مجلة السنابل الأدبية

خلاصة القول __________ تعسا لنا تعسا لنا أنا في هواك معذّب ماذا جرى حتى تجازي خافقي بطريقة وحشيّة ليست تليق بعاشق يتحبّب إني على جمر الغضا أتقلّب كنتَ الذي من خافقي يتقرّب وعلى هواك تحضّه وتؤلّب ماذا جرى قلتُ الحياة ستعذب معك الزمان الأصعب يكفي تدور مراوغا يا ثعلب حتى متى تتذبذب تتقلّب تتلولب تتقولب ومن الإجابة دائما تتهرّب أنت الذي في العاشقين العقرب سأقول كل مواجعي كخلاصة أنت المحبّ الأغرب أما حكاية حبنا منها الهوى يتعجّب __________________________ د.عبدالله دناور ٢٧/٨/٢٠٢٣

** كل شي تبدّل وتحوّل .... حلّـي عـنـي وعيفيني .. يـا بـنـت الـنـاس ٱذااااارك بتشــريني .. صعـبـة ينـقــاس ** أنت البسمة والفرحـة .. وعـبـير الـورد بتليق عليكي الطرحة .. وليـالـي السعـد قـولـي كلماتك مزحة .. ولا تقـولي جـدّْ ما بيتحمّـل هالمزحة .. قلـبي الحسّـاس ** من لمّا كـنـتِ صغـيــرة .. ودّعتْ الحب وقلبي من نــار الغـيـرة .. غيّر هالدرب مو ناقص عمري حيرة .. كرمال الرب كركبتـيـلي بهـا السـيرة .. عقلي والراس ** كـنّـا نحـلــم ونســهـر .. ونعـدّْ نـجــوم وعاشـوفـتهـا نتحسـر .. والبعــد نـلـوم واليوم الحب تتـطور .. صار المحروم عالفيس وعالماسنجر .. يعمل أعراس ** كل شي تبدل وتحّول .. والماضي صار ذكـرى فيهـا بنتغـّزل .. ونطـفّـي الـنــار عن حاضرنا لو تسأل.. يـا شــيخ الكـار بدّك تحـتـار وتخجـل .. وتعـبّـي الكـاس

اغنيه للحب خدودك بلون الورد والوصف فاق الحد والرب سواكي الغزلان بتحاكي حوريه بشباكي والعشق جزر ومد مشي معي لنطير وقصة عشق منصير سنونو مع شحارير تصدح غزل وتعد تغني سوا ربينا وضاعت اسامينا وصارت امانينا نحيا سوا بالود شفافك عطر وزهور نرجس مع المنتور والجسد شعلة نور ضوء الشمس بيرد تعكس مساماتو وتغار صفحاتو لو يرجعوا الماتو مابخون بوم العهد بحبك صرت مفتون عاشق هوى ومجنون لو كنت ب كانون بحضنك مابخشى البرد نامي على زندي بلا لحاف ومخدي شمس وقمر حدي وشبه الطفل بالمهد بحبك متل هالارض انت الاهل والعرض حبك بديني فرض وصية نبي والجد ناطر جواب ورد

احد مبارك عليكم لاتعتب ولا تلوم لا تظلم خيك الهاجر توقا وظروفو قدر بطيبه ورقا حتى الطير احيانا بيهاجر ع غير بلاد ليدور ع رزقا لما بالوطن بتشوف تاجر جمع اموال وكل المال سرقا بيكون الداعمو قادر وفاجر جيوب الناس بالقوه بيشقا بيلعب بالمواطن لعب ساحر لحتى بجيبتو ليره ما يبقا مثل ثعلب بفن الصيد ماكر بيصيد الهدف بحنكه ودقا شريكك بالوطن لو كان عاهر عمهلو عايش وانت بتشقا وبحالك مابتقشع حدا شاعر ولا بتحس في محبه وشفقا صرت مجبور لعندو تغادر ودربك بالمخاطر رح تشقا وتترك ناس ماعندن ضماير لتوفي اسرتك بالوطن حقا كلام الصدق احكي ولا تكابر بتشفي بالقلب حسره وحرقا الوطن بقلوبنا بيظل حاضر انشالله منقشعو بالعز عامر وبحضنو نجتمع من بعد فرقا ٢٠٢٣/٨/٢٧ سليمان ابو لطفي وسوف

تراجع أضحى الربيع بعيداً عن مغانينا وجاءَ يسعى خريف في روابينا ألعز ماعادَ يحدو في ركائبنا والعجز صارَ بديلاً عنه حادينا ألوصل حطَ بعيداً عن تواصلنا والهجر صارَ قريباً من تدانينا والقرب أصبحَ لايرجو تقاربنا والبعد باتَ بديلاً عن تلاقينا كل الاماني تناءَت عن تناولنا واليأس اضحى بديلاً عن امانينا واستوطنَ البؤس مزهواً بانفسنا وغادرَ الأنس مخذولاً نوادينا بالأمس كانَ يعاف النومَ مبغضنا واليومَ نامَ قرير العين قالينا وإن ركبنا تفادى الناس موكبنا يخشون منا لما ذاقوا مواضينا لي عباس كاطع حسون /العراق

لو تقرؤون مدامعي الصّيف أمعنَ في الحريق اللّاذعِ والشّمس لم تنضج رغيف الجائعِ واللّيل لم يخفض حرارة إصبعي والصّدر يغلي في الهوان النّاقعِ قلمي يعانق راحتي ويجرّني للنّفخ في بوق اليتيم الضّائعِ القهر عشعش تحت وجه وسادتي لن يستطيع النّوم كسر أصابعي ماذا أقول وعظم ظهري ينحني من كثر أوزاري بصدّ زوابعِ نحن الّذين إذا الكرامة أُسقِطت ثرنا على ظلم الوضيع الخانعِ حتّى رددنا عن ملايين الورى إرهاب قومٍ أوقدوا بشرائعِ لكنّ من دار الخديعة بينهم أضحى علينا في العلاء السّابعِ والقابضون الجمر من أحبابنا شربوا المذلّة في الطّريق الرّاجعِ من سلّمَ الأعداء رايات الكرى؟ حتى خسرنا كلّ عهدٍ نافعِ من باع أرض الخيّرين وخيرهم؟ حتّى سقطنا في خطوط الرّابعِ الوعد كان بأن تعود بيادري للقمح لكن أصبحت للطّامعِ والبحر أهدى موجه ورماله للدّاخلين على أنين مواجعي السّور أعلى من فضاء طموحنا والصّخر يخشع من سجود الرّاكعِ خجل الكتاب وقد تناوبتم على تكذيبه بسعير ضدٍّ خادعِ خمسون ألف صحيفةٍ كتبت ولم يُكتب لها ريحٌ لأذن السّامعِ نجح الغزاة بفرض مالم نفترض حتّى رضعنا من فضاءٍ لامعِ والعلم أصبح سلعةً مأجورةً ...

هذي اِعترافاتي ................... يا قارئاً حرفي بِرَبِّكَ .........دُلَّنِي أَ .تَمَنُّعُ الأُنثى حياءٌ........أم خَجَلْ؟ وَهَوى زليخةَ هل يَنالُ.......بَراءَةً؟ لو أنَّها قَدَّت قَميصاً ........مِن قُبَلْ وَوِصالُ ليلى........لو تَحقَّقَ ياترى أَ أصَابَ قيساً مَسُّ جِنٍّ .....أو خَبَلْ؟ وَعُنيتر العبسيِّ لولا ............عَبلَةٌ هل كَرَّ في الهيجا وَلُقِّبَ.... بِالبَطَلْ؟ وصبابَةُ العشق التي فُتِنتْ .......بها والجمرُ تحتَ ضلوعِها كيفَ.. اشتَعَلْ؟ وَالشوقُ يلوي مَعصََمََيِّ........شغافِها حَتَّى تُطاوِعَ مِعصَمَيَّ بِلا ......وَجَلْ وَيفيضُ مِن دَمِها شَرَاراً في... دَمِي فيزيدُ مِن وهجِ القصيدةِ في ..عَجَلْ رائي الَّتِي امتدَّت تداعبُ .....راءَها والميمُ أسقى واوها طعم..... العسَلْ والضادُ غَطَّى ياءَها .............بِظلالهِ وعَجِبتُ مِن أَلِفِي لِدالٍ ......قد وَصَلْ والنونُ ..والقلمٌ المسطِّرُ .........هاءَها أعطى لهيبَ شِفاهِها شَهدَ .....القُبَلْ تجري كُراتُ الثلجِ بينَ........حروفِنا حَتَّى تَعودَ لِوَعيِها ..........مِمَّا حَصَلْ والزهرُ يُغري الغيمَ حتَّى ..... ...

نصيحه ماعاد نور الشمس عم يطلع عبلادنا ولا قمر عم يسطع كل البشر بتسير لقدام ونحنا لعصر الحجر رح نرجع الوطن يااهلي لكل الناس والحب عنا والفخر مقياس ليش الكرامه اليوم عم تنداس وفينا الحقد والبغض عم يرتع يكفي دمار وحقد يعمينا وغربان عم تنهب اراضينا بلحظة فرح ضاعت امانينا وبدل المحبه الشر عم نزرع نحنا بسفينه ان غرقت غرقنا شيوخ وفتاوي وحقد فرقنا من الدم والتقتيل ما لحقنا ناخد عبر ومن غلنا نشبع للطائفيه منرفع الرايات سب وشتم مع اقذر الكلمات كرهنا الارض والدين والثورات وشاب الطفل من قبل ما يرضع عودوا ارجعوا لسالف الايام من الجوع والحرمان كيف بنام فقر ومرض والخير ل قدام ونحنا لغير الرب عم نركع

إبداعاتٌ عربية يجولُ بجامِ الصبرِ بالعُمْرِ *مالكُ ومِن حولِه كلُّ الأحبِّةِ باركوا وكم تُشبهُ الحالَ المُهلْهلَ صورةٌ لنجمٍ بكى في الليلِ والليلُ حالِكُُ إذا كلُّ شيءٍ في حياتِكَ خاطئٌ ولكنَّهُ في آخرِ الشوطِ سالِكٌ فأنتَ على خيرٍ وفتحُكَ قادِمٌ وانتَ لخيطِ الصبرِ في الكفِ ماسِكُ وما هَمَّ في هذا الزمانِ طرائقٌ تلوَّتْ أمِ ٱمتدَّتٔ أمِ الخطوُ شائِكُ نعيشُ زماناً ما تَفَسَّرَ سِرُّهُ زمانَ الذي ينجو بهِ المرءُ هالِكُ ! زمانَ تحَدٌٍ مُستَمِرٍّ أوارُهُ كما غالبَ الأهليَّ أمسِ الزمالِكُ محمد علي الشعار 25/8/2023

عَــبَـث ُ الـحَيا ة في ليلة ٍ خَطف َ الـحَـنين ُ جَوارحي وَتجـاذبَـت ْ روحي أحابـيل ُ الرَّجـاءْ وَتناهَشتـْـني في السُّكون ِ مَشــــاعر ٌ فـهَـفـوت ُ ملهـوفـا ً لأسـرار ِالسَّمـاءْ وَنزَعْت ُ أطـماري وطوقَ عَـباءَتي وعلى جَناح ِ خواطري ُجزتُ الجِواءْ وَطرقـتُ أبـواب َ الحـقيقـَة ِ علــَّنـي أجـِد ُ الدَّواءَ وأرتـَجي مـنه الشـِّفـاءْ عَـبث ُ الحَيـاة ِ وزيـفـُها وسـرا بـُهـا وهم ٌ يُعشـِّـش في خَـفـاياه ُ الشــَّقــاءْ لا خيرَ في الدّ ُنـْيـا ولا مَعْنى لــهــا إن كـانت ِالأحلام ُ مَسْـراها الـفـنـاءْ وإذا الـنـّـَقـائـِصُ والفضائلُ للثــَّرى بئِـْسَ الوجود ُ وبئـْسَ أرباب ُالسَّـماءْ بئـْسَ الثـَّريُّ عـلىِ غـِنــاهُ ومـالــه ِ بئـْسَ القصورُ تصد َّعَـتْ وإلى هَباءْ بئـْسَ القـياصرَة ُ الأُلى قد فـاتـهـم ْ أن يُدركوا سِـرَّ العُـبـور ِ إلى البَـقـاء ْ شادوا القِلاع َ على جَسوم ِ عبيدهمْ وَسقـَوا تراب َالأرض ِمن تلك َالدِّماءْ فإذا القلاع ُ تصدَّ عَـت ْ وتهدَّ مَـت ْ وإذا المَدائـِن ُ والعروشُ إلى خَــواء ْ وإذا اللـَّذائـِذ ُ والرِّغـابُ تبخَّرتْ وتلبَّـدَتْ سُـحُبا ً وسيلا ً من دِ ...

** عم يبرم فينا الدولاب... بالشتووووية او بالصيف .. كسرتنا كلمة ياااااا حيف وخلتنا نسأل كل يوووم .. وين وحتى وليش وكيف ما في امن ولا امااااااان .. ولا ضمير ولا وجدااااان مرجحنا كتير الزماااااان .. وخلانا عاااااا حد السيف وعم يبرم فينا الدولاب .. ويتفنن فينا العذااااااااب صرنا بموطنا اغراااااب .. مدينة وضيعة ااااو ريف والعتمة صارت عنوان .. كل بيت وحاااارة ومكان وحتى نعمة النسياااان .. ربيعا متل الخرررررريف راح نبقى ندعي ونقول .. انشالله قصتنا ما تطول وانشالله هالغيمة تزول .. وما نهكل همك يارغيف

حلمنا المنتظر سلامٌ على حلْمنا المنْتظرْ وصبْرٌ جميلٌ كبير الأثر فويلٌ لشعبٍ بدا في غباءٍ وويلٌ لفردٍ قصير النظر أتاني زماني ببعض المآسي فمنها أعاني كباقي النفر ومنها حياتي حياة الحيارى فقلبي عليل وعيشي كدر فبعض الأماني أراها كحلمٍ وكل المآسي تطيل السهر فيامن تنادي بشيءٍعظيمٍ يغيظ العدا قد يصيب الضجرْ ويامن تنادي بشعْرٍ فصيحٍ لكسْرالقيود التي في البشر إذا كنت يوماً تريد المعالي فلا بد للوعي أن ينتشر ولا بد للخوف أن ينجلي (ولا بد للقيد أن ينكسر) فكل البلاد التي لا تبالي فعبشٌ كئيبٌ ويومٌ عسر وكل البلاد التي في رخاءٍ فهذا دليلٌ على المستقر عبدالعزيز أبو خليل

باب الحقّ اللّيل يبدأ في العينين معناهُ والظّلم يعرف أنّ العتم مولاهُ فكيف تفرج عن أبناء قافيةٍ وحامل الشّمع تستقويك يمناهُ أطلق سنان رماحٍ صوب مشرقةٍ علّ الشّعاع همى صوبي فتنساهُ من لي يدافع عن موروث مدرستي أين انطلقت فقصد الخير مرماهُ من سلّمَ الرّاية البيضاء وانكسرت بيض القلوب بمن ماتت زواياهُ أنّى نظرت فخير النّاس في بلدي ومن تبقّى لخير النّاس أشباهُ سلاسل القيد أدمت معصماً بيدٍ تسقي الورود بدمعٍ نصفه آهُ فمن يريد بأن تفنى حناجرنا ومن تعنّت كي يجتاحنا الجاهُ أضحى الجهولُ طليق اليدّ مستعراً ليحرق الفكر لكن خاب مرجاهُ مواقد النّور من موروث من سبقوا ستستمرّ ويُبقي خيرَها اللهُ يا سائلي وحدود الصٌيف تحرقني عمّن تنازل حتّى ضاع مغناهُ أقول وقد صدق الإصباح موعده أشاهد الحقّ حتّى كدت ألقاهُ فلن تضيع بذورٌ كنت تنثرها عند الشّتاء ستلقى كلّ من تاهوا بشائر الخير هلّت من مباسمها صغيرتي وغدت في الصّبح أحلاهُ كنتُ انكسرتُ بماضٍ كان يحجبني عن الشّروق وقتل الفكر نجواهُ فما يئست ولم أسكت لمن يئسوا بل انتفضت وما في اليأس إكراهُ إنّي جعلت شروقي رغم عتمتهم إنّ الولاة لمنع الخير أفواهُ ...

ثورة الجوع ................. كُفُّوا الملام .......فأمَّتي مَكْلُومَةٌ والجَيبُ خالٍ ....والبطونُ خَواءُ والثوبُ بالٍ.... والطفولةُ شُرِّدتْ والبؤسُ بادٍ .......والرجالُ نِساءُ والعلمُ وَلَّى ....والمدارسُ غُلِّقت والجهلُ عَمَّ..... وفي الجهالةِ داءُ وَهَنَتْ عزيمتنا ......وَقَلَّ حياؤنا حتى المروءَةُ صابها ......الإعياءُ حُكَّامُنا يَتَلَذَّذونَ................ بِذُلِّنَا وبِجوعِنا وَكَأَنَّنَا ............أعداءُ (جَوِّعْ..كلابكَ.يلحقوكَ) شِعارُهُمْ فالكلبُ والشَّعبُ المُهانُ..... سواءُ تيجانكم وَرقٌ بِدون..... شعوبكم فتنبهوا..................يا أيُّها الزعماءُ ماذا أقولُ وكُلُّ شيء...... ٍ يائِسٍ والحَرفُ يَهوي والكلامُ .....هراءُ يا أمَّةٌ عَربيةٌ ............مَسحوقةٌ يجتاحُها دونَ الشعوبِ...... غَباءُ بَتَروا أصابِعَنا........وَنِصفُ لِساننا فَبِأيِّ شيءٍ يَكتُبُ............ الأُدَباءُ سَرَقُوا محاصيلي وَحُنطَة َ بيدري حَتَّى فُراتي جَفَّ فيهِ .......الماءُ خَيراتُنا للعاهراتِ........... تَوَزَّعَتْ كَيْ يَهْنَىءَ الحُجَّابُ..... والوزراءُ والشعبُ يَركُضُ خَلْفَ لقمةِ ع...

لملِم بقايايَ ............... فلتفرغي مابي من .....الأشواقِ في ثلج بعدك أو جحيم ..عناقي لا شيءيسحرني كهمسك حلوتي وعبيرُ عطركِ حطَّ في.... أعماقي لولاك لاعتسفَ الخريف.. بأضلعي وتساقطت من ريحهِ .....أوراقي مُلِئَت بِأسرابِ الحنينِ..حشاشتي وَسِهام لخظكِ زِدنَ من... إرهاقي ضيعت نصف العمر قبل ...لِقائِنا فَتَرَّفَّقِي....... كي لا يضيعَ الباقي ياتي الربيع متى نشاء ..حبيبتي كمجيء مشتاقٍ الى ..٠....مشتاقِ مُلئت جرار الصبر من........آهاتنا فلتهنئي في مائي .........الدفاقِ لن اترك الدنيا تشتت.........شملنا حاشا أخون العهد .. بالميثاق وانا احبكِ في جميع ...جوارحي ياخير من دخلت الى...... أعماقي ولتتركي الباب الصغير .... موارباً حتى يمتعُ لونهُ ............أحداقي ولتطحني قَمحَ الأنا ...كي تخبزي خُبزَ الغرامِ بِفُرنِكِ ..........الحَرَّاقِ وَأنا الذي نَخَرَ الطوى .....أحشاءَهُ وبلثم ثغركِ كم يطيبُ ....مذاقي شيطان شعري تابعٌ ... لتلهفي يأتيك لما تشتهين ...........عناقي لو أهدر الماء الزلال ....... بداخلي لملأتُ من تلكَ المياهِ ....... سواقي هاتي شفاهك كي اذوق... رحيقها ودعي نطا...

لملِم بقايايَ ............... فلتفرغي مابي من .....الأشواقِ في ثلج بعدك أو جحيم ..عناقي لا شيءيسحرني كهمسك حلوتي وعبيرُ عطركِ حطَّ في.... أعماقي لولاك لاعتسفَ الخريف.. بأضلعي وتساقطت من ريحهِ .....أوراقي مُلِئَت بِأسرابِ الحنينِ..حشاشتي وَسِهام لخظكِ زِدنَ من... إرهاقي ضيعت نصف العمر قبل ...لِقائِنا فَتَرَّفَّقِي....... كي لا يضيعَ الباقي ياتي الربيع متى نشاء ..حبيبتي كمجيء مشتاقٍ الى ..٠....مشتاقِ مُلئت جرار الصبر من........آهاتنا فلتهناي في مائي .........الدفاقِ لن اترك الدنيا تشتت.........شملنا حاشا أخون العهد .. بالميثاق وانا احبكِ في جميع ...جوارحي ياخير من دخلت الى...... أعماقي ولتتركي الباب الصغير .... موارباً حتى يمتعُ لونهُ ............أحداقي ولتطحني قَمحَ الأنا ...كي تخبزي خُبزَ الغرامِ بِفُرنِكِ ..........الحَرَّاقِ وَأنا الذي نَخَرَ الطوى .....أحشاءَهُ وبلثم ثغركِ كم يطيبُ ....مذاقي شيطان شعري تابعٌ ... لتلهفي يأتيك لما تشتهين ...........عناقي لو أهدر الماء الزلال ....... بداخلي لملئت من تلك المياه ....... سواقي هاتي شفاهك كي اذوق... رحيقها ودعي نطاقك ...

. ام الدشداشي مرقت فكرتا فراشي قالت كيفك عالماشي لحقوها عيوني عالدرب اخدت عقلي الدشداشي الدشداشي بعدة الوان منسوجه بدقه واتقان يسلملي حسنا الفتان بتطلع ملكه عالشاشي دشداشتها بعرض وطول خلتني فيها مشغول عنها مابعرف شو بقول قماشتها اغلا قماشي جسما الدشداشي معبا بيسحر هوي ومخبا مابتقدر غير تحبا لو عنها يوشي الواشي بتحكي وهيي مبتسمي وحكيا كلو عالرسمي علوا تناديني بأسمي بعطيها كل معاشي هل اموره مين قدا ناوي عادربي شدا لولا النور المن خدا منشوف الدنيا غباشي مستني وناطر ترجع حاكيها ورأيا اسمع فيها خلتني مولع مسكت قلبي بكماشي غصبن عني حبيتا قلبي بلا شرط عطيتا نطرتا عامفرق بيتا ضيعان عذابي لقيتا حربوقه كتير وغشاشي ارشيف سليمان ابو لطفي وسوف

عيش معاق 👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻 أَلا أيُّها الليلُ قُلْي أَمَا لهذا الدجى في حياتي انفلاقْ تطاولَ حتى كأنِّي به أُدَارِي بموتي البطئ اللحاق وأَنِْبشُ من بين أكوامِه لأَنْفاسي ياليلُ دفءَ اختناق فلا الكونُ في صدره واسعٌ ولا العيشُ بعد الجفاءِ يُطاق ولا القلبُ بعد الحبيبُ الذي سقاه من الصَدِّ كأسَ الفراق وكم كان في قُرْبِه كلما رماه بِطَرف ٍِ يَشُدُّ الوَثاق وإنْ لاحَ مِنْ ثَغْرِه بارقٌ تَسارعَ في نبضه الإشتياق فكيف وقد حالَ ما بيننا من البينِ أَسْلاَهُ عيشٌ مُعَاق تَبِيتُ النجومُ وفي مُقْلتي على شاطئ الدمع تَنْعِي الرفاق وتذهبُ لكنْ على مَوْعِدٍ أشدَّ عَناءٍ و أقسى احتراق فَيا لائِمينَ المُعَنَّى أَمَا إلى مَنْ سقاه الردى والمَشَاق تَمُرُّونَ مِنْ بابِه بالذي أُعَانِي ولكن. بأرقى سِياق وبين يديه بهذا النُحُول تُرِيقُونَ دمعَ اعتذاري الرقاق وَتَسْتَلْطِفُونَ بما بينن...

مهرة عربية _______ إن لم تكوني لي كَروحٍ في..بَدَنْ فَدَعي الغرامَ فلَستِ أهلاً لِلشَجَنْ فَأنا أُريدُكِ مُهرَةً ...........عربيَّةً وَجَموحَةً وَيغيظُها شكلَ الرَسَنْ وأنا أُحِبُّكِ غيمةً ..........صيفيَّةً مَرَّت مُصادَفَةً على ...بَحرِ اليَمَن وأنا أُحِبُّكِ في عيونِ....... تَلَهُّفِي وِبِوَجهِ أُمِّي إذ أغيبُ عن..الوَطَن ويَهُمُّني خُلُقُ الفتاةِ ........وأصلها ما كُنتُ أهوى قطّّ (خضراءَ الدُمَنْ) فالحُسنُ يَفنى ......والفُتُوَّةُ تَنتَهي والأصلُ يبقى ...صامداً عبرَ الزمَن وَتَغيظِنِي..إن قلتِ (لا) بَعدَ (بَلى) وتُريُحُنِي جِدَّاً (بَلَى) من بعدِ (لَن) أَ وَهَلْ يَسُرُّكِ أن تجيءَ ....مَنِيَّتي مِن دونِ أن أحظى بِ(سلوى)أو بِ(مَنْ) وبِدونِ أن يطفي رضابُكِ لَهفَتي سأكونُ مِثلَ العندليبِ بِلا ..فَنَنْ بِكِ قد تجَمَّعَ كُلُّ شيءٍ..... رائِعٍ الماءُ والخضرةُ والوجهُ الحَسَنْ جُودي بِوَصلِكِ فالصقيعُ يَلُفُّني بِلَهيبِ حُضنِكِ تنتهي كُلُّ المِحَن ( كلُّ السيوفِ إذا تًسَنُّ ..رَواهِفٌ وَحُسامُ لَحظِكِ مُرهَفٌ مِن غيرِ سَنْ) فأنا بِدونكِ مِثلُ طِفلٍ ......جائِعٍ بلغَ الفطامَ ول...

شعري ضعيف تأتي حروفي في هزالٍ ترْجفُ شعْري ضعيفٌ رغم هذا هادفُ هذي سطوري بالمكارم زنْتها فبدا القصيد من الخليل يشرّفُ نظمي ضعيف ليس فيه مهارة لكنّه نحو العلاء يرفْرفُ قولوا لمن حفظ البحور وعلْمها قل ما يفيد من القريض ويُنْصفُ بعْضُ المدارسِ في بناءِ قصيدةٍ تهوى التغزّل في النساء وتهْتفُ لكنني وبحرف شعْري قلْتها لا للمجون بكل حزْمٍ أُعْرَفُ حتى المناقب لا مكان لذكْرها أوَليس فينا من مناقب تُوصفُ ؟ أين المناهج في مدارس شعرنا خَسِرَ الجميع وبات شيئاً يؤلف إنّ المتاعب بالقصيد دواؤها من أجل ذالك هذا شعري هادف عبدالعزيز أبو خليل

ألأم قم للحبيبة وَفِّها التبجيلا قبل يديها بكرةً وأصيلا فهي التي حملتكَ في أحشائها كرها ولكن لم تراك ثقيلا حتى نزلتَ على الثرى من جوفها فتناولتك شفاهها تقبيلا رضعتك من اثدائها مسرورةً أفهل هنالك مثل ذاك جميلا؟ وهي التي حملتك فوق ذراعها في غمرة الحب العظيم طويلا قد نمت لاتدري بأن جفونها ذبلت من السهر الطويل ذبولا ما مر مثل الناس نوما هانئا فيها ولا حلمت بذاك قليلا حتى نزلت الى الثرى من حضنها فلعلها ان تستريح قليلا لكنها وضعتك في اجفانها فنزلت في وسط العيون نزولا لي عباس كاطع حسون/العراق

اواه ياقلبي اواه ياقلبي الحزين متى يعود إلى صوابه افنى غضارة عمره وأتى يفتش عن شبابه كان الجميع باسرهم يحيى سعيدا في رحابه ماكان يرجو منهم تسديد شيء من حسابه ماكان يخشى منهم الاسراف يوما في عذابه كلت اصابعه على أبوابهم دون استجابه دق البيوت جميعها فمتى يدق عليه بابه؟ لي عباس كاطع الحسون/العراق

تطريز "أحلامنا غفت ". /خميلتي/ أمشي وأهرع هائما في غربتي والهم يجثو راكعا يا إخوتي حلم خفيٌّ بات يسري في دمي بالقلب خفق ليس يدري قصتي لام الرفاق حياء صبري في النوى فالنور يخبو خافتا في خيمتي أشعل سراج العمر هيا يافتى واطرد ظلام الليل أيقظ نجمتي مرّ الزمان كعابث يلهو بنا والوقت يجري مسرعا كالنسمةِ نونٌ و واوٌ ثم حاءٌ هامسٌ لحمائم فوق الأيائك صحبتي اعزف لها الأنغام فجراً واهدها فيض الكؤوس كخمرة من كرمتي غمر الفؤاد وكان نبعاً صافياً يسقي الغراس كزارع لحديقةِ فتخيلي ياغادتي ماذا جرى ناح الحمام كفاقد للأسرةِ تالله لن يرضي الصحاب بغربتي فالخير يبقى في جذوع خميلتي لينا الخطيب ٢١/٨/٢٠٢٣

احد مبارك عليكم يارب يارب ساعد شعبنا وعينو معقول مانك سامع عنينو جارت عليه وقسيت الايام سنين الفرح رجع الو سنينو رجع سنين الماضيه يارب العيشه تعيسه مابقا تنحب لاشرق فينا شاعر ولا غرب سرقوا الوطن لعنو ابو دينو ياربنا ساعد عبادك عين وانت عليم بحال المساكين لتر الدم بنص ليتر بنزين المازوت عرسو بكوانينو كان المواطن بزمن ماضي عايش عمهلو والفكر فاضي واليوم شايف ماحدا راضي السوري الابا ماشي بشراينو دخلك يارب الكون ياجبار ليش هيك بحالنا شو صار الليرة بترخص بيطلع الدولار ملعون ابو دين الطابعينو انجبرت اكفر العفو ياربي صارت حياتي بالوطن غربي هموم الاهل مفروض ماخبي السوري شهم علو السما جبينو زادوا الرواتب هيك ياخطيه الاسعار زادت الف بالميه بدك الوف الوف يوميه بالوزن صاروا المال بيزينو ٢٠٢٣/٨/٢٠ سليمان ابو لطفي وسوف

رَجعُ الهوى هرب الهوى حين استفقتُ لأسألَهْ عن حالةٍ جعلت بصدري منزلَهْ كلّ الحمامات التّي طيّرتها رجعت لتعرف ما يقول وقلت له إنّي هززتُ جناح إحساسي على مرج الزّهور مع الصّباح فكلّلَهْ فرّ الشّذا حتّى استعرتُ صبابةً وغمارُ نبضي بات يقترفُ الوَلَهْ فأزلتُ عن حبس الفؤاد ستارهُ من بعد أن كان التّعنّتُ أسدلَهْ دع عنك ما قد فات من أصواتهم وارجع لأوتار الهوى كي تكملَهْ العمر ماضٍ والحياة بيومها فارجم بلعنكَ من ذراعك ضلّلَهْ من يشتري همّاً تعبتُ بحملهِ؟ ماعدتُ أملكُ مطرحاً كي أحملَهْ يوم المحبّةِ خيرهُ في يومهِ ما عدتُ أرغبُ لحظةً أن أهملَهْ الحرب مقدورٌ عليها إنّما جفن الحبيبة لا أطيق تبلّلَهْ كلّ الحبيبات اللّواتي صرنَ في لحن المشاعر يعرفنّ المنزلَهْ فاض الشّعور وصار نهري جارفاً في ضفّتيهِ سيرتمي من علّلَهْ قد كنت أوقفتُ الملاحم في الغوى حتّى أزودَ عن المنى وأبجّلَهْ فرأيت من ركب البحارَ مهاجراً ورأيتُ نفسي في بلادٍ موحلَه ما لي على الحرمان أجبر خافقي ومنِ انزوى لا من يراه ليسأله فادي مصطفى

الماضي كنا ياايام الماضي كنا بلاقاضي نقاضي كان في عنا محبي كتير راحت كلا ع الفاضي صار ببلادي حرب وضرب وماعنا اكل ولا شرب يتمجد اسمك يارب انت بهل الحالي راضي جابو ع بلادي شياطين سكرجيه وحشاشين مامنعرف جونا من وين وحرقو كل الاراضي يابلادي يل كلك طيب نزلو فيكي بتخريب قتلو العالم والطبيب وذادو سقمي وامراضي الخان بلادو مافي مخ ولاالصهيوني عم بينخ شو ماكان السوري اخ بيراضيني وبراضي

عِتاب المُهَج ............... ذات شوقٍ عاتَبَتْهَا.... مُهجَتي بَعدَ دَهرٍ مِن عَذابٍ....وَضَجَر: أَوَلا تأتينَ ؟؟أضناني....النوى والجوى دَقَّ نواقيس.. الخطر فَإذا أقبلتِ ينزاحُ....... الظما ويَسِحُّ الغيمُ في بِيدِي....مَطَرْ نزرعُ الأشواقَ قمحاً في الرُبا لجياع العشقِ نوفي ....بالنُذُرْ ............. جرِّبِي أن تقفزي نحوي....كما يقفزُ الدوريُّ ماحَولَ .....الثمر وانسفي كل المسافاتِ.... التي باعَدَتْ ما بيننا ......كي نَستعِرٌ ............ وامتطي سرجَ حياةٍ......فُرِّغَتْ مِن تعاليمِ المسيحِ ......المُنتَظَر واصنعي الفُلكَ بعينيكِ .... لكي نتحاشى كُلَّ انواعِ ........الخَطَر واحملي مِن كُلِّ زوجينِ .......لنا مؤنِساً في أُنسِهِ يحلو.....السهر إحملي عشقاً وشوقاً ....... وَغِوًى وِعناقاً وَرضاباً............... وَسَمَر إخلعي الشوقَ الذي قد ......ضمَّنا مُستعاراً منذُ أيامِ............. التتر أشعلي في جوفيَ النارَ........لكي يرقصَ البوذيُّ في قلبِ.... الشرر وامطريني لؤلؤاً مِن.........نرجِسٍ يتدلَّى مِن عناقيدِ .............القمر وَضمورُ الخصرِ يستجدي..... يَدي كي تُري...

أبكي وتبتسم ____________________________ قضيت ليلي بكاء وهي تبتسم والقلب من شوقه قد هدّه الألم سألت قلبي فما سرّ ابتسامتها فقال لي سئما هل أنت تتّهم قد كانت الصبح لي والشمس مشرقة وفي الصباح فكم قد راق لي الحلم ليست تراعي أنين الروح من حرق أمواجه بجدار القلب ترتطم هي التي اختارت الهجران ليلتها وهي التي أبدا ما هزّها النّدم إذا ذكرت ليالي الأنس حين زهت غدت ليالي الهنا بالويل تلتطم أغار من قمر قد حاز نجمته بدا يعانقها والشمل ملتئم متى فؤاد الذي أهوى يوافقني ونبضه بوجيب القلب يلتحم لقد بنينا صروح الحبّ سامية وما حسبت بناء القلب ينهدم لسوف يبقى الفؤاد العمر يذكرها يبكي هواها السّنا والشعر والقلم لقد تعوّد قلبي حبّها زمنا فكيف عن وصلها بالبعد ينفطم ________________________________ د.عبدالله دناور ١٩/٨/٢٠٢٣

شوقي يقطعني شوقي يقطعني وما من مسعف والنار تحرقني ولستَ بمنصفي من أينَ أنجو والدروب تقطعت دوني ونار الهجر دون توقف يكفيكَ اعراضاً فقد أوجعتني ان كنتَ فعلاً ذلك الخل الوفي ماذا جنى القلب الذي اتلفته شين عليكَ تكونَ انت المتلف اني أحبك ليس لي هدف دني فعليكَ أن تحسب خطاكَ وتعرف أغريتني بالحب اذ عاهدتني وَحلفتَ لي بالله أن لا تخلف اني حفظت هواك بينَ جوانحي فعليكَ أن تحنو عليَ وتعطف لي عباس كاطع حسون/العراق

خمرة الحب : كم إنّ عشقي في الجِرار مُعتّق والخمر قد يشفي العليل ويُسقِم إنّي رفيق الحبّ من زمن الصِّبا أبقى المتيّم في الهوى وأرنّم أقفي القريض وفي فؤادي حسرة وإلى الحبيب بأصغريَّ أيمِّم والصوت يسري للحبيب مع الصَّبا ليزيل همَّ القلب إن يتألّم الطّير لايشدو بغير فضائه ويبوء في وكر الطّويرة يَسْجم إن فارقت يوما عزيز حياتها بين الشِّعاب على المفارق تُرْدَم فالشّيب لايكفي لحجب صبابتي والروح تعشق من تحِنّ وتبسم من يجمع الثوب المرقّّط خصرها تغري المُحِبّ إلى لسانه تلجم إن حرّكتْ عضو اللسان لعوبة النّار في جوفي تثور وتُضْرَم قد تكتفي بالعين طرفة رمشها وشفاهها قُبَلا تصوغ وترسم إنّي غَيور أقتفي آثارها بل مستميت في هواها مُغرَم ياليتها تأتي وتسعد خافقي في غير ذلك قد أخيب وأُصدَم فبذا أُبَدِّد في الفؤاد مخاوفي ويُزال من قلبي الأسى ويُحطَّم إن ترتق القلب الجريح فإنّني أحيا وفي الحُبّ الفؤاد يُرمَّم لا طيب في اللّقيا بدون وجودها والهمس في بوح المحبّة مُحكَم ما كلّ من صاغ القصائد مُغرَما أو كل من كتب السطور يُنَغِّم سأخطُّها عنوان كلّ قصائدي والكلُّ إن قلت الحقيقة يعلم أبكي على عمري وشيبي طاغي وال...

ظمَأٌ مِن سَراب والبحرِ الكامل ♡♡♡♡♡♡♡ هلاَّ أباحَ الياسمينُ بعطرهِ وتنشَّقَ العبقَ الحَمِيمَ بِدارِيا واغرَورقَ الدَّمعُ الكَروبُ مَعاتِباً أزهارَ غادِيَةٍ تَحُفُّ مَزارِيا وَلَهٌ غَروبٌ قاحِلُ الأنداءِ شَق شَقَ غُربتي وذوى الولا مُتَوارِيا وتَلَعثَمَت مِنهُ الخَمِيلةُ تَقتَفِي وِزراً تَراكَمَ فاستَطالَ مُبارِيا وأنا الشَّريدُ على مَتاهَةِ أحرُفِي مادَت بيَ الأيّامُ تندُبُ غارِيا ذاكَ الَّذي فاحَت نَسائِمُ عِطرهِ بينَ الوَرى حتَّى ترمَّدَ سارِيا ياحِكمةَ الأبدانِ بُعدُكِ قاصِيَاً هلَّا تدَانا كي ألفَّ خِمارِيا في رُدهةِ الزَّمنِ العتيقِ مُغرِّباً أيُشَرِّقُ الشَّفقُ الطّلولُ مَسارِيا حتَّى تُعلِّلَ مهجَتي ضيمَ الفَلا ويُورِّقُ السَّلَمُ الحَنونُ غُبارِيا خَضراءُ ظَلَّلَتِ الغَمامَ توَسُّلاً غَبراءُ أقفرَتِ الرِّداءَ تَمارِيا أيزُورُنا ذاكَ الخَضِيدُ بِعَرفِهِ حتّى أنَضِّدَ في العَرينِ وَقَاريا حُلُمٌ تباهَى في رِياضِ ذُؤَابَتِي بَقَرَ السّنينَ وما رحَلتُ مَوارِيا يابُرهةَ اليَعسوبِ كيفَ المُشتَكى والحالُ أذراهُ النَّديمُ يُجارِيا هُزِّي إليكِ الجَذعَ أرطَبُهُ الجَنا وتَعلَّلَ...

في الذكرى التاسعة لرحيل العملاق سميح القاسم يا صاحبَ القولِ العميق الحاسمِ أبْشِرْ فقولُك حاصلٌ في القادِمِ من زحمةِ الماضي تطلُّ فترتقي أنسامُ شعركَ موئلاً للحالمِ وعلى جبينكَ ثورةٌ صدّاحةٌ بالحزمِ تَنْشُد حقّ شعبٍ غانمِ إنهضْ من الموتِ الّذي عمّ الورى لترى مقالكَ في خلودٍ دائمِ إنهضْ وسورُ السّجنِ يلعَقُ عارَهُ لستَ الّذي فيما كتبتَ بنادمِ غادرتَ من صفدٍ إلى العلياءِ، كُنْ أيقونةَ الأدبِ العريقِ الحازمِ غادرتَنا من تسعةٍ وتركتَنا نشكو الفراغَ ونائباتِ الظّالمِ ذكراكَ إكسيرُ الخلودِ ، تحيّةً لصفاءِ روحِكَ يا /سميحَ القاسمِ/

ذاكرة الوئام على أطلال ذاكرة الوئامِ يسيل الدّمع من فقدِ الرّهامِ ويسقط من جدار العين جفنٌ بجرحٍ كان من رمي السّهامِ سفير البؤس أغضى الطّرف حيناً وعاد الآن في جيش السّقامِ إلى الأمس القريب اشتاق قلبي إلى الطّفل المسجّى في الخيامِ كبرتُ وليت شيب الرّأس غطّى عيون الذّكر من أمس القيامِ ألا يا قاتلاً طفلاً بصدري أراد بطيبةٍ وصل الكرامِ أيفزعكم أنين الصّبر حتّى فرضتم قيد مأثور الكلامِ عروبيّون والتّخوينُ دينٌ لكلِّ فريضةٍ غير الصّيامِ تصالحتِ الذّئاب مع السّبايا منَ الأغنام في نصر الظّلامِ طريق الحقّ ممنوعٌ وإلّا سيردي السّيف أطراف الغمامِ فلا رحموا ولا سمحوا بغيثٍ ليطفئ نار أعوان الخصامِ حملتُ وسادة الأحلام حتّى أبادلها بأحلام النّيامِ وديعاً كنت قبل الجوع لكن كفرت بربّكم عند انهزامي سأرسل في جناح الليل سؤلي لعلّي أمتطي خيل السلامِ سلِ الأيّام عن قضبان عجزٍ تريق حياءنا فوق الحطامِ أيكذبُ في شعور الجوع طفلٌ ويصدقُ في التّملّقِ من يُحامي 🤔 يضيع البحر لو أمسى نقوداً وصيد العبد يلمع كالحسامِ دعوني أغمض العينين علّي أغضّ القهر عن ضيم اللّئامِ فهل للصّوت سمعٌ حين يبكي إذا ال...

يُسرايَ أنتِ!! .................. يُسرايَ أنتِ وأوسَطِي...وَيَمِينِي وَحَقِيقَتِي. وَتَخَيُّلي ......وَيَقيني وَتَلَهُّفي... وتَصبُّري.......وَتَمرُّدي وَتَعَسُّفي ....وَتَعَقُّلي ....وَجُنوني وَأميرتي ...وَمَليكتي....وَحبيبتي وَسعادتي.....وشقاوتي...وَظنوني مِن أيِّ فَجٍّ قد أتيتِ......حبيبتي حَتَّى أَثَرتِ مشاعري... .وَشُجُوني عُمِّدتِ في نهرِ الفراتِ .....وطُهرِهِ وَنخيلهِ ...........والتينِ والزيتونِ ونسجتِ من ريشِ النعام ...عباءَةً ديريَّة في عطرِها ........تُشجيني وكتبتِ عن سحرِ الفراتِ...قصائداً عصماءَ ........مثل اللؤلؤِ المكنونِ وَحنينكِ الفيَّاضِ نحوَ.........مياهِهِ جَعَلَ اندفاعَكِ حافِزاً ......لِحنيني لم يَروِني نهرُ الفراتِ ......وَرَشفةٌ من خَمرِ فيكِ رذاذُهُ..........يرويني وعلى شفاهكِ سوف ينتحرُالغوى فَلُماكِ من نارِ الفراقِ ........يَقيني ما كنتُ أحتَرِفُ الجُنونَ ....وَمَسِّهِ إلَّا لأنَّكِ تعشقينَ ............جنوني في الحبِّ تجتمِعُ الشرائعُ....... كُلُّها وَيٌحِلُّ دينُكِ ما يُحَلِّلُ ........ديني فَزُليخةٌ زوجُ العزيزِ .......وَغادَتي بنتُ الفُراتِ...

من يعرف الشاهين لا يشويهِ .................................... ذَاكَ الَّذي خَنَقَ الهوى......بِيدَيهِ قولوا لَهُ:لا لَن أعودَ...........إليهِ مابالَ كَفي أصبَحَت ......مغلولةً وأصابعي تخشى لظى ......كَفَّيهِ من أين آتي بالشجاعةِ كي ...أرى كَفِّي تنامُ على تخوم .........يديهِ وفككتُ ازرارَ الفؤادِ لكي..... أرى خلجاتُ شوقِي تستقرُّ .......عليهِ وسرقتُ فجري من ليالي...صدرهِ وهمستُ:كم أهواكَ .....في أُذُنَيهِ والبلسمُ الشافي بخمر .....رضابِنا داوى ضجيج الشوقِ فِيَّ ....وَفِيهِ لملمتُ أوراقَ الغِوى .. ونَثَرتُها وتركتُها تَجثو على....... . قَدَميهِ خَدِّي من الورد النقيِّ ....... تركتُهُ ينمو بلاساقٍ على ............خَدَّيهِ كيفَ التَقينا؟؟.....أَيُّ عِشقٍ ضَمَّنا؟ بل مَن يكونُ؟؟وَمَن أكونُ لديهِ؟؟ عَبَثَ الفراقُ بِنا.........وأرخى ليلهُ وَتَباعَدَتْ عينايَ عَن .........عينيهِ وَتَفَتَّقَت فاراتُ عِطري ......فَجأةً وتناثرَت طوعاً إلى ..........رِئَتَيهِ راحت اصابعنا تحاور........ بعضها ورميت آلامي على........... كَتِفيه حَتَّى شفاهي......... أَدمَنَت زَفَراتَهُ أواه ...........

هديّة _______________________ والشعر أثمار القريحة لو بدا حينا لنا متعدّد الألوان وهو الزهور تبسّمت بربيعها منها فخذ كالعاشق الولهان وهنا الينابيع التي بصفائها تجري بدرّ رائع وجمان فانهل من الشهد المذاب حلاوة فيه شفا الأرواح والأبدان والشعر ما يوما يجيء بدعوة سحر البيان هديّة الرحمن فاجعل جنانك حلوة بعطائها فلعلنا نأوي إلى الأفنان __________________________ د.عبدالله دناور ١٥/٨/٢٠٢٣

. شر البليه مايضحك شي بيضحك في رجال عا شكلو ماشفت قلال مبارح باعتلي مكتوب فرحت وبوست المرسال شو هل انسان الطيوب عم يسألني كيف الحال بيقلي عليي محسوب مانسيتك بعدك بالبال بسرعه جاوبت الحبوب نشكر الله عال العال عبينا من المال جيوب منو سوري ومنو ريال جاهدنا ونلنا المطلوب علمنا وربينا عيال عالحب وطيبة القلوب كبروا ولادي صاروا رجال بالغربه مشيوا بدروب بيعجز يمشيها الخيال عاشو الغربه شافوا شعوب انشهروا بصدق الافعال ع الفرقه قلبي ميدوب ما عوضني غيابن مال كبرنا وصار الوقت غروب حاولنا النجمات نطال كلشي حكيتو بالمقلوب لو قالو عني دجال صبرنا اكتر من ايوب ع الفقر وسوء الاحوال قبلنا مثل الشمع ندوب ولا نحكي شو عنا عيوب ولا نشمت فينا العزال ارشيف سليمان ابو لطفي وسوف

أنا حواءُ المتحدرةُ من أغوارِ الزمنِ السحيق أنا غضبٌ العدالة على قهرِ وظلمِ وقسوةِ الأدهار باسمِ السماءِ كبلتني أغلالُ الطغاة الفاسقين حولوني إلى بضاعةٍ رخيصة باعوني كأبخس السلع في اسواق الخساسة والنخاسة أمةً عبدةً جاريةً حولتني أزمانُ القهر إلى كائنٍ متمردٍ جديدٍ إلى صوتٍ هادرٍ يهددُ الأرضَ والسماء فاحذر يا رجل ان تطأ أرضي وتزرع أورادَ الشوق في دربي ثم يغويك الفراق فتمضي تذكر دائماً أنني كلُّ حواء لست كوكباً يسبح في فضاء لست نجماً يلمع في سماء لست جزءاً من الاجزاء بل انا كل الاشياء لست جدولاً في بحيراتك لست حرفاً في كتاباتك بل انا كلُّ البحورِ والمحيطاتِ وكل العصورِ والأزمانِ التي مضتْ والتي سوف تأتي على مدِّ الزمان انا أساطيرُ الأقدمين وملاحمُ الزمن العتيق وبطولاتُ الزمن الآتي وتحدي النبوءات وزئيرُ العواصف والرعود يجري النيل في عينيَّ وتنمو حقول العنب في شفتيِّ تتقاطر خمراً وجنتاي ينبت القمح من ملامحي وينمو الفرح كطفل بين يديِّ ويزدهرُ الربيعُ رياضاً في كفيِّ لست ككلِّ النساء الغابراتِ العابرات جدائلي اغزلها من عيون المساء يتوضأُ الصبح من جبيني وتصلِّي الشمسُ بين أهدابي فتذكرْ دائماً...

عيادةُ سُنبلة أتى هيكلاً للعظْمِ عظْماً بلا لحمِ وإبرةَ خيطٍ سلَّهُ الجوعُ من خُرْمِ فقالَ له * الدكتورُ وضعُكَ مُحرِجٌ وتحتاجُ أدغالاً وبحراً من الدمِّ فقالَ لهُ ٱزْرقني بحُقنةٍ مُسْعِفٍ كأنكَ بي مُستيئسٌ غيرُ مُهتَمِّ غريبٌ على المرآةِ تُنبذُ صورتي ولم أرَ نفسي بعدُ من ثورةِ الفحمِ وماعادَ مجرى الهضمِ عنديَ فاعلاً وأصبحَ مجرى الأنفِ من كثرةِ الشمِّ وأرجوكَ منحي يا طبيبُ نقاهةً على تلَّةٍ خضراءَ تورِقُ بالنجمِ فقالَ لهُ أصلاً أنا لا أرى فماً وما لكَ من كفٍّ تدلى من الكُمِّ لعلَّكَ مخلوقُ الفضاءِ مُطيَّراً يزورُ خيالَ الناسِ من شُرفةِ الوهم وزَرقتُنا نوعانِ في عضلٍ وفي وريدٍ ومن كلتيهِما أنتَ في هَمَِّ خَفيتَ كأشباحٍ تبدَّدَ ريحُها بقُبَّعةِ الإخفاءِ جسماً بلا رسمِ . محمد علي الشعار 13/8/2023

هلمّوا لنبني سلكتُ طريقاً لا أراه مخالفا فمن كان مثلي لن يُراودَ خائفا جلبتُ شروقي للغروب كما ترى مِنَ الشّعر حتّى لا ألوم معارفا قصور المعالي لن تكون لعارفٍ ولو كان في كلِّ المعارف عازفا صديق المهاة الآن أضحى جارحاً وحامي حماها عاد يلهث زاحفا خذلتُ التّأنّي بعد كلّ تعثّرٍ فكان التّنائي في المسيرة زائفا فهُم من أرادوا أن يطول تعثّري ولكنّ قلبي كان فيه مكاشفا هجرتُ التّمنّي واستعرتُ بصيرتي وأطلقتُ سهماً كالصّواعق خاطفا لعلّي أصيبُ المارقين بمقتلٍ وأجعل منهم للشّتاء معاطفا فكلّ اللّواتي قد أثرنَ قريحتي تكافئنَ منّي والشّعور تلاطفا وكلّ الّذين استعذبوني معِ الهوى أثرتُ هواهم حين أصبح واقفا أنا للمعاني ياثقاة بليغها جعلتُ مماتي للحياة مرادفا وكاد الثّريّا أن ينام على الثّرى بحين ملأتُ العاشقات عواطفا أنا ما رفدتُ الغيم غير لأنّني زرعتُ بذوراً لا تثير طوائفا هلمّوا لنبني للمحبّة عالماً جميلاً نقيّاً لا يريد مخالفا فادي مصطفى

إلا تَخْشى الإلهَ ويومَ حشرٍ وَكَرْبَ النفسِ منْ هولِ العذابِ غواكَ الشرُّ شيطانٌ رجيمٌ وصرْتَ اليومَ في وحلٍ الترابِ فلا خُلُقٌ لديكَ ولا مقامٌ كفاك الآن منْ هزلٍ ومرٍّ وعدْ للهِ في كنفِ الصوابِ إذا ما دمتَ في وضعِ سفيهِ ولا تصغَى إلى نهجِ الكتابِ فقدْ كُتِبَ الشقاءُ عليكَ دومًا وتحيا العمرَ في وسطِ الخرابِ وعندَ لقاءِ جبارٍ قديرٍ ستنهشكَ الحرائقُ كالذئابِ وتخلدُ بينَ نيرانٍ وذلٍّ وتحرمُ منْ خروجٍ أو ثوابِ قصاصُ اللهِ في الدنيا شديدٌ وفيهِ الموتُ منْ نوعِ العقابِ بقلم كمال الدين حسين القاضي

** الدمعة صارت تكوينا ........ يا ســنين حـاجــة تلعـبـي فـيـنـا وعا سـكّة الأوهـــام ترمـيـنــــا حـلاّ همـومِـك تنجـلـي وتــروح وحـلاّ الســعـادة تخـيّـم عــلينـا * * يا سنين ضـاع العمر .. والأمل عـا غـفـلة غــادرنـــــا ورحـــل يا ســــنين حـاجــتــنـــا زعـــل دروب الفرح نسيت أســـامـينـا * * يا سنين .. العمر صاير يشتهي الأيام تخلص بسـرعة وتنـتهـي من يوم ما غاب هالحلـم الـبهي وتـبـخّــــر وودّع لـيــالــيـنــــــا * * ومـعـزوفـــة بكـــرة أحــــــلى كــذبــة وقـلـبــي مـا ارتحـــلا ويــا ماضـي أهــــلا وســـهلا عــلـوّة تعــــود وتـرويـنـــــــا ** ** وعــلّـوة بســــــمتـنـا تـعـــود وعـلـيـنــا بـالخـــيـر تـجـــود حـاجـتنــا رصاص وبــارود الـدّمـعـة صــارت تكـويـنــا ** ** وعـلّـوة الإلـفــة يـا ســــنين تـرجـــع وتـواســي وتعـيـن وتـداوي الـقــلـب الحـــزيـن وتجـمـعــنــــــا بـأهـالـيـنـــا

أبا الزهراء إليك الشعر يعلو بالثناء أيا خير الورى يا طب دائي أبا الزهراء فيك الله أتنى وأعلى بالمكان وبالعطاء فأمّا بالمكان فأنت نور تجلّى في ربوعٍ بالضياء وأما بالعطاء فأنت خير أتانا من إلهٍ في السماء وجاوز بالرسول طباق سبعٍ وأجْمع في التشهد والنداء إلهي هام قلبي في هواه بوجْدٍ قد تمادى في ثنائي دعائي في جوارٍ يوم حشْرٍ وحوضٍ أسْتلذ بشْرب ماء وأحظى بالشفاعة في حسابي وأطمع في مزيدٍ من عطاءِ جوارٌ يا إلهي من حبيبٍ أبا الزهراء يحيا في دمائي سأجعل من حروفي بحْر مدْحٍ وأعلو في قصيدي بالثناء عبدااعزيز أبو خليل

احد مبارك عليكم وقع امس الصديق الشاعر المحامي كمال كرم ابو عاصم ديوان شعر محكي اسمه فراري وديوان عتابا عنوانه باكوره بثقافي مرمريتا وقد اهديته هذه القصيدة عربون محبه ازمه وبتعدي كان الشعر نايم الو مدي مثل مرضان لو واقع بشدي حفيان عاري ماعليه ثياب فراشو ألارض بلاحرام ومخدي قلو بو عاصم قوم ياحباب أزمة وبأذن الرب بتعدي زعلان ليش الزعل شو الأسباب غير مرمريتا قال مابدي بلد الادب والشعر والكتاب الا عا سايحها مارح هدي وبمرمريتا النجمها جذاب بشوف حالي ماحدا قدي للشعر اهلا شرعولو بواب ونورن ضوا بايام مسودي طفلا لو تبارى مع الشياب بساحة ادب والناس محتدي ع كل سؤال بثقه عندو جواب بنغمه شجيه بتطلع الردي نور الشعر عن جوها ماغاب صدرا وسيع الراح ممتدي ترحب بمن جاءوا لها اصحاب وللغاب احلا سلام بتودي وأبنا بوعاصم معشر الاطياب بيناتنا في حب ومودي كتابين بيوقع مو بس كتاب شعرو حلو والنظم ع القدي بيوت العتاب بيحسبولا حساب بتشب...

ما عاد في وجه الظلام حياء والفكر في رسم الشرور دهاء فالخير من كثر الضلال مكبل والحصد من كثر الجحود بلاء والنفس في نفق المتاهة كبوة ان البعاد عن الصراط شقاء عصر الحداثة قد أطاح بعفة والوعظ في فكر الطغاة هراء والكل يمضي نحو كل نقيصة والبحث عن لهو الحرام دواء نهج الإله سبيل كل مجاهد والكسب فيه مناقب وهناء من صان نفسا من مضرة آفة فدمائه بين. الكيان. نقاء إن الحياة بغير نور ظلمة والسعد في ظل الحرام عناء يا أمة بين الضياع مقيمة والنبت في كل البقاع وباء مابين هزات الزلازل ضائع والقلب لهف والمراد بغاء عهد رأينا فيه شر بلية والجهل مابين الفؤاد كساء أين التعبد في رحاب مساجد فالكثر في هذا الزمان غثاء كل الرعية في شرود قاتل والحب في وصل الصلاح جفاء تقوى الإله لدى الشباب محاصر والكيد من باب الظلام عداء بقلم كمال الدين حسبن القاضي

إلى مُتَنَمِّرَه ............. لا تساليني كَمْ أُحِبُّكِ .....حُلوَتِي مِقدارُ حُبَّكِ لا يُقاسُ....بِمَسطَرَهْ أقسمتُ إنِّي لن أكرِّرَ .....مَطلَبِي تأبى المطالبُ أن تكونَ ...مُكَرَّرَه ماذا أقولُ ونارُ عشقكِ في دمي وَهَواكِ دبَّ بِخافِقي كي يسحرَه قَلَمي تَغَزَّلَ فَي الهوى. فَصدَدتِهِ لن أُكمِلَ الأشعارَ حَتَّى... أَكسِرَه كيفَ التَحَصُّن والغَرامُ ....يَهُزَّنِي إن لم تكُن شفتاكِ تحتَ السيطره؟ سيكونُ هذا الليل حداً ....فاصلاً ما بيننا.........فإليكِ مني المعذره حُضنِي اشرأبَّ إلى العِناقِ ...وَنَارُهُ لن تَتركَ الفولاذَ حَتَّى ......تَصهرَه تدرينَ أنِّي لا أرومُ ..........فراقنا وأرومُ قلباً عاشقاً لن.......أَخسره مادامَ قلبُكِ ميِّتاً فَدَعِي.... الهوى وابقي كشاهدةٍ بِسورِ..... المقبره فالقلبُ إذما ماتَ ماتَ.....شعورُه من أينَ جئتِ بذي الحروفِ المبهرَه تتهربينَ من الغرامِ............ تكابراً ومشاعرُ الأشواقِ فيكِ... مسيطره قولي سلاماً واتركيني...... هائماً بين الأوابِدِ والتخومِ ......المقفره مالي بِأشباهِ النساءِ...........مآرِبٌ فأنا أصيد الريم حتى .....انح...

العشق نحواً ................ ماطاشَ سهمُكِ يا فَتاةُ...وَخَابَا وَبِسيفِ لَحظِكِ كم جَززتِ رِقابا لِسِوى جمالكِ ماكتَبتُ.. قصيدةً وَلغيرِ حرفي ما كَشَفْتِ ....نِقابا وأنا وَضعتُكِ في جميعِ قصائدي وَسِواكِ ما بَلَغَتْ بِهُنَّ........نِصابَا وأنا مَنَعتُ الصرفَ كي لا تُكسَرِي وَرًفَعتُ مِن ماضي الفِعالِ....قبابا وَحَذَفتُ فِعلَ الأمرِ كي لا تغضبي وشددتُ للوصلِ اللذيذِ ......رِكابا وجَعلتُ من ياءِ النداءِ....مَلازِماً يختالُ باِسمكِ شامِخاً .....غَلَّابا فإذا سكنتِ فَشَدِّ خصركِ غايَتي وإذا رُفعتِ سأفتحُ ......الأبوابا وإذا حذفتِ النونَ دونَ.... مبررٍ لجزمتُ حرفي كي يكونَ صوابا وإذا وضعتِ ال(كيَّ) كي تغرينني نصباً.. .........فإني لم أكن نصَّابا وإذا منعتِ الصرفَ عن ...قُبلاتنا لفتحتُ باسمكِ في الشفاهِ حِسابا وإذا قلبتِ النونَ ميماً وَهيَ لم تُلحَق بِباءٍ فاتقِنِي ..........الإقلابا وإذا مددتِ يديكِ مَدَّاً ......جائزاً لجَعلتِ من أَلِفَ العِناقِ........ رِكابا وإذا قطعتِ الوصلَ إجحاداً....بهِ أضحَت سهولكِ والهضاب...يبابا وإذا وضعتِ الشرطَ قبلَ لقائِنا لجعلتُ مِن فعلِ العن...

إلى مُتَنَمِّرَه ............. لا تساليني كَمْ أُحِبُّكِ .....حُلوَتِي مِقدارُ حُبَّكِ لا يُقاسُ....بِمَسطَرَهْ أقسمتُ إنِّي لن أكرِّرَ .....مَطلَبِي تأبى المطالبُ أن تكونَ ...مُكَرَّرَه ماذا أقولُ ونارُ عشقكِ في دمي وَهَواكِ دبَّ بِخافِقي كي يسحرَه قَلَمي تَغَزَّلَ فَي الهوى. فَصدَدتِهِ لن أُكمِلَ الأشعارَ حَتَّى... أَكسِرَه كيفَ التَحَصُّن والغَرامُ ....يَهُزَّنِي إن لم تكُن شفتاكِ تحتَ السيطره؟ سيكونُ هذا الليل حداً ....فاصلاً ما بيننا.........فإليكِ مني المعذره حُضنِي اشرأبَّ إلى العِناقِ ...وَنَارُهُ لن تَتركَ الفولاذَ حَتَّى ......تَصهرَه تدرينَ أنِّي لا أرومُ ..........فراقنا وأرومُ قلباً عاشقاً لن.......أَخسره مادامَ قلبُكِ ميِّتاً فَدَعِي.... الهوى وابقي كشاهدةٍ بِسورِ..... المقبره فالقلبُ إذما ماتَ ماتَ.....شعورُه من أينَ جئتِ بذي الحروفِ المبهرَه تتهربينَ من الغرامِ............ تكابراً ومشاعرُ الأشواقِ فيكِ... مسيطره قولي سلاماً واتركيني...... هائماً بين الأوابِدِ والتخومِ ......المقفره مالي بِأشباهِ النساءِ...........مآرِبٌ فأنا أصيد الريم حتى .....انح...

عانق حروفي ................. مُذ ألفُ غيمةِ حبٍّ قال لي مطري تُحِبُّها ؟؟...قلتُ ماأدراكَ يا مَطَرُ؟؟ كانت ولادةُ عشقٍ لا شبيهَ .....لهً بينَ الأنامِ .....وَلا يُقضى بهِ وَطَرُ حُبُّ خديجٌ أتاهُ الطلقُ في.. عجَلٍ قبل المخاضِ وَلم يَكمُلْ بِهِ ...قَمَرُ أحببتُ أُنثى كَما الأوراس.شامخةً جسمٌ رقيقٌ وقلبّ ملؤهُ .....حَجَرُ في أَنفِها أنَفٌ في صدرها ..تُحَفٌ في خصرها هَيَفٌ في عينِها .حَوَرُ في خَدِّها أسَلٌ في ريقِها ....عَسَلٌ في ساقِها خَدَلٌ في ثغرِها.... دُرَرُ في مشيها خَبَبٌ في طبعها ...ادبٌ في ثوبها قَشَبٌ في جسمها ...شَرَرُ هذي ملامحها وشمٌ على ....نَظَرِي أنَّى تَوَلَّيتُ لم يُخطئ بها ...البَصَرُ أهدَيتُها القلبَ فابتزَّت......وداعتَهُ وأهملتهُ وقالت ؛ .......دَعهُ يَستَعِرُ وحينَ اعلنتُها محبوبتي ...صلَفتٌ واستعذبًت ألَمي واستفحَلَ.. الكِبَرُ أهوى لقاها وتهوى البعدَ ....عامدةً والقلب من شدَّةِ الأشواقِ ...يستَعِرُ مابينَ سطرينِ كُنَّا .....نرتجي أملاً إلى العناقِ .....ولم يسمح بهِ القَدَرُ قالت : سأكتُب مكتوباً.....ليحمِلَني في مطلع الفجرِ حيثُ الليل ينتحرُ لَعَ...

& للدّهر إبداع & جعلناه فوق الرأس تاجا وقامة. و قد كان صبحا بالشّذا يتنفّس. على غفلةِ منّي تبخّر ريحه. فأمسى سرابا في الدّيار يعسعس. تعالى على الآلاء واختار نفسه. ومن يجحد الآلاء لا بدّ يفلسُ. قلانا وخان العهد بعد تآلف. وعاد علينا في النّوى يَتَجَسَّسُ. ولمّا رماه الدّهر بالمثل أفلس. وأعلن بعد اليأس ما كان يحبسُ. وفي عينه الدّمْعات تفضح شوقه. ووجه من الإرهاق بالعطف يهمسُ. .يُكَتِّمُ أمرا قد طوته ليائلٌ. ويطلب حضنا يحتويهِ ويؤنسُ. بقلمي. : عماد فاضل (س . ح)

إعدلوا بالعدْلِ يأتي للديارِ عمارُ والظلمُ فيها ظلمةٌ ودمارُ والحقُ يعلو بالبلادِ وأهلِها والأرضُ في عصرِالظلامِ بوارُ سَئِمَ العبادُ من الضلالِ وبؤسهِ لو صارَ حولَ الفاسدينَ حصارُ تعبَ الجميعُ من الفسادِ لأنه رأسُ البلاءِ وكله. أضرارُ قدّمْتُ نصْحاً من خلال قصائدِيِ هذي حروفي ليتها تذكارُ جاء البيانُ من القريضِ ونَظْمِهِ أو ليس فينا حافظ ونزار جارَ الزمانُ ولاسبيلَ لفعلهِ كيف السبيل وكُلُنا أوزارُ عاتبتُ عصْراً قد تمادى يأسُه والناسُ من شرعِ الإلهِ فرارُ ولغيرِ دينِ اللهِ يَمْضي درْبُنا تاهَ الطريقُ وحولنا أخطارُ الحلُ يكْمنُ في صلاحِ نفوسِنا يا أمة في فَضلها أخبارُ عبدالعزيز أبو خليل

معصور داليتي لملم همومك وارخِ الجفن يا نومُ ما همَّ في الخصم أنّ القلب مهمومُ إنّي انتظرتُ شروق الشّمس معتقداً أنّ الشّروق بُعيد اللّيل محتومُ تعاقب اللّيل بعد اللّيل دون غدٍ وسافر الصّبح دون العَود يا قومُ هل يخرج النّور من تحت الكتابِ إذا طمّ التّراب بلاداً همّها النّومُ حرّر جوادك واسرج ظهر قافيتي يشيرُ حرفيَ أنّ الدّرب معلومُ لا تسأل الصّمت عن أوجاع من صمتوا بل اسأل الجوع عمّن نابه الصّومُ هل يُعرف الورد بالأشواك لو جرحت أم بالأريج وعطرٌ فيه موسومُ جاد الجواد بجودٍ من جوانبه أمّا اللّئيم عن الإكرام مجزومُ من غربل النّاس في مقياس سطوته لا شكّ يؤمن أنّ الحقّ مهزومُ حاشاك يا حقّ من إيمان منتهكٍ لحرمة البيت.. هل في الموت معصومُ انظر وراءك من في السّابقين مضى كلّ الملوك لحاهم في الثّرى يومُ لا ترم في النّاس فعلاً أنت صاحبه إنّ الدّليل بطبع النّاس مختومُ اسمع رنين كؤوس الخمر لو بدأت واسمع بآخرها من خانه العَومُ لا تركب البحر لو تخشى عواصفه من يلزم الحدّ بين النّاس مرحومُ الحرّ يمشي بلا خوفٍ لمقصدهِ والعبد سلّمَ أنّ الفكر محكومُ من يزرع الرّوح في الأجساد يأخذها هو الإله.. ...

. حوا مابين ضلوعي غلت اختارتني عليي دلت قولولي بحياة الرب كيف بدي منها فلت قلتلها قبلك في تنين كسروني وعلي دين قالت تسلم هل عينين كرمال عيوني تلت قلتلها كتير تلاتي بخاف يزيدوا ديناتي شو عجبوكي شيباتي ابتسمت والضحكة علت عنك حكيوا ياختيار في عندك خبرة بالكار شغلك كلو ع البيكار الخبرة مع غيرك قلت شو هل علقة ياربي ناقصني بعد محبي خايف تعملني لعبي ملكت قلبي واحتلت شوفي بنتك ياحوا كهنا بآدم شو سوى متل الحية بتتلوى موتو وريقو ما بلت عطيتا شوية حنيه سايرتا وقلت خطيه تركتني بعد شويه غنت موالا وفلت بالحيلة شو مشهوره حكيت عنها الاسطوره رميت ادم بالجوره بعقلو لعبت وتسلت ارشيف سليمان ابو لطفي وسوف

هَل أنتَ أنتَ؟؟ ................... وتقولُ لي :عفواً ..أَهََلْ ناديتني؟! مَن أنتَ؟ قل لي:من أنا؟كي أعرفَك يبدو غريباً ذلكَ الصوت.......الَّذي قد هَزَّهُ صوتُ النشيجِ......فَأفأَفَكْ صوتُ انسكابَ الماءِ في نارَ الغوى والجمرُ في رَمضاءِ غدرِكَ...جَفَّفَكْ ما كان في كَفِّي عَصاَ...... سحريةً تهوى ظهوركَ بغتةً كي ......تلقُفَكْ أو كنتَ رشفةَ خَمرَةٍ .... قَد عُتِّقَتْ وأتيتَ تُغري مِبسَمي... كي يَرشُفَكْ وَأنا رأيتُكَ .............شاعِرَاًمُتَمَكِّناً ما كنتُ أجرؤُ أن أُساجِلَ ...أحرُفَكْ هل أنتَ أنتَ ؟؟ أَوَ لم تَكُن إلَّا أنا؟!! أسرَفتَ في هجري وزِدتَ تَعَسُّفَك!!! ............. فَأجبتها : هل قلتِ لي لا أعرفَك.؟! فأنا اتيتكِ كي أُغَيِّرَ .........موقفَكْ وأنا ابتهالات المساء .....وَسِحرُها وأنا نسيمُ الصبحِ لَمَّا .......هَفهَفَكْ وَأنا المعاني الهارباتِ الى ....العلا والمودعاتِ شقاوتي .......وتَعَفُّفَكْ وغِوايةُ العِنَّابِ في شفةِ ......دَعَتْ شَفةً لِتُطفي ظَمأتِي ........وتَلَهُّفَكْ فأنا وأنتِ -فَدَتكِ روحي - ..واحدٌ ولقَد أتيتُكِ نادٍماً ........كي أنصفَكْ وَدَعِي اِحمرا...

الإعدام عِشقاً ________ وَتَقولُ لي : إختَر لِنَفسِكَ مِيتَةً فالحكمُ أُبرِمَ .. والقرارُ.....إبادَهْ بِسِهامِ لَحظِي أم بِحُرقةِ لهفتي أم رُمتَ صلباً في صليبِ قلادهْ أم رٌمتَ شنقاً في حريرِ ضفائري او رُمت خنقاً في عطورِ ..وِسادَهْ أم قد لجأتَ إلى لهيب أُنوثَتِي لتموتَ حرقاً كي تنالَ شهادهْ أم شئتَ صَعقَاً فالصواعقُ في دمي تَكفي ...لِصعقِكَ كامِلَاً وَزيادهْ أم تطلبَ الموتَ الرحيمَ بقبلةٍ تُنسيكَ ضيم الميتة... المُعتادهْ أم رمتَ نحراً في حِرابِ أظافري لتسيلَ من فَصْدِ الوريدِ مدادَهْ أم رُحتَ تَعبَثُ في لفافةِ نَشوَتِي لتنالَ في الموتِ اللذيذ سعادهْ فاختَر ...حَباكَ اللهُ مِيتةَ عاشِقٍ عَشَقَ الفناءَ لكي يَنالَ .....مُرادَهْ سأُجَنُّ بَعدَكَ... لا تَخَفْ فَمَصيرُنا كَمصيرِ جبرانٍ..........وَمَيِّ زيادَه ..................... أبو مظفر العموري رمضان الأحمد

حنين الفؤاد إلى كم أداري حنين الفؤآد فقلبي شغوف أسير الوداد ولهفي إليها يزيد اشتياقي فمنها عذابي ومنها سهادي بنومي أراها كطيفٍ جميلٍ وصحوي أعاني بلوغ المراد وهذي حروفي حكتْ في هواها فهل لا أبالي بسيل المداد ؟ بشعري أباهي بها كل حينٍ ونظمي شعور بدا بازدياد ففيها دلال وفيها جمال وفيها غرور أتى في عناد إلى من أتاني هواها بشوقٍ كفاني كفاني حنين الفؤاد عبدالعزيز أبو خليل

** مو مسموح يا قلبي بسرك لا تبوح .. ولا تبكي عـليهـا ولا تـنـوح ال بتحبا متلك صارت .. تـعـبـانــة وقـلـبـا مجــروح ويمكن متلك مشــــتاقة .. وعــم تكـويهـــا أشـــواقا ومن كلمااااتا واوراقا .. عــطـر المـحـبـة بـيـفـــوح وحروفي متل حروفــا .. ومــــــوالــي بيشـــبه أوفـا متمني صدفـة شوفا .. بحارة وشارع او اسطوح ومتمني لو بالاحـــلام .. ترجـــع تضحكلـي الايــام واتحـايـل عـاهـالآلام .. وواســي هالعـمـر المدبوح متلك يا قلبي عـم حنّ .. ريّحـنــــي وعـلـــــوّة تكنّ قد مااااا تتلوى وتعنّ .. لا تفـكـر قـلك مســــــموح مهما تشكي وتتوجّع .. ومهـمـا تئن وتـتـلــــــوع صعبة ايــامك ترجع .. والاصعب عالماضي تروح الماضي ذكرى بتروينا .. وبتوااااااااااسي أمانينا الله يـتـلطّــف فـيـنـــا .. ويســعـد هالقلب وهالروح صعبة اياااامك ترجع .. والاصعب عالماضي تروح الماضي ذكرى بتروينا .. وبتوااااااااااسي امانينا الله يتلطف فيناااااااا .. ويسعد هالقلب وهالروح

يا أيُّها الشِّعر يا أيُّها الشِّعرُ قد أشعلتَ نيراني شوقاً نديَّاً إلى أهلي و جيراني إلى الدروبِ التي لا زلتُ اذكرها بين الحواكير تحلو مثل َ نيسانِ إلى بيادرِ قشٍّ في دوارسها يفنى الهباء ُ و يبقى خيِّرُ الشآنِ الى كروم ٍ غصونُ التينِ معصمُها غصناً وريفاً و خدُّ الورد رمَّاني إلى الربيع ِ الذي فاضتْ أزاهرهُ عطراً وديعاً بوادِ التّلِ أشقاني الى ليالٍ بدفء السَّعدِ تجعلني كالطير أسبح من قاصٍ إلى دانِ إلى صباحاتِ فجرٍ طيفُها شجنٌ تخطو خِفافاً و فجُّ العمقِ أبكاني وها أراني بهذا اليومِ مكتئباً أجترُّ بؤسيَ في صمتٍ و كتمانِ أُكابدُ الغربةَ الرَّعناءِ من وجعٍ و الثمُ الدمعَ من جرحي بإدمانِ و أستظل بوعدِ الصَّبرِ في زمنٍ لا صدقَ فيهِ و لا يُرجى لحرماني إني لأشكو إلى الرحمن مظلمتي عسى يُكافي رجاءَ الضارعِ الفاني محسن

الآسِرَه ........ (قد ذبتُ شوقاً) قُلتِها يا شَاعِرَهْ وأنا تُذَوِّبُنِي الحُرُوفُ...الساحِرهْ يامنبَعَ الإلهامِ .......حرفُكِ هَزَّني فملكتِ مُبتَدأَ الكلامِ .......وآخرَهْ مُذ بُنتِ عَنِّي واللهيبُ... بِخافِقي وَحَشاشَتِي وَلهى وَعيني ساهِرَهْ إن زرتِني.... نبضي يزيدُ تَسارعاً ويقولُ قلبي :مرحَبَاً......بالزائِرَهْ أودعتُكِ القلبَ المُتَيَّمَ .....بالهوى فلتَحفَظيهِ ولا تكوني ......جائِرَهْ قد حَلَّ ضيفاٌ فاكرميهِ...لِتُؤجَرِي والضيفُ أولى بالبيوتِ....العامِرَهْ عانقتُ حرفَكِ في ذراعَي.أحرُفي وَحُروفُ عُذَّالِ الهوى ....مُتَناحِرَهْ هاتي شفاهكِ كي أُبَدِّدَ..... لَهفَتِي فلقد كواني الوجدَ وقتَ الهاجرهْ وَدَعي التَمَرُّدَ والتَمَنُّعَ ........جانِباً إنِّي أُريدُكِ في عِناقِي .....صَاغِرَهْ وجعلتُ من بعضِ الحروفِ...أنامِلَاً تهوى مداعَبَةَ التلالِ .........النافِرَهْ فوجدتُ في واحاتِ روضِكِ رَبوَةً مَلأى بِآلافِ الزهورِ.......... النادِرَهْ أحسستُ أنِّي قد حَظيتُ .....بِجَنَّةٍ غَنَّاءَ تَسقيها غيومٌ ...........ماطِرَهْ تَتَفَجَّرُ الأنهارُ بينَ............هِضابِها فيَثير...

مرآةٌ غيرُ مَصقولة لجرحٍ تعالى في بيانِكَ صادرِ ومن عينِ أعمى بالأصابعِ باصرِ ومن شُرفةٍ للنورِ حطَّمَها الأسى بُعَيْدَ زمانٍ بالخمائلٍ زاهرِ زمانِ كؤوسٍ بالنجومِ ترصَّعتْ وبحرٍ بأصدافِ اللآلئِ زاخرِ نَحِنُ لهُ كُتْباً ربيعيَّةَ الهوى قرأناهُ نُعمى بالوجوهِ النواضرِ نعودُ إليهِِ عَودةَ ٱبْنٍ لأُمِّهِ وعَوْدَ فراشاتِ القوافي لشاعرِ نبذناهُ عن جهلٍ وسُوءِ بصيرةٍ بكلِّ سِجلاتِ السفاهةِ نادرِ وها نحنُ هذا اليومَ ندفعُ جِزْيةً ويضرِبُ بعضٌ بعضَنا بالطناجرِ ومن أشعلَ البلوى حرائقَ فِتنةٍ لذيْلِ حمارٍ عاقرٍ غيرُ ناظرِ . *** تسللْتُ سِرَّاً تحتَ أروقةِ الدجى وغيبةِ نجمٍ بالأحِبَّةِ غائرِ قُشَعْريرَةُ الليلِ المُسافرِ بالصدى أفاقَ عليها النايُ رُؤيةَ حاسرِ وقارنتُ يومي بالسنينِ التي مضتْ وأقفلتُ ما بعدَ الرجوعِ معابري لقد كان تعفيشُ المنازلِ سرقةً وأصبحَ هذا اليومَ عن طيبِ خاطرِ من الفقرِ صارَ الناسُ يَرضَوْنَ حَمْلةً بأيةِ أسعارٍ وبخسةِ جائرِ يعيشونَ كالليمونِ لوناً ورهبةً وخوفاً خريفيَّاً بملءِ المحاجرِ يبيعونَ ظلَّ الشمسِ تحتَ نخيل...

رسائل بلا حروف ...................... هاتي رسائِلَ مُقلَتيكِ لِمُهجَتِي فالدمع حبرٌ واليراعُ.... خَيالُ بمجرَّةِ التفكيرِ وهجُ..حروفها كالوحيِ لم يُكتَبْ وَليسَ يُقالُ فالموجُ عالٍ والبحارُ....عَميقَةٌ والعزمُ صَلبٌ والوِصالُ... يُنالُ أرخيتِ ساقَي نبضتيكِ بأسطري فتناثرَت ما بينهنَّ ..........رِمالُ فتكرَّرَ الإيقاعُ حتَّى ........خلتَهُ طبلُ الرجوجِ وما هناكَ ....قِتالُ!! شيطانُ عِشقي قد تأبَّطَ.....شوقَهُ فتفككت من جمرِهِ ........الأغلالُ فاجتاحَ حاجزكِ المنيعَ ......بلهفةٍ فتَبدَّلَت من بعدهِ ..........الأحوالُ واصطكَّ نحركِ في عظامِ....تلهُّفِي وكأنَّ في تلكَ العظامِ ........نِصالُ وفتحتُ دفترَكِ الوثيرَ ......فإذ بِهِ زَهرٌ وَعِطرٌ نافِذٌ...............وَزُلالُ أعرَبتُ ما فوقَ الخطوطِ...وتحتها في لحظةٍ فَتَقَطَّعَ......... السلسالُ فاندسَّ حرفُ الخاءِ فيما ......بينها مُتَرَنِحاً ....مُتَذمِّراً ...........يَختالُ وعبيرُ عطركِ قد تغلغلَ.....في دمي فتعطَّرتْ من طيبهِ..........الأوصالُ أَ وَتسأليني كم أحِبُّكِ........حلوتي؟ عَجباُ ........فَهَل بعدَ الجوابِ سؤالُ؟ .......

يامن سقاني يامن سقاني حميماً من تجافيه رحماك صبري فقد جفت سواقيه هون عليك فقد ابرأت علتنا ان كان فينا سقام انت تشفيه قد مسنا منك ضر لو علمن به لكان حقا على الاقلام ترويه يامن سقتنا كؤوس الهم ايديه اجمل فقلبي كؤوس الهم تؤذيه هلا كفاه اضطرابا خلف اضلعه يامن صببت دموعي بين ايديه قد غاض صبري فلا صبر يساعدني ولست اسلو فانسى ما اعانيه قلبي ينوء بحمل فوق طاقته انظر اليه فقد اعياه ما فيه يامن اخذت دروس الحب من فيه من لي سواك طبيب كي يداويه ياتي نهاري على قلبي فيوجعه واحسب الليل يشفيه فيدميه مازلت اؤمن أن العشق لي قدر والشوق دربي ووحدي سوف امشيه ان كان ذنبي فذنبي لست أنكره كل يدان بما تجنيه أيديه يا عاذلي لاتلمني فالوصال دم ياتي الى العضو في صمت فيحييه وليس للصب طب كي يعالجه غير الوصال فان الوصل يشفيه ان كان ذنبا فمن عينيه مبعثه يا ويل عينيه من ذنب أقاسيه يا نشوة منذ ذاك اليوم تسكرني في خمرة الحب في أحلى لياليه يا طاعني في صميمي ليت ترحمني قم وانتشلني من الاحزان والتيه اني افتضحت وستري كل ثانية تهتكه انت فوجهي اين اخفيه ياويلتي من لذاك العهد يحييه ومن لقلبي يزيح اليوم مافيه ...

يامن سقاني يامن سقاني حميماً من تجافيه رحماك صبري فقد جفت سواقيه هون عليك فقد ابرأت علتنا ان كان فينا سقام انت تشفيه قد مسنا منك ضر لو علمن به لكان حقا على الاقلام ترويه يامن سقتنا كؤوس الهم ايديه اجمل فقلبي كؤوس الهم تؤذيه هلا كفاه اضطرابا خلف اضلعه يامن صببت دموعي بين ايديه قد غاض صبري فلا صبر يساعدني ولست اسلو فانسى ما اعانيه قلبي ينوء بحمل فوق طاقته انظر اليه فقد اعياه ما فيه يامن اخذت دروس الحب من فيه من لي سواك طبيب كي يداويه ياتي نهاري على قلبي فيوجعه واحسب الليل يشفيه فيدميه مازلت اؤمن أن العشق لي قدر والشوق دربي ووحدي سوف امشيه ان كان ذنبي فذنبي لست أنكره كل يدان بما تجنيه أيديه يا عاذلي لاتلمني فالوصال دم ياتي الى العضو في صمت فيحييه وليس للصب طب كي يعالجه غير الوصال فان الوصل يشفيه ان كان ذنبا فمن عينيه مبعثه يا ويل عينيه من ذنب أقاسيه يا نشوة منذ ذاك اليوم تسكرني في خمرة الحب في أحلى لياليه يا طاعني في صميمي ليت ترحمني قم وانتشلني من الاحزان والتيه اني افتضحت وستري كل ثانية تهتكه انت فوجهي اين اخفيه ياويلتي من لذاك العهد يحييه ومن لقلبي يزيح اليوم مافيه ...

حروف حكايتي ابلغ فؤادك إن أراد فؤادي أنّ الرّقيم مطابقٌ آحادي من كلّ عاشقةٍ ظفرتُ بريشةٍ والسٌهم كان بآخر الميعادِ ما كنت أحنو للرّماح وإنّما سهم الصّبابة أجهزَ استعدادي اسمع صرير الحبر فوق دفاتري يروي حكاية كاره الأصفادِ حتّى امتثلتُ لأمر سلسلة الهوى وهجرتُ كلّ مجامع الأورادِ الأفق أوسع من خيالٍ يرتدي شمس الضّحى حين اكتفيتُ بزادي في حين عيني أغمضت أجفانها عن كلّ سائلةٍ لركب جوادي لم يقبل الفكر اجتناب قميصها من يوم غطّى وجهها أعيادي فقرأتُ كلَّ إشارةٍ من رمشها ونسيتُ كلَّ مراجع الإمدادِ لم يبق في سجع الحروف لغيرها قولاً يصحّ لنغمة الإنشادِ غرّرتُ إحداهنّ حتّى أسقطت حجب الحياء بكامل الأبعادِ فاجتاز نبضي سقط هاوية الغوى وعَلوتُ عن جمرٍ بنار عنادي شرق الثّريّا كان غرب تعقّلي وتعقّلي شرق المحيط الهادي لكنّما العهد الّذي قُطعت يدي فيه استمدّ الصٌبر للأمجادِ أنا ما نكستُ عهود قلبي مطلقاً العهد صفر الضّرب بالأعدادِ أنت القميص إذا ارتديت مشاعراً ونسيم صبحٍ في ربيع بلادي أوجزتُ عمري في حروف حكايةٍ تجترُّ صوت النّبض من ميلادي وأعيده عطراً يفوح كنرجسٍ لا ينتهي في ضحكة الأولادِ ...

احد مبارك عليكم شح النظر شح النظر من بعد ماخف السمع راح الفرح ياحسرتي حل الوجع وعن حالنا مافي حدا مسؤول زاد الطمع والتاجر بطبعو الجشع ليل العتم كل يوم عم بيطول ماء الشرب عن حينا ليش انقطع عن حال اهلي وشعبنا شو بقول دب الرعب ضاع الامل زاد الفزع نيساننا صار اشبه بايلول واحادنا بتشكي لأيام الجمع صارت الليرة بوضع مو مقبول الدولار جانن صايبو نوبة صرع كل يوم طالع ودرب ليرتنا نزول الاسعار بتشبه نار بركان اندلع مافي مراقب يراقب ولا يجول والغلا خلا الناس بحالة هلع هيك صار الوضع مش معقول الله يجازي مين عيشتنا نزع صار القدر من وضعنا مخجول محتل جاثم عالصدر جابو الطمع سرق النفط والقطن والمحصول عادتنا ردع العدو الما بينردع بهمة اشاوس والزند مفتول لما دعا الواجب ولا شخص امتنع انشالله السرقنا من الدني بيزول وشوف الحرامي بالنعش محمول وسم الهري للسرق لقمتنا وبلع ٢٠٢٣/٨/٦ سليمان ابو لطفي وسوف

إنِّي بكيتُ بكاءَ الحرِّ إنْ ظُلِما والجورُ طال ذراعَا يكسرُ العربا والعزٌّ عندي كيانٌ لا بديلَ لهُ مهما يَطَبْ عجبًا أوقد غداذهبا قلبي تعلَّقَ بالأوطانِ منْ صغرٍ مابينَ كلِّ دماءِ النفسِ قدْ كُِتبا حبِّي إلى وطني مابينَ أفئدتي كالشهدِ طعمٌ لذيذٌ قدْ حوى عِنَبا إنِّي لأعشقُ كلَّ العرْبِ قاطبةً كمْ ذابَ قلبي بحبِّ الأرضِ ما تَعِبا أرضي عراقٌ بكلِّ الفخرِ أمْدَخهُ والشوق ُزادَ إلى ما يحتوي حَلَبا أينَ الأواصرُ و الأحياءُ يا وطني فالكلُّ عبرَ سبيلِ البعدِ قدْ هَرَبا بقلم كمال الدين حسين القاضي َ

أيها المُخْتالُ يا أيها المخْتالُ مجدُكَ عابِرٌ ..... وإلى التَّلاشي ما تَشيدُ وتَجْمَعُ وإلى الفناءِ حضارَةٌ تزهو بها ..... وعلى عُروشِ نعيمِها تترَبَّعُ هي فتنَةٌ قد أثمَلتْكَ بِخَمْرِها ..... فغدوتَ عبْداً للمفاتنِ تخْضَعُ سحَرتْ فُؤادَكَ بالقُشورِ عشِقْتَها ..... وهجَرْتَ روحَكَ تشتَكي تتوَجَّعُ أفْرَغْتَ ذاتَكَ من حَميدِ خِصالِها ..... وحجَرْتَ نفسَكَ في المفاسِدِ تقْبَعُ من ذا يُقايِضُ بالزَّوائِلِ جوهَراً ..... يَنسابُ من روح ِالأُلوهَةِ ينبَعُ ويبيعُ في سوقِ الخساسَةِ ما حَوى ..... من أرْفَعِ الدُّرَرِ البهيَّةِ تسْطَعُ تاجُ الفَضائِل ِفوقهُ متوهِّجٌ ..... وتراهُ يَهْوي للحضيضِ ويخْنَعُ ينسابُ من بين الوُرودِ وطيبِها ..... ويغورُ في وحْلِ النَّقائِصِ يَرْتَعُ ويفُرُّ من نورِ الحَقيقةِ هارِباً ..... نحو الدَّياجي للرَّجاسَةِ يَخْشَعُ عبَقُ الحَياةِ على لسانِه علقمٌ ..... ويَشُفُّ من نَهْدِ العُفونَةِ يَرْضَعُ يا جاهِلاً سرَّ الوُجودِ وكُنْهَهُ ..... السِّرُّ فيكَ حقيقَةٌ تَتـضَوَّعُ وُجِدَ الوُجودُ وأنتَ قِدماً كائِنٌ ..... في قُدْسِ ربِّكَ في النَّقاوةِ تهْجَعُ من أجْلِكَ الأك...

أيها المُخْتالُ يا أيها المخْتالُ مجدُكَ عابِرٌ ..... وإلى التَّلاشي ما تَشيدُ وتَجْمَعُ وإلى الفناءِ حضارَةٌ تزهو بها ..... وعلى عُروشِ نعيمِها تترَبَّعُ هي فتنَةٌ قد أثمَلتْكَ بِخَمْرِها ..... فغدوتَ عبْداً للمفاتنِ تخْضَعُ سحَرتْ فُؤادَكَ بالقُشورِ عشِقْتَها ..... وهجَرْتَ روحَكَ تشتَكي تتوَجَّعُ أفْرَغْتَ ذاتَكَ من حَميدِ خِصالِها ..... وحجَرْتَ نفسَكَ في المفاسِدِ تقْبَعُ من ذا يُقايِضُ بالزَّوائِلِ جوهَراً ..... يَنسابُ من روح ِالأُلوهَةِ ينبَعُ ويبيعُ في سوقِ الخساسَةِ ما حَوى ..... من أرْفَعِ الدُّرَرِ البهيَّةِ تسْطَعُ تاجُ الفَضائِل ِفوقهُ متوهِّجٌ ..... وتراهُ يَهْوي للحضيضِ ويخْنَعُ ينسابُ من بين الوُرودِ وطيبِها ..... ويغورُ في وحْلِ النَّقائِصِ يَرْتَعُ ويفُرُّ من نورِ الحَقيقةِ هارِباً ..... نحو الدَّياجي للرَّجاسَةِ يَخْشَعُ عبَقُ الحَياةِ على لسانِه علقمٌ ..... ويَشُفُّ من نَهْدِ العُفونَةِ يَرْضَعُ يا جاهِلاً سرَّ الوُجودِ وكُنْهَهُ ..... السِّرُّ فيكَ حقيقَةٌ تَتـضَوَّعُ وُجِدَ الوُجودُ وأنتَ قِدماً كائِنٌ ..... في قُدْسِ ربِّكَ في النَّقاوةِ تهْجَعُ من أجْلِكَ الأك...

أُمِيَّةَ الأخلاقِ ................... أُمِيَّةَ الأخلاقِ لا.......... تتذاكي ما كنتُ أُجهِدُ ناظري...... لِأراكِ يا ذاتَ عَيٍّ إن أتيتكِ ......غازياً لَهدمتُ سوركِ واستبحتُ .حِماكِ تَبقِينَ مادِحةً لِطَبلٍ.........أجوفٍ حَتَّى يُعَدِّلَ شِعرِكِ ...........الأَفَّاكِ دِكتورةٌ في الشعرِ؟انتِ؟أَلا استحي شُلَّتْ -بِتَزييفِ... الحروفِ - يَدَاكِ تَتحَرَّشينَ بِنَشرِ شِعرٍ..........تافِهٍ يا لِصَّةَ الأَشعارِ...........مَن أَغراكِ فأنا المظفَّرُ والقوافي ....صنعتي من أنتِ حتى تحلمي ....بعراكي انا ان اقولَ الشعرَ مثلكِ تختفي وتعيشُ في رعبٍ وفي ....إرباكِ بثقافةِ الأشعارِ لستُ ......خَبيرةً كي تنقدي من فازَ........ بالأفلاكِ ان كان جهلكِ بالقربضِ ونسجهِ فدعي التطاولَ واكتوي ..بلظاكِ فلديَّ. ٱلافُ القصائدِ ........كلِّها تاجٌ على راسِ الذي........ رَبَّاكِ يا حلوتي هذي البدايةُ فاصمدي قسماً بربكِ أن أُجِزَّ......... هَناك ولقد نصحتكِ أن تعي.. لا تدَّعي وأبيتِ إلاَّ قلةَ ............الإدراك ٱبياتُ شعري شاهداتٌ .....إنَّني ليثُ الفلا لم أُستَثَر .......بِغِوَاكِ ان كنتِ تعنينَ الاثا...

** إفلاس ... يا حروفي حاجة تنقي .. وعابابي حااااااجة تدقي زعلااااانة مني الورقة .. وصااااارت تشك بصدقي قالت غيرت الاسلوب .. وخطواتك نسيو الدروب قلتلا بيكفيني ذنووب .. علووووة هالبحصة تبقّي بقت هالبحصة وقالت .. الفرحة بكلماتك غااااابت دروب المحبة صااارت .. عشقا مااا بيشبه عشقي واللهفة صااارت ذكرى .. وانت بأحوااااالي أدرى وقلتلا يمكن بكرررررة .. كلماتي تخاااااالف نطقي بحاول ترجم احساسي .. وريّح اعصابي وراااسي الظاهر هالفترة ناسي .. ومضيّع غربي وشرقي اختلفت كل المعاااني .. واخدت عقلي احزااااني وجار عليي زمااااااني .. و عالفاضي بيطلع خلقي كل شي تغير وتبدل .. وكل شي هرهر وتبهدل ياااااا حرفي لا تتأمل .. كلمااااااتي تروي وتسقي

كالطود شامخة ----------- 1-يا جارة النبع قد شيّعتُ أحزاني----ذكراك باقيةٌ في عمق وجداني 2-فيك الجمالُ وفيك العيش في رغدٍ---نِعْم الحياةُ بعيشٍ فيك أغواني 3-كانت جنانك زيتوناً ،،ودالية،،----خضراء يانعة تزهو ببستان 4-أمّا بساتيننا، في العيش مملكة----فاعجب لمملكة من غير تيجان 5-دبَّ اليباسُ بها ما عدنا نزرعها---واليوم تشكو خراباً بعد هجران 6-من كان يحرثها أو كان يزرعها---أدّى أمانته،،،،،كأيّ إنسانٍ 7-أكرمْ بأجدادنا تزهو مكارمهم--- أصحاب فضلٍ لنا من غير شكران 8-فوّارنا أملٌ لكلّ ذي ،،أملٍ------تغدو مناهله إعجازَ،،،ربّاني 9-سُقيْتُ من مائه شعراً وعاطفة---غراء حيث بديع الشعر حيّاني 10-الشمس غانية تحنو معانقةً----جدائل التين أو أغصان رمّان 11-قد طوّقتني يدٌ من ورد جورية---رأيتُ في ضمّها أهلي وخلاّني 12-ما كان أجملها في بُردِ غانية---أضحتْ ذوائبها لوحات فنان 13-هنا الخيال يصوغ ثوب قافيتي---ترقى لها صور من عطر ريحان 14-مُدّت إليه يدٌ كالريح طائشة----هيهات تلمسه أهواء شيطان 15-ما زلتُ أكتبه للجيلِ أحزنني---إهماله للتي زِ يْنتْ بميزان 16-تشكو له أرضنا ناحتْ مولولة---كيما يعود لها من بعد نسيا...

صوت نايٍ ======== شجّ نبضي وتوارى في دمي صوت نايٍ جاء نحو الحرم عتبٌ أمسى بصدري وقعه كل همس بات يدمي قلمي قاهر القلب عتيٌّ بُعدُه يزرع الشوك بدرب القدم ليله الزهد وقلبي معبدٌ جاء يحثو في ثياب الندم طاهر الوجه نقي دمه يلثم الجرح يداوي ألمي غيّبَ الصبر ظنوني كلما أسفر الحق وجوه النعم بائس الوجد شقي طبعه وحنين القلب يسري بالدمِ أتراه زاد غيا إذ جفا بدد الحبّ بزيف الحلمِ بَعدَهُ العمر سيمضي كالحاً كسراب فوق سطح الأدمِ وعيون القلب يروي ماؤها كل غيث في صميم الديمِ ياحمام الدوح رفقاً قل له قد أضعت الحب يوماً فاعلمِ أيسرُ الصدّرِ تمادى غيُّهُ وخيوط الشوق لفت معصمي لينا الخطيب ٢/٨/٢٠٢٣

أنتِ نِصفِي ............... أَرومُ العَبَّ لا أُروى بِرَشفِ وَلَحنُكِ لا يطيبُ ...بِغيرِ دَفِّي وَحَقِّي لا يموتُ وَفِيَّ... روحٌ وَما أدركتُ ثأري.... بالتَشَفِّي وَما نفعُ القصيدةِ دونَ ..بَدرٍ إذاما اندسَّ إحساسي بَحَرفي ولا لحمَ الوليمةِ ......أشتهيهِ وَأهوى أكلَهُ مِن نَحرِ.... كَفِّي ولا أهوى السجالَ بلا ارتجالٍ ولاأخشى النزالَ بدونِ سَيفِ ولكنِّي سأغضبُ منكِ ..حَتماٌ إذا ....تضعينَ رِعديداً بِصَفِّي وَإنِّي في دروبِ الحبِّ غيثٌ أَبِعُّ الوابِلَ المدرارَ ......خَلفي ومقدامٌ على الويلات..صَلبٌ مدى الأيامِ ما أعلنتُ خوفي وَأَحلمُ في وِصَالِكِ ذاتَ يومٍ ولو أَلقى بهذا الوصلِ حتفي وَحُبُّ الناسِ محدودٌ..بِسقفٍ وحبي للعَنودِ بدونِ.....سقفِ ألا إلفٌ يريحُ شغافَ ..قلبي ؟ فإنكِ يا عبيرَ الروح...... إلفي فَكَم اشتاقً ضَمَّكِ في ضلوعي وألمسُ خَدَّكِ الزاهي..... بكفِّي وألثمُ ثغركِ الخمريُّ ........لثماً فَيُعلِنُ شهدكِ النحليَّ ....زَحفي وَجيدُكِ مثل جِيدِ الريمِ ...غَضٌّ يتوقُ لعطرِهِ الفوَّاحِ........ أنفي وَصدرٌ مثل حُقُّ العاجِ .....سَمحً لذيذ اللمسِ مصقولٌ .......بِطَ...

. الشعر المحكي لا تقول الشعر المحكي مابدو فن وحنكي ولا بدو تفكير كتير سهل المحكي عالمركي الماعندو ذوق وتقدير ديناتو بدهم فركي حتى يتعلم ويصير يعرف شو لازم يحكي يدخل مدرسة التنوير يتعلم كيف الحبكي جاهل يابو عقل صغير مابظنك قد العركي لو عندك قوة تفكير عليي الاحمال بتركي من قبلي عنتر والزير شعرن عشقيتو الملكي عطيو للشعر قناطير وتركوا سنانير وشبكي شعري نغمات عصافير بتلعب عاحفاف البركي مع شرب القهوه بكير زرعت البسمه والضحكي صبايا بالاصبع بتشير عليي بحفلات الدبكي عملوا مع شعري مشاوير شباب وصبايا شركي وفلاح العا كتفو نير ومنجيره راعي بتشكي وختيار معتر تعتير من رقة شعري بيبكي حساسين تحاكي شحارير مره تغط ومره تطير من شعري تاخد بركي .............................. من ديواني حواش الغزل سليمان ابو لطفي وسوف

غزل حاجي ياحلوه تضيقي البنطال بان القياس وظهرت النمرا ارطال لحم مكدسه بسلال عم تصرخ من الضيق والحصرا رح ينفجر من قوة الزلزال ويبان هالمستور والصرا صفا قميصك متل هالغربال وببن الثقوب العيين تتمرا والشعر فوق الراس كالشلال خصلات سود وصفر او حمرا انضبي ببيتك مابقي في رجال عافوا البلاد وطابت الهجرا وان كان ضلينا عهالمنوال وكلما يدق الكوز بالجرا لابيت شعر بينصب ودلال بطبل وزمر مع قهوة المرا صار العرس للص والمحتال ومافي فرج لااليوم او بكرا يمكن انا صاير من الصومال متل قشه بطير من الغبرا كل يوم عم بضيق الشروال من كتر اكل السمك والهبرا صفا بيسلت ويبين الاوصال وخايف من العينين والنضرا وربك كريم يغير الاحوال وترجع ليالي الفرح والسهرا

صرخة روح.. ( محكيّة ) صرلي ساكت من سنين صار لازم بق البحصة عيشتنا صارت بالدين يمكن ضاعت الفرصة راتبنا بيكفي يومين هون بتبلش القصّة كل يوم بيمرق سنتين بكلّ لقمة ألف غصّة حضّر حالك يا مسكين كبرت كتير القرصة رح تاكلها ع الجنبين بعد القرصة في جرصة خف كتير الأوكسجين عملولو يمكن بورصة كتروا كتير العطارين كل واحد بدو حصّة حتّى ضحكتنا تخمين الضريبة بتاخد نصّا ما في غير الله بيعين بلاع البحصة لا تمصّا .. محمد عزو حرفوش..

متى. ( تفعيلة الوافر) متى ألقاك يا زمناً يفوز بوصله غيري بتكسيري وتصغيري وتفقيري أنا المنسيُّ في دوّامة البحرِ وفي سكّينة النّحرِ أنا المنسيُّ في أملي وفي أعجوبة السّحرِ جميع أرانب المسحور قد خرجت ولم أخرج حماماتٍ يطيّرها ويفرح لونها الجمهور في اللّهوِ جناحي كان مكسوراً ولم أنظر إلى البهوِ متى يا صوت تخرج من مزاميري متى يا حظّ تمشي في هوى سيري فكم شاهدت صيّاداً يصيد السّمكة الكبرى وفي سنّارتي علقت حراشف سمكةٍ صغرى أنا ما عدت صيّاداً وكم شاهدت عشّاقاً بأشعاري تغنّوا وابتسمت لهم ولم أُرزق بعاشقةٍ لتعتيري أنا ظرف الرّسالات الّتي بعثت إلى العشّاق وانتُعشت ولكن بعد أن فُتحت رُميتُ بسلّة الأقدار من بؤسي أنا السّور الّذي خلفي تخبّئ طفلةٌ لعبة ولم ألعب أنا النّور الّذي تحتي تُحلّ مسائلٌ صعبة ولم أتعب أنا قنديل من ساروا أنا بجناح من طاروا فما سارت حكاياتي ولا طارت حماماتي فهل أحظى بمنجاتي أتعرفُ يا أخي أنّي كمنديلٍ إذا مسحوا جبين مواسم التّعبِ أتعرف يا أبي أنّي كساقيةٍ روت بيّارة الأدبِ ولم أشرب من الكتبِ أنا يا ليل دفءٌ للّذي عشقا أنا يا شمس ظلٌّ للّذي مرقا أنا البوّاب إن جاؤوا إلى المنبر ف...

متى. ( تفعيلة الوافر) متى ألقاك يا زمناً يفوز بوصله غيري بتكسيري وتصغيري وتفقيري أنا المنسيُّ في دوّامة البحرِ وفي سكّينة النّحرِ أنا المنسيُّ في أملي وفي أعجوبة السّحرِ جميع أرانب المسحور قد خرجت ولم أخرج حماماتٍ يطيّرها ويفرح لونها الجمهور في اللّهوِ جناحي كان مكسوراً ولم أنظر إلى البهوِ متى يا صوت تخرج من مزاميري متى يا حظّ تمشي في هوى سيري فكم شاهدت صيّاداً يصيد السّمكة الكبرى وفي سنّارتي علقت حراشف سمكةٍ صغرى أنا ما عدت صيّاداً وكم شاهدت عشّاقاً بأشعاري تغنّوا وابتسمت لهم ولم أُرزق بعاشقةٍ لتعتيري أنا ظرف الرّسالات الّتي بعثت إلى العشّاق وانتُعشت ولكن بعد أن فُتحت رُميتُ بسلّة الأقدار من بؤسي أنا السّور الّذي خلفي تخبّئ طفلةٌ لعبة ولم ألعب أنا النّور الّذي تحتي تُحلّ مسائلٌ صعبة ولم أتعب أنا قنديل من ساروا أنا بجناح من طاروا فما سارت حكاياتي ولا طارت حماماتي فهل أحظى بمنجاتي أتعرفُ يا أخي أنّي كمنديلٍ إذا مسحوا جبين مواسم التّعبِ أتعرف يا أبي أنّي كساقيةٍ روت بيّارة الأدبِ ولم أشرب من الكتبِ أنا يا ليل دفءٌ للّذي عشقا أنا يا شمس ظلٌّ للّذي مرقا أنا البوّاب إن جاؤوا إلى المنبر ف...