللقاءِ شهادةَ سليمًا بِلا قصدٍ الرياءِ وداءِ أسودٌ منََ الغاباتِ عند َنزالها بما كانَ منْ عزمٍ وحبِّ لقاءِ تعيشُ على أرضٍ بِحَرٍّ وصخرةٍ بها كلٌّ ليلٍ مظلمٍ ودهاءِ تراهمْ على صبرٍ وخيرِ تجلدِ سبيلَ بقاءِ العزِّ فوقَ ثرائي وَيحْملونَ الموتَ حينَ منيَّةٍ ويرفضونَ العيشَ دونَ علاءِ حدودُ بلادي في تمامِ سلامةٍ خلالَ حروبٍ من ْدروعِ لواءِ أصولٌ على قلبِ الجنودِ كريمةٌ بها كلُّ خيرٍ ثمَّ سقفُ وفاءِ فوارسُ في أرضِ المعادِ صميمةٌ ترومُ إلى عزٍّ ورحبِّ فضاءِ بغيرِ سلاحِ الدينِ نحيا بظلمةٍ فبابُ منََ الإيمانِ خيرً ضياءِ فئاتٌ منَ الأحرارِ تهيبُ قوافلًا وترمي جحيمًا منْ زنادِ فناءِ حماةٌ على مرِّ السنينِ لأمةٍ بكلِّ نفيسٍ ثمَّ روحِ فداءِ رموزٌ وتاجٌ للبلادِ وعزِّها نقاءٌ بهمْ دومًا وحسنُ سناءِ فكمْ من ليالٍ والصقيعُ لواسعٌ...

شجار الحبيب تُمازحُ كلّ يوم ٍ بالهزار وصوتٌ في دلالٍ زان داري وتجْمع في مزاحٍ طوق ثوبي فأبْدو إذ كأنّي في حصارِ أتاني في منامي طيف (ليلى) فكانتْ في جواري خير جارِ وأيْم الله إنّ النفس تهوى دلالاً قد تزايد بالشجارِ معارك يا إلهي كلّ يومٍ وخلّي قد تمادي باقْتدارِ ولولا للحبيب لهيب شوقٍ يعشّشُ في فؤآدي مثل نارِ لأجعلَ من شجاري ذاك حرباً وأسعى بعد ذالك لانْتصارِ سأرفع ُ فيه شكْوى للإله فقلبي بات يهفو للهزارِ عبدالعزيز أبو خليل

كفرا عاصمة الوادي كفرا عاصمة الوادي بتشهد لاالها بلادي نسماتا بترد الروح وبتزيد العمر زيادي كفرا جنه من الجنات خلقو فيها الحوريات فيها السايح والتلات وتحتا في نهر وادي كفرا معروفي من زمان طعمةمن خبزاالجوعان سيدتها بتشفي العميان باسم يسوع الفادي كفرا حلوة البيزورا بطيبت أهلا مشهورا وكل خبزي من تنورا بتسوا اتنعشر زوادي كفرا مقصد للسواح البيزورا فيها بيرتاح المحبيه بكفرتنا سلاح مامنعادي البيعادي الشاعر جرجس حبيب

حُزنُ الرُّخام سماءٌ لا يُخاطِرُها غَمامُ ويبكي في مَشارِفِها الحَمامُ ونيرانٌ تَساقَطُ كلَّ يومٍ على الهاماتِ أهونُها الحِمامُ لقد سَفكوا الدماءَ بكلِّ عِرْقٍ وتَشكوهم إلى اللهِ العِظامُ وناسٌ أُشْغِلوا بالكأسِ سُكْراً أفاقوا بعدَ سكرَتِهم وناموا وأينَ *شيوخُ فتنتِنا الكِرامُ أليسَ لهم لنُصُرتِنا كلامُ ؟ أما سمعوا استغاثاتٍ لطفلٍ وشيخٍ رغمَ شيبتِهِ يُضامُ ؟ أليسَ يرَوْنَ دَمَّ الناسِ يجري أصابَهمُ العمى أمْ هم تعاموا ؟ وَدِدْتُ لو ٱنَّهم طلبوا المعالي ولو خَطأً من الأبدانِ قاموا فقطْ من قبْلُ فرَّقتُم عِباداً وغيرُهُا لم يكنْ لكمُ مَهامُ ! تفرَّغتُم لبطَنٍ بعدَ فَرْجٍ وتقوى اللهِ للأُخرى لِزامُ وما سأقولُ في شِلْوٍ رضيعٍ بإصبعِ أمِّهِ الثكلى فِطامُ ! وتلكَ مشاعري بالخرفِ تدمى تَفجَّرَ في أضالعِها الضِّرامُ ولا شيءٌ يُوَصِّلُني لحُزْني وأنهكني على قلمي المُقامُ كتبتُ مَسلَّتي البيضا بدمعي ومن عينيَّ يُقْتَلَعُ الرُّخام أليسَ لكم لقُد سِ اللهِ عهدٌ ودينٌ أمْ على الأق صى السلامُ ؟ محمد علي الشعار 17/11/2023

( ألا يا بديعي ) ألا يا بديعي لا تغبْ عن محابِري فكن لي جليسا إن رأيتَ مُعثَّري ألست رفيقي للعلاءِ تقودَني لِكي لا تراني غافِلا عن مُطهَّرِ أزلت َ هُمومي إن تمادى ظلامُها أفقتَ عُيوني واختفى دمعُ مُعسِري فهبْ لي هناءً من لدُنكَ مُغرِّدا يُريحُ طريقي أو يُفرِّحُ منبري فهذا رجائي ما تنادى لِفاجِرٍ ولا كان يوما شارِبا من مُخدَّرِ سأحفظُ نفسي إن تقيَّدَ باسِمي لِعلِّي أراها في سناءٍ مُنوَّرِ ستبقى حُروفي بالفضيلةِ تقتدي فما زلتُ أهوى صادِقا لم يُغرَّرِ أنا من بناها من صميمِ مُهيجتي لِتدفعَ عنِّي كلَّ زيفٍ مُنفِّرِ ===== عبدالرزاق الرواشدة \\\\ الطويل

. الحجاج شعرك سواح ومواج بيلبقلك عاراسك تاج بحياتك صدرك ضبيه من صدرك بيغار العاج حلوه وكبيره بعقلك تاج ملوكي بيلبقلك لو غبتي رح بشتقلك بحياتك لا تزيدي غناج غناج علي لاتزيدي بعمل شو ما بتريدي والله لو يطلع بيدي لفرش دربك بالديباج عجناب الدرب الميسور رح ازرعلك احلى زهور عابيتك بعمل ناطور مابيلزم سور ولا سياج حجوا الحجاج وعادوا وكل واحد نال مرادو الشافك حجو شو فادو ليعيد الحجه بيحتاج عيونك سود بينحبو بيلهوا المؤمن عن ربو زيحي عيونك عن دربو بعيونك بحر وامواج خلي الصايم بصيامو يعد يكمل ايامو لو بتمري قدامو لصيامو بيقلو حاج يادلو الجنبك بيمر حسنك فتان وبيغر مخبايي بعيونك سر زيحي عن درب الحجاج من ديواني مشي معي سليمان ابو لطفي وسوف

بوح الصوره .. . .واقف ع جرف براقب الموجات يمكن شراع من بعيد يطل حامل معو اخبار الوليدات اللي هاجروا قبل الندي ما يفل اسراب طاروا وصارت البلدات حكاية حقيبه للاسف بتضل هم وفراق وامل والعبرات والموت ارحم مايعيشوا بذل حب الوطن فينا ابد مامات لما الوطن بيكون اب الكل الارض صارت مزرعه وكلمات سرقه ونهب وما عاد عنا حل وكتر الحكي ما يستر العورات وعالصدق سيف البغي عم ينسل رح حلفك يابحر بالايات بكل الكتب بالبدر لما يهل ترجع ليالي الحب والبسمات ويعود يزهر في ربانا الفل

لا تزعلو من الموت يا اصحاب ولا تحرقوا بعيونكن جمرة مهما خطف من عمرنا احباب ومهما غيابن طول السفره لا الموت سكر ع طريقن باب ولا بتنطفي بقلوبنا الذكرى شو ما انطوا ايام ع الغياب يا بيرجعو يدقو علينا الباب يما علينا بيندهوا بكره

قصاصاتٌ شعرية 170 الأستاذ علي الحجازي عُطِّرَتْ في هوى القصيدِ حُروفٌ مرَّ من جنْبِها هناكَ *الحِجازي أنتَ من نبعةِ السيوفِ * عليٌ ارتوى منهُ في المعاني مجازي _ تأكَّدْ بأنَّكَ لا بُدَّ راحلْ وأنَّكَ طاوٍ جميعَ المراحلْ تُؤدي أمانةَ حَمْلِ البريد ويُنهى بذلكَ دورُ المُراسلْ _ الخوف سينتابُكم خوفٌ ويملِكُُكم رُعْبُ بما كسبتْ أيْدٍ لكم في الدِّما تربو تَكشُّون طيرَ الوهمِ فوقَ رؤوسِكُم ويأتيكُمُ من ماحِقٍ لاهِبٍ سِرْبُ تَتيهونَ في الصحراءِ تَيْهَ غُبارِهِ ويَختَلُّ من أقدامِكم والخُطى دربُ فلا شرقُكم شرقٌ هُناك ولا هُنا تُوَارَوْنَ كُثباناً ولا غربُكم غرْبُ قتلتُم بأمسِ الأنبياءَ وعُدتْمُ إلى قتلِ أطفالٍ لنا ما لها ذَنْبُ مجازرُكم فاقتْ تَصَوَُرَ غابةٍ فترثي لها أُسْدٌ ويبكي لها ذئبُ أبابيلُ ترميكم حجارتَها لظىً وللقدسِ فوقَ الأرضُ تحتَ السما رَبُّ _ وإنَّ قَبولَ الهُدْنةِ اليومَ نُصْرةٌ وأوَّلُ تفكيكِ الكيانِ مُرَكَّبا رفعتُم لعرشِ اللهِ ما أورتِ الدما قرابينَ آلافِ الضحايا تَقرُّبا لقد حرَّرَ القدسَ الشريفةَ ربُّها وقلبٌ على نزفِ ...

القدس يعلو يا حماس القدْس يعْلو من جديدِ فيه عزٌ قد تمادى بالمزيدِ فيه فخْرٌ يا حماس اليوم يدنو مثل يومٍ ٍ كان فيه بن الوليدِ أو صلاح الدين نحو القدس يمضي ذاك يومٌ بات يُحْكى مثل عيدِ في بلاد العرب بات الكل يحكي عنْ رجالٍ في صمودٍ من حديدِ عن شبابٍ لا يبالي بالأعادي كالأسود اليوم ليسوا كالعبيدِ يا جنود الحق سيروا للمعالي ثمّ زيدي يا حماس النصر زيدي يا حروف الشعْر قولي للبرايا عنْ دماءٍ نازفاتٍ بالوريدِ عنْ صغيرٍ كيف يلْهو بعد قصفٍ عن عجوزٍ حين تحيا بالقديدِ عن أناسٍ في ركام البيت صرْعى عن عدوٍ في عداء كالبليدِ ذي حروفي قد تعالتْ بعْد صمْتٍ لا تبالي من قريبٍ أو بعيدِ عبدالعزيز أبو خليل

...بيْنَ أنينٍ وَحَنين... لَسْتُ أبا الْفَوارِسِ وقَلَمي لَمْ يوصَفْ قَط بِالْبَثّار ، جِئْتُ وَالْحِبْرُ نار وعَلى مَشارِفِ مِخْيالي حُروبٌ قَذِرَةٌ لَنْ توقِفَ الْمَسار... حينَ يَجْتاحُني الْحَنينُ للْحُبِّ لِلسِّلْم لِلْأمان ابتَسِمُ لِلْحُزْنِ وَارقُصُ لِلْألَمِ وَبِحُروفٍ بائدَةٍ أزيِّنُ صَدى مِحرابي بِناياتٍ مِنْ أنين... عبدالرحيم زاين.

((( ليمونة الدار ))) ليمونة اللي بالبدّارحلياني ...........فيها زهر ليمون ملياني يا حلم راودني مدى الأيام ...أنطر تا شوف الغصن حاني يا ما جلس تحتها زوّار .....واسمعنا تحت أفنانها غناني وانكتَبْ تحت ظلها أشعار ........فيها من بحور الشعر ألوانِ ياما اجتمع من حولهاأحباب ....وكانت هاك السهرات عمراني حُب.وفرح.وسرور والنايات ...........وأنغام تطرب كل خلاَّني وكاسات تلثم شفافها كاسات ...... وتخمر فرح من بوح لقناني قاعد لَحالي تحت هالفيّات .......وأسمع طرب من كل ألحانِ ولا تقولوا عم ألّف حكايات .....الكل معزومين وهاد عنواني حمص العدية كلها خيرات .زهراءالبطولة بكم بتصير حلياني ........................ ...موسى معروف... ///٢٠٢٣/٧/٧///

اهلا حبيبي أهلاً حبيبي فانَ الراحَ مأواكا في قبضة الروح إن أشتاق ألقاكا انَ الفؤادَ لمشغول بكم كلف كذلكَ العقل مشغول بذكراكا النار تسجر في قلبي وتحرقني وكأس صبريَ لايملأه إلا كا ياحب لاتلتفت للعابثينَ فهم من قلة الوعي قد عاثوا بمغناكا لاذنبَ للحب كل الذنب في نفر لايحملونَ مدى الايام ادراكا لايُكسَر الحب إن شكوا بسيرته أو يخسر الورد إن سموه أشواكا فاحبب كما شئتَ لاتصغي لعاذلة واصدق مع الكل والرحمن يرعاكا لي عباس كاطع حسون/العراق

غيمتان وقمر خجول وليل شتائي وانا اعد سنين حزني لعلك تعبرين كراحل غريب امام بيتي وهاهو الخريف يهز اشجار السرو العالية بيديه الباردتين ولم تعبري وبعده الشتاء يبلل الاغصان والاوراق التي بقيت ومازال الغريب الذي .. انتظرته بعيدا على طرقات غريبة هل خانني الشتاء كعادته ام انني نسيت أن أكبر.

هون قليلاً هون قليلاً فقد أسرفتَ ياقدرُ ماذا جنينا ليحدو ركبنا الخطرُ واحرَ قلباه مما حلَ في وطني تكاد من هوله الاكباد تنفطرُ هذا الدمار بأهلينا وعزوتنا لن يبقي شيئا بايديهم ولن يذرُ دارت على نسوة حرب مدمرة لم ينج منها جماد كانَ او بشرُ تحت الحجارة الاف مؤلفة اطفال غزةَ ياويلي لقد طمروا ليست لذنب مضت أرواحهم زمراً تشكو الى الله ما تجنونَ ياحشرُ كم نحن نحيا بهذا الذل ياعمري عساكَ لا طلتَ بعدَ اليوم ياعمرُ لم يحل للنفس طعم كانَ منيتها بعدَ الذينَ مضوا او طابَ لي سمرُ وكيف أفرح في شيء ويسعدني والهم للقلب طول الوقت يعتصرُ لي عباس كاطع حسون/العراق

آه عليه قامت تراقص نبضه لما غفا حتى يشاركها سويعات الأرق لبى نداء الروح ...قد هجر الكرى وسط الدجى من حوله ثغر برق به كل لؤلؤة بدت من بسمة وكأنها در محاط بالحبق يدنو إليها بالمحبة هائما فتقول أهلا يا دواء للأرق يسراه ضمت خصرها ويمينه هي ضمة ..كم سرّه فوح العبق نَفَسٌ... شهيق.. لا زفير بعطرها حفظ الأريج بصدره لما شهق آه عليه...... أيقظته بسحرها بالوصل هام فؤاده حتى الغرق دلع ..دلال... كيف ينسى وصلها وبكل أصناف الهوى ملأت طبق يصف المحبة كل يوم للورى فتعيذه ..بالناس من بعد الفلق خديجة شحادة

إلى أهل الرباط .. خذوا منًَا العروبةَ واحملوها لوحدكمُ فقد كُشِفَ الغطاءُ تَغنَّوا بالشموخ فما لقومٍ سواكم من لوازمه رداءُ وعيشوا بالكرامة حين جفتْ بأوردةِ الشعاراتِ الدماءُ وقوموا للمكارم حين بارتْ بهاالأخلاقُ وَاغْتِيلَ الإباء وكونوا بالسماء إذا تهاوى بإنسانية الدنيا البناءُ وفزوا بالخلافة حين يبقى شقيا في الحضيض الأدعياء .. فما الٱسلامُ والحرماتُ ثكلى ومسراه يُدَنِّسُه العداء وما معنى الكرامة إنْ تُبادُوا وَيُكْمِلَ بالحصار الأقرباءُ فأيَّ عروبةٍ هذي وماذا أمامكمُ سيغنيها إنتماءُ ... خذوها وَانْفُضُوا عنها بلانا فأنتمْ أهلُ ...إذْ باع الغثاءُ بسام اليافعي

احد مبارك عليكم هاي ضيعتي بضيعه الام بترضع رضيعا محبه هون ضيعتنا الوديعا ضيعه قد ماتشوفا صغيري لكن اهلها قلوبن وسيعا بعيون الشاعر العندو بصيري خريفا كثير بيشابه ربيعا فيها بتقشع السمرا الكحيلي بعقل شيخه بأخلاقا الرفيعا وعنا بتقشع الشيخه الجليلي عندا معرفه بحكم الشريعا بتلاقي بحماها بكل عيلي اب وابن والبنت المطيعا لكسب القوت ماتركوا وسيلي الأيادي بجني الموسم سريعا وجوه بتبهج النفس العليلي بعلم محصنه سوارا منيعا لحماها رح بياخدني دليلي لو بلاد الدني جلتا جميعا ببعدا ماارتوى يوما غليلي مار الياس حاميها وشفيعا اسمها عين راهبنا الأصيلي ضيعه نايمه بحضن الطبيعا صغيري بالفعل مانا قليلي لما بيذكروا ضياع الجميلي رح ينذكر اسما بالطليعا ٢٠٢٣/١١/٢٦ سليمان ابو لطفي وسوف

يكفي دموعي يكفي دموعي بان تجري ولو ندما فالدمع يعجز عن ان يوقفَ الالما والدمع يحفر في خديَّ ساقيةً والقلب أحرقَ في النيران واضطرما من أين يأتي لها دمعي ليخمدها مايصنع الدمع إن فوقَ الثياب همى كانت لنا جنة في الحلم وارفة لما استفقنا وجدنا الوهمَ والعدما لي عباس كاطغ حسون/العراق

يابوووووووووووق---محكيه يابوق لو تعرف عقل صهيون بينظر الك بالعين انك دون بتسعى بوهمك تعملو انسان وسنين عمرك للأهل بتخون وقت الصحو أهل السياسه حان محو البشر مبيعملو مجنون بدارك بترضى كرامتك تنهان ويضل راسك بالرمل مدفون معقول وحدك عارف الاحسان وناسي البسكين الغدر مطعون شوف الدفن لاصلا لا اكفان والعنصريه دائها ملعون يارب وسِّع عالمدى الطوفان يزلز كيان الغاصب المحتل والحق ايدو تكون النا عون رااااااااااامز دلول

يقظة.. ليلى المراني / العراق قبل أن يصل بها القطار المسرع إلى محطّته الأخيرة.. تذكّرت عمرها الذي تركته في دروب النسيان.. قفزت لتلحق بآخر عربةٍ في قطار العودة..

غرام.. قبّلْتُها.. فَتَمَايَلَتْ مِنْ قُبْلَتي.. والخدُّ أَصْبَحَ بَعْدَ ذَلِكَ قِبْلَتَي. أَرِقٌ أُنَاجِي وَصْلَهَا إِنْ غَادَرَتْ. وَأَشُمُّ ذَرَّاتِ العُطُوْرِ بِحُجْرَتِي. وَعَلَى الجَّبِيْنِ رَأَيْتُ نُوْرَاً شَارِدَاً يَسْرِي كَهُدْبِ اليَاسَمِيْنِ لِبَسْمَتِي. فَأَخَذْتُ نَاصِيَةَ الأَمَانِيَ حَالِمَاً بِغَدٍ عَسَى أَنْ لَا يُبَارِحَ مُقْلَتِي مَا كُلُّ مَنْ ذَاقَ الخُمُوْرَ نَدِيْمَهَا قَدْ عَتًّقَتْ خَمْرَ الشِّفَاهِ لِلَيْلَتِي. .. محمد عزو حرفوش.

آليتُ صمتاً ---------------- لامتك روحي والكلام المزمع من نبض قلبٍ عابثٍ لا يقنع مذ هام وجداً والعيون كأنها شلال ورد من صفاء ينبع ياليت شوقي والعناد يشدني بين الضلوع والرضا كم ينفع آليتُ صمتاً لن أبوح لعاذلٍ يلوي ذراعاً للشغاف ويجزع هل كان قلبي للعفاف ضحية حتى تمادى الكلّ فيه يَصفع فالودّ والتحنان إن داريتهم تبقى عزيز النفس أنت الأروع احكم لجام القلب واربط أضلعا لن تقطع الأوصال لما تُجمع لو دارت الأيام احفظ ودنا علّ الذي في البال يوما يسمع كل الذين أحبهم قالوا هنا بيت القصيد ببوحنا والمرجع لينا الخطيب 23/11/2023

دنيا المواجعِ في زمانٍ صارمِ فيه الحياة لهيب نار مؤلم مابين أصباح وليل حالك وكتاب حظ مثل ليل مظلم عُدِمُ الوجودُ شعاعَ كلَّ عدالةٍ فالحق بات بكل واد معدم تلك الظروف على المضان مرارة ما عاد عون في صفوف المسلم آلام جرح بين صدر طاهر من كل موت للصغير المكلم ليس العروبة ما نراها حاليا كالهجرِ والابعادِ ثمّ تهكَّمٍ ماذا دهاك من السقام عروبتي والدمع نار عند كيد مبرمِ مجمل مشاركتي في التطريز دمعة ألم بقلم كمال الدين حسين القاضي .

للمجد قد كتبوا __________________________ الله في أخوة ما همّهم تعبُ لا تحسبوا أبدا ما همْ به لعبُ همُ النّشامى وفي الأقداس منبتهم وعن حماها فما هجّوا وما اغتربوا لوحدهم نفروا كرمى عروبتهم وكم على أمة مخذولة عتبوا في السّاح همْ أبدا والحقّ بغيتهم وأينما ذهب الإنصاف همْ ذهبوا لا يبتغون سوى إرضاء خالقهم هم يعرفون عليهم ما الذي يجبُ أبطال غزة والطوفان همّتهم أبلوا بلاء جميلا شأنه العجبُ باقون في عزّة والله حافظهم يا ربّ نصرا لهم ما إن همُ وثبوا الصابرون على البلواء فطرتهم الثابتون همُ إذ غيرهم هربوا يا قدس يا منبع الأغيار قاطبة أهلوك والشّهدا للمجد قد كتبوا نحن الذين نذرنا النفس خالصة فزغرد النّصر يا...يا نعم ما كتبوا ______________________________ د.عبدالله دناور ٢٣/١١/٢٠٢٣

مـــن أنــــا شـعـر : سـعـيـد تــايـــه ( البحـر الطويـل ) 15/10/2023 1. أنَــا ذَلـِكَ المِغْــوارُ أسْــرَجَ خَيْلَـهُ يُطــارِدُ أبنـــاءَ القِحَـابِ الكَــواذِبِ 2. عَلَيْهـِم مـنَ الـرَّبِّ الكَريـم مَآخــِذَا مَفَاسِـدُهُمْ فيهَــا جَميـعُ المَصَائـِـب 3. وَمَا كُنْتُ يَوْمَاً مُسْتِريحَاً مِنَ العَنَا لَأمْنَعَ جَيـْشَ الإفكِ مِـنْ أيِّ مَهْـرَبِ 4. وَمَـا كُـنْـتُ خَطَّافَــاً لِشَيْئٍ أريـــدُهُ وَلَـمْ أشْـكُ إنْ عَــزَّتْ عَلَيَّ مَطالِبي 5. أُسَـاهِـرُ نَجْـمَ اللَّيْـلِ واللَّيْلُ مُظْلِــمٌ وَأسْعَى إلَى العَلْيَاءِ صَوْبَ الكَواكِبِ وَمَا قَـدْ تَـراخَى منِّيَ العَزْمُ لَحْظَةً فَفي النَّفْـسِ عِــزٌّ يَـرْتَقِي بِمَواهِبِي 6. وَمَا كُنْتُ أسْتَجْدِي مِنَ النَّاس مِنَّة فَمـا ذاكَ منْ شَأْني وليٍسَ بِمَذْهَبي وَلَسْتُ بِناسٍ عِيشَـةً كُنْتُ عِشْتُهـا بِـعِـــزِّ شَـبَــابٍ لِـلْـحوادِثِ غَــالِــبِ 7. انَـا الضَّيْغَمُ المَحْسًودُ مِنْ كلِّ حَاقِـدٍ يَقُـــولُ بِقَــوْلٍ فـي الْمَنَابِــرِ كــاذِبِ 8. وَإنِّـي عَـ...

طريق القدس ناءَ عنّي الرّدُّ حين القلب ذابا ولقيت الشّعرَ عذراً وحجابا حين صار العينُ في الأعراب غَيناً ويقينُ الرّدّ لي أضحى حِرابا أين أجفاني إذا ما الرّيح جاءت من سيحمي العَينَ والإيمان خابا أين عهد السّيف من نصل الثّكالى أين بارود التّغنّي ما استجابا يا فلسطين الأغاني ما أعادت من تغنّى بالتّحدّي حين غابا لا يزال الصّمت بذراً تحت جمرٍ وغيوم الأمس لم تعط الجوابا كلّ من أعطى وعوداً غيم صيفٍ ليس يهمي الغيث والمولود شابا صَمَتَ الرّعد المُدلّى من سماءٍ والأسى يأتي قطاراً وضبابا شَطَرَ الفأس القلوب اليوم فينا حين قال الطّفل أنّ الموت طابا نَعَقَ الغربان حول الدّار ليلاً فأحاق الموت شيباً وشبابا كيف أشفى من جراحٍ في فؤادي وضمير العُرب لا يهوى الإيَابا شَرَفُ الأعراب في تحجيب أنثى بينما القدس انتهت ممّن أعابا يا طريق القدس كم أنت طويلٌ لم يفدكَ الزّحف في العُرب اقترابا فادي مصطفى

قُبَلٌ على ثغر الزمان ..... قُبَلٌ على ثغر الزمان طبعتها عل الزمان بهمه ينساني ورجوته يهدي فؤادي فرحة قد هز هذا الشوق كل كياني وسط ازدحام مشاعري قد نلتها هي فرحة : لما الحبيب دعاني عزف المحبة والأماني كلها فيضا من الإحساس قد أهداني ماذا أقول وقد شعرت بأنه عانى كمثلي لوعة الكتمان ما عدت أقدر أن أصد صبابة ومحبة نزفت من الشريان إني اعتمدت على الإله بدعوة فنسيت أوجاعي مع الأحزان حان الربيع ....تبدلت أحوالنا فسعادتي مقرونة بأمان ومن الجحيم فقد خرجت لجنة ومن العجاف ليسرة وسِمان كملت هدايا العمر في قول له : خدج إليك الحب ليس لثاني الآن

محكيه-----إراده رماد الدني ياصدر أوعى تْلج طيب الحيا معطَّر من وجودي الجمر اللي تحتو رح بينبت مرج والري وقت العاصفه صمودي حصاني مبدي يفارقو للسرج وبالوجه في أبواب موصودي لو كان عزِّي صلا وصوم وحج كان امتدادي خارج حدودي مو كفر قولي ولا كلامي فَج كافر أنا لو خالفت ميثاق الله ,وخنت الأهل بعهودي رامز دلوووووووووووول

صامدون رغم الألم... تكاثرتِ الجراحُ وما تَبَقَّى لكثرتها مكانٌ في الدموع حملنا فوق طاقتنا ولكنْ سنصبر رغم آلالام الضلوع ونكملُ صامدين بلا توانٍ إلى النصر الطريقَ بلا رجوع ومهما أثخنَ الأعداء فينا وصبوا الموت بالشكل الفظيع وعما يفعلون بنا تعامتْ قوانينُ المحافل والربوع وعن صرخاتنا الثكلى بصمتٍ أجابونا ولاذوا بالخنوع محالٌ أن تروا منا انكسارا وتلويحا برايات الخضوع لأنَّا من مآسينا ولدنا أُبَاةً رغم خذلان الجميع ومن طين القداسة حيث أروى ثراها الله بالشرف الرفيع جبالا فوق هذي الأرض منها رضعنا البأس والعزم المنيع ، كبارا حجم هذا الحق . حتى يعود الحق مجراه الطبيعي ومَنْ يفدِي الحياة ويشتريها بماء الوجه عوقب بالوقوع بسام اليافعي

قصاصاتٌ شعرية 168 إذا ما تحكَّمْتَ دوماً بعقلِكْ فسوفَ يقومَ بذلكَ غيرُك _ ما المجدُ إلا سُيولُ النفطِ... والعَرَبُ إذا غداً نَضَبتْ آبارُهم نَضَبوا عاشوا على الصمتِ طولَ العمْرِ في دَعَةٍ ما حرَّكوا ساكناً يوماً ولا غَضِبُوا _ ولِمَنْ تذهبُ الدماءُ وتشكو أَرِنا ربَّنا بهُم منكَ آيةْ زلزلِ الأرضَ تحتَهُم والسما من فوقِهم ولتكُن يداكَ البدايةْ _ وإذا رأيتُم ياسمينَ الشامِ أحمرَ ... في البيوتِ غداً فلا تَتَعَجَّبُوا أخذَ الشهيدُ بياضَهُ كفناً وظلَّ ... إليهِ في نزفِ الدما يتقَرَّبُ _ ولا تجعلَنَّ الجوعَ للحُبِّ عِلَّةً فتأكلَّ من أدرانِ فضْلِ الشوارعِ تريَّثْ وفكِّرْ بالأمورِ مَليَّةً فلا شيءَ عُقبى السوءِ غيرُ الفظائعِ _ في غ زَّ ة سيكتبُ هذا الزمانُ... الحميرُ أفادتْ بأكثرَ من ذا الخل يجْ يقولونَ : معْكم بحدِّ السيوفِ وتحتَ الغبارِ و وسْطَ الأجيجْ تعالَوا صياحاً وجالوا الحِمى وما نالني اليومَ غيرُ الضجيجْ _ الجذور وجيلّ جديدٌ قيدَ تشكيلِهِ غداً هنا بذرةٌ شقَّتْ إلى النورِ دربَها ستنمو كروماً أو نخيلاً وسُنبُلاً وتهدي لنجمات...

. لا تسألوني لا تسألوني ليش بدي روح بحب الوطن لاتزاودوا عليي حب الوطن ساكن حناياالروح بعمري بحياتي بكل ما فيي عشنا بحلم ياما بنينا صروح طار الحلم ع بلاد تانيه ببلاد غربه هل حلم مشلوح من دون اهل من غير حنيه ببكي عحالي والدمع مجروح بلادي الحنونه كتير غاليه ياريت لو بقدر بسري بوح واحكي الحقيقه بكل عفويه مافي امل بالأفق عم بيلوح دروب الامل اسودت بعيني صوت العداله مختنق مبحوح مافي حدا بيقول يا خطيه بكتاب الله الظلم مش مسموح صاروا يسموا الظلم حريه ياريت لو ترجع سفينة نوح تلاقي الارض بالمي مرويه وقلو لنوح بلهفة الملفوح يانوح صرنا وحوش بريه والأرض تغرق والحمام ينوح وهيكي حضاره تصير ممحيه تعود الحياة وتبتدي من جديد لافي فقر لا قتل لا تهديد صارت حياة البشر قاسيه ارشيف سليمان أبو لطفي وسوف

المسافة صفر أنا من مسافة صفْركمْ مذْهولُ يا فتْيةَ تحْمي الحمى وتصولُ لشباب غزّة قدْ دعوْتُ بأحرفي فالشّعرُ يكْتبُ ما بنا ويقولُ ما خاب سعْيٌ في سبيل عقيدة هذا طريقٌ للعلا موصولُ ساءتْ ظنون الكفر في جولاته فالجنْدُ في ساح الوغى مقْتولُ أين العروبة فالجهاد سبيلنا والجبْن في دحْر العدا مخذولُ فالله أكْبرُ يا حماس فإنّنا منْ صفْركمْ نعْلو الورى ونجولُ هذا سبيلٌ لا سبيلَ بغيره فالقدْس في أعْناقنا محمولُ صفْرٌ علا رمْز الكرامة كلها إذْ أنّه في نصْرنا مدْلولُ في أرْض غزّة والأسود بواسلٌ فالعزْمُ درْعٌ والجهادُ أصولُ راقتْ لنا عبْر الزمان معاركٌ في فخرها كاد الحديث يطولُ عبدالعزيز أبو خليل

انتَ قل لي لمن أشكو وفيكَ مصيبتي والخصم أنت وحاكماَ في دعوتي والداء أنت وقد تشرَّبَ في دمي أنت الطبيب فكيف تبرأ علتي؟ أنت الانيس لوحدتي ولغربتي ولقد هجرتَ فمن يبدد وحشتي أمَّنت عندك دونَ غيرك مهجتي أنت الامين فكيفَ خنتَ امانتي؟ إني اتيتكَ ضامئاً وا خيبتي من غير ماء قد رجعت بجرتي لي/ @عباس كاطع حسون/العراق

سجال العمر.. صليلُ الشوقِ كالشّعلِ رسولُ الغيثِ والمقلِ دنانُ العطرِ أترعها حنينُ الوصلِ للأملِ لهيبُ الشوقِ يُخمدُهُ عناقُ الروحِ و القُبلِ رفاتُ الهجرِ يَبعثها قصيدُ الحبّ والغزلِ كلامُ العشقِ أصدقُهُ شفاءُ النفسِ والعللِ. رجاء العينِ يحكمهُ صنيعُ النحلِ للعسلِ خلاصُ المرءِ يتبعهُ وليدٌ جاءَ من قبَلِ. لعمري ما غفتْ عينٌ تلاحقُ موضعَ الزّللِ. .. محمد عزو حرفوش.

قصاصاتٍ شعرية 165 قالت له : ياروحُ حَدِّثني فطلَّقَها ... وراحَ لزيجةٍ أُخرى . _ منذ عام 2011 في كلِّ أصقاعِ الدُّنى لمَّ الغنيُّ... قُروشَهُ من لحْظَةِ الصِّفْرِ إلاّ بذاكَ العامِ لمَّ الأثرياءُ... فلوسَهم من كثرةِ الهَبْرِ ! _ وعُدْتُ دمعي أُباكي لحظةً وُلِدتْ من رَحْمِ ذاكرةٍ والروحُ تكويني لم يستطعْ أحدٌ في الأرضِ يقرأُها تلْظى بقافيتي إلا الفِلَسْطيني _ يا ربِّ من مُنقذُ الأحياءِ إنْ قُبِروا تحتَ المباني التي قد نالَها الضرْبُ يا ربَّ لا أحدٌ يُصغي لصرختِهم إلا دُعاءٌ لهم ترقى بهِ الهُدْبُ _ هذا انطلاقُ الفتى للموتِ أجنحةً من نُقطةٍ بدمٍ يُستَوْلدُ البحرُ قضى رماداً وما زالتْ روائعُهُ ولم يزلْ بيديهِ ينبتُ الزهْرُ _ عُذراً فلس/طينُ فالعربانُ قد نقصوا عن نُطْقِ أوَّلِها مهما غَلَوا سِعْرا بقيَّةُ الاسمِ من /طيني/كما لُفِظتْ رؤوسُهم دُفِنتْ في قاعهِ جهْرا _ إلى أينَ أنتم ذاهبونَ وخلفَكم بدورٌ على مرأى العيونِ تُصوَّرُ ؟ فقالوا إلى الأقصى نزورُ مُقَدَّساً ونعرُجُ في حبلِ الدماءِ ونطهُرُ _ وما يفعلُ الحَيْرانُ مُنتصفَ ...

{ إلاَّ إذا } يا أيُّها العُربُ طالَ الصَّمتُ والجَدَلُ ما لي أراكم إلى الأصنامِ تمتثِلُ الويلُ خيَّمَ والآهاتُ نائحَةٌ أنتم جعلتم دُموعَ العين تنهمِلُ كيف التَّخاذُلُ والآعداءُ قد جمعوا كلَّ الذين تمنَّى الغدرُ ما حملوا أين الشَّهامةُ هل ماتت نواهِلُها أم بات فينا بِأنَّ الخوفَ مُحتملُ لِم لا تروا غزَّةَ الأنوارِ راشِدةً عابت خناءً ولامت كلَّ من وجِلوا نادت لكم كي ترى للمجدِ غايتَه ما للوفاءِ عن السَّاحاتِ يرتحِلُ يا صيحةَ العارِ قولي من دعا ألمي هذي العُروبةُ خابت ما لها أملُ حُكامُها قيَّدوا الآمالَ وارتجفوا هانت عليهم فما للذُّلِّ مُغتسلُ إلاَّ إذا من هُدى الإيمان ناشِدُنا في حينِها تختفي الأوجاعُ والعِللُ == عبدالرزاق الرواشدة \ البسيط

الليل والسّمر : سامرت ليلي وأطياف تداعبني من هدأة الليل حتى موعدَ السَّحَر سألتُ بَدْرَهُ هل للغيد من أثر ? فهَسَّ بدْرهُ إنَّ الغيد من خفري وهم ضيوفي إذا ما شئتَ رؤيتهم فارقب بزوغي عسى أُنبيك بالخبر وإنْ ظننتَ بأنّي سوف أحجرهم فلا تدعني وحيدا واقتفي أثري أجبت يابدر يكفيني عذابهم قلْ لي ويكفي عذابا منك ياقمري مذ غاب صنوي عذاب الشوق أنهكني كَمَنْ يعبُّ شراب السّمِّ في سَكَر قد غاب عني وروحي فيه مرقدها أهكذا سَنَّ ربّ العرش في القدر ? أبكي وأشكو وجمر البعد يحرقني فليت أجني لقاء ساعة الحَشْر فالبعد يقتلني والهجرآلمني وما إلى راحة للرّوح مِنْ أثر عزفي وشدوي مع النايات أغزله أقضي الليالي مع الألحان والوتر محاجري ذرفت من سيل أدمعها وأعيُني عُطِبت في مدمع البصر دمت ضلوعي وكيُّ البُعْد جَرَّمها والجسم ليس كمثل الصَّمِّ والحجر حتى غَدوت ضليعا مُشْبَعا وجعا وحَلَّ بي ألم يودي إلى الثَّبَر رجوت ربّي بمن أحببت يجمعني فالقلب مسكنهم هم أفضل البشر شوقي يزيد وقلبي يحتسي ألما لم أقضِ في البعد عن أطيافهم وطري فعطرهم عبق إنْ أقتفي أثرا يبقى دليلي لهم إنْ يختفي بصري مهما تناؤوا ستبقى الرّوح مرقدهم فكم صر...

على وهج التأني والأماني ------------------- -على وهج التأني والأماني---أصوغ الشعر من آنٍ لآن -أدوّنه كتاريخ ،،،،،لجيل----عياه الفكر عن فهم المعاني -وأرسله تراتيلاً،،،،وحيناً---أبادله المودة،،،،والتهاني -أثمّن فيه حرفاُ بعد حرف--فيسحرني مليئاً،،،،بالأماني -أجوب الأرض بحثا مكان---لشعب قد عراه ما عراني -تصدى اليوم للغازين جهراً--بطوفان يُخلّد في الزمان -يظل الدهر للأقصى سلاحاً--تلالا كالقلادة ،،للحسان -وهذي غزةُ لاقت عدواً----برغم العنف كان كالجبان -وقد أعطته درساً لا يضاهى--بعلم للبطولة إذ أراني -بأن الحق لا يُعلى عليه----وأن النصر للشعب المُعاني (سركيس ليوس)

شموخُ العرْب شموخ العرْب في عينِي رباط ورفعُ القدرِ في أعلى مقامٍ فوحدتنا سبيلُ العزِّ دومَا وكسرً الكيدِ في كلِّ الزمامِ فلا غربٌ يدوسُ لنا شؤونا إذا صرنا مناقبَ للعظامِ فقوتنا بألفةِ كلِّ عرْبٍ على نهجِ التعاونِ والوئامِ وبترُ الخسِّ منْ وطنٍ قويمٍ وبعد الوصلِ عنْ فكرِ اللئامِ مهابةُ كلٌّ أوطانٍ بحقٍّ بتوحيدِ القلوب بلا صدامِ إذا نلنا المقامَ كأي أسدٍ فكلِّ الغربِ يأتي بالسلامِ بقلم كمال الدين حسين القاضي

قصاصاتٌ شعرية 167 في غ.. زة أُلغِيَ العامُ الدراسيُّ فقد نالَ طُلابُ الشهاداتِ الشهادةْ إنّها صفحةُ روحٍ طُبِعَتْ بالدما والنارِ في صُلْبِ الإرادةْ _ هنا عمليةُ الإسعافِ إذ تجري وبعضُ العُرْبِ في طبلٍ وفي زمْرِ سأسلخُ جِلْدَ تمساحٍ من الفجرِ أُلُفُّ بهِ كِلا العَربيِّ والعِ.. ب.. ر ي _ قُلْ لهمْ عندَنا بغ زَّ ةَ بالروحِ... يُداوي الشهيدَ فينا الشهيدُ قُلْ لهم عندَنا بغَّ ز ةَ بالدَّمِّ... يُصلِّي على الشهيدِ الشهيدُ قُلْ لهُمْ عندَنا بغ ز ةَ للقبرِ.. يُواري ثَرى الشهيدِ الشهيدُ _ هذي فلسطينُ تُربي فيها خُلِقْتُ لرىي رويتُ فيها دِمائي زرعتُ عيني وقلبي سنابلُ القمحِ وِلْديْ نمت بروحي وحُبِّي سبعونَ عاماً لشيبي و وحدَهُ الشوكُ دربي محمد علي الشعار 1/11/2023 _ عندَما كانَ بائعُ الصُحْفِ في الدربِ ... يُنادي : صوتُ العربْ : بجُنيْهِ كانَ ظني : سِعرُ الحريدةِ هذا بانَ حقاً : صوتُ العربْ : بجُنَيْهِ _ الحربُ بالنظَّارات يقولونَ أينَ الفعلُ أينَ المُقا و مَةْ فقلتُ وأينَ العُرْبُ عُرْبُ المُسَاوَمةْ ؟ وأينَ ٱحتفالات...

( فوضى الحياة) يودي بك اليأسُ أو يهوي بك الألمُ فتنطوي تحت جسمٍ هدَّه السقمُ وأنتَ تُبحِرُ في يأسٍ بلا أملٍ إن خضتَ فيه تلاشت عندك الهممُ سفينتي في دروب الهمِّ سائرةٌ من غير هديٍ بليلٍ كلُّه ظُلَم ظلَّتْ تطارد وهماً وهي غارقةٌ فيه وقد ضاع منها الوهمُ والحُلُمُ كأنني تائهٌ في لُجَّةٍ عبَرَتْ تقاذفتني وموجٌ راح يضطرمُ والريح تعبث بي من كلِّ ناحيةٍ كأنني كتلةٌ صمَّاءُ أو صنمُ ************* يا غربةَ الرُّوح في جسمٍ تمزِّقُه فوضى الحياةِ فترديه وتبتسمُ قد أحدثتْ فيه جرحاً نازفاً أبداً ونزفه القهر لا يشفى فيلتئمُ فالجرح أعمقُ من أن أحتويه أنا فهل نظرتم لجرحٍ ليس فيه دمُ أمسى وجودي بلا معنىً أعيش له كأنَّه رغم إحساسي به عدَمُ أعمىً أنا لا أرى حولي وباصرتي ضلَّتْ طريقاً وآذاني بها صممُ وأبكمٌ لا أُجيدُ النطقَ من شفتي على لساني يتوه الحرفُ والكلِمُ ************** يا ضيعةَ العمر يمضي دونما أثرٍ خطَّته فوق ثرى أيَّامه قدمُ فكلُّ آثاره في الوحل زائلةٌ وكلُّ ب...

حرف ضيق لم تزل ريح التّصابي من بدايات الحريقِ تصطلي من خلف بابي والأسى ينفي بريقي هاجمت بردي ودفئي أرّقَت خَطوَ الطّريقِ من فراغٍ صار ملئي لا تزدني يا صديقي لم يعد بردي سلاماً أو زفيري من شهيقي لم يعد طفلي غلاماً صار بعضاً من رفيقي كلّ أحلامي تعرّت وانتهت في حرف ضيقِ في دواويني استقرّت قشّةُ العبد الغريقِ لم تمت من نبض قلبي ذكرة اللّيل العتيقِ حينما نامت بقربي لمسة الثّغر الرّقيقِ زهرةٌ دلّت يديها نحو إيقاعي العميقِ تشتري نفسي إليها فاشترتني من فريقي نالت الأقلام منّي واعتقدتُ الحبر ريقي مالت الأثداء عنّي قلت بعدي لن تطيقي وانقضت خمسون عاماً من بدايات النّعيقِ نرتجي للرّفع هاماً يرتقي فنُّ النّهيقِ هل يضيع الدّرب منّا أم خيانات الشّقيقِ أو يتوه الرّدّ عنّا ياعيوني لا تفيقي قالت الأعراب مهلاً في الهوى ماضٍ عريقِ قالت الأغراب أهلاً كلّكم دون العشيقِ ضاعت الأوطان سحقاً في غوى الوادي السّحيقِ من عَلا لم يُبدِ نطقاً كان يجني بالرّحيقِ يا شفاهي لا تريقي فكرة العهد الوثيقِ إنّهم باعوا بلاداً دون مهرٍ للطّليقِ فادي مصطفى

احد مبارك عليكم جرح غزه ياعيون جودي ويا يادموع انزلي طفي لظى النار البقلبي شاعلي عطفال بغزة الجريحة محاصرين لا من شعر بحالن ولا من دري وعجازها امرن ل الله مسلمين قتل اليهودي الطفل وامو الارملي وين فرسان العروبة المخلصين وين الخطيب الفوق منبر معتلي وين الامم معقول ماهم سامعين مجلس امن والامن من كذبو بري ع جراح غزة وجرحك فلسطين تخرسن لسان الحق والباطل علي حكام من فوق الكراسي قاعدين صرنا بعيون الامم امة مبهدلي شمال عم بيأشروا ويمشوا يمين بعيونهم سهلي بسيطه المسألي بدهم يظلوا بالكراسي ممسكين اما الوطن والشعب ع ديار البلي مين جاب عبلادي يهود مشتتين وشرد شعب عندو أصاله مأصلي بلاد الغرب والامريكان الظالمين ارتاحوا وشعبنا صار فيهم مبتلي هودي بني صهيون لادين ويقين بدمهم الاجرام عم يغلي غلي ليهجروا شعبك ياغزه مخططين المجرم نتنياهو عامل بو علي وليدمروها من زمان محضرين ولقتل كل انسان صنعوا قنبلي غزة جريحة محاصره من سنين التطبيع مابيحل فيها المشكلي ٢٠٢٣/١١/١٩ سليمان ابو لطفي وسوق

قصاصاتٌ شعرية 166 ولا تقطعنْ تلكَ التذاكِرَ سَفْرةً لرحلةِ عينٍ في الخيالاتِ جاحِظةْ ولا تَبعُدَنْ دونَ التدَبُّرِ رُبّما تكونُ تكاليفُ المراجِعِ باهِظة _ عندما قالَ : إنَّ حربَ يَمانٍ هيَ حربٌ يا سادتي عَبثيَّةْ سَحبَ العُرْبُ جُلُّهم سَفراءً وأدانوا تصريحَهُ للقَضِيَّةْ إنما مسحُ غزَّةٍ بأهاليها ... عنِ الأرضِ ليسَ فيها أذِيَّةْ ! _ فهَرِسِ الأصدقاءَ حسبَ الوفاءِ لا ٱتباعاً لأحرُفٍ في الهِجاءِ إنْ خَفَتْ في ضُلوعِ صدرِكَ آهٌ سَمِعوا بالفؤادِ ياءَ النداءِ _ ولو أنَّهم قاموا برَفْسَةِ ثائرٍ قضى نحبَهُ الوحشُ المُخيفُ على الحالِ ولكنَّهم خافوا كفاهمْ * تفرُّجَاً لينتظِروا دورَ ٱفتِراسِهمُ التالي _ ويَحمِلُ في كفَّيْهِ توأمَ روحهِ براءةَ طفلٍ بالمدامعِ كفَّنَهْ يُوَدِّعُ أنظاراً ولُعْباً وبسمةً وبالدَّمِ محروقَ الأضالعِ أَبَّنَهٔ _ سألوا الطفلَ ما تُريدُ غداً أنْ ترتقي إنْ نما هواكَ وأزهرْ أطرقَ الرأسَ ثُمَّ قالَ حزيناً نحنُ أطفالَ غَزَّةٍ لا نَكْبَرْ ! _ سألَ الطفلُ في المنامِ أباهُ ما ستشري لنا من المُجْرمينا ؟ قالَ أشري لكم نه...

سلاماااات..... ُلا تسألي كيف الغرام يكون ُهوس التّصنع للنّّساء خؤون ًفالّلكنة الميساء تطلب غمرة وتزيد في طلب العناق عيون ًًيتبوّأ الصّدر الجريء حكاية أبطالها متمرّدٌ وحرون والعين تسرد عن رواياتٍ جرت العهد يقتل والوعود تهون يكفيك صيداً للرجال لطالما حاباك في عقل الجنون جنون حسام درغام

قلقلةٌ والوافِر ♡♡♡♡♡ عسعَسَ الّليلُ بهيماً غسَقا وصَبا الوردُ يفلُّ ألأرَقا أقبلَ الصُّبحُ صَبوحاً شَغِفاً أبهرَ العينَ فأطلَا حدَقا وطَوى سُهدي ومِن إيحَائِه زهزَهَ الوجدُ حياءاً فَرَقا طيَّفَ البَطحاءَ زُهداً مؤنِساً حلمهُ الأبهى فأزَهى غَدَقا وبأطيافِ القِرى طيفٌ شَدا فاستقاهُ الحلمُ وِرداً نَطَقا صاحَ والغَيبُ حضورٌ فهَوى بابهُ الشّرقيُّ غربٌ أشرَقا فسَطا في لجَّةٍ صُرتُ بها ضاحِكاً مِن ذا وذاكَ افترَقا ولِمَا أجلاهُ مِن ضَوءِ السَّنا طبطَبَ الغبراءَ قَدحاً مُطلقا أزهرَ الأزمانَ أملَا قِدَراً طاردَ القَفرَ فألوَى مِحرَقا واستَوى طوعاً فأعلَا شأنَه زهرُ روضٍ مسَّ صَيباً أبرَقا فغَفى وِردي على أعتابهِ جَمَّلَ الألوانَ عَطفاً أصدَقا ونَبا من وصلةٍ خُلتُ بها قِسطَ ميزانٍ كبَسطٍ أشفَقا ذاكَ ديجورٌ توارَى طائِعاً تلكمُ الإشراقَ نهرٌ مِن نَقا فتَسنَّا في ضُلُوعي جِيئَةً وحَكاهُ الوجدُ وَجداً مُدهَقا مِن شَرابٍ وحَميمٍ مُسفِرٍ أقمرَ الآفاقَ حينَ اتَّسَقا منظرٌ منه تباهى حاضِراً يبهرُ الطَّرفَ ويعلو سامِقا ياهَلُولاً في العُلا أرفِق بِنا نحنُ قومٌ ...

يا قادةَ التطبيع .................... بِقطاعِ غَزَّةَ يُقتَلُ الأطفالُ يا قادةَ التطبيعِ يا أنذالُ فاستمتعوا بِعروشِكم لهنيهةٍ فالنصرُ آتٍ والعروشُ تُزالُ ماكانت اِسرaئيلُ تقصُفُ غَزَّةً لو أنَّ حُكَّامَ البلادِ رِجالُ بِمزابلِ التاريخِ سوفَ نراكُمُ وعلى العروشِ سيجلسُ الأبطالُ ................... أبو مظفر العموري رمضان الأحمد.

صباحك _______________ صباحك والكبرياء صباحك والعنفوان الذي لا رياء به في زمان ينازع فيه الوفاء صباحك والبسماتُ على أوجه الشهداء صغارا كبارا وكلّ النساء من الطهر..نور البهاء صباحك حلم ويرقى لدنيا العلاء صباحك غزّة مجد برغم الذين أرادوا لك اليوم قعر الفناء من العرب في ليلهم والدهاء ستبقين يا غزّة العزّ هذي إرادة ربّ البقاء ______________________ د.عبدالله دناور ١٨/١١/٢٠٢٣

ياغزةً. يا غزَّةَ أنتِ الفخارُ وعزةٌ واليومَ انتِ شموسنا وضياءُ أنتِ التي دونَ الأنامِ مناقبُ والنفسُ في كنفِ النضالِ لواءُ الغرْبً في ظهرِ اليهودِ كتائبٌ والعزمُ عندكَ ما لهُ إنهاءُ الصخرُ أنتِ بكلِّ صلبِ صلابةٍ والصبرُ بحرٌ ما بهِ أعباءُ يا حرَّةَ الأحرارِ دونَ منازعٍ فالموتُ في ردعِ العداةِ شفاءُ روحُ النضالِ بأرضِ غزةِ مطلبٌ والبذلُ في ردعِ البلاءِ وفاءُ فالحرُّ معطاءٌ بغيرِ توقَّفٍ والوجهً في شرفِ النضالِ بهاءُ ما كانَ في كلِّ الوجودِ مثيلها والنبتُ في صدِّ الغزاةِ ولاءُ بقلم كمال الدين حسين القاضي

أمنيات البحر الوافر أمنّي النفس في نصْرٍ مبينِ وداري للعلا تعلو وديني ودارُ القدْس تدْحرُ منْ يعادي وتبْدو من بُنَاها كالعرينِ وقوْمي ليس فيهم أيّ ضعْفٍ أماني تعْتريني كلّ حينِ طموحٌ قد تزايد رغْم سنّي فعزْمي لا يلينُ مع السّنينِ إلهي سوف أدْعو في صلاتي دعاء ً قد ْ تنامي باليقينِ فغزّة يا إلهي في حصارٍ وما بالأفْقِ غيْرك منْ معينِ فهيّأ للضّعيفِ سبيل رشْدٍ وعجّل بالقضاء على الأنينِ عبادك في رباط ٍ يا إلهي بلا وَهَنٍ ولا حَزَنٍ لحينِ إذا ما قدْ أتى للقدْس وغدٌ تراهم مثْل أسْدٍ للعرينِ عبدالعزيز أبو خليل

أخفيت عنك أنت الحنان وإن قسوت فإنني لم أنس يوما كنت فيه لطيفا أنت الذي بالعشق يغمر خافقي حبا وعشقا بالوصال عنيفا أنصفتني بالشعر لما قلت لي : أدمنت حبك طاهرا وعفيفا إني ألوذ بمقلتيّ عن الورى فالحب يبدو بالعيون شغوفا لم تخف عيني ما حوته نوابضي فأمام ذكرك كم أكون ضعيفا هم يذكرونك في القصيد لأنهم عرفوا بأنك عاشقا وحصيفا لك كل حرف بالمحبة نابض والقلب يخفق حرقة ووجيفا أخفي جمالي عن عيونك رأفة قد بات قلبك مغرما و رهيفا أخشى عليك إذا رأيت وسامتي تشدو بوصفي .. دائما ملهوفا أخفيت عنك براءة في وجنتي طبع الطفولة لم يزل مألوفا في برقعي خجل ويخفي لهفتي حتى شفاهي ترجمته حروفا خديجة أبو ريدة

ميلادُ عزٍّ بالكرامةِ يولدُ والكلُّ منْ جنسِ الخلائقِ يشهدُ بثباتِ أبطالٍ على ردعِ الوغى وغدَا تراهُ منَ الجميع يمجَّدُ فالخيرُ في حرِّ البلادِ وعابدِ في كل معترك يفيد وينجدُ كمْ كانَ في دينِ الإلهِ موحدا والفكرُ مابينَ اللبابِ مجددُ ربُّ العزيمةِ عينُ كلِّ صوارمٍ ذكراهُ في كلِّ العقولِ تخلَّدُ ما كان يوما قد يخاف منية فالموتُ في نيل المعزة يحمدُ أشغل فؤادك بالإله تقربًا فالله في كل الأماكن يعبدُ والروحُ منْ أجلِ البلادِ رخيصةٌ والكلُّ منْ أجل التحررِ يسجدُ لله في ليل الظلام وعكسه فالنفس في كنف التعبد تسعدُ شتانِ مابينَ المجدِّ وخاملٍ هذا الذي دون الرجالِ يجرَّدُ إنَّ النضالَ سبيلَ كلِّ تحررٍ وبلوغُ كل تقدمٍ يتمددُ بقلم كمال الدين حسين القاضي

أنّاتي على بابك يا ليل على بابك يا ليل أقف عاجزة عن البوح وأتسمر في ضجيج نفسي صامتة أتفقد مفتاح الحرف الناطق بالشوق والشجن وأرسم تعلم النسيان بملامح ذلك الهمس الصامت وسط أنين الورد الراحل على عتبة الإنتظار ...يخترق اللّيل وحشة وحدتي حيث بركان الغربة والحنين يثور على رصيف الذكريات وحيث جمعت أوراق عمري المتناثرة علها تطفئ قسوة أيامي الراحلة ...أيها اللّيل سأمتطي صهوة فكري لتعرج بي إلى ذاك الأمل النقي لأقطف خيوطاً من نور وأنسج الحقيقة على صفحاتي ولأمسح الغبار المركون على دفاتري وأوراقي ...فكرت وسرحت وسرت بتفكيري وسط تمتماتك يا ليل وطال انتظاري والقلب مشتاق جلست أرتب فوضى قلبي الذي تحرك غرامه ... جلست في حضنك يا ليل أرتل بصمت هدهدات الفجر الذي بانت خيوطه تغتسل بنوره في حضن الزهر سأتركك يا ليل بين قبور أحلامي المتهالكة وأمشي لألبس معطف الهواء وأعتمر السماء في هودج ذاكرتي حيث أفكاري تزف عبقاً في أمسية حزينة نهيدة الدغل معوض

محكيه اهل الفداء اهل الفدا بالنوع مو بالكم بصمودهم بيمثلوا أمه بساح الفدا مبيبخلوا بالدم وكل نقطه عن الف قمه من ايدهم صهيون داق السم وخلا عقولن تفقد الحكمه برغم البطش عالارض بحر الهم طاغي على جنودن بلا رحمه الله وعبادوا لعنوا كلمن صم ادنو وبيعرف شو عم بيصير لعنه كبيره بمستوى الازمه رأااااامز دلوووووووول

__لنا هذه الأرض , ولا نبادل __ ...يا حَبَّة الرَّمل ,في كَفِّها بصمة الأجداد ,تُصاولْ ... ....عرفنا الأرض ,أُماًّ ,وأعلينا الزّيتون ,جَدّاً ,بِدِرْعِه نُقاتِلْ ... ...نُقْتَلُ هواية ,وكرامةً ,نُقاتِلْ ... ...نَعُدُّ الزّمان , بِعُمرِ موتانا,ونُسَمّي العمر ,سنابلْ ... ...فيا أيُّها المارُّون , اجمعوا حُلمكم ,في المنادلْ ... ...سَنَدْخُلُ صحوكُمْ , مَنامَكُمْ .. يسارَكُم , يمينكُم , والمَداخِلْ ... ...ما صَنَعَ الرَّصاصُ ,والقنابِلْ؟؟؟ ...ما فعلَ الحِصارُ ,والسَّلاسِلْ ؟؟؟ ...قَتَلْتُمونا ,نَعَمْ... ...وهَدَمْتُمُ المنازِلْ ... ...وبَعَتُّمْ ,حَتّى أطفالَنا ,لأحلى المنازلْ ... ...مُتنا ,وانْتَشَيْنا ,نُغازلْ... ...وفوق رموشنا ,يمشي الشّهيد,الهُوينا ,يُشاغلْ... ...تَساقطوا ,أنتُمْ... ...إناّ ارتفعنا,وفتحنا في الظّلام,ضياءً ,يحمل اللّواء , ولا يُماحِلْ ... ...تساقطوا أنتم , لنا هذه الأرض ,ولا نُبادلْ ... توقيع: قرشي ماجدة، يمامة فلسطين

دروب الويل ألا يا ليل هل أضناك مَيلي أعتمكَ كان أحلكَ أم مَثيلي ألا يا موطني رحماك إنّي كسير الرّجل عن درب الرّحيلِ أنا والله ما اخترتُ انتظاري على وِردٍ تراجعَ في السّبيلِ ولا والله ما استهجنتُ عتماً ولكن شوكة الأحلام ويلي هززتُ الجذع معتقداً بأنّي سألتقطُ الثّمار عن النّخيلِ وجدتُ السّبقَ للغربان دوني وريحٌ صرصرٌ تغتال خيلي نجوم اللّيل رافقتِ احتضاري على الآمال في بلد الصّهيلِ فدلو الماء مملوءٌ برملٍ وحظّي رملةٌ في درب سيلِ ألا يا بحر مهلاً جئت أروي حكاية رحلة الموتِ الطّويلِ عيون الماء سالت في غيابي وحين قصدتها أفلتُ كيلي وأيلول الحزين أراد وصلي فما وصل الحزين إلى القتيلِ عسيرٌ أنت يا مولود فارجع ولا تدخل حدود المستطيلِ فكلّ الدّاخلين إلى حدودي يعانون استمارات الدّخيلِ مُنعتُ من التّمادي في شعوري وإلّا كان لي رقم النّزيلِ حدودي سمع من صمّوا وشعري لسان البُكم في وصف العليلِ ورزقي حقلةٌ من دون ماءٍ ونوري من ضروب المستحيلِ فشمس الصّبح تشرق من غروبي وغرب الأمس نادى للبديلِ فليس الشّؤم مقصودي ولكن كفاف العيش يأتي بالقليلِ فكيف ستزهرُ الأحلام حولي وحولي نام في وحل الدّل...

كالعدم لَقَدْ صِرْنا كَمَا العَدَمِ وَمَاتَ المَجْدُ مِنْ سَقَمِ فَبَعْضُ الناسِ في فرحٍ وَبَعْضُ الناسِ في ألمِ قَلِيْلٌ الأصلِ قدْ أمْضى بِلا حَظٍّ منَ الهِمَمِ فَلا دَمَعتْ لهٌ عينٌ على منْ ماتَ منْ حِمَم وطلق النار من نجسٍ وأهلُ الغدرِ في نهمِ شقيقُ الدمِ في نومٍ شريدُ الحسِّ كالصنمِ فكيفَ العربُ قدْ ماتوا بلا عزٍّ بلا كرمِ أمِنْ سكرٍ بلا حدٍّ أمن حزن منَ الندمِ أماتتْ كلَّ غيرتهمْ وصارَاالكلُّ كالرممٍ اليسَ لدينهمْ حقٌّ بطردِ الغاصبِ الغشمِ فموتُ الكلُّ في شرفٍ لذيذُ الطعمِ منْ نعمِ شهيدُ الحقِّ في روضٍ بديعُ الحسنِ في رسمِ بقلم كمال الدين حسين القاضي

أحبّكَ أحبّكَ رغم فوات الاوان ورغم العذول ورغم الاسى احبك رغم اشتداد الظروف ورغم مرارة جو قسا أحبّكَ رغمَ غرور الزمان ورغم الذي والتي وعسى أحبّكَ في كل وقت يجيء علينا صباح ويمسي مسا أحبّكَ والشمس عندَ الشروق أحبّكَ والبدر حال الغسا وماكنت أسمع فيك العذول لأجلكَ كل عذول خسى ومالي حلم جميل سواك فحظي عليك قديما رسا لي عباس كاطع الحسون/العراق

. . ضياعنا الرب مبدع زاد ابداعو بوادي النصارى جمل ضياعو بسهول خضرا مزينه بجبال وشعب الكرم والطيب بطباعو وضيعتي من ضياع هل وادي ربي عطاها الخير بزيادي حب الوطن بضياعنا عادي بحلم وصبر منقدر اوضاعو بحلم وصبر منقدر الاوضاع الا لرب الكون ما مننصاع تراب الوطن بكنوز مابينباع انذال هودي الارضهم باعوا عين راهب اسم ضيعتنا ع الوفا وعاالحب ربتنا شموخ وكرامه وكرم عطيتنا وصت نجوع ونطعم الجاعو عنا شباب من الوطن راحوا وقلوبهم من هون مازاحوا بدموعهم بيبلسموا جراحو بيتوجعوا ليخففوا وجاعو الله معاهم وين ماحلوا رمز العطا والجود بيضلوا وللي هجر هل حمى منقلو ليالي الفرح عغيابكم ضاعوا المدوا ايدين الخير والاحسان للاهل للاصحاب للجيران بهمة وعزيمه بتعمر الاوطان منبني البلد منحسن اوضاعو من ديواني التالث حواش الغزل سليمان ابو لطفي وسوف

قصاصاتٌ شعرية 164 ابتدا في البلادِ *طُوفانُ أقصانا .. ومن روحِنا الدما والسفينُ سوفَ يرسو سفينُنا بيدِ الله ... أماناً و وعدُهُ مَيْمونُ _ خمسٌ وسبعونَ ألفاً ذا مُرتَّبُهُ أقصى مُهِمَّاتٍهِ إعرابُهُ القلقَا أكلُ الحرامِ ولحمُ السُحْتِ دَيْدَنُكم كفاكمُ لبطونِ النارِ مُرتزقا _ في كلِّ يومٍ لنا جمْرٌ وسِكّينُ يا ربِّ دونَكَ لا نصرٌ ولا دينُ ملاحِمُ الحِبرِ تبقى ههنا وَرقاً ما لم يكنْ بدمِ الشِّريانِ تدوينُ لقد تعالتْ بجُرحِ النارِ مِئذتةٌ وذا دُخاني لحَرْقِ الروحِ تأبينُ _ كانَ لونُ الغُرابِ أبيضَ ما ٱسودَّ .. جناحاً إلّا مِنَ الظلماءِ كم تواطَوا حقارةً إنَّما بانَتْ أخيراً حقائقُ الأدعياءِ ! قد نسينا كلامَ أعدائِنا مِن بعدِ صمْتٍ لمِقْولِ الأصدقاءِ _ بُوركْتَ يا مِدفعَ العُربانِ من لهَبٍ ما كانَ مُستَخدَماً إلا لإفطارِ _ في غ زة لا يلحقُ المرءُ أن يأسى على أحدٍ الكلُّ خلفَ أخيهِ راحلٌ فَوْرا ياربِّ عَجِّلْ ظهورَ الحقِّ مُنْتَقِماً فالأرضُ قد مُلِئتْ بعدَ السما جَوْرا _ ربِّ إنْ شئتَ لي ٱنتصاراً فَهَيَّا أو أَزِلْنا من الوجودِ سَو...

أحن اليك أحن الى لقاكِ حنين ثكلى وزادي بعد شخصكِ لايطيب ولكني وان قست الليالي وعاداني بحبكم القريب فاني لست اعبأ بالليالي وقلبي من ودادك لا يتوب ولي ثقة بربي عند كربي يزول بحمده الاثر العصيب ومهما ضاقت الشدات يأتي على انقاضها فرج قريب لي عباس كاطع حسون/ العراق

قُدِّي فؤادي ------- ما أنتِ بامرأة العزيز ..ولا أنا ذاكَ التَقِيُّ لكي أَظلَّ...عفيفا قَطَّعنَ أيديهنَّ حين.....رأينَهً وقطعتِ أَورِدتي فَزِدتُ نزيفا فَأنا إذا أبصرتُ حِسنكِ لمحةً لَرَمَيتَ عن ذاكَ الجمالِ نَصيفا غَلَّقتِ أبوابَ الهوى ....ما بيننا فجعلتِ مِن نبضِ الفؤادِ رَجِيفَا وَوَضَعتِني بالسجنِ رغمَ بَراءَتي وَسَملتِني حتى أعودَ..... كفيفا وَمَنَعتِ عَنِّي(الفيسَ)كي لا أهتدي لسواكِ عشقاً أو أكون لطيفا وَقطعتِ عني(النِتَّ)حتى لا ارى حُسنَ النسا ومُباريات الفيفا ووَهَبتِنِي السبعَ العجافَ وَلَم أَذُقْ يوماً مِن السبعِ السِمانِ رَغَيفا لكِنَّني وَلِهٌ بِعِشقٍ ........عارِمِ وَمِن البداهةِ أن أكون.عنيفَا قلبي تهافَتَ كي يُغَيَّرَ ..نَبضَهُ ليصيرَ مِن بَعد الرجيفِ وَجِيفَا فهرَبتُ من جُبٍّ إلى سِجنٍ إلى تَأويلِ أحلامٍ فَبِتُّ..... حَصِيفَا قُدِّي فُؤادي مُقبِلَاً أَو .....مُدبِرَاً فَسِنانُ كَفِّكِ لن يكونَ.....ضعيفا راوَدتِني عن لَذَّةٍ......... وَهمِيَّةٍ وَخَلَقتِ لِلوَصلِ اللذيذِ ..ظُروفا أنتِ الحقيقةُ في رِحابِ تَوَهُّمِي بدرٌ.......ولكن لا يطيقُ خسوفا --------...

أنا أنا من قد غدا بحر العتابا وما رد الشقيق لنا جوابا فكم ناديت في ليل وصبح وجسمي صار مطحون العذابا فلا عم أراه طبيب جرحي ولا رحم إلى وصل أنابا فعشت الهم منفرد بذاتي بغابات ترى فيها الذئابا بلاد العرب قد تركوا دمائي تموج اليوم إذ روت الترابا أجاهد في سبيل الحق طوعا وأن ذقت المرارة واللهابا أنا حر وقلبي مثل صخر يجول وإن علا قطف الرقابا فلا أخش المنية من رحيل ولا نارا تميت ولا الصعابا تخلى القوم عني في صراع برغم الصوت قد بلغ السحابا وحزني من مهانة كل عرب تكاد النفس أن تحيا الضبابا بقلم كمال الدين حسين القاضي

( يا بناتَ العُربِ ) يابناتَ العُربِ هيَّا زغرِدي زالَ همِّي فرحتي لم تُكتمِ غابَ عنِّي كلَّ وهمٍ جائرٍ فارفعي الرَّاياتِ فوق القِمَمِ نحنُ قومٌ لا نهابُ المُعتدي نُرخِصُ الرُّوحَ فداءً للدَّمِ ليس فينا خائِنٌ أو مُرتشٍ كُلنا نهوى علاءَ الأنجُمِ غزَّةُ الأحرارِ تبقى مُهجتي هبَّتِ الأشواقُ لحنا من فمي أُسدُها ثارت ونادت مجدكم أين أنتم يا رُعاةَ الهِممِ فلتعدُّوا كلَّ سيفٍ قاطِعٍ كي يموتَ الذُّلُّ نهجُ المُظلِمِ كيف نهوى من تمنُّوا دمعنا وأرادوا قتلَ نورَ المُنعِمِ يا جُنودَ الحقِّ لا لن تحزنوا فاقتلوا الباغينَ أهلَ الصَّنمِ يا ي ه ودَ العارِ أذيالَ الخنا لن تعيشوا في أمانٍ مُحكمِ فارحلوا عن أرضِنا لا ترتعوا لا تقولوا حُلمُنا لم يهرمِ كلُّ خُبثٍ من هواكم يستقي من حميمٍ كأسُه كالعلقمِ إنَّ في القُدسِ رِجالٌ للهُدى عاهدوا الله بصدقِ القيمِ ====الرمل عبدالرَّزاق الرواشدة \\ الاردن\\

لله الأمر لمْ يبْقَ في وجْه العروبة ماءُ هربوا جميعاً كلهم ضعفاء لمْ يجْدِ في هذا السبيل كلامنا بلْ إنّنا في عرْفهمْ أعْداءُ مثْل النّعام وفي الرمال رؤوسهمْ يا خزْيهمْ من بالمذلّةِ جاءوا قالوا وقالوا في السلام ملاذنا ما عاد يغني بالسلام دماءُ لمّا عجبْنا منْ همُ قالوا لنا إنّ السّكوت عن الهجوم دهاءُ خدعوا الجميع وزاد مكْر خداعهمْ يا ويْحهمْ منْ بالخديعة باءوا ألْقوا على أسْماعنا أضْغاثهمْ وتبدّلت من مكْرهمْ أسْماءُ فالصّمْتُ أضْحى للعقول كحكْمةٍ والخوض في تلك الأمور غباءُ حتى غدونا كالقطيع كما ترى وتقاطرتْ في عيْشنا الأدواءُ عبدالعزيز أبو خليل

الى/حبيبي لقد ذهبَ الشباب وكانَ غضاً وَشابَ الرأس من فقد الشباب فليسَ هناكَ من أمل بعود وقد ملت يدايَ من الخضاب فبعدكَ قد فقدت حبيبَ قلبي فاسهمَ في كثير من عذابي فهوناً يا حبيبَ العمر هوناً فإن تأتي تخفف من مصابي رجوتكَ تأتني فكفاكَ هجراً بلاذنب جنيت فذاكَ بابي فليتكَ ياشريكَ الروح تاتي لتَشهِدَ علتي وعظيمَ ما بي تعالَ وإن يسؤكَ خضاب رأسي وإلا قد يطول غداً عتابي مصاب الشيب هدَ الحيلَ مني فلا ترمي المصابَ على المصاب اتعلم كم سكبت عليكَ دمعاً وكم ندماً قرعت عليكَ نابي لي عباس كاطع حسون/العراق

حقيبة عُمْر.. خمسونَ دهراً وأنا أعيشُ كهولتي. خمسونَ دهراً نسجتْ خيوط خبرتي. كلّ السنين من مخاض العسر ولدتْ مازلت أسمعُ في الأرجاء صرختي. يوم أبصرتُ النور كم كنت واهماً أنَّ الفرح قد رسم بإتقان دمعَ مقلتي. كم حاولتُ مراودة الأيّام لكنّها سلبتْ بسمِّ أنيابها أضغاثَ بسمتي. فتّشتُ عن أبجديّة الطفولة مراراً فعشتُ أحلامها البيض في خاتمتي. خبرتُ كيف تكون كهلاً في الطفولةِ كيف يغتالُ الخريفُ طيفَ الرجولةِ كيف تموت واقفاً بكلّ يسرٍ وسهولة كيف يُحقنُ الخصيُّ أسباب الفحولةِ كيف يُقلّدُ الجبانُ وسام البطولةِ كيف تُخلع أحلامُك بضربات الفأسِ كيف يُجلدُ الربيعُ بسياط اليأسِ كيف يشيّبُ في المهد شعر الرأسِ كيف يستوطنك الخنوعُ بدل البأسِ لتقنع الكون رياءً برضى النفسِ. خبرتُ كيف تناجيك رفاة الأملِ لتشحذ ماتبقى من الهمم بلا وجلِ لتحيا شريفاً فتنام كليل المقلِ أو ذليلاً تجترّ الخيبة على عجلِ أو مؤمناً بالله مالك الرزق والأجلِ. .. محمد عزو حرفوش.

وما رميتَ وقد صوبتَ نحوهمُ قذائفَ الموت بل ربُّ السماء رمى وما وقفتَ أمامَ الموتِ تطلبُه إلا فداكَ بهم ربُّ السماء فعمى أبصارهم.. وتهاوت كالدُمَى قَزَما أمامكَ الألةُ العظمى وما زَعَمَا فَارْمِ ، وَدُكْ ، واصنعِ الأمجادَ منفردا عن أمةٍ فقدتْ في الساحة القدما وأفتحْ لتاريخها المَقْصِيِّ نافذةً منها تعودُ إلى العرشِ الذي هُدِمَا وانقشْ على الأرضِ بالياسين خَارِطةً وارْسُمْ على الأُفْقِ من قَسَّامِك الحُلُمَا واكتبْ على أنْصعِ الصفحاتِ ملحمةً في إِثْرِ أخرى ليأتِ النصرُ مُخْتَتَمَا لن يعتقَ النصرُ شعبا عاش مُضْطَهَدا بل ألفَ مليون عاش الأمْنَ مُنهزما لن يحييَ النصرُ شعبا ظلَّ يوقده قُرابةَ القَرْن .. لكنْ أمةً عَدَما بسام اليافعي

غروب العرب حول القصيدةِ لو زرعتُ زهورا ونثرتُ بين الملهماتِ عطورا وجمعتُ أزهار الحديقةِ كلَّها وسكبتها بجداولِ لتثورا حتّى القوافي لو جبلتُ حروفها بالشّهدِ لن تُبدي عليَّ سرورا فالياسمينُ مضرَّجٌ بدمائنا والموت يبني للسّماء جسورا كم حاول الثعبان لدغ محابري وزجرته فغدا بها مكسورا أسدلتُ بردةَ غيمةٍ فوق المدى علِّي أداري بالسّتارة جورا صَعدَ اللّهيبُ من الحناجر حارقاً ما يحجبُ المخفيَّ والمستورا أحضرتُ من مرج الطّفولة بسمةً وجعلتها حول المدامع سورا كحّلتُ أطراف المآقي بالمنى كي لا أرى من يستسيغ الزّورا سقطت من الغيم المُدلّى زخّةٌ حرّاء من دمعٍ أراد عبورا وتعامتِ الأنظار عن طفل الهوى وبدا بعين النّاظرينَ جَسورا فالعينُ في الأعراب يهوى نُقطةً صارت عليه عمامةً ونذورا وتشتّتت أحزابهم وتعدّدت والغرب أعطى النّاكسينَ حضورا جاء الخريف مُبعثِراً أوراقَنا فالصّيف كان على الرّداء صَبورا يا خجلة الأزهار من حقلٍ غدا بعد التّخبّطِ موحلاً مغمورا لن يفهمَ الأعراب أنوارَ السّنا حتّى يصيرَ الرّاحلونَ حضورا غربَ الغروبِ غروبَ أمّةِ يعربٍ أمّا الشّروق فقد غدا محظورا السّاهرونَ اللّيلَ من ...

أم ثكلى هذا هو الرأس والأقدام من ولدي أين الأيادي وباقي الجسم والجسد هيا اجمعوه على صدري لثانية شلت يميني فلن تجدي مع العضد قلبي تمزق ..فالأشلاء قد نثرت حول المباني وتحت الردم في كبد أين العروبة والإسلام .. هل عميت عين المروءة.. هل تشكو من الرمد يا أيها النائمون الغافلون ضحى ثوروا ألستم من الإخوان والسند هل مات فيكم عزيز النفس أم عدمت روح الأمانة والإخلاص بالعهد مسرى النبوة والمعراج قد نزفا هيا أفيقوا من الخذلان للمجد إن الحداد على الأرواح أبسطه دعم الطفولة والإقدام بالمدد ليت القيامة هذا اليوم قائمة ٌ من بعد نصر وتحرير إلى الأبد خديجة أبو ريدة

احد مبارك عليكم جايه الشتويه عايش ع الراتب ممقوت ع الجيبه ممنوع يفوت وبكرا جايه الشتويه خايف من برداتا نموت بكرا جايه الشتويه شو نفعا البطانيه الفرشة صارت مهريه ع الارض وماعنا تخوت بكرا جايه فصل البرد وضيعتنا بأعلى الجرد فيها مابيشتي القرد لا في حطب ولا مازوت ترأف فينا ياربي عيشتنا صارت صعبي شبابا راحوا ع الغربي والباقي عايش مكبوت كنا نعيش بأحسن حال والضيعه ملياني رجال عنا موني ومعنا مال نلبس من فرو الكبوت صرنا منعيش بقلي العمر بحسره بيولي يمكن موتي افضلي لو معنا حق التابوت ٢٠٢٣/١١/١٢ سليمان ابو لطفي وسوف

اللقيطة لمحتُها بين الأزقَّةِ التي تدثَّرتْ بغيمةٍ يَغمرُها عتمُ المساءْ لمحتُها تنسلُّ في تَستُّرٍ كمجرمٍ يفرُّ من وجهِ القضاءْ شريدةٌ طريدةٌ لباسُها من خرقٍ تبلَّلتْ بعارِها وبالبلاءْ وبيتُها كوخٌ تهزُّه الرِّياحُ في العَراءْ وزادُها المنشودُ صبرٌ تَحتمي في ظلِّه من الوباءْ شرابُها من عرقِ الضَّنى ومن مُرِّ الشَّقاءْ حافيةُ الأقدامِ تمشي في ذهولٍ وعَناءْ مرعوبةً منهوكةَ القِوى وما فيها ذَماءْ فدربُها شقيَّةٌ ، طويلةٌ بلا انتِهاءْ مفروشةٌ بعوسجِ العيشِ الذَّليلْ بالفقرِ والحرمانِ ،بالأوجاعِ والشَّرِّ النَّزيلْ بنتُ الزِّنى .... مرذولةٌ ملعونةٌ بين الأنامْ تعيشُ في زَنزانةِ الأرزاءِ في حضن السَّقامْ تؤوهُ مثل قطَّةٍ جَرباءَ ما بين الحُطامْ مقطوعة الجذورِ لا أصالةٌ تصونُها ولا انتِماءْ وروحُها من جبلةٍ مَهينةٍ من غير نفخةِ السَّماءْ فأمُّها تحدَّرتْ من الجذورِ الرَّاقيهْ تلفُّها غِلالةٌ من الدَّلالِ والبهاءِ والصُّدورِ الحانيهْ هانئةٌ تميسُ في رخائِها مَرضيَّةٌ وراضيهْ وفارسُ الأحلامِ والحبِّ الكبيرْ يرفلُ زاهياً بهالةٍ من الوقارِ والهَنا وفي عيشٍ قريرْ فيا صنيعَ الأولياءْ يا نافخاً في ...

((تبت يداكم )) يزري العروبة أنكم قُّواد وعلى الدمار بغزةٍ أشهاد لو كان فيكم من سلالة أحمدٍ لو نطفةٌ ما سامكم جلاد أو كان فيكم نخوةٌ من ماجدٍ من يأب ضيم الذل لا ينقاد شرفُ الرجولة أن تغادر فعلكم صمٌ وبكمٌ هكذا. الأوتاد يا أيها الأصنام ذيلٌ للعدى لم يأتنا منكم سوى الإلحاد ماذا دهاكم في جموع كثرة بعد الفواصل تصغر الأعداد كنتم لهذا الكون أسياد الورى وبغدركم شذاذكم من سادوا طَّهرنا قدساً وانجلوا من خيبرٍ بنجاسة منكم نراهم عادوا كَلت حروف الوصف في أدرانكم كل اللغات بفنها والضاد سأظل أرثيكم ليحيا ظلكم ما أرهبتني النارُ والأصفاد لا لست أهجو إنما أوصافكم تهوى السباب وخَطها الميلاد مل الهجاء ولم يُهَزُ لكم قناً تبت يداكم أيها الأوغاد &&&&&&&---&&&&&&& عبدالرحمن القاسم الصطوف

الحق لا يهزم أرى خيرَ الرجالِ بأرض قدسٍ فوارس من حديد في اللقاء ليعلم كل أطفال بعرب جهاد الحر في ركب العلاء حقوق الحر ترجع دون نقص بجهد العزم في صد الدهاء قرار الصبر مفتاح لنصر على لص ضرير بالغباء لسان الحق نور في ظلام أنار الفكر في حب الولاء إذا صنت الأمانة دون زيف يواكبك الفلاح مع النماء يزيد الأمر اعزازا وصلبا ويقتل كل امال العداء هلاك الوغد محتوم بصبر إذا صرنا بلا يأس العناء زمام النصر يأتي عند خير كذكر الله في ثوب النقاء مداد العون من رب مجيب إذا ما كنت مكثار الدعاء مجمل مشاركتي في تطريز كلمة الحق لا يهزم بقلم كمال الدين حسين القاضي

القصيدة المجنونةْ.. سأنثر خربشات أسمّيها قصيدةْ. قصيدتي المصونةْ يا سادةْ كهذه الأيّام مجنونة وزيادةْ. لا وزن لها ولا قافيةْ لا فصيحة اللغة ولا محكيّةْ. قصيدتي بلا عنوان أو هويّةْ أو ربّما هي بتول الأبجديّةْ. حال قصيدتي هذه كحال العرب واللغة العربيّةْ وما يسمّى الساحة الأدبيّةْ. تشتّت وفوضى وتبعيّةْ. الكلّ أبطالٌ لا يشقُّ لهم غبار خطاباتهم مزلزلة كالإعصار يجترّون الأكاذيب بإصرار غايتهم التصفيق لا التصديق لا ينامون على غدر عتيق. هذا اقتبس وذاك سرق باتوا أبطالاً من ورق. يخدمون الناس بإفقارهم لأنّ الله يحبُّ الفقراء. أمّا الأدباء والشعراء في العالم الأزرق ليسوا أفضل حالاً مما سبق. فقد ازدحم القاع والأدب مشاع لكلّ من لديه قلم فقد استبيحت اللغة العربيّةْ. كثرت العناوين والأحزاب الأدبيّةْ والثقافيّةْ. الكلّ مبدع في مملكته الافتراضيّةْ والمداد يسفك على أرصفة الأبجديّةْ وزعماء الممالك الميتافيزيقيّة ينثرون الأوسمة السخيّةْ على من يبايعهم من الرعيّةْ. وإذا اختلفوا على سفاسف الأمور تقاذفوا بالألفاظ المسموح منها والمحظور عبر ( ثقافة ) جاهليّةْ. لم أقل يوما عن نفسي أنّي أديب أو شاعر لم أس...

كان وصار.. عبرةٌ دون اعتبار. سلام الله عليكم.. أمّا بعد. إنّها لحظات تأمّل واسعة الطّيف.. ربيعها مسروق على ذمّة الخريف.. والكلّ يعلن براءته من هذا الحيف. الكلّ مغمض عيونه صارخاً يا لطيف. في جردةٍ لذاكرةٍ.. أرادوا لها أن تُثقب.. أو ربّما تُتلف.. فثُقبت وأتلفت أو تكاد.. في سعي حثيث لدفن ( ما كان).. بكلّ ما فيه من طهر ونقاء وجمال.. وإعلان ولادة ( ما صار) القيصرية.. بكلّ ما فيها من غدر وقبح وقهر. تشرّد مخزون ما كان وتشتّت.. وتعملق حضيض ما صار وتثبّت.. ( وعلى عينك يا تاجر.. قبل أن تصير هذه العين وقحة). وحتّى لا يكون كلامي مبهماً وميتافيزيقيّاً.. وتعجز بهيّة عن إخبارنا عن الذي قتل ياسين.. ويمسي زواج فؤادة من عتريس شرعيّاً وغير باطل.. وتغتصب رائعة ( جنو نطو ) السيمفونيّة طقطوقة ( على أم المناديلِ) الهزليّة؟! وتصبح حياتنا ( بمبي وسكر محلي عليه كريمة). كان الأولاد يبرّون أهلهم.. ويرون فيهم القدوة والمثل الأعلى.. يقدّمون لهم فروض الطاعة بكلّ قناعة ورضا واحترام وتبجيل.. مقدّرين شقاءهم في سبيل تأمين ما أمكن من حاجيات أولادهم.. وسهرهم على راحتهم.. وسعيهم لإيصالهم إلى شاطيء الأمان.. مدركين أنّ في ذل...

يا قادةَ الحَزْم ................. يا(أخطَلَ) الغوثِ قدهيَّجتَ أشعاري مُذْ قُلتَ: (أُمُّهُمُ بالتٔ على النَّارِ) هَل أخبروكَ بِأنّا أمةٌ فَقَدَتْ طبائعَ الجُّودِ والأمجادِ والغارِ طبعُ البداوةِ وَلٌَى عنْ خصائلنا فَسدَّت البابِ عن أنظارِ زُوَّاري سَيَّانُ عندي فقدْ ماتتْ مروءتنا مُذْ عَشَّشَ الذُّلُّ في بيتي وأسواري وكنتُ من أُمَّةٍ ..للضَّيفِ حاضِنَةٍ نغدو الضيوف.ويغدو صاحب الدَّارِ وَكنتُ أشعلُ ناري كي تزيد سناً وأُرقبُ الضيفٓ كي يأتي الى داري فَهَلْ تراني سأطفي النَّارَ من عَوَزي لَعَلَّهُ يَلْتَجي ليلاً إلى جاري تِسْعٌ عِجافٌ أتَتْنا من مؤامرةٍ باِسمِ الربيعُ بإرعادٍ....وإعصارِ صهيونُ دَبَّرَها ...والغرب سَطَّرَها والنفطُ مَوَّلَها ...ب(البِتْرُ...دُولارِ) و(صفعة القرنِ)جاءتْ كي تتوِّجها ليسلبوا القدسَ في عزمٍ وإصرارِ يا قادةَ الحَزمِ...أينَ الحَزمُ عندكُمُو أمْ إنَّ تاجَكُمُ ...قُحْفٌ لمسمارِ حُكَّامُنا ألْبَسُونا ثوبَ عارٍهُمُ وَيلي على أُمَّةٍ....تَخْتَالُ بالعارِ هُمْ يلبسونَ عباءاتٍ مُذهَّبَةً والشَّعبُ يلبسُ أسمالاً بِشِحوارِ أفتى جهادَ نكاحِ الغيدِ شيخُهُمُ و...

ما بالهم ____________ ما بالهم لا يقرؤون كتابا حتى وإن قرأوا فهم لا يقطفون ثماره أو يعرفون صوابا ما بالهم من بعد أمجاد لهم تركوا الشموس وراءهم ولها السحاب حجابا ما بالهم يبكون فوق طلولهم من يوم أن جعلوا الصروح خرابا ما بالهم كلّ النجوم تلألأت بسمائها وسماؤنا ليل طويل والنهار سرابا مهما اعتذرتم قومنا لن نقبل الأعذار والأسبابا ________________________ د.عبدالله دناور ٩/١١/٢٠٢٣

كلهم أذناب لا خيْر َ فيهم ْ كلْهمْ أذْنابُ ما عاد في ثغْر العروبة نابُ ناموا جميعاً في سباتٍ غامضٍ خابوا وما أهْل البطولة خابوا ها قد رأينا في بسالة عصْرنا ما زاد عنْ فهْم العقول نصَابُ أسْدُ الشرى في أهْل غزة وحدها أمّا البواقي كالخيال سرابُ هذا مدادي للمتاعب ساقني وكأنّ شعري للقلوب عذابُ ولقد ذهبْت إلى المنام لبرْهةٍ ْفلعلّ حرْفي في المنام يهابُ أبْدو كأنّي في صراعٍ داخلي وحديثُ نفسي بالبلاء مصابُ فلَطالما تلك القصائدُ حرْفتي والحرْفُ منّي قد بدا ينسابُ فلسوف أرْسلها سهامَ كرامةٍ نحو العدا ولمنْ لهمْ أذْنابُ عبدالعزيز أبو خليل

سيبقى احتلال فلسطين مُدانا رفعنا فلسطين فيها الأذانا ــــــــ فميعادها ربة المجد حانا فلسطين كم تقتفي المعمدان ــــــــ خطاه تقاسي هي المعمعانا سيأتي المسيح إليها سيأتي ـــــــــ إلى قدسها حاملا صولجانا سيفتح باب المجيء إليها ــــــــ سيبقي على بابها الشمعدانا سيملأ هذي البلاد سلاما ـــــــــ سيهدي إلى قلبها الأقحوانا و عرسا فسوف تقيم إذا ما ـــــــــ أتاها كما تبتغي أو أتانا ،،،،،،،، و منه الشياطين حربا ضروسا ـــــــــ ستلقى و قدسا سنحمي و قانا له منطق و الزمان عجيب ـــــــــ حملنا على يده أرجوانا كمثل فلسطين نحن نعاني ـــــــــ و عشنا ابتلاء فكان امتحانا نراها تقاسي المآسي جميعا ـــــــــ فكم تستغيث فماذا دهانا نذوق كمثل السكارى المنايا ـــــــــ و فيها كمثل الحيارى ترانا لأم النهايات عهد و وعد ـــــــــ ستدعو إلى القدس إنسا و جانا ،،،،،، يصون الشهيد حماها وفاءً ـــــــــ و إن عالم الناس للعهد خانا سيفنى فمن يزدر...

مؤتمر قمة ْفسخت عقد مروءةٍ يعني العرب ْوكتبت ٱخر للشهامة بالترب ظفر اليهود بخيط حكام دمى يأتي ويذهب بالسلاطين اللعب ولأجلهم جمع الخصيّ ذيوله ليشير أرذلهم على البطولة بالسبب ماكان جمع المخبرين ببعضهم إلا ليطوي خائنٌ ذاك الذنب وليسكت الباقون أمّة حكمهم وليقسموا ثمن الخيانة بالنّسب قضت القضيّة والجريمة سوّقت بمهان أصحاب السّيادة والرتب متجمهرون ليُجمِعُوا أنّا لها وليُودعون بجيبهم بعض الغضب ليندّدون ويشتمون بجمعهم ليهجمون بألف نصلٍ من خشب وليغضبون ويودعون عقولنا تصريح شجبٍ لا يذخَّرُ بالجعب وليُقصف الأطفال أيضاّ بعدها وليحفظ التّاريخ في أثر الندب ًعاداكم الكرّ الكريم كرامة لمجيد اجدادٍ وأسلافٍ نجب حاصصتم الأغراب فيء وقوفنا ولطيف دندنةٍ بأوزان الخبب ٍاهداكم السلطان سطوة جاهل فوأدتم الأقلام حبلى بالأدب ووشت وضاعة أرعن ٍمهن الخوى بصفيق حكّامٍ تزمجر بالخطب ٍحتّى البطولة جندلت بصفاقة ْبفراش من يغزو لما فوق الرّكب ليضمّ مجلسه لغرفة نومه ويخطّط الٱتي بأجواء التّعب وليحذر الغلمان شتّى غضوبه إن شكّ يوما أو تحملق بالغضب هذي الرّجولة لاتطيق جوارها محظيّةٌ ركعت وأنهكها الهرب ...

... وادِي النَّضَـارى ... مِنْ قَريـةٍ في الجَفْتليـكْ جليلهْ ونفـوسُ أهلِيـها الرِّماحُ طَويلهْ فيها منَ الشُّـهداءِ ماوَسِعَ السَّـما شُهُـبًا تُشكِّلُ في الحِجابِ قَبيلهْ ولها مـنَ الاسِـمِ الّذي دُعِـيَـتْ بـهِ ما يجعـلُ الأخـلاقَ فـوقَ نبيلهْ ثَـبـتَـتْ بأفئـدَةِ الَّذينَ دِمـاؤهُـمْ جَعلَـتْ ثُغُـورَ الشّامِخاتِ ثَميلَهْ وسَـمَـتْ باسـمِ الثَّابِـتِيَّـةِ لِلسَّـما وتـواضَعَـتْ بينَ الكُـرومِ نَـزيلَهْ ْجِـئـتُ النّضـارى واديًا ومَـرابِعًا خضْراءَ من كَرَمِ النفوسِ خَضيلهْ فعـلى جـوانبِـها و حَـولَ دُروبِـها منْ وردِ خَمرتِـها الخـدودُ أسـيلهْ صبغَ الحَيـاءُ الحُلْـوُ كلَّ مُـؤنَّـثٍ رَوْضًا ونـافِـذةً وذاتَ جـديلـهْ فترى الجَّمالَ مُسَدِّدًا من ع...

جمرة عشق. محكي لو كنت ناوي اشعل الجمرا وأعبر اشاره بالعشق حمرا كاسي كنت من خمرها مليت وعامدى ليلي طالت السكرا ياما الخطيئه بنارها تكويت ماعدت قادر احتمل وزرا نويت الطهاره بالخطى جديت دربا صعب مبتحملو قدرا ضعفت وعغفله من الحلا عبيت صدري عطر فواح من صدرا وأشهى مؤونه من الشهدخبيت ل تضل عندي زاد للذكرى حتى اذا لرسمها حنيت داوي جروح الشوق بالتنهيد ويبقى كياني منتشي بعطرا راااامز. دلووووول

. الابن الضال عليي قسي مايوم قاسيتو تايه ع درب الصح دليتو ماكان يقبل بالنصيحه وظل ماشي بدرب الغلط لاقيتو ماكان يقبل بالنصيحه وظل فيي يعذب بالفؤاد يعل حكاية ولد صايع ماالها حل بيرجع طلوع الضو ع بيتو من النوم قبل الظهر مابيفيق ماشي بضلال ومعو كام رفيق باب الامل والرجا عم بيضيق كرهت العمر والصبر مليتو ضاع الامل والحلم ياخساره صرنا حديث الناس بالحاره والجار صار يقول للجاره طالع لاهلو يكون ياريتو كان بزمانو للاهل هيبي وولاد بيناموا من الغيبي واليوم صاير ابنك مصيبي عايش ع كيفو ليش خليتو عن دروس المدرسه بيغيب وبالصف مالقينا الو ترتيب لو سألتو شو السبب بيجيب هيدا الدرس بابا ماحبيتو بأحوالنا ترأف ياربي وعين دراويش عشنا عمرنا مساكين اجيال خالق طايشه مجانين ياريت هيك خلف ماعطيتو ارشيف سليمان ابو لطفي وسوف

في انتظار الودق ------------------------ يادموعا في المآقي رقرقي اغسلي الجفن بماء حدقي واجعلي الليل يناجي نجمه علّه يأتي بصبح مشرق هاجت الأرض وجفت أضرعاً أبقروا البطن بناب أزرق في ليالي البؤس كم بوم نوى يشعل الكون بنار الأحمق حطم الغدر أماني عمرنا إذ تمطى فوق ظهر الأخرق مزق الجهل وشاحا ساترا رتّقَ الحقّ ببعض المزق فاشتعال النار في حقل بدا من هجير القهر جمر العذق أسود الوجه كريه صوته أحرق النخل ببعض الورق أعور الدجال هل عاث بنا أم تراه راقدا في المشرق لو نثرتَ الطيب في أرض فما ينبت الزرع بجذر مُحرَق هل بقرب الماء نروي عطشا أم سنبقى في انتظار الودق سوف تبقى الشمس دوماً تعتني بانبلاج النور عند الفلق لينا الخطيب 8/11/2023

قصاصاتٌ شعرية 163 خرجتْ سلاحِفُ من صناديقِ الحِمى وتبرَّجتْ في صورةٍ ورديَّةْ كانت تظُنُّ بأنها حُرِّيَّةْ خسِرتْ بذاكَ قلاعَها الذهبيَّةْ _ وتحتاجُ العقولُ إلى هُدوءٍ إلى نُطْقٍ ورا شفتيكَ واعي ولا يحتاجُ حشدٌ من قطيعٍ بأدغالٍ سوى كلبٍ وراعي _ متى ينتهي الإجرامُ في بلدي متى ألم تشبعي يا أرضُ بعدُ من الدمِ ؟! إلى اللهِ يشكو الوردُ قتلَ شبابِه ومن تحتِه الشوكُ المُسَيَجُ في فمي _ سُنبلةُ الرصاص ستبدأ رحلةُ عَوْدِ الترابِ لحُضنِ فل *سط ينَ أمِّ الغُبارْ على حُمْرةِ الأفْقِ يأتي الرسولُ وفي أُنملَيْهِ تموجُ البحار ستُوقِدُ شمسٌ دمَ المُستحيلِ ويُولدُ بعدَ ظلامٍ نهارْ لَبِسنا من العمْرِ مُرَّ السنين على الصَبرِ ثلجٌ وفي الصدرِ نارْ لتنموَ سُنبلةٌ للرصاصِ وتُنبِتَ رملَ الصحارى خَضارْ و واللهِ نملكُ كلَّ الزنودِ ونَملِكُ عزماً يُوازي القرارْ دمانا لتلكَ المعالي الوَقودُ وإكليلُ نارٍ وإكليلُ غارْ سنقطفُ ورداً بكفِّ الحريرِ وننزعُ شوكاً بكفِّ ٱنتصارْ _ اِعتادتِ الأمُّ ضربَ ٱبنٍ لها عَلَناً وكان يضحكُ من ضرْباتِها فَرَِحا وعندَما شقَّ...

ستشرق شمس غزة الشّمْسُ ستشْرق يا غزّةْ والأرْضُ ستحْيا معْتزةْ ما عاد يقيناً معْتصم لكنّ صمودك ذا عزّةْ وأذآن القدْس سنسْمعه مرْفوعاً في أقصى العزة وجيوش الغدْر سنمْحقها ونؤزّ من المجْرم أزّة وبلاد العرْب ستلْحقنا لتعود مع الوصْل كهمْزةْ ونعيد المجد لأمّتنا ونباهي بالنّصْر كحمْزةْ ونشيد النصر سنحْفظة لتكونَ به الدنيا لذّةْ وكتاب الله سيحْكمنا ونحقّق بالعدْل القفْزةْ بالله سنعْلو يا وطني وستشْرق شمْسك يا غزّةْ وشباب الغدّ سيذْكرنا في ذكْرى تمْلؤها العزّةْ عبد العزيز أبو خليل

السّيف من خشب استلَّ سيفاً وثار الشّهم بالغضبِ حين استفاقَ على تغريبة العربِ فالنّوم كان طويلاً والفِراش غدت مثل الغيوم تلفُّ الأرض بالسّحبِ الرّعدُ بشّرَ بالأمطار حين بدا لمعاً على السّيف في الآفاق والحجبِ فالأرض تحلم بالأمطار من زمنٍ من قبل حيفا إلى الصّحراء في النّقبِ الصّيف ضبضبَ في الأدراج أمتعةً هذا الشّتاء أتى في سرعة الشّهبِ فما لحقتُ أواري ريش أجنحتي حتّى عرفتُ بأنّ الصّيف في كذبِ إذ عاهل المُلك يستولي على جهةٍ من الخريف فلم يسمع ولم يُجبِ وتارك النّوم عاد النّوم يملكه فمعدن السّيف مسبوكٌ من الخشبِ فهل عرفتم لمَ الأعداء تدركنا إذا مشينا بتيّارٍ من اللّهبِ النّار قد طُفئت حين انطلقت بها ومن يراقب باع الحرق بالكتبِ فمن يثور لحقٍّ عاد منكسراً ومن يثور لخمرٍ عاد بالعنبِ ونخلة العُرب ضاقت في عروبتها وقطرة الزّيت صارت خارج اللّعبِ فهل سمعتَ بمن جاع انتخى وأتى ليدفعَ الحرب عمّن غاص للرّكبِ فلا تلم أهل من نامت بنادقهم منَ المُقرِّ على الإقرار بالهربِ فإن رضيتَ بأغنامٍ ستخسرها وإن رفضتَ ستغدو داخل التُّرَبِ هذي العروبة سيّافٌ ومنتظرٌ بين الرّغيف وبين النّار والحطبِ الص...

أينَ الذي ذبحَ العراق؟ أينَ الذي ذبحَ العراقَ من الوريد الى الوريد؟ أين الذين تجمعوا من مصرَ واليمن السعيد؟ جئناك يابغدادَ من كل الأماكن والحدود يتصارخون بحرقة جئناك يابلد الرشيد هدموا بها مايشتهون من البناء وأحرقوا والكلب ينبح والبعير يجول في خرج جديد قتلوا الأراملَ والشيوخَ على المفارق والدروب سلبوا من الطفل الرضيع حياته وبلا قيود أينَ الذي ذبحَ العراق منَ الوريد الى الوريد واباحه للحاقدين وسبى نساءً لليزيدي لكن غزة عندما نادتهم لم يستجيبوا رضعوا المذلةَ والخنا من ثدي مرضعة اليهود يستقتلونَ على الامارة والتجارة والثريد عاشوا طوال العمر أبواقاً لشيطان مريد القدس تصرخ والديار وأهلها وهم رقود باعوا الكرامة والاباء بذلك الثمن الزهيد لكنَ أبناءَ العراق وفي ضحى يوم مجيد لبسوا القلوب بغضبة علوية فوقَ الحديد قالوا لهم لم نعطكم شيئاً ونرضخ كالذليل كلا وما نحن الذينَ نقر اقرارَ العبيد الله ياقلب العراق وأهله والدين يا مهد الحضارة والتقى والعلم والسبط الشهيد لم تخشَ سطوةَ أمركا وهيَ التي تحتلنا وهيَ التي مسكت بنا مسكاً بأيد من حديد لي عباس كاطع حسون/العراق

الـفـــارس البطــــل شـعـر : سـعـيـد تــايــــه ( البحـر البسيـط ) عمان في 2/11/2023 1. يَـا فَـارِسَاً كـانَ فـي الأحـلامِ مُنْتَظَـراً قد جاءنا بعدما ضَـاقَت بِنَـا السُّبُـلُ 1 2. النّـاسُ عَـاشَتْ عَـلَى ضَيْـمٍ يُواكِبُهَـا طُـولَ الحَيَـــاة وَفـي غُبْــنٍ وَلا أمــلُ 2 3. قُـوَى الظَّلامِ لَقَـد كـانَــتِ مُسَيْـطِــرةً والنـاسُ قـدْ سَئِمُـــوا ظلما وَمَــا وَهَـنُـــوا 3 4. بَـغَـى عَـلَيْنَـا عُلُـوجُ الغَـرْبِ بَغْيُهُــمُ ومـا همو قَـدَّرُوا جيلا لَنَــا وُلِــــدُوا 4 5. قَـوْمِي لَـهُـمْ سَـابِـقَ الأيَّــامِ مُعْـتَبَــرٌ وَبَطْشُهُمْ في الأعَادي يُضْرَبُ المَثَـلُ 5 6. هـــذا تَبَخَّـــرَ لمَّــا قَـــادَهُـم نَفَــــــرٌ خَانُـوا البِـلادَ بِمـا قَـالُـوا وَمَا عَمِلُوا 7. خـانُـوا قَضِيَّتَنـَـا خـانُـوا عُـرُوبَتَـنــا وَكُـلُّهُـــمْ خَــــوَلٌ وكُلُّهُـــمْ هَـمَــــلُ 6 8. ماتَـتْ ضَمَـائِـرُهُـم جـفــتْ دِماؤهُـمُ وَخَـابَ ناشِئِهمْ مِـنْ لَحْظِ مـا نُسِلُوا 9. قـدْ جِاء مَوْعِدُ...

عطر المحبة ____________ لو صار عمري أدهرا والموت يدنو أعثرا والقهر يخلع جلده من سدرتي لن يعبرا للمجد أسعى دائماً بالحب أبني أقصرا كل الدروب حصيدة زهر بحقلي أنضرا للود أرفع رايتي خفاقة كي نبحرا سحب الربيع بربوتي شلال خير أمطرا كيف الملاذ بوحدتي وربيع عمري أدبرا للحب أدعو مهجتي غصن بقلبي أثمرا من لمس طفل تنتشي من بسمة تروي الثرى لوذي بقلبي طفلتي نبضي بلمس أُسكرا بالحب نغدو أنجما والكون يبدو مقمرا من قلبي أهدي وردة فواحة لا تُشترى عطر المحبة فائح بخمائل قد سُوّرا لينا الخطيب

يا بلبل الغصون _______________ يا بلبل الغصون هيّجت لي شجوني أراك أنت تبكي أما ترى عيوني سحابها مطير من فرقة الحنون أواه من حبيب هجره كالمنون لم يمض بعض وقت عندي كما القرون قد قال لي بيوم أسرفت بالظنون أعود مثل طير يا رائع الفتون دونك لست أحيا ولا تعيش دوني فماله تناسى الكلّ من شؤوني أصغرها أعاني في ذلة وهون والحلم ليس يأتي يا له من حرون فلي عليه دين لو يعرفنّ ديوني ____________________ د.عبدالله دناور ٥/١١/٢٠٢٣

لماذا نضحك؟ ما همّني لو بكيتُ وقالوا معيبا أن تبكي الرجالُ لماذا نضحك؟ والفرح معتقلٌ في أقبيةٍ تغطيها الرمالُ. أَ يُعابُ القلبُ على طهر نبضِهِ ويموتُ كمداً في وريدِه السؤالُ أين المفرّ؟ والروحُ هائمةٌ وبين القلب والعقل سجالُ لا العقل في الورى منتصرٌ ولا القلب يشفيه الوصالُ كيف لا أبكي والطفلُ فينا معنّفٌ تغتالُ أحلامَهُ النِّصالُ الوردُ المكلوم أدمنَ المقابرَ يُخجلُ عبيرَه كلُّ دمٍ يُسالُ الأخوةُ في الأرض قد اقتتلوا هل ستجنبُهم الموتَ الأموالُ؟ الأخلاقُ في الشوارع سلعةٌ تدوسُها صباح مساء النِّعالُ منابرٌ قد اعتلاها سفهاءٌ النفاق والدجل لهم خصالُ يكذبون حتّى في المشاعرِ نعم هذا الزمانُ أعورٌ دجّالُ ذكورٌ سمّموا الكونَ فساداً بالله كيف لا تبكي الرجالُ؟ .. محمد عزو حرفوش.

يا صغيري ثَمَنُ الشهادة للنّفوس الطاهرةْ تحْيا نعيماً في جنانٍ فاخرة تلْك الشهادة يا صغيري منْحة رمْز الكرامة في الحياة الزاخرة هذا فجورٌ قد تزايد شؤْمه والعجْزُ زاد مع الجيوش الناخرة نمْ يا صغيري في نعيمٍ خالدٍ واعْذرْ ضعافاً فالوسائل عاثرةْ بلّغْ سلامي للرسول وصحْبه وأنسْ بها تلك الوجوه الناضرةْ نمْضي سويّاً في عبورٍ ماجدٍ ما خاب سعيٌ للفئآتِ الصابرةْ مهما أتانا من غباوة قصفهمْ فالله أكْبر والمعارك دائرةْ عبدالعزيز أبو خليل

الأعورُ الدجال مِنْ أوَّلِ خُطوتِهِ أكْتَعْ ويَدٍ مِنْ مِعصمِها تُقْطَعْ وبعينٍ واحدةٍ يرنو والأُخرى تَعمى إنْ تقْشعْ عمَّتْ في الأرضِ مَجازِرُهُ برصاصِ الغدرِ وبالمِدفعْ ما أنصفَ يوماً مَظلَمةً وبدونِ دماءٍ لا يقنعْ ضربوا في غزَّةَ أطفالاً ببنانِ اللهِ سنىً ترْضعْ في الشامِ تغاضى عن قومٍ شربوا النهرينِ مع الضِّفدعْ ضربوا بغدادَ قنابلَهم سرقوا الأجفانَ من المَخدعْ رفعوا تِمثالاً مع تاجٍ ولكَ الحُرِيَّةُ أنْ تركعْ ! حلفَ التِمساحُ بلا كَذِبٍ عيناهُ على ألمٍ تدمعْ سَيُقابِلُ عبدٌ سَيِّدَهُ ويُؤاخى اللحمُ مع المِبضعْ ! محمد علي الشعار 28/10/2023

إلى متى __________________________ إلى متى نطلق الآهات محترقهْ ْأم في الصدور تظلّ العمر مختنقه يا قلب كم حلم دنياك تظلمه كم كنت يا خافقي تسقي له حبقهْ لِمْ يأخذ الحلم منّا العمر أجمله فهات قل صادقا هل تعرفنْ طرقهْ كم طامح قد بدا والحلم أسعده وقلبه فرحا للمجد قد سبقهْ للحلم عطر كما للزهر رائحة فهل شممت بيوم في الربا عبقهْ مضى الزمان وحلمي لم يطاوعني سألته قال لي لم أدر من سرقهْ ____________________________ د.عبدالله دناور ٤/١١/٢٠٢٣

احد مبارك عليكم زمان الوفا مثل الحلم بتذكر زمان الوفا بزعل على نور المحبه الينطفا كانت العيشه كلها محبه ووئام وبدل الوفا حل التباعد والجفا الرب ودا الانبيا وفادي الانام ارسل عيسى وبعد منوالمصطفا كرم من رب الخليقة واهتمام ليعلمونا كيف منعيش بصفا وكيف منعيش بأمان بلا خصام وبلا نميمه وحكي سيء بالقفا نبني بمعول لابسيف ولا حسام ارواح ناس بدون شفقه يخطفا وصى بفضيله نكمل العمر بسلام دموع اليتامى والحزانا نكفكفا لاشيخ لاراهب بيرضى ولا امام وصايا اله الكون نقطه انحرفا والعايزك بيسمعك أحلى الكلام اما النوايا الرب وحدو بيعرفا ع الوتر بيعزف اجمل الانغام بحنكة ورشاقة كاذبه بيفلسفا من بعد مايحقق مرادو والمرام بينسى الأخوه وبي بي الخلفا اما الفي عندن وفاء واحترام اروحهم بالطهر واجب نوصفا سبحان الله الخالق الكون بنظام ولا يوم نفس بغير وسعا كلفا ولي بيخالف ربنا عليه الملام فيه مابتشفع صلاتو والصيام دربو على جهنم وديار الهفا ٢٠٢٣/١١/٥ سليمان ابو لطفي وسوف