مجلة السنابل الأدبية

الِاغْتِيَال الْجَمِيل حُلْوًا يَصِيرُ الْقَلْبُ فِي دُنْيَا الْهَوَى وَالْعَيْنُ لَا تَرْمِي سِهَام الأدمعي خُطُوَات قَلْبِي بِالجَمالِ زهورها وكُؤُوس حِبِّي كُلُّهَا هَيَّأ أترعي محبوبتي وَبِهَا الْمَعَالِي تصقلُ رَوْحٌ وَتَأْبَى أَنْ تُفَارِقَ مَضْجَعِي وَزْرالْخَطَايَا فِي قُيُود الأرجلي مَنْ كَانَ يُدْمِي فِي اللَّيَالِي الأَضْلُعِ مِنْ بَعْدِ مَا صَارَ الَّذِي بِي مَغْرَمًا يَمْشِي لَهُا لِيلَّا فُؤَادِي مسرعي يَتَغَزَّل الشِّعْرُ الْجَميلُ بِحُسْنِهَا وَالشَّوْقُ يَدْفَعُنِي لَهَا بتوجعي مَنْ قالَ فِي خَوْضِ الْغَرَام سَلامَهً لَا يُدْرَكُ الْخَوْفُ الَّذِي فِي الهيزعي دُنْيَا لَهَا فِي كُلِّ حِينٍ قِصَّةٍ تُحْكَى لَنَا فِيهَا تَعابيرٌ تَعِي لَكِن قَلْبيْ لَا يَعِي فَتَسَلَّقى كُلَّ الْمَشَاقِّ لِأَجْلِها بتتبعي عِطْرًا يَصِير بسوحها هَ...

لا زال في القلب .. إنّي أُحبُّ و هل في الحب من عتبِ أن فاضَ شوقاً إلى الأحبابِ و التُّرب لا زال في القلب خفقٌ كي يطير به ذاك الحنين لظلِّ التوتِ و العنبِ يسمو به ولهٌ في ظل شائقةٍ بين الحنايا تُحيل الشوق كالشهب و العين تجري بماء لا ضفاف له أجفانها بلهيب القرحِ لم تغبِ لله درّك يا قلبي فما انقطعت حبال وصلك بين الصبر و الاربِ محسن ...

وشوش العصفور في صيوان أذني ناقلا ما قلت فينا طاب قدي هدهدي / بحر الرمل قَالَ مَنْ تهوين للناس فداها نبض قلبي لَم أَخَنْ يَوْمًا بِعَهْدِي هِيَ فِي قَلْبِي عصارا كُلّ شيئ هِي رُوحِي وانطلاقي الْآن عِنْدِي هِي حَلَمٌ مُنْذ صِغَرِي كَان جَنْبِي فِي رَبِيعِ الصَّبّ فَصْلًا صَار وَجَدِّي حِبِّيَ الْأَعْمَى تَرَاهُ الْعَيْن نُورًا ياسمينَ الْقَلْب أَضْحَت هِي وَرْدِي قَدْ تَدَلّى بِالْهَوَى عُنْقُود قَلْبِي والتلاقي كالتراقي صَار سهدي ظِلّ كالمشتاقِ يَحْبُو مِثْلَ طِفْلٍ بِالْبُكَأ كم يَرْتَقِي بالودِّ وَدِّي هَل أَتَاهَا فِي حَدِيثِ مِثْل حِبِّي هَل جَوَابِي وَاضِحٌ قَوْلَي وَرْدِّي قَد تَلْقَى كُلّ حُبّ أَجْر عَشِق رازقيُّ من عُيُون الشَّعْر أُهْدِي هَلْ رَأَيْتُمْ مِثْلَ حِبِّي فِي الْوُجُودِ إنَّنِي أَرْضى نقاشا في تحدي فاهدئي . . قُرِي عُيُونِي بِالتَّلَاقِي ...

** علوة الحلوة تعذرني لما الحلوة بتسألني .. كيفك يااا جار كلماتي بتهرب مني .. وقلبي بيحتار *** بخاف الفرحة تغدرني .. وافضح هالسر ونظرة عينااا تأسرني .. وقت اااال بتمر علوة الحلوة تعذرني .. وعلوووة الشعر يريحني وما يجبرني .. عيد المشوااااار ** ** احكي ولا ماااا احكي .. بسأل هااالقلب وهو بيسأل وبيشكي .. حاسس بالذنب ناطر يشوفااااا بلكي .. بيهون االصعب ويخلي قداح الوسكي.. تسأل شو صار ** ** يووووومية بتلاقيني .. ومستحلي كون متل الشب العشريني .. عااااشق مفتون عم اتمنى ومااا فيني .. لووووم العيون نظرااااااااتا بتخليني .. من النسمة غااار

سُلافَةُ العِشق ♡♡♡♡♡ أتهَدهَدَت....! والطَّرفُ يذرفُ دمعَةً رنَّت على خدِّي وذاكَ النَّهدُ ينهَدُ لا يُجارِيه البَلِيل ♡♡♡♡ أتنهَّدَ الشَّفقُ المُلطَّخُ باستراقِ الَّليلِ من طولِ الرَّحيل ♡♡♡♡ هامَت بأوراقي مُغلِّقةً لُبابَ الشَّوقِ في غُصنٍ تَورَّقَ في السَّبيل ♡♡♡♡♡ ليلٌ تَليَّلَ واستمالَ الغانياتِ على دروبِ المُستحِيل ♡♡♡♡ وشكى زُقاقي من تراتِيلٍ تَعرَّت في ثُقوبِ البُعد مِيلاً بعدَ مِيل ♡♡♡♡ أطيافُها جَنحَت بأصفادِ الخُلودِ رطِيبةً وقضَى يُدوِّنُها دليلٌ من دَليل ♡♡♡♡♡ إنِّي أحنُّ إلى اشتعالِ الشَّوقِ من قفَصٍ كَحِيل ♡♡♡♡ أسكرتُها حتّى تورَّدَ خدُّها ومن الَّلياقةِ في حقولِ الزَّنجَبيل ♡♡♡♡ وهوَى شُعاعُ العادياتِ إلى احتِضارِ الوَجدِ في سُعَفِ النّخِيل ♡♡♡♡♡ هيَ غادةٌحمقاءُ راعَت كلَّ من طلبَ العناقَ في رُدَهِ الأصِيل ♡♡♡♡ قاماتُ عِشقٍ في رداءِ النِّحرِ بعضُه من سُهَيل ♡♡♡♡♡ وهوَت تطُفُّ من الأناقةِ كلَّ ص...

أَضَاحِي . . . . الْبَحْر الْمُتَقَارِب أَضَاحِي وَمَنْ يعْتلي الْأَرْضَ يَوْمًا فَخُورْ وَيَأْتِي إلَيْهَا جَمِيلًا طَهُورْ فهذا جَمَالٌ يُضَاهِي سمانا فَمِنْ عَيْن قَلْبِي يُلَاقِي الْحُضُورْ يباتُ الْغَرَامُ خَيَالًا بليلي فأصْحو كَأَنِّي بَنيتُ الْقُصُورْ وَمَنْ يزْدريهِ يُلَاقِي امتعاضًا يَمُوتُ الْهَوَى بَعْدَ ذَاكَ الْعُبُورْ وَقَلْبِي يُثِير الْغُبَارَ احْتِقَارًا عَلَى مَنْ دناهُ بِذَاك الْفُتُورْ سَلَامٌ عَلَى مَنْ أَرَاحَ الْفُؤَادُ وَيَمْضِي لِيَتْرُك فِيه السُّرُورْ وَمَنْ مَاتَ فِيهِ اشْتِياقا وَحُبًّا سُرُورًا يُلَاقِي بِتِلْك الْقُبُورْ وَعشْقُ الْحَبِيبُ يُقِيم احْتِفَالا وَيُحْيِي طقوسا بِعِطْرِ الزُّهُورْ وَحَبْلُ الْوِصَال مَدَاهُ سِنِينٌ بِذَا الْعِشْقِ نَمْضِي ونبني الْجُسُورْ وَهَذَا فُؤَادِي وحرفي السّلِيط أَضَاحِيْ تُرابِي لِيَوْمِ الظُّهُورْ عَلِيّ المحمداوي

.......... انا شاعر ........... بنظم الشعر في عندي عراقا هديت من الشعر للورد باقا كل ما بيلتقي بالورد شعري على مين اجمل بتحصل خناقا بساح الوغا لما سرجت مهري لخصمي للهرب ماتركت طاقا عنتر عبس لو ينوي ع قهري مع عبله انا بعمل صداقا خلفي بردفا ع المهر دغري بنال المبتغى من دون اعاقا اذا تقاسى زماني وغدر دهري وروحي للولف زاد اشتياقا وبعد ماينفذ من الصبر صدري وجنود الشعر تنفخلي بواقا فارس للمجد مندور عمري عندي بالوغا خفه ورشاقا بحرق جيش اعدائي بجمري وبرفع راية النصر بلباقا ببحور الشعر نظمت القوافي عطيت الشعر حتى قال كافي حمل الريح شعري عا جناحو لحتى وصلو لابعد مسافي صباح الشعر يسعدلي صباحو بنغم فيروز تمتمتا بشفافي شعري برقتو ضامن نجاحو المعري قدوتي قبل الرصافي جريح الحب بسهر عاجراحو شعري مرهم وللجرح شافي شعري من السفر رد الراحو هيجت الحنين الكان غافي برجوعن زاد صدري انشراحو شربت الكاس بعد الصبرصافي الشاعر كلمتو الحلوي سلاحو للتعبان بتقول العوافي ...

تحرر من البؤس تعانقُكَ الذكرياتُ بحزنٍ وتلقي عليكَ العنا والكدرْ وتلسعكَ الموجعاتُ بخبثٍ وتصليكَ بابَ الردى والخطر وما عادَ ينفعُكَ الابتسامُ وما عادَ يجدي امتشاقُ الحذر وحيداً تغرّدُ فوقَ الغصونِ وتزعجُ بالنوحِ أذنَ القمر تحلّقُ بينَ الغيومِ كطيرٍ وتسقطُ كالحملِ بينَ الحفر أما كنتَ قبلُ أميرَ الحياةِ وكنتَ ربيعاً وكنتَ المطر فكيفَ توغلتَ بينَ الحطامِ ونالكَ منهُ الأذى والقذر وكيفَ انغمستَ بنارِ الولوعِ ولم تنتبه لمعاني الخبر سُرِقتَ ولم تدرِ كيفَ السبيل ُ وضعتَ بليلٍ فما من أثر وها أنتَ تندبُ حظاً تردى وتبكي وجوداً هوى واندحر تذكّرْ بأنّكَ شبلُ الحياةِ وأنّكَ ما زلتَ غصنَ الشجر وأنكَ أنفاسُ زهرِ الربيعِ وشمسُ النهارِ وضوءُ القمر تحرّرْ منَ البؤسِ إنكَ حيٌّ ودعْ عنكَ هذا الضنى والكدر همومُكَ تمشي لبحرِ الغيابِ وخوفكَ يمحوهُ صمتُ السحر فلا تلتفتْ لرفيقٍ تخلّى ولا تبئسْ من حبيبٍ غدر و كن في انتظارِ الغروبِ وحاذر من الليلِ إنْ لؤمُهُ قد ظهر فإن غبتَ إنَّ الغيابَ جميلٌ وإن عشتَ يوماً فأينَ المفر طريقُكَ خُطَّ قبيلَ الزمان ِ وطيفُكَ حلَّ قليلاً ...

رحيل رمضانُ رمضان عنّا يرحلُ يذوي ضياه ويذبلُ ترك الشذا بقلوبنا لو أنّه يتمهَّلُ رمضان صفحة مصحفٍ عند الصباح ترتَّلُ سبحات طهرٍ هاطلٍ وملائكٌ تتنزّلُ والروحُ تسبح في السنا كمتيّمٍ تتغزّلُ بالحبِّ يأتينا غلالةَ زاهراتٍ .. يرفلُ قدعشتُ فيه منعّماً بعطاه نهرٌ يُبذلُ كيف احتمالي للنوى إنَّ النوى لا يُحملُ أترى ترى عيني هلال سنائه وتُكحَّلُ؟! ربّي أعده مباركاً بهباته يتفضّلُ إنَّ الزمان بطيبه وبنوره يتجمَّلُ سامر دويك مجزوء البحر الكامل

/// مرارة .. قصة : مصطفى الحاج حسين . لأجلي ، اشترى أبي تلفازاً لنا بصورةِ الأسودِ والأبيضِ ، لأتوقَّفَ عن ارتيادِ دورِ السينما ، إذ لمْ أتركْ فيلماً إلَّا وأحضرُه مراتٍ عديدةً . فرحْنا بالتلفازِ كثيراً أنا وأخوتي ، لكنَّني لمْ أحقِّق ماكان يرغبُهُ أبي منِّي ، فلم أقلِعْ عن عادتي في التّردُّد الدائمِ على السينمات . وكثيراً ماكنتُ أغافلُهُ برفقةِ أختي الكبيرةِ ، لمشاهدةِ الأفلامِ المِصريَّةِ . وبعد فترةٍ قصيرةٍ ، سقط التلفازُ من أعلى الخزانةِ فتهشَّمَ ، ممَّا أبقانا لأشهرٍ حزانى لحرمانِنا منَ التلفاز ، حتَّى تسنَّى لأختي جمعَ مبلغٍ مناسبٍ من جرَّاءِ عملِها في الخياطةِ ، حيثُ كانت تُحيكُ وتُخيطُ الفساتينَ الجميلةَ ببراعةٍ . فشترى لنا أبي تلفازأً جديداً ، وسُعدنا به ، حيثُ أخذتِ العائلةُ تتحلَّقُ حولَه في ليالي الشتاءِ الماطرةِ ، وتجتمعُ لتشاهدَ مسلسلَ السهرةِ ، فلاينامُ الواحدُ منَّا إلّا بعد أنْ يستمعَ إلى برنامجِ الوشَّةِ الخالدِ . كان والدي يعملُ في مهنةِ البناءِ ، وأنا أشتغِلُ معه لكنَّ العملَ في هذا الفصلِ الباردِ ، يتوق...

لها ولمكياجها... وذات مسٍّ كأنّ الكلّ يضربها فيبدع الضّرب في نثر التّلاوين فوضىً تعمّ على إسفلت وجنتها وأجعد الشّعر رسمٌ للمجانين بحمرةٍ نثرت دهماء صبحتها كأنها الدمّ من خبط القرابين حراشفٌ رَصفت أبعاد طلعتها ياباعث الخلق رفقًا بالتنانين ًبصورةٍ مُسخت تعتدّ ناصحة كأنّما الشّؤم من نعق الغَرابِين كأنّ من خلط الصّلصال أقرنها للمبتلين بأحكام العذابين حسام درغام

رمضان عادَ ................. َ رمضانُ عادَ وأمَّتي مَكْلُومَةٌ والجَيبُ خالٍ والبطونُ خَواءُ والثوبُ بالٍ والطفولةُ شُرِّدتْ والبؤسُ بادٍ والرجالُ نِساءُ والعلمُ وَلَّى والمدارسُ غُلِّقت والجهلُ عَمَّ... وفي الجهالةِ داءُ وَهَنَتْ عزيمتنا وَقَلَّ حياؤنا حتى. المروءةُ صابها الإعياءُ حُكَّامُنا يَتَلَذَّذونَ بِذُلِّنَا وبِجوعِنا وَكَأَنَّنَا أعداءُ (جَوِّعْ..كلابكَ.يلحقوكَ) شِعارُهُمْ فالكلبُ والشَّعبُ المُهانُ سواءُ تيجانكم وَرقٌ بِدون شعوبكم فتنبهوا.....يا أيُّها الزعماءُ ماذا أقولُ وكُلُّ شيء ٍ يائِسٍ والحَرفُ يَهوي والكلامُ هراءُ يا أمَّةٌ عَربيةٌ مَسحوقةٌ يجتاحُها دونَ الشعوبِ غَباءُ بَتَروا أصابِعَنا......وَنِصفُ لِساننا فَبِأيِّ شيءٍ يَكتُبُ الأُدَباءُ سَرَقُوا محاصيلي وَحُنطَة َ بيدري حَتَّى فُراتي جَفَّ فيهِ الماءُ خَيراتُنا للعاهراتِ تَوَزَّعَتْ كَيْ يَهْنَىءَ الحُجَّابُ والوزراءُ والشعبُ يَركُضُ خَلْفَ لقمةِ عيشهِ رَكٔضَ الوحوشِ وَما لديهِ حِذاءُ يا أيُّها الحُكَّامُ أيَّةُ أمَّةٍ في بابِها يتَسَوَّلُ الشُّعَراءُ؟ (فِكٔتُورُ هُوجو) لو رأى أطفالنا سَيَقولُ: عُذراً...

احد مبارك وقيامة مجيده عيد القيامه اعتدنا يقولوا بموسم الاعياد انشالله عليكم بالفرح تنعاد لا عاد شفنا لا سعاده ولا فرح ليالي الفرح صاروا علينا بعاد من سنين ماذقنا سعاده ولا فرح من قسوة الايام هل قلب انجرح لا تغير العدان ولا الصدر انشرح فقر ومرض مرقوا بليالينا السواد بعيد القيامه والفدا رح قول عند المسيح الحال مش مجهول حال البشر يارب مو مقبول دخلك ياربي لا توقف عالحياد ترأف يارب بحالنا والناس عين عم الكفر تركنا حبال الدين نطرنا الفرج مرقوا علينا سنين عوض المحبه والعفو ساد الفساد يارب انت الخالق القيوم غير وجهك ابد مابيدوم اغفر خطايا شعبنا المحروم وحدك اله الكون يارب العباد منطلب بيوم العيد من ربي يزرع بنفس البشر المحبي مايظل حقد وبغض متخبي نعيش بطهاره ندحض الاحقاد من سوريا بعيد على الاصحاب ان كانوا بحضن الوطن او غياب اهل عشنا بهل الوطن احباب من العيب نتخاصم بلا اسباب ربينا سوى قرينا بفرد كتاب لمجدك بلادي بترخص الاكباد ...

**- حاسس فيك ومتمني .............. طـوِّل بـالك يـا قـلـبـي III بكفّــي جــنـون بكـرة بيـفـرجـهــا ربي III وكل شي بيهون ** ** ** حاسـس فيك ومتمنّي III لاقـيـــلك حــلّْ حتّـى ترقـص وتغـنّـي III وفرحــان تضلّْ ما بدّي تـزعــل منّــي III ومـا بــدّي تمـلّْ اجباري وغصبا عني III بغـمّـضْ العـيون ** ** ** الـ بتحبّـا صارت ذكرى III بتخطـر عالبال وشالت من راسا الفكرة III وعملت غربال مبـارح ما بيشـبـه بكرة III ومـا فـي مجال لا تـقـلّـي عـيـد الـكـرّة III صـارو مليـون ** ** ** نسـيت الحب وأحلامو III وضّيعت الدرب والهـمـســات وكلامـــو III وفـنـون الحـب وشـوق اللـيل وانغامـو III ارحمني يا قلب الـ متلي من مدة صامو III وعافـو الفنون

يعتقد أن ليلة القدر باقيه ومتكرره وفي الآواخر العشر من رمضان مبااااااااااااااااارك لمن يفوز بها //ليلة القدر// ياليلةَ القدرِ فيكِ الذِّكر أهداني الى مراتب ايمانٍ وأحياني لمحت كُل عيون العشق ساهرةً والنور أُعتقَ من ليلٍ كبرهانِ ينسابُ ضمن سماءٍ لا حدود لها وكم تعاظمَ من نورٍ لنا دان يازينة الشهر حظي لو يوافقني ألقى نعيم الدنى في عمريَ الفاني طوبى لمن جدَّ في ارضاء خالقه وراح َمُغترفاً من فيضِ احسانِ بقلمي رامز دلول

بعض خيبتي سِرْ بي إلى وادٍ مضى يا صاحِ ريح التّحمّلِ ضيَّعت مفتاحي سِرْ بي فَدَيتُكَ فالزّمانُ أساء لي وتكسّرت فوق الصّخور رماحي ماجَ الهوان على تصبّرِ شاعرٍ واللّيل أطفأَ عامداً مصباحي أنا شاعرٌ أردفتُ كلّ مشاعري بالشّعر علّي أنتمي لنجاحِ لكنّنا عربٌ تحدَّدَ لونَنا جسداً طريّاً أو عيون ملاحِ أسفي على أوراق ذاكرةٍ هَمَت بين السّطور وواكبت أتراحي جرداءَ كلّ مكاتبٍ منّي خلت لن ترتقي ألقاً بغير صداحي هذي دواويني دمائي حبرُها جفّت عروقي واكتست ألواحي ذهب الرّبيع ولم يقف بحديقتي ذبُلَت ورودي واختفت أفراحي هل من سخيٍّ يشتري أرجوحةً علّقتُها من مغربي لصباحي درج الصّعود معاجزٌ لا تنتهي أمّا الهبوط فنفخةٌ برياحِ البعض كان معرّشاً ومهرّجاً وأنا اكتفيتُ بخافقٍ لمّاحِ سِر بي إلى ما قبل شعرٍ قلتُهُ فجميع أقوالي بأرض السّاحِ غنّت عصافير الهوى أنشودتي واللّحنُ حلَّقَ في صدى الأرواحِ لكنّما الأقدار في أحكام من صدأت يديهم واكتفوا بجراحي يا ليتني ما كنت يوماً شاعراً أبداً ولا صار الشّعور سلاحي في أمّتي صوت النّشاذ حمامةٌ والمال ديكٌ يرتقي بصياحِ في أمّت...

الحَرَملَك ........... ما كنتُ أحظى بالحَرَملَكِ ليلةً ألَّا وطيفُكِ فَوقَهُنَّ يُحَلِّقُ حتَّى إذا حَمِيَ العناقُ يَقُلنَ لي: رمضانُ ويحُكَ هل سِوانا تعشقُ؟ فيردُّ قلبي قبل نطقي: غادَةٌ ملكت فؤاداً في هواها يُحرَقُ وكأنها عشتارُ في ساحِ الهوى وكانها فينوسُ حين تُحَملِقُ وتجود بالشهد اللذيذ..مزاجهُ خمرُ الرضابِ بثغرِها يترقرقّ فاراتُ عطرٍ في رُباها فُتَّقَت وبدون لثم الجيدِ لا تَتَفتَّقُ وخمورنا بين الشفاهِ تَعَتَّقَت حين العناقِ بلهفةٍ تَتدفَّقُ شهقاتُنا تعلو على زَفَراتٍنا ونكادُ من فرطِ الصبابةِ نخنقُ فملكتُ أعلاها وأدناها معاً وهصرتً اضلعها وحضني محرقُ فَرشفتُ من خمرِ الرضاب وشهده وغدت ثماري في رُباها تسمقُ وتقولُ إن حميَ الوطيسُ بِضمٍّنا: زِدنِي عِناقاً إنَّ ضَمَّكَ شيِّقُ ليلايَ لو تدرينَ مابي من جوًى لعرفتِ أنِّي من غرامكِ أعبقُ وأهيمُ بالعنقِ الجميلِ ..فإنَّ لي في جيدكِ الشفَّافِ حقّ مُطلَقُ ..................... أبو مظفر العموري رمضان الأحمد.

يالَشوقي ======== يالَشوقي و الأماني تعتريني أشهق الآهات همساً من أنيني وجد روحي قد تمادى من سكاتٍ وكما البرق وميض في حنيني ضاق صمت الصدر مني فتجلى حبّه المجنون يسري في وتيني أترع النفس بكأس من غرامي يرتوي العشاق نشوى من معيني قل لرب العرش إني في خشوع فاض زهدي وانحنى مني جبيني هل لهذا العشق عذر يا إلهي أم تراه بات ذنبا في يميني ساحر اللب حبيب كم أراه طاهر القلب فطيناً في يقيني بين أضلاعي حنين هام يجري في خضم حائر في بعض حينِ فتراءى في زوايا الروح حلماً يسرق النوم ليغفو في عريني كل طيف فيه سحر كالمرايا في ضياء بات يغري الوجنتينِ ربما كان شقائي في هيامي ياعيوني كيف أسلو أرشديني لينا الخطيب 23/4/2022

* نَبْضُ الهَلَاكِ ...* شعر : مصطفى الحاج حسين . للهوى المسكونِ باشتياقي لدروبِ الضَّوءِ اللاهثِ في قلبي لسماءٍ اختبأتْ في أوردتي لهذا الوجعِ السَّاقطِ من بسمتي أبادرُ لاحتضانِ الوقتِ النَّابتِ من بكاءِ قصيدتي الثَّكلى أستبقُ انفلاتَ الشَّهقةِ من غصنِها وأجوبُ شوارعَ السَّرابِ الأحمقِ مناديا خلفَ عُمري الهاربِ من دمي أيا جبالَ الرِّيحِ السَّوداءِ يا مهجةَ الوديانِ في صعودِ الارتماء أسافرُ في خلجاتِ الغيومِ أبحثُ عن أرضٍ لا تُمسكُها خيوطُ العناكبِ عنْ مستقرٍ لارتحالي وعنْ شهوةِ النُّزوحِ إلى موتٍ عامرٍ بالحياةِ المجيدةِ حولَ أسوارِ الزَّمانِ أحومُ أطرقُ بابَ السُّهوبِ المقفلةِ أعطني مفتاحَكَ أيُّها الموتُ لألجَ الحياةَ بكفني وكفني أوراقُ قصيدتي الناطقةِ بالدَّمِ أينَ حدودُ الجهاتِ لأسورِها ؟ برموشِ ذكرياتي فقد اكتحلَتْ روحي بالضفائر أينَ دروبُ الآهةِ وقتَ العناقِ الخانقِ بالشَّوقِ ؟! أينَ بحارُ الصَّهيلِ ؟! وقتَ انكماشِ الموجِ عَنِ البكاءِ أينَ مرايا البغضِ ؟! لأهشّمَها اينَ أشجارُ الانتحارِ ؟ لأكلَ من ثِمارها فأشفى من موتٍ لا يغادرني !!! يتلبَّس...

جراح فلسطين : واحسرتاه دماء الطهر قد دفقت من مقدس العُرْب والتَّرتيق ما نفعا تلكم فلسطين يا أعراب أمّتنا وليس فيكم إلى الرّحمن من خشعا تلكم فلسطين أولى القِبلتين هدى وجُلُّكم لعدو الله قد خضعا طير جريح ، نزيفا للدِّما نزفت أشباله لا تهاب الموت إِنْ وقعا والشَّامخات ثكالى تحتسي غضبا وكفُّ ثكلى لصحن الخدِّ كم صفعا أمام أعينهم أطفالنا ذُبِحت والله هذا بشرع الله ما شُرِعا لله ما أتعس الأعراب من أمم فليس فيهم إلى الأخلاق من رجعا عدوُّنا نهِمٌ للأرض يقضمها وليس منهم فتى للذَّود قد هرعا ويخمرون بشرب الخمر في بلد حسا من القهر طعمَ الذلِّ والجشعا والعار أقداحَهم بالقدس قد شربوا ودَنَّسوا حَرَمَ الأقصى ومن ركعا ويفتكون بنا والحقد يجمعهم وليس من عُرْبنا للبطش قد دفعا والله بين الورى لم يحصدوا شرفا وليس منهم لفعل الخير قد زرعا فالقدس تُحْتَلُّ ممَّن ليس تلبسهم إلّا الرّذائل والإجحاف والخُدَعا لم يتركوا للعذارى ثوب عِفَّتهم بل قطِّعوه وراحوا ينبحوا قَذَعا وينذرون بقايانا إلى هرر وهم كلاب ومن يدنو لهم ضَلِعا أعداؤنا نَهموا لا رحمة بهم قانون ذلِّ الورى في شرعهم وُضِعا حتّى بجلَّق أو بغداد قد حلموا و...

قصاصاتٌ شعرية ١١٣ ولا تحسبَنَّ الصمتَ هدأةَ ساكتٍ ففي جوفِ صمتِ الأرضِ تغلي براكينُ وفي كلِّ ما في الأمرِ مُهلةُ ناظرٍ إلى أن يُرى حقاً على النارِ تمكينُ - هناكَ دُيونٌ مُستحيلٌ سدادُها وكيفَ يُجازي النهرُ في الأفْقِ مُرضِعا سألبَسُ ظلَّ الأمِّ خلفَ شموسِها نغيبُ إذا غابت ثلاثتُنا معا لأرجعَ في الصبحِ النديِّ قصيدةً على صورةٍ للروحِ جَفناً وأدمُعا أدورُ على كلِّ المآقي بنجمةٍ لأبقى بدمْعاتِ الزمانِ مُرصَّعا - أنتَ ماغيَّرْتَ شيئاً بالذي فاتَ إذْ سامحْتَ من قلبٍ مُحِبِّ أنت غيّرْتَ رؤىً مُسْتَقبَلًا وخطوتَ المُرتجى في كلِّ دربِ - تفضّلْ خطوةً يا صاحبَ الأمرِ إذا كنتَ الخضارَ بضفةِ النهرِ وأنقذْ هؤلاءِ البُرْءَ من بئرٍ فضائِيٍّ ولا تحتاجُ للحَفْرِ فقطْ تحتاجُ تَحناناً إلى ضلعٍ حريريٍ صباحيٍ من الزَهْرِ -- ولو صُبَّتْ دموعُ الناسِ في البئرِ لعامَ رَيَانُ من بَطْنٍ إلى ظَهْرِ وأنقذَ روحَنا معهُ بثانيةٍ تدورُ بخُضْرِ عقربِها على الجمرِ لقد مِتْنا جميعاً فوقَ نجمتهِ وسارَ وراءَنا قتلى ولا يدري لنا طلبٌ عساهُ اليومَ يسمعُه ليؤنِسَنا ...

رمتُ الثّريّا تأبى النّواجذُ أن تفُكَّ طِباقا (١) عمّا مَلَكتُ منَ اليمينِ وحاقا (٢) لا شكَّ أنّي قد ودَدتُ ترفُّعاً فيما خَطوتُ ولا شربتُ زعاقا(٣) رمتُ الثّريّا والنّجومَ وحَولها(٤) قمراً منيراً ساطعاً برّاقا فبلاغتي تقضي بأن يلدَ الهوى من لجّةِ الصّبّ الشّعورَ دِفاقا (٥) أقسمتُ فيه لأفرطنَّ مشاعراً (٦) بالقرض تملي البيت والآفاقا (٧) رَعَفَت كسيل اللّيل دون تحسّبٍ (٨) هذي المشاعر وانطلقتُ سباقا وسبقت ليلي للصّباح لأرتدي إشعاع شمسٍ لا يطيق نفاقا أرسلتُ سرب حمائمي ليجيبهم حتّى نسيتُ الطّير والإشفاقا هذا الجزاء لمن يردَّ صبابتي السّيف أحسنُ تجربةً لمن عاقا ماجت تراتيل الرّماح وهاجمت من كان يقطع للعشير صِداقا ياقاطع الرّحم النّشوز بصدّكم الجور أضيقُ لو بعدلٍ ضاقا (٩) لي ذمّةٌ فيما نطقتُ رهينةٌ (١٠) من يُقحمُ الشّبهات زوراً فاقا ما كنت فيهم من يُداجي وشمةً (١١-١٢) أو كان في صدري جثوم دقاقا(١٣-١٤) بلسان صدقٍ قد نطقتُ شهادةً الفرع أطهر ما يكون مذاقا صبري الّذي قهراً أماث قلوبهم(١٥) حتى قضمتُ البَينَ والأطواقا(١٦) خضراءَ صارت كلّ أوراقي بها والنّبض أردفَ خا...

قُدِّي قميصي ................ يا مَن هَواهَا في وريدي قد سَلَك تفديكِ روحي والفؤادُ وَما ملكْ برمالِ بِيدِكِ قد تدفق وابِلي وأناملي الولهى تداعبُ أيطَلَكْ فضعي بِ(قرناسي) خيوطَكِ كلَّها وَخيوطُ أشواقي تُناسِبُ مغزلكْ أبغي فؤادك لي بكل حنينه أنَّا اشتهيتك قال:إنِّي هيتَ لَكْ تكفي فؤادي في فؤادكِ خيمةٌ ما كنتُ أطمعُ في قصورٍ تمتلَكْ قُدِّي قميصي حيث شئت فأنني عطشّ وأهوى أن أُغازِلَ منهلكْ غلقتِ أبوابَ الوشاةِ وقلت لي: خذني فأنِّي قَد مللتُ تململكْ تجدينني حين العناق مُظَفَّراً قسما بحبك .غادَتي.. لن أخذلكْ لا تحرميني من عناقك حلوتي أو تحرمي شفتيكِ مما حُقَّ لكْ فالشهدُ من شفتيكِ يلهبُ مهجتي والخمرُ من شفتيَّ سالَ ليثملَكْ .......... .......... أبو مظفر العموري رمضان الأحمد .

أحبُّكِ أحبُّكِ أنتِ في يأسي رجائي وفي ظلماتِ أيامي ضيائي أحبُّكِ نرجساً في روضِ عمري يُعطِّرُ مهجتي يمحو عنائي ويُنعشُ في كهوفِ البؤسِ قلباً ترمَّدَ بين نيرانِ الشَّقاءِ فروحي تشتكي من داءِ عشقٍ وأنتِ البلسمُ الشافي لدائي ببعدِكِ قد نزفتُ عصيرَ روحي وكان لُقاكِ يمنحني ارتوائي وصرتُ بغربتي شبحاً سقيماً عديمَ الرُّوحِ من يومِ التَّنائي ولولا الطَّيفُ والآمالُ كانتْ تقضَّتْ مهجتي جفَّتْ دمائي فزادي في النَّوى حلُمٌ وتوقٌ إلى لُقيا تؤمِّلني هنائي فقربُكِ جنَّتي ونعيمُ روحي وفي مرِّ النَّوى ألقى فنائي إليكِ أحنُّ يحدوني التَّداني فأرفعُ للإلهِ نِدا دعائي حكمت نايف خولي

تلكَ الغَرِيقةُ في تخُومِ اللَّيلِ في القَامات.. علَّلها اختِلاطٌ لِلكَرى وقضَى.......صراخُ اليَمِّ يرهُو.... يستوي.. فيه صباحُكِ و الخَميرِ من رمَقِي وأطربَ ذا العذابَ مَن دلَفِ الغوانِي في سَواقِي الإحتراق --- أتسائِلي بعضَ الطّحالب.. والمراكبُ تشتَكِي من غِيرةٍ تَنعِي اغترابي.. والعِناقُ طَريدَتي هذا لميسُ أنامِلي مُتقصِّفٌ في شُعبةِ الكلِماتِ... يغسلهُ الهطيلُ مسارهُ النِّسيانُ من سورِ افتراق ---- إنَّ عنقودي. سيعصِفُ بالدِّنانِ وينثَنِي في مطلعِ العَبراتِ من مرمَى جِداري ويستَقِي علَّاً يهذِّبُهُ اليَقِينُ في قَلَقِ الشَّذا لمّا استَوى عنقودُ حبِّك ِ في صُخُورِي مِن بَداء الإستِراق --- هذا وذا حَبُّ الحَصِيدِ وذِي النَّوى أيقَنتُ أنَّا في الهَوى سيَّانَ أنَّى نعشقُ الأوهامَ في فصلِ الغروبِ وشمسَنا سطَعت يباباً في اليَبابِ إلى اليَباب. --- د عماد أسعد

اشتياق.... البحر البسيط أشتاق أن تَسألَ القمصان عن أمري إن كنت أهوى و أنّ العطر من عطري وأن تأوّل ما أخبرتُ عن حلمي عمّن تنافسها في فتنة العصر لتحضر الغنج ممزوجًا بشكوتها كأنّها جزمتْ أو أنّها تدري أشتاق أن تلد الأوهام غيرتها من ربطة العنق أو تسريحة الشّعر أن تطلب الغيب من فنجان قهوتها فيُرسَمُ القلبُ مرميّاً على الجّمر أن يبدع الكوب في تحليل خشيتها فيظهر الخصم ثعباناً على الخصر ْوأن تماطل سردي حول ما جزعت فينزع الشّك مكسوراً من الجذر أقاسم الصّبر شكواها وتسألني أن تخبَر الصّدق في تغريبة الصّبر تجول في رغبة التصديق خطرتها وتقحم الّلمز في تهليلة البدر أوقّع الحب ممهورًا بجبهتها وأجمع الودّ من تنهيدة الصدر وأقتل الوقت كي تفنى مجادلتي بين الملام وبين الحَضن والغمر فأسرج الّليل مختالًا بغمرتها وأترك الظّنّ مقتولاً على الثغر حسام درغام

.......... . زمان الصوم ......... الجايي بزمان الصوم شو بقلا جايي لعندي جاي تتسلا بقلا انا مابخالف الديان تدور ع غيري تروح احسنلا ولا بلفا بشوق بالاحضان وزرار فوق الصدر فكلا ياجبين بيحاكي بدر نيسان والشعر ع الكتفين متجلا وعينين منهم غارت الغزلان وشفاف تشكي الظمأ يادلا بالصدر بعدو حامض الرمان ايام قطفو بعد ماحلا حسيت عندي تحرك التحنان فكري شرد والقلب حنلا ربيان ع المعروف والاحسان بستأذنك مسموح يا الله لو كنت صايم ما انا انسان وأجب عليي المسألة حلا ما فيه لا ذمة ولا وجدان البيصدها وعنها اذا تخلا لا دين في عندو ولا ايمان لو صام طول الدهر لو صلا ربي غفور وبطلب الغفران يسمح الي من الخد اتحلا بلبي طلبها والطلب لو كان قضي العمر بالنار اتقلا ارشيف أبو لطفي وسوف

وَهجُ الأُنوثة .............. ليلايَ أنتِ وقد أفرطتِ في سقمي من هامة الرأسِ حتى أخمصِ القدمِ يشتاق قلبي إلى لقياكِ ملهمتي كما اشتياقِ أديم الصيفِ للدِيَمِ وَهجُ الأنوثة من عينيك مبعثهُ وفوق خدكِ ينمو الزهر من عدمِ أهوى عناقكِ رغم البعدِ غاليتي حتى نثور كما البركانِ والحممِ قد همتُ عشقاً بكثبانِ الجمالِ على بيداءِ جِسمكِ والوديانِ والقممِ حتى المساماتِ من هولِ الهوى فُتِحَتْ أمامَ موجةِ شوقٍ هادِرٍ عَرِمِ ها قد أتيتكِ كي أهديكِ فاكِهَةً رَيَّانَةً سُقِيَت من لوعتي بِدَمِي مازال حبكِ عن نفسي يراودني حتى احتويتُكِ مثلَ الجسمِ والأدَمِ جودي بوصلك ان النوم عاندني حتى اذا نمتُ ..عين الشوق لم تنمِ هُنَّ الغُثاءِ وأنتِ السيلُ...ملهمتي شتانَ شتانَ بين اللحمِ والوَرَمِ .................. أبو مظفر العموري رمضان الأحمد.

درب المحبه//البحر الوافر// هيَ الآمالُ تنبع من مدادي لتطهير البياضِ من السوادِ فنشرُ الحب جهدٌ في حياتي يمزِّق داخلي مرض العباد سأُجلدُ من ظلام الليلِ حتى أرى عيش البرية في ودادِ سيثمرُ ما زرعتُ بكل عزمٍ بلا سيفٍ ولاجَلدٍ مرادي هيَ الأفكارُ عشقاً راودتني بأن المجد يفنى بالعنادِ على درب المحبةِ سوف أسمو الى الغايات مقتنعاً بزادي رامز دلول

*** التّحدّي .. قصة : مصطفى الحاج حسين . كان عائداً من عمله ، منهكاً لا يقوى على جرّ نفسه ، فتحت له "مريم " الباب ، وهتفت بفرح واضح : - " رضوان " ..أنا أعرف كتابة اسمي ، ظنّها تهلوس فهي أمّيّة مثله ، فسألها ساخراً : - وكيف تعلّمتِ الكتابة ياعبقريّة ؟. - من " سميرة " ، هي التي علّمتني . خفق قلبه ، أمعقول هذا ؟! .. هل يمكن له أن يتعلّم ، وهو ابن الثانية عشرة ، وبرقت في ذهنه فكرة ، سرعان ما كبرت ، قبل أن يخطو عتبة الغرفة : - (( سأعرض على " سامح " أن يعلّمني ، سأرجوه إن رفض . سأشتري له " البوظة ")) . وفجأة .. شعر برغبة عارمة ، في رؤية " سامح " ، قرر أن يذهب إليه حالاً ، وقبل أن يغسل يديه ووجهه من الغبار والعرق ، ودون أن يغيّر ثيابه المهترئة والمتّسخة ، قفز مسرعا ًبينما كانت أمّه تعدّ له طعام الغداء. دخل بيت عمّه " قدّور "، وجد " سامحاً" محنيّاً على كتابة وظائفه ، فقال بسرعة : - " سامح " أريدك أن تعلّمني كتابة اسمي . رفع " سامح " رأسه نحو...

إن كنتُ عنترةَ .................. إن كنتُ عنترةٌ فإنَّكِ عَبْلُ أو كنتُ قوساً فالقوافي نَبْلُ حرفي فضاءٌ والمشاعرُ روحهُ والحرفُ من دونِ المشاعرِ طَبْلُ يا غادتي إنَّ القصيدَ لَأجوَفٌ إن لم يُمَدُّ إلى المودةِ حَبلُ حَرفي وحرفُكِ في الغرامِ تعانقا فَبَدَا على رحِمِ القصيدةِ رَبْلُ فليأتِ من وهجِ القصيد مخاضها وليأتِ من رحمِ اللبوِّ الشبلُ أنا يا أميرةُ .. مبتلٍ بصبابتي وَحشاشتي فيها غرامكِ دُبْلُ مَن ذا يلومُكِ في الغرامِ وَسحرهِ والعشقُ في عُرفِ الأحِبَّةِ نُبلُ ................... أبو مظفر العموري رمضان الأحمد .

هواكِ كالسحر ********** أسقيكِ عِشقاً وأشدو في الهوى غزلا وأعشقُ السِّحرَ في عينيكِ والقُبَلا يَفُوحُ عطركِ في صدري وينعشني فأرْسِمُ الوردَ في خَديكِ والخجلا هَواكِ كالسِّحْرٍ منفوثٌ بأورِدَتي وليسَ يَخرجُ حتَّى أبلغَ الأجَلا مَنْ ذا يعَزّٓي فؤادي في مصيبتهِ فالبعد عنكِ مصابٌ يُثْمِرُ العِللا فهلْ دَريتِ بأنَّ الهجرَ يقتلني وإنَّ قربكِ مِنِّي يَبْعَثُ الأمَلا لَمَّا التَقينا وَكانَ الشوقُ ثالثنا وَبَاتَ خَصْرُكِ في كَقَيَّ مُعْتَقَلا وَبٕتُّ أسْرَحُ في عينيكِ ساحرتي كم كنت أعشقُ رمشَ العينِ .والمُقَلا في جمرِ ثغركِ ذاب الشوقُ فاتنتي ورحتُ أرشفُ من أطرافِهِ عَسَلَا فاستَفْحَلَتْ خَمْرَةُ العُشَّاقِ في خلدي وصرتُ أهذي بشِعرٍ يُشُبِهُ الخَبَلا (هذي المليكةُ لا جنٌّ ولا بَشَرٌ ولستُ أرضى سواها في الهوى بَدَلا) َ أنتِ الجمالُ الَّذي لا شيءَ يشبههُ ووحيُ عشقكِ في الخَفّاقِ قد نَزَلا .......... أبو مظفر العموري رمضان الأحمد.

*- إجباري وغصبا عني........... مبارح واليوم وبكـرة III وكل الأيــــــام راح غنّي وعيد الكرّة III وأكتب للشــام ** ** ** إجباري وغصبا عني III بتكـتب الحروف عم تقـرا يللي بذهني III وعا شو ملهوف شو بدّي ما بتسألني III ســرّي مكشــوف بتعرف يلّلي شاغلني III من خمس عوام ** ** ** باب مصلّى والسويقة III والأمــويــيــــن والمـرجـة والحـريقة III وساحة شـمـدين والحـــارات العـتيـقـة III وحـيّ الأمـيـــن بتمـنّـى كل دقـيـقــة III عـانقـهـــا ونــام ** ** ** والحمـرا والحميـدية III وحـيّ الشـــعلان والأصـالـة الشــامية III بحـيّ الـمـيـــدان الـمـزّة والقـيمــريـة III وتـومـا وكـيــوان وبالقعـدات الشـعبية III بيحـلا الإلهـــــام ** ** ** ويا عـيني عالعـمـارة III ومعها القصـور والقشـلة والـتـجـــارة III وبســتان الـدور وكل موقـف وإشــارة III وفسـحـة وتنّور بكل ساحة وبكل حارة III بأحيـاء الشـام

( أمنيات ) البدر اكتمل ورمضان انتصف أزف الرحيل ياويح قلبي كم بالتسويف انشغل سأشمر عن ساعد الجد مازال أمامي فسحة سأقطف من رياض التنزيل أيات وعظات وحكم سأقف في محراب الطاعة معتصما بقيلولة في ظل الحبيب وألملم لألئ سنية من مجامع الكلم عل كلومي تندمل وألحق بركب الرحمة والمغفرة انا وانتم وكل الصحبة ومنتهى منيتي عتق من النار وفراديس الجنان داري فحبذا الشوق والمنى ولوجا من باب الريان برفقة الأخيار وجواز عبوري رائحة الخلوف في شهر الصيام ا محمد احمد دناور سوريا حماة حلفايا

احد مبارك عليكم وفصح مجيد خلص العمر خلص العمر رح كمل الباقي اتذكر وسجل على وراقي مثل الحلم كيف مرت الايام لعهد المضى بتزيد اشواقي بسرعه علينا مرت الايام احلام عم تركض ورا احلام اخوة اهل و بفرد غرفه ننام. وعند الصبح صبح على رفاقي منوعى الصبح كل يوم عبكير غير العمل مو شاغل التفكير عصافير مره تغط مره تطير وصيحات ديك وجاج بيقاقي مثل الاهل جيراننا بالحي منحس كل رفيق النا خي منشعر بكل كبير مثل البي عندو محبي وعطف منلاقي رعيان تسرح بالغنم عمروج ومروج خضرا بالورود تموج نساوين خصورا مزنرا بحروج يغنوا العتابا وزلف وفراقي رفوف الصبايا شو بينحبوا من العين لما جرار بيعبوا وفلاح متوكل على ربو بيسقي الحقل من مية الساقي ايام حلوي وبعدها بالبال بالبال مهما عشت مابتنشال واليوم البيسأل عن الاحوال بتمسخر وبضحك عكل من قال العيشه هنيه والشعب راقي اسوء مامر بيوم عافياقي ٢٠٢٢/٤/١٧ سليمان ابو لطفي وسوف

بحر الكامل شهر الفضيلة شهر أتى متفردا بعزيمتي فتسارعت بحفاوة نبضاتي ولقد أتت نفحاته بجمالها فتناثرت نسماته بحياتي وسأبتدي بعزيمتي متجاوبا وكأنما أملي بدا بصلاتي شهر بدت رحماته بصبابتي فتكللت بصفائها دعواتي وتنزلت بركاته بقلوبنا فتهذبت بجلالها حركاتي أنا صائم سأقولها وسأكتفي فتزينت بمقولتي كلماتي أنا قائم مستوفيا ركعاتها بخشوعها متلذذا صلواتي أنا قارئ متحمسا بتلاوتي وسأنتهي لكمالها بسماتي أنا صائم أنا قائم أنا قارئ أعمالنا بصماتها بصفاتي عبدالعزيز أبو خليل

{ واختفى الأملُ } يا خافقي ماذا يرى الأملُ أين الهناءُ فما له طُللُ هل غاب عنِّي وابتدا تعبي إنِّي سألتُ وعلَّني المللُ عينُ الوفاء جوابُها عتبٌ مات الصَّفاءُ وذلَّه الدَّجلُ ماذا نقولُ لِنظرةٍ قُتِلت نادى لها مُتحيِّرٌ وجِلُ هذا ندائي حائرٌ وجِمٌ طالَ الأنينُ وزادتِ العِللُ تهوى الذي في صدره مرضٌ أنت الذي لِصداقتي مثلُ كيف اللقاءُ وهل بِه شغفٌ حتى يُرى مُتبسِّمٌ يصِلُ ما بالُ قلبي سادَه ضجرٌ في ليله قد ظلَّ يختزِلُ حتى رأيتُ بحُلمِه وَهَنا وأسالَ دمعي واختفى الأملُ ----- # عبدالرزاق الرواشدة \ الكامل الحذذ \

شفتاكِ ......... شفتاكِ أروعُ ما رأيتُ ولن أرى إلَّاهُما يا خيرُ مَن وَطأَ الثرى في أسفلِ العليا تسيلُ سلافةٌ ورشفتُ خمرَ الأندرين المسكِرا وَعَلَى ذُرا السفلى رضابكِ سائِلٌ كالطلِّ فوقَ الياسمينِ تَحَدَّرا تشتاقً نفسي للعناقِ . ولهفتي تزدادُ شوقاً إذ شممتُ العنبرا لُغَةُ الشفاهِ طلاسِمٌ ما فَكَّها إلَّا الذي فهِمَ الغرامَ وَفَسَّرا فدعي شفاهكِ في شفاهي ترتمي لِنُعَتِّقَ الخمرَ اللذيذَ المُبهِرا يا لبوة الأوراسِ عشقكِ في دمي وَعَلى شغافِ القلبِ باتَ مُسَيطِرا كوني كما الفَرسِ الشموسِ فإنَّني لا أعشقُ امرأةً تعودُ القهقرى وأُحِبُّ ترويضَ الشفاهِ إذا انطوَت خَجَلَاً وَكانت عن شفاهي تنفُرا اخفيت حبي عنك يا خيرَ النِسَا حتى اذا بلغ الوريد تفجرا ماكان ذنبي ان حبك عارمٌ يجتاحني كالسيل جاء مزمجرا يا بدرُ حبك قد تملك خافقي قسماً بمن خلق الكتاب وسطرا قلبي بحبك قد تسربلَ نازفاً وبطيب وصلك من رضابك قد برا جودي بوصلك إنَّ ليلي حالكٌ حتَّى يَطِلَّ البدر فيه لِنَسهَرَا زهرات حبك فو ق غصني اينعت وَتمايَلَت..ليظلَّ غصنيَ أخضرا الغصن يغرس في رباك حبيبتي فيروح يشمخ في الربيع ليثمرا ...

طين القضيّهْ تقضي المشاعر أن يرتّلَ خافقي لحناً على وقعِ الحروفِ الأبجديّهْ أن ينحني خيط الأماني فوقَها لو ذابَ في لون الورودِ المخمليّهْ فتميسُ في حبرِ المعاني نبضتي وتطيرُ سرباً عن حدودِ المجدليّهْ أجراسُ أغنامِ المراعي دندنتْ والنّايُ يعزفُ للغيومِ الموسميّهْ فاهتزَّ قلبي في نسائمِ صيفهِ وتمايلتْ في الحقل أزهارٌ نديّهْ والرّعش يسري في عروقي هارباً من طاعتي متناسياً أين الهويّهْ روحي تفرُّ إلى السّنابلِ تلتقي أطياب عطرٍ في العروقِ الكوثريّهْ أطلقتُ أطرافَ الخيالِ مناجلاً كي تحصدَ الأشعارَ من نَفَس الرّعيّهْ هذي الحواصيدُ الّتي أرسلتُها خلفَ البيادرِ بين أكمامٍ سخيّهْ تبتاع حبَّ القمحِ من ثغرِ الرّحى لرغيف خبزٍ من طحينِ المسرحيّهْ وتدور أفكاري على ذرّاتها لتثيرها بين التّراتيلِ النّقيّهْ يكتظُّ إحساسٌ بعمقِ حشاشتي ينتابني من عمقِ أجزاءِ الخليّهْ مظلومةٌ تلك الزّنود ولم تزلْ تعطي الطّهارةَ رغمَ آلامِ الأذيّهْ والأرضُ يشتاق الجنينُ ببطنها أن يُخرجَ الخيرات من رحمِ الضّحيّهْ وجدائل الفتيات لم تعرفْ يداً إلّا لمنْ في نسجِها تبدي السّويّهْ مدفون...

صباح الخير °°°°°♡°°°°° صبحٌ تبسَّمَ قامَ يشدو في تراتيلِ البنفسجِ فاستعارَ جديلةً من لحظِكِ المكنونِ حتّى أن تصابا بالعناقِ وذا تنفَّس في ثنياتِ الزُّهور يضاجعُ الفجرَ بهاءاً في تلاوينِ الحضورِ موائدٌ تترى وكلّ أنامل العشاق تجثو في صهيل النّبض من سَحِّ الحروفِ متى أضاء الحرفَ بين اسمين أوله انعتاقُ من ضُوَيٍ بازغِ الإشعاع في ركن الوَصيدِ وهاكمُ النّجم العتيقُ ثانيهِ توسّد في انبهار الشوقِ حمَّالَ الطّلا وتندّت الأيامُ حتّامَ القطيراتُ تغنّت بالشّفيفِ الغانج الولهان في عنقِ القصيدِ مكلومَ الخواطر لا يبالي رشفةً أرشفتنيها وِردُ حانيةٍ على الأفنان تلهو بالخضيرِ من الكلامِ زغردةً تجسُّ الوجنتين تلك التي زَرعت دروبَ العشقِ ياقوتاً تبرَّج في حضورِ الياسمين وغادتي الصّماءُ بين ملاعب النّسيان تغفو بانتظار القادمات... من الرّحيل... ♡♡♡♡♡♡ د. عماد أسعد

--------- النفس الكبيرة ---- تقزّم الهمّ في نفسٍ بها كبرٌ حتى يموت على الأكعاب والقدمِ همّ المعاش على يسرٍ يحفّزنا الى البقاء على فرضٍ من القيم سفالة النفس لو أبقت لنا قيماً لما افتقرنا الى الآصال والشيم أهدي سلامي الى من زار صاحبه يهدي الهدايا ولا يُفصح الى النسم أرى أناساً على حقٍّ اذا سقطوا النّور فيهم وحاكوا حالك الظلم البدن تعطي حليباً ماإذا شبعت والناس ان شبعوا غصّوا من النهم انّ الحياة على جرحٍ تغازلنا جلّ التعازي لمن يحيا بلا ألم سليمان علي

رؤية أراني كطيرٍ قويِّ الجناحْ أطيرُ من العصرِ حتى الصباح أمرّ على شرفاتِ الضعافِ وأنقرُ أبواب قومٍ صحاح أخفّفُ آلامهم في المساءِ وأمسحُ بالدمعِ طعمَ الجراح وأسترُ ليلَ الغرامِ بحبٍّ وأخفي الهوى عن عيونٍ وقاح أطوفُ على العاشقينَ برفقٍ وأزرعُهم كالندى والأقاح وأُطعمُ من باتَ يشكو وحيداً وأسقيهِ من ماءِ صبرٍ قَراح وأهمسُ للضائعينَ بصفوٍ عسى أن يحلَّ الرضا والسماح وأركضُ فوقَُ زهورِ الربيعِ وأحيي بشوقي الثرى والبطاح أسابقُ تلكَ النجومَ بصبرٍّ لأحملَ للضائقِ الانشراح أوّزعُ حباً على العالمينَ وأوقفُ صوتَ الأذى والنواح أراني كأني أعاتب نفساً تسلُّ السيوفَ وتبري الرماح وتسرقُ قمحُ الأنامِ بلؤمٍ وترمي بأحلامهم للرياح أراني بحلمي قوياً ولكن تضيعُ الصلابةُ عندَ الصباح د فواز عبدالرحمن البشير سوريا ١٣-٤-٢٠٢٢

.........صورة ودمعة........... قاعد لوحدي والوقت سراق فلفش دفاتر صفر منسيه مر الزمن صارو كتير عتاق مخبيهم من سنين ماضيه حسيت في هاجت الاشواق وزاد القلب للمضى حنيه مكاتيب تشكي لوعة العشاق بدموع ع الأوراق ممحيه لقيت صورة ضمن هل اوراق ضايعة من سنين مخفية صورة صبية ثغرها براق جدايل شقر عالكتف مرميه عصدرها شي مزهر الدراق وعيونها قناديل مضويه حلوة حلاها حلا يوسف فاق يمكن ع يوسف زادت شويه شو هل الحلا يتمجد الخلاق بتظن الله باعتا هديه حنيت للماضي صرت مشتاق يعود الزمن ويذكرا فيي حسيت فيي ضاقت الافاق دمع الندم تبسمر بعينيي الله يسامح قاطع الارزاق عليي وعليها زغزغ النيه كان أسهل ع الشنق انساق نار الجفا والهجر مابتنطاق يا مين يعرف وينها هيي من ديواني زعل الحكي سليمان أبو لطفي وسوف

ضربة الوتر أخفي عيانكِ واستلقي على وتري خلّي خيالكِ يستوحي بلا نظرِ واروي فؤادكِ من مكنون ذاكرةٍ راحت لتقطفَ تفّاحاً من الخدرِ لم يبق في أفق الأيّام بارقةٌ من الأماني فلا تُرجي إلى القدرِ هاتي الشّفاه وخلّي العين مغمضةً فكوثر الثّغر أشهى من حلا الثّمرِ شلّال شعركِ إن هبّت نسائمه كالرّيح تصفر في الأغصان والشّجرِ خلّي يديَّ كأمواجٍ تسرّحهُ سيقفز القلب من بوّابة السهرِ سجّلت تاريخ ميلادي على خصلٍ فضاعف الحسن أعواماً على العمرِ ما عدت أنتظر الغيمات في أفقي فالرّعد يضرب لكن ضيّق الأثرِ أنختُ ظلّيَ في وادي الوداد وما أملت في غير ضوء الشّمس والقمرِ ولا هربت من الماضي لبوتقتي فقادم الوقت لم يكشف عن الضّررِ لي في حضوركِ أيّامٌ مؤجّلةٌ والآن أشعر أنّي عدتُ للصّغرِ فجاوبيني على مقدار أسئلتي وانسي المشيب إذا يبدو على الكبرِ سلاسل القيد ذابت في معاندتي وأنبتت شجراً من قسوة الحجرِ ماعدت أذكر كم أمضيت من زمنٍ أرى الجراح كأنّي لست في كدرِ أعاند القهر والدّنيا تسابقني وما شعرت بأنّي الحيُّ في البشرِ هي الحياة ستمضي كيفما بَرَمَت ولن تطول ولو أسرفت في النّذرِ فلن أكون...

ألجم لسانك ألجم لسانك واتمم الإحكاما وجميل فعلك جاوز الإلهاما واغضض من الطرف اللعوب سهامه عن كل ربات الهوى يتعا مى فاختر من الأخلاق ما ترضى به واجعل لنفسك موضعا يتسامى هذي النساء جميعها لك أخوة أخرجها مما تشتهي أوهاما إن الرجولة أن تعف وتتقي نحو الرذيلة لا تكن مقداما واترك طريقا للسفاهة مائلا واتبع ذرى الأخلاق والإسلاما أكرم جوارك إنهم أهلا أتوا ومن المروءة أن تكن خداما جد ما استطعت فما بذلت مضاعفا أنفقت شهرا أجره. أعواما زد من خشوعك واعتكف في ليله هو موسم بعد الصيام قياما واخفض جناحك لاتكن ذو قسوة بلطيف قولك إنني. صواما رتل من القرآن واسلك نهجه فتباعد الزلات. والآثاما اعمل لنفسك ما تحب بناءه ارفع إلى صرح العلا أعلاما تعطى كما تعطي ومثلها عشرة من يطلب الجنات لا. ما. ناما &&$$&&$$&&$$&$&$&$&$& عبدالرحمن القاسم الصطوف

قصاصاتٌ شعرية ١١٠ فتحْتُ شُرفةَ الهوى من كَبِدي مُخْلِصةً سُرعانَ ما أغلقَها ما مِتُّ من رصاصةٍ غادِرَةٍ بل مِتُّ من رُؤى الذي أطلقَها - يا نافِحاً ريحَ الشذا وهوايَ فيكَ مُحمَّلُ الحلْمُ يلتمِسُ الكرى وحريرُه يَتغزّلُ إن كانَ طيفُك هكذا لا شكَّ أنّكَ أجملُ - إذا لم تكنْ صيّادَ حقلٍ مُعوَّداً على الصيدِ أو كنتَ الفريسةَ هارِبا فحاذرْ بأنْ تُلقى إليكَ مهمةٌ تُوظَّفُ فيها كلبَ صَيدٍ مُدرَّبا - لقد ماتَ جاري أمسِ جوعاً وعندَما ذبحنا له عِجلينِ عادَ من الردى - ويأنسُ بالربيعِ لإنَّ فيهِ ربيعاً زاخرَ الذكرى خَضيلا هما اللونانِ من صُفْرٍ وخُضْرٍ تردّى فيهِما ثوباً جميلا - إذا رأسُكَ الشمعيُّ كانَ مُرَفَّها فلا تمشِ في شمسِ الظهيرةِ ناسيا - يقولونَ في عزِّ الظلامِ صمودُ وأخيلَةُ الشمعِ الطويلِ جنودُ أُطاردُ أشباحي وأَهزمُها دُجىً ونصري بأحلامِ الوِسادِ عتيدُ - لا أدّعي إني قويٌّ إنّما أتقنتُ فنَّ القوةِ المُتجاهِلةْ جمّعتُ كلَّ سوادَ أيامي معاً كحلاً لعيني للرؤى المُتفائِلةْ - وإذا لم يكنْ لليلِكَ عينٌ كيفَ بالنجمِ والسنى تستَد...

راحة النّفس بأُذن اللّيل أهمس راحة النّفسِ وأخفي كلّ ما أبدي عن الشّمسِ نجوم الصّبح تنبئني بخاتمةٍ لأكتم ما أتى من صرخة الأمسِ دروبٌ في وضوح العين قاطعها ومن دفع الأذى في ظلمة الحبسِ بكاء الطّفل يمنعني بأن أغفو فأنسى كلّ أحلامي على الكرسي رباط الجأش مربوطٌ بخيط هوىً بأدنى هبّةٍ يقضي على بأسي ونبضة خافقي صعدت إلى الأعلى لجمتُ مشاعري أرجوك لا تقسي ضعيفٌ لست أملك حبر أوراقي وأجلس في طوابيرٍ من النّحس زمانٌ تكتم الأنفاسَ سطوتُهُ وأرتالي مشت في لجّة النّكسِ شراعي في طريق الرّيح أنصبهُ فيأتي الموج يدفعني إلى العكسِ شهيداً كنت أبغي في مجابهتي ودرب الموت راح مغادراً حدسي أنا ما خفت من ندٍّ أواجههُ ظلامي جاء ممّن خلته قبسي ألا يا لائمي ادخل إلى ليلي وذق ما شئت من بوّابة الرّمسِ بنور الشّمس كلّ النّاس تشهدها وأمّا الجوهر المكنون في الهمسِ قطفتُ مواجع الدّنيا وقسوتها فجاورتُ الدّجى من قسوة الدّرسِ فمن لمس الأسى من صوت قارئه سيعرف ما به من رعشة اللّمس جليّاً كان يبدو طيف مؤنستي بلا نورٍ ولكن من ضحى الأنسِ أنا لم أختر الدّرب الّتي انقطعت ولكن كان حظّي حاسر ال...

( معرة النعمان ِعشقُنا) من بجر الرجز معرةَ النعمانِ يا مدينتي يا حبِّيَ المدفونَ في أعماقي يا جرحيَ النازف كلَّ لحظةٍ يا دمعةً تفيض في أحداقي يا من هجرتُ مكرهاً وصالها أهديكِ كلَّ ليلةٍ أشواقي أبثُّ حزني والأسى و لوعتي وكلَّ ما في غربتي ألاقي طفلٌ أنا وقد أضاع أمَّهُ فعضَّه الجوعُ من الإملاقِ لا من يسدُّ جوعَه وفقرَهُ لا مطعماً يرجو ولا من ساقي فأنتِ كنتِ بلسمي وبسمتي وأنتٍ كنتِ دائماً ترياقي والشمسُ أنتِ اليوم غابَ ضوءُها ولم تعدْ تقوى على الإشراقِ لكنَّ دفءَ الشمس في قلوبنا ونورَها ما زال فينا باقي يمنحنا صبراً على فراقها وسلوةً عن ألم الفراقِ جاء الخريفُ ليس في أوانه وفجأةً تساقطتْ أوراقي صرختُ يا مدينتي ماذا جرى وصرختي تضجُّ في الآفاقِ لكنَّ آذان َ الورى مسدودةً إذ ضيَّعوا مكارمَ الأخلاقِ المهندس : سامر الشيخ طه

/// القيد ... قصة : مصطفى الحاج حسين . من نافذة اختناقها تطلّ على الزّقاق الضّيق ، بشغفٍ جنوني ، تتلقفُ تلهفه ، قلبها الغضّ يخفقُ بصخبٍ ، ولعينيهِ المتوسّلتينِ تطيّر إبتسامة من دمعٍ . لكنّ وجه ابن عمّها المقيت ، يبرز فجأة أمام غبطتها ، فتجفلُ وتصفعها حقيقة خطبته لها ، ترمق خاتمها الذي يشنق أحلامها بإزدراء ، ترتدُّ نحو انكسارها ، تغيب مخلّفة وراء النّافذة حسرة في قلب " فتى النّافذة " . * * * بعد توسّلات مذبوحة ، وإلحاح مستميت، تشفق الأم على كآبة ابنتها ، فتفرج عن جناحيها لبعض الوقت . يبرق قلبها من الفرحة ، يذوب جليد الرّوح وتسري في الأوردة مراكب الأماني البيض ... سيلتقيان .. وتتشابك الأصابع بارتعاشها ، تحتفي بخطواتهما الأرض ، تحتضن الدّروب فراشات بوحهما ، والغيوم البيضاء تطال جنون القبلات . أشهر مضت على إعلان حتفها ، قابعة خلف كثبان أحلامها مع خاتمها اللعين ، تراقب باختناق حاد تحرّكات " فتى النّافذة" القلقة . - أتريدين شيئاً من أمّ زينب ؟ . تردّ أمّها المنهمكة بترتيب قبره...

. احد مبارك عليكم جميعا التسامح بقدر عاكيفي ووقت مابدي اوقف عا حدو كل متحدي لكن وهبني الرب عقل كبير وشموخ تاشفت السما حدي تكرم عطاني الرب عقل كبير وقلي عدرب الخير لازم سير واعمل حساب الغد شو بيصير بيجوز بعد اليسر في شدي ربي عطاني نظر اقدر شوف شوف الحقيقه تهيئت لي ظروف ولا قدرت مره انكر المعروف لو غاب عني فاعلو مدي مابنكر المعروف ولا الاحسان بعرف حقوقي وقيمة الانسان ماهمني عني شو قال فلان ايدي لفعل الخير ممتدي يلي علينا مزغزغ النيه بوصيك مني قبال الوصيه لو عشت بين وحوش بريه لحظه مافيك بوجهنا تهدي ربي عطاني العقل والهمي ونفسي بامور الناس مهتمي سلاحي رضا بيي ورضا امي عنتر عبس مانو قوي قدي اعتدنا التسامح لو بيجد الجد للشر بالأيمان نوضع حد وصى المسيح اليبيضربك عالخد بالضرب علي اعتدى مارح رد رح دير ثاني وجه من خدي 2022/4/10 سليمان ابو لطفي وسوف

مفتاح قلبي أشعلتُ في نغم الهوى الأوتارا وتوسَّدَ الصَّدرَ الحمامُ وطارا من وحي عينّ أُضرِمَت في غيمةٍ كادت تُنزّلُ فوقنا الأمطارا عجباً لقلبٍ يصطلي في حبّها هو يعلم المكنون والإعصارا بالرّغم عن زبر الحديد بدربها يمشي إليها حافياً مختارا الرّوح تصرخ من مسامير اللّظى أمّا الشّفاه فتكتم الأخبارا النّبض يهرب من عروقي نحوها إلّا إليها ما أجاب ودارا بعض النّساء تواردت أخبارها ضرب الجنون هيامها وأثارا الشّعر نهرٌ يستفيض بفورةٍ إلّا لها لم أكتب الأشعارا بعض المشاعر أزهرت بحروفها وشذا المحبّة لم يكن يتوارى ما بال تفّاح العذارى يستحي من حرف شعرٍ للحبيب أشارا ما ذنب شعري أنّه أرجوحةٌ بين النّجوم يؤرجح الأقمارا أقسمت أنّي للحبيب موحدٌ عاندت في وصل الهوى الأقدار فتقطّعت كلّ الدّروب إلى غدي ألأنّني لم أخلق الأعذارا ألأنّ قلبي مخلصٌ في حبّه ضرب الزّمان على اليراع وجارا لم ينكفئ هذا البنان ولم يكن إلّا بصدقٍ عاند الأشرارا هذي حقولي بالزّهور تزيّنت والدّمع يروي الحقل والأزهارا والطّير غرّدَ من مواسم بيدري أصبحتُ قمحاً أُطعمُ الأطيارا والنّحل يجني من ...

لا تذكري غيري .................. لا تذكري غيري فإن جوارحي رفضت هوى كل النسا إلّاكِ ياأنتِ حُبُّكِ قد تغلغلَ في دمي وشغافُ قلبي مَزَّقَتهُ يداكِ وَجمالُ طيفكِ لم يغادِر ناظِري أنَّى ذهبتِ فإنًَني سأراكِ فِيكِ الأنوثةُ كالعبيرِ تَجسَّدَت دُرِمَت لِأجلِ كَمالِها زِنداكِ وِهِضابُ صَدرِكِ مثلُ عاجٍ أملَسٍ شمخت على عَرَصاتِها نِهداكِ طَيَّاتُ خصرِكِ مثلُ موجٍ هاديءٍ بِبُحيرةٍ تَخلو مِنَ الأسماكِ والجيدُ مكتنزٌ لذيذٌ ناعمٌ مُتَعَرِّجٌ متبسمٍ متباكي والخَدُّ كالجوريِّ يغشاهُ الندى مُتَوَرِّدٌ... خالٍ مِن الأشواكِ وَبِشعركِ الذهَبيِّ طيفٌ ساحِرٌ رَمَعَت على شَذَراتِهِ كتِفَاكِ وَلَقَد رأيتكِ في المنامِ بليلةٍ محمومةٍ فَفَرِحتُ في لقياكِ ثارَت براكينُ الغرامِ بِداخِلي فَتناثرت حِممٌ على مَرماكِ جمرٌ تأجَّجَ في ضجيجِ عناقنا حتى كواني في الهوى وَكواكِ لما لثمتك كان ثغري محرقاً فَتَوَّرَّمَت مِن قُبلتي شَفَتاك فاستمطَرَت سُحُبِي صواعقُ لهفتي كالوابلِ المدرارِ فوقَ ثَرَاكِ فاعشوشَبَت بِيدُ الغرامِ وأزهرت وَتَمدَّدَت أغصانها برباكِ وَتَشَذَّبَ العشبُ البديعِ مهفهفاً لتدوسَهُ في رِق...

بِكل بساطه بكلِّ البساطة أبغي مرادي وأعبر دربي اليكِ بقوه سأُمسك فيكِ بكلِّ عنادي ويكفي لعمري افتقاداً لنشوه تُغيظينَ قلبي بهذا الشرودِ سأُسعد حين أروِّض لبوه لترقى حياتيَ عند الوصال وأسلمُ منكِ غروراً وسطوه فيا كل عمريَ أنت أمامي بأحلامِ نومي وفي كل صحوه تعوَذتُ فيكِ بحبٍ نبيلٍ ليبعد عني مجون ٌ ونزوه بقلمي رامز دلول

* تنهيدُة الرّوحِ ...* شعر : مصطفى الحاج حسين . أََسْتَلْقِي على أعشابِ كلماتِكِ أُغْمِضُ روحي وأنا أتنفّسُ نباتاتِ صوتِكِ أََسْتَنْشِقُ حنينَ الأحرفِ المورقةِ بالاشتياقِ وأَهمسُ في حضرةِ قصيدتِكِ ياغيمةَ الحُلُمِ المعلَّقِ على روابي العمرِ وكلَّ خفقةٍ من قلبي يتطهّرُ الدّمُ الهائمُ بنورِ عينيكِ أَتوضّأُ في معبدِ صمتِكِ تُصلّي أوجاعي عندَ عتباتِ حضورِكِ وَتَركعُ لَكِ الأمنياتُ تبتهلُ لدفئِكِ وأقطفُ من شرودِكِ حفنةَ ضوءٍ لأغسلَ بها صدرَ القهرِ المكبوتِ أنا ناسكٌ أتهجّى بمقلتيكِ دروبي وأرفعُ لَكِ صرحَ جنوني فأعطيني من وقتِكِ وقتاً لأناديكِ أعطني مكاناً لأدفنَ فيهِ موتي هذا الحنينُ الصّاعدُ من دمي لعينيكِ هذا الشّوقُ يَسِدُّ على قلبي نوافذَهُ ! هذا الرّحيلُ إلى أسرابِ لياليكِ الباردةِ يتمسّكُ بجذعِ الذّكرياتِ الهاربةِ تَدَثّري بنبضِ موتي واسكني تَنهيدَةَ الرّوح الشّريدةِ جَنازتي تدقُّ على سهوبِكِ البابَ ادفنيني تحتَ أغصانِ قَصيدَتِكِ تَحتَ شرفةِ عَتْمَتِكِ البائِسةِ أو فَوقَ شَفقِ الغروبِ سَيَبقَى عمري سَاطعاً باسمِكِ هائماً بتربةِ وجودِكِ المم...

" محمد سيد الامم" * * * * * * * * * * * حبيب الاله وكل الانام بغار حراء ,يناجي الاله بداجي الليالي دعا ربه جميل محياه, عذب شذاه شفيع الانام , رفيع المقام تغيب البدور متى ما تراه وبدر الليالي يلوذ بعيدا اذ لاح احمد بين سماه له هيبة سمحة ومقام و تبدي محاسنه , وجنتاه وللحق يدعوا بطيب الكلام جريء ويصدق فيما ادعاه اتى المشركين واهل الضلال بدين قويم , الإله اصطفاه بدعوته الخير.. للعالمين ففيها خلاص لهم, ونجاه مع الصحب والال خير الانام بهديه انقذنا من.. متاه كريم الخصال , رفيع المقام وليس لنا من شفيع ,سواه يواسي اليتيم رؤوف رحيم تمسد فوق الرؤوس, يداه بعزة نفس وكل وئام أمده رب السما ... وحباه نبي الهدى ورسول السلام يصون العهود صدوقا ,تراه جميل بحسن الصفات استقام لهدي الانام , الإله أجتباه بأنواره ضجت الكا...

** طل الربيع .. طل الربيع وطابت السهرات ومرج أخضر زين روااااابينا وبعد هالغيبة تعانقوا الزهرات وفسحة امل لبست أماااانينا وصار الحلا بدروبنا لوحاااات تنشر عطر وتخيم عليناااااا لولا طمع تجار هالازمااااات وآفة فسااااااااد تغلغلت فينا كان الأمل موجود والغيمات أمطاااااار خير وحب تروينا اشتاق الفرح للحب والسهرات اشتقنا لبسمة تعيد ماااااضينا اشتاق القلب للهمس والآهات اشتاقت للحن الحب اغانينا ياااريت ترجع بهجة القعدات وترحل وتتلاشى مآسيناااااا ياااا ريت عنا تختفي الويلات ويصير الفرح عنوان اسامينا ويبقى ربيع بلادنا ويدوووم وناااار الحزن تهجر ليااااالينا

رثاء الأطلال : آسٍ كليم جئت أنعي حيَّهم فدمعتُ والقلب اكتوى وتمزَّقا فوقفت مكتئبا حزينا باكيا لمّا وجدت البوم يصرخ ناعقا أضلاع صدري حُطِّمتْ وتكسَّرت لا مِنْ دواء قد وجدته لاصقا سالت دموعي في المحادق حسرة وغدوت كالطير الحزين مشقشقا وجعلت في كفّي أكَفكِف أدمعي والصدر من ترح الفراق تصَلَّقا تلك الخيام تراثثتْ وتقطَّعت وتراجفت ولها الخراب مُحوِّقا هذا الجدار يسفُّ بعض ترابه ولرُبَّ ألقى قارضا وعوالقا والباب جفَّ وحُطِّمت أخشابه وأراه مهترئا قديما مغلقا ورقاء تَدْمع أعيني لنشيجها والطير حزنا للمصادح أغلقا فطفقت أبكي الدار حزنا راثيا أبكي الفراق على الدّيار مُحدِّقا ساألتهم في الروح أين أقمتمُ ؟ قلبي إلى الأحشاء صار مُفارِقا يارحل قد فتك الفراق بأضلعي وغدت ثنايا القلب فيَّ مَحارِقا يارحل أين سريتم وسكنتمُ ؟ يارحل قلبي ظلَّ فيكم عالقا صارت ديارُكمُ يبابا مقفرا في الصُّبْح تأتيها الطيور غوافِقا فالظّاعنون سروا بكامل رحلهم حتى ولا شاهدت منهم ناطِقا يدلي بدلوِه إِنْ أردتُ سؤاله كي أُسْرِجَ الفرسَ الأصيل محوصقا لأجدَّ في طيِّ البراري ناشدا رحلَ الأحبَّة ، بالمضارب لاحقا كم صرت للرّحل المفارِق ...

شموخ الحرف إذا الأيّامُ تبتسمُ وروحي صابها الهرمُ ولا عضدٌ يعانقني ولا تمشي ليَ القدمُ فما للنّبض من نفعٍ إذا أحبابه هزموا بقلبي ألف مكرمةٍ وألفٌ صاغها القلمُ جميع النّاس أحبابي ودربي صابهُ السّقمُ صعابٌ بابها بابي ولم يمسك يدي النّدمُ فقول الشّعر ذائقتي وقولي في الهوى علمُ وخمر الرّوح داليتي ويعرف خمرتي الصّنمُ شموخ الحرف يعرفني ويعرف خافقي الألمُ ودمع الغيم يذرفني ويذرفُ دمعتي الشّبمُ أنا لا أمتطي خيلي إذا الدّيجور يحتدمُ فنور الشّمس من ميلي سلاحي في الورى كرمُ سأمضي في ميامنةٍ لمن في الحبّ يقتسمُ وأكتب من منادمةٍ حروفاً صاغها الهرمُ دليل الحبّ مدرستي ومدرستي هي الحرمُ وهذي كلّ مسألتي فمن للشّعر يبتسمُ فادي مصطفى

. رابوق حلي عني وانضبي تعبان وعايف ربي قدرتي عملتيني رابوق وصرتي خلفي تتخبي قدرتي عملتيني رابوق عكتافي وصلتي لفوق تركتيني بنارك محروق وبلشتي الزيت تصبي عا ناري صبيتي الزيت بدروبك قلبي عليت ياالله التوبه تربيت شو بدي بهيك محبي ظلمتو وحسبتو واشي القلي عنك غشاشي بعيوني كنتي فراشي شو ما بقلك بتلبي محتالي وقلبك قلاب فنونك ماقريتا بكتاب حربوقا نجمك جذاب غلطت وسلمتك قلبي كتير بحالك مغروره معكوسه عطيتي الصوره لبستي اقصر تنوره تا الغيري بقلبي تدبي لحبك ماعاد احتاج مهما زودتي المكياج حبك فالج مالو علاج روحي وعليي سبي ارشيف سليمان ابو لطفي وسوف الرابوق... هو الشاب الذي تستغله الفتاة لتحريك مشاعر حبيبها الاصلي

* كَانَ لِي وَطَنٌ ...* شعر : مصطفى الحاج حسين . أحتاجُ لوقتٍ لأرتّبَ تشرُّدي واضمّدَ سماءَ الفجيعةِ السّوداءِ أتلمّسُ أطرافَ الهزيمةِ أتامَّلُ تقيُّحَ الرّوحِ وثقوبَها !!! وأدنو برفقٍ من قلبي كي لا أوقظَهُ عن نزيفِهِ وشرودِهِ كانَ لي وطنٌ تمشّطُ الشّمسَ غُرّتَهُ يترقرقُ الضّوءُ في أزقَّتِهِ وتغرّدُ على أشجارهِ الأحلامُ يسبَحُ العشّاقُ على ضفافِ بسمتِهِ ويكتبُ الشّعراءُ على جدرانِ سهوبِهِ وتتنزّهُ الصَّبايا في رئتيهِ لا يوجعُ أوردتي بالشّوقِ ولا يتضايقُ من الأحلامِ إذا اشتعلتْ ولا يدخلُهُ إلاّ من يطرقُ بابَه كانتْ سماؤُهُ تُكَلَّلُ بالشَّمسِ وتختالُ في فضائِهِ الغيومُ ثلجُهُ أبيضُ من ضُحكةِ الطّفلِ كانَ لي وطنٌ تربَّصَ بهِ الحقدُ !!! واعتلى الكُرْهُ أسطحتَهُ وانتشرَ الفزعُ ليسدَّ على النّاسِ أبوابَهُ وأطلَّ الجّحيمُ من نوافذِهِ فاغتُصِبَتِ البسمةُ وَزُهِقَتْ أرجاءُ الأمنياتِ تناثرَ الوجعُ في نبضِ القلوبِ وتهالكَتِ الأحلامُ فوقَ خرابِ الرّوحِ النّازفةِ وَزُجَّ الفضاءُ في قبوٍ خانقٍ جرحوا أفخاذَ الشّمس !!!ِ واقتادوا الضوءَ مثقلاً بأ...

الناس في الظنّ كم تسمو مواهبهم وفي اليقين فكم تهوي وتنعدم تظنّهم عرفوا لكنهم جهلوا كأنهم أبدا شيئا فما فهموا كم يمنع العلم في شيء مضرته وكم أضرّ بهم بعض الذي علموا وما رأيتهمُ من جهلهم نهضوا وما رأيتهمُ في علمهم سلموا أواه من صلف دوما أساء لهم والبعض من بعضهم يا شدّ ما انتقموا حازوا النعيم ولم تبخل مواسمهم وفي الذي ملكوا يا ليتهم نعموا يا ليت هذا النعيم الثر ما ملكوا أو ليتهم عدلوا لمّا همُ استهموا أين العهود التي يوما لها قطعوا أن يحفظوه وكم بالله قد قسموا _____________________________ د.عبدالله دناور ٢٧/٣/٢٠٢٢

---------------( نفحات رمضانية )-------------- في ثالثِ الأيّامِ من رمضانِ تمّت تلاوةُ سورةِ الرّحمنِ أمعنتُ حقّا في الحروفِ ونسجها ياما أحيلى أحرفَ القرآنِ بحروفهِ نلنا الشّفاعةَ والرضى من عندِ ربّ واحدٍ ديّانِ في كلّ حرفٍ من حروفهِ بلسمٌ يُشفي السّقيمَ دواؤهُ مجّاني فاقرأ كتابَ الله كلّ هُنيهةٍ حتّى تنالَ لجنّةِ الرّضوانِ واعلم بأنّك لامحالةَ ميّتٌ والقبرُ بيتكُ بعد طولِ زمانِ إذ عالمُ الأمواتِ يدعى ( برزخٌ ) أتقن صنيعكَ غايةَ الإتقانِ وادعو إلهكَ في الصباحِ وفي المسا لاتركننّ عن الدّعاءِ ثوانِ حتّى تنالَ العفوَ من ربّ السّما وتكونُ عندكُ نفحةُ الإيمانِ صلّي لفرضكَ فالحياةُ رخيصةٌ أبوابُ ربّك في الجنانِ ثمانِ واحجج لبيتِ اللهِ موثوقَ الخطا وادفع زكاةَ الفطرِ في رمضانِ وادفعْ زكاةَ المالِ دون تذمّرٍ هيهاتَ تنجو من لظى النيرانِ ثمّ الصّلاةُ على النبيِّ محمّدٍ ...

دعوه للمحبه أدعو الى الحب ما أحلاهُ من نِعم لِما أرى فيه من سحرٍ ومن حُلُم بالحرفِ أودعتُ كل الحب مُعتَقداً مستبشراً بالذي يشفي من السقم نشرتُ في عالمِ الأطماع قافيتي للعشقِ للفكرِ لا للسيف والنقَمِ عطَّرت حبري لكل العاشقين ولي بنهج فكري بناءٌ غيرُ منهدم نام الكلام وحلَّ الصمت وا أسفي ما لا أريدُ فيا حزني ويا ألمي لاحلَّ عندي ولا بي آيةٌ نزلت سوى المحبة هل يجدي مع النَسًمِ بقلمي رامز دلول

------- الحجر وسادتي------ توسّد القلب في دربٍ لها حجراً لعلّه ينتشي في رنّة القدمِ لولا التجنّي على الأنظار في رمقٍ لنلت في دربها فوزاً على النسم كتبت حرفاً من الأسماء في ذهبٍ والعين تغزو بدمعٍ معدة القلم ساري الليالي فلا يخش اذا حلكت دروبه نورها يغشى على الظلم كلّ الخطايا على قلبي لكم كبرت كبار أخطائها تبقى من اللمم أضعت حالي على دربٍ بلا زهرٍ حتّى شممت لريح العطر من وشم أقسمت في سهوةٍ عن حبّها قسماً للمرّة الألف قد أخلفت في القسم سليمان علي

بين الصّدق واللّغو لا يشبه اللّيل إلّا بعض أحبابي والنّور يطرق مبهوراً على بابي هل أفتح الباب أم أغدو بعاطفتي كالأحمق المشتري عتماً بأكوابِ القلب أبيض من ثلجٍ وما فتئت روحي تلملم أوهاماً بأصحابِ تستغرب الشّمس من يشتاق غيبتها كي لا يرى صخب الأطيار في الغابِ هو التّعلق في طيبٍ يعذّبني لا يرتضي القلب تصديقاً بأسبابِ كلّ الصّحاب تمنّوا موت عاطفتي لا يعروفون بأنّ الموت محرابي الأرض تصرخ من تحتي لأسكنها أمّا السّماء بَنَت في الغيم أثوابي والثّلج يطلب ميعاداً ليحضنني والصّيف يرغب في تقبيل أعتابي مالي رجعت إلى الماضي أكلّمه والأفق يرسم تحت الشّمس ترحابي هذي الحياة إذا أبدت حقائقها كما الذّئاب إذا شاحت عن النّابِ إذا هربتُ من الدّنيا وزينتها سيرفض النّور أن يبقى بسردابي إنّي مشيت بعكس الرّيح مقتفيا هديَ النّجوم لأكفي ثقل أهدابي فَقَدتُ ظلّي ولم أعرف له بدلاً وأُغرِقَت سفني في درب إيّابي يا قاصد الشّمس لن تُكفى حرارتها صار الطّريق خفيّاً بعد إضرابي كن كالرّجيم ستحظى في محاببةٍ أو فاحتمل حسداً من زيف أنسابِ الشّرُّ عربد والأهواء ترفعه والخير هاجر مطرود...

. اذار أذار الكلو اعياد من خيرو أعطانا وزاد من ضيقتنا عم نحكي سرقونا وخربو البلاد كبيري علينا المصيبي أخدو كلشي بلجيبي ماخجلو وقالو عيبي كيف بدنا نربى الاولاد القطعو الدعم عن الناس ماعندون جنس الاحساس تعبنا واعلنا الافلاس فرحو ولبسو تياب جداد تشفع فينا ياالله حتى هل العقدي نحلا التاجر البضاعه غلا بلا شفقه حرقوا اليعباد

أشواق هائمة ***************** حمامة ترسل الأشواق شاجية نحيبها هاج روحي حين يبكينا تلك المنازل بالآهات غارقة ليل الضياع بأوهام يعزينا يا طير غرد فذي الأيام تعرفنا تدمى العيون بنوح منك يشجينا من حولنا تنثر الألحان منشدة في وحشة طفقت تبكي قوافينا تذرو رياح الأسى ما خطه قدر وتنطوي سحب لما تواسينا أحلامنا عذبة ترنو إلى شفق تغازل الشمس كي تنسى مآسينا يا حامل الشوق أجيال تنادينا تبكي على طلل تشكو الرياحينا كم مرة نتمنى دونما امل ضمت مراكبنا أسمى معانينا لا نبتغي غير اشواق تقربنا نجري بدنيا وقد اقصت ضواحينا نمضي وتمضي بنا الأيام في عجل هل خلد الماضون أم أحيت بواكينا حقائب أتعبتها خابيات الضنى غارت بأعماقنا بين الردى حينا تداولتنا فصول الصمت ظامئة لا نرتجي غلة جفت بوادينا نغفو على طلل في ليل هدأتنا نأت نجوم وقد غابت اسامينا يا ليل لا تبتعد عني وتهجرني أكابد الهم وحدي لو تجافينا من يرسم الشمس لي فجرا اواصله وعد ا جميلا طلولا في روابينا ***************************** بقلم اسمهان الرفاعي

احد مبارك عليكم ورمضان كريم احلام بحلم حياتي تكون اشبه بالنسر اسهر مع النجمات لطلوع الفجر ماهمني لو صار تشريني العمر رح ظل اهوى واعشق بنات السمر ولو يعتبوا العزال رح لاقي عذر عايش عا مهلي عد ايام الشهر بخيمه وضيعه بشوفها مثل القصر فيها سعيد بعيش وبقضي دهر خيمة انبنت عامروج نسماتا عطر ومن حولها بتشوف كومات الزهر بتشوفني بالليل عم حاكي البدر عزمي مبولد زند اقوى من صخر فارس عرمرم معتلي صهوة مهر ابجر صهيلو من الدرب هرب نمر بنده عاعبلا الجالسة جوا الخدر تخبر ابوها قاصد ديارو صهر حبا حرقني شعل بقلبي جمر لانوق جايب بيض مهرا ولا حمر عندي القوافي مرتبة ومهرا شعر مسكين عنتر عبس مات من الغدر عمو استغلو موتو بحسره وقهر مات وعيونو نار قدحت بالقبر مثلو تأصبر صعب ماعندي صبر وان ماعجب مالك ابوها هل مهر رح اخطفا من قبل اذان الظهر وخلي ابوها يروح يبلط بالبحر ٢٠٢٢/٤/٣ سليمان ابو لطفي وسوف

مكارم الخلق هل يشتم الخبز خبّازاً إذا خبزا أم يصرخ الخيل في الخيّال إن وكزا لولا ارتضيت قعوداً عن محاسبةٍ ماكان فوقك ذيلٌ جاز أو قفزا الصّبر يثمر مع من نفسه ارتفعت لا ينفع الصّمت فيمن في الخفا همزا لا تجعل اللّيل ستراً تستشفُّ به بل كالرّجال على الأضواء مرتكزا إنّ السّنين إذا راحت فلا رجعت فاجعل جبينك مثل السّيف إن برزا واقرن كلامك بالأفعال منتصباُ لا يثمر القول تفّاحاً ولا كرزا كن سندياناً بوجه الرّيح إن عصفت الجذر أعمق من ماضٍ به غرزا غداً يهون بيومٍ كنت تكنزه ما خاب من لخريف العمر مكتنزا خيراً بنوناً وطيباً كنت تزرعه لن يحصد القمح من في بذره عجزا يمضي الشّباب كومض السّيف منتهياً فكن به ليباس الغصن منتهزا خلّ الكرامة فوق الرّأس ترفعه لن يرفع الرّأس من يستنشق العوزا لا تخلف الوعد والميعاد تقطعه الصّدق صدقٌ ولا شيئاً له رمزا تعطي الشّهامة للأخلاق مكرمةً مكارم الخلق تثري من بها فرزا كلّ المصاعب يأتي بعدها فرجٌ لا يُنضجُ الخبز إلّا نار من خبزا بقلمي فادي مصطفى

(((((( نيسان وميلادي))))) نيسان طل بمرجة .....الأزهار من بعد ما ودّع شهر........آذار ومنو أخد خيرات...... كالأنهار غيث.وبرد. و عذاب ليل...نهار .............. شهر الفضيلة ورحمة.. الإنسان بارك قدومو مع شهر..... نيسان الله يعودو بالبر..... والإحسان غفران مع رحمي تمتع..الأبصار .............. ديك الفجر صابح...المسكوني وفجّر بصوتو عتمة......سكوني قمت وشكرتو بكل.......ممنوني أصحى يا نايم واسمع....الأنذار ............... دخلك إلهي ضاقت... الأحوال كل شي غلي بيقرّب ....الآجال وراتب هزيل ما ينغع... بمنوال تبهدل يادلّي بجنون. هالأسعار .............. صرنا حكايه ع لسان كل الناس من بعد ما كنا للبشر .......نبراس ما في جنى من فاقد .الإحساس غير الأسى والأذى والخزي والعار ............. صارت حياة الناس ....حيراني من جنون هالدولار.... طفراني رد القضا والقدر الله....يسلاني من سوء هالأحوال.... والتجّار .............. تجّارنا يا حيف تقول...استعمار عالرايح وعالجاي .....كالمنشار خلّو حياة الناس متل.......دوّار رباه نجّينا من سطوة......الغدّار .............. يادورة الأيام دوري...ولاتروحي بركي السعد ينزل على.......

**- ما بيكفي تصلّي وتصوم ........................ يلّلـي مستني رمـضـان //// شهر الرحمة والغفـران قـبـل مــا تفـكِّـر تصوم //// عدِّل كـفّــة هالـمـيـزان فـكِّـر تبـيـــع بـضـمـيـر //// وسـاعد أخوك الفـقـير مـا عـنــدك عذر وتبـرير //// تشبـع وجـارك جوعان كـون بـأخــلاقـك أصيل //// وزيِّن هالشهر هالفضيل وقـدّم بـرهـــان ودلـيـل //// عـالتـسـامح والإيـمــان رمضـان بطبعـو كـريــم //// بعـقـلك فـكِّــر يا لـئـيم لا تنسى الطفل االيتيم //// ولا تعـمل حالك نسيان مابيكفي تصلي وتصوم //// وعالسفرة تسبح وتعوم في غيرك خبزة محروم //// وما نام بعمرو شـــبعان حتـى يكـمـل إحسـانك //// وتـفــاخـر بـإيـمـــــانــك تـعــاون أنت وجـيـرانك //// عـالمـحـبّـة والإحسـان وبــــلادك لا تنـسـاااااهـا //// مـا لك قـيـمـة لـولاهـا دعـيــــلا الله يـرعـااااهـا //// ويعـيد عليـهـا الآمـان

--------- بعد المرّ كلّ شيء حلو---- انّ السعادة لو كانت بلا نصبٍ لما سلكنا الى ابراجها الدربَ إنّ الحياة اذا أدّت الى نعمٍ بلا مشاقٍ على ماربنا وهب حاز السعيد على همٍّ يؤرّقه والراح الّا بعيد الجهد ماكتب مرّ الحياة شرابٌ في مغازلةٍ الى شجاعٍ ويحلو بعد ماشرب الموس يجرح في القامات من قصبٍ حتى يصوغ للأسماع ماطرب الأرض في حرثها تعطي لنا ثمراً لولا الحراثة كان الزرع قد جدب العين تقتل في رفٍّ وفي هدبٍ والقلب في قتلها يهوى لما عذب

سقط فنجان القهوة من يدها وانسكب بعض منه على قدمها وبقي فيه القليل ثمل الفنجان من خمر اللمى وهوى من فرط وجد وجوى وأراق الدمع مدرارا على قدميها واشتكى حين استوى قال ....... لظّتني بنار كفها فقصدت الثغر لا أبغي سوى كوثر بين اللمى عذب إذا شاء يرويني وإن شاء كوى فإذا الكوثر خمر ... زاد في جوفيَ الظامي لهيبا وهوى فاعذروني إن ترنّحت وإن غاب عنّي الرشد أو خارت قوى أو أرقت الدمع من قلبي الذي ذاب من فرط هيام وغوى وأعيدوني ...... إلى الكف التي أحرقتني ..... كاد يضنيني النوى لم يزل فيّيَ ........ بقايا رمق إن تلامسني ازدهى ما قد ذوى أو تقبلني ........ فذاك المشتهى فيه آمالي ... وموتي ... والدوا مستقاة من حوارية بين عدة شعراء تباروا في وصف هذه الصورة صباحكم سعادة وفرح أصدقائي صيام مبارك على الجميع